سوء التقدير
فصل 147: سوء التقدير
مترجم امان لله رقيق
حتى أنه ظن أنه يمنح “الأبناء الذهبيين” شرفًا عظيمًا حين دعاهم لمأدبتيه.
في هذه المرحلة، كانت مهمة رولاند قد اكتملت. وما تبقّى يعتمد بالكامل على جهود هوك ولينك.
وحين وصلا بخوف إلى مقدمة القلعة، وجدا فوج الفرسان النخبة – الذي استغرق منهم سنوات في تدريبه – وقد أُبيد بالكامل تقريبًا. الخيول ملقاة على الأرض، والرجال يصرخون من الألم، وأصوات صهيل الخيول الجريحة تملأ الأجواء.
رغم امتلاكه لتخصص “حماسة رولاند”، الذي يمنح تأثيرًا مضاعفًا في تجديد المانا، فإنه لن يكون قادرًا على القتال لمدة ثلاث ساعات على الأقل.
“يا للهول، هل أنتم عميان؟ خصوم رولاند يفوقونه عددًا، وهم مدججون بالسلاح والدروع، بينما رجاله يستخدمون رماحًا حجرية! تريدونهم أن يواجهوهم علنًا؟ هل أنتم مصابون بتلف دماغي؟”
لقد استنزفت تعويذتا الكرة النارية المدمّرتان شريط المانا بالكامل، كما تسبب “الارتداد السحري” الناتج عن نفاد المانا في حالة ضعف فورية، أبلغ عنها النظام بوضوح:
تجربةً منه، حاول رولاند استخدام تعويذة بسيطة ليتأكد، لكنه شعر بألمٍ مفاجئ في رأسه كاد أن يُفقده الوعي ويُصيب عضلات وجهه بالتشنج.
“الارتداد السحري الثقيل: لقد قمت بتمديد قدراتك العقلية إلى الحد الأقصى، ولن تتمكن من استخدام أي سحر لمدة ثلاث ساعات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل رأس رمحٍ من الحديد.
ظهر أيضًا مؤقّت صغير في الزاوية، يحدد الوقت المتبقي لهذا التأثير السلبي.
“يا إلهي، هذا الشيطان لم يكتفِ بنصب حبال التعثر، بل غطّاها بالطين!” “أليست هذه الطريقة شائعة؟” “كمواطن من البراري، أنا أحتقر هذا النوع من الخداع ضد الخيول (دوج).” “كل هذا اللحم سيضيع سُدى! كان من الممكن طهيه بالبخار، أو قليه، أو سلقه… يا له من هدر!” “ألا ترون مدى خبثهم؟ يقتحمون المنازل بالخداع بدلًا من المواجهة! سيحول هذا الناس إلى وحوش!” “رولاند؟ يفتح الأبواب بكرة نارية واحدة. أين المتعة في ذلك؟”
تجربةً منه، حاول رولاند استخدام تعويذة بسيطة ليتأكد، لكنه شعر بألمٍ مفاجئ في رأسه كاد أن يُفقده الوعي ويُصيب عضلات وجهه بالتشنج.
فصل 147: سوء التقدير مترجم امان لله رقيق
في الوقت ذاته، ظهر بث “جيت” على الشاشة، وبدأت ساحة الدردشة تمتلئ بالتعليقات:
قفز جون جونيور من على حصانه وصاح بصوت مرتفع: “لينك! لقد كنت أعتبركم أصدقاء، وهذه هي الطريقة التي تردون بها الجميل؟”
“يا إلهي، هذا الشيطان لم يكتفِ بنصب حبال التعثر، بل غطّاها بالطين!”
“أليست هذه الطريقة شائعة؟”
“كمواطن من البراري، أنا أحتقر هذا النوع من الخداع ضد الخيول (دوج).”
“كل هذا اللحم سيضيع سُدى! كان من الممكن طهيه بالبخار، أو قليه، أو سلقه… يا له من هدر!”
“ألا ترون مدى خبثهم؟ يقتحمون المنازل بالخداع بدلًا من المواجهة! سيحول هذا الناس إلى وحوش!”
“رولاند؟ يفتح الأبواب بكرة نارية واحدة. أين المتعة في ذلك؟”
ساد الصمت، وتحوّل وجه جون جونيور إلى التجهم.
“يا للهول، هل أنتم عميان؟ خصوم رولاند يفوقونه عددًا، وهم مدججون بالسلاح والدروع، بينما رجاله يستخدمون رماحًا حجرية! تريدونهم أن يواجهوهم علنًا؟ هل أنتم مصابون بتلف دماغي؟”
تجربةً منه، حاول رولاند استخدام تعويذة بسيطة ليتأكد، لكنه شعر بألمٍ مفاجئ في رأسه كاد أن يُفقده الوعي ويُصيب عضلات وجهه بالتشنج.
“لو كنت رولاند، لأحببت هذا الجنون.”
“+1”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لينك، ثم مال برأسه وقال بسخرية: “هل تُسدي لنا معروفًا؟ هل منحتنا وظيفة؟ أو مالًا؟ أو فرصةً للحياة؟ ما الذي فعلته لنا بالضبط؟ أم أنك تعتقد أن مجرد ابتسامتك لنا نحن العامة هي منّة إلهية؟”
فانفجر رولاند ضاحكًا. هؤلاء الحمقى كانوا مضحكين لدرجة لا تُصدق.
في الواقع، كانا يعيشان لحظة من أعمق درجات الكآبة.
لكن في الجهة المقابلة، لم يكن جون الأب ولا جون جونيور في مزاج جيد.
في الواقع، كانا يعيشان لحظة من أعمق درجات الكآبة.
رغم امتلاكه لتخصص “حماسة رولاند”، الذي يمنح تأثيرًا مضاعفًا في تجديد المانا، فإنه لن يكون قادرًا على القتال لمدة ثلاث ساعات على الأقل.
وحين وصلا بخوف إلى مقدمة القلعة، وجدا فوج الفرسان النخبة – الذي استغرق منهم سنوات في تدريبه – وقد أُبيد بالكامل تقريبًا. الخيول ملقاة على الأرض، والرجال يصرخون من الألم، وأصوات صهيل الخيول الجريحة تملأ الأجواء.
وقف لينك أمام بوابة القلعة، ومن خلفه سيطر جنوده على القلعة بأكملها.
العديد من الخيول التي كسرت سيقانها كانت عاجزة وممددة على الأرض، تعاني وتتلوى، في مشهد يفتت القلوب.
في الوقت ذاته، ظهر بث “جيت” على الشاشة، وبدأت ساحة الدردشة تمتلئ بالتعليقات:
بضع فرسان فقط تمكنوا من النجاة، وكانوا يفرّون بخيولهم المرتجفة، ببطءٍ وارتباك، خلف حبال التعثر.
ترجّل جون الأب عن حصانه، وخطا خطوات بطيئة، ثم صرخ: “أنت متمرد! ألقِ سلاحك الآن، وتقبّل العقاب، وإلا فستجعل من نفسك عدوًا للطبقة النبيلة بأسرها!”
صرخ جون الأب بغضب:
“أنت!”
ثم وجّه نظراته المشتعلة إلى لينك، وقال بصوت بارد كالفولاذ:
“الأبناء الذهبيون…”
أغلق جون جونيور عينيه، عاجزًا عن النظر، بينما كان جنود المشاة يتقدمون أمامه كالسيل.
كان صوته أشبه بصوت صفير أفعى خرجت للتو من سباتها، وبدا أنفاسه تنفث السم.
ساد الصمت، وتحوّل وجه جون جونيور إلى التجهم.
وقف لينك أمام بوابة القلعة، ومن خلفه سيطر جنوده على القلعة بأكملها.
لقد استنزفت تعويذتا الكرة النارية المدمّرتان شريط المانا بالكامل، كما تسبب “الارتداد السحري” الناتج عن نفاد المانا في حالة ضعف فورية، أبلغ عنها النظام بوضوح:
وعند نظر جون الأب إلى الطابق العلوي، رأى زوجته وابنته جالستين على الشرفة. لم تكونا مقيدتين، لكن ملامح الخوف والجمود كانت بادية عليهما بشكل واضح.
لكن في الجهة المقابلة، لم يكن جون الأب ولا جون جونيور في مزاج جيد.
ترجّل جون الأب عن حصانه، وخطا خطوات بطيئة، ثم صرخ:
“أنت متمرد! ألقِ سلاحك الآن، وتقبّل العقاب، وإلا فستجعل من نفسك عدوًا للطبقة النبيلة بأسرها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح جون الأب رافضًا: “هذا مستحيل!”
ضحك لينك ساخرًا:
“لا يمكنك تمثيل كل الطبقة النبيلة. لقد سئمت هذه التهديدات، فهي بلا جدوى. لماذا لا نتحدث عن شيء أكثر واقعية؟”
في الواقع، كانا يعيشان لحظة من أعمق درجات الكآبة.
قفز جون جونيور من على حصانه وصاح بصوت مرتفع:
“لينك! لقد كنت أعتبركم أصدقاء، وهذه هي الطريقة التي تردون بها الجميل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لينك، ثم مال برأسه وقال بسخرية: “هل تُسدي لنا معروفًا؟ هل منحتنا وظيفة؟ أو مالًا؟ أو فرصةً للحياة؟ ما الذي فعلته لنا بالضبط؟ أم أنك تعتقد أن مجرد ابتسامتك لنا نحن العامة هي منّة إلهية؟”
كان ادّعاء المكانة الأخلاقية الرفيعة أحد أساليب الأرستقراطيين في المناظرات.
لقد كان لينك محقًا تمامًا.
ابتسم لينك، ثم مال برأسه وقال بسخرية:
“هل تُسدي لنا معروفًا؟ هل منحتنا وظيفة؟ أو مالًا؟ أو فرصةً للحياة؟ ما الذي فعلته لنا بالضبط؟ أم أنك تعتقد أن مجرد ابتسامتك لنا نحن العامة هي منّة إلهية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لينك، ثم مال برأسه وقال بسخرية: “هل تُسدي لنا معروفًا؟ هل منحتنا وظيفة؟ أو مالًا؟ أو فرصةً للحياة؟ ما الذي فعلته لنا بالضبط؟ أم أنك تعتقد أن مجرد ابتسامتك لنا نحن العامة هي منّة إلهية؟”
ساد الصمت، وتحوّل وجه جون جونيور إلى التجهم.
في الوقت ذاته، ظهر بث “جيت” على الشاشة، وبدأت ساحة الدردشة تمتلئ بالتعليقات:
لقد كان لينك محقًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الحقيقة هي أنه لم يفعل شيئًا حقيقيًا لهم.
لطالما اعتقد جون جونيور أنه يُعامل العامة بلطف، وكان يعتبر هذا اللطف نوعًا من التكرم، لا المساواة.
نظر جون الأب إلى زوجته وابنته، ثم قال بلا مبالاة: “صحيح أن النساء خُلقن للحب، لكن عليهن التضحية من أجل العائلة في أوقات الشدة. لطالما عاشتا برفاهية، والآن حان وقت الدفع.”
حتى أنه ظن أنه يمنح “الأبناء الذهبيين” شرفًا عظيمًا حين دعاهم لمأدبتيه.
ضاقت عينا جون الأب: “تشكيلة كتيبة؟!”
لكن الحقيقة هي أنه لم يفعل شيئًا حقيقيًا لهم.
تدخّل جون الأب وأوقف ابنه، ثم نظر إلى لينك وقال بهدوء:
“ما الموضوع الجاد الذي أردت التحدث عنه؟”
ضحك لينك: “في الواقع، كانت فكرة هوك، ولم أكن متأكدًا من جدواها. أنا من أنصار الحسم الكامل، لكن بما أنه نائب القائد، عليّ أن أستمع. صدقني، إذا رفضت، سأكون في غاية السعادة. فلا تُرضِني كثيرًا، أرجوك!”
أجاب لينك:
“الآن وقد سيطرنا، نريد عقد اتفاقية. نحن نحب الحياة، ولا نريد أن تخرج الأمور عن السيطرة.”
لطالما اعتقد جون جونيور أنه يُعامل العامة بلطف، وكان يعتبر هذا اللطف نوعًا من التكرم، لا المساواة.
سأله جون:
“اتفاقية؟ من أي نوع؟”
“الارتداد السحري الثقيل: لقد قمت بتمديد قدراتك العقلية إلى الحد الأقصى، ولن تتمكن من استخدام أي سحر لمدة ثلاث ساعات.”
“اتفاقية عدم اعتداء، وتدفعون لنا تعويضًا من الذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الحقيقة هي أنه لم يفعل شيئًا حقيقيًا لهم.
صاح جون الأب رافضًا:
“هذا مستحيل!”
حتى أنه ظن أنه يمنح “الأبناء الذهبيين” شرفًا عظيمًا حين دعاهم لمأدبتيه.
ضحك لينك:
“في الواقع، كانت فكرة هوك، ولم أكن متأكدًا من جدواها. أنا من أنصار الحسم الكامل، لكن بما أنه نائب القائد، عليّ أن أستمع. صدقني، إذا رفضت، سأكون في غاية السعادة. فلا تُرضِني كثيرًا، أرجوك!”
رغم امتلاكه لتخصص “حماسة رولاند”، الذي يمنح تأثيرًا مضاعفًا في تجديد المانا، فإنه لن يكون قادرًا على القتال لمدة ثلاث ساعات على الأقل.
كان جون الأب على وشك الانفجار. هذا الشاب المجنون يبتسم وكأن كل شيء مزحة.
وفجأة، سُمِع دوي أقدام جنود قادمين من الخلف – مئات من حرس المدينة، يركضون باتجاه القلعة.
ضاقت عينا جون الأب: “تشكيلة كتيبة؟!”
ارتفع ثقة جون الأب بهم، ولوّح بيده وهو يصرخ:
“اقتحموها! اقتلوا الجميع!”
أغلق جون جونيور عينيه، عاجزًا عن النظر، بينما كان جنود المشاة يتقدمون أمامه كالسيل.
صاح جون جونيور مذعورًا:
“أبي! أمي وأختي لا زالتا هناك! ماذا لو…”
“يا إلهي، هذا الشيطان لم يكتفِ بنصب حبال التعثر، بل غطّاها بالطين!” “أليست هذه الطريقة شائعة؟” “كمواطن من البراري، أنا أحتقر هذا النوع من الخداع ضد الخيول (دوج).” “كل هذا اللحم سيضيع سُدى! كان من الممكن طهيه بالبخار، أو قليه، أو سلقه… يا له من هدر!” “ألا ترون مدى خبثهم؟ يقتحمون المنازل بالخداع بدلًا من المواجهة! سيحول هذا الناس إلى وحوش!” “رولاند؟ يفتح الأبواب بكرة نارية واحدة. أين المتعة في ذلك؟”
قاطعه الأب بجفاء:
“لا تقلق. سأعلمك درسًا اليوم.”
رغم امتلاكه لتخصص “حماسة رولاند”، الذي يمنح تأثيرًا مضاعفًا في تجديد المانا، فإنه لن يكون قادرًا على القتال لمدة ثلاث ساعات على الأقل.
نظر جون الأب إلى زوجته وابنته، ثم قال بلا مبالاة:
“صحيح أن النساء خُلقن للحب، لكن عليهن التضحية من أجل العائلة في أوقات الشدة. لطالما عاشتا برفاهية، والآن حان وقت الدفع.”
تدخّل جون الأب وأوقف ابنه، ثم نظر إلى لينك وقال بهدوء: “ما الموضوع الجاد الذي أردت التحدث عنه؟”
حاول جون الابن الاعتراض، فقال الأب وهو يلوّح بيده:
“إن رضخت الآن، فسيستخدم أعدائي هذه الطريقة دائمًا ضدي. تذكّر، عندما تصبح عمدة المدينة، لا مجال للعاطفة!”
في الوقت ذاته، ظهر بث “جيت” على الشاشة، وبدأت ساحة الدردشة تمتلئ بالتعليقات:
أغلق جون جونيور عينيه، عاجزًا عن النظر، بينما كان جنود المشاة يتقدمون أمامه كالسيل.
سأله جون: “اتفاقية؟ من أي نوع؟”
في الداخل، تراجع لينك، ومن خلفه خرج حوالي مائة متسول.
ضاقت عينا جون الأب: “تشكيلة كتيبة؟!”
فورًا، نصب فريقٌ منهم دروعًا خشبية مربعة سميكة، بينما اصطفّ آخرون برماحهم خلف الفجوات، يمررون الرماح عبرها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لينك، ثم مال برأسه وقال بسخرية: “هل تُسدي لنا معروفًا؟ هل منحتنا وظيفة؟ أو مالًا؟ أو فرصةً للحياة؟ ما الذي فعلته لنا بالضبط؟ أم أنك تعتقد أن مجرد ابتسامتك لنا نحن العامة هي منّة إلهية؟”
ضاقت عينا جون الأب:
“تشكيلة كتيبة؟!”
من أين حصل هؤلاء المتسولون على هذا الانضباط… وهذه الأسلحة؟
نعم، كان تشكيلًا عسكريًا صارمًا سدّ مدخل القلعة بالكامل، وجعل اختراقها شبه مستحيل.
فورًا، نصب فريقٌ منهم دروعًا خشبية مربعة سميكة، بينما اصطفّ آخرون برماحهم خلف الفجوات، يمررون الرماح عبرها فقط.
من أين حصل هؤلاء المتسولون على هذا الانضباط… وهذه الأسلحة؟
قفز جون جونيور من على حصانه وصاح بصوت مرتفع: “لينك! لقد كنت أعتبركم أصدقاء، وهذه هي الطريقة التي تردون بها الجميل؟”
كان كل رأس رمحٍ من الحديد.
“يا إلهي، هذا الشيطان لم يكتفِ بنصب حبال التعثر، بل غطّاها بالطين!” “أليست هذه الطريقة شائعة؟” “كمواطن من البراري، أنا أحتقر هذا النوع من الخداع ضد الخيول (دوج).” “كل هذا اللحم سيضيع سُدى! كان من الممكن طهيه بالبخار، أو قليه، أو سلقه… يا له من هدر!” “ألا ترون مدى خبثهم؟ يقتحمون المنازل بالخداع بدلًا من المواجهة! سيحول هذا الناس إلى وحوش!” “رولاند؟ يفتح الأبواب بكرة نارية واحدة. أين المتعة في ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العديد من الخيول التي كسرت سيقانها كانت عاجزة وممددة على الأرض، تعاني وتتلوى، في مشهد يفتت القلوب.
فانفجر رولاند ضاحكًا. هؤلاء الحمقى كانوا مضحكين لدرجة لا تُصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
