طلب الزواج
الفصل 10: طلب الزواج
“ربما يقوم بعض الأقارب بتقديم واجب الزيارة سراً؟” اقترح تيان شوشوي بقلق وكأنه يحاول طمأنة نفسه.
لي موتيان، مع يديه مشبوكتين خلف ظهره، اقترب من مدخل فناء عائلة تيان.
“ربما يقوم بعض الأقارب بتقديم واجب الزيارة سراً؟” اقترح تيان شوشوي بقلق وكأنه يحاول طمأنة نفسه.
تيان يون، همهمت بهدوء بينما تجلس القرفصاء لجمع الخضروات، نظرت إلى الأعلى وتعرفت عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع تيان شوشوي – لي موتيان كظله منذ أن كان في الخامسة من عمره، والتحق بالجيش إلى جانب رين بينغان في الثانية عشرة. كوّن الثلاثة رابطة قوية في الجيش، أقرب إلى الإخوة الحقيقيين.
“العم لي!” نادت، ووضعت خضرواتها جانبًا ووقفت على قدميها.
“ماذا قالوا؟”
“أبي! العم موتيان هنا.”، صرخت نحو المنزل.
“الأخ شيانغ بينغ، حاول أن تكون أكثر لطفًا مع هذا،” وبخ لي تونغ يا بابتسامة، بينما كانت يداه مشغولتين، ينحتان الرموز بصمت على ألواح خشبية.
أجاب لي موتيان وهو يبتسم بحرارة بينما يراقب تيان يون: “فتاة جيدة.”
“أبي! العم موتيان هنا.”، صرخت نحو المنزل.
لقد ازدهرت الفتاة بشكل رائع خلال السنوات الثلاث الماضية. أصبح قوامها رشيقًا ومتناسقًا. ورغم أنها لم تكن فاتنة الجمال، إلا أن ملامحها بدت لطيفة، وأضفت ابتسامتها سحرًا فريدًا.
“أنا فخور بك جدًا يا بنيّ.”، قال لي موتيان بفخر، بعد أن سمع ابنه الأصغر يتحدث كثيرًا عن تشاكرا المشهد العميق للتنفس البدائي. عانقه بفرح، ضاحكًا وهو ينظر إلى ابنه.
“ليس سيئًا على الإطلاق،” همس لي موتيان لنفسه، وكشف عن أوزة سمينة حملها خلف ظهره.
صارت وجنتا تيان يون حمراء بشدة حتى رقبتها. فوجئت تيان يون وارتبكت، فتلعثمت محاولةً إخفاء مشاعرها.
“يا عمي لي! لم يكن عليك ذلك،” صاحت تيان يون، وقد ارتسمت على وجهها علامات الذهول للحظة.
كان قد تجاوز الخمسين من عمره. ورغم بنيته الجسدية القوية ووفرة رزقه، أدرك لي موتيان تقلبات الحياة. فرأى من الحكمة حسم أمور عائلته عاجلًا لا آجلًا!
عندما عرفت أنها الهدية، شهقت بدهشة. “هل هذه إوزة البجعة؟”
في تلك اللحظة، خرج تيان شوشوي من المنزل. ارتاحت نفسه لسماع رد ابنته.
وفقًا لـ “كتاب الآداب والطقوس – طقوس الزواج”، قيل أنه يجب تقديم طلب الزواج باستخدام أوزة البجعة.
كان قد تجاوز الخمسين من عمره. ورغم بنيته الجسدية القوية ووفرة رزقه، أدرك لي موتيان تقلبات الحياة. فرأى من الحكمة حسم أمور عائلته عاجلًا لا آجلًا!
في ولاية يوي، كان من المعتاد أن يُقدّم أحد أفراد عائلة العريس إوزة البجعة على عتبة باب العروس المُخطوبة كجزء من طقوس طلب الزواج. أما في قرية لي جينغ، حيث بدت الإجراءات الرسمية المُعقّدة أقلّ عملية، فكان من الشائع تقديم طلبات الزواج دون هدايا.
“أنا فخور بك جدًا يا بنيّ.”، قال لي موتيان بفخر، بعد أن سمع ابنه الأصغر يتحدث كثيرًا عن تشاكرا المشهد العميق للتنفس البدائي. عانقه بفرح، ضاحكًا وهو ينظر إلى ابنه.
بالنسبة لتيان يون، إن مشاهدة مثل هذه العادة التقليدية للخطوبة تجربة جديدة لها.
“يا عمي لي! لم يكن عليك ذلك،” صاحت تيان يون، وقد ارتسمت على وجهها علامات الذهول للحظة.
“هل ابني شيانغ بينغ قد لفت انتباهك؟” سخر منها لي موتيان.
الفصل 10: طلب الزواج
صارت وجنتا تيان يون حمراء بشدة حتى رقبتها. فوجئت تيان يون وارتبكت، فتلعثمت محاولةً إخفاء مشاعرها.
بالنسبة لتيان يون، إن مشاهدة مثل هذه العادة التقليدية للخطوبة تجربة جديدة لها.
ومع ذلك، خوفًا من أن يأخذ لي موتيان ترددها على محمل الجد، أطلقت أخيرًا صوتًا خجولًا ولكن جادًا، “نعم!”
“تيان يون تقول إنها معجبة بك،” أجاب لي موتيان، وهو يرتشف الشاي ببطء مع تنهد راضٍ.
في تلك اللحظة، خرج تيان شوشوي من المنزل. ارتاحت نفسه لسماع رد ابنته.
في ولاية يوي، كان من المعتاد أن يُقدّم أحد أفراد عائلة العريس إوزة البجعة على عتبة باب العروس المُخطوبة كجزء من طقوس طلب الزواج. أما في قرية لي جينغ، حيث بدت الإجراءات الرسمية المُعقّدة أقلّ عملية، فكان من الشائع تقديم طلبات الزواج دون هدايا.
لقد كان يشك منذ فترة طويلة في عاطفة ابنته تجاه لي شيانغ بينغ!
“ربما يقوم بعض الأقارب بتقديم واجب الزيارة سراً؟” اقترح تيان شوشوي بقلق وكأنه يحاول طمأنة نفسه.
مع ذلك، كان الصبي دائمًا متحفظًا ولم يُفصح عن مشاعره قط. وخوفًا من أن تُحرج ابنته، التزم تيان شوشوي الصمت حيال الأمر.
“الأخ الأكبر!” استقبل تيان شوشوي لي موتيان بابتسامة عريضة.
“الأخ الأكبر!” استقبل تيان شوشوي لي موتيان بابتسامة عريضة.
لي موتيان، مع يديه مشبوكتين خلف ظهره، اقترب من مدخل فناء عائلة تيان.
تبع تيان شوشوي – لي موتيان كظله منذ أن كان في الخامسة من عمره، والتحق بالجيش إلى جانب رين بينغان في الثانية عشرة. كوّن الثلاثة رابطة قوية في الجيش، أقرب إلى الإخوة الحقيقيين.
“الأخ الأكبر!” استقبل تيان شوشوي لي موتيان بابتسامة عريضة.
بعد عودته إلى القرية، وضع لي موتيان حدًا لعائلة يوان المتسلطة، ثم ترك حياته السابقة واتجه إلى الزراعة. واهتم بتيان شوشوي بعناية خاصة، فخصص له حقولًا، بل ورتب له زواجه.
بالنسبة لتيان شوشوي، كانت عائلة لي بمثابة عائلته. حتى أنه ربّى لي تشانغ هو بيديه، وعامله كابنه.
بالنسبة لتيان شوشوي، كانت عائلة لي بمثابة عائلته. حتى أنه ربّى لي تشانغ هو بيديه، وعامله كابنه.
مع ذلك، كان الصبي دائمًا متحفظًا ولم يُفصح عن مشاعره قط. وخوفًا من أن تُحرج ابنته، التزم تيان شوشوي الصمت حيال الأمر.
لم يكن لديه أي تحفظات بشأن تزويج ابنته لعائلة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما مر عبر الفناء الأمامي، رأى ثلاثة من أبنائه منخرطين في محادثة حيوية حول الطاولة الخشبية.
دون أن تدرك الأفكار التي تدور في ذهن والدها، تراجعت تيان يون على عجل بمجرد أن رأت والدها يخرج، مما دفع لي موتيان إلى إطلاق نوبة من الضحك.
نظر لي موتيان إلى التعبيرات الجادة للشباب أمامه ولوح بيده، وتحدث بجدية، “تمثل هذه المرآة فرصة وسوء حظ محتمل لعائلتنا.”
“الأخ الأكبر، هناك شيء آخر أود مناقشته معك إلى جانب عرض الزواج،” قال تيان شوشوي، وتعبيره أصبح جديًا.
“يا عمي لي! لم يكن عليك ذلك،” صاحت تيان يون، وقد ارتسمت على وجهها علامات الذهول للحظة.
“ما الأمر؟” سأل لي موتيان مع لمحة من القلق في صوته.
“ربما يقوم بعض الأقارب بتقديم واجب الزيارة سراً؟” اقترح تيان شوشوي بقلق وكأنه يحاول طمأنة نفسه.
“قبل بضعة أيام، سمعتُ بعض الضوضاء أثناء مروري بمقبرة عائلة يوان في الجبال. ولكن عندما عدتُ للتحقق، لم أجد شيئًا.” قال تيان شوشوي.
“هل لا يزال هناك أي أعضاء متبقين في عائلة يوان؟” عقد لي موتيان حاجبيه معًا، وأصبح صوته خطيرًا.
بعد عودته إلى القرية، وضع لي موتيان حدًا لعائلة يوان المتسلطة، ثم ترك حياته السابقة واتجه إلى الزراعة. واهتم بتيان شوشوي بعناية خاصة، فخصص له حقولًا، بل ورتب له زواجه.
“ربما يقوم بعض الأقارب بتقديم واجب الزيارة سراً؟” اقترح تيان شوشوي بقلق وكأنه يحاول طمأنة نفسه.
كان قد تجاوز الخمسين من عمره. ورغم بنيته الجسدية القوية ووفرة رزقه، أدرك لي موتيان تقلبات الحياة. فرأى من الحكمة حسم أمور عائلته عاجلًا لا آجلًا!
“هذا ممكن.” أومأ لي موتيان موافقًا، وبدا عليه بعض الاسترخاء. “لقد حرصتُ على معالجة قضية أفراد عائلة يوان الخمسة آنذاك.”
لقد كان يشك منذ فترة طويلة في عاطفة ابنته تجاه لي شيانغ بينغ!
“لا ينبغي لي أن أطرح مثل هذا الموضوع الثقيل في مثل هذا اليوم السعيد!” صفع تيان شوشوي فمه بينما يوبخ نفسه، مما أثار ضحكة خفيفة من لي موتيان.
“أنا قريب من صقل واحد وثمانين خصلة من تشي ضوء القمر وتكثيف تشاكرا المشهد العميق!” أعلن، ظل وجهه مبتسمًا.
بعد مغادرة فناء عائلة تيان، سار لي موتيان على طول الطريق الترابي، وصار وجهه هادئًا ولكنه متأمل بينما ينظر نحو جبل دالي.
تيان يون، همهمت بهدوء بينما تجلس القرفصاء لجمع الخضروات، نظرت إلى الأعلى وتعرفت عليه.
————
“أبي!”
بعد تسوية عرض الزواج، عاد لي موتيان إلى الفناء، متظاهرًا وكأن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ممكن.” أومأ لي موتيان موافقًا، وبدا عليه بعض الاسترخاء. “لقد حرصتُ على معالجة قضية أفراد عائلة يوان الخمسة آنذاك.”
وعندما مر عبر الفناء الأمامي، رأى ثلاثة من أبنائه منخرطين في محادثة حيوية حول الطاولة الخشبية.
انغمس الابن الأصغر، لي تشي جينغ، في تدريبه داخل المنزل. ورغم بطء تقدمه بسبب ضوء القمر الخافت، فقد كرّس نفسه للتدريب ليلًا ونهارًا، دون أن يُضيّع لحظة واحدة.
لكن لي موتيان راودته أفكارٌ أكثر قتامة. وضع فنجان الشاي، وارتسمت على وجهه الجدية وهو يبدأ حديثه: “استمعوا الآن. مع أن طريق الخلود عجيب، إلا أنه مليءٌ بالمخاطر والأزمات المجهولة. سلالة عائلة لي ليست قوية. إذا حدث مكروهٌ لأيٍّ منكم، فمن سيحمل إرث عائلة لي؟”
في الفناء، أمعن لي شيانغ بينغ النظر في “أسلوب الاستقبال”. أصبحت القماشة مجعدة والحبر مُلطخًا من كثرة الفرك.
“الأخ شيانغ بينغ، حاول أن تكون أكثر لطفًا مع هذا،” وبخ لي تونغ يا بابتسامة، بينما كانت يداه مشغولتين، ينحتان الرموز بصمت على ألواح خشبية.
“سيتعين علينا انتظار الانقلاب الصيفي لتلقي بذرة التعويذة التالية.” لاحظ لي تونغ يا، ونظره يكتسح المشهد السعيد في الفناء.
راجع لي تشانغ هو، الابن الأكبر، سجلات الحقل والحسابات بدقة. رفع حاجبه مُتبسمًا، وقال: “إنه يُجري هذه العملية منذ الصباح.”
في ولاية يوي، كان من المعتاد أن يُقدّم أحد أفراد عائلة العريس إوزة البجعة على عتبة باب العروس المُخطوبة كجزء من طقوس طلب الزواج. أما في قرية لي جينغ، حيث بدت الإجراءات الرسمية المُعقّدة أقلّ عملية، فكان من الشائع تقديم طلبات الزواج دون هدايا.
سار لي موتيان عبر السلالم الحجرية، والتقط كوبًا من الشاي الصافي من على الطاولة، وجلس.
كان قد تجاوز الخمسين من عمره. ورغم بنيته الجسدية القوية ووفرة رزقه، أدرك لي موتيان تقلبات الحياة. فرأى من الحكمة حسم أمور عائلته عاجلًا لا آجلًا!
“لقد ذهبت للتو إلى عائلة تيان لترتيب الزواج،” أعلن عرضًا.
“لا ينبغي لي أن أطرح مثل هذا الموضوع الثقيل في مثل هذا اليوم السعيد!” صفع تيان شوشوي فمه بينما يوبخ نفسه، مما أثار ضحكة خفيفة من لي موتيان.
عند سماع هذا، قفز لي شيانغ بينغ من كرسيه وحدق في والده بقلق.
“العم لي!” نادت، ووضعت خضرواتها جانبًا ووقفت على قدميها.
“ماذا قالوا؟”
لم يكن لديه أي تحفظات بشأن تزويج ابنته لعائلة لي.
“تيان يون تقول إنها معجبة بك،” أجاب لي موتيان، وهو يرتشف الشاي ببطء مع تنهد راضٍ.
________________
“حسنًا، حسنًا… هذا رائع”، رد لي شيانغ بينغ، وصار مسرورًا بشكل واضح.
بعد مغادرة فناء عائلة تيان، سار لي موتيان على طول الطريق الترابي، وصار وجهه هادئًا ولكنه متأمل بينما ينظر نحو جبل دالي.
انفجر الأخوين في الضحك بشدة عند رد فعله.
في الفناء، أمعن لي شيانغ بينغ النظر في “أسلوب الاستقبال”. أصبحت القماشة مجعدة والحبر مُلطخًا من كثرة الفرك.
لكن لي موتيان راودته أفكارٌ أكثر قتامة. وضع فنجان الشاي، وارتسمت على وجهه الجدية وهو يبدأ حديثه: “استمعوا الآن. مع أن طريق الخلود عجيب، إلا أنه مليءٌ بالمخاطر والأزمات المجهولة. سلالة عائلة لي ليست قوية. إذا حدث مكروهٌ لأيٍّ منكم، فمن سيحمل إرث عائلة لي؟”
“تيان يون تقول إنها معجبة بك،” أجاب لي موتيان، وهو يرتشف الشاي ببطء مع تنهد راضٍ.
نظر لي موتيان إلى التعبيرات الجادة للشباب أمامه ولوح بيده، وتحدث بجدية، “تمثل هذه المرآة فرصة وسوء حظ محتمل لعائلتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر، هناك شيء آخر أود مناقشته معك إلى جانب عرض الزواج،” قال تيان شوشوي، وتعبيره أصبح جديًا.
“رتّبتُ زواج تشانغ هو بسرعة، آملًا أن يُرزق بوريث قريبًا. آمل أن يبقى إرث عائلة لي قائمًا حتى لو حدث أي طارئة.” تابع قائلًا.
نظر لي موتيان إلى التعبيرات الجادة للشباب أمامه ولوح بيده، وتحدث بجدية، “تمثل هذه المرآة فرصة وسوء حظ محتمل لعائلتنا.”
“وأنت كذلك.” أشار إلى لي شيانغ بينغ وتنهد بانزعاج، ثم حوّل نظره إلى لي تونغ يا. “أما أنت يا تونغ يا، فأنت كبير جدًا لأُملي عليك خياراتك. قد لا تُعجبك نساء قريتنا، لكن عليك التفكير في ترك ورثة أيضًا…”
“سعيدٌ بسماع ذلك،” أجاب لي موتيان وهو يمشط شعره الرمادي. ملأ قلقه عقله.
أومأ لي تونغ يا بصمت، ثم فكّر للحظة قبل أن يردّ: “لا تقلق يا أبي، أنا أعرف مسؤولياتي جيدًا.”
لكن لي موتيان راودته أفكارٌ أكثر قتامة. وضع فنجان الشاي، وارتسمت على وجهه الجدية وهو يبدأ حديثه: “استمعوا الآن. مع أن طريق الخلود عجيب، إلا أنه مليءٌ بالمخاطر والأزمات المجهولة. سلالة عائلة لي ليست قوية. إذا حدث مكروهٌ لأيٍّ منكم، فمن سيحمل إرث عائلة لي؟”
“سعيدٌ بسماع ذلك،” أجاب لي موتيان وهو يمشط شعره الرمادي. ملأ قلقه عقله.
“أنا قريب من صقل واحد وثمانين خصلة من تشي ضوء القمر وتكثيف تشاكرا المشهد العميق!” أعلن، ظل وجهه مبتسمًا.
كان قد تجاوز الخمسين من عمره. ورغم بنيته الجسدية القوية ووفرة رزقه، أدرك لي موتيان تقلبات الحياة. فرأى من الحكمة حسم أمور عائلته عاجلًا لا آجلًا!
“يا عمي لي! لم يكن عليك ذلك،” صاحت تيان يون، وقد ارتسمت على وجهها علامات الذهول للحظة.
“أبي!”
“يا عمي لي! لم يكن عليك ذلك،” صاحت تيان يون، وقد ارتسمت على وجهها علامات الذهول للحظة.
انكسر التوتر في الفناء بصرخة حماسية واضحة. خرج لي تشي جينغ من المنزل، وتوقف أمام إخوته الأكبر سنًا.
“ليس سيئًا على الإطلاق،” همس لي موتيان لنفسه، وكشف عن أوزة سمينة حملها خلف ظهره.
“أنا قريب من صقل واحد وثمانين خصلة من تشي ضوء القمر وتكثيف تشاكرا المشهد العميق!” أعلن، ظل وجهه مبتسمًا.
بعد مغادرة فناء عائلة تيان، سار لي موتيان على طول الطريق الترابي، وصار وجهه هادئًا ولكنه متأمل بينما ينظر نحو جبل دالي.
“أنا فخور بك جدًا يا بنيّ.”، قال لي موتيان بفخر، بعد أن سمع ابنه الأصغر يتحدث كثيرًا عن تشاكرا المشهد العميق للتنفس البدائي. عانقه بفرح، ضاحكًا وهو ينظر إلى ابنه.
“سعيدٌ بسماع ذلك،” أجاب لي موتيان وهو يمشط شعره الرمادي. ملأ قلقه عقله.
أصبح الإخوة أيضًا في حالة من البهجة، ووجوههم تشرق بالابتسامات. حتى أن لي تشانغ هو قرص خدي لي تشي جينغ مازحًا، ولم يُفلت الصبي إلا عندما احتجّ من الألم.
“سيتعين علينا انتظار الانقلاب الصيفي لتلقي بذرة التعويذة التالية.” لاحظ لي تونغ يا، ونظره يكتسح المشهد السعيد في الفناء.
“سيتعين علينا انتظار الانقلاب الصيفي لتلقي بذرة التعويذة التالية.” لاحظ لي تونغ يا، ونظره يكتسح المشهد السعيد في الفناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار لي موتيان عبر السلالم الحجرية، والتقط كوبًا من الشاي الصافي من على الطاولة، وجلس.
ثم فكّر في نفسه: “لم نتمكن من إنهاء الاستعدادات في آخر يوم من الشهر الماضي وأول يوم من هذا الشهر، لذا سيكون الانقلاب الصيفي فرصتنا القادمة. إنه ليس بعيدًا على أي حال.”
“ليس سيئًا على الإطلاق،” همس لي موتيان لنفسه، وكشف عن أوزة سمينة حملها خلف ظهره.
نقش لي تونغ يا بصمت أسلوب الاستقبال على الألواح الخشبية، لكنه شعر داخليًا بموجة من الإثارة عندما فكر، “إن طريق التدريب الخالد يستدعيني.”
عند سماع هذا، قفز لي شيانغ بينغ من كرسيه وحدق في والده بقلق.
________________
بعد عودته إلى القرية، وضع لي موتيان حدًا لعائلة يوان المتسلطة، ثم ترك حياته السابقة واتجه إلى الزراعة. واهتم بتيان شوشوي بعناية خاصة، فخصص له حقولًا، بل ورتب له زواجه.
ترجمة: Scrub
أصبح الإخوة أيضًا في حالة من البهجة، ووجوههم تشرق بالابتسامات. حتى أن لي تشانغ هو قرص خدي لي تشي جينغ مازحًا، ولم يُفلت الصبي إلا عندما احتجّ من الألم.
الفصل 10: طلب الزواج
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
