اسلان ، الجبال الغربية
الفصل 36: إسلان، الجبال الغربية (3)
عندما عاد إسلان وبارت إلى منطقة القرية، كانت الشمس قد أظلمت بالفعل. الليل في الجبال يأتي بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولاً، سأخرج صباح الغد لجمع الأعشاب. لا يزال يتعين عليك تحقيق شيء يمكن أن يراه جيروم، لذا كن مستعدًا لتسلق الجبل مبكرًا.”
“ليست جمعية طاعون الشيطان؛ اسمها الرسمي هو جمعية طاعون كشانتارا.”
كان بارت يحدق في أعلى الجبل بتعبير متأمل على وجهه.
واه، إنه رجل دون تعبير حقا.
“ثم هل نستريح الآن؟ من فضلك، ابقَ في مقصورتي الآن حتى تجد مكانًا للإقامة فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف إسلان، الذي كان يسير نحو مسكنه، عندما لاحظ شخصًا يقترب منهم.
بعد أن شعر أسلان ببعض الاسترخاء، لعب بيديه وتحدث إلى بارت:
كانت امرأة نحيفة تمشي بشكل غير مستقر، لكن كان من الصعب رؤية وجهها بسبب الظلام. ومع ذلك، عندما رأى إسلان ذراعها اليسرى ملتوية بزاوية غريبة، تعرف عليها.
“لقد خرج مع جيروم. هل سمعت أي شيء عندما أتيت إلى منزلي خلال النهار؟”
“…..أنت وغد سريع البديهة.”
مارثا. زوجة جيروم المسكينة التي تتعرض للضرب كل يوم.
كان الشعور غامضًا، لكن يبدو أن بارت لم يكن عضوًا رسميًا في ذلك المجتمع.
عندما رآها عن قرب، بدا أن وجهها ذو الخطوط الرفيعة كان يتمتع بجمال رائع في شبابه، لكنها كانت تبدو أكبر سنًا مما هي عليه في الواقع، بسبب مصاعب العيش في منطقة القطع والحرق، وعنف جيروم.
“بعد تلك الحادثة، اختبأ معظم أعضاء جمعية الطاعون تحت الأرض ، من المحتمل أن يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يخرجوا إلى الضوء مجددًا.”
البقع الداكنة تحت عينيها وتعبيرها الكئيب جعلاها تبدو وكأنها مريضة عانت من مرض طويل الأمد.
سألت إسلان بصوت رقيق ومرتجف:
واه، إنه رجل دون تعبير حقا.
“أهلاً، إسلان. هل رأيت كايين أبني؟”
“سوف أجمع الأعشاب، لذا اتركها واجلس هناك.”
“أوه، لا. أنا آسف يا مارثا. لم أره.”
هل يملك حاسة شم خارقة؟ هل يستطيع شم الأعشاب الطبية مثل كلب صيد؟
“لقد خرج مع جيروم. هل سمعت أي شيء عندما أتيت إلى منزلي خلال النهار؟”
وذلك لأن عيون بارت بدت وكأنها تنبعث منها ضوء غريب في الظلام.
يبدو أن إسلان يعرف سبب قلقها.
يبدو أنه يعتقد أن جيروم كان يسحب كايين إلى مكان ما ويضربه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسد أسلان، كأن ماءً مثلجًا قد صُب على عموده الفقري.
اعتقد إسلان أنه لا يهم حقًا ما حدث لذلك الوغد اللئيم مثل كايين، لكنه شعر بالأسف على مارثا، التي كانت قلقة على ابنها.
عندما هزّ رأسه بنظرة اعتذارية، عضّت على شفتها وكأنها على وشك البكاء، ثم ابتعدت عنهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتمكن إسلان من رفع عينيه عنها لفترة، ثم نقر على لسانه وتمتم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنفكر في الأمر… ألم يكن دائمًا يعطي إسلان نظرات سيئة بشكل خاص أثناء مروره؟
“أشعر بالسوء تجاهها ، يقال إن جيروم أخذها وهي شابة، وأجبرها على العيش معه، لكنها تعرضت للضرب بقية حياتها
إنها ليست مزحة حقًا إذا فقد جيروم أعصابه.
أعتقد أنها لا تستطيع المغادرة بسبب ابنها، طفلها الوحيد……”
“أوه، لا. أنا آسف يا مارثا. لم أره.”
لكن بارت نظر إلى مارثا وهي تختفي في الطريق لفترة طويلة، ثم قال شيئًا غير منطقي
“تلك المرأة ليست قلقة على ابنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبفضل ذلك، اتسعت ابتسامة أسلان بينما كان يستعد للتجول في جميع أنحاء الجبل.
“ابحثوا حول الشلال عن أي دليل يتعلق بالجواسيس.
“…….؟”
“…….؟”
نظر بارت إليه وسأله سؤالاً غير متوقع:
” و أنت في خطر أيضًا، يا إسلان.”
” و أنت في خطر أيضًا، يا إسلان.”
نظر بارت إليه وسأله سؤالاً غير متوقع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شمس الظهيرة قد أشرقت بعد. ومع ذلك، وبسبب نظرة بارت الخطيرة حين وقف وحدق باتجاه القرية، سارع أسلان بوضع الأعشاب والأدوات جانبًا ونهض على الفور.
“هل سبق لك أن حملت ضغينة ضد ذلك الطفل كايين؟”
“…..ماذا؟”
رمش إسلان.
الفصل 36: إسلان، الجبال الغربية (3)
أعتقد أنها لا تستطيع المغادرة بسبب ابنها، طفلها الوحيد……”
ضغينة؟ ألم يكن مكروهًا من الجميع فحسب؟
لنفكر في الأمر… ألم يكن دائمًا يعطي إسلان نظرات سيئة بشكل خاص أثناء مروره؟
استمع بارت باهتمام إلى قصصه، وكان مهتمًا بشكل خاص بقصص مصائد الغزلان الشائعة في روهان. حتى أنه أطلق صيحة إعجاب صغيرة عندما روى أسلان كيف تعلم التمارين الأساسية وأتقن مهارات الهالة بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لست متأكدًا؟ لماذا تسأل فجأة……”
إسلان، الذي كان يسأل بحماقة، أغلق فمه فجأة عندما اجتاحه شعور بارد.
“أوه، لا. أنا آسف يا مارثا. لم أره.”
وذلك لأن عيون بارت بدت وكأنها تنبعث منها ضوء غريب في الظلام.
كان معظمهم من اللصوص الذين أتوا من روهان مع جيروم.
العيون، التي اعتقد أنها رمادية صافية، أصبح لها الآن بريق معدني فضي غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاسوس.”
“إذا كنت تريد تسلق هذا الجبل غدًا، فعليك توخي الحذر وتجنب الطرق المعتادة.”
توقف إسلان، الذي كان يسير نحو مسكنه، عندما لاحظ شخصًا يقترب منهم.
“………”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بما أنك جديد في هذه المدينة، على أي أساس تقول مثل هذه الأشياء؟
كانت امرأة نحيفة تمشي بشكل غير مستقر، لكن كان من الصعب رؤية وجهها بسبب الظلام. ومع ذلك، عندما رأى إسلان ذراعها اليسرى ملتوية بزاوية غريبة، تعرف عليها.
ليس لدي أي نية لتقديم اعتراض من هذا القبيل.
لقد كان إحساسًا غريبًا.
شعور غريب، وكأنك تقف أمام شخص يرى كل شيء داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسلان.”
كانت هناك قوة لا تُقاوم، بطريقة ما، في الكلمات التي ينطقها بارت حين يتحدث بذلك الوجه الجامد بين الحين والآخر.
أشعر بقلبي ينهار، وكأنني سمعت أمرًا لا ينبغي رفضه أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يقود بارت عبر قطعة الأرض الشاغرة وحتى الطريق المؤدي إلى الحقل، شعر بأعين تراقبهما، على عكس المعتاد.
لذلك، لم يكن بإمكان الصبي سوى أن يبتلع ريقه ويومئ برأسه
***
بعد أن شعر أسلان ببعض الاسترخاء، لعب بيديه وتحدث إلى بارت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الأمس فقط، كان ثملاً يتحدث بصوت عالٍ عن سرقة تجار آسين …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنت تريد تسلق هذا الجبل غدًا، فعليك توخي الحذر وتجنب الطرق المعتادة.”
“أرى.”
في صباح اليوم التالي، استيقظ الاثنان فجرًا وانطلقا إلى الجبل.
“هل أنت أيضًا عضو في جمعية طاعون الشيطان؟”
قرر أسلان، الذي كان قلقًا بعض الشيء بشأن ما قاله بارت في اليوم السابق، أن ينظر إلى ما هو أبعد من الحقل المهجور الذي لم يذهب إليه عادةً.
بينما كان يقود بارت عبر قطعة الأرض الشاغرة وحتى الطريق المؤدي إلى الحقل، شعر بأعين تراقبهما، على عكس المعتاد.
توقف إسلان، الذي كان يسير نحو مسكنه، عندما لاحظ شخصًا يقترب منهم.
“……….؟”
لذلك، لم يكن بإمكان الصبي سوى أن يبتلع ريقه ويومئ برأسه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استدار أسلان في حيرة، أدار الرجال الذين كانوا يحدقون بهما رؤوسهم وتظاهروا بعدم الملاحظة، ثم واصلوا أعمالهم.
كان معظمهم من اللصوص الذين أتوا من روهان مع جيروم.
ثم وقف بجانب أسلان، ثم بابتسامة متعجرفة .. ضحك بصوت خافت، وتحدث كما لو كان يهمس في أذنه:
“…..ماذا يحدث هنا؟”
***
لم يقولوا لهما شيئًا، بل اكتفوا بالنظر، ولذلك، على الرغم من ريبة أسلان، لم يكن أمامه خيار سوى المتابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن إسلان يعرف سبب قلقها.
محاولًا تجاهل شعوره المضطرب، أسرع في خطواته. كان عليه الإسراع قليلاً ليصل إلى أماكن جديدة ويجدد مجموعته من الأعشاب.
لكن على خلاف عيونه النعسة التي غالبًا ما بدت خاملة، كانت عيونه الآن حادة، مشرقة، ولامعة على نحو مريب.
كان أسلان قلقًا بعض الشيء أثناء تسلقه المسار الجبلي غير المألوف. ومع ذلك، بدأ العمل مع رفيق جديد، وإن كان يشعر بالقلق: ماذا لو أن جيروم، إن غضب من ضعف الحصاد، قتل بارت؟
قرر أسلان، الذي كان قلقًا بعض الشيء بشأن ما قاله بارت في اليوم السابق، أن ينظر إلى ما هو أبعد من الحقل المهجور الذي لم يذهب إليه عادةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم هل نستريح الآن؟ من فضلك، ابقَ في مقصورتي الآن حتى تجد مكانًا للإقامة فيه.”
لكن ذلك لم يكن سوى أمل كاذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد بارت كل الأعشاب كما لو كان خبيرا.
في كل مرة يبحث فيها، كان يظهر مكان تنمو فيه الأعشاب الطبية الثمينة بشكل طبيعي، وكأن الأرض تنكشف له وحده.
نظر بارت إليه وسأله سؤالاً غير متوقع:
هل يملك حاسة شم خارقة؟ هل يستطيع شم الأعشاب الطبية مثل كلب صيد؟
وبفضل ذلك، اتسعت ابتسامة أسلان بينما كان يستعد للتجول في جميع أنحاء الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شمس الظهيرة قد أشرقت بعد. ومع ذلك، وبسبب نظرة بارت الخطيرة حين وقف وحدق باتجاه القرية، سارع أسلان بوضع الأعشاب والأدوات جانبًا ونهض على الفور.
لكن المشكلة أن بارت لم يكن مفيدًا كثيرًا في جمع الأعشاب.
ناداه جيروم، الذي كان واقفًا في وسط الفسحة.
كلما حاول لمس الأعشاب، كانت الأصفاد والسلاسل الثقيلة تسحقها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن الأعشاب فقط هي التي تضررت. حتى لو حاول بارت تحريك يديه قليلًا، كانت الأصفاد السميكة تترك خدوشًا ثقيلة على جلده.
نظر بارت إليه وسأله سؤالاً غير متوقع:
أسلان، الذي كان ينظر إلى معصميه المغطيين بالخدوش والكدمات، نقر على لسانه وقال:
لم تكن الأعشاب فقط هي التي تضررت. حتى لو حاول بارت تحريك يديه قليلًا، كانت الأصفاد السميكة تترك خدوشًا ثقيلة على جلده.
“سوف أجمع الأعشاب، لذا اتركها واجلس هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شمس الظهيرة قد أشرقت بعد. ومع ذلك، وبسبب نظرة بارت الخطيرة حين وقف وحدق باتجاه القرية، سارع أسلان بوضع الأعشاب والأدوات جانبًا ونهض على الفور.
عند سماع كلماته، جلس بارت في زاوية تحت ظل شجرة بتعبير كئيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المضحك بعض الشيء رؤية رجل لم يرمش له جفن حتى عندما ضرب جيروم رجلاً حتى الموت أمام عينيه، أو عندما طارت مطرقة عمياء على يده، لكنه بدا مكتئبًا ومنسحقًا للغاية الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البقع الداكنة تحت عينيها وتعبيرها الكئيب جعلاها تبدو وكأنها مريضة عانت من مرض طويل الأمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أي حال، كيف كان معصمه بخير من قبل؟
ولحسن الحظ، انخفض الوقت الذي يقضيه في البحث عن الأعشاب بشكل كبير، لذلك بدا أن أسلان قادر على جمع كمية كبيرة بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن شعر أسلان ببعض الاسترخاء، لعب بيديه وتحدث إلى بارت:
يا لها من نهاية غبية لمجتمع علمي.
“بارت، لقد قلت إنك أجريت بحثًا عن الأوبئة من قبل، أليس كذلك؟ هل كنت تنتمي إلى مدرسة فكرية معينة؟”
شعور مشؤوم زحف إلى قلبه.
لقد كانت قصة سمعها من سيمور، وهو صيدلي كان يعرفه ذات يوم.
الفصل 36: إسلان، الجبال الغربية (3)
قال إن من بين الصيادلة من يهتمون بالطاعون نفسه، وكانوا يجتمعون للمشاركة في أنشطة نادي الطاعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..ماذا يحدث هنا؟”
كانت هناك العديد من المدارس الفكرية التقليدية في جمعية الطاعون، والتي حُكم على جميع أعضائها بالإعدام قبل بضع سنوات بتهمة الهرطقة.
ومنذ ذلك الحين، بدأ الحديث يتنقل بين مواضيع مختلفة. كان يتمحور في معظمه حول الأعشاب التي كانوا يبحثون عنها، وكما توقع جيروم، كان بارت صيدليًا موهوبًا للغاية.
“ربما يبدو أن الصيدلي الذي علمك قد تلقى تعاليم من مدرسة اديلايد، والتي تربط بإيجاز بين أعراض الطاعون والآثار الطبية، بدلًا من المعرفة بالأعشاب نفسها.”
جمعية طاعون الشيطان.
” و أنت في خطر أيضًا، يا إسلان.”
رمش إسلان.
خمن أسلان أن بارت ربما وُصِم بذلك لأنه كان مرتبطًا بتلك المدرسة المتطرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت أيضًا عضو في جمعية طاعون الشيطان؟”
“هل سبق لك أن حملت ضغينة ضد ذلك الطفل كايين؟”
“ليست جمعية طاعون الشيطان؛ اسمها الرسمي هو جمعية طاعون كشانتارا.”
ومنذ ذلك الحين، بدأ الحديث يتنقل بين مواضيع مختلفة. كان يتمحور في معظمه حول الأعشاب التي كانوا يبحثون عنها، وكما توقع جيروم، كان بارت صيدليًا موهوبًا للغاية.
“لقد خرج مع جيروم. هل سمعت أي شيء عندما أتيت إلى منزلي خلال النهار؟”
رد بارت بنبرة غير مبالية. كان يحدق في مكان ما بشكل فارغ وذقنه مستندة على ركبتيه، وبدا أنه كان يفكر في شيء ما، لا يحدق في شيء بعينه.
كان الشلال الواقع شرق القرية من الأماكن التي اعتاد الذهاب إليها لجمع عشب الفراشة الحريرية.
“على الرغم من أن هناك دائمًا جدلًا حول الهرطقة، فمن المحتمل أنه لا يوجد مجتمع أكاديمي يمكن أن يفلت من العقاب إذا تم التنقيب في جميع سجلات أبحاث الطاعون.
“لست متأكدًا؟ لماذا تسأل فجأة……”
كان سبب انهيارهم في النهاية هو الخلاف الداخلي بين الأعضاء.”
لكن المشكلة أن بارت لم يكن مفيدًا كثيرًا في جمع الأعشاب.
ووفقًا له، أصبحت وثائق البحث من داخل الأكاديمية الدليل الحاسم الذي تم تقديمه للمحاكمة.
ابتلع أسلان ريقه.
نظرًا لأنه كان المجتمع الأكثر تطرفًا، فقد كانت هناك جدالات عنيفة متكررة داخله، وبلغت ذروتها حين قام عضوان كان بينهما خلاف عميق بالإبلاغ عن بعضهما البعض.
بينما كان يقود بارت عبر قطعة الأرض الشاغرة وحتى الطريق المؤدي إلى الحقل، شعر بأعين تراقبهما، على عكس المعتاد.
يبدو أنه يعتقد أن جيروم كان يسحب كايين إلى مكان ما ويضربه.
يا لها من نهاية غبية لمجتمع علمي.
واه، إنه رجل دون تعبير حقا.
“لقد كان مجتمعًا أكاديميًا حقق العديد من الإنجازات، ولكن في النهاية، تم حرق جميع سجلاته البحثية القيمة. إنه لأمر مؤسف.”
كان الشعور غامضًا، لكن يبدو أن بارت لم يكن عضوًا رسميًا في ذلك المجتمع.
رمش إسلان.
“سوف أجمع الأعشاب، لذا اتركها واجلس هناك.”
“بعد تلك الحادثة، اختبأ معظم أعضاء جمعية الطاعون تحت الأرض ، من المحتمل أن يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يخرجوا إلى الضوء مجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم، أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت جثة.
ومنذ ذلك الحين، بدأ الحديث يتنقل بين مواضيع مختلفة. كان يتمحور في معظمه حول الأعشاب التي كانوا يبحثون عنها، وكما توقع جيروم، كان بارت صيدليًا موهوبًا للغاية.
بما أنك جديد في هذه المدينة، على أي أساس تقول مثل هذه الأشياء؟
حتى أسلان، الذي ظن أنه تعلم جيدًا من سيمور لسنوات، شعر أنه لا يمكن مقارنة معرفته بمعرفة بارت.
“أوه، لا. أنا آسف يا مارثا. لم أره.”
“أول صيدلي درست معه كان أقرب إلى المدرسة التقليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن هناك دائمًا جدلًا حول الهرطقة، فمن المحتمل أنه لا يوجد مجتمع أكاديمي يمكن أن يفلت من العقاب إذا تم التنقيب في جميع سجلات أبحاث الطاعون.
لقد كرس حياته لاكتشاف فعالية وطرق زراعة الأعشاب الطبية.”
بما أنك جديد في هذه المدينة، على أي أساس تقول مثل هذه الأشياء؟
أوضح بارت بنبرة هادئة:
لم تكن الأعشاب فقط هي التي تضررت. حتى لو حاول بارت تحريك يديه قليلًا، كانت الأصفاد السميكة تترك خدوشًا ثقيلة على جلده.
“ربما يبدو أن الصيدلي الذي علمك قد تلقى تعاليم من مدرسة اديلايد، والتي تربط بإيجاز بين أعراض الطاعون والآثار الطبية، بدلًا من المعرفة بالأعشاب نفسها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت جثة.
ضغينة؟ ألم يكن مكروهًا من الجميع فحسب؟
ويقال إن هذه المدرسة كانت كبيرة، وتتألف في الغالب من الصيادلة الشباب في العاصمة.
رد بارت بنبرة غير مبالية. كان يحدق في مكان ما بشكل فارغ وذقنه مستندة على ركبتيه، وبدا أنه كان يفكر في شيء ما، لا يحدق في شيء بعينه.
يبدو أن سيمور كان أعظم مما ظن أسلان.
أعتقد أنها لا تستطيع المغادرة بسبب ابنها، طفلها الوحيد……”
ثم تطور الحديث ليصل إلى قصة ماضي أسلان.
نظر بارت إليه وسأله سؤالاً غير متوقع:
استمع بارت باهتمام إلى قصصه، وكان مهتمًا بشكل خاص بقصص مصائد الغزلان الشائعة في روهان. حتى أنه أطلق صيحة إعجاب صغيرة عندما روى أسلان كيف تعلم التمارين الأساسية وأتقن مهارات الهالة بنفسه.
كانت هناك قوة لا تُقاوم، بطريقة ما، في الكلمات التي ينطقها بارت حين يتحدث بذلك الوجه الجامد بين الحين والآخر.
ثم بدأ أسلان يروي عن الوضع العاجل الذي جعله يهرب من فرقة روهان القمعية لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أسلان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن على خلاف عيونه النعسة التي غالبًا ما بدت خاملة، كانت عيونه الآن حادة، مشرقة، ولامعة على نحو مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم هل نستريح الآن؟ من فضلك، ابقَ في مقصورتي الآن حتى تجد مكانًا للإقامة فيه.”
لقد كانت قصة سمعها من سيمور، وهو صيدلي كان يعرفه ذات يوم.
سألت إسلان بصوت رقيق ومرتجف:
قاطعه بارت فجأة ونادى باسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها ليست مزحة حقًا إذا فقد جيروم أعصابه.
“علينا أن نعود إلى القرية الآن.”
ضغينة؟ ألم يكن مكروهًا من الجميع فحسب؟
“…ماذا؟ لكن لم نجمع ما يكفي بعد؟”
لم تكن شمس الظهيرة قد أشرقت بعد. ومع ذلك، وبسبب نظرة بارت الخطيرة حين وقف وحدق باتجاه القرية، سارع أسلان بوضع الأعشاب والأدوات جانبًا ونهض على الفور.
“إذا كنت تريد تسلق هذا الجبل غدًا، فعليك توخي الحذر وتجنب الطرق المعتادة.”
أوضح بارت بنبرة هادئة:
كانت هناك قوة لا تُقاوم، بطريقة ما، في الكلمات التي ينطقها بارت حين يتحدث بذلك الوجه الجامد بين الحين والآخر.
توقف إسلان، الذي كان يسير نحو مسكنه، عندما لاحظ شخصًا يقترب منهم.
بالإضافة إلى ذلك، كان أسلان قد انغمس في الحديث ولعب بيده دون توقف، حتى انتهى به الأمر بجمع كمية من الأعشاب أكثر مما توقع.
وعندما عادوا على عجل إلى قطعة الأرض الشاغرة في القرية، وجدوا عددًا غير قليل من الناس متجمعين هناك ويتحدثون همسًا.
محاولًا تجاهل شعوره المضطرب، أسرع في خطواته. كان عليه الإسراع قليلاً ليصل إلى أماكن جديدة ويجدد مجموعته من الأعشاب.
كانوا يتبادلون الهمسات بشأن شيء ما، لكن بمجرد اقتراب أسلان، تصلبت وجوههم وحدقوا به مباشرة.
اعتقد إسلان أنه لا يهم حقًا ما حدث لذلك الوغد اللئيم مثل كايين، لكنه شعر بالأسف على مارثا، التي كانت قلقة على ابنها.
“أسلان.”
أحد كاحليه مكسور ومنثنٍ بزاوية غير طبيعية، وكل أظافره ممزقة، وكأنه تعرض للتعذيب الوحشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناداه جيروم، الذي كان واقفًا في وسط الفسحة.
“لقد عدت أسرع من المعتاد. هل حدث وذهبت بالقرب من الشلال اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتلع أسلان ريقه.
“ليست جمعية طاعون الشيطان؛ اسمها الرسمي هو جمعية طاعون كشانتارا.”
استمع بارت باهتمام إلى قصصه، وكان مهتمًا بشكل خاص بقصص مصائد الغزلان الشائعة في روهان. حتى أنه أطلق صيحة إعجاب صغيرة عندما روى أسلان كيف تعلم التمارين الأساسية وأتقن مهارات الهالة بنفسه.
كان الشلال الواقع شرق القرية من الأماكن التي اعتاد الذهاب إليها لجمع عشب الفراشة الحريرية.
لكن المشكلة أن بارت لم يكن مفيدًا كثيرًا في جمع الأعشاب.
كانت هناك أفخاخ صغيرة قربه، لذا ربما كان من الطبيعي أن يمر بها مرة على الأقل اليوم.
“لست متأكدًا؟ لماذا تسأل فجأة……”
“لا يزال يتعين عليّ أن أنظر حولي في الفخ القريب من الشلال، لذلك عدت مبكرًا ، اليوم، مشيت حول الجزء الخلفي من الحقل الشمالي.”
“لقد خرج مع جيروم. هل سمعت أي شيء عندما أتيت إلى منزلي خلال النهار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان واقفًا في صمت يحاول ترتيب أفكاره وسط الفسحة، اقترب منه شخص.
“أرى.”
“أهلاً، إسلان. هل رأيت كايين أبني؟”
“لقد كان مجتمعًا أكاديميًا حقق العديد من الإنجازات، ولكن في النهاية، تم حرق جميع سجلاته البحثية القيمة. إنه لأمر مؤسف.”
عندما أجاب أسلان بذلك، رد جيروم بفتور ونظر حوله. أومأ العديد من الأشخاص من الحشد، ومن بينهم، تمكن أسلان من التعرف على أولئك الذين كانوا يراقبونه عن قرب ذلك الصباح قبل صعوده الجبل.
‘ما… هذا؟’
أعتقد أنها لا تستطيع المغادرة بسبب ابنها، طفلها الوحيد……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسلان، الذي كان ينظر إلى معصميه المغطيين بالخدوش والكدمات، نقر على لسانه وقال:
شعور مشؤوم زحف إلى قلبه.
“إذا كنت تريد تسلق هذا الجبل غدًا، فعليك توخي الحذر وتجنب الطرق المعتادة.”
جيروم، الذي كان يحدق في وجهه، تقدم نحوه وأعطى تعليمات مباشرة للرجال المتواجدين في الساحة:
“ابحثوا حول الشلال عن أي دليل يتعلق بالجواسيس.
إذا لاحظ أحدكم أي تصرفات مشبوهة اليوم، فعليه إبلاغي فورًا.”
“…ماذا؟ لكن لم نجمع ما يكفي بعد؟”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل يا رئيس.”
بما أنك جديد في هذه المدينة، على أي أساس تقول مثل هذه الأشياء؟
ومع خروج معظم الرجال من الساحة الخضراء، أصبح بإمكان أسلان أخيرًا أن يرى ما كان يُخفيه تجمهر الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت جثة.
“لقد خرج مع جيروم. هل سمعت أي شيء عندما أتيت إلى منزلي خلال النهار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن هناك دائمًا جدلًا حول الهرطقة، فمن المحتمل أنه لا يوجد مجتمع أكاديمي يمكن أن يفلت من العقاب إذا تم التنقيب في جميع سجلات أبحاث الطاعون.
كانت جثة رجل ينتمي إلى حزب جيروم، ومن الأعضاء النشطين في تنفيذ المداهمات.
“…..أنت وغد سريع البديهة.”
“ابحثوا حول الشلال عن أي دليل يتعلق بالجواسيس.
هل كان اسمه كونراد؟
حتى الأمس فقط، كان ثملاً يتحدث بصوت عالٍ عن سرقة تجار آسين …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شمس الظهيرة قد أشرقت بعد. ومع ذلك، وبسبب نظرة بارت الخطيرة حين وقف وحدق باتجاه القرية، سارع أسلان بوضع الأعشاب والأدوات جانبًا ونهض على الفور.
الآن، ها هو ميت. عيناه مفتوحتان، وخنجر عالق في ظهره.
حتى أسلان، الذي ظن أنه تعلم جيدًا من سيمور لسنوات، شعر أنه لا يمكن مقارنة معرفته بمعرفة بارت.
أحد كاحليه مكسور ومنثنٍ بزاوية غير طبيعية، وكل أظافره ممزقة، وكأنه تعرض للتعذيب الوحشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الأمس فقط، كان ثملاً يتحدث بصوت عالٍ عن سرقة تجار آسين …
“جاسوس.”
الآن، ها هو ميت. عيناه مفتوحتان، وخنجر عالق في ظهره.
“كان جاسوسًا بالتأكيد.”
كان بارت يحدق في أعلى الجبل بتعبير متأمل على وجهه.
“لقد خرج مع جيروم. هل سمعت أي شيء عندما أتيت إلى منزلي خلال النهار؟”
ارتجف جسد أسلان، كأن ماءً مثلجًا قد صُب على عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبفضل ذلك، اتسعت ابتسامة أسلان بينما كان يستعد للتجول في جميع أنحاء الجبل.
قاطعه بارت فجأة ونادى باسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان واقفًا في صمت يحاول ترتيب أفكاره وسط الفسحة، اقترب منه شخص.
جيروم، الذي كان يحدق في وجهه، تقدم نحوه وأعطى تعليمات مباشرة للرجال المتواجدين في الساحة:
كايين، ابن جيروم، والذي لم يغادر المكان حتى تلك اللحظة، كان يعرج نحوه ببطء.
“…..أنت وغد سريع البديهة.”
لم يتمكن إسلان من رفع عينيه عنها لفترة، ثم نقر على لسانه وتمتم:
لكن على خلاف عيونه النعسة التي غالبًا ما بدت خاملة، كانت عيونه الآن حادة، مشرقة، ولامعة على نحو مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن هناك دائمًا جدلًا حول الهرطقة، فمن المحتمل أنه لا يوجد مجتمع أكاديمي يمكن أن يفلت من العقاب إذا تم التنقيب في جميع سجلات أبحاث الطاعون.
عندما رآها عن قرب، بدا أن وجهها ذو الخطوط الرفيعة كان يتمتع بجمال رائع في شبابه، لكنها كانت تبدو أكبر سنًا مما هي عليه في الواقع، بسبب مصاعب العيش في منطقة القطع والحرق، وعنف جيروم.
يعرج… يعرج…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إن من بين الصيادلة من يهتمون بالطاعون نفسه، وكانوا يجتمعون للمشاركة في أنشطة نادي الطاعون.
الآن، ها هو ميت. عيناه مفتوحتان، وخنجر عالق في ظهره.
رمش إسلان.
ثم وقف بجانب أسلان، ثم بابتسامة متعجرفة .. ضحك بصوت خافت، وتحدث كما لو كان يهمس في أذنه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..أنت وغد سريع البديهة.”
ويقال إن هذه المدرسة كانت كبيرة، وتتألف في الغالب من الصيادلة الشباب في العاصمة.
“لست متأكدًا؟ لماذا تسأل فجأة……”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات