You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرث المرآة 6

اليشم

اليشم

الفصل 6: اليشم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لو جيانغ شيان بقوة الجذب تزداد. وبينما توغلوا في أعماق القصيبات، أشرق الضوء أمامه، كاشفًا عن صورة بحيرة هادئة صافية كالبلور، حيث وقف سرب من طيور النورس البيضاء على ساق واحدة على حافتها، تستريح.

 وبينما شق لي تونغ يا ولي شيانغ بينغ طريقهما عبر القصيبات، وفصلا الطبقات بلطف، أصدرت المرآة الزرقاء الرمادية في أيديهما ضوءًا أبيض دافئًا نابضًا.

 وبينما شق لي تونغ يا ولي شيانغ بينغ طريقهما عبر القصيبات، وفصلا الطبقات بلطف، أصدرت المرآة الزرقاء الرمادية في أيديهما ضوءًا أبيض دافئًا نابضًا.

نظر لي شيانغ بينغ في الاتجاه المشار إليه وهمس: “هذا الطريق يؤدي إلى بحيرة مونغازي. تبعد حوالي نصف ساعة سيرًا على الأقدام من طريق جولي.”

“بعدها انتظر حتى شروق الشمس، ثم عد لترى كيف الوضع.”

هز لي تونغ يا رأسه وقال: “لا يمكننا استخدام طريق جولي. لنقطع القصيبات.”

ألقى نظرة خاطفة على الشاطئ، وأمسك باليشم وسبح عائداً.

تمتم لي شيانغ بينغ بالموافقة وتبع شقيقه.

بعد لحظة من التفكير، خاطب لي تونغ يا والده قائلًا: “هل تفكر في اتباع نهج العشائر؟ إنشاء قاعات أسلاف، وفتح مسكن للعشيرة، والتركيز على التعليم والتدريب العسكري؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر لو جيانغ شيان بقوة الجذب تزداد. وبينما توغلوا في أعماق القصيبات، أشرق الضوء أمامه، كاشفًا عن صورة بحيرة هادئة صافية كالبلور، حيث وقف سرب من طيور النورس البيضاء على ساق واحدة على حافتها، تستريح.

‘هل الخلود حقًا قد يصبح في متناولنا نحن الفانيين؟’… تساءل لي شيانغ بينغ، غافلًا عن الإحساس الحارق في يده.

ازدادت حرارة المرآة في يد لي شيانغ بينغ، فملأته قلقًا. نظر إلى لي تونغ يا، فرأى تعبير أخيه الثاني صارمًا وصامتًا. لم يملأ عينيه إلا القلق.

“أما بالنسبة للدراسة الأكاديمية وفنون القتال، فإن السفر عبر طريق غولي محفوف بالمخاطر، والمغامرة في جبل دالي والخروج منه رحلةٌ تُهدد الحياة. لا داعي للذهاب إلى ولاية يوي لدراسة فنون القتال أو التدرب عليها. كل ما نريده هو بناء إرثٍ لأعمالنا العائلية وضمان بقائنا.”

‘هل الخلود حقًا قد يصبح في متناولنا نحن الفانيين؟’… تساءل لي شيانغ بينغ، غافلًا عن الإحساس الحارق في يده.

_______

“اصبري يا مرآة، لقد اقتربنا،” تمتم وهو يمسك بالكنز الأزرق الرمادي.

في عامٍ مزدهر، كان محصول عشرين مو من أرضهم يكفي لإعالة أكثر من عشرة أشخاص. ولهذه الإنتاجية القدرة على الارتقاء بعائلة لي من مجرد مزارعين إلى ملاك أراضٍ.

وبعد قليل، خرجوا من القصب الكثيف ليجدوا بحيرة مونغازي تتلألأ أمامهم، مع قطيع من طيور النورس المذهولة وهي تحلق في السماء.

نظر لي شيانغ بينغ في الاتجاه المشار إليه وهمس: “هذا الطريق يؤدي إلى بحيرة مونغازي. تبعد حوالي نصف ساعة سيرًا على الأقدام من طريق جولي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تثبت نظر لو جيانغ شيان على شريط رملي صخري في وسط البحيرة. بين تلك الأحجار المغطاة بالطحالب، برزت قطعة من اليشم بقوة من شق، يتوهج بنور أبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس لي موتيان على الطاولة الخشبية المطلية باللون الأحمر، يستمع باهتمام شديد بينما يروي ولديه الأحداث.

وبينما كانت المرآة تصدر شعاعًا من ضوء القمر الأبيض الساطع، تمكن لي تونغ يا ولي شيانغ بينغ من تمييز اليشم الأبيض المتوهج الذي حُصِرَ بين الصخور أمامهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عائلة لي تدّخر منذ مائتي عام. حان الوقت.” أكد لي موتيان مبتسمًا، وهو يلوّح بيده.

تبادل لي شيانغ بينغ نظرات الدهشة والإثارة، وبدأ بلهفة في خلع ملابسه، استعدادًا لدخول الماء.

خرج لي شيانغ بينغ، ومدّ لي تونغ يا يده ليُريه اليشم. لكن ما إن فتح يده، حتى تحوّل اليشم إلى شعاع من الضوء الأبيض، وسقط في المرآة.

“انتظر!” حذره لي تونغ يا، وسحبه إلى الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub

“سأحضره أنا. ابقَ هنا مع المرآة. إذا وصل القمر إلى تلك النقطة في السماء ولم أعد…”

ثم لامست أصابعه شيئًا ناعمًا وباردًا. وبسحبة خفيفة، استخرج قطعة من اليشم بسمك إصبعين تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشار إلى أعلى، مُشيرًا إلى مسار القمر، ثم تابع: “إذن، أخفِ المرآة بين القصيبات واتجه نحو طريق غولي. ولا تعد إلى المنزل فورًا.”، أمر لي تونغ يا، ناظرًا إلى أخيه بجدية.

حمل هذا اليشم ذو الشكل الأسطواني أحرفًا محفورة عليه، والتي حاول لي تونغ بجهد قراءتها تحت ضوء القمر.

“بعدها انتظر حتى شروق الشمس، ثم عد لترى كيف الوضع.”

عندما أرسلت الشمس الحمراء الذهبية أشعتها الأولى، أضاءت جذع لي تونغ يا العاري، وكشفت عن خطوط ذهبية متوهجة.

“فهمت…” انكسر صوت لي شيانغ بينغ، كاشفًا عن تلميح من الحزن. مسح عينيه ونظر إلى أخيه الثاني.

“بعدها انتظر حتى شروق الشمس، ثم عد لترى كيف الوضع.”

بضحكةٍ مُطمئنة، خلع لي تونغ يا ملابسه، كاشفًا عن ذراعيه النحيلتين العضليتين. ثم استدار وسبح نحو البحيرة، تاركًا لي شيانغ بينغ مختبئًا بين القصيبات، يراقبه باهتمام.

‘هل الخلود حقًا قد يصبح في متناولنا نحن الفانيين؟’… تساءل لي شيانغ بينغ، غافلًا عن الإحساس الحارق في يده.

قبل سنوات، سبح في بحيرة مونغازي مرات عديدة خلال رحلاته مع أبيه وإخوته. مستفيدًا من هذه الألفة، شق طريقه بسهولة إلى قلب البحيرة.

بعد لحظة من التفكير، خاطب لي تونغ يا والده قائلًا: “هل تفكر في اتباع نهج العشائر؟ إنشاء قاعات أسلاف، وفتح مسكن للعشيرة، والتركيز على التعليم والتدريب العسكري؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فحص لي تونغ يا بدقة شقوق الصخور في القاع. وبعد أن أمضى وقتًا طويلًا، بدا كأنه يكفي لحرق عود بخور، تنهد.

ازدادت حرارة المرآة في يد لي شيانغ بينغ، فملأته قلقًا. نظر إلى لي تونغ يا، فرأى تعبير أخيه الثاني صارمًا وصامتًا. لم يملأ عينيه إلا القلق.

“لا شيء،” تمتم بعبوس. وبينما كان يتحقق مرة أخرى، انتشل عن غير قصد خمسة أو ستة سلطعونات نهرية صغيرة.

“أنا أتفق معك، ومن يدري ربما نجد شيئًا أكثر إثارة للاهتمام من الدراسة الأكاديمية والفنون القتالية،” أجاب لي تونغ يا بهدوء.

ثم لامست أصابعه شيئًا ناعمًا وباردًا. وبسحبة خفيفة، استخرج قطعة من اليشم بسمك إصبعين تقريبًا.

‘هل الخلود حقًا قد يصبح في متناولنا نحن الفانيين؟’… تساءل لي شيانغ بينغ، غافلًا عن الإحساس الحارق في يده.

حمل هذا اليشم ذو الشكل الأسطواني أحرفًا محفورة عليه، والتي حاول لي تونغ بجهد قراءتها تحت ضوء القمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى أعلى، مُشيرًا إلى مسار القمر، ثم تابع: “إذن، أخفِ المرآة بين القصيبات واتجه نحو طريق غولي. ولا تعد إلى المنزل فورًا.”، أمر لي تونغ يا، ناظرًا إلى أخيه بجدية.

“تنمية خطوط طول… التشي… السامي…”

هز لي تونغ يا رأسه وقال: “لا يمكننا استخدام طريق جولي. لنقطع القصيبات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستطع تمييز سوى بضع كلمات. ورغم أنه تعلم القراءة في صغره من باحث القرية، إلا أن النقوش المعقدة على الحجر جعلت فك رموزها صعبًا.

ازدادت حرارة المرآة في يد لي شيانغ بينغ، فملأته قلقًا. نظر إلى لي تونغ يا، فرأى تعبير أخيه الثاني صارمًا وصامتًا. لم يملأ عينيه إلا القلق.

ألقى نظرة خاطفة على الشاطئ، وأمسك باليشم وسبح عائداً.

“نادي بأخيك الأكبر من الحقول. سنسوّي الأساسات ونؤجّرها. يمكن للمستأجرين إدارة الحقول من الآن فصاعدًا. أخوك الأصغر ليس بحاجة لجمع أوراق التوت بعد ظهر اليوم. من الآن فصاعدًا، سيقضي أيامه في الدراسة مع الأستاذ هان.”

“الأخ الثالث!” نادى بهدوء وهو يقترب من القصيبات.

ازدادت حرارة المرآة في يد لي شيانغ بينغ، فملأته قلقًا. نظر إلى لي تونغ يا، فرأى تعبير أخيه الثاني صارمًا وصامتًا. لم يملأ عينيه إلا القلق.

خرج لي شيانغ بينغ، ومدّ لي تونغ يا يده ليُريه اليشم. لكن ما إن فتح يده، حتى تحوّل اليشم إلى شعاع من الضوء الأبيض، وسقط في المرآة.

في عامٍ مزدهر، كان محصول عشرين مو من أرضهم يكفي لإعالة أكثر من عشرة أشخاص. ولهذه الإنتاجية القدرة على الارتقاء بعائلة لي من مجرد مزارعين إلى ملاك أراضٍ.

راقب الإخوة بصدمة الضوء الأبيض فوق المرآة وضوء القمر يتداخلان معًا، قبل أن يندمجا في الزجاج.

“سأحضره أنا. ابقَ هنا مع المرآة. إذا وصل القمر إلى تلك النقطة في السماء ولم أعد…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داخل المرآة، شعر لو جيانغ شيان وكأن صاعقةً قد صعقته. غمرت المعرفة عقله بسرعةٍ هائلة، فصرخ من الألم وفقد وعيه.

(المو يساوي 660 متر مربع أي أن 20 مو يساوي 13330 متر مربع)

بعد امتصاص اليشم، تلاشى الضوء الأبيض في المرآة تدريجيًا.

بضحكةٍ مُطمئنة، خلع لي تونغ يا ملابسه، كاشفًا عن ذراعيه النحيلتين العضليتين. ثم استدار وسبح نحو البحيرة، تاركًا لي شيانغ بينغ مختبئًا بين القصيبات، يراقبه باهتمام.

عندما أرسلت الشمس الحمراء الذهبية أشعتها الأولى، أضاءت جذع لي تونغ يا العاري، وكشفت عن خطوط ذهبية متوهجة.

“انتظر!” حذره لي تونغ يا، وسحبه إلى الخلف.

ثم التفت لمواجهة أخيه الأصغر واقترح، “دعنا نعود إلى المنزل أولاً.”

“اصبري يا مرآة، لقد اقتربنا،” تمتم وهو يمسك بالكنز الأزرق الرمادي.

_________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلس لي موتيان على الطاولة الخشبية المطلية باللون الأحمر، يستمع باهتمام شديد بينما يروي ولديه الأحداث.

“لقد اتخذت قراري.”، أعلن لي موتيان باقتناع، والتفت إلى أبنائه.

أومأ برأسه نحو لي تونغ يا وقال: “أحسنت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عائلة لي تدّخر منذ مائتي عام. حان الوقت.” أكد لي موتيان مبتسمًا، وهو يلوّح بيده.

قضى هو ولي تشانغ هو ليلةً مضطربةً، مليئَين بالقلق. والآن، بعد أن رأى ابنيه يعودان سالمَين، خفَّ قلقه أخيرًا.

وعلى الرغم من ثرواتهم، أصر لي موتيان على أن ينخرط أطفاله في الدراسة والزراعة، وإعدادهم لحياة مستقلة.

“منزلنا واسع، بفناء خلفي مُطل على الجبل، وأمامه حقلان بطيخ. أفكر في توسيعه، وبناء منزلين آخرين هناك، وفناء ببوابة أمامية محكمة لمنع الفضوليين،” شارك لي موتيان أفكاره.

نظر لي شيانغ بينغ في الاتجاه المشار إليه وهمس: “هذا الطريق يؤدي إلى بحيرة مونغازي. تبعد حوالي نصف ساعة سيرًا على الأقدام من طريق جولي.”

لقد فكر في هذا الأمر لبعض الوقت، متوقعًا اليوم الذي سيحتاج فيه أطفاله إلى مساحة خاصة بهم.

نظر لي شيانغ بينغ في الاتجاه المشار إليه وهمس: “هذا الطريق يؤدي إلى بحيرة مونغازي. تبعد حوالي نصف ساعة سيرًا على الأقدام من طريق جولي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حظيت عائلة لي باحترام كبير في القرية، بفضل مدخرات لي موتيان والأرض التي اشتراها بعد تركه الجيش، والتي تزيد عن عشرة مو. هذا، بالإضافة إلى خمسة مو إضافية ورثها عن والده، رفع إجمالي ممتلكاتهم من الأراضي إلى حوالي عشرين مو.

“تنمية خطوط طول… التشي… السامي…”

(المو يساوي 660 متر مربع
أي أن 20 مو يساوي 13330 متر مربع)

ثم لامست أصابعه شيئًا ناعمًا وباردًا. وبسحبة خفيفة، استخرج قطعة من اليشم بسمك إصبعين تقريبًا.

لقد ساعدتهم الأراضي الخصبة في قرية لي جينغ، إلى جانب القصب الثمين والسهول الطينية، على البقاء على قيد الحياة بشكل جيد.

حمل هذا اليشم ذو الشكل الأسطواني أحرفًا محفورة عليه، والتي حاول لي تونغ بجهد قراءتها تحت ضوء القمر.

في عامٍ مزدهر، كان محصول عشرين مو من أرضهم يكفي لإعالة أكثر من عشرة أشخاص. ولهذه الإنتاجية القدرة على الارتقاء بعائلة لي من مجرد مزارعين إلى ملاك أراضٍ.

“لا شيء،” تمتم بعبوس. وبينما كان يتحقق مرة أخرى، انتشل عن غير قصد خمسة أو ستة سلطعونات نهرية صغيرة.

وعلى الرغم من ثرواتهم، أصر لي موتيان على أن ينخرط أطفاله في الدراسة والزراعة، وإعدادهم لحياة مستقلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“علينا الحفاظ على تماسك الأسرة. عند البحث عن شريك حياة، يجب أن يكون مرتبطًا بعائلة لي”، قال متأملًا في ثراء عائلات المدينة المرموقة، حيث عاشت أجيال عديدة تحت سقف واحد، منخرطين في الدراسة أو الخدمة العسكرية. في المقابل، غالبًا ما تنقسم العائلات الفقيرة، ويعتمد كل فرد على نفسه.

“اصبري يا مرآة، لقد اقتربنا،” تمتم وهو يمسك بالكنز الأزرق الرمادي.

“لقد اتخذت قراري.”، أعلن لي موتيان باقتناع، والتفت إلى أبنائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع تمييز سوى بضع كلمات. ورغم أنه تعلم القراءة في صغره من باحث القرية، إلا أن النقوش المعقدة على الحجر جعلت فك رموزها صعبًا.

“نادي بأخيك الأكبر من الحقول. سنسوّي الأساسات ونؤجّرها. يمكن للمستأجرين إدارة الحقول من الآن فصاعدًا. أخوك الأصغر ليس بحاجة لجمع أوراق التوت بعد ظهر اليوم. من الآن فصاعدًا، سيقضي أيامه في الدراسة مع الأستاذ هان.”

تمتم لي شيانغ بينغ بالموافقة وتبع شقيقه.

“حسنًا،” أجاب لي شيانغ بينغ بقوة، على الرغم من الليلة التي لم ينم فيها، وسارع إلى الخارج.

“اصبري يا مرآة، لقد اقتربنا،” تمتم وهو يمسك بالكنز الأزرق الرمادي.

بعد لحظة من التفكير، خاطب لي تونغ يا والده قائلًا: “هل تفكر في اتباع نهج العشائر؟ إنشاء قاعات أسلاف، وفتح مسكن للعشيرة، والتركيز على التعليم والتدريب العسكري؟”

“اصبري يا مرآة، لقد اقتربنا،” تمتم وهو يمسك بالكنز الأزرق الرمادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عائلة لي تدّخر منذ مائتي عام. حان الوقت.” أكد لي موتيان مبتسمًا، وهو يلوّح بيده.

وعلى الرغم من ثرواتهم، أصر لي موتيان على أن ينخرط أطفاله في الدراسة والزراعة، وإعدادهم لحياة مستقلة.

“أما بالنسبة للدراسة الأكاديمية وفنون القتال، فإن السفر عبر طريق غولي محفوف بالمخاطر، والمغامرة في جبل دالي والخروج منه رحلةٌ تُهدد الحياة. لا داعي للذهاب إلى ولاية يوي لدراسة فنون القتال أو التدرب عليها. كل ما نريده هو بناء إرثٍ لأعمالنا العائلية وضمان بقائنا.”

بعد امتصاص اليشم، تلاشى الضوء الأبيض في المرآة تدريجيًا.

“أنا أتفق معك، ومن يدري ربما نجد شيئًا أكثر إثارة للاهتمام من الدراسة الأكاديمية والفنون القتالية،” أجاب لي تونغ يا بهدوء.

“بعدها انتظر حتى شروق الشمس، ثم عد لترى كيف الوضع.”

“لا تقل مثل هذا الهراء.” ضحك لي موتيان من القلب، وربت على كتف لي تونغ يا قبل أن يتجول خارجًا ويداه مضمومتان خلف ظهره.

في عامٍ مزدهر، كان محصول عشرين مو من أرضهم يكفي لإعالة أكثر من عشرة أشخاص. ولهذه الإنتاجية القدرة على الارتقاء بعائلة لي من مجرد مزارعين إلى ملاك أراضٍ.

_______

“أنا أتفق معك، ومن يدري ربما نجد شيئًا أكثر إثارة للاهتمام من الدراسة الأكاديمية والفنون القتالية،” أجاب لي تونغ يا بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة: Scrub

ألقى نظرة خاطفة على الشاطئ، وأمسك باليشم وسبح عائداً.

“بعدها انتظر حتى شروق الشمس، ثم عد لترى كيف الوضع.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط