الخيانة والاختراق
الفصل 129 – الخيانة والاختراق
(اليوم التالي ، بالقرب من لوحة إعلانات أكاديمية رودوفا العسكرية)
تحسين صغير يكاد يكون غير محسوس.
إذا كان هناك أي شخص أكثر دمارًا من ديفيد لرؤية ليو يحرز 61/80 في أساسيات نظرية السحر فهو سو يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المحاولة التالية مباشرة:- 0.09 ثانية.
وقف أمام لوحة الإعلانات الضخمة وعيناه تنتقلان بين 9/80 الخاصة به و61/80 الخاصة بـ ليو. بدا وكأنه رجل شاهد للتو أفضل صديق له وهو يصعد إلى قمة السماء بينما هو مجرد بشري وضيع ، حيث كان محاصرًا في الواقع القاسي للفشل الأكاديمي.
“كيف—؟” تراجع سو يانغ إلى الوراء ويداه تمسك بالهواء كما لو كان يبحث عن شيء للحصول على الدعم.
ارتجفت أصابعه وهو يشير إلى اسم ليو ثم إلى اسمه مرارا وتكرار.
تنهد مو شين وهو يفرك جبينه “ربما فقط لو قضيت وقتًا أطول في الدراسة بدلاً من التدريب في ساحة القتال ، لما كنت في هذا الموقف اليوم”
ومع براعة درامية لبطل قد تم خيانته ، أمسك بصدره كما لو أنه طُعن بسيف ثم قال “سكايشارد! أنت… أيها الخائن الحقير!” شهق سو يانغ وهو يشير إلى ليو الخائن.
في الحياة ، كان الفشل في الامتحانات مؤلمًا ، ولكن الفشل بينما ينجح أفضل صديق لك ، لهو الشعور الأسوأ.
ليو ، الذي كان يمضغ تفاحة كان قد التقطها للتو في طريقه للخروج من قاعة الطعام ، بالكاد ألقى نظرة عليه وهو يتمتم “هاه؟”
“أنت… لقد كذبت علي!” اتهمه مع صوت مليء بثقل الخيانة “اعتقدت أننا كنا في هذه الكارثة معًا! كان من المفترض أن نفشل معًا يا سكايشارد!”
حتى الآن ، ما زال ليو شارد الذهن ، حيث كان يتساءل عن مدى غضب ديفيد أثناء تصحيح ورقته ، ناسيًا تمامًا انهيار سو يانغ الوشيك.
لم تعد مهارة [الرؤية المطلقة] مجرد مهارة كان عليه تنفيذها بل كانت جزءًا منه.
“لقد نجحت؟!” تحدث سو يانغ وهو يمسك بكتوف ليو كما لو أن هزّه سيُلغي الرعب الذي شهده للتو بطريقة ما.
–––––––––––
“آه ، نعم؟” أجاب ليو وهو غير متأثر.
جلس ليو متربعًا على الأرض وتنفسه بطيء ومتحكم وعقله أكثر حدة من أي وقت مضى.
“لقد نجحت؟!” كرر سو يانغ وهو يهزه بقوة أكبر الآن ، كما لو أن عدم التصديق وحده يمكن أن يعيد كتابة الواقع.
في البداية لم يكن مهما حتى أدرك أن سرعة تفعيل المهارة قد انخفضت إلى 0.1 ثانية.
ضيق ليو عينيه ثم قال “…هل هذا سؤال أم أنك تحاول لعني؟”
تنهد مو شين وهو يفرك جبينه “ربما فقط لو قضيت وقتًا أطول في الدراسة بدلاً من التدريب في ساحة القتال ، لما كنت في هذا الموقف اليوم”
“كيف—؟” تراجع سو يانغ إلى الوراء ويداه تمسك بالهواء كما لو كان يبحث عن شيء للحصول على الدعم.
انخفض وقت التفعيل أكثر ، حيث وصل إليه الإدراك أخيرًا.
“أنت… لقد كذبت علي!” اتهمه مع صوت مليء بثقل الخيانة “اعتقدت أننا كنا في هذه الكارثة معًا! كان من المفترض أن نفشل معًا يا سكايشارد!”
“لا تحتاج إلى عقد للأخوة!” هدر سو يانغ ، ملفتًا انتباه العديد من الطلاب المرتبكين في الجوار.
“لا أتذكر أنني وقعت على هذا العقد” ابتسم ليو بمكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا مجرد نتيجة للتكرار فقط بل كان بسبب الاستخدام العملي الحقيقي.
“لا تحتاج إلى عقد للأخوة!” هدر سو يانغ ، ملفتًا انتباه العديد من الطلاب المرتبكين في الجوار.
“ها—هاها” ضحك ليو ، سامحًا لنفسه بلحظة من الفرح قبل أن تجعله مهارة [لامبالاة الملك] هادئا مرة أخرى ، بينما ابتسم وعيناه مغمضة.
“كان من المفترض أن أحزن معك اليوم! وان أغرق في البؤس معك! وان أحرق هذه الأكاديمية الملعونة معك! ولكنك أصبحت عبقريًا فجأة!”
كل ذلك قد دفع المهارة إلى الإتقان المثالي.
رفع ليو حواجبه وهو بالكاد يكبح استمتاعه.
الفصل 129 – الخيانة والاختراق (اليوم التالي ، بالقرب من لوحة إعلانات أكاديمية رودوفا العسكرية)
ثم ، بهمس ماكر ، انحنى إلى الأمام وقال “لقد غششت…”
خفق قلبه—ليس من الإثارة بل من الإدراك.
تجمد سو يانغ ، حيث استغرق دماغه ثانية كاملة لمعالجة ما سمعه للتو.
لم يكن اندفاعًا دراميًا للمانا او تدفقًا للقوة بل كان شيئًا دقيقًا لدرجة أن ليو كاد ان يفوته.
ثم سأل وهو يضيق عينيه بشك “هل فعلت ذلك حقًا؟”
لقد نجح.
“ربما” هز ليو كتفيه وهو يأخذ قضمة أخرى من التفاحة بشكل غير مبالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خيانة!!!” ترددت صرخة سو يانغ الحزينة في أنحاء الأكاديمية ، مما تسبب في استدارة العديد من الطلاب—فقط لينفجر ليو ومو شين بالضحك.
عند سماع ذلك الرد ، شهق سو يانغ بشكل درامي لدرجة أن الطلاب القريبين ارتعشوا.
“اعتبارًا من الغد فصاعدًا ، سأكون في ساحات التدريب القتالي عندما لا اكون في الفصل أو أتأمل—” اختتم ليو وهو يقرر وضع جدول جديد لنفسه ، حيث يمكن زيادة وقت تدريبه على المهارات إلى أقصى حد.
“يا ابن العا—” شتم سو يانغ ، ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء جملته ، قرر مو شين ، الذي كان يستمتع بصمت بالعرض ، التدخل أخيرًا “يانغ ، يا صديقي ، انت تدرك أن فشلك ليس خطأ ليو ، أليس كذلك؟” قال مو شين ببرود ، بينما استدار سو يانغ إليه على الفور بسرعة كرجل أُسيء إليه شخصيًا “عذرا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما” هز ليو كتفيه وهو يأخذ قضمة أخرى من التفاحة بشكل غير مبالي.
تنهد مو شين وهو يفرك جبينه “ربما فقط لو قضيت وقتًا أطول في الدراسة بدلاً من التدريب في ساحة القتال ، لما كنت في هذا الموقف اليوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى لتوه من التأمل ، والآن سينتقل إلى روتينه الليلي لدفع مهارة [الرؤية المطلقة] نحو الإتقان المثالي. في البداية ، لم تكن الليلة مختلفة عن الليالي التي لا تحصى من قبل ولكن تطور شيء ما.
“هراء!” صرخ سو يانغ وهو يشير بإصبعه بشكل درامي إلى مو شين كما لو كان يدينه في قاعة المحكمة.
إتقان [الرؤية المطلقة] يعني أنه يمكنه الآن التركيز فقط على تحسين مهاراته القتالية ، حيث كانت المهارات الثلاث المتبقية التي يجب عليه إتقانها كلها مهارات قتالية عملية لا يمكن تحسينها إلا في ساحة المعركة.
“كنت أستعد للفشل الحتمي يا شين! كنت أتصالح مع مصيري! على عكس بعض الأشخاص—” استدار ليحدق في ليو “—الذين قرروا الذهاب من وراء ظهري والنجاح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من المفترض أن أحزن معك اليوم! وان أغرق في البؤس معك! وان أحرق هذه الأكاديمية الملعونة معك! ولكنك أصبحت عبقريًا فجأة!”
أخذ ليو قضمة أخرى من تفاحته ثم قال “هل ستشعر بتحسن إذا قلت إنني بالكاد نجحت؟”
عند سماع ذلك الرد ، شهق سو يانغ بشكل درامي لدرجة أن الطلاب القريبين ارتعشوا.
ضيق سو يانغ عينيه ، ثم هز رأسه بخيبة أمل مريرة “لا يهم ، فلقد نجحت أنت بالفعل. والآن… يجب أن أحزن وحدي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق ليو عينيه ثم قال “…هل هذا سؤال أم أنك تحاول لعني؟”
بهذا ، انهار سو يانغ على مقعد قريب ، ثم تدلى عليه كبطل مأساوي قد فقد كل شيء ، بينما تبادل ليو ومو شين نظرات فكاهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المحاولة التالية مباشرة:- 0.09 ثانية.
“هل تعتقد أنه سيكون بخير؟” سأل مو شين بينما أخذ ليو قضمة أخرى من تفاحته قبل أن يجيب بسلاسة “نعم ، سيكون بخير. إنه يحتاج فقط إلى بضع ساعات ليتقبل أنني أفضل منه”
“اعتبارًا من الغد فصاعدًا ، سأكون في ساحات التدريب القتالي عندما لا اكون في الفصل أو أتأمل—” اختتم ليو وهو يقرر وضع جدول جديد لنفسه ، حيث يمكن زيادة وقت تدريبه على المهارات إلى أقصى حد.
“خيانة!!!” ترددت صرخة سو يانغ الحزينة في أنحاء الأكاديمية ، مما تسبب في استدارة العديد من الطلاب—فقط لينفجر ليو ومو شين بالضحك.
كان الأمر سهلاً مثل ثني عضلة قد استخدمها ألف مرة من قبل.
في الحياة ، كان الفشل في الامتحانات مؤلمًا ، ولكن الفشل بينما ينجح أفضل صديق لك ، لهو الشعور الأسوأ.
تنهد مو شين وهو يفرك جبينه “ربما فقط لو قضيت وقتًا أطول في الدراسة بدلاً من التدريب في ساحة القتال ، لما كنت في هذا الموقف اليوم”
–––––––––––
حتى الآن ، ما زال ليو شارد الذهن ، حيث كان يتساءل عن مدى غضب ديفيد أثناء تصحيح ورقته ، ناسيًا تمامًا انهيار سو يانغ الوشيك.
(في نفس الليلة ، غرفة سكن ليو)
“أنت… لقد كذبت علي!” اتهمه مع صوت مليء بثقل الخيانة “اعتقدت أننا كنا في هذه الكارثة معًا! كان من المفترض أن نفشل معًا يا سكايشارد!”
جلس ليو متربعًا على الأرض وتنفسه بطيء ومتحكم وعقله أكثر حدة من أي وقت مضى.
لم تعد مهارة [الرؤية المطلقة] مجرد مهارة كان عليه تنفيذها بل كانت جزءًا منه.
انتهى لتوه من التأمل ، والآن سينتقل إلى روتينه الليلي لدفع مهارة [الرؤية المطلقة] نحو الإتقان المثالي. في البداية ، لم تكن الليلة مختلفة عن الليالي التي لا تحصى من قبل ولكن تطور شيء ما.
ارتجفت أصابعه وهو يشير إلى اسم ليو ثم إلى اسمه مرارا وتكرار.
لم يكن اندفاعًا دراميًا للمانا او تدفقًا للقوة بل كان شيئًا دقيقًا لدرجة أن ليو كاد ان يفوته.
أصبح محيطه أكثر حدة تلقائيًا ، حيث توسع وعيه بشكل طبيعي مثل التنفس وبشكل غريزي مثل الرمش.
تحسين صغير يكاد يكون غير محسوس.
تحسين صغير يكاد يكون غير محسوس.
في البداية لم يكن مهما حتى أدرك أن سرعة تفعيل المهارة قد انخفضت إلى 0.1 ثانية.
“أنت… لقد كذبت علي!” اتهمه مع صوت مليء بثقل الخيانة “اعتقدت أننا كنا في هذه الكارثة معًا! كان من المفترض أن نفشل معًا يا سكايشارد!”
‘يا إلهي… أنا على وشك تحقيق اختراق—’ أدرك ليو.
“اعتبارًا من الغد فصاعدًا ، سأكون في ساحات التدريب القتالي عندما لا اكون في الفصل أو أتأمل—” اختتم ليو وهو يقرر وضع جدول جديد لنفسه ، حيث يمكن زيادة وقت تدريبه على المهارات إلى أقصى حد.
في المحاولة التالية مباشرة:- 0.09 ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أستعد للفشل الحتمي يا شين! كنت أتصالح مع مصيري! على عكس بعض الأشخاص—” استدار ليحدق في ليو “—الذين قرروا الذهاب من وراء ظهري والنجاح!”
انخفض وقت التفعيل أكثر ، حيث وصل إليه الإدراك أخيرًا.
جلس ليو متربعًا على الأرض وتنفسه بطيء ومتحكم وعقله أكثر حدة من أي وقت مضى.
لقد نجح.
“لقد نجحت؟!” تحدث سو يانغ وهو يمسك بكتوف ليو كما لو أن هزّه سيُلغي الرعب الذي شهده للتو بطريقة ما.
بعد أسابيع من التدريب المتواصل—من دفع عقله وجسده إلى أقصى حدودهم المطلقة وتحسين تفعيل المهارة الخاصة به واستخدام المهارة في سيناريوهات لا حصر لها ذات ضغط عالٍ—وصلت [الرؤية المطلقة] أخيرًا إلى الإتقان المثالي.
لم يكن اندفاعًا دراميًا للمانا او تدفقًا للقوة بل كان شيئًا دقيقًا لدرجة أن ليو كاد ان يفوته.
خفق قلبه—ليس من الإثارة بل من الإدراك.
جلس ليو متربعًا على الأرض وتنفسه بطيء ومتحكم وعقله أكثر حدة من أي وقت مضى.
لم يكن هذا مجرد نتيجة للتكرار فقط بل كان بسبب الاستخدام العملي الحقيقي.
لم تعد مهارة [الرؤية المطلقة] مجرد مهارة كان عليه تنفيذها بل كانت جزءًا منه.
كل تلك المعارك ضد المحاربين من مستوى السيد العظيم وكل تلك المعارك التي اعتمد فيها على ردود فعله السريعة وكل تلك المرات التي استخدمها فيها في القتال وحتى في اللحظات التي استخدمها فيها أثناء الغش بالأمس.
“ها—هاها” ضحك ليو ، سامحًا لنفسه بلحظة من الفرح قبل أن تجعله مهارة [لامبالاة الملك] هادئا مرة أخرى ، بينما ابتسم وعيناه مغمضة.
كل ذلك قد دفع المهارة إلى الإتقان المثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
زفر ليو ببطء وهو يدير كتفيه بينما فعل [الرؤية المطلقة] مرة أخرى— وهذه المرة ، كان الأمر مختلفًا.
“لا أتذكر أنني وقعت على هذا العقد” ابتسم ليو بمكر.
لم يكن الأمر يبدو وكأنه تفعيل.
بهذا ، انهار سو يانغ على مقعد قريب ، ثم تدلى عليه كبطل مأساوي قد فقد كل شيء ، بينما تبادل ليو ومو شين نظرات فكاهية.
لم يكن يبدو وكأنه تقنية كان عليه تشغيلها بوعي بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يبدو وكأنه تقنية كان عليه تشغيلها بوعي بعد الآن.
كان الأمر سهلاً مثل ثني عضلة قد استخدمها ألف مرة من قبل.
ثم سأل وهو يضيق عينيه بشك “هل فعلت ذلك حقًا؟”
لم يكن هناك تأخير أو تفكير متعمد أو إجهاد.
“لا تحتاج إلى عقد للأخوة!” هدر سو يانغ ، ملفتًا انتباه العديد من الطلاب المرتبكين في الجوار.
أصبح محيطه أكثر حدة تلقائيًا ، حيث توسع وعيه بشكل طبيعي مثل التنفس وبشكل غريزي مثل الرمش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المحاولة التالية مباشرة:- 0.09 ثانية.
لم تعد مهارة [الرؤية المطلقة] مجرد مهارة كان عليه تنفيذها بل كانت جزءًا منه.
ثم ، بهمس ماكر ، انحنى إلى الأمام وقال “لقد غششت…”
قدرة لا واعية منسوجة في غرائزه وجاهزة ليتم تفعيلها في أي لحظة ، حيث بدا أن ليو قد أتقن أخيرًا مهارتين من أصل 5 مهارات يحتاجها ليصبح محاربا من مستوى السيد العظيم!
تنهد مو شين وهو يفرك جبينه “ربما فقط لو قضيت وقتًا أطول في الدراسة بدلاً من التدريب في ساحة القتال ، لما كنت في هذا الموقف اليوم”
“ها—هاها” ضحك ليو ، سامحًا لنفسه بلحظة من الفرح قبل أن تجعله مهارة [لامبالاة الملك] هادئا مرة أخرى ، بينما ابتسم وعيناه مغمضة.
تنهد مو شين وهو يفرك جبينه “ربما فقط لو قضيت وقتًا أطول في الدراسة بدلاً من التدريب في ساحة القتال ، لما كنت في هذا الموقف اليوم”
إتقان [الرؤية المطلقة] يعني أنه يمكنه الآن التركيز فقط على تحسين مهاراته القتالية ، حيث كانت المهارات الثلاث المتبقية التي يجب عليه إتقانها كلها مهارات قتالية عملية لا يمكن تحسينها إلا في ساحة المعركة.
كل ذلك قد دفع المهارة إلى الإتقان المثالي.
“اعتبارًا من الغد فصاعدًا ، سأكون في ساحات التدريب القتالي عندما لا اكون في الفصل أو أتأمل—” اختتم ليو وهو يقرر وضع جدول جديد لنفسه ، حيث يمكن زيادة وقت تدريبه على المهارات إلى أقصى حد.
رفع ليو حواجبه وهو بالكاد يكبح استمتاعه.
وقف أمام لوحة الإعلانات الضخمة وعيناه تنتقلان بين 9/80 الخاصة به و61/80 الخاصة بـ ليو. بدا وكأنه رجل شاهد للتو أفضل صديق له وهو يصعد إلى قمة السماء بينما هو مجرد بشري وضيع ، حيث كان محاصرًا في الواقع القاسي للفشل الأكاديمي.
الترجمة: Hunter
لم تعد مهارة [الرؤية المطلقة] مجرد مهارة كان عليه تنفيذها بل كانت جزءًا منه.
في البداية لم يكن مهما حتى أدرك أن سرعة تفعيل المهارة قد انخفضت إلى 0.1 ثانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
