دعوة بواسطة
الفصل 150: دعوة بواسطة
أجاب رولاند: “كنت فعلاً أُجري التجارب في انتظاري لقدومك. لا أعرف النبلاء الآخرين جيدًا لأقنعهم بالسلام. إنهم بحاجة إلى شخص يثقون به — وأنت أفضل من يؤدي هذه المهمة.”
ومع غروب الشمس، صبغ ضوء الشمس المدينة بأكملها بلون أحمر دموي.
تنهد رولاند بهدوء.
بدأ جيش المتسولين بتنظيف الشوارع من الجثث. لم يُبالوا بالقذارة أو التعب، ونقلوا جميع الجثث خارج المدينة.
نهض جون جونيور، وتوجه نحو جيت الذي كان لا يزال متظاهرًا بالنوم، وقال بصوت متهدّج: “لقد حان الوقت لمعرفة كيف ستتعاملون معنا.”
وقد نشروا الخبر في المدينة بأنهم يأملون أن تأتي عائلات المتوفين للمطالبة بالجثث، وإذا لم يطالب بها أحد، فإنهم يدفنونهم جميعًا ويقيمون نصبًا تذكاريًا بلا اسم.
أول ما كان مطلوبًا هو سهولة الحركة، ثم الحجم الصغير — فكلما كان أصغر، كان أفضل لأغراض الاستطلاع وأقل قابلية للاكتشاف.
ورغم انتشار الخبر، دُفن عدد كبير من الجنود بحلول الليل، ولم يأتِ الكثير من الناس لاستلام جثثهم.
ابتسم لنفسه، ونقر بأصابعه موافقًا على فكرته.
كان هذا طبيعيًا تمامًا. الآن، وقد غيّرت مدينة ديلبون رايتها الحاكمة، أدرك الجميع أن عائلة العمدة قد انتهت، وأن مصيرهم بات بيد الأبناء الذهبيين.
فكر لوهلة، ثم أدرك: “العنكبوت بحجم قبضة يد، وبلون أصفر فاتح؟ هذا الشيء ملفت للنظر أكثر مما ينبغي.”
في هذا الوضع من عدم اليقين، من يجرؤ على مقابلة الأبناء الذهبيين بتهور، أولئك الذين استولوا على السلطة؟ ماذا لو كان هذا فخًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا طبيعيًا تمامًا. الآن، وقد غيّرت مدينة ديلبون رايتها الحاكمة، أدرك الجميع أن عائلة العمدة قد انتهت، وأن مصيرهم بات بيد الأبناء الذهبيين.
أشرق ضوء القمر الساطع على القلعة.
النبلاء مزعجون، لكنه لا يستطيع الاستغناء عنهم الآن. استقرار المدينة يعتمد على تعاونهم.
تم تجميع جزأين من جسد جون الأب المقطوع معًا، وكان العديد من المارة يقومون بإصلاحه بعناية.
ابتسم رولاند: “سأتجنب عاصمة هوليفين في المستقبل.”
جلست زوجة العمدة بنظرة خالية من الروح، تراقب القمر الفضي في السماء وهي شاردة التفكير.
لكن في الوقت الحاضر، عليه أن يتحمل وجودهم.
أما ابنتها الصغرى، فقد كانت تبكي بهدوء على جانب الغرفة، وكان صوتها منخفضًا ومكبوتًا، ولم تجرؤ على إصدار أي ضوضاء.
في هذه الأثناء، كان رولاند في برج السحر يستخرج نماذج سحرية.
ففي النهاية، كان هناك حوالي عشرة جنود من جيش المتسولين يراقبونهم عن كثب. إلى جانب ذلك، كان الكاهن جيت هناك، يتظاهر بالنوم.
ولكن قبل أن يبدأ بالتعديل على النموذج، سمع طرقًا خفيفًا على الباب.
نظر جون جونيور إلى جثة والده، ثم إلى البدر في السماء. انبعث من ضوء القمر البارد قشعريرة لا تُوصف، فضمّ يديه إلى صدره وشد جسده.
جلست زوجة العمدة بنظرة خالية من الروح، تراقب القمر الفضي في السماء وهي شاردة التفكير.
حتى الآن، كان لا يزال مرتبكًا، وشعر وكأن كل ما يجري مجرد حلم.
“شكرًا على المساعدة.”
في أقل من يوم، أصبح سجينًا، وفي نظره، قُتل والده القوي الذي لا يُقهر.
سأل رولاند ببرود: “وماذا يمكنهم أن يفعلوا لمساعدتنا؟”
لم يشعر بأن ما حدث كان حقيقيًا.
قال رولاند: “لقطف الثمار بعد أن بذلنا الجهد؟”
لقد تمنى بشدة أن يكون كل هذا مجرد كابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر بأن ما حدث كان حقيقيًا.
كان الفجر يقترب، وجلست زوجة العمدة على كرسيها تغالب النعاس. كانت جثة زوجها تُخاط على مسافة قريبة منها، ومع ذلك استطاعت أن تغفو — وهي مهارة في حد ذاتها.
بدأ جيش المتسولين بتنظيف الشوارع من الجثث. لم يُبالوا بالقذارة أو التعب، ونقلوا جميع الجثث خارج المدينة.
توقفت الابنة الصغرى عن البكاء، وكأنها بكت حتى جفّ صوتها وأصبح أجشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ألدو، وبدت عليه البهجة. “أولئك النبلاء توسلوا إليّ أخيرًا. رغم شهرتي في المدينة، لم يكن أحد يقدّرني… فقد كانوا يعرفون أنني مجرد كلب.”
نهض جون جونيور، وتوجه نحو جيت الذي كان لا يزال متظاهرًا بالنوم، وقال بصوت متهدّج:
“لقد حان الوقت لمعرفة كيف ستتعاملون معنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رولاند كتفيه.
فتح جيت عينيه وقال ببرود:
“لا داعي للاستعجال. ما دمتم لا تُسببون مشاكل، فلن تموتوا. انتظروا حتى ينتهي رولاند والآخرون من النقاش.”
لقد تمنى بشدة أن يكون كل هذا مجرد كابوس.
في هذه الأثناء، كان رولاند في برج السحر يستخرج نماذج سحرية.
ثم كانت هناك مسألة الإدراك: بدون رؤية جيدة، لا يمكن الحديث عن الاستطلاع من الأساس.
لقد بدأ يشعر بتحكم أكبر بدمية التعويذة المخصصة للاستطلاع.
في أقل من يوم، أصبح سجينًا، وفي نظره، قُتل والده القوي الذي لا يُقهر.
أول ما كان مطلوبًا هو سهولة الحركة، ثم الحجم الصغير — فكلما كان أصغر، كان أفضل لأغراض الاستطلاع وأقل قابلية للاكتشاف.
نهض جون جونيور، وتوجه نحو جيت الذي كان لا يزال متظاهرًا بالنوم، وقال بصوت متهدّج: “لقد حان الوقت لمعرفة كيف ستتعاملون معنا.”
ثم كانت هناك مسألة الإدراك: بدون رؤية جيدة، لا يمكن الحديث عن الاستطلاع من الأساس.
ومع غروب الشمس، صبغ ضوء الشمس المدينة بأكملها بلون أحمر دموي.
كما وجب أن تكون قادرة على التكيف مع البيئة والتضاريس: أن تتسلق، وتدخل الماء على الأقل. أما الطيران… فلم يكن رولاند قد فهم مبادئ الطيران السحري بعد، لذا استُبعد مؤقتًا.
الفصل 150: دعوة بواسطة
وفقًا لكل هذه المتطلبات، صمّم رولاند دميته. ولكن عندما شاهد “العنكبوت” السحري ذا العين الواحدة، بحجم قبضة اليد، يزحف في أرجاء المختبر بسرعة عالية، شعر أن هناك شيئًا غير مناسب.
جلست زوجة العمدة بنظرة خالية من الروح، تراقب القمر الفضي في السماء وهي شاردة التفكير.
فكر لوهلة، ثم أدرك:
“العنكبوت بحجم قبضة يد، وبلون أصفر فاتح؟ هذا الشيء ملفت للنظر أكثر مما ينبغي.”
فكر لوهلة، ثم أدرك: “العنكبوت بحجم قبضة يد، وبلون أصفر فاتح؟ هذا الشيء ملفت للنظر أكثر مما ينبغي.”
تساءل كيف يمكن تقليل لفت النظر… جعله أصغر؟ لقد قلّص حجمه قدر الإمكان. كان محبطًا.
توقفت الابنة الصغرى عن البكاء، وكأنها بكت حتى جفّ صوتها وأصبح أجشًا.
ثم خطر له شيء:
“ماذا لو لم يكن أصفر؟ بل… لحظة! هذه الدمية قادرة على تغيير ألوانها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا طبيعيًا تمامًا. الآن، وقد غيّرت مدينة ديلبون رايتها الحاكمة، أدرك الجميع أن عائلة العمدة قد انتهت، وأن مصيرهم بات بيد الأبناء الذهبيين.
فكّر رولاند:
“هل يمكن تحويلها إلى نوع من الحرباء؟ طالما كان لونها مشابهًا للبيئة المحيطة، فسيصعب اكتشافها — حتى لو كانت بحجم قبضة اليد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ألدو، وبدت عليه البهجة. “أولئك النبلاء توسلوا إليّ أخيرًا. رغم شهرتي في المدينة، لم يكن أحد يقدّرني… فقد كانوا يعرفون أنني مجرد كلب.”
ابتسم لنفسه، ونقر بأصابعه موافقًا على فكرته.
لكن في الوقت الحاضر، عليه أن يتحمل وجودهم.
ولكن قبل أن يبدأ بالتعديل على النموذج، سمع طرقًا خفيفًا على الباب.
بدأ جيش المتسولين بتنظيف الشوارع من الجثث. لم يُبالوا بالقذارة أو التعب، ونقلوا جميع الجثث خارج المدينة.
استدار، فوجد ألدو يدخل الغرفة.
نهض جون جونيور، وتوجه نحو جيت الذي كان لا يزال متظاهرًا بالنوم، وقال بصوت متهدّج: “لقد حان الوقت لمعرفة كيف ستتعاملون معنا.”
قال ألدو مبتسمًا وهو يرى الدمى العنكبوتية الصغيرة تتحرك:
“يبدو أنك منسجم تمامًا مع التجارب السحرية في مثل هذا الوقت.”
وأضاف بدهشة:
“سحر جديد مشتقّ آخر… أنت موهوب بحق.”
كان الفجر يقترب، وجلست زوجة العمدة على كرسيها تغالب النعاس. كانت جثة زوجها تُخاط على مسافة قريبة منها، ومع ذلك استطاعت أن تغفو — وهي مهارة في حد ذاتها.
رد رولاند ساخرًا:
“لأني أقضي وقتي في دراسة السحر، على عكس بعض الرؤساء الذين يفضلون استخدامه على النساء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أخيرًا: “حسنًا، يمكنك مساعدتي في تحديد الوقت والمكان.”
ضحك ألدو بصوت عالٍ وقال:
“أظنك تعرف سبب قدومي.”
قال ألدو مبتسمًا وهو يرى الدمى العنكبوتية الصغيرة تتحرك: “يبدو أنك منسجم تمامًا مع التجارب السحرية في مثل هذا الوقت.” وأضاف بدهشة: “سحر جديد مشتقّ آخر… أنت موهوب بحق.”
أومأ رولاند:
“أجل. أتيت نيابة عن النبلاء وكبار التجار في المدينة، لترتيب لقاء، أو للاستماع لرأيي.”
ابتسم رولاند: “سأتجنب عاصمة هوليفين في المستقبل.”
قال ألدو وهو يبتسم:
“بالضبط. ذكي كعادتك.”
كان الفجر يقترب، وجلست زوجة العمدة على كرسيها تغالب النعاس. كانت جثة زوجها تُخاط على مسافة قريبة منها، ومع ذلك استطاعت أن تغفو — وهي مهارة في حد ذاتها.
أجاب رولاند:
“كنت فعلاً أُجري التجارب في انتظاري لقدومك. لا أعرف النبلاء الآخرين جيدًا لأقنعهم بالسلام. إنهم بحاجة إلى شخص يثقون به — وأنت أفضل من يؤدي هذه المهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما ابنتها الصغرى، فقد كانت تبكي بهدوء على جانب الغرفة، وكان صوتها منخفضًا ومكبوتًا، ولم تجرؤ على إصدار أي ضوضاء.
ضحك ألدو، وبدت عليه البهجة.
“أولئك النبلاء توسلوا إليّ أخيرًا. رغم شهرتي في المدينة، لم يكن أحد يقدّرني… فقد كانوا يعرفون أنني مجرد كلب.”
ولكن قبل أن يبدأ بالتعديل على النموذج، سمع طرقًا خفيفًا على الباب.
تنهد رولاند بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد رولاند ساخرًا: “لأني أقضي وقتي في دراسة السحر، على عكس بعض الرؤساء الذين يفضلون استخدامه على النساء.”
قال ألدو وهو ينظر إلى السماء برضا:
“قرارك بضمّي إلى برج السحر كان حكيمًا. رغم أنك لم تدخل بعد في صراع مباشر مع رجال المقر الرئيسي، إلا أنك الآن هزمت العمدة. أنا واثق أنك ستُحدث ضجة في المستقبل، وعندها سيكون العرض رائعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ألدو بثقة: “الكثير.”
ابتسم رولاند:
“سأتجنب عاصمة هوليفين في المستقبل.”
رد ألدو: “نذهب إلى منزلي. سيكون الوضع أكثر راحة للطرفين هناك.”
ضحك ألدو، ثم قال متوسلاً:
“ألا يمكنك أن تدعني أفرح بذلك قليلًا؟”
تنهد ألدو بجدية: “حسنًا، نعود للعمل. النبلاء يريدون مقابلتك.”
هز رولاند كتفيه.
وفقًا لكل هذه المتطلبات، صمّم رولاند دميته. ولكن عندما شاهد “العنكبوت” السحري ذا العين الواحدة، بحجم قبضة اليد، يزحف في أرجاء المختبر بسرعة عالية، شعر أن هناك شيئًا غير مناسب.
تنهد ألدو بجدية:
“حسنًا، نعود للعمل. النبلاء يريدون مقابلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما ابنتها الصغرى، فقد كانت تبكي بهدوء على جانب الغرفة، وكان صوتها منخفضًا ومكبوتًا، ولم تجرؤ على إصدار أي ضوضاء.
قال رولاند:
“لقطف الثمار بعد أن بذلنا الجهد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رولاند كتفيه.
ضحك ألدو باستخفاف:
“لا يجرؤون على سرقة الفضل. كل ما يطمحون إليه هو أن يلتقطوا بعض الفتات. أنتم قتلتم العمدة، وذبحتم ما يقرب من ألف جندي نخبة — من ذا الذي يجرؤ على معارضتكم الآن؟”
ابتسم رولاند: “سأتجنب عاصمة هوليفين في المستقبل.”
سأل رولاند ببرود:
“وماذا يمكنهم أن يفعلوا لمساعدتنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ألدو بثقة: “الكثير.”
قال ألدو بثقة:
“الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رولاند كتفيه.
ظل رولاند صامتًا للحظة.
حتى الآن، كان لا يزال مرتبكًا، وشعر وكأن كل ما يجري مجرد حلم.
النبلاء مزعجون، لكنه لا يستطيع الاستغناء عنهم الآن. استقرار المدينة يعتمد على تعاونهم.
نظر جون جونيور إلى جثة والده، ثم إلى البدر في السماء. انبعث من ضوء القمر البارد قشعريرة لا تُوصف، فضمّ يديه إلى صدره وشد جسده.
طبعًا، على المدى البعيد، كان هوك ولينك بحاجة إلى إيجاد طريقة للتعامل معهم.
فكر لوهلة، ثم أدرك: “العنكبوت بحجم قبضة يد، وبلون أصفر فاتح؟ هذا الشيء ملفت للنظر أكثر مما ينبغي.”
لكن في الوقت الحاضر، عليه أن يتحمل وجودهم.
لقد بدأ يشعر بتحكم أكبر بدمية التعويذة المخصصة للاستطلاع.
قال أخيرًا:
“حسنًا، يمكنك مساعدتي في تحديد الوقت والمكان.”
الفصل 150: دعوة بواسطة
رد ألدو:
“نذهب إلى منزلي. سيكون الوضع أكثر راحة للطرفين هناك.”
حتى الآن، كان لا يزال مرتبكًا، وشعر وكأن كل ما يجري مجرد حلم.
“شكرًا على المساعدة.”
ثم كانت هناك مسألة الإدراك: بدون رؤية جيدة، لا يمكن الحديث عن الاستطلاع من الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّر رولاند: “هل يمكن تحويلها إلى نوع من الحرباء؟ طالما كان لونها مشابهًا للبيئة المحيطة، فسيصعب اكتشافها — حتى لو كانت بحجم قبضة اليد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
