عالم الضباب الأبيض
الفصل 341: عالم الضباب الأبيض
واصل فلاندرز محاولة توسيع الممر المكاني. مع توسع الممر المكاني، توقف الصدع المكاني عن الاهتزاز. بدأت الشقوق تظهر في الجزء الداخلي من الصدع المكاني. لم يكن هناك صوت، فقط شقوق. كانت مكتظة بكثافة. عند رؤية الكثير من الشقوق، عرف فلاندرز الخطر. كان عليه أن يفتح ممرًا مكانيًا ويدخل بسرعة. وإلا، فقد تكون حياته في خطر. أخيرًا، يمكن للممر المكاني أن يستوعب فلاندرز. دخل بسرعة الممر المكاني.
نظرًا إلى الدب الأبيض البريء الذي يناديه، جاء فلاندرز إلى جانب مخلوق الدب الأبيض الغريب. أشار الدب الأبيض إلى الهواء في منتصفه وقال: “سيدي، سأدخل أولاً.” اختفى الدب الأبيض بطريقة سحرية أمام فلاندرز. شاهد فلاندرز الدب الأبيض يدخل الصدع المكاني، فتبعه. بعد دخول الجزء الداخلي من الصدع، كان هناك ضباب أبيض كثيف في كل مكان. بخلاف الضوء عند المدخل، كانت الأماكن الأخرى كلها مظلمة. امتص فلاندرز الضباب الأبيض مرة أخرى. استطاع فلاندرز أن يشعر بوضوح أن الضباب الأبيض هنا يحتوي على قوة غريبة أكبر بعدة مرات من العالم الخارجي.
في الممر المكاني، استطاع فلاندرز أن يشعر بوضوح بموقع حجر الإحداثيات المكاني. يمكنه الوصول إليه بسرعة إذا أراد. بعد تأكيد سلامته، لم يذهب فلاندرز إلى موقع حجر الإحداثيات المكاني. واصل التجول في الممر المكاني. ربما كان بسبب الصدع المكاني، رأى فلاندرز عالمًا آخر. كان عالمًا أبيض، وكان العالم كله مغطى بضباب أبيض كثيف. صُدم فلاندرز. لا عجب أنه كان هناك الكثير من الضباب الأبيض في وادي الغموض. اتضح أنه تسرب إلى الوادي من هذا العالم. كان الكون رائعًا جدًا. بدا أن عالمين بأبعاد مختلفة يتداخلان.
بعد أن تم امتصاص الضباب الأبيض في صدع الفضاء، نظر فلاندرز إلى المخلوقات الغريبة المستلقية على الأرض، وهز رأسه.. كمخلوق غريب، لا يمكن أن يكون كسولاً إلى هذا الحد. كان الأمر محرجًا حقًا.
في الممر المكاني، استطاع فلاندرز أن يشعر بوضوح بموقع حجر الإحداثيات المكاني. يمكنه الوصول إليه بسرعة إذا أراد. بعد تأكيد سلامته، لم يذهب فلاندرز إلى موقع حجر الإحداثيات المكاني. واصل التجول في الممر المكاني. ربما كان بسبب الصدع المكاني، رأى فلاندرز عالمًا آخر. كان عالمًا أبيض، وكان العالم كله مغطى بضباب أبيض كثيف. صُدم فلاندرز. لا عجب أنه كان هناك الكثير من الضباب الأبيض في وادي الغموض. اتضح أنه تسرب إلى الوادي من هذا العالم. كان الكون رائعًا جدًا. بدا أن عالمين بأبعاد مختلفة يتداخلان.
أتقن فلاندرز السحر المكاني. منطقيًا، لا ينبغي أن يوجد الصدع المكاني على الكوكب الأزرق. احتاج الممر المكاني إلى السحر لدعمه. على سبيل المثال، فتح فلاندرز ممرًا مكانيًا في مدينة كواس بعد دخوله الممر المكاني. الممر المكاني الذي فتحه لم يكن لديه دعم من السحر. سيختفي مدخل الممر المكاني ببطء. في جوهرها، كانت البوابة أيضًا نوعًا من الصدع المكاني، وكان الصدع المكاني في وادي الغموض خاصًا جدًا. يمكن أن يوجدوا بالفعل بثبات، كما لو لم يتأثروا بالقواعد المكانية للكوكب الأزرق.
في الممر المكاني، استطاع فلاندرز أن يشعر بوضوح بموقع حجر الإحداثيات المكاني. يمكنه الوصول إليه بسرعة إذا أراد. بعد تأكيد سلامته، لم يذهب فلاندرز إلى موقع حجر الإحداثيات المكاني. واصل التجول في الممر المكاني. ربما كان بسبب الصدع المكاني، رأى فلاندرز عالمًا آخر. كان عالمًا أبيض، وكان العالم كله مغطى بضباب أبيض كثيف. صُدم فلاندرز. لا عجب أنه كان هناك الكثير من الضباب الأبيض في وادي الغموض. اتضح أنه تسرب إلى الوادي من هذا العالم. كان الكون رائعًا جدًا. بدا أن عالمين بأبعاد مختلفة يتداخلان.
كان فلاندرز مستعدًا لفتح البوابة هنا. أراد دخول البوابة ليرى الوضع داخل الفضاء. تمامًا كما ألقى فلاندرز قوته السحرية لإنشاء ممر فضائي صغير، بدأ الصدع الفضائي الضخم يصبح غير مستقر. بدأ الصدع الفضائي يهتز بعنف، مما أيقظ المخلوقات البيضاء الغريبة التي كانت نائمة. “يا إلهي، لماذا لا يوجد ضباب أبيض؟ أنا جائع جدًا!” “توقف عن الأكل، هل ستنهار السماء؟ لماذا تهتز كثيرًا؟” “هذا صحيح! اهربوا من هنا!” … هرعت المخلوقات البيضاء الغريبة خارج الصدع المكاني.
ترجمة [Great Reader]
كان الدب الأبيض يتبع فلاندرز طوال هذا الوقت. إذا لم يغادر فلاندرز، لم يجرؤ على المغادرة. كان فلاندرز مرعبًا للغاية. يمكن لفلاندرز أن يأكل كل الطعام دفعة واحدة، ولا يمكن لأي شخص آخر أن يأكله.
لم يستطع فلاندرز رؤية سوى زاوية من عالم الضباب الأبيض. كان غير قادر تمامًا على رؤية الصورة الكاملة لعالم الضباب الأبيض. ربما لن يتمكن من رؤية الصورة الكاملة إلا عندما يدخل عالم الضباب الأبيض. ومع ذلك، لم يكن فلاندرز غبيًا. لم يكن يعرف شيئًا عن عالم الضباب الأبيض. ماذا لو دخل ولم يستطع الخروج؟ فجأة، فكر فلاندرز في شيء ما. إذا لم يستطع تحديد أي شيء، فسيسأل النظام! “نظام، نظام، أي عالم هذا؟ لماذا هو قريب جدًا من الكوكب الأزرق؟”
[نقاط الخوف +100,000] [نقاط الخوف +100,000] …
……
بدأ الدب الأبيض يساهم بنقاط الخوف لفلاندرز باستمرار. بغض النظر عما فكر فيه الدب الأبيض، تلقى فلاندرز نقاط خوف، مما جعله سعيدًا جدًا. أراد فلاندرز توسيع الممر المكاني أكثر قليلاً، لكن الصدع المكاني بأكمله كان يهتز أكثر فأكثر. كان الدب الأبيض خائفًا للغاية. أراد الهروب، لكنه لم يجرؤ. نظرًا إلى نظرة الدب الأبيض المظلومة، استمتع فلاندرز. “اغرب عن وجهي! أيها الأحمق!” عند سماع أن الفزاعة أرادته أن يغادر، قفز الدب الأبيض من الصدع المكاني بسعادة.
……
واصل فلاندرز محاولة توسيع الممر المكاني. مع توسع الممر المكاني، توقف الصدع المكاني عن الاهتزاز. بدأت الشقوق تظهر في الجزء الداخلي من الصدع المكاني. لم يكن هناك صوت، فقط شقوق. كانت مكتظة بكثافة. عند رؤية الكثير من الشقوق، عرف فلاندرز الخطر. كان عليه أن يفتح ممرًا مكانيًا ويدخل بسرعة. وإلا، فقد تكون حياته في خطر. أخيرًا، يمكن للممر المكاني أن يستوعب فلاندرز. دخل بسرعة الممر المكاني.
ترجمة [Great Reader]
كا! بانغ!
واصل فلاندرز محاولة توسيع الممر المكاني. مع توسع الممر المكاني، توقف الصدع المكاني عن الاهتزاز. بدأت الشقوق تظهر في الجزء الداخلي من الصدع المكاني. لم يكن هناك صوت، فقط شقوق. كانت مكتظة بكثافة. عند رؤية الكثير من الشقوق، عرف فلاندرز الخطر. كان عليه أن يفتح ممرًا مكانيًا ويدخل بسرعة. وإلا، فقد تكون حياته في خطر. أخيرًا، يمكن للممر المكاني أن يستوعب فلاندرز. دخل بسرعة الممر المكاني.
كان هناك صوت مرعب. ثم بدأ الصدع المكاني بأكمله في الانهيار. لحسن الحظ، دخل فلاندرز الممر المكاني قبل انهيار الصدع المكاني. وإلا، لكان قد مات في الرياح المكانية التي لا نهاية لها.
في الممر المكاني، استطاع فلاندرز أن يشعر بوضوح بموقع حجر الإحداثيات المكاني. يمكنه الوصول إليه بسرعة إذا أراد. بعد تأكيد سلامته، لم يذهب فلاندرز إلى موقع حجر الإحداثيات المكاني. واصل التجول في الممر المكاني. ربما كان بسبب الصدع المكاني، رأى فلاندرز عالمًا آخر. كان عالمًا أبيض، وكان العالم كله مغطى بضباب أبيض كثيف. صُدم فلاندرز. لا عجب أنه كان هناك الكثير من الضباب الأبيض في وادي الغموض. اتضح أنه تسرب إلى الوادي من هذا العالم. كان الكون رائعًا جدًا. بدا أن عالمين بأبعاد مختلفة يتداخلان.
في الممر المكاني، استطاع فلاندرز أن يشعر بوضوح بموقع حجر الإحداثيات المكاني. يمكنه الوصول إليه بسرعة إذا أراد. بعد تأكيد سلامته، لم يذهب فلاندرز إلى موقع حجر الإحداثيات المكاني. واصل التجول في الممر المكاني. ربما كان بسبب الصدع المكاني، رأى فلاندرز عالمًا آخر. كان عالمًا أبيض، وكان العالم كله مغطى بضباب أبيض كثيف. صُدم فلاندرز. لا عجب أنه كان هناك الكثير من الضباب الأبيض في وادي الغموض. اتضح أنه تسرب إلى الوادي من هذا العالم. كان الكون رائعًا جدًا. بدا أن عالمين بأبعاد مختلفة يتداخلان.
واصل فلاندرز محاولة توسيع الممر المكاني. مع توسع الممر المكاني، توقف الصدع المكاني عن الاهتزاز. بدأت الشقوق تظهر في الجزء الداخلي من الصدع المكاني. لم يكن هناك صوت، فقط شقوق. كانت مكتظة بكثافة. عند رؤية الكثير من الشقوق، عرف فلاندرز الخطر. كان عليه أن يفتح ممرًا مكانيًا ويدخل بسرعة. وإلا، فقد تكون حياته في خطر. أخيرًا، يمكن للممر المكاني أن يستوعب فلاندرز. دخل بسرعة الممر المكاني.
لم يستطع فلاندرز رؤية سوى زاوية من عالم الضباب الأبيض. كان غير قادر تمامًا على رؤية الصورة الكاملة لعالم الضباب الأبيض. ربما لن يتمكن من رؤية الصورة الكاملة إلا عندما يدخل عالم الضباب الأبيض. ومع ذلك، لم يكن فلاندرز غبيًا. لم يكن يعرف شيئًا عن عالم الضباب الأبيض. ماذا لو دخل ولم يستطع الخروج؟ فجأة، فكر فلاندرز في شيء ما. إذا لم يستطع تحديد أي شيء، فسيسأل النظام! “نظام، نظام، أي عالم هذا؟ لماذا هو قريب جدًا من الكوكب الأزرق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدب الأبيض يتبع فلاندرز طوال هذا الوقت. إذا لم يغادر فلاندرز، لم يجرؤ على المغادرة. كان فلاندرز مرعبًا للغاية. يمكن لفلاندرز أن يأكل كل الطعام دفعة واحدة، ولا يمكن لأي شخص آخر أن يأكله.
لم يرد النظام على سؤال فلاندرز لفترة طويلة. هل يمكن أن يكون النظام قد تعطل؟ تمامًا كما كان فلاندرز على وشك الاقتراب من عالم الضباب الأبيض، رن صوت النظام في أذنيه. [يرجى الابتعاد عن هذا العالم، وإلا سيتم تجريد المضيف من النظام. خطر! خطر شديد!!] بعد سماع رد النظام، لم يسأل فلاندرز أي أسئلة أخرى. ذهب بسرعة نحو موقع حجر الإحداثيات المكاني. [خطر! خطر!! خطر!!!] ظل النظام يرسل إشعارات بالخطر. استدار فلاندرز ورأى أن العالم الأبيض من الضباب الكثيف قد تحول إلى وجه بشري ضخم. ثم، وصل صوت عالٍ إلى أذني فلاندرز: “ابق! ايها الفتى الصغير، عالم الضباب الكثيف يرحب بك!”
ظلت أذنا فلاندرز ترن بصوت تحذير النظام! كان فلاندرز على وشك الوصول إلى موضع حجر الإحداثيات المكاني. شعر أن النصر في متناول اليد، لكن اليد البيضاء كانت على وشك الإمساك به. لم ييأس فلاندرز. كان دماغه يدور بسرعة. كان لا يزال لديه ورقة رابحة أخيرة لاستخدامها. إذا استخدم هذه الورقة الرابحة، يجب أن يكون فلاندرز خارج الخطر.
خلف الصوت العالي كانت يد كبيرة مصنوعة من ضباب أبيض كثيف. أمسكت اليد البيضاء الكبيرة بفلاندرز. كان العالم كله حيًا في الواقع. صُدم فلاندرز للغاية! عند رؤية أن اليد البيضاء الكبيرة قد ملأت تقريبًا الممر المكاني، كانت اليد البيضاء الكبيرة تقترب أكثر فأكثر من فلاندرز. كان من الواضح أنها أسرع من فلاندرز. لولا الطبيعة الخاصة للممر المكاني، لكان فلاندرز قد تم الإمساك به منذ فترة طويلة من قبل اليد البيضاء الكبيرة.
خلف الصوت العالي كانت يد كبيرة مصنوعة من ضباب أبيض كثيف. أمسكت اليد البيضاء الكبيرة بفلاندرز. كان العالم كله حيًا في الواقع. صُدم فلاندرز للغاية! عند رؤية أن اليد البيضاء الكبيرة قد ملأت تقريبًا الممر المكاني، كانت اليد البيضاء الكبيرة تقترب أكثر فأكثر من فلاندرز. كان من الواضح أنها أسرع من فلاندرز. لولا الطبيعة الخاصة للممر المكاني، لكان فلاندرز قد تم الإمساك به منذ فترة طويلة من قبل اليد البيضاء الكبيرة.
ركض فلاندرز بيأس نحو موقع حجر الإحداثيات المكاني. نظر فلاندرز إلى الوراء ورأى أن اليد البيضاء كانت على بعد عشرة أمتار فقط منه. فجأة، خطرت لفلاندرز فكرة. فكر في لفافة تحسين العالم المؤقتة الخاصة به. أخرج فلاندرز اللفافة واستخدمها على الفور. أصبحت سرعة فلاندرز في الرتبة S. كانت سرعته بالفعل أسرع بخمس مرات. ومع ذلك، كان هذا مجرد تعادل مع اليد البيضاء من حيث السرعة. شعرت اليد البيضاء أن فلاندرز قد زاد سرعته. بسرعة كبيرة، زادت اليد البيضاء أيضًا سرعتها.
ترجمة [Great Reader]
ظلت أذنا فلاندرز ترن بصوت تحذير النظام! كان فلاندرز على وشك الوصول إلى موضع حجر الإحداثيات المكاني. شعر أن النصر في متناول اليد، لكن اليد البيضاء كانت على وشك الإمساك به. لم ييأس فلاندرز. كان دماغه يدور بسرعة. كان لا يزال لديه ورقة رابحة أخيرة لاستخدامها. إذا استخدم هذه الورقة الرابحة، يجب أن يكون فلاندرز خارج الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدب الأبيض يتبع فلاندرز طوال هذا الوقت. إذا لم يغادر فلاندرز، لم يجرؤ على المغادرة. كان فلاندرز مرعبًا للغاية. يمكن لفلاندرز أن يأكل كل الطعام دفعة واحدة، ولا يمكن لأي شخص آخر أن يأكله.
……
لم يستطع فلاندرز رؤية سوى زاوية من عالم الضباب الأبيض. كان غير قادر تمامًا على رؤية الصورة الكاملة لعالم الضباب الأبيض. ربما لن يتمكن من رؤية الصورة الكاملة إلا عندما يدخل عالم الضباب الأبيض. ومع ذلك، لم يكن فلاندرز غبيًا. لم يكن يعرف شيئًا عن عالم الضباب الأبيض. ماذا لو دخل ولم يستطع الخروج؟ فجأة، فكر فلاندرز في شيء ما. إذا لم يستطع تحديد أي شيء، فسيسأل النظام! “نظام، نظام، أي عالم هذا؟ لماذا هو قريب جدًا من الكوكب الأزرق؟”
ترجمة [Great Reader]
ترجمة [Great Reader]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوت مرعب. ثم بدأ الصدع المكاني بأكمله في الانهيار. لحسن الحظ، دخل فلاندرز الممر المكاني قبل انهيار الصدع المكاني. وإلا، لكان قد مات في الرياح المكانية التي لا نهاية لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات