العمل على أسلوب قتالي جديد
الفصل 130 – العمل على أسلوب قتالي جديد
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات التدريب العملي)
بدأ يفهم مرة أخرى حدود حركاته الأساسية الموجودة—والأهم من ذلك ، أفضل الطرق لتطبيقها عمليًا في القتال.
على مدى الأسبوع التالي ، استقر ليو في إيقاع ثابت ، مركزًا بالكامل على بناء أسلوبه القتالي الجديد ، حيث بدأ في مزج مهاراته المكتسبة حديثًا مع تقنياته الحالية ، صائغًا ببطء أسلوبًا يبدو طبيعيًا وفعالًا.
التطور إلى ما هو أبعد من القوة الخام أو السحر الباهر ، ليصبح نوع المقاتل الذي لا يمكن قراءته.
بعد أن فقد كل ذاكرته عن اسلوبه القتالي السابق ، افتقر ليو إلى الثقة عند مواجهة خصوم غير مألوفين ، حيث لم يتمكن من تقييم نقاط قوته أو ضعفه بوضوح. ومع ذلك ، كلما زاد عدد المعارك التي خاضها وزادت الخبرة التي اكتسبها ، كلما بدأت غريزته في الظهور مرة أخرى ، فمع كل معركة ، أصبح أكثر ثباتًا وعادت ثقته ببطء.
ضد الخصوم المباشرين ، سيجعلهم ذلك يتراجعون إلى وضعية دفاعية ، غارقين في وابل الضربات التي لا نهاية لها على ما يبدو.
بدأ يفهم مرة أخرى حدود حركاته الأساسية الموجودة—والأهم من ذلك ، أفضل الطرق لتطبيقها عمليًا في القتال.
كل ضربة يوجهها أثناء تفعيلها سيبدو عددهم عشرة وأحيانًا عشرين.
في وقت ما ، اعتبر مهاراته السابقة عديمة الفائدة تقريبًا ، ولكن الحقيقة كانت بعيدة كل البعد عن ذلك.
التحدي بالنسبة له الآن هو إتقان الحركة ببطء.
الحقيقة هي أن التقنيات مثل [الاختفاء] و[عالم المرآة] و[ربط الظل] كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير فعالة في الظروف المناسبة ، ولكن لم تكن مناسبة لخصومه الحاليين.
مع تحسن تحكم ليو بالمانا ، ستتحسن الصور الوهمية وفي النهاية سيصل إلى نقطة حيث سيواجه حتى مقاتلو مستوى العاهل صعوبة في التنبؤ بتحركاته.
لم تكن المهارات نفسها ضعيفة.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالضرب بقوة بل كان يتعلق بخلق الفوضى ، وقد ازدهر ليو في الفوضى.
في الواقع ، ضد وحوش من مستوى السيد العظيم ، أو خصم لا يتقن اكتشاف الأوهام ، يمكن أن تكون مرعبة ، حيث يمكنه بسهولة استخدام [الاختفاء] لاختراق دفاعاتهم بدون أن يتم اكتشافه ، أو نشر نسخه من خلال [عالم المرآة] لخلق الارتباك ، ثم الاستفادة من [ضربة القتل] لتوجيه ضربة نهائية.
ضد المقاتلين الذي يعتمدون على التقنية ، سيفسد ذلك توقيتهم ، مما يجعل الرد مستحيلا تقريبًا.
ومع ذلك ، كان هذا مفيدًا فقط ضد المخلوقات التي تعتمد على الغريزة وذات الإدراك المنخفض ، وليس ضد طلاب ومعلمي رودوفا ، لأن “الإدراك” كان مادة إلزامية ، حيث كان كل طالب مُدرب على اكتشاف الخدع والوهم ، مما جعل هذه الحيل تفقد ميزتها الفريدة.
كلما فعل المهارة ، ستتشوش صورته وستختلط بعد كل هجوم.
لم تكن قيمة [عالم المرآة] في العدد المتزايد من الأجسام التي يتم إنشاؤها بل في حقيقة أن جميع نسخه كانوا يبدون ويتحدثون ويتحركون مثله ، لخلق وهم بوجود المئات منه ، فبدون ذلك ، لن تكون مهارة [عالم المرآة] مختلفة عن [الاستنساخ المتعدد] ، التي تخلق نسخًا بشرية سوداء تمامًا للشخص ، والتي يمكن أن تتجمع على الخصم ، ولكنها لا تبدو متطابقة.
هذا التردد سيؤدي إلى الذعر.
ولكن هذا لم يقلل من قيمة المهارات نفسها بل يعني فقط أن الحلبات لم تكن المسرح المناسب لعرضها.
كيفية رد الهجوم؟
بينما يمكن لنفس المهارات أن تثبت فائدتها القصوى ضد نوع واحد من الخصوم ، إلا أنها لن تكون مفيدة بنفس القدر ضد نوع آخر ، ولهذا اضطر ليو إلى تطوير مجموعة حركاته القديمة بمهاراته المكتسبة حديثًا ، مع إيجاد طرق إبداعية للحفاظ على أهمية المهارات القديمة ، لأنها عندما تُطبّق معًا وتُستخدم ببراعة ، حتى هذه المهارات “الأقل فعالية” يمكن أن تخلق فرصًا حاسمة—وفي معركة متقاربة ، يمكن أن تكون تلك الأفضلية هي الفرق بين النصر والهزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أن المهارة لا تزال في الإتقان الأساسي ، إلا أن الإمكانات التي تحملها كانت هائلة بلا شك.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة هي أن التقنيات مثل [الاختفاء] و[عالم المرآة] و[ربط الظل] كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير فعالة في الظروف المناسبة ، ولكن لم تكن مناسبة لخصومه الحاليين.
كانت إحدى المهارات الجديدة التي اكتسبها ليو هي [الحجاب السماوي] وهي إضافة دفاعية ضرورية جدًا لمجموعته الحالية ، حيث وفرت حماية شاملة للجسد والتي كان يفتقر إليها بشدة حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع الإتقان الأساسي ، استغرقت المهارة أكثر بقليل من ثانية واحدة ليتم تفعيلها ، ومع مدتها الإجمالية التي تستمر 1.2 ثانية فقط ، كان على ليو توقيتها بدقة شبه مثالية للحصول على قيمة حقيقية منها. من الناحية المثالية ، اختار الحركة للدفاع عن نفسه في القتال—شيء يمكنه تفعيله غريزيًا في لحظات الخطر لصد هجوم لا يمكن صده.
ومع ذلك ، كان هذا مفيدًا فقط ضد المخلوقات التي تعتمد على الغريزة وذات الإدراك المنخفض ، وليس ضد طلاب ومعلمي رودوفا ، لأن “الإدراك” كان مادة إلزامية ، حيث كان كل طالب مُدرب على اكتشاف الخدع والوهم ، مما جعل هذه الحيل تفقد ميزتها الفريدة.
ولكن لا تزال بعيدة عن كونها جاهزة ليتم عرضها في المعارك ، لأنه ليس فقط من المستحيل تقريبًا التنبؤ بضربة الخصم قبل ثانية كاملة بل كانت تكلفة المانا للمهارة عالية بشكل سخيف.
لم تكن قيمة [عالم المرآة] في العدد المتزايد من الأجسام التي يتم إنشاؤها بل في حقيقة أن جميع نسخه كانوا يبدون ويتحدثون ويتحركون مثله ، لخلق وهم بوجود المئات منه ، فبدون ذلك ، لن تكون مهارة [عالم المرآة] مختلفة عن [الاستنساخ المتعدد] ، التي تخلق نسخًا بشرية سوداء تمامًا للشخص ، والتي يمكن أن تتجمع على الخصم ، ولكنها لا تبدو متطابقة.
سيتم استهلاك 25% من إجمالي مخزونه من المانا لتفعيل واحد ، حتى محاولة فاشلة واحدة ستجعله مستنزفًا بشدة وعرضة للخطر. لذلك ، بينما كانت المهارة تتمتع بإمكانيات لا تصدق ، الا ان ليو علم أنها ستستغرق وقتًا وتدريبًا وإتقانًا محسنًا قبل أن تصبح الدرع الذي يتخيله.
وهكذا ، مع [الحجاب السماوي] كدرع غير قابل للكسر و[ضربات الشبح الألف] كمحرك الفوضى الخاص به و[الرؤية المطلقة] كوعيه الدائم ، بدأ ليو أخيرًا في تشكيل أسلوب قتالي خاص به وحده.
ومع ذلك ، بينما كان لا يزال يواجه صعوبة في توقيت تفعيل الحركة ، إلا أن فعاليتها الدفاعية كانت قوية بلا شك ، حيث ستكون قادرة على إبطال الهجمات الجسدية والسحرية بغض النظر عن جزء الجسم المستهدف.
ضد الخصوم المباشرين ، سيجعلهم ذلك يتراجعون إلى وضعية دفاعية ، غارقين في وابل الضربات التي لا نهاية لها على ما يبدو.
كانت التقنية تعمل عن طريق تغليف جسد المستخدم بالكامل بواسطة طبقة كثيفة من المانا ، والتي كانت تعمل تقريبًا كطبقة من الزجاج الشفاف المقاوم للرصاص لمدة 1.2 ثانية بالضبط.
حتى الرائد هين رفع حاجبيه في المرة الأولى التي استخدمها فيها ليو ضده وهذا عندما عرف ليو أنه اتخذ القرار الصحيح.
خلال هذه الفترة ، أي ضربة سواء كانت —نصلا او تعويذة أو قذيفة—ستصطدم بحجاب المانا أولاً ، ثم سيتشتت التأثير بسرعة عبر طبقات فرعية متعددة من المانا توزع القوة بالتساوي في جميع أنحاء الجسم ، مما يبطل الضرر ويمنع الإصابة الخطيرة.
لم تكن قيمة [عالم المرآة] في العدد المتزايد من الأجسام التي يتم إنشاؤها بل في حقيقة أن جميع نسخه كانوا يبدون ويتحدثون ويتحركون مثله ، لخلق وهم بوجود المئات منه ، فبدون ذلك ، لن تكون مهارة [عالم المرآة] مختلفة عن [الاستنساخ المتعدد] ، التي تخلق نسخًا بشرية سوداء تمامًا للشخص ، والتي يمكن أن تتجمع على الخصم ، ولكنها لا تبدو متطابقة.
بعد اختبارها عدة مرات ضد أقوى هجوم للرائد هين ، أدرك ليو أنها كانت لا تقهر عمليًا في مستوى السيد العظيم ، حيث لم يتمكن أي من خصومه من إحداث خدش فيه مع تفعيل هذه المهارة ، بغض النظر عن مقدار القوة التي طبقوها… مما يمنحه دفاع مطلق بشكل أساسي خلال فترة تفعيل المهارة.
ليس فقط لأن المهارة منحته دفعة مؤقتة من السرعة بل لأن الوهم قد طمس الخط الفاصل بين الواقع والخيال.
التحدي بالنسبة له الآن هو إتقان الحركة ببطء.
كان هذا هو الهدف النهائي.
الهدف هو تقليل وقت التفعيل إلى أقل من 0.1 ثانية عند الإتقان المثالي ، مما سيفتح أفقًا جديدًا لأسلوب القتال بالنسبة له ، حيث يمكنه البقاء قريبًا وتحمل المزيد من المخاطر ، بدون الخوف من تلقي الضربات.
الفصل 130 – العمل على أسلوب قتالي جديد (أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات التدريب العملي)
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذا لم يقلل من قيمة المهارات نفسها بل يعني فقط أن الحلبات لم تكن المسرح المناسب لعرضها.
أخيرًا ، على الجانب الهجومي ، كانت [ضربات الشبح الألف] حركة قد غيرت من أسلوب قتال ليو.
كيفية رد الهجوم؟
على عكس التقنيات التقليدية التي تعتمد على السرعة والقدرة على التحمل ، فإن هذه المهارة أرهقت حواس الخصم.
الترجمة: Hunter
كل ضربة يوجهها أثناء تفعيلها سيبدو عددهم عشرة وأحيانًا عشرين.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالضرب بقوة بل كان يتعلق بخلق الفوضى ، وقد ازدهر ليو في الفوضى.
ليس فقط لأن المهارة منحته دفعة مؤقتة من السرعة بل لأن الوهم قد طمس الخط الفاصل بين الواقع والخيال.
مع تحسن تحكم ليو بالمانا ، ستتحسن الصور الوهمية وفي النهاية سيصل إلى نقطة حيث سيواجه حتى مقاتلو مستوى العاهل صعوبة في التنبؤ بتحركاته.
كلما فعل المهارة ، ستتشوش صورته وستختلط بعد كل هجوم.
ليس فقط لأن المهارة منحته دفعة مؤقتة من السرعة بل لأن الوهم قد طمس الخط الفاصل بين الواقع والخيال.
بالنسبة للعين الغير مدربة ، بدا الأمر وكأن ليو يضرب من خمس زوايا مختلفة في وقت واحد وحتى بالنسبة للمقاتلين المدربين ، سيصبح من المستحيل تقريبًا التمييز بين النصل الحقيقي والنصل الوهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى سرعته وقدرته على إعادة التمركز باستخدام [تبديل النصل] ، أصبحت مهارة [ضربات الشبح الألف] كابوسًا لا يمكن مواجهته.
وهذا الحمل الحسي الزائد؟ سيخلق التردد.
كانت إحدى المهارات الجديدة التي اكتسبها ليو هي [الحجاب السماوي] وهي إضافة دفاعية ضرورية جدًا لمجموعته الحالية ، حيث وفرت حماية شاملة للجسد والتي كان يفتقر إليها بشدة حتى الآن.
ما هو مكان الصد؟
التطور إلى ما هو أبعد من القوة الخام أو السحر الباهر ، ليصبح نوع المقاتل الذي لا يمكن قراءته.
كيفية رد الهجوم؟
كيفية رد الهجوم؟
هذا التردد سيؤدي إلى الذعر.
في الواقع ، ضد وحوش من مستوى السيد العظيم ، أو خصم لا يتقن اكتشاف الأوهام ، يمكن أن تكون مرعبة ، حيث يمكنه بسهولة استخدام [الاختفاء] لاختراق دفاعاتهم بدون أن يتم اكتشافه ، أو نشر نسخه من خلال [عالم المرآة] لخلق الارتباك ، ثم الاستفادة من [ضربة القتل] لتوجيه ضربة نهائية.
والذعر سيؤدي إلى الثغرات.
خلال هذه الفترة ، أي ضربة سواء كانت —نصلا او تعويذة أو قذيفة—ستصطدم بحجاب المانا أولاً ، ثم سيتشتت التأثير بسرعة عبر طبقات فرعية متعددة من المانا توزع القوة بالتساوي في جميع أنحاء الجسم ، مما يبطل الضرر ويمنع الإصابة الخطيرة.
بالإضافة إلى سرعته وقدرته على إعادة التمركز باستخدام [تبديل النصل] ، أصبحت مهارة [ضربات الشبح الألف] كابوسًا لا يمكن مواجهته.
لم تكن المهارات نفسها ضعيفة.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالضرب بقوة بل كان يتعلق بخلق الفوضى ، وقد ازدهر ليو في الفوضى.
كانت إحدى المهارات الجديدة التي اكتسبها ليو هي [الحجاب السماوي] وهي إضافة دفاعية ضرورية جدًا لمجموعته الحالية ، حيث وفرت حماية شاملة للجسد والتي كان يفتقر إليها بشدة حتى الآن.
ضد الخصوم المباشرين ، سيجعلهم ذلك يتراجعون إلى وضعية دفاعية ، غارقين في وابل الضربات التي لا نهاية لها على ما يبدو.
كانت التقنية تعمل عن طريق تغليف جسد المستخدم بالكامل بواسطة طبقة كثيفة من المانا ، والتي كانت تعمل تقريبًا كطبقة من الزجاج الشفاف المقاوم للرصاص لمدة 1.2 ثانية بالضبط.
ضد المقاتلين الذي يعتمدون على التقنية ، سيفسد ذلك توقيتهم ، مما يجعل الرد مستحيلا تقريبًا.
على مدى الأسبوع التالي ، استقر ليو في إيقاع ثابت ، مركزًا بالكامل على بناء أسلوبه القتالي الجديد ، حيث بدأ في مزج مهاراته المكتسبة حديثًا مع تقنياته الحالية ، صائغًا ببطء أسلوبًا يبدو طبيعيًا وفعالًا.
حتى الرائد هين رفع حاجبيه في المرة الأولى التي استخدمها فيها ليو ضده وهذا عندما عرف ليو أنه اتخذ القرار الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد اختبارها عدة مرات ضد أقوى هجوم للرائد هين ، أدرك ليو أنها كانت لا تقهر عمليًا في مستوى السيد العظيم ، حيث لم يتمكن أي من خصومه من إحداث خدش فيه مع تفعيل هذه المهارة ، بغض النظر عن مقدار القوة التي طبقوها… مما يمنحه دفاع مطلق بشكل أساسي خلال فترة تفعيل المهارة.
وعلى الرغم من أن المهارة لا تزال في الإتقان الأساسي ، إلا أن الإمكانات التي تحملها كانت هائلة بلا شك.
ما هو مكان الصد؟
مع تحسن تحكم ليو بالمانا ، ستتحسن الصور الوهمية وفي النهاية سيصل إلى نقطة حيث سيواجه حتى مقاتلو مستوى العاهل صعوبة في التنبؤ بتحركاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن المساس به.
كان هذا هو الهدف النهائي.
بالنسبة للعين الغير مدربة ، بدا الأمر وكأن ليو يضرب من خمس زوايا مختلفة في وقت واحد وحتى بالنسبة للمقاتلين المدربين ، سيصبح من المستحيل تقريبًا التمييز بين النصل الحقيقي والنصل الوهمي.
التطور إلى ما هو أبعد من القوة الخام أو السحر الباهر ، ليصبح نوع المقاتل الذي لا يمكن قراءته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن التنبؤ به.
ضد الخصوم المباشرين ، سيجعلهم ذلك يتراجعون إلى وضعية دفاعية ، غارقين في وابل الضربات التي لا نهاية لها على ما يبدو.
لا يمكن المساس به.
ضد المقاتلين الذي يعتمدون على التقنية ، سيفسد ذلك توقيتهم ، مما يجعل الرد مستحيلا تقريبًا.
وهكذا ، مع [الحجاب السماوي] كدرع غير قابل للكسر و[ضربات الشبح الألف] كمحرك الفوضى الخاص به و[الرؤية المطلقة] كوعيه الدائم ، بدأ ليو أخيرًا في تشكيل أسلوب قتالي خاص به وحده.
كيفية رد الهجوم؟
أسلوب رائع لـ موهبة من مستوى العاهل.
والذعر سيؤدي إلى الثغرات.
ضد المقاتلين الذي يعتمدون على التقنية ، سيفسد ذلك توقيتهم ، مما يجعل الرد مستحيلا تقريبًا.
الترجمة: Hunter
في الواقع ، ضد وحوش من مستوى السيد العظيم ، أو خصم لا يتقن اكتشاف الأوهام ، يمكن أن تكون مرعبة ، حيث يمكنه بسهولة استخدام [الاختفاء] لاختراق دفاعاتهم بدون أن يتم اكتشافه ، أو نشر نسخه من خلال [عالم المرآة] لخلق الارتباك ، ثم الاستفادة من [ضربة القتل] لتوجيه ضربة نهائية.
وهكذا ، مع [الحجاب السماوي] كدرع غير قابل للكسر و[ضربات الشبح الألف] كمحرك الفوضى الخاص به و[الرؤية المطلقة] كوعيه الدائم ، بدأ ليو أخيرًا في تشكيل أسلوب قتالي خاص به وحده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
