975.docx
975. السماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبحوا أعضاءً من جسد رفيق الدم بعد أن أتقن نوح إنشاءه. ومع ذلك، ظلوا أسلحةً يمكن التخلص منها، وسيستغرق سنور وقتًا طويلاً لينمو مجددًا.
حدث صوت تحطم عالٍ للهجمات القوية في السماء فوق بقايا طائفة الجبل الحقيقي.
بعضها لم يُغيّر مساره بما يكفي لضربه، والبعض الآخر فقد الكثير من قوته بسبب الهواء المُكثّف. ومع ذلك، لا تزال ريشاتٌ كثيرة تُحيط بالشيخ ماركو، الذي وجد نفسه مُحاصرًا بوابلٍ من الأحرف الرونية الحادة.
اخترقت صواعق البرق هيكل العواصف المتهالك، ودمرت العديد من الأشواك قبل أن تنفجر متحولةً إلى شرارات داكنة متوهجة. واجتاحت النيران الرياح الاصطناعية أيضًا، وتوسعت، مغطيةً مساحةً واسعةً من السماء بقوتها المدمرة.
أدرك الشيخ ماركو ضرورة إنهاء المعركة بسرعة، وإلا فإن جسد نوح المذهل سيُرجّح كفة القتال تدريجيًا لصالحه.
لم يتمكن سوى عدد قليل من العواصف من النجاة من تلك الاشتباكات، ولكنها سرعان ما وجدت وابلًا من الريش الحاد أمامها.
لجأ الممارس إلى أداةٍ منقوشةٍ للاستخدام لمرةٍ واحدةٍ لصدِّ هجوم نوح، لكن حالته بدت مُزريةً مع ذلك. كان رداؤه مليئًا بالثقوب، وبقعٌ سوداء تملأ الجلد تحتها.
لم يبنِ نوح أجنحة سنور لمساعدته على الطيران بشكل أفضل، بل زادت من رشاقته في الجو، لكن هذا لم يكن هدفه الرئيسي. كانت كل ريشة نسخة مُحسّنة من الرون السيفي الذي استخدم كميات كبيرة من المادة المظلمة. بدا على نوح أن يبنيها واحدة تلو الأخرى قبل تثبيتها على جسد سنور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبحوا أعضاءً من جسد رفيق الدم بعد أن أتقن نوح إنشاءه. ومع ذلك، ظلوا أسلحةً يمكن التخلص منها، وسيستغرق سنور وقتًا طويلاً لينمو مجددًا.
لقد أصبحوا أعضاءً من جسد رفيق الدم بعد أن أتقن نوح إنشاءه. ومع ذلك، ظلوا أسلحةً يمكن التخلص منها، وسيستغرق سنور وقتًا طويلاً لينمو مجددًا.
بدا نوح قد أخذ ساقي الشيخ ماركو وسمّمه بضربة واحدة. كان من المحتم أن تؤثر هذه الإصابات على براعته القتالية، ولو بشكل طفيف. لكن نوح كان مصابًا ببعض الجروح في جسده ورئتيه، لكن هذه الجروح لم تؤثر عليه إطلاقًا.
بالطبع، كان تطبيقها في رفيق الدم صعبًا للغاية نظرًا لقوتها الهائلة. حرص نوح على أن يكون لكل منهم مستوى بداية في أسفل المرحلة الصلبة، وأن يتمكنوا من النمو مع امتصاصهم للطاقة الأساسية في البيئة.
استطاع نوح أن يرى بعض أوجه التشابه مع شخصية الشيطانة الحالمة. كان الاختلاف يكمن في دقة موجاتهما العقلية. سيطر الشيطانة الحالمة على أمور العالم برقة، بينما كان نهج الشيخ ماركو حازمًا.
عادةً ما يُثقل هذا الهجوم القوي كاهله. مع ذلك، حدّ نوح من قدرتهم على المناورة لتخفيف جزء من ضغطهم. كما أن وعي سنور كان يُشاركه جزءًا من هذا العبء، مما جعل التعامل معهم أكثر راحة.
بالطبع، كان تطبيقها في رفيق الدم صعبًا للغاية نظرًا لقوتها الهائلة. حرص نوح على أن يكون لكل منهم مستوى بداية في أسفل المرحلة الصلبة، وأن يتمكنوا من النمو مع امتصاصهم للطاقة الأساسية في البيئة.
بدا نوح والشيخ ماركو قد تبادلا بعض الأحاديث بالفعل. ملأت الطاقة الأولية ساحة المعركة، وواجهت صعوبة في مغادرتها بسبب كميتها الكبيرة.
أظهرت مرونة الهجين أهميتها في المعركة. كان البشر أضعف من أن يتحملوا نفس الهجمات القوية مرارًا وتكرارًا.
كان للريش قوة جذب فطرية بفضل جشع نوح. تقاربت الطاقة الأولية نحوهم أثناء طيرانهم نحو العواصف، وازدادت قوتهم عندما اندمجت مع بنيتهم.
عادةً ما يُثقل هذا الهجوم القوي كاهله. مع ذلك، حدّ نوح من قدرتهم على المناورة لتخفيف جزء من ضغطهم. كما أن وعي سنور كان يُشاركه جزءًا من هذا العبء، مما جعل التعامل معهم أكثر راحة.
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الرياح القليلة الباقية المصنوعة من المسامير الحادة، كانت قوتهم قد تجاوزت مستوى تدريب الشيخ ماركو!
بعضها لم يُغيّر مساره بما يكفي لضربه، والبعض الآخر فقد الكثير من قوته بسبب الهواء المُكثّف. ومع ذلك، لا تزال ريشاتٌ كثيرة تُحيط بالشيخ ماركو، الذي وجد نفسه مُحاصرًا بوابلٍ من الأحرف الرونية الحادة.
غمرت الريشات العواصف، واستمرت في التحليق نحو الشيخ المذهول، الذي بالكاد استطاع فهم ما يحدث. اخترقت الهواء الكثيف المتبقي حوله، واستهدفت جسده.
في هذه الأثناء، اتسعت سيطرته على السماء، ووصلت إلى الهواء خلف نوح، مؤثرةً حتى على حركته. كان الهواء كأنه تحوّل إلى سائل كثيف يعيق أي شيء يحاول الحركة داخله.
بعضها لم يُغيّر مساره بما يكفي لضربه، والبعض الآخر فقد الكثير من قوته بسبب الهواء المُكثّف. ومع ذلك، لا تزال ريشاتٌ كثيرة تُحيط بالشيخ ماركو، الذي وجد نفسه مُحاصرًا بوابلٍ من الأحرف الرونية الحادة.
لم يبنِ نوح أجنحة سنور لمساعدته على الطيران بشكل أفضل، بل زادت من رشاقته في الجو، لكن هذا لم يكن هدفه الرئيسي. كانت كل ريشة نسخة مُحسّنة من الرون السيفي الذي استخدم كميات كبيرة من المادة المظلمة. بدا على نوح أن يبنيها واحدة تلو الأخرى قبل تثبيتها على جسد سنور.
استغل نوح تلك الفرصة لتعطيل تقنية الاستنتاج السماوي. كان ذهنه لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى حالة حرجة، لكنه حافظ على تفعيل الشكل الشيطاني طوال المعركة. لم يكن بإمكانه إهدار الكثير من طاقته العقلية، خاصةً أنه فعّل أيضًا تعويذة العلامة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشيخ ماركو: “كما تعلم، شخصيتي لا تتعلق بالأشواك والإبر، بل بالسيطرة على الهواء. أجعله يتخذ هذا الشكل لأنه من الأسهل تحويله إلى سلاح، لكن يبدو أن هذا لن يكون كافي ضدك”.
ظهرت موجة طاقة مفاجئة في موقع الشيخ ماركو. أحس نوح بقوة ذروة المرحلة الصلبة القادمة من تلك النقطة، ورأى ضوءًا رماديًا ينبعث من داخل وابل الريش.
كان تفوق الوحوش السحرية من حيث أجسادها أحد أركان عالم التدريب. ومع ذلك، أصبحت هذه الميزة غير عادلة تقريبًا عندما اقترنت الوجودات بقدرات الممارس.
انهارت الأحرف الرونية ببطء. حتى الطاقة العليا في بنيتها فقدت استقرارها وتبددت في الهواء، كاشفةً عن الشيخ ماركو ذي المظهر البائس، يحمل تعويذة مكسورة بين يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت الهجمات صعوبة في اختراق الهواء المكثف. استطاعت اختراق مساحة واسعة من السماء بفضل قوتها، لكن يبدو أن الشيخ ماركو قد أولى اهتمامًا خاصًا للمساحة الفاصلة بينه وبين خصمه.
لجأ الممارس إلى أداةٍ منقوشةٍ للاستخدام لمرةٍ واحدةٍ لصدِّ هجوم نوح، لكن حالته بدت مُزريةً مع ذلك. كان رداؤه مليئًا بالثقوب، وبقعٌ سوداء تملأ الجلد تحتها.
بدا نوح والشيخ ماركو قد تبادلا بعض الأحاديث بالفعل. ملأت الطاقة الأولية ساحة المعركة، وواجهت صعوبة في مغادرتها بسبب كميتها الكبيرة.
لم تكن ساقاه ظاهرة، لكن لم تكن هناك سوى إصابات سطحية في باقي جسده. يبدو أنه نجح في تفعيل التعويذة قبل أن يصل الريش إلى أعضائه الداخلية.
لم يتمكن سوى عدد قليل من العواصف من النجاة من تلك الاشتباكات، ولكنها سرعان ما وجدت وابلًا من الريش الحاد أمامها.
ارتسمت على وجه الشيخ ماركو تعبيرات قبيحة. أدرك الآن القوة الحقيقية للهجينات وسبب صعوبة مواجهتها.
بعضها لم يُغيّر مساره بما يكفي لضربه، والبعض الآخر فقد الكثير من قوته بسبب الهواء المُكثّف. ومع ذلك، لا تزال ريشاتٌ كثيرة تُحيط بالشيخ ماركو، الذي وجد نفسه مُحاصرًا بوابلٍ من الأحرف الرونية الحادة.
كان تفوق الوحوش السحرية من حيث أجسادها أحد أركان عالم التدريب. ومع ذلك، أصبحت هذه الميزة غير عادلة تقريبًا عندما اقترنت الوجودات بقدرات الممارس.
كان للريش قوة جذب فطرية بفضل جشع نوح. تقاربت الطاقة الأولية نحوهم أثناء طيرانهم نحو العواصف، وازدادت قوتهم عندما اندمجت مع بنيتهم.
ضرب الشيخ ماركو نوح مرتين بقدراتٍ مدعومة بأنفاسه في المرحلة الصلبة. من ناحية أخرى، لم يوجه نوح إليه سوى ضربة واحدة. وهذا عادةً ما يمنح الشيخ ماركو الغلبة في معركة بين البشر. مع ذلك، اختلف الضرر الفعلي الذي لحق به ونوح في شدته.
بالطبع، كان تطبيقها في رفيق الدم صعبًا للغاية نظرًا لقوتها الهائلة. حرص نوح على أن يكون لكل منهم مستوى بداية في أسفل المرحلة الصلبة، وأن يتمكنوا من النمو مع امتصاصهم للطاقة الأساسية في البيئة.
بدا نوح قد أخذ ساقي الشيخ ماركو وسمّمه بضربة واحدة. كان من المحتم أن تؤثر هذه الإصابات على براعته القتالية، ولو بشكل طفيف. لكن نوح كان مصابًا ببعض الجروح في جسده ورئتيه، لكن هذه الجروح لم تؤثر عليه إطلاقًا.
كان للريش قوة جذب فطرية بفضل جشع نوح. تقاربت الطاقة الأولية نحوهم أثناء طيرانهم نحو العواصف، وازدادت قوتهم عندما اندمجت مع بنيتهم.
أظهرت مرونة الهجين أهميتها في المعركة. كان البشر أضعف من أن يتحملوا نفس الهجمات القوية مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت الهجمات صعوبة في اختراق الهواء المكثف. استطاعت اختراق مساحة واسعة من السماء بفضل قوتها، لكن يبدو أن الشيخ ماركو قد أولى اهتمامًا خاصًا للمساحة الفاصلة بينه وبين خصمه.
أدرك الشيخ ماركو ضرورة إنهاء المعركة بسرعة، وإلا فإن جسد نوح المذهل سيُرجّح كفة القتال تدريجيًا لصالحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشيخ ماركو: “كما تعلم، شخصيتي لا تتعلق بالأشواك والإبر، بل بالسيطرة على الهواء. أجعله يتخذ هذا الشكل لأنه من الأسهل تحويله إلى سلاح، لكن يبدو أن هذا لن يكون كافي ضدك”.
شعر نوح بأنه قادر على قراءة ما يدور في عقل الشيخ. يعلم أن الحوارات القادمة ستحدد نتيجة المعركة، لذا عليه الاستعداد لأي شيء يُخبئه له الوحش العجوز.
بعضها لم يُغيّر مساره بما يكفي لضربه، والبعض الآخر فقد الكثير من قوته بسبب الهواء المُكثّف. ومع ذلك، لا تزال ريشاتٌ كثيرة تُحيط بالشيخ ماركو، الذي وجد نفسه مُحاصرًا بوابلٍ من الأحرف الرونية الحادة.
قال الشيخ ماركو: “كما تعلم، شخصيتي لا تتعلق بالأشواك والإبر، بل بالسيطرة على الهواء. أجعله يتخذ هذا الشكل لأنه من الأسهل تحويله إلى سلاح، لكن يبدو أن هذا لن يكون كافي ضدك”.
انتشرت هالة الشيخ ماركو، وساد الصمت العالم. سيطر وعيه على الهواء وحاول الوصول إلى نوح، لكن المادة المظلمة لجسد سنور صدّته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الرياح القليلة الباقية المصنوعة من المسامير الحادة، كانت قوتهم قد تجاوزت مستوى تدريب الشيخ ماركو!
استطاع نوح أن يرى بعض أوجه التشابه مع شخصية الشيطانة الحالمة. كان الاختلاف يكمن في دقة موجاتهما العقلية. سيطر الشيطانة الحالمة على أمور العالم برقة، بينما كان نهج الشيخ ماركو حازمًا.
بدا نوح قد أخذ ساقي الشيخ ماركو وسمّمه بضربة واحدة. كان من المحتم أن تؤثر هذه الإصابات على براعته القتالية، ولو بشكل طفيف. لكن نوح كان مصابًا ببعض الجروح في جسده ورئتيه، لكن هذه الجروح لم تؤثر عليه إطلاقًا.
أدى ذلك إلى اختلاف في ما استطاعوا الحصول عليه من خلال تأثيرهم. حتى أن شيطانة الأحلام قادرة على الاندماج مع إرادة السماء والأرض والتنبؤ بالأحداث المستقبلية بشخصيتها الفريدة. أما بالنسبة للشيخ ماركو، فلم يكن نوح قد أدرك بعد الإمكانات الكاملة لهذا الوجود الفريد.
بالطبع، كان تطبيقها في رفيق الدم صعبًا للغاية نظرًا لقوتها الهائلة. حرص نوح على أن يكون لكل منهم مستوى بداية في أسفل المرحلة الصلبة، وأن يتمكنوا من النمو مع امتصاصهم للطاقة الأساسية في البيئة.
لم ينتظر نوح حتى يُكمل الشيخ استعداداته. أذرع إضافية تحمل نسخًا من السيف الشيطاني لأداء الشكل الثاني من فنونه القتالية. أطلق سنور ألسنة اللهب والصواعق أيضًا.
975. السماء
واجهت الهجمات صعوبة في اختراق الهواء المكثف. استطاعت اختراق مساحة واسعة من السماء بفضل قوتها، لكن يبدو أن الشيخ ماركو قد أولى اهتمامًا خاصًا للمساحة الفاصلة بينه وبين خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبحوا أعضاءً من جسد رفيق الدم بعد أن أتقن نوح إنشاءه. ومع ذلك، ظلوا أسلحةً يمكن التخلص منها، وسيستغرق سنور وقتًا طويلاً لينمو مجددًا.
في هذه الأثناء، اتسعت سيطرته على السماء، ووصلت إلى الهواء خلف نوح، مؤثرةً حتى على حركته. كان الهواء كأنه تحوّل إلى سائل كثيف يعيق أي شيء يحاول الحركة داخله.
لم تكن ساقاه ظاهرة، لكن لم تكن هناك سوى إصابات سطحية في باقي جسده. يبدو أنه نجح في تفعيل التعويذة قبل أن يصل الريش إلى أعضائه الداخلية.
“دعونا نرى كيف ستتعامل مع سقوط السماء!” صرخ الشيخ ماركو وهو يرفع يده قبل أن يلوح بها إلى الأسفل بحركة حادة.
لم يبنِ نوح أجنحة سنور لمساعدته على الطيران بشكل أفضل، بل زادت من رشاقته في الجو، لكن هذا لم يكن هدفه الرئيسي. كانت كل ريشة نسخة مُحسّنة من الرون السيفي الذي استخدم كميات كبيرة من المادة المظلمة. بدا على نوح أن يبنيها واحدة تلو الأخرى قبل تثبيتها على جسد سنور.
لم يكن نوح يعرف حتى ما الذي يبحث عنه، فقد كان عقله يستشعر الخطر من حوله. ولكن، عندما أكمل الشيخ حركته، شعر بثقل السماء على ظهره، فقذفه أرضًا.
بدا نوح قد أخذ ساقي الشيخ ماركو وسمّمه بضربة واحدة. كان من المحتم أن تؤثر هذه الإصابات على براعته القتالية، ولو بشكل طفيف. لكن نوح كان مصابًا ببعض الجروح في جسده ورئتيه، لكن هذه الجروح لم تؤثر عليه إطلاقًا.
بالطبع، كان تطبيقها في رفيق الدم صعبًا للغاية نظرًا لقوتها الهائلة. حرص نوح على أن يكون لكل منهم مستوى بداية في أسفل المرحلة الصلبة، وأن يتمكنوا من النمو مع امتصاصهم للطاقة الأساسية في البيئة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات