هروب متسامية الحرب
المنصة التي تُعيِّن الجنرالات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
منذ أن وقّع “لين جيوفِنج” على هذه القطعة الغامضة، بقيت هادئةً بشكل غريب. ورغم أنها أظهرت أداءً لافتًا في بعض المواجهات، إلا أن هيبتها الجبّارة لم تكن متوافقة مع بساطتها الظاهرة.
تنفّس بعمق، والتأم جسده المتضرر، وعاد ذراعه المكسور إلى حالته. استلهم من آلاف الطرق العظمى، وتسلّح بها جميعًا وهو يقف على المنصة، يردّ الهجمات بصلابة.
لم يلحظ “لين جيوفِنج” ذلك سابقًا.
دفعةٌ طاقيةٌ مروّعة انبعثت من المنصة، فاهتزّ الفراغ من حولها وارتجّ الكون نفسه. واندفعت الهالة الخفية إلى السطح كبركان انفجر من تحت جليد.
لكن حين واجه تهديد التشكيلة الكبرى لعكس الحياة في سلسلة جبال “الكسر الغربي” بصحراء الغرب، وكانت قوّة التشكيلة على وشك أن تبتلعه، تحرّكت منصة تعيين الجنرالات من تلقاء نفسها، لتقف في وجه هذا الخطر العاصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين جيوفِنج” لم يتراجع.
في تلك اللحظة، أدرك “لين جيوفِنج” أن هذه القطعة تخفي في أعماقها طاقة طاغية لا حدود لها. لكنه لم يكن قادرًا على تحريكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّعت تلك الكلمات في السماء، وامتصّت من حولها قوة الفراغ، وشكّلت سجنًا صغيرًا، كعالمٍ مستقل، ينبض بطاقةٍ خالدة.
ربما لأنه لا يزال ضعيفًا، أو أن سيطرته لم تكتمل. فهذه الطاقة لم تكن تستجيب إلا عند تعرضه لخطر هائل.
لكنّه احتفظ بها، وعاد إلى الأرض. •
ولأجل ذلك، ظل “لين جيوفِنج” يخفي منصة تعيين الجنرالات طوال الوقت، يواصل استفزاز متسامية الحرب، حتى ضربت بكلّ قواها. وعندها فقط، استدعاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «وإن لم أستطع، سأقتلك أولًا!» ردّت المتسامية، وهاجمته بلا تردد.
وانفجر التأثير فورًا.
المنصة التي تُعيِّن الجنرالات!
دفعةٌ طاقيةٌ مروّعة انبعثت من المنصة، فاهتزّ الفراغ من حولها وارتجّ الكون نفسه. واندفعت الهالة الخفية إلى السطح كبركان انفجر من تحت جليد.
«ما فائدتها؟» تساءل.
في لحظة، طارت متسامية الحرب التي لطالما بدا أنها لا تُقهر.
دويٌّ مرعب!
ارتجف جسدها في الهواء، عاجزةً عن الوقوف. وبصقت دمًا داكنًا بغزارة، تناثرت قطراته مثل نيازك سقطت من فم الجحيم. ثم حدّقت بالمنصة بدهشةٍ مذهولة، وفقدت رباطة جأشها لأول مرة.
دويٌّ مرعب!
«ما هذا بحق الجحيم؟!» صرخت، وهي ترتجف من الغضب. كان شعرها الأسود يتطاير في الهواء كلهيب مظلم، وعيناها تشتعلان جنونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن منصة تعيين الجنرالات لم تتوقف. بل تابعت انفجارها الطاقي، تشقّ الفضاء، وتخترق الفوضى، وتهاجم المتسامون من كل الجهات.
حتى عندما خُدعت من قِبل عرق المتسامي وسُجِنت في الماضي، لم تتعرض لمثل هذه الضربة القاسية.
تقدّم “لين جيوفِنج” بلكمةٍ جبّارة، تزامنت معها انفجار النجوم من حوله. وانطلقت موجاتٌ من النور تتدفق كالمحيط.
رغم أن قوتها قد خبت كثيرًا بعد أكثر من عشرين ألف عام من الختم، إلا أن هذا لم يبرر ما حدث لها.
لكن المنصة قاومت، زرعت كلماتها الستّ في الفراغ، فصمدت.
أن تُضرب هكذا، وبهذه الطريقة… بواسطة كنزٍ مجهول؟!
دوّى صوتُ ارتطامٍ عظيم.
لكن منصة تعيين الجنرالات لم تتوقف. بل تابعت انفجارها الطاقي، تشقّ الفضاء، وتخترق الفوضى، وتهاجم المتسامون من كل الجهات.
«هذا الطريق أقوى من كلّ قوانيني…» تمتم.
تغير وجهها، وصرخت بغضب، مستخدمةً أقوى تعاويذها. فمزّقت العالم الثالث محاولةً الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين جيوفِنج” لم يتراجع.
«أوقفيها!» صرخ “لين جيوفِنج”، فاستجابت المنصة له مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تواصل المعركة، بدأت منصة تعيين الجنرالات تسهم أكثر في الضغط عليها.
وخرجت منها ست كلماتٍ قديمة، مكتوبةٍ بلغةٍ لم يعرفها “لين جيوفِنج”.
تقدّم “لين جيوفِنج” بلكمة، فردّت عليه بضربةٍ اجتثّته من الوجود.
كلماتٌ تحمل هيبة الزمن القديم، تشعّ ببساطةٍ خالدة، وطاقة لا تُقاس.
لم يلحظ “لين جيوفِنج” ذلك سابقًا.
تجمّعت تلك الكلمات في السماء، وامتصّت من حولها قوة الفراغ، وشكّلت سجنًا صغيرًا، كعالمٍ مستقل، ينبض بطاقةٍ خالدة.
وقف وسط البحيرة، وحدّق بصمت. •
دوّى صوتُ ارتطامٍ عظيم.
تقدّم “لين جيوفِنج” بلكمة، فردّت عليه بضربةٍ اجتثّته من الوجود.
فقد اصطدمت متسامية الحرب بهذا الحاجز الجديد. قضم الغضب شفتيها الحمراء، واشتعلت عيناها بالحنق.
«ما فائدتها؟» تساءل.
«أتظنون أن هذه القطعة التافهة ستمنعني؟» قالتها بغيظٍ يشقّ الصمت.
«أجبرتموني على هذا… أنتم تستحقون الموت!» قالت متسامية الحرب، وتحولت طاقتها فجأة.
«لمَ لا تحاولين الهرب إذًا؟» قال “لين جيوفِنج” بسخرية، وهو يمسح الدم عن شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تواصل المعركة، بدأت منصة تعيين الجنرالات تسهم أكثر في الضغط عليها.
«وإن لم أستطع، سأقتلك أولًا!» ردّت المتسامية، وهاجمته بلا تردد.
كلماتٌ تحمل هيبة الزمن القديم، تشعّ ببساطةٍ خالدة، وطاقة لا تُقاس.
التفّت هالتها حولها، وبلحظة استعادت كامل قواها. فأصلحت جراحها السرية بتقنيةٍ عليا، ثم وجّهت لكمةً قاصمة نحوه.
«توقيع ناجح. حصلتَ على الكلمات الاثني عشر القديمة.»
دويٌّ مرعب!
«أيها الإمبراطور جيوفِنج… سنلتقي مجددًا!» ثم شقّت الزمن، واختفت.
انهار الفراغ من حولهما، وتفتحت فيه شقوقٌ سوداء متوالية، تتوسّع وتتقلص كأنها جراحٌ لا تندمل.
«أيها الإمبراطور جيوفِنج… سنلتقي مجددًا!» ثم شقّت الزمن، واختفت.
مع كلّ لكمةٍ منها، كانت النجوم تهتز. وكأنها في ذروة مجدها من زمن محاكم الخلود.
فهي، ورغم ضعفها الحالي، كانت تلامس مستوى ملوك الخلود. بينما هو، لا يزال في عالم الخلود، متقنًا لثلاثة آلاف قانون، لكنه عاجز عن التغلب عليها.
“لين جيوفِنج” لم يتراجع.
انهار الفراغ من حولهما، وتفتحت فيه شقوقٌ سوداء متوالية، تتوسّع وتتقلص كأنها جراحٌ لا تندمل.
تنفّس بعمق، والتأم جسده المتضرر، وعاد ذراعه المكسور إلى حالته. استلهم من آلاف الطرق العظمى، وتسلّح بها جميعًا وهو يقف على المنصة، يردّ الهجمات بصلابة.
وخرجت منها ست كلماتٍ قديمة، مكتوبةٍ بلغةٍ لم يعرفها “لين جيوفِنج”.
حول جسده، انبسط بحرٌ من النجوم.
ولأجل ذلك، ظل “لين جيوفِنج” يخفي منصة تعيين الجنرالات طوال الوقت، يواصل استفزاز متسامية الحرب، حتى ضربت بكلّ قواها. وعندها فقط، استدعاها.
نجومٌ تتهاطل كالسيوف، تشكّل نطاقًا سماويًا واسعًا، يشعّ كالشمس.
«هزمتَ متسامية الحرب. هل ترغب في التوقيع؟»
كلّ نجمٍ حمل في طياته قانونًا من قوانين الوجود.
دوّى صوتُ ارتطامٍ عظيم.
بوووم!
فهي، ورغم ضعفها الحالي، كانت تلامس مستوى ملوك الخلود. بينما هو، لا يزال في عالم الخلود، متقنًا لثلاثة آلاف قانون، لكنه عاجز عن التغلب عليها.
تقدّم “لين جيوفِنج” بلكمةٍ جبّارة، تزامنت معها انفجار النجوم من حوله. وانطلقت موجاتٌ من النور تتدفق كالمحيط.
كانت تحاول حبسها داخل هذا العالم الصغير.
في لحظة، بدا وكأنه متسامي النجوم.
«أيها الإمبراطور جيوفِنج… سنلتقي مجددًا!» ثم شقّت الزمن، واختفت.
لكن رغم ذلك، ما زال أضعف منها.
كانت تحاول حبسها داخل هذا العالم الصغير.
فهي، ورغم ضعفها الحالي، كانت تلامس مستوى ملوك الخلود. بينما هو، لا يزال في عالم الخلود، متقنًا لثلاثة آلاف قانون، لكنه عاجز عن التغلب عليها.
ولأجل ذلك، ظل “لين جيوفِنج” يخفي منصة تعيين الجنرالات طوال الوقت، يواصل استفزاز متسامية الحرب، حتى ضربت بكلّ قواها. وعندها فقط، استدعاها.
ومع تواصل المعركة، بدأت منصة تعيين الجنرالات تسهم أكثر في الضغط عليها.
مزّقت السجن بقوة، لكن جراحها كانت قاتلة.
كانت تحاول حبسها داخل هذا العالم الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين جيوفِنج” لم يتراجع.
وتجاوب “لين جيوفِنج”، فأطلق أقوى طاقاته، ورفرفت قوانينه فوق بحار النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدّ قبضته، وقال بثبات:
«أجبرتموني على هذا… أنتم تستحقون الموت!» قالت متسامية الحرب، وتحولت طاقتها فجأة.
انهار الفراغ من حولهما، وتفتحت فيه شقوقٌ سوداء متوالية، تتوسّع وتتقلص كأنها جراحٌ لا تندمل.
توغّلت في قلب الكون، وبدأت ترسم كلماتٍ قديمة، غير مألوفة حتى عند “لين جيوفِنج” الذي درس آلاف الأسفار.
هدأ كلّ شيء.
كلّ كلمةٍ منها كانت أقوى من السيف، تُحدث صدًى عنيفًا حين تصطدم بكلمات المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «وإن لم أستطع، سأقتلك أولًا!» ردّت المتسامية، وهاجمته بلا تردد.
مع ظهور الكلمة الثالثة، بدأ السجن يهتز، وكاد أن ينكسر.
لكنها تركتها تنزف بشدة، وهذا يمنح البشر هدنة مؤقتة.
لكن المنصة قاومت، زرعت كلماتها الستّ في الفراغ، فصمدت.
في لحظة، طارت متسامية الحرب التي لطالما بدا أنها لا تُقهر.
تقدّم “لين جيوفِنج” بلكمة، فردّت عليه بضربةٍ اجتثّته من الوجود.
ثم أخبرته أن التنين الأبيض… أحرق حياته، ليكسب له الوقت.
انفجار هائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين جيوفِنج” لم يتراجع.
تطايرت النجوم، وتحطّم الزمن للحظات. وسقط جسده إلى الأرض، ثم عاد إلى الحياة مستخدمًا تقنية «رؤية الخلود في دوامة التناسخ».
رفع حاجبيه بدهشة، فالمكافأة هذه المرة… غامضة.
وبينما وقف لاهثًا، رأى متسامية الحرب تجلس القرفصاء وسط السجن، ترسم رموزًا لا تشبه أيّ قانون يعرفه.
«ما هذا بحق الجحيم؟!» صرخت، وهي ترتجف من الغضب. كان شعرها الأسود يتطاير في الهواء كلهيب مظلم، وعيناها تشتعلان جنونًا.
كان ما تفعله… فوق إدراكه.
ارتجف قلبه، وهو ينظر نحو القرية التي اختفت تحت يد متسامية الحرب.
«هذا الطريق أقوى من كلّ قوانيني…» تمتم.
«سأجدها. وسأنهي كلّ شيء.»
ثم ظهرت الكلمات الأخرى تباعًا، حتى امتلأ الفضاء بالكلمات الغامضة.
«هذا الطريق أقوى من كلّ قوانيني…» تمتم.
بوووم!
لكنّه احتفظ بها، وعاد إلى الأرض. •
مزّقت السجن بقوة، لكن جراحها كانت قاتلة.
ثم أخبرته أن التنين الأبيض… أحرق حياته، ليكسب له الوقت.
وقبل أن تغادر، رمقته بنظرةٍ حاقدة.
«هزمتَ متسامية الحرب. هل ترغب في التوقيع؟»
«أيها الإمبراطور جيوفِنج… سنلتقي مجددًا!» ثم شقّت الزمن، واختفت.
كان ما تفعله… فوق إدراكه.
هدأ كلّ شيء.
في لحظة، طارت متسامية الحرب التي لطالما بدا أنها لا تُقهر.
المنصة لم تستطع إيقافها.
توغّلت في قلب الكون، وبدأت ترسم كلماتٍ قديمة، غير مألوفة حتى عند “لين جيوفِنج” الذي درس آلاف الأسفار.
لكنها تركتها تنزف بشدة، وهذا يمنح البشر هدنة مؤقتة.
في لحظة، طارت متسامية الحرب التي لطالما بدا أنها لا تُقهر.
تنهّد “لين جيوفِنج” بشدّة، جسده متهالك، لكنه انتصر. أو بالأحرى، نجا.
«لقد أدّوا واجبهم، والباقي عليك…» قالت له “هونغ”.
ثم ظهرت أمامه رسالة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
«هزمتَ متسامية الحرب. هل ترغب في التوقيع؟»
وقبل أن تغادر، رمقته بنظرةٍ حاقدة.
«نعم!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنصة لم تستطع إيقافها.
«توقيع ناجح. حصلتَ على الكلمات الاثني عشر القديمة.»
مزّقت السجن بقوة، لكن جراحها كانت قاتلة.
رفع حاجبيه بدهشة، فالمكافأة هذه المرة… غامضة.
مع كلّ لكمةٍ منها، كانت النجوم تهتز. وكأنها في ذروة مجدها من زمن محاكم الخلود.
«ما فائدتها؟» تساءل.
في لحظة، بدا وكأنه متسامي النجوم.
«أصل الكلمات الاثني عشر يحتاج إلى الاستكشاف.»
«أصل الكلمات الاثني عشر يحتاج إلى الاستكشاف.»
ضحك بمرارة.
وخرجت منها ست كلماتٍ قديمة، مكتوبةٍ بلغةٍ لم يعرفها “لين جيوفِنج”.
لكنّه احتفظ بها، وعاد إلى الأرض.
•
لكن رغم ذلك، ما زال أضعف منها.
«هل أنت بخير؟» سألته “الآنسة هونغ” بقلق.
«ما هذا بحق الجحيم؟!» صرخت، وهي ترتجف من الغضب. كان شعرها الأسود يتطاير في الهواء كلهيب مظلم، وعيناها تشتعلان جنونًا.
«نجوت، لكنّها هربت… سيكون هناك تبعات لذلك.» أجابها، وهو يتنهّد.
لكن المنصة قاومت، زرعت كلماتها الستّ في الفراغ، فصمدت.
سألها عن الآخرين… عن “التنين الأبيض”.
«أوقفيها!» صرخ “لين جيوفِنج”، فاستجابت المنصة له مباشرةً.
صمتت.
لم يلحظ “لين جيوفِنج” ذلك سابقًا.
ثم أخبرته أن التنين الأبيض… أحرق حياته، ليكسب له الوقت.
«هزمتَ متسامية الحرب. هل ترغب في التوقيع؟»
ارتجف قلبه، وهو ينظر نحو القرية التي اختفت تحت يد متسامية الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتت.
وقف وسط البحيرة، وحدّق بصمت.
•
أن تُضرب هكذا، وبهذه الطريقة… بواسطة كنزٍ مجهول؟!
«لقد أدّوا واجبهم، والباقي عليك…» قالت له “هونغ”.
«هزمتَ متسامية الحرب. هل ترغب في التوقيع؟»
شدّ قبضته، وقال بثبات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطايرت النجوم، وتحطّم الزمن للحظات. وسقط جسده إلى الأرض، ثم عاد إلى الحياة مستخدمًا تقنية «رؤية الخلود في دوامة التناسخ».
«سأجدها. وسأنهي كلّ شيء.»
«لقد أدّوا واجبهم، والباقي عليك…» قالت له “هونغ”.
«توقيع ناجح. حصلتَ على الكلمات الاثني عشر القديمة.»
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات