838.docx
838. جاهز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع أي تقنية تقليدية صد الشكل الثاني من فنون نوح القتالية. وحدها العناصر المنقوشة أو التعاويذ الدفاعية التي تغذيها نفس أقوى يمكنها أن تأمل في إيقاف القوة الهائلة التي تحملها أقوى هجماته.
بدا نوح والماء الغاضب متكافئين. استمرت هجماتهما المتصادمة دون أن يكشفا عن من بدت له اليد العليا في تلك المعارك المتواصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت الإمبراطورية استدعاء الظلال بسرعة، خشية أن يؤدي هذا التوجه إلى خسارة الأراضي قبل أن يتمكنوا من كشف جميع دفاعاتهم. مع ذلك، عدد الظلال أقل مقارنةً بالمرة السابقة، لأن التشكيل لم يتمكن من تقليد الكثير في هذه الفترة القصيرة.
نوح في هيئته الشيطانية الكاملة، يملأ مساحة واسعة حوله بدخان آكل، ويطلق ضربات لا تُحصى. بدت تعويذة الثقب الأسود فوقه، تمتص هجمات العدو وتزيد قوتها مع استمرار المعركة.
أطلق نوح نظرة منزعجة إلى الأسفل، حيث أحد الممارسين من الرتبة الخامسة في الإمبراطورية يحدق فيه بتعبير مندهش.
سيطر الماء الغاضب على وابل من السياط الزرقاء التي تغير شكلها في الهواء وهي تتجه نحو نوح. اصطدم معظمها بالخطوط السوداء القادمة نحوه، وانتهى الأمر بمن نجح في عبور خط الهجمات الأول بامتصاص جاذبية الكرة السوداء.
بشكل عام، أفضل طريقة لتجنب هذا التأثير المزعج للشكل الشيطاني هي تغيير الموقع باستمرار. مع ذلك، بدا نوح يُبقي الماء الغاضب ساكنًا بهجومه المتواصل. بمجرد أن يستدير خصمه للهرب، يُطلق الشكل الثاني من فنونه القتالية ويقتله على الفور.
يبدو أن الاثنين قد وصلا إلى طريق مسدود، لكن الماء الغاضب بدأ يشعر بضغط خوض معركة طويلة ضد نوح.
مع ذلك، لم تعد الإمبراطورية قادرة على تحمّل خسائرها، فلجأت إلى خطتها الدفاعية التالية. أضاءت القلاع، وظهر سبعة عمالقة في ساحة المعركة. قررت الإمبراطورية تفعيل التشكيل العنصري في النهاية، لكن القوات الغازية بدت على أتم الاستعداد لمواجهته.
لم تستطع أي تقنية تقليدية صد الشكل الثاني من فنون نوح القتالية. وحدها العناصر المنقوشة أو التعاويذ الدفاعية التي تغذيها نفس أقوى يمكنها أن تأمل في إيقاف القوة الهائلة التي تحملها أقوى هجماته.
انتشر شرار ودخان أسود في كل مكان تحت نوح. بدا أن الوافد الجديد حاول مفاجأته بتعويذة من البرق، لكن وعيه الفائق استطاع أن يلاحظ وصول تلك التعويذة القوية.
الماء الغاضب حل هذه المشكلة من خلال الضغط على نوح كثيرًا حتى لا يكون لديه الوقت لاستدعاء نسخ سيفه الشيطاني، لكن المعركة بدت تفلت من سيطرته ببطء.
ومع ذلك، أصبح لدى نوح الآن اثنين من الممارسين من الرتبة الخامسة وظل مزعج كخصوم، وهو مستوى من القوة لا يستطيع التعامل معه بمفرده.
الدخان التآكلي ملأ المكان، ووصل إلى حدٍّ لم تستطع فيه سياط الماء الغاضب الاصطدام بالخطوط السوداء، إذ قضت عليها تعويذة الشكل الشيطاني أولًا. بدا نوح يتقدم، والهروب لن يفتح له سوى ثغرة.
“الوحش الملعون!” صرخ الماء الغاضب بينما ظهرت الجروح على راحتيه، وتدفق الدم في السوط الذي يحمله، مما أدى إلى تلطيخه باللون الأحمر الداكن.
بدأ العمود الأزرق بالتشكل، لكن نوح لم يوقف هجومه إذ تقدمت قوات المجلس لصنع الدرع الذهبي. سقط بعض الشعاع الأزرق على نوح، لكنه صُدِم للحظة، ولم يكن لدى الماء الغاضب الوقت الكافي للتراجع.
“إنه فن سري ” استنتج نوح في ذهنه بينما يحلل التقنية وأظهر ابتسامة ساخرة من خلال الشكل الشيطاني عند إدراكه ذلك.
بدا باقي ميدان المعركة في وضع مماثل. دُفعت قوات الإمبراطورية إلى الخلف في كل مكان، ولم يكن أمامها سوى انتظار تفعيل الإجراء الدفاعي التالي لكسب بعض الأرض.
ومع ذلك، أصبح لدى نوح الآن اثنين من الممارسين من الرتبة الخامسة وظل مزعج كخصوم، وهو مستوى من القوة لا يستطيع التعامل معه بمفرده.
قررت الإمبراطورية استدعاء الظلال بسرعة، خشية أن يؤدي هذا التوجه إلى خسارة الأراضي قبل أن يتمكنوا من كشف جميع دفاعاتهم. مع ذلك، عدد الظلال أقل مقارنةً بالمرة السابقة، لأن التشكيل لم يتمكن من تقليد الكثير في هذه الفترة القصيرة.
انتشر زئير بعض الهجينين في ساحة المعركة، لكن نوح تجاهلها بعد أن أدرك مستواها. بدت تلك المخلوقات مجرد احتياطيات قررت الإمبراطورية عدم نشرها في المعركة السابقة، لكنها لم تضم سوى كائن واحد من الرتبة الخامسة. بإمكان حلفائه التعامل معها بسهولة.
لم يهتم نوح حتى بأن الظل قد انضم إلى معركته ويحاول مساعدة المياه الغاضبة.
مع ذلك، لم تعد الإمبراطورية قادرة على تحمّل خسائرها، فلجأت إلى خطتها الدفاعية التالية. أضاءت القلاع، وظهر سبعة عمالقة في ساحة المعركة. قررت الإمبراطورية تفعيل التشكيل العنصري في النهاية، لكن القوات الغازية بدت على أتم الاستعداد لمواجهته.
بدأت تحيط به سحابة ضخمة من الدخان الآكل، وكرة ضخمة تُطبق فوقه جاذبية شديدة. ولم تكن هجمات خصومه لتطاله في تلك الحالة.
بدأت تحيط به سحابة ضخمة من الدخان الآكل، وكرة ضخمة تُطبق فوقه جاذبية شديدة. ولم تكن هجمات خصومه لتطاله في تلك الحالة.
بشكل عام، أفضل طريقة لتجنب هذا التأثير المزعج للشكل الشيطاني هي تغيير الموقع باستمرار. مع ذلك، بدا نوح يُبقي الماء الغاضب ساكنًا بهجومه المتواصل. بمجرد أن يستدير خصمه للهرب، يُطلق الشكل الثاني من فنونه القتالية ويقتله على الفور.
نوح في هيئته الشيطانية الكاملة، يملأ مساحة واسعة حوله بدخان آكل، ويطلق ضربات لا تُحصى. بدت تعويذة الثقب الأسود فوقه، تمتص هجمات العدو وتزيد قوتها مع استمرار المعركة.
“الوحش الملعون!” صرخ الماء الغاضب بينما ظهرت الجروح على راحتيه، وتدفق الدم في السوط الذي يحمله، مما أدى إلى تلطيخه باللون الأحمر الداكن.
لم يهتم نوح حتى بأن الظل قد انضم إلى معركته ويحاول مساعدة المياه الغاضبة.
ازدادت قوة هجمات الماء الغاضب فجأة، ورأى نوح أغصانًا تظهر على السياط المختلفة التي بدأت تصدّ السحابة السوداء. تضاعف عدد الهجمات أيضًا، مما منح ممارس الإمبراطورية بعض المساحة للتنفس.
أبطل نوح الشكل الشيطاني، وهبط شيوخ الخلية من الرتبة الخامسة في الهواء بجانبه عندما انبعث الدخان الآكل. ثم ظهرت كرة معدنية في كفه، فبدأ نوح بتغذيتها بأنفاسه.
تفاجأ نوح في البداية بقوة تعاويذ خصمه، لكنه سرعان ما أدرك سبب عدم تفعيله تلك التقنية مبكرًا. بدأ جسد الماء الغاضب يذبل مع تدفق دمه في السياط، وأصبحت يداه مجرد عظام في تلك الثواني القليلة.
بدا باقي ميدان المعركة في وضع مماثل. دُفعت قوات الإمبراطورية إلى الخلف في كل مكان، ولم يكن أمامها سوى انتظار تفعيل الإجراء الدفاعي التالي لكسب بعض الأرض.
لم يتوقف الذبول، بل بدأ ينتشر على ساعدي الماء الغاضب كعائقٍ أمام تلك الزيادة في القوة.
وكانوا مستعدين للهجوم على القلاع.
“إنه فن سري ” استنتج نوح في ذهنه بينما يحلل التقنية وأظهر ابتسامة ساخرة من خلال الشكل الشيطاني عند إدراكه ذلك.
الدخان التآكلي ملأ المكان، ووصل إلى حدٍّ لم تستطع فيه سياط الماء الغاضب الاصطدام بالخطوط السوداء، إذ قضت عليها تعويذة الشكل الشيطاني أولًا. بدا نوح يتقدم، والهروب لن يفتح له سوى ثغرة.
رأى الماء الغاضب فم خوذة التنين ينفتح ليُشكّل ابتسامة شيطانية تُظهر سلسلة من الأسنان الغازية. في ذلك المشهد، شعر وكأنه يُقاتل وحشًا حقيقيًا.
بدا نوح والماء الغاضب متكافئين. استمرت هجماتهما المتصادمة دون أن يكشفا عن من بدت له اليد العليا في تلك المعارك المتواصلة.
شعر نوح بالتراجع، لكنه لم يتوقف عن الهجوم. لو اضطر خصمه إلى اللجوء إلى فنّ سريّ لمحاربته، لقاتله قتالًا حقيقيًا!
رأى الماء الغاضب فم خوذة التنين ينفتح ليُشكّل ابتسامة شيطانية تُظهر سلسلة من الأسنان الغازية. في ذلك المشهد، شعر وكأنه يُقاتل وحشًا حقيقيًا.
انتشر زئير بعض الهجينين في ساحة المعركة، لكن نوح تجاهلها بعد أن أدرك مستواها. بدت تلك المخلوقات مجرد احتياطيات قررت الإمبراطورية عدم نشرها في المعركة السابقة، لكنها لم تضم سوى كائن واحد من الرتبة الخامسة. بإمكان حلفائه التعامل معها بسهولة.
ومع ذلك، أصبح لدى نوح الآن اثنين من الممارسين من الرتبة الخامسة وظل مزعج كخصوم، وهو مستوى من القوة لا يستطيع التعامل معه بمفرده.
أصبحت ذراعا الماء الغاضب هشتين بعد تفعيل الفن السري لبضع دقائق، وبدأت آثاره تظهر على صدره في تلك اللحظة. لم يمضِ وقت طويل قبل أن تُودي به هذه التقنية.
بدأت تحيط به سحابة ضخمة من الدخان الآكل، وكرة ضخمة تُطبق فوقه جاذبية شديدة. ولم تكن هجمات خصومه لتطاله في تلك الحالة.
أراد نوح تجنب هذه النتيجة سعيًا للاستيلاء على دانتيان. لذا، استمر في الهجوم وانتظر حتى أظهرت نقاط الضعف عيبًا قاتلًا في أسلوب قتال خصمه.
الدخان التآكلي ملأ المكان، ووصل إلى حدٍّ لم تستطع فيه سياط الماء الغاضب الاصطدام بالخطوط السوداء، إذ قضت عليها تعويذة الشكل الشيطاني أولًا. بدا نوح يتقدم، والهروب لن يفتح له سوى ثغرة.
لكن غرائزه فجأة أحسست بوجود خطر قادم بسرعة عالية من تحته.
بشكل عام، أفضل طريقة لتجنب هذا التأثير المزعج للشكل الشيطاني هي تغيير الموقع باستمرار. مع ذلك، بدا نوح يُبقي الماء الغاضب ساكنًا بهجومه المتواصل. بمجرد أن يستدير خصمه للهرب، يُطلق الشكل الثاني من فنونه القتالية ويقتله على الفور.
أطلق نوح تعويذة الثقب الأسود بسرعة، وزاد فقدانه لهذا التدبير الدفاعي من الضغط عليه. ومع ذلك، لم تُصبه سوى بضع ضربات في تلك اللحظة قبل أن يُجبر انفجار الكرة المظلمة الطرفين على الانفصال.
“الوحش الملعون!” صرخ الماء الغاضب بينما ظهرت الجروح على راحتيه، وتدفق الدم في السوط الذي يحمله، مما أدى إلى تلطيخه باللون الأحمر الداكن.
أطلق نوح نظرة منزعجة إلى الأسفل، حيث أحد الممارسين من الرتبة الخامسة في الإمبراطورية يحدق فيه بتعبير مندهش.
لم يتوقف الذبول، بل بدأ ينتشر على ساعدي الماء الغاضب كعائقٍ أمام تلك الزيادة في القوة.
انتشر شرار ودخان أسود في كل مكان تحت نوح. بدا أن الوافد الجديد حاول مفاجأته بتعويذة من البرق، لكن وعيه الفائق استطاع أن يلاحظ وصول تلك التعويذة القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت قوة هجمات الماء الغاضب فجأة، ورأى نوح أغصانًا تظهر على السياط المختلفة التي بدأت تصدّ السحابة السوداء. تضاعف عدد الهجمات أيضًا، مما منح ممارس الإمبراطورية بعض المساحة للتنفس.
ومع ذلك، أصبح لدى نوح الآن اثنين من الممارسين من الرتبة الخامسة وظل مزعج كخصوم، وهو مستوى من القوة لا يستطيع التعامل معه بمفرده.
يبدو أن الاثنين قد وصلا إلى طريق مسدود، لكن الماء الغاضب بدأ يشعر بضغط خوض معركة طويلة ضد نوح.
ظهر جرحان على كتفيه بسبب السوط المُفعّل، لكن الدرع تمكّن من صد معظم قوتهما، مسببًا إصابات سطحية فقط. بدا نوح في أوج عطائه تقريبًا، لكنه لم يستطع مواجهة خصوم أقوياء كهؤلاء معًا.
مع ذلك، لم تعد الإمبراطورية قادرة على تحمّل خسائرها، فلجأت إلى خطتها الدفاعية التالية. أضاءت القلاع، وظهر سبعة عمالقة في ساحة المعركة. قررت الإمبراطورية تفعيل التشكيل العنصري في النهاية، لكن القوات الغازية بدت على أتم الاستعداد لمواجهته.
ومع ذلك، جاء الشيخ أوستن لمساعدته في تلك اللحظة، حتى لو بقي على مسافة ما بسبب السحابة السوداء.
أراد نوح تجنب هذه النتيجة سعيًا للاستيلاء على دانتيان. لذا، استمر في الهجوم وانتظر حتى أظهرت نقاط الضعف عيبًا قاتلًا في أسلوب قتال خصمه.
مع ذلك، لم تعد الإمبراطورية قادرة على تحمّل خسائرها، فلجأت إلى خطتها الدفاعية التالية. أضاءت القلاع، وظهر سبعة عمالقة في ساحة المعركة. قررت الإمبراطورية تفعيل التشكيل العنصري في النهاية، لكن القوات الغازية بدت على أتم الاستعداد لمواجهته.
لم يهتم نوح حتى بأن الظل قد انضم إلى معركته ويحاول مساعدة المياه الغاضبة.
أبطل نوح الشكل الشيطاني، وهبط شيوخ الخلية من الرتبة الخامسة في الهواء بجانبه عندما انبعث الدخان الآكل. ثم ظهرت كرة معدنية في كفه، فبدأ نوح بتغذيتها بأنفاسه.
أطلق نوح نظرة منزعجة إلى الأسفل، حيث أحد الممارسين من الرتبة الخامسة في الإمبراطورية يحدق فيه بتعبير مندهش.
وكانوا مستعدين للهجوم على القلاع.
“إنه فن سري ” استنتج نوح في ذهنه بينما يحلل التقنية وأظهر ابتسامة ساخرة من خلال الشكل الشيطاني عند إدراكه ذلك.
رأى الماء الغاضب فم خوذة التنين ينفتح ليُشكّل ابتسامة شيطانية تُظهر سلسلة من الأسنان الغازية. في ذلك المشهد، شعر وكأنه يُقاتل وحشًا حقيقيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات