849.docx
849. أقوى
ومع ذلك، حتى لو لديه عالمان يستطيع الصيد فيهما بحرية شبه مطلقة، بدا نوح يعلم أنه سيضطر لاستكشاف أعماق البحر في مرحلة ما. بدت تلك البيئة غنية بالوحوش القوية لدرجة يصعب معها تجاهلها.
أمضى نوح وقته في التدريب والصيد مع فرق التطهير بينما ركزت القوات المصابة على الشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجرى نوح تعويذة نقش الجسد على فريسته، وترك خصائص طاقته العقلية تلتهم إرادة الوحوش التي ظهرت في عقله. ثم أكل الجثث المشوهة ليغذي جسده.
بدت جدران عقله صلبةً بشكلٍ لا يُصدق بعد المشاريع والصراعات التي مرّ بها نوح. هذا ما مكّنه من استخدام قدراته العقلية المُلهِمة مُجددًا دون قلقٍ من العواقب السلبية.
بدت جدران عقله صلبةً بشكلٍ لا يُصدق بعد المشاريع والصراعات التي مرّ بها نوح. هذا ما مكّنه من استخدام قدراته العقلية المُلهِمة مُجددًا دون قلقٍ من العواقب السلبية.
ركّز فريق الصيد بشكل رئيسي على الوحوش السحرية من الرتبة الرابعة التي تعيش على الطريق الذي ستتبعه القوات البشرية، لكن هذه المخلوقات بدت أضعف من أن تلبي متطلبات نوح. بحاجة إلى إرادة قادرة على توسيع مداره العقلي، وأراد أيضًا دفع جسده نحو قمة المستوى الأوسط في هذه العملية.
لم يستطع نوح مطاردة الهجينين حتى لو أراد. أبقته النظرة الجليدية حبيسًا في معركة شرسة لم يعرف كيف يفوز بها.
لذلك، عادة يترك فرق الصيد بمفردهم كلما وصلوا إلى منطقة الخطر ويذهب للبحث عن الفريسة التي تلبي متطلباته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “النظرة الجليدية” تُرسل أشكالًا جليدية متنوعة نحو نوح، بينما تُواصل توسيع مساحة السماء التي يُمكنها التأثير عليها. رأى نوح هجوم خصمه يزداد ضراوةً، حيث تجمد الهواء من حوله، مُشكّلًا أشكالًا مُختلفة، لكن عقله ظل مشغولًا جدًا بحيث لم يُشغله ذلك.
لقد استعمرت المنظمات الأربع مساحات كبيرة من القارة الجديدة وقامت بتطهيرها، ولكن بدت هناك دائمًا مناطق بدت مثيرة للمشاكل للغاية بحيث لا يمكن جعلها صالحة للسكن.
انتشرت القوات عبر القارة الجديدة، وتجمعت على الساحل الشمالي الشرقي، قرب المعسكر المحيط بالنصب السماوي. وساروا نحو الأرض القاحلة الواقعة في نهاية ذلك الساحل عندما أصبح كل شيء جاهزًا.
المستنقع السام مثالاً على ذلك. لم تُحرّر الإمبراطورية سوى جزء صغير من تلك المنطقة من وجود الوحوش السحرية لتضع القلعة والتشكيل الذي يتحكم بالمياه السامة. ومع ذلك، بدت بقية تلك المنطقة لا تزال مليئة بمخلوقات سامة مزعجة للغاية لدرجة يصعب على البشر مواجهتها.
بدا نوح يُصدر هديرًا عند وصوله إلى تلك المناطق قبل أن يغادر بحثًا عن الكائنات القوية المختبئة في مكان ما هناك. زئيره يُخيف معظم القطعان، مما سهّل مهمات فرق الصيد كثيرًا.
لحسن الحظ بالنسبة لنوح، فإن وضعه الهجين جعله مقاومًا بشكل خاص لتلك الخصائص السامة، مما سمح له بالقدرة على الصيد بحرية في تلك المناطق.
ومع ذلك، بدت هناك هجينين مُسلسلين في تلك المنطقة، مما جعل الفوز في المعركة صعبًا بعض الشيء دون خسارة بعض الرتب. كما من شبه المستحيل عدم خسارة ممارسين أبطال في ظل تركيز الإمبراطورية الشديد على زيادة عدد ضحايا العدو.
بدت أهداف فرق الصيد المستنقع السام وسلسلة الجبال التي تحمل النصب السماوي في مهماتها. ذلك كافيًا لهم لتأمين ممر آمن، لكن وجود نوح مكّنهم من إخافة قطعان بأكملها دون أن يحركوا ساكنًا.
بدت مراكز قوتها على مستوى أعلى حتى لو بدت لا تزال في نفس الرتب والمراحل مثل نوح، وكان أسلوب قتالها لا يصدق.
بدا نوح يُصدر هديرًا عند وصوله إلى تلك المناطق قبل أن يغادر بحثًا عن الكائنات القوية المختبئة في مكان ما هناك. زئيره يُخيف معظم القطعان، مما سهّل مهمات فرق الصيد كثيرًا.
بدت جدران عقله صلبةً بشكلٍ لا يُصدق بعد المشاريع والصراعات التي مرّ بها نوح. هذا ما مكّنه من استخدام قدراته العقلية المُلهِمة مُجددًا دون قلقٍ من العواقب السلبية.
لم يكن من السهل العثور على عدد كافٍ من الوحوش السحرية من الرتبة الخامسة، لكن القارة الجديدة بدت لا تزال جزءًا من أراضي الخلود. في تلك البيئة الغنية بالأنفاس، غالبًا ما بدت المخلوقات القوية تسيطر على مناطق واسعة ومعزولة.
لم يستطع نوح مطاردة الهجينين حتى لو أراد. أبقته النظرة الجليدية حبيسًا في معركة شرسة لم يعرف كيف يفوز بها.
لم تكن سلسلة الجبال تحوي الكثير من المخلوقات في ذلك المستوى. لم يعثر نوح إلا على وحشين سحريين من الرتبة الخامسة في المستوى الأدنى خلال مهماته مع فرق الصيد.
انتشرت القوات عبر القارة الجديدة، وتجمعت على الساحل الشمالي الشرقي، قرب المعسكر المحيط بالنصب السماوي. وساروا نحو الأرض القاحلة الواقعة في نهاية ذلك الساحل عندما أصبح كل شيء جاهزًا.
لم يكن ذلك مفاجئًا. فقد خلّفت الكائنات السماوية آثارًا على سلسلة الجبال، مما دفع الإمبراطورية إلى تطهير تلك المنطقة عدة مرات، مما أدى إلى ندرة في القطعان التي تُلبي معايير نوح.
لحسن الحظ بالنسبة لنوح، فإن وضعه الهجين جعله مقاومًا بشكل خاص لتلك الخصائص السامة، مما سمح له بالقدرة على الصيد بحرية في تلك المناطق.
لكن المستنقع السام احتفظ بمزيد من المفاجآت. لم تطأ الإمبراطورية تلك المنطقة إلا بالكاد. ظلت تلك المنطقة الشاسعة في حالة فوضى منذ سقوط القارة من المستوى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “النظرة الجليدية” تُرسل أشكالًا جليدية متنوعة نحو نوح، بينما تُواصل توسيع مساحة السماء التي يُمكنها التأثير عليها. رأى نوح هجوم خصمه يزداد ضراوةً، حيث تجمد الهواء من حوله، مُشكّلًا أشكالًا مُختلفة، لكن عقله ظل مشغولًا جدًا بحيث لم يُشغله ذلك.
عثر نوح على أربعة وحوش سحرية من الرتبة الخامسة في الطبقة الدنيا أثناء استكشافه للمستنقع، واثنين منها في الطبقة الوسطى. حتى أن إحدى المناطق التي ازداد فيها عمق الماء بدت منطقة خطرة، وبدت مكتظة بمخلوقات ذلك المستوى.
لكن النظرة الجليدية مثالية. لم تكرر الفعل نفسه مرتين، بل لديها فهم استثنائي لقوتها.
ومع ذلك، شعر نوح بأنه مضطر إلى تجاهل هذا الجزء من المستنقع لأن غرائزه بدأت تصرخ كلما اقترب منه.
لكن النظرة الجليدية مثالية. لم تكرر الفعل نفسه مرتين، بل لديها فهم استثنائي لقوتها.
هذا النوع من الخطر شيئ لا يمكن أن يُسببه إلا كائن في المرحلة الأخيرة من الرتب البطولية. بدت هناك منطقة خطر من الرتبة السادسة داخل تلك البيئة السامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل العثور على عدد كافٍ من الوحوش السحرية من الرتبة الخامسة، لكن القارة الجديدة بدت لا تزال جزءًا من أراضي الخلود. في تلك البيئة الغنية بالأنفاس، غالبًا ما بدت المخلوقات القوية تسيطر على مناطق واسعة ومعزولة.
لاحظ نوح ذلك الموقع في ذهنه. يفعل الشيء نفسه كلما وجد آثارًا لوحوش سحرية من الرتبة السادسة، لأنه سيحتاجها بمجرد وصول جسده إلى ذلك المستوى.
لكن المستنقع السام احتفظ بمزيد من المفاجآت. لم تطأ الإمبراطورية تلك المنطقة إلا بالكاد. ظلت تلك المنطقة الشاسعة في حالة فوضى منذ سقوط القارة من المستوى الأعلى.
يعلم أن احتياجات جسده ستزداد مع ارتفاع مكانته. فقد استغرق الأمر منه أكثر من أربعين عامًا ليشعر بقدوم الاختراق، حتى مع تناوله لحوم مخلوقات قوية طوال الوقت.
لحسن الحظ بالنسبة لنوح، فإن وضعه الهجين جعله مقاومًا بشكل خاص لتلك الخصائص السامة، مما سمح له بالقدرة على الصيد بحرية في تلك المناطق.
ومع ذلك، حتى لو لديه عالمان يستطيع الصيد فيهما بحرية شبه مطلقة، بدا نوح يعلم أنه سيضطر لاستكشاف أعماق البحر في مرحلة ما. بدت تلك البيئة غنية بالوحوش القوية لدرجة يصعب معها تجاهلها.
المستنقع السام مثالاً على ذلك. لم تُحرّر الإمبراطورية سوى جزء صغير من تلك المنطقة من وجود الوحوش السحرية لتضع القلعة والتشكيل الذي يتحكم بالمياه السامة. ومع ذلك، بدت بقية تلك المنطقة لا تزال مليئة بمخلوقات سامة مزعجة للغاية لدرجة يصعب على البشر مواجهتها.
أجرى نوح تعويذة نقش الجسد على فريسته، وترك خصائص طاقته العقلية تلتهم إرادة الوحوش التي ظهرت في عقله. ثم أكل الجثث المشوهة ليغذي جسده.
لم يستطع نوح مطاردة الهجينين حتى لو أراد. أبقته النظرة الجليدية حبيسًا في معركة شرسة لم يعرف كيف يفوز بها.
اكتسب عقله أسابيع من التدريب كلما استهلكت طاقته العقلية تلك الإرادات، واقترب جسده من حدود الطبقة الوسطى وهو يتغذى على لحوم تلك المخلوقات. كما تحسن دانتيانه بسرعة مذهلة أثناء تدريبه. بدا من الواضح أن الحرب جلبت فوائد هائلة حتى لذلك العضو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المستحيل أن تكون الإمبراطورية غير مستعدة، خاصة وأنها كانت في حالة من التوتر طوال الوقت.
لقد مرت ستة أشهر قبل أن يتمكن جميع الممارسين المصابين من القتال مرة أخرى، ولم يتردد قادة الفصائل الثلاثة في إصدار أمر بشن هجوم آخر في تلك المرحلة.
لذلك، عادة يترك فرق الصيد بمفردهم كلما وصلوا إلى منطقة الخطر ويذهب للبحث عن الفريسة التي تلبي متطلباته.
انتشرت القوات عبر القارة الجديدة، وتجمعت على الساحل الشمالي الشرقي، قرب المعسكر المحيط بالنصب السماوي. وساروا نحو الأرض القاحلة الواقعة في نهاية ذلك الساحل عندما أصبح كل شيء جاهزًا.
أمضى نوح وقته في التدريب والصيد مع فرق التطهير بينما ركزت القوات المصابة على الشفاء.
بدت الإمبراطورية تنتظرهم. لاحظ مراقبوها وصول جيش العدو منذ مغادرته المعسكر، وبدت القوات المدافعة دائمًا على أهبة الاستعداد للانتشار.
بدت جدران عقله صلبةً بشكلٍ لا يُصدق بعد المشاريع والصراعات التي مرّ بها نوح. هذا ما مكّنه من استخدام قدراته العقلية المُلهِمة مُجددًا دون قلقٍ من العواقب السلبية.
من المستحيل أن تكون الإمبراطورية غير مستعدة، خاصة وأنها كانت في حالة من التوتر طوال الوقت.
بدا نوح يُصدر هديرًا عند وصوله إلى تلك المناطق قبل أن يغادر بحثًا عن الكائنات القوية المختبئة في مكان ما هناك. زئيره يُخيف معظم القطعان، مما سهّل مهمات فرق الصيد كثيرًا.
هاجم جيش الغزاة دون تردد، وواجه التدابير الدفاعية المعتادة التي سبق أن واجهها في المناطق الأخرى. في تلك المنطقة، لم تتمكن الإمبراطورية من استغلال الكائنات الحية لصالحها، لذا بدت حمايتها أضعف نسبيًا.
بدت مراكز قوتها على مستوى أعلى حتى لو بدت لا تزال في نفس الرتب والمراحل مثل نوح، وكان أسلوب قتالها لا يصدق.
ومع ذلك، بدت هناك هجينين مُسلسلين في تلك المنطقة، مما جعل الفوز في المعركة صعبًا بعض الشيء دون خسارة بعض الرتب. كما من شبه المستحيل عدم خسارة ممارسين أبطال في ظل تركيز الإمبراطورية الشديد على زيادة عدد ضحايا العدو.
بدت جدران عقله صلبةً بشكلٍ لا يُصدق بعد المشاريع والصراعات التي مرّ بها نوح. هذا ما مكّنه من استخدام قدراته العقلية المُلهِمة مُجددًا دون قلقٍ من العواقب السلبية.
لم يستطع نوح مطاردة الهجينين حتى لو أراد. أبقته النظرة الجليدية حبيسًا في معركة شرسة لم يعرف كيف يفوز بها.
لقد مرت ستة أشهر قبل أن يتمكن جميع الممارسين المصابين من القتال مرة أخرى، ولم يتردد قادة الفصائل الثلاثة في إصدار أمر بشن هجوم آخر في تلك المرحلة.
بدت مراكز قوتها على مستوى أعلى حتى لو بدت لا تزال في نفس الرتب والمراحل مثل نوح، وكان أسلوب قتالها لا يصدق.
ركّز فريق الصيد بشكل رئيسي على الوحوش السحرية من الرتبة الرابعة التي تعيش على الطريق الذي ستتبعه القوات البشرية، لكن هذه المخلوقات بدت أضعف من أن تلبي متطلبات نوح. بحاجة إلى إرادة قادرة على توسيع مداره العقلي، وأراد أيضًا دفع جسده نحو قمة المستوى الأوسط في هذه العملية.
كانت “النظرة الجليدية” تُرسل أشكالًا جليدية متنوعة نحو نوح، بينما تُواصل توسيع مساحة السماء التي يُمكنها التأثير عليها. رأى نوح هجوم خصمه يزداد ضراوةً، حيث تجمد الهواء من حوله، مُشكّلًا أشكالًا مُختلفة، لكن عقله ظل مشغولًا جدًا بحيث لم يُشغله ذلك.
المستنقع السام مثالاً على ذلك. لم تُحرّر الإمبراطورية سوى جزء صغير من تلك المنطقة من وجود الوحوش السحرية لتضع القلعة والتشكيل الذي يتحكم بالمياه السامة. ومع ذلك، بدت بقية تلك المنطقة لا تزال مليئة بمخلوقات سامة مزعجة للغاية لدرجة يصعب على البشر مواجهتها.
لقد فعّل تقنية الاستنتاج السماوي منذ بداية القتال، لكنه يستخدمها لاكتشاف عيوب أسلوب قتال النظرة الجليدية. سيرضى حتى لو وجد فيها نوعًا من العادة، طالما استطاع استغلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل العثور على عدد كافٍ من الوحوش السحرية من الرتبة الخامسة، لكن القارة الجديدة بدت لا تزال جزءًا من أراضي الخلود. في تلك البيئة الغنية بالأنفاس، غالبًا ما بدت المخلوقات القوية تسيطر على مناطق واسعة ومعزولة.
لكن النظرة الجليدية مثالية. لم تكرر الفعل نفسه مرتين، بل لديها فهم استثنائي لقوتها.
اكتسب عقله أسابيع من التدريب كلما استهلكت طاقته العقلية تلك الإرادات، واقترب جسده من حدود الطبقة الوسطى وهو يتغذى على لحوم تلك المخلوقات. كما تحسن دانتيانه بسرعة مذهلة أثناء تدريبه. بدا من الواضح أن الحرب جلبت فوائد هائلة حتى لذلك العضو.
بالطبع، حاول نوح إيجاد حل خلال أشهر الصيد، لكن تأملاته لم تُفضِ إلى أي نتيجة. بدت النظرة الجليدية أقوى منه.
لكن المستنقع السام احتفظ بمزيد من المفاجآت. لم تطأ الإمبراطورية تلك المنطقة إلا بالكاد. ظلت تلك المنطقة الشاسعة في حالة فوضى منذ سقوط القارة من المستوى الأعلى.
بدا نوح يُصدر هديرًا عند وصوله إلى تلك المناطق قبل أن يغادر بحثًا عن الكائنات القوية المختبئة في مكان ما هناك. زئيره يُخيف معظم القطعان، مما سهّل مهمات فرق الصيد كثيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات