تعزيز المهارات
الفصل 131 – تعزيز المهارات
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، بعد شهرين)
لكن ما أدهشه أكثر هو ما بدأ يفعله بعينيه الحقيقية ، فما حدث بعد ذلك لم يكن شيئًا خطط له ليو بوعي أو تدرب عليه ، حيث بعد أسابيع من القتال ضد خصوم من مستوى السيد العظيم وتلقي الضربات المتكررة والسقوط على الأرض والتفوق في السرعة ، بدأت غرائزه في التكيف بطرق دقيقة لم يدركها عقله الواعي إلا في وقت لاحق.
بعد امتحان منتصف الفصل الصعب في أساسيات نظرية السحر ، أثبتت بقية الامتحانات أنها أسهل بكثير لـ ليو.
في أساسيات الاغتيال وهو موضوع يكافح فيه الكثيرون لإيجاد موطئ قدم فيه ، ازدهر ليو مع حبه لتعلم السموم وغريزته القاتلة الطبيعية ، حيث حصل على درجة ممتازة أخرى.
في التدريب البدني ، كان متفوقًا بالفعل على أقرانه بأميال ، حيث حصل بطبيعة الحال على درجة كاملة.
لأنه بعد شهرين من هذا النظام الوحشي ، حقق اختراقًا.
في القتال العملي ، وقف جنبًا إلى جنب مع سو يانغ كأحد أقوى المقاتلين لـ السنة الأولى ، حيث حصل مرة أخرى على أعلى درجة ممكنة بدون صعوبة كبيرة.
مع كل خطوة ، ستتلاشى الأشباح من جسده وستتفرق في كل اتجاه.
في أساسيات الإدراك ، مع إتقانه التام لـ [الرؤية المطلقة] ، اجتاز التقييمات التي تركت الآخرين يتخبطون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع سرعته الفائقة وردود أفعاله التي تمنحه ميزة بالفعل ، فإن القدرة الإضافية على التنبؤ بتحركات عدوه قد جعلته من المستحيل أن يتم إصابته.
لم يشكل التخفي والتخطيط أي تهديد أيضًا ، حيث سمحت له غرائزه وانضباطه وموهبته الطبيعية بالحصول على النجاح المتفوق.
أخيرًا ، لقد تطورت مهارة [ضربات الشبح الألف] ، إلى كابوس حقيقي يصعب الدفاع عنه.
في أساسيات الاغتيال وهو موضوع يكافح فيه الكثيرون لإيجاد موطئ قدم فيه ، ازدهر ليو مع حبه لتعلم السموم وغريزته القاتلة الطبيعية ، حيث حصل على درجة ممتازة أخرى.
في أساسيات الاغتيال وهو موضوع يكافح فيه الكثيرون لإيجاد موطئ قدم فيه ، ازدهر ليو مع حبه لتعلم السموم وغريزته القاتلة الطبيعية ، حيث حصل على درجة ممتازة أخرى.
ومع الانتهاء من جميع مواده الدراسية وتوطيد مكانته الأكاديمية ، أصبح ليو أخيرًا حرًا في التركيز كليًا على ما يهمه حقًا وهو تدريبه.
——————
لمدة ستين يومًا التالية ، كان هذا كل ما فعله.
لسوء الحظ ، لم يكن نظامًا مثاليًا بعد ، حيث غالبًا ما كان يرتكب أخطاء في قراءته لما تعنيه حركة العضلات.
تدرب ليو كشخص مجنون ، حيث اعاد تشكيل جسده وصقل غرائزه وعقله ، بينما حول نفسه إلى شيء أكثر خطورة بكثير مما كان عليه من قبل.
كان هذا كل ما راقبه ليو باستمرار باستخدام عينيه ، بينما حاول البقاء متقدمًا بخطوة على خصمه ، كلما أمكنه ذلك.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالمهارات التي كان يتقنها أو الساعات التي لا تحصى التي قضاها في ساحات القتال بل لان الجو نفسه—الضغط والمنافسة ووتيرة رودوفا—هو الذي دفعه للتطور إلى ما هو أبعد من حدوده ، وقد تطور بالفعل.
أخيرًا ، لقد تطورت مهارة [ضربات الشبح الألف] ، إلى كابوس حقيقي يصعب الدفاع عنه.
——————
لم تعد المهارة تبدو سريعة فحسب بل اصبحت أنيقة ومرنة ومميتة.
أصبحت مهارة [الرؤية المطلقة] منذ فترة طويلة جزءًا من وعيه الباطن ، حيث ظل جزء واحد من عقله مكرسًا بالكامل للحفاظ على المهارة ، وتصفية المعلومات الحسية لمحيطه في حلقة لا نهاية لها ، مما سمح له بمراقبة كل نقطة عمياء بدون تفكير.
بدأ يراقب الأنماط بدون وعي مثل طريقة انقباض كتف الخصم قبل توجيه لكمة أو التواء كاحله قبل توجيه ركلة.
لكن ما أدهشه أكثر هو ما بدأ يفعله بعينيه الحقيقية ، فما حدث بعد ذلك لم يكن شيئًا خطط له ليو بوعي أو تدرب عليه ، حيث بعد أسابيع من القتال ضد خصوم من مستوى السيد العظيم وتلقي الضربات المتكررة والسقوط على الأرض والتفوق في السرعة ، بدأت غرائزه في التكيف بطرق دقيقة لم يدركها عقله الواعي إلا في وقت لاحق.
الترجمة: Hunter
بدأ يراقب الأنماط بدون وعي مثل طريقة انقباض كتف الخصم قبل توجيه لكمة أو التواء كاحله قبل توجيه ركلة.
لسوء الحظ ، لم يكن نظامًا مثاليًا بعد ، حيث غالبًا ما كان يرتكب أخطاء في قراءته لما تعنيه حركة العضلات.
وعلى الرغم من أن كل ذلك حدث في غضون بضع جزء من الثوان فقط ، الا ان هذا كل ما احتاجه ليو للتنبؤ بما سيأتي بعد ذلك.
كانت هذه الظاهرة واضحة في قتالاته الأخيرة مع سو يانغ—الذي ، على الرغم من تقدمه السريع في فئته ، إلا أنه كافح الآن لتوجيه ضربة واحدة نحوه.
سمح دماغه المدرب الآن على تقسيم تركيزه ، جاعلا مهارة [الرؤية المطلقة] تراقب محيطه للهجمات وأي حركات كبيرة ، بينما ركزت عيناه الحقيقية على قراءة جسد خصمه ، مما منحه المجال الكافي للتفاعل ، حتى وإن كانت صغيرة ، إلا أنها كانت غالبًا الفرق بين تلقي ضربة والمراوغة بجانبها ، حيث ركزت عيناه الحقيقية فقط على العلامات الواضحة مثل اتجاه بؤبؤ العينين ومدى انقباض عضلات الذراعين والكاحلين.
الفصل 131 – تعزيز المهارات (أكاديمية رودوفا العسكرية ، بعد شهرين)
كان هذا كل ما راقبه ليو باستمرار باستخدام عينيه ، بينما حاول البقاء متقدمًا بخطوة على خصمه ، كلما أمكنه ذلك.
مع كل خطوة ، ستتلاشى الأشباح من جسده وستتفرق في كل اتجاه.
لسوء الحظ ، لم يكن نظامًا مثاليًا بعد ، حيث غالبًا ما كان يرتكب أخطاء في قراءته لما تعنيه حركة العضلات.
أخيرًا ، لقد تطورت مهارة [ضربات الشبح الألف] ، إلى كابوس حقيقي يصعب الدفاع عنه.
ولكنه تعلم من هذه الأخطاء بلا شك ، حيث جعلته كل معركة أقرب ليصبح لا يقهر ضد خصوم من نفس المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشكل التخفي والتخطيط أي تهديد أيضًا ، حيث سمحت له غرائزه وانضباطه وموهبته الطبيعية بالحصول على النجاح المتفوق.
مع سرعته الفائقة وردود أفعاله التي تمنحه ميزة بالفعل ، فإن القدرة الإضافية على التنبؤ بتحركات عدوه قد جعلته من المستحيل أن يتم إصابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الرائد هين بدأ يخطئ في قراءة الهجمات خلال معاركهم ، حيث بدأ يرتكب أخطاء لم يرتكبها من قبل ، مما خلق فرصًا نادرة يمكن لـ ليو الآن استغلالها بانتظام—موجها ضربات لا يمكن إنكارها ضد شخص كان يتلاعب به في السابق.
كانت هذه الظاهرة واضحة في قتالاته الأخيرة مع سو يانغ—الذي ، على الرغم من تقدمه السريع في فئته ، إلا أنه كافح الآن لتوجيه ضربة واحدة نحوه.
أصبحت مهارة [الرؤية المطلقة] منذ فترة طويلة جزءًا من وعيه الباطن ، حيث ظل جزء واحد من عقله مكرسًا بالكامل للحفاظ على المهارة ، وتصفية المعلومات الحسية لمحيطه في حلقة لا نهاية لها ، مما سمح له بمراقبة كل نقطة عمياء بدون تفكير.
——————
في أساسيات الاغتيال وهو موضوع يكافح فيه الكثيرون لإيجاد موطئ قدم فيه ، ازدهر ليو مع حبه لتعلم السموم وغريزته القاتلة الطبيعية ، حيث حصل على درجة ممتازة أخرى.
في الوقت نفسه خلال الستين يومًا الماضية ، أصبح تدريب ليو على [الحجاب السماوي] بمثابة الجزء الأكثر إرهاقًا في جدوله اليومي ، حيث كان يتوسل كل ظهيرة بعد الفصل إلى البروفيسور هين او مو يان فاي أو حتى مو شين لمهاجمته بتعويذات أو قذائف عالية السرعة ، مما أجبره على تفعيل الدرع في اللحظة المناسبة تمامًا لصد الضربة القادمة.
——————
كان الأمر محبطًا ومؤلمًا ومستنزفًا.
لكن ما أدهشه أكثر هو ما بدأ يفعله بعينيه الحقيقية ، فما حدث بعد ذلك لم يكن شيئًا خطط له ليو بوعي أو تدرب عليه ، حيث بعد أسابيع من القتال ضد خصوم من مستوى السيد العظيم وتلقي الضربات المتكررة والسقوط على الأرض والتفوق في السرعة ، بدأت غرائزه في التكيف بطرق دقيقة لم يدركها عقله الواعي إلا في وقت لاحق.
فمع كل محاولة فاشلة ، لم يُترك فقط بكدمات شديدة بل كلفه أيضًا 25% من مخزون المانا ، حيث أحرق ليو مجموعات كثيرة من زجاجات جرعات المانا يوميًا ، مما أثار نظرة قلقة من موظفي إمدادات الأكاديمية الذين كانوا قلقين بشأن التكلفة التي كلفها تدريبه.
——————
لكن الألم والتكلفة كانوا يستحقون العناء.
لأنه بعد شهرين من هذا النظام الوحشي ، حقق اختراقًا.
أخيرًا ، لقد تطورت مهارة [ضربات الشبح الألف] ، إلى كابوس حقيقي يصعب الدفاع عنه.
وصلت مهارة [الحجاب السماوي] أخيرًا إلى الإتقان المتقدم ، حيث ازداد فهمه للمهارة من خلال الاستخدام المتكرر.
في القتال العملي ، وقف جنبًا إلى جنب مع سو يانغ كأحد أقوى المقاتلين لـ السنة الأولى ، حيث حصل مرة أخرى على أعلى درجة ممكنة بدون صعوبة كبيرة.
وفي هذه المرحلة تغير كل شيء ، حيث انخفض وقت التفعيل إلى 0.3 ثانية.
وصلت مهارة [الحجاب السماوي] أخيرًا إلى الإتقان المتقدم ، حيث ازداد فهمه للمهارة من خلال الاستخدام المتكرر.
كان الوقت كافيا ليقوم بتفعيل المهارة في منتصف القتال وإنقاذ حياته في الأوقات الصعبة.
بعد ذلك ، بدأ أخيرًا في دمج المهارة بسلاسة في القتال الحقيقي وليس مجرد التدريب ، حيث انخفضت تكلفة المانا من 25% إلى 10% ، مما جعلها قابلة للاستخدام ليس مرة واحدة بل عدة مرات في قتال طويل الأمد بدون استنزاف مخزون المانا.
في أساسيات الإدراك ، مع إتقانه التام لـ [الرؤية المطلقة] ، اجتاز التقييمات التي تركت الآخرين يتخبطون.
كانت المهارة في السابق تبدو وكأنها مقامرة ولكنها أصبحت الآن جزءًا موثوقًا به ، حيث يمكنه الآن تحمل المخاطر والهجوم بقوة أكبر لأنه سيكون في حالة منيعة لمدة 1.2 ثانية كاملة.
في أساسيات الإدراك ، مع إتقانه التام لـ [الرؤية المطلقة] ، اجتاز التقييمات التي تركت الآخرين يتخبطون.
——————
بعد ذلك ، بدأ أخيرًا في دمج المهارة بسلاسة في القتال الحقيقي وليس مجرد التدريب ، حيث انخفضت تكلفة المانا من 25% إلى 10% ، مما جعلها قابلة للاستخدام ليس مرة واحدة بل عدة مرات في قتال طويل الأمد بدون استنزاف مخزون المانا.
أخيرًا ، لقد تطورت مهارة [ضربات الشبح الألف] ، إلى كابوس حقيقي يصعب الدفاع عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الرائد هين بدأ يخطئ في قراءة الهجمات خلال معاركهم ، حيث بدأ يرتكب أخطاء لم يرتكبها من قبل ، مما خلق فرصًا نادرة يمكن لـ ليو الآن استغلالها بانتظام—موجها ضربات لا يمكن إنكارها ضد شخص كان يتلاعب به في السابق.
فبعد شهرين من الاستخدام والتطوير المتواصل ، دفع ليو أخيرًا التقنية إلى الإتقان المتقدم.
مع كل خطوة ، ستتلاشى الأشباح من جسده وستتفرق في كل اتجاه.
في السابق ، ستقوم الأوهام الوامضة والشفافة بكشف ميكانيكية الحركة ، ولكن الآن؟ بدت حقيقية.
كان الأمر محبطًا ومؤلمًا ومستنزفًا.
مع كل خطوة ، ستتلاشى الأشباح من جسده وستتفرق في كل اتجاه.
لمدة ستين يومًا التالية ، كان هذا كل ما فعله.
مع كل تلويحة ، سيتم خلق عشرات السيوف الوهمية لاجل إغراق إدراك خصمه.
الفصل 131 – تعزيز المهارات (أكاديمية رودوفا العسكرية ، بعد شهرين)
لم تعد المهارة تبدو سريعة فحسب بل اصبحت أنيقة ومرنة ومميتة.
بعد ذلك ، بدأ أخيرًا في دمج المهارة بسلاسة في القتال الحقيقي وليس مجرد التدريب ، حيث انخفضت تكلفة المانا من 25% إلى 10% ، مما جعلها قابلة للاستخدام ليس مرة واحدة بل عدة مرات في قتال طويل الأمد بدون استنزاف مخزون المانا.
حتى الرائد هين بدأ يخطئ في قراءة الهجمات خلال معاركهم ، حيث بدأ يرتكب أخطاء لم يرتكبها من قبل ، مما خلق فرصًا نادرة يمكن لـ ليو الآن استغلالها بانتظام—موجها ضربات لا يمكن إنكارها ضد شخص كان يتلاعب به في السابق.
بعد امتحان منتصف الفصل الصعب في أساسيات نظرية السحر ، أثبتت بقية الامتحانات أنها أسهل بكثير لـ ليو.
وبمجرد التحكم في الصور المزيفة ، سيصبح من المستحيل تقريبًا معرفة أين يوجد ليو الحقيقي أو أي نصل سيوجه الضربة.
وعندما يتم استخدامها مع [تبديل النصل] ، المهارة التي تسمح له بإعادة التمركز عبر الفجوات المكانية حسب الرغبة— سيصبح ليو قوة لا يمكن التنبؤ بها من الفوضى والتي لن يتوقعها الخصم بسهولة.
بعد ذلك ، بدأ أخيرًا في دمج المهارة بسلاسة في القتال الحقيقي وليس مجرد التدريب ، حيث انخفضت تكلفة المانا من 25% إلى 10% ، مما جعلها قابلة للاستخدام ليس مرة واحدة بل عدة مرات في قتال طويل الأمد بدون استنزاف مخزون المانا.
في القتال العملي ، وقف جنبًا إلى جنب مع سو يانغ كأحد أقوى المقاتلين لـ السنة الأولى ، حيث حصل مرة أخرى على أعلى درجة ممكنة بدون صعوبة كبيرة.
الترجمة: Hunter
لأنه بعد شهرين من هذا النظام الوحشي ، حقق اختراقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الرائد هين بدأ يخطئ في قراءة الهجمات خلال معاركهم ، حيث بدأ يرتكب أخطاء لم يرتكبها من قبل ، مما خلق فرصًا نادرة يمكن لـ ليو الآن استغلالها بانتظام—موجها ضربات لا يمكن إنكارها ضد شخص كان يتلاعب به في السابق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
