الثوابت
نظرت إلى جاكوب بنظرة عميقة قبل أن تسأله بهدوء: “بلغني أنك تستطيع ‘إنهاء’ الثوابت، أو بتبسيطها ‘قتلهم’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الثوابت الذين صادفتهم في السهول الصغرى لهم رتب، الأدنى هو الثابت الحديدي، ثم الثابت البرونزي، فالثابت الفضي، وأخيراً الثابت الذهبي، وهي الرتبة التي تسبق الثابت النبيل.”
نظر إليها نظرةً موحيةً وأومأ قائلاً: “صحيح، لقد منحني اللورد هذه القوة لمعاقبة من يتدخلون في خططه.” اعترف بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن إذا متنا كثوابت حديديين، سنواجه ‘نهايتنا الحقيقية’، الآن يجب أن تفهم أن الثابت الذهبي سيكون لديه ‘ثلاث حيوات إضافية’. ”
لكنها سألت مرة أخرى بقلقٍ ظاهر: “أيمكنك قتلَ ثابت نبيل؟ فلا مجال للخطأ في هذا الأمر، ولعل ذلك مفيدٌ للورد؟”
علاوة على ذلك، لم تدرك أنها، وببطء، تكشف كل شيء له تحت ستار ‘اختباره’، بينما الحقيقة أعمق بكثير وتتجاوز خيالها.
أجابها بكلام ملتبس: “قبل الإجابة، أحتاج أن أعرف الفرق بين الثابت العادي والثابت النبيل، اعذرِ جهلي، فلم يُسمح لي بالتعامل مع ثابتٍ قبلك، وأنتِ أول من عيّنه ‘اللورد’ مساعداً لي.” إذ رأى في سؤالها الفرصة المثلى لمعرفة المزيد عن هؤلاء ‘الثوابت’ ولماذا لا يستطيع الآخرون قتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن، أصبح بالفعل ملكاً أسطورياً، رغم أنه حقق هذه السرعة المروعة في التقدم فقط بفضل اللورد، إلا أنه يبدو مشتت الذهن…’
بعد مواجهته لهم وقتلهم، استطاع حتى هو ملاحظة أنهم لا يخشون الموت، إلى أن التهم ‘الساعات الرملية’ التي ظهرت بعد موتهم، لذا صار واضحاً تماماً أن لديهم طريقةً ما لإحياء أنفسهم، وهذا ما أراد معرفته أكثر من أي شيء.
لكنها سألت مرة أخرى بقلقٍ ظاهر: “أيمكنك قتلَ ثابت نبيل؟ فلا مجال للخطأ في هذا الأمر، ولعل ذلك مفيدٌ للورد؟”
علاوة على ذلك، أصيح لديه طريقته الخاصة للإحياء بعد استيقاظ قدرته الطاغوتية الكونية الثانية للخلود الملعون، ومع ذلك، ظلّ فضولياً حيال سرّ استهانة هؤلاء الثوابت بالموت.
♤♤♤
البارونة ردّه غريباً، إذ ان هذه المعلومات معروفةً للثوابت فقط، لكنها احتاجت أن تعرف إن كان يستطيع حقاً ‘إنهاء’ ثابت نبيل، لا سيما أنها هي نفسها ثابتة نبيلة.
أجابها بكلام ملتبس: “قبل الإجابة، أحتاج أن أعرف الفرق بين الثابت العادي والثابت النبيل، اعذرِ جهلي، فلم يُسمح لي بالتعامل مع ثابتٍ قبلك، وأنتِ أول من عيّنه ‘اللورد’ مساعداً لي.” إذ رأى في سؤالها الفرصة المثلى لمعرفة المزيد عن هؤلاء ‘الثوابت’ ولماذا لا يستطيع الآخرون قتلهم.
الأهم من ذلك، أرادت أن تتأكد إن كان يستطيع القتل بمحض إرادته دون إذن فوركاس.
“لهذا السبب تسمح أتلس فقط لأولئك المؤهلين للترقية إلى ثابت نبيل بدخول السهول الأسطورية، كي لا تكون ‘نهايتهم’ عبثاً، علاوة على ذلك، فإن مواقع الثوابت، خاصة الثابت النبيل، محدودة للغاية، لا يمكن أن يكون هناك عدد لا نهائي من الثوابت.”
‘إنه فضوليٌ جداً ولا يعرف كيف يتصرف بوضوح، إنه أداة اللورد! لا ينبغي للأداة أن تطرح أسئلة، ولا أن تمتلك وعيا، لكن ماذا لو بدأت الأداة تسأل وينمو له وعيا؟’
البارونة شخصيةً جريئةً طموحةً، وبدون هذه الصفات لما وصلت إلى مكانتها اليوم، مع ذلك، يمكن أن يكون الإفراط في التفكير قاتلاً، وهي بالضبط تفعل ذلك.
‘ربما كان السبب الكامن وراء ‘اختياري’ لـ’مساعدته’ هو مراقبته والحكم على جدواه، ففي النهاية، لقد كان ينمو أقوى بنعمة اللورد وقد يصبح متعجرفاً.’
نظرت إلى جاكوب بنظرة عميقة قبل أن تسأله بهدوء: “بلغني أنك تستطيع ‘إنهاء’ الثوابت، أو بتبسيطها ‘قتلهم’.”
‘الآن، أصبح بالفعل ملكاً أسطورياً، رغم أنه حقق هذه السرعة المروعة في التقدم فقط بفضل اللورد، إلا أنه يبدو مشتت الذهن…’
الكثير من التفاصيل ناقصة، وهذا على الرغم من أنه قد اتخذ احتياطاته ضد يقظة البارونة منه، مع ذلك، يعرف الآن على الأقل الفرق بين الثوابت ولماذا قتلهم صعباً جداً حتى على الطواغيت!
البارونة شخصيةً جريئةً طموحةً، وبدون هذه الصفات لما وصلت إلى مكانتها اليوم، مع ذلك، يمكن أن يكون الإفراط في التفكير قاتلاً، وهي بالضبط تفعل ذلك.
“مع ذلك، قد يواجه الثوابت دون رتبة الثابت النبيل ‘نهايتهم’ إذا صادفوا ملكاً أسطورياً، لأن الإدراك الروحي للملك الأسطوري يستطيع كشف الساعة الرملية الخالدة داخل أولئك الذين ليسوا ثوابت نبلاء، ثم سيُدمرون بهجوم قانوني.”
علاوة على ذلك، لم تدرك أنها، وببطء، تكشف كل شيء له تحت ستار ‘اختباره’، بينما الحقيقة أعمق بكثير وتتجاوز خيالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الثوابت الذين صادفتهم في السهول الصغرى لهم رتب، الأدنى هو الثابت الحديدي، ثم الثابت البرونزي، فالثابت الفضي، وأخيراً الثابت الذهبي، وهي الرتبة التي تسبق الثابت النبيل.”
“في أتلس، نطلق نحن ‘الثوابت’ على أنفسنا اسم ‘الهائمين الخالدين’ لأن الزمن بالنسبة لنا هو العنصر الأكثر إرعاباً والرئيسي في ‘النهاية’، لذا هدفنا هو أن نصبح ‘خالدين’ و ‘هائمين’ لأننا نتيه في أزمنة مختلفة.”
علاوة على ذلك، لم تدرك أنها، وببطء، تكشف كل شيء له تحت ستار ‘اختباره’، بينما الحقيقة أعمق بكثير وتتجاوز خيالها.
“ببساطة، يظهر الثابت بشكل متواصل عبر فترة زمنية، ولكي نصبح ثوابت، نحتاج أن نتخلى عن ‘زمننا’ ونصبح هائمين بلا أي روابط مع الزمن.”
الكثير من التفاصيل ناقصة، وهذا على الرغم من أنه قد اتخذ احتياطاته ضد يقظة البارونة منه، مع ذلك، يعرف الآن على الأقل الفرق بين الثوابت ولماذا قتلهم صعباً جداً حتى على الطواغيت!
“الثوابت الذين صادفتهم في السهول الصغرى لهم رتب، الأدنى هو الثابت الحديدي، ثم الثابت البرونزي، فالثابت الفضي، وأخيراً الثابت الذهبي، وهي الرتبة التي تسبق الثابت النبيل.”
لكنها سألت مرة أخرى بقلقٍ ظاهر: “أيمكنك قتلَ ثابت نبيل؟ فلا مجال للخطأ في هذا الأمر، ولعل ذلك مفيدٌ للورد؟”
“لكي يُدعى أحدنا ثابتاً حديدياً، نحتاج أن نضحّي بـ’زمننا’ للساعة الرملية الخالدة ثم نصبح جزءاً منها، منذ ذلك الحين، نُبعَث كثوابت حديدية ونبدأ في صقل زمننا بمساعدة ساعتنا الرملية الخالدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، أصيح لديه طريقته الخاصة للإحياء بعد استيقاظ قدرته الطاغوتية الكونية الثانية للخلود الملعون، ومع ذلك، ظلّ فضولياً حيال سرّ استهانة هؤلاء الثوابت بالموت.
” ‘صقل الزمن’ يعني حياتنا نحن، نحتاج أن نخوض التجارب الحياتية، وكلما خضنا تجارب أكثر، وبناءً على رتبة التجربة، ستُملأ ساعاتنا الرملية الخالدة.”
“لكي يُدعى أحدنا ثابتاً حديدياً، نحتاج أن نضحّي بـ’زمننا’ للساعة الرملية الخالدة ثم نصبح جزءاً منها، منذ ذلك الحين، نُبعَث كثوابت حديدية ونبدأ في صقل زمننا بمساعدة ساعتنا الرملية الخالدة.”
“حالما تمتلئ ساعةٌ رملية خالدة حديدية، نكرر العملية نفسها ونقدم الساعة الرملية المملوءة الآن بـ’الرمل الخالد’ إلى أتلس، ثم نُبعَث كثوابت برونزية.”
أجابها بكلام ملتبس: “قبل الإجابة، أحتاج أن أعرف الفرق بين الثابت العادي والثابت النبيل، اعذرِ جهلي، فلم يُسمح لي بالتعامل مع ثابتٍ قبلك، وأنتِ أول من عيّنه ‘اللورد’ مساعداً لي.” إذ رأى في سؤالها الفرصة المثلى لمعرفة المزيد عن هؤلاء ‘الثوابت’ ولماذا لا يستطيع الآخرون قتلهم.
“مع ذلك، في هذه المرة، نحصل على ‘حياة إضافية’، هذا يعني أنه إذا متنا خلال تجربة حياة الثابت البرونزي قبل ملء الساعة الرملية البرونزية بالرمل الخالد، سنُبعَث كثوابت حديدية ونكرر العملية بأكملها.”
علاوة على ذلك، لم تدرك أنها، وببطء، تكشف كل شيء له تحت ستار ‘اختباره’، بينما الحقيقة أعمق بكثير وتتجاوز خيالها.
“لكن إذا متنا كثوابت حديديين، سنواجه ‘نهايتنا الحقيقية’، الآن يجب أن تفهم أن الثابت الذهبي سيكون لديه ‘ثلاث حيوات إضافية’. ”
“مع ذلك، في هذه المرة، نحصل على ‘حياة إضافية’، هذا يعني أنه إذا متنا خلال تجربة حياة الثابت البرونزي قبل ملء الساعة الرملية البرونزية بالرمل الخالد، سنُبعَث كثوابت حديدية ونكرر العملية بأكملها.”
“مع ذلك، قد يواجه الثوابت دون رتبة الثابت النبيل ‘نهايتهم’ إذا صادفوا ملكاً أسطورياً، لأن الإدراك الروحي للملك الأسطوري يستطيع كشف الساعة الرملية الخالدة داخل أولئك الذين ليسوا ثوابت نبلاء، ثم سيُدمرون بهجوم قانوني.”
“في أتلس، نطلق نحن ‘الثوابت’ على أنفسنا اسم ‘الهائمين الخالدين’ لأن الزمن بالنسبة لنا هو العنصر الأكثر إرعاباً والرئيسي في ‘النهاية’، لذا هدفنا هو أن نصبح ‘خالدين’ و ‘هائمين’ لأننا نتيه في أزمنة مختلفة.”
“لهذا السبب تسمح أتلس فقط لأولئك المؤهلين للترقية إلى ثابت نبيل بدخول السهول الأسطورية، كي لا تكون ‘نهايتهم’ عبثاً، علاوة على ذلك، فإن مواقع الثوابت، خاصة الثابت النبيل، محدودة للغاية، لا يمكن أن يكون هناك عدد لا نهائي من الثوابت.”
” ‘صقل الزمن’ يعني حياتنا نحن، نحتاج أن نخوض التجارب الحياتية، وكلما خضنا تجارب أكثر، وبناءً على رتبة التجربة، ستُملأ ساعاتنا الرملية الخالدة.”
“في أتلس، يوجد حاليا مليون ثابت حديدي، و 500.000 ثابت برونزي، و 250.000 ثابت فضي، و 100.000 ثابت ذهبي منتشرين عبر السهول الصغرى.”
“لكي يُدعى أحدنا ثابتاً حديدياً، نحتاج أن نضحّي بـ’زمننا’ للساعة الرملية الخالدة ثم نصبح جزءاً منها، منذ ذلك الحين، نُبعَث كثوابت حديدية ونبدأ في صقل زمننا بمساعدة ساعتنا الرملية الخالدة.”
“بينما في السهول الأسطورية، هناك 10.000 ثابت نبيل (بأربع حيوات)، و 5.000 ثابت بارون (بخمس حيوات)، لا ينفتح موقع شاغر إلا عندما يترقى ثابت أو يهبط رتبة، وتتغير أرقام هوياتنا عبر هذه العملية.”
“مع ذلك، قد يواجه الثوابت دون رتبة الثابت النبيل ‘نهايتهم’ إذا صادفوا ملكاً أسطورياً، لأن الإدراك الروحي للملك الأسطوري يستطيع كشف الساعة الرملية الخالدة داخل أولئك الذين ليسوا ثوابت نبلاء، ثم سيُدمرون بهجوم قانوني.”
“مع ذلك، تمتلك الثوابت النبيلة ‘ساعات رملية خالدة نبيلة’ لا يستطيع كشفها إلا طاغوت سفلي، وحتى حينها، لا يستطيع الطاغوت السفلي ‘إنهاءهم’، قد تكون لدى طاغوت أعلى مثل هذه القوة.”
“لكي يُدعى أحدنا ثابتاً حديدياً، نحتاج أن نضحّي بـ’زمننا’ للساعة الرملية الخالدة ثم نصبح جزءاً منها، منذ ذلك الحين، نُبعَث كثوابت حديدية ونبدأ في صقل زمننا بمساعدة ساعتنا الرملية الخالدة.”
“علاوة على ذلك، كلما ارتفعت في هرم أتلس، زاد استحالة مواجهتك لـ’نهايتك’، مثلاً، لا يمكن حتى لطاغوت أعلى ‘إنهاء’ ثابت فيكونت!
الخطر الوحيد علينا هم منفذو سهول زودياك، هذا خلاصة الأمر، ولهذا أسألك: أيمكنك حقاً إنهاء ثابت نبيل، وهو ما يجب أن يكون صعباً حتى على طاغوت سفلي؟” أعطته البارونة نظرةً عامةً على أتلس.
اندهش جاكوب لمعرفة سر أتلس والثوابت أخيراً اليوم، رغم أن البارونة أغفلت تفاصيل أعمق كثيرة.
اندهش جاكوب لمعرفة سر أتلس والثوابت أخيراً اليوم، رغم أن البارونة أغفلت تفاصيل أعمق كثيرة.
“في أتلس، نطلق نحن ‘الثوابت’ على أنفسنا اسم ‘الهائمين الخالدين’ لأن الزمن بالنسبة لنا هو العنصر الأكثر إرعاباً والرئيسي في ‘النهاية’، لذا هدفنا هو أن نصبح ‘خالدين’ و ‘هائمين’ لأننا نتيه في أزمنة مختلفة.”
مثل: كيف تعمل عملية ‘الإحياء’ هذه؟ ماذا سيحدث للرقم الأخير في الرتب إذا هبط ثابت رفيع الرتبة فجأة إلى رتب دنيا من الثوابت؟ كم من الوقت يستغرقون ليُحيَوا مجدداً؟ هل سيكون لديهم نفس العِرق ونفس الجنس بعد الإحياء؟ لماذا يستطيع منفذو زودياك قتلهم بسهولة؟ ما غرض هاكرز النجوم؟ كيف يعيدون تعويض أعدادهم؟
“مع ذلك، قد يواجه الثوابت دون رتبة الثابت النبيل ‘نهايتهم’ إذا صادفوا ملكاً أسطورياً، لأن الإدراك الروحي للملك الأسطوري يستطيع كشف الساعة الرملية الخالدة داخل أولئك الذين ليسوا ثوابت نبلاء، ثم سيُدمرون بهجوم قانوني.”
الكثير من التفاصيل ناقصة، وهذا على الرغم من أنه قد اتخذ احتياطاته ضد يقظة البارونة منه، مع ذلك، يعرف الآن على الأقل الفرق بين الثوابت ولماذا قتلهم صعباً جداً حتى على الطواغيت!
“حالما تمتلئ ساعةٌ رملية خالدة حديدية، نكرر العملية نفسها ونقدم الساعة الرملية المملوءة الآن بـ’الرمل الخالد’ إلى أتلس، ثم نُبعَث كثوابت برونزية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الثوابت الذين صادفتهم في السهول الصغرى لهم رتب، الأدنى هو الثابت الحديدي، ثم الثابت البرونزي، فالثابت الفضي، وأخيراً الثابت الذهبي، وهي الرتبة التي تسبق الثابت النبيل.”
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، لم تدرك أنها، وببطء، تكشف كل شيء له تحت ستار ‘اختباره’، بينما الحقيقة أعمق بكثير وتتجاوز خيالها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات