الفصل 1924
الفصل 1924
“. ”
“أعتقد أنهم يتم دفعهم للخلف مرة أخرى؟! ”
نادرًا ما ظل سيد القتال تشيو – أقوى مطلق – صامتًا. بدا هذا الموقف غريبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُفلت السلاح المشوه من قبضة تشيو. وبعد أن أمضى دهورًا مع سيده، استنفذت فائدته وسقط أرضًا.
كان سلاح تشيو شيئًا إلهيًا استجاب مرارًا لإرادة سيده ووصل إلى شكله الحالي. لم يكن من المفترض أن يتأثر بقوى خارجية، ومع ذلك من المدهش أنه بدا منحنيًا بشكل ملحوظ.
على جدار ريدان الخارجي، صرخ الحشد. جميعهم يحملون تلسكوبات سحرية، باستثناء الرماة ذوي البصر المتقدم. كانوا يشاهدون المعركة في الصحراء. أعضاء نقابة المدجج بالعتاد الذين قادوا غارة تراوكا إلى حافة النجاح – دُفعوا إلى أقصى حدودهم عندما نزلت الملائكة من السماء وهاجمتهم.
“إنه مثل بتر الذراع. ”
“كيف فعلتَ ذلك؟” بالطبع، جريد على دراية بحالة براهام. هذا مكان تُركّز عليه نظرة حاكم البداية، الذي كان يتمتع بحضورٍ هائلٍ كأنه السماء. بالإضافة إلى ذلك، هنا سيد القتال تشيو أمامه. رجل لا يُقهر حتى بدون أسلحة. لم يكن الوضع جيدًا. على جريد أن يجد مخرجًا.
أُفلت السلاح المشوه من قبضة تشيو. وبعد أن أمضى دهورًا مع سيده، استنفذت فائدته وسقط أرضًا.
” سيضطر تراوكا للراحة لبضع مئات من السنين على الأقل. بونهيلير مهووس بالحاكمة فقط. الوحيدون الذين أعتمد عليهم هم نيفارتان، والتنين الذواقة، وأنتم. ”
“لم أكن أعرف إمكانياتك الحقيقية. ”
احمرّت السماء، وفي الوقت نفسه، انهمرت موجات من طاقة السيف وسحقت جميع رماح الملائكة. بدا منظر شظايا المعدن المتناثرة كالثلج جميلاً بشكل لا يُصدق، لدرجة أنه جعل الناس ينسون أن هذه ساحة معركة
تأمل جريد بعينيه الصافيتين – للوهلة الأولى، بدت كمطرقة. ظن أن التنين الذي ظهر من الخارج ليس سوى نقش محفور على مطرقة.
تجاهل جريد إعجاب تشيو وسأل ” أين التنانين القديمة؟”
“لا ينبغي لي أن أهاجمك بلا مبالاة. ”
الأهم من ذلك، مارس براهام التصيد، حتى بعد أن ظل في صف جريد نفسه.
تجاهل جريد إعجاب تشيو وسأل ” أين التنانين القديمة؟”
“إنها روح عظيمة. ”
[فنون القتال النهائية]
بدا رد تشيو لطيفًا، لكنه أضاف كلامًا غير منطقي. بدا لبراهام كالمجنون.
[سلبي.
“كن محترمًا معي في المرة القادمة التي نلتقي فيها. ”
هناك احتمال كبير لحدوث ذلك عند مهاجمة العدو أو الدفاع ضد هجوم العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سحر؟!” اتسعت عينا جريد. كان سبب تجول تشيو عاري هو عدم حاجته إلى درع. كان وحشًا خفف من حدة ألوهيته الباهتة، فأصبحت أشبه بالدفاع المطلق وحراشف تنين.
يُدمّر العنصر المُجهّز به الهدف تدميرًا تامًا. في هذه الحالة، يُسبّب صدمةً شديدةً، احتماليةُ عدمِ مقاومتها أو إطلاقها طبيعية. ٠
تجاهل جريد إعجاب تشيو وسأل ” أين التنانين القديمة؟”
لا يميز هذا التأثير بين حالة الهدف أو عرقه أو رتبته.
“شكرًا لك على عملك الجاد. تهانينا أيضًا ” قال جريد تحيته المتأخرة لبراهام، الذي بدا في حالة ذهول. لم يكن سبب توبيخه السابق لبراهام نابعًا من الاستياء، بل أراد أن يُسكت براهام وهو يحتضر.
مدة الصعق تتراوح من 1 ثانية كحد أدنى إلى 8 ثواني كحد أقصى. ]
في النهاية، جُرح صدر تشيو ودُفع إلى الخلف. أُصيب بشيء من الذهول. هذه أول مرة يشعر فيها بهذا القدر من التأثر، ولو للحظة. لذلك، غمرته الفرحة ومشاعر أخرى غير مألوفة.
في الواقع، أصبح جريد مندهشًا جدًا من تأثير فنون القتال النهائية الذي تطور فجأة، ولكن. لم يكن هناك سبب لإظهاره علنًا. لقد مر وقت طويل منذ أن بدأ جريد ينظر إلى تشيو كعدو. بدا من الحماقة أن يكشف عن مشاعره الحقيقية لأعدائه.
“. أنت تجرؤ. ” عضّ براهام شفتيه وتبادل المواقع مع جريد. نتيجة لاستخدامه المتداخل لـ “الوميض”. استنفد ما تبقى من قوته السحرية الضئيلة في جسده المحتضر. تحوّل هدف أسلوب تشيو في المصارعة من جريد إلى براهام.
” كما ترى، التنانين القديمة قد رحلت. ابعدهم رسولك الأول. عليك أن تُحسن الظن بي. ”
كان سلاح تشيو شيئًا إلهيًا استجاب مرارًا لإرادة سيده ووصل إلى شكله الحالي. لم يكن من المفترض أن يتأثر بقوى خارجية، ومع ذلك من المدهش أنه بدا منحنيًا بشكل ملحوظ.
“؟!”
أصبح عدم وجود وقت للراحة أمرًا كارثيًا. ميزاتهم، كالصحة والمانا والقدرة على التحمل، على وشك النفاد. لم يكن هناك حلٌّ لهذه المشكلة إلا إذا عاد الزملاء الذين اضطروا لتسجيل الخروج بسبب خللٍ.
بدا رد تشيو لطيفًا، لكنه أضاف كلامًا غير منطقي. بدا لبراهام كالمجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كائنٌ كان في الأصل متقدمًا عليه كثيرًا – تطور براهام، الصديق والمعلم، ما كان جريد يتوق إليه أكثر من أي شخص آخر. لكن الوضع لم يكن مناسبًا للاهتمام بهذا الأمر.
“لو لم يكن الأمر بسببي. لكانت التنانين القدامى قد قضوا على تشيو وغادروا. ” فتح براهام فمه بصعوبة وشرح، لكن لم يكن لذلك أي تأثير.
“لا ينبغي لي أن أهاجمك بلا مبالاة. ”
كانت نظرة جريد نحوه لا تزال باردة. بدا وكأنه قد صدق تمامًا أن براهام يتصيد المشاكل. شعر براهام بالظلم، لكنه شعر أيضًا أنه يستحق ذلك. قرر أن يتلقى جزاءه بدلًا من الشرح بالتفصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فنون القتال النهائية]
للتوضيح، بدا منهكًا. يستخدم سحر الدم لإيقاف النزيف، لكنه عانى من جروح بالغة. لم تكن لديه القوة الكافية لفتح فمه وهو يشعر بالدوار.
“علينا أن نبذل قصارى جهدنا لفتح الطريق أمام أعضاء البرج. ”
“كيف فعلتَ ذلك؟” بالطبع، جريد على دراية بحالة براهام. هذا مكان تُركّز عليه نظرة حاكم البداية، الذي كان يتمتع بحضورٍ هائلٍ كأنه السماء. بالإضافة إلى ذلك، هنا سيد القتال تشيو أمامه. رجل لا يُقهر حتى بدون أسلحة. لم يكن الوضع جيدًا. على جريد أن يجد مخرجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك جسده كما أراد. والأهم من ذلك، كان خطأه في فقدان سلاحه أمام سيّاف فادحًا.
“سحر. سحر. ” ابتلع براهام دمه بصعوبة بالغة وأجاب. كلما فتح فمه، شعر بهواء بارد يهب مباشرة إلى قلبه. بدا ذلك نتيجة الثقب الهائل في صدره.
الدليل على ذلك أن مئات الملائكة في الجيش حافظوا على مستوى يفوقهم تمامًا.
“سحر؟!” اتسعت عينا جريد. كان سبب تجول تشيو عاري هو عدم حاجته إلى درع. كان وحشًا خفف من حدة ألوهيته الباهتة، فأصبحت أشبه بالدفاع المطلق وحراشف تنين.
“أرجوك أن تجعلني أنحني لك. ” قدم تشيو طلبًا صادقًا.
“لكن براهام دمّر ببساطة سيد الحرب بالسحر. هذا يعني شيئًا واحدًا. ”
“فمه قذر للغاية. ” أساء تشيو فهم براهام كثيرًا ونقر على لسانه.
“هل أصبحت أخيرا مطلقًا كاملًا؟ ”
على جدار ريدان الخارجي، صرخ الحشد. جميعهم يحملون تلسكوبات سحرية، باستثناء الرماة ذوي البصر المتقدم. كانوا يشاهدون المعركة في الصحراء. أعضاء نقابة المدجج بالعتاد الذين قادوا غارة تراوكا إلى حافة النجاح – دُفعوا إلى أقصى حدودهم عندما نزلت الملائكة من السماء وهاجمتهم.
“ليس بعد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت علاقة جريد ببراهام بعلاقة سيئة.
“لماذا؟” فوجئ جريد وردّ على الفور.
لم يستطع جريد إلا أن يُجيب على هذا السؤال. رفع إصبعه الأوسط. سرعان ما غادر نطاق تشيو واستخدم شونبو مرارًا وتكرارًا.
قبل قليل، دمّر براهام دفاع سيد القتال. لقد أنجز إنجازًا غير مسبوق، فبدا من الطبيعي أن يصل إلى تفوق المطلق. لكن، لم يصل؟ لم يفهم جريد الأمر.
“لنتنافس بشرف. توقف عن الركض وواجهني مباشرة. ”
“أنا أيضا لا أعرف؟ ”
ومع ذلك، لا يزال ناقصًا. شعر وكأن العالم بأسره ينكره، فاستاء براهام وغضب، ومع ذلك لم يكن لديه وقت لشرح الأمر بإسهاب.
وبدا الأمر نفسه بالنسبة لبراهام، الذي لم يكن مقتنعًا.
أصبح الفضاء الذي أنشأه تشيو ضبابيًا. بدا من الصعب تفعيل شونبو بسبب ضعف الرؤية. لذلك، تسارع جريد بالركل المستمر من يد الحاكم.
لم يكن جريد يعلم، لكن براهام تسبب في حادثة كبيرة بتدميره ليس فقط دفاع تشيو عن نفسه، بل أيضًا سحر التنانين القديمة. علاوة على ذلك، هناك الإنجازات التي لا تُحصى التي جمعها طوال حياته. لم يكن من المنطقي ألا يصبح مطلقًا.
“. ”
ومع ذلك، لا يزال ناقصًا. شعر وكأن العالم بأسره ينكره، فاستاء براهام وغضب، ومع ذلك لم يكن لديه وقت لشرح الأمر بإسهاب.
اعتقد الناس أن نقابة المدجج بالعتاد ستعاني من أضرار مدمرة اليوم.
“سأموت قريبًا. قد تكون معزولًا، لذا اتركني هنا. أسرع. اهرب من هنا. ”
“لا ينبغي لي أن أهاجمك بلا مبالاة. ”
تساءل جريد ” ألا يمكنك استخدام هذا السحر مرة أخرى؟”
“ما هو هذا الوحش؟! ”
“لا أستطيع استخدامه. بالنسبة لي، الآن. ليس لدي. حتى حفنة من القوة السحرية المتبقية. ”
“؟!”
اكتشف تشيو كيفية قتل ساحر. اخترق جوهر مانا براهام بالضربة الأولى، فلم تتعافى قوته السحرية بل تتبدد.
لأنهما كانا يهدفان إلى البافارنيوم، وقعت حوادث مثل حرب غزو الجوليم. مر جريد بأزمات عديدة.
“. ”
اختنق براهام مرة أخرى، لكن الألم أصبح شديدًا لدرجة أنه لم يستطع قول أي شيء.
“لا تساعد أبدًا عندما يكون الأمر مهمًا. ”
“. ”
همس جريد بصوت خافت. بدت كلمات توبيخ مترابطة بسلاسة، تمامًا مثل رقصات سيفه المندمجة.
“ما هو هذا الوحش؟! ”
اختنق براهام مرة أخرى، لكن الألم أصبح شديدًا لدرجة أنه لم يستطع قول أي شيء.
لا يميز هذا التأثير بين حالة الهدف أو عرقه أو رتبته.
بدا هذا المشهد مثيرًا للاهتمام بالنسبة لتشيو. “أنت تعامل شخصًا سبّب لي وللتنانين العجوز مشاكل كثيرة بطريقة غير سارة. ”
كان سلاح تشيو شيئًا إلهيًا استجاب مرارًا لإرادة سيده ووصل إلى شكله الحالي. لم يكن من المفترض أن يتأثر بقوى خارجية، ومع ذلك من المدهش أنه بدا منحنيًا بشكل ملحوظ.
“لقد عانيت بسببه أيضًا مرات عديدة. ”
ومع ذلك، لا يزال ناقصًا. شعر وكأن العالم بأسره ينكره، فاستاء براهام وغضب، ومع ذلك لم يكن لديه وقت لشرح الأمر بإسهاب.
بدأت علاقة جريد ببراهام بعلاقة سيئة.
بدا رد تشيو لطيفًا، لكنه أضاف كلامًا غير منطقي. بدا لبراهام كالمجنون.
لأنهما كانا يهدفان إلى البافارنيوم، وقعت حوادث مثل حرب غزو الجوليم. مر جريد بأزمات عديدة.
“. تتصرف إلى هذا الحد؟” أمال تشيو رأسه وهو يخطف السهام المصنوعة من القوة السماوية. ثم هز كتفيه سريعًا كما لو كان يعجبه ذلك.
الأهم من ذلك، مارس براهام التصيد، حتى بعد أن ظل في صف جريد نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تساعد أبدًا عندما يكون الأمر مهمًا. ”
“. ”
“ما هو هذا الوحش؟! ”
بدا لدى براهام الكثير ليقوله. في الواقع، جريد أول من نكث بوعده عندما التقيا. في البداية، لم يكن جريد يعرف حتى ما هو البافارنيوم. بفضل تعاليم براهام، أخذ جريد كل ما يحتاجه. الآن، حاول جريد إلقاء اللوم على الشخص الذي حاول طعنه في ظهره. تجاوز هذا الحد قليلاً.
“أنا أيضا لا أعرف؟ ”
“اللعنة. يا إلهي! ” لعن براهام المذهول أخيرًا. لقد فشل في الحفاظ على آداب السلوك التي ينبغي أن يتحلى بها شخص نبيل. هذه هي المرة الثالثة اليوم.
الدليل على ذلك أن مئات الملائكة في الجيش حافظوا على مستوى يفوقهم تمامًا.
“فمه قذر للغاية. ” أساء تشيو فهم براهام كثيرًا ونقر على لسانه.
اختنق براهام مرة أخرى، لكن الألم أصبح شديدًا لدرجة أنه لم يستطع قول أي شيء.
في تلك اللحظة، أمسك جريد بخصر براهام وقفز. إحصائياته لا تزال مُستثمرة بالكامل في القوة. بفضل دوسه على يد الحاكم، تحرك واستخدمها كأرض دفع، و المسافة التي تمكن من القفز منها هائلة.
[سلبي.
“علينا أن نهرب من هنا بسرعة. ”
“أرجوك أن تجعلني أنحني لك. ” قدم تشيو طلبًا صادقًا.
أصبح الفضاء الذي أنشأه تشيو ضبابيًا. بدا من الصعب تفعيل شونبو بسبب ضعف الرؤية. لذلك، تسارع جريد بالركل المستمر من يد الحاكم.
“لم أكن أعرف إمكانياتك الحقيقية. ”
طارده تشيو. “هل ستغادر هكذا؟”
“إنها روح عظيمة. ”
بالطبع، لم يُجب جريد. هذه المرة، قفز وهو يستخدم رقصة السيف الموجية. لكن تشيو صد بسهولة طول موجة رقصة السيف بإشارة يد، واستمر في مطاردته.
“لم أكن أعرف إمكانياتك الحقيقية. ”
” سيضطر تراوكا للراحة لبضع مئات من السنين على الأقل. بونهيلير مهووس بالحاكمة فقط. الوحيدون الذين أعتمد عليهم هم نيفارتان، والتنين الذواقة، وأنتم. ”
“فمه قذر للغاية. ” أساء تشيو فهم براهام كثيرًا ونقر على لسانه.
تشيو يشير إلى كلٍّ من جريد وبراهام. بدا ذلك دليلاً واضحاً على نمو براهام.
يُدمّر العنصر المُجهّز به الهدف تدميرًا تامًا. في هذه الحالة، يُسبّب صدمةً شديدةً، احتماليةُ عدمِ مقاومتها أو إطلاقها طبيعية. ٠
فجأةً، شعر جريد بتأثرٍ شديد. امتلأ قلبه بفرحٍ أعظم مما كان عليه عندما تطور فن القتال النهائي.
أطلق جريد رقصة سيوف الاندماج الستة، وضربها تشيو بظهر يده. هذه طريقة لصد هجوم السيف قبل أن يصل إلى كامل قوته.
كائنٌ كان في الأصل متقدمًا عليه كثيرًا – تطور براهام، الصديق والمعلم، ما كان جريد يتوق إليه أكثر من أي شخص آخر. لكن الوضع لم يكن مناسبًا للاهتمام بهذا الأمر.
“لنتنافس بشرف. توقف عن الركض وواجهني مباشرة. ”
أطلق جريد رقصة سيوف الاندماج الستة، وضربها تشيو بظهر يده. هذه طريقة لصد هجوم السيف قبل أن يصل إلى كامل قوته.
تساءل جريد ” ألا يمكنك استخدام هذا السحر مرة أخرى؟”
” لقد ازدهرت قدراتك أخيرًا. للأسف، مهما بلغت عظمتها، فهي ليست قوية جدًا ضدي أنا والتنانين القديمة. ”
لا يميز هذا التأثير بين حالة الهدف أو عرقه أو رتبته.
الأسلحة والدروع – لم تكن مفاهيم مهمة جدًا لتشيو والتنانين القديمة. مهارة جريد القتالية، التي لم تسمح للعدو بتسليح نفسه، كانت في الواقع أدنى من أقوى المطلقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتخلى عن فرصة اليوم الهزيلة من أجل فرحة المستقبل. ”
“لنتنافس بشرف. توقف عن الركض وواجهني مباشرة. ”
“لا أستطيع استخدامه. بالنسبة لي، الآن. ليس لدي. حتى حفنة من القوة السحرية المتبقية. ”
ضربت قبضة تشيو اليمنى جنب جريد. هزّ أحشائه بمهارته التي أفقدت الدرع معناه. ثم مدّ يده اليسرى، عازمًا على استخدام أسلوب المصارعة للإمساك برقبة جريد وإدارته.
***
“. أنت تجرؤ. ” عضّ براهام شفتيه وتبادل المواقع مع جريد. نتيجة لاستخدامه المتداخل لـ “الوميض”. استنفد ما تبقى من قوته السحرية الضئيلة في جسده المحتضر. تحوّل هدف أسلوب تشيو في المصارعة من جريد إلى براهام.
الدليل على ذلك أن مئات الملائكة في الجيش حافظوا على مستوى يفوقهم تمامًا.
“أنتما الاثنان زوجان جيدان. ” التقت عينا تشيو بعيني براهام، فقط لإطلاق ضحكة مصطنعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارده تشيو. “هل ستغادر هكذا؟”
في المكان الذي كان براهام فيه، لوّح جريد بسيفه. ومرة أخرى، صدرت رقصة اندماج ستة سيوف. لم يُبدِ تشيو رد فعل كامل على الضربتين الأوليين، لأن براهام فاجأه.
“سحر. سحر. ” ابتلع براهام دمه بصعوبة بالغة وأجاب. كلما فتح فمه، شعر بهواء بارد يهب مباشرة إلى قلبه. بدا ذلك نتيجة الثقب الهائل في صدره.
ومع ذلك، فقد نجا من ضرر كبير بفضل دفاعه عن نفسه، وحطم الأجزاء المترابطة المتبقية من رقصة السيف بيده. لم يكن دفاعًا كاملاً. هذا مباشرةً بعد قتال تشيو للتنانين القديمة. بالإضافة إلى ذلك، أصيب برقصة سيف جريد المندمجة الستة قبل قليل.
[سلبي.
لم يتحرك جسده كما أراد. والأهم من ذلك، كان خطأه في فقدان سلاحه أمام سيّاف فادحًا.
اتسعت عينا تشيو وابتسم ببطء. “أخيرًا، تتحدث إليّ بتعالٍ. تستحق هذا. ”
“. هاه. ”
تجاهل جريد إعجاب تشيو وسأل ” أين التنانين القديمة؟”
في النهاية، جُرح صدر تشيو ودُفع إلى الخلف. أُصيب بشيء من الذهول. هذه أول مرة يشعر فيها بهذا القدر من التأثر، ولو للحظة. لذلك، غمرته الفرحة ومشاعر أخرى غير مألوفة.
ومع ذلك، فقد نجا من ضرر كبير بفضل دفاعه عن نفسه، وحطم الأجزاء المترابطة المتبقية من رقصة السيف بيده. لم يكن دفاعًا كاملاً. هذا مباشرةً بعد قتال تشيو للتنانين القديمة. بالإضافة إلى ذلك، أصيب برقصة سيف جريد المندمجة الستة قبل قليل.
التقط جريد براهام فاقد الوعي وتحدث ببرود ” سوف نقرر متى نقتلك”.
“جودار هو حاكم الحكمة لسبب ما. ” نقر فانتنر على لسانه.
اتسعت عينا تشيو وابتسم ببطء. “أخيرًا، تتحدث إليّ بتعالٍ. تستحق هذا. ”
الدليل على ذلك أن مئات الملائكة في الجيش حافظوا على مستوى يفوقهم تمامًا.
مجنون – هذا ما قاله جريد. لم تخرج الكلمات بسلاسة. أخرج قوس الملك ديوليبول وأطلقه بسرعة.
“. أنت تجرؤ. ” عضّ براهام شفتيه وتبادل المواقع مع جريد. نتيجة لاستخدامه المتداخل لـ “الوميض”. استنفد ما تبقى من قوته السحرية الضئيلة في جسده المحتضر. تحوّل هدف أسلوب تشيو في المصارعة من جريد إلى براهام.
“كن محترمًا معي في المرة القادمة التي نلتقي فيها. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتخلى عن فرصة اليوم الهزيلة من أجل فرحة المستقبل. ”
“. تتصرف إلى هذا الحد؟” أمال تشيو رأسه وهو يخطف السهام المصنوعة من القوة السماوية. ثم هز كتفيه سريعًا كما لو كان يعجبه ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجنون – هذا ما قاله جريد. لم تخرج الكلمات بسلاسة. أخرج قوس الملك ديوليبول وأطلقه بسرعة.
“إنها روح عظيمة. ”
“كيف فعلتَ ذلك؟” بالطبع، جريد على دراية بحالة براهام. هذا مكان تُركّز عليه نظرة حاكم البداية، الذي كان يتمتع بحضورٍ هائلٍ كأنه السماء. بالإضافة إلى ذلك، هنا سيد القتال تشيو أمامه. رجل لا يُقهر حتى بدون أسلحة. لم يكن الوضع جيدًا. على جريد أن يجد مخرجًا.
بدا اختيار جريد لمواجهة المجنون بالجنون ممتازًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فنون القتال النهائية]
“سأتخلى عن فرصة اليوم الهزيلة من أجل فرحة المستقبل. ”
في الواقع، أصبح جريد مندهشًا جدًا من تأثير فنون القتال النهائية الذي تطور فجأة، ولكن. لم يكن هناك سبب لإظهاره علنًا. لقد مر وقت طويل منذ أن بدأ جريد ينظر إلى تشيو كعدو. بدا من الحماقة أن يكشف عن مشاعره الحقيقية لأعدائه.
توقف تشيو عن مطاردته. في البداية، اتسعت المسافة بشكل ملحوظ عندما أطلق جريد قوسه.
“إنه مثل بتر الذراع. ”
“أرجوك أن تجعلني أنحني لك. ” قدم تشيو طلبًا صادقًا.
تأمل جريد بعينيه الصافيتين – للوهلة الأولى، بدت كمطرقة. ظن أن التنين الذي ظهر من الخارج ليس سوى نقش محفور على مطرقة.
لم يستطع جريد إلا أن يُجيب على هذا السؤال. رفع إصبعه الأوسط. سرعان ما غادر نطاق تشيو واستخدم شونبو مرارًا وتكرارًا.
تشيو يشير إلى كلٍّ من جريد وبراهام. بدا ذلك دليلاً واضحاً على نمو براهام.
“شكرًا لك على عملك الجاد. تهانينا أيضًا ” قال جريد تحيته المتأخرة لبراهام، الذي بدا في حالة ذهول. لم يكن سبب توبيخه السابق لبراهام نابعًا من الاستياء، بل أراد أن يُسكت براهام وهو يحتضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت علاقة جريد ببراهام بعلاقة سيئة.
وفي الوقت نفسه، رسائل النقابة التي لم يكن قادرًا على التحقق منها يتم تحديثها باستمرار.
اتسعت عينا تشيو وابتسم ببطء. “أخيرًا، تتحدث إليّ بتعالٍ. تستحق هذا. ”
***
“. ”
“أعتقد أنهم يتم دفعهم للخلف مرة أخرى؟! ”
بالطبع، لم يُجب جريد. هذه المرة، قفز وهو يستخدم رقصة السيف الموجية. لكن تشيو صد بسهولة طول موجة رقصة السيف بإشارة يد، واستمر في مطاردته.
على جدار ريدان الخارجي، صرخ الحشد. جميعهم يحملون تلسكوبات سحرية، باستثناء الرماة ذوي البصر المتقدم. كانوا يشاهدون المعركة في الصحراء. أعضاء نقابة المدجج بالعتاد الذين قادوا غارة تراوكا إلى حافة النجاح – دُفعوا إلى أقصى حدودهم عندما نزلت الملائكة من السماء وهاجمتهم.
في المكان الذي كان براهام فيه، لوّح جريد بسيفه. ومرة أخرى، صدرت رقصة اندماج ستة سيوف. لم يُبدِ تشيو رد فعل كامل على الضربتين الأوليين، لأن براهام فاجأه.
اعتقد الناس أن نقابة المدجج بالعتاد ستعاني من أضرار مدمرة اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل قليل، دمّر براهام دفاع سيد القتال. لقد أنجز إنجازًا غير مسبوق، فبدا من الطبيعي أن يصل إلى تفوق المطلق. لكن، لم يصل؟ لم يفهم جريد الأمر.
في تلك اللحظة، ظهرت رسائل العالم. بدأت نقابة المدجج بالعتاد، التي ازدادت قوتها بسرعة، بمواجهة جيش الملائكة. تغيّرت طبيعة المعركة أحادية الجانب واشتدت حدتها. استمر هذا حتى تساقطت أمواج من السحر المتلألئ من بين الملائكة.
بدا اختيار جريد لمواجهة المجنون بالجنون ممتازًا.
“ما هو هذا الوحش؟! ”
” لقد ازدهرت قدراتك أخيرًا. للأسف، مهما بلغت عظمتها، فهي ليست قوية جدًا ضدي أنا والتنانين القديمة. ”
بين الملائكة، هناك وجودٌ واحدٌ برز بشكلٍ خاص. بدا بارعًا جدًا في الاستراتيجيات والتكتيكات، مستخدمًا أساليب سحرية غير مسبوقة لعزل زيراتول والرسل في الوقت والمكان المناسبين. بدا وكأنه يُعدّل مسار ساحة المعركة.
[ظهر الحاكم الواحد فقط ‘جريد’. ]
بفضل هذا، ارتبطت حركات الملائكة ارتباطًا عضويًا. وُضع أعضاء نقابة المدجج بالعتاد بالعتاد تدريجيًا في موقف دفاعي.
الدليل على ذلك أن مئات الملائكة في الجيش حافظوا على مستوى يفوقهم تمامًا.
“جودار هو حاكم الحكمة لسبب ما. ” نقر فانتنر على لسانه.
“فمه قذر للغاية. ” أساء تشيو فهم براهام كثيرًا ونقر على لسانه.
جودار – بدا من الواضح أنه حسب أن أعضاء نقابة المدجج بالعتاد سيزدادون قوة بعد مكافآت التوطين. و
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تساعد أبدًا عندما يكون الأمر مهمًا. ”
الدليل على ذلك أن مئات الملائكة في الجيش حافظوا على مستوى يفوقهم تمامًا.
لم يكن جريد يعلم، لكن براهام تسبب في حادثة كبيرة بتدميره ليس فقط دفاع تشيو عن نفسه، بل أيضًا سحر التنانين القديمة. علاوة على ذلك، هناك الإنجازات التي لا تُحصى التي جمعها طوال حياته. لم يكن من المنطقي ألا يصبح مطلقًا.
أصبح عدم وجود وقت للراحة أمرًا كارثيًا. ميزاتهم، كالصحة والمانا والقدرة على التحمل، على وشك النفاد. لم يكن هناك حلٌّ لهذه المشكلة إلا إذا عاد الزملاء الذين اضطروا لتسجيل الخروج بسبب خللٍ.
في تلك اللحظة، أمسك جريد بخصر براهام وقفز. إحصائياته لا تزال مُستثمرة بالكامل في القوة. بفضل دوسه على يد الحاكم، تحرك واستخدمها كأرض دفع، و المسافة التي تمكن من القفز منها هائلة.
يبدو أن لاويل أدرك هذا أيضًا.
بفضل هذا، ارتبطت حركات الملائكة ارتباطًا عضويًا. وُضع أعضاء نقابة المدجج بالعتاد بالعتاد تدريجيًا في موقف دفاعي.
“علينا أن نبذل قصارى جهدنا لفتح الطريق أمام أعضاء البرج. ”
كانت نظرة جريد نحوه لا تزال باردة. بدا وكأنه قد صدق تمامًا أن براهام يتصيد المشاكل. شعر براهام بالظلم، لكنه شعر أيضًا أنه يستحق ذلك. قرر أن يتلقى جزاءه بدلًا من الشرح بالتفصيل.
“لا تبحث عن طريق النصر بلا مبالاة. ”
“علينا أن نهرب من هنا بسرعة. ”
جعل فيها لاويل رفاهية أعضاء البرج على رأس أولوياته.
في المكان الذي كان براهام فيه، لوّح جريد بسيفه. ومرة أخرى، صدرت رقصة اندماج ستة سيوف. لم يُبدِ تشيو رد فعل كامل على الضربتين الأوليين، لأن براهام فاجأه.
[ظهر الحاكم الواحد فقط ‘جريد’. ]
اختنق براهام مرة أخرى، لكن الألم أصبح شديدًا لدرجة أنه لم يستطع قول أي شيء.
احمرّت السماء، وفي الوقت نفسه، انهمرت موجات من طاقة السيف وسحقت جميع رماح الملائكة. بدا منظر شظايا المعدن المتناثرة كالثلج جميلاً بشكل لا يُصدق، لدرجة أنه جعل الناس ينسون أن هذه ساحة معركة
أصبح عدم وجود وقت للراحة أمرًا كارثيًا. ميزاتهم، كالصحة والمانا والقدرة على التحمل، على وشك النفاد. لم يكن هناك حلٌّ لهذه المشكلة إلا إذا عاد الزملاء الذين اضطروا لتسجيل الخروج بسبب خللٍ.
“ليس بعد. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات