المرتبة الثانية [2]
الفصل 86: المرتبة الثانية [2]
نظر إليّ بنظرة غريبة بينما كنت أُبعد خصلات شعري عن وجهي، وأسند ظهري إلى الحائط بيدي الأخرى.
هُوووش!
ما زلت لا أملك الخبرة الكافية لفهم كيفية عمل العقد.
لوّحت بذراعي في أنحاء المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي.’
كان الإحساس سلسًا، دون أي عوائق. وقفت صامتًا أحدّق في ذراعي، التي تحوّلت بالكامل إلى لون داكن، وكان طرفها حادًا.
تحطّم الصمت.
راودتني فكرة أن أجرّب قطع الطاولة، لكنني عدلت عن ذلك، واكتفيت بتخيّل يدي تعود إلى حالتها الطبيعية، فتراجعت الظلال.
فكّر بما تشاء.
“هااا.”
“ماذا؟ الأمر ليس سيئًا لتلك الدرجة.”
شعرت بغثيان طفيف وأنا أحدّق بذراعي مرة أخرى.
لكن لم يدم الأمر طويلًا، فقط لبضع ثوانٍ قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته.
وفي الوقت نفسه، بدأ رأسي ينبض بالألم.
غطّى كايل وجهه.
لكن لم يدم الأمر طويلًا، فقط لبضع ثوانٍ قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
‘أظن أن السبب هو استخدام العقدة؟’
راودتني فكرة أن أجرّب قطع الطاولة، لكنني عدلت عن ذلك، واكتفيت بتخيّل يدي تعود إلى حالتها الطبيعية، فتراجعت الظلال.
كان هذا أفضل تفسير لدي.
‘اللعنة!!’
ما زلت لا أملك الخبرة الكافية لفهم كيفية عمل العقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أفضل تفسير لدي.
لكن مع ذلك…
لتكشف عن فتحة متزايدة الاتساع—
“هذا جنوني.”
“حسنًا…”
حتى الآن، أشعر وكأنني قادر على تحويل كل جزء من جسدي كما أشاء. طالما أنني أتخيله، فربما يمكنني إظهار عدة أيادٍ.
صفر ضخم بلون أحمر قانٍ احترق على الحائط. تجمد جسدي.
‘انتظر، قد لا تكون فكرة سيئة.’
كرا—! تصدّع!
كلما زاد عدد الأيادي، كان ذلك أفضل.
ما يقلقني هو العبء الواقع على العقدة في رأسي. فعلى الرغم من أنني طوّرت واحدة بنسبة نقاء بلغت 70%، إلا أنني كنت قلقًا من احتمال ظهور تصدعات إذا أفرطت في استخدامها.
سيجعل عملية البرمجة أسرع بكثير.
تحطّم الصمت.
“حسنًا…”
كنت متحمّسًا لهذه المهارة الجديدة. الاحتمالات لا حصر لها.
طالما أنني أستطيع الحفاظ على تركيزي كما هو، فربما…
كان يبدو مذهولًا فعلًا.
ومع بعض التمرين، لن يكون الأمر مستحيلًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
“سأحتاج إلى تجربة هذا لاحقًا.”
لوّحت بذراعي في أنحاء المكتب.
ما يقلقني هو العبء الواقع على العقدة في رأسي. فعلى الرغم من أنني طوّرت واحدة بنسبة نقاء بلغت 70%، إلا أنني كنت قلقًا من احتمال ظهور تصدعات إذا أفرطت في استخدامها.
“…..”
‘ربما سيكون الأمر بخير، لكن لا يمكنني المجازفة.’
“…من غيري قد يزورك؟”
في الوقت الحالي، خطتي أن أعمّق فهمي تدريجيًا لهذه المهارة الجديدة، وأن أتعلم المزيد عن العقد والتصدعات.
“ما الذي تفعله؟ هل يمكنني الدخول؟”
“قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن هذا جيد.”
“آه.”
كنت متحمّسًا لهذه المهارة الجديدة. الاحتمالات لا حصر لها.
“…..!”
لكن في الوقت نفسه، حين نظرت إلى ملف ميريل ورأيت قسم المهارات، شعرت ببعض الضياع.
هذه الصغيرة…
[؟؟؟؟؟]
حتى الآن، أشعر وكأنني قادر على تحويل كل جزء من جسدي كما أشاء. طالما أنني أتخيله، فربما يمكنني إظهار عدة أيادٍ.
“لماذا لا أستطيع رؤية مهارتها؟”
ثم مدت إصبعها داخل الكيس، وبدأت تمصه.
هل يمكن أن يكون السبب هو أن الفجوة بيني وبين ميريل كبيرة جدًا بحيث لا يمكنني التحكم بها كما ينبغي؟
كان يبدو مذهولًا فعلًا.
كان هذا منطقيًا إذا فكرت به، لكن…
انطفأ الضوء العلوي، وفي لحظة، ابتلعني الظلام.
كنت فضوليًا جدًا لمعرفة ما هي مهارتها.
كلما زاد عدد الأيادي، كان ذلك أفضل.
وفي النهاية، سقط بصري على اللوحة التي ظهرت فيها، وهي ترفع كيس رقائق البطاطس فوقها، تلوّح به في الهواء، وتميل رأسها يمينًا ويسارًا، تحاول جاهدة أن ترى إن كان هناك أي رقائق متبقية.
“هوو.”
ثم مدت إصبعها داخل الكيس، وبدأت تمصه.
كرا—! تصدّع!
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محروم من الرومانسية؟ عمّ يتحدث؟
هذه الصغيرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
هززت رأسي قبل أن أتحقق من ساعتي، ثم استدرت لأنظر خلفي.
“آه.”
‘يجب أن يكون الوقت قد اقترب…’
“لا، لا يمكنك تفويته.”
طق طق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن هذا جيد.”
“هاه؟”
طرق أحدهم الباب فجأة.
لوّحت بذراعي في أنحاء المكتب.
“من هناك؟”
‘ربما سيكون الأمر بخير، لكن لا يمكنني المجازفة.’
“…من غيري قد يزورك؟”
نظرت بسرعة إلى ميريل، التي ما زالت تعبث بكيس الرقائق الفارغ.
“آه.”
[؟؟؟؟؟]
كان محقًا.
تمكنت مؤخرًا من النوم بمعدل مذهل بلغ خمس ساعات في اليوم، وهو رقم قياسي بالنسبة لي.
لا، لكن…
“سيُقام قريبًا عشاء القسم. طُلب مني أن أدعوك بما أنك أصبحت جزءًا من النقابة فيما يبدو.”
نظرت بسرعة إلى ميريل، التي ما زالت تعبث بكيس الرقائق الفارغ.
“مؤخرًا؟”
“ما الذي تفعله؟ هل يمكنني الدخول؟”
مسرح.
‘اللعنة!!’
“لا، أنا بخير.”
استدار مقبض الباب، واتّسعت عيناي. من دون تفكير، هرعت إلى اللوحة، أسقطتُها، وسقطت الحقيبة على الأرض بينما كنت أقلب اللوحة.
“هل أنت محروم من الرومانسية؟”
طراخ!
“لا، لا يمكنك تفويته.”
فُتح الباب على الفور، ودخل كايل، وتوقفت عيناه عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى—
“ما الذي تفعله؟”
لكن لم يدم الأمر طويلًا، فقط لبضع ثوانٍ قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته.
نظر إليّ بنظرة غريبة بينما كنت أُبعد خصلات شعري عن وجهي، وأسند ظهري إلى الحائط بيدي الأخرى.
جلس كايل على مكتبي، عاقدًا ساقيه.
“آه، لا شيء…”
“سيُقام قريبًا عشاء القسم. طُلب مني أن أدعوك بما أنك أصبحت جزءًا من النقابة فيما يبدو.”
“…..”
“آه، صحيح.”
ضيّق كايل عينيه، وهبط قلبي. هل اكتشف شيئًا؟ لماذا ينظر إليّ هكذا؟ هل يمكن أن—
لتكشف عن فتحة متزايدة الاتساع—
“هل أنت محروم من الرومانسية؟”
نظرت حولي، حتى وقعت عيناي أخيرًا على قطع البطاطا على الأرض، وبدأ الإدراك يتسلل إليّ.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا.”
محروم من الرومانسية؟ عمّ يتحدث؟
بدا كايل أكثر ذهولًا، فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه أغلقه في النهاية وهزّ رأسه.
“أولًا النظارات الشمسية، والآن هذه الوضعية الغريبة…؟ لا بد أنك تموت شوقًا للحصول على حبيبة.”
تمكنت مؤخرًا من النوم بمعدل مذهل بلغ خمس ساعات في اليوم، وهو رقم قياسي بالنسبة لي.
“أي نوع من…”
بدا كايل أكثر ذهولًا، فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه أغلقه في النهاية وهزّ رأسه.
عندها أدركت الأمر، ونظرت إلى وضعيتي الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون السبب هو أن الفجوة بيني وبين ميريل كبيرة جدًا بحيث لا يمكنني التحكم بها كما ينبغي؟
كانت إحدى يديّ مسندة إلى الحائط، وجسدي ملتف نحو الباب، لقد بدا وكأنني أتدرّب على حركة غريبة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت نفسي على الابتسام.
‘يا إلهي.’
غطّى كايل وجهه.
بذلت جهدًا هائلًا كي أمنع وجهي من التعبير عن الصدمة.
لكن لم يدم الأمر طويلًا، فقط لبضع ثوانٍ قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته.
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
مسرح أوبرا، مهجور تمامًا.
“لا، أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
رمق كايل اللوحة المقلوبة بنظرة عابرة، وتمتم بشيء مثل: ‘حتى أنك وضعت لوحة؟ هل تظن فعلًا أنني لا أراك؟’
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
أجبرت نفسي على الابتسام.
شعرت بغثيان طفيف وأنا أحدّق بذراعي مرة أخرى.
فكّر بما تشاء.
ضيّق كايل عينيه، وهبط قلبي. هل اكتشف شيئًا؟ لماذا ينظر إليّ هكذا؟ هل يمكن أن—
“على أي حال.”
قفز كايل من فوق الطاولة، وتوجه مجددًا نحو الباب.
جلس كايل على مكتبي، عاقدًا ساقيه.
صفر ضخم بلون أحمر قانٍ احترق على الحائط. تجمد جسدي.
“سيُقام قريبًا عشاء القسم. طُلب مني أن أدعوك بما أنك أصبحت جزءًا من النقابة فيما يبدو.”
كان لا يزال هناك الكثير لأتعلمه عن العقد وهذا العالم، وأفضل طريقة للتعلم هي بالذهاب إلى هناك.
“عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
كان الإحساس سلسًا، دون أي عوائق. وقفت صامتًا أحدّق في ذراعي، التي تحوّلت بالكامل إلى لون داكن، وكان طرفها حادًا.
“لا، لا يمكنك تفويته.”
‘يا له من التزام بالوقت.’
“ماذا؟ لماذا؟”
حدّقت بكايل، أفكر في جميع أنواع الأعذار لأرفض الدعوة.
“لأنني لا أسمح لك بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أن الذهاب سيكون في صالحي وحدي.
قفز كايل من فوق الطاولة، وتوجه مجددًا نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
“أنت منطوٍ أكثر من اللازم. تمضي كل وقتك تقريبًا في مكتبك، وكل من يراك يظنك شبحًا، نظرًا للهالات السوداء تحت عينيك. هل تنام أصلًا؟”
تبدّل الهواء.
“مؤخرًا، نعم…”
ابتسم كايل، ويبدو عليه السرور بقراري.
تمكنت مؤخرًا من النوم بمعدل مذهل بلغ خمس ساعات في اليوم، وهو رقم قياسي بالنسبة لي.
فكّر بما تشاء.
“مؤخرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أفضل تفسير لدي.
غطّى كايل وجهه.
كلما زاد عدد الأيادي، كان ذلك أفضل.
“هذا…”
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
كان يبدو مذهولًا فعلًا.
“أولًا النظارات الشمسية، والآن هذه الوضعية الغريبة…؟ لا بد أنك تموت شوقًا للحصول على حبيبة.”
“ماذا؟ الأمر ليس سيئًا لتلك الدرجة.”
عندها أدركت الأمر، ونظرت إلى وضعيتي الحالية.
“ليس سيئًا؟”
لكن بعد ذلك—
بدا كايل أكثر ذهولًا، فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه أغلقه في النهاية وهزّ رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تربّعت خشبة مسرح فخمة في البعيد، مغمورة في الظلال.
“مهما يكن، عليك الحضور إلى العشاء. سيُقام بعد ساعتين، لذا لا تتأخر. تحتاج إلى التفاعل مع الآخرين أكثر، وستُشارك بعض المعلومات المهمة. حتى وإن لم تكن عضوًا نشطًا في النقابة، عليك أن تكون هناك، فقد تكون المسألة مرتبطة بسلامتك العامة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي.’
“…..”
كان هذا منطقيًا إذا فكرت به، لكن…
حدّقت بكايل، أفكر في جميع أنواع الأعذار لأرفض الدعوة.
هذه الصغيرة…
ومع ذلك، بعد فترة، استسلمت.
“هذا جنوني.”
“حسنًا.”
لكن لم يدم الأمر طويلًا، فقط لبضع ثوانٍ قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته.
أدركت أن الذهاب سيكون في صالحي وحدي.
كنت فضوليًا جدًا لمعرفة ما هي مهارتها.
كان لا يزال هناك الكثير لأتعلمه عن العقد وهذا العالم، وأفضل طريقة للتعلم هي بالذهاب إلى هناك.
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
وعلى الرغم من كرهي للتفاعل الاجتماعي، كان عليّ أن أفعل هذا.
تحطّم الصمت.
“جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت منطوٍ أكثر من اللازم. تمضي كل وقتك تقريبًا في مكتبك، وكل من يراك يظنك شبحًا، نظرًا للهالات السوداء تحت عينيك. هل تنام أصلًا؟”
ابتسم كايل، ويبدو عليه السرور بقراري.
أُغلق الباب بعدها مباشرة، ولم أتمكن سوى من التحديق بجمود نحوه.
فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه تجمّد فور أن وقعت عيناه على شيء ما على الأرض، وتجهم وجهه.
“هل أنت محروم من الرومانسية؟”
نظر خلفه على عجل، ثم خرج من الغرفة وأغلق الباب.
هززت رأسي قبل أن أتحقق من ساعتي، ثم استدرت لأنظر خلفي.
وقبل أن يغادر مباشرة، تمتم بنبرة متعجلة:
قفز كايل من فوق الطاولة، وتوجه مجددًا نحو الباب.
“لقد كنتَ أنت…”
وفي النهاية، سقط بصري على اللوحة التي ظهرت فيها، وهي ترفع كيس رقائق البطاطس فوقها، تلوّح به في الهواء، وتميل رأسها يمينًا ويسارًا، تحاول جاهدة أن ترى إن كان هناك أي رقائق متبقية.
كان يبدو خائفًا جدًا وهو يقول تلك الكلمات، مما تركني مشوشًا تمامًا.
“لقد كنتَ أنت…”
ما الذي…
“هاه؟”
صرير!
غطّى كايل وجهه.
أُغلق الباب بعدها مباشرة، ولم أتمكن سوى من التحديق بجمود نحوه.
نظرت حولي، حتى وقعت عيناي أخيرًا على قطع البطاطا على الأرض، وبدأ الإدراك يتسلل إليّ.
نظرت حولي، حتى وقعت عيناي أخيرًا على قطع البطاطا على الأرض، وبدأ الإدراك يتسلل إليّ.
“لأنني لا أسمح لك بذلك.”
“آه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار مقبض الباب، واتّسعت عيناي. من دون تفكير، هرعت إلى اللوحة، أسقطتُها، وسقطت الحقيبة على الأرض بينما كنت أقلب اللوحة.
كنت على وشك أن أنسى ذلك.
في الوقت الحالي، خطتي أن أعمّق فهمي تدريجيًا لهذه المهارة الجديدة، وأن أتعلم المزيد عن العقد والتصدعات.
هززت رأسي وبدأت في التوجه نحو الكيس الفارغ. لكن قبل أن أتمكن من الوصول إليه، بدا وكأن العالم من حولي قد تجمّد فجأة.
نظرت بسرعة إلى ميريل، التي ما زالت تعبث بكيس الرقائق الفارغ.
وميض!
“ما الذي تفعله؟ هل يمكنني الدخول؟”
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
انطفأ الضوء العلوي، وفي لحظة، ابتلعني الظلام.
كان يبدو خائفًا جدًا وهو يقول تلك الكلمات، مما تركني مشوشًا تمامًا.
طقطقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه تجمّد فور أن وقعت عيناه على شيء ما على الأرض، وتجهم وجهه.
دوّى في الغرفة صوت طقطقة ناعمة، متعمدة. لقد أُغلق الباب بالمفتاح.
في الوقت الحالي، خطتي أن أعمّق فهمي تدريجيًا لهذه المهارة الجديدة، وأن أتعلم المزيد عن العقد والتصدعات.
ثم…
رمق كايل اللوحة المقلوبة بنظرة عابرة، وتمتم بشيء مثل: ‘حتى أنك وضعت لوحة؟ هل تظن فعلًا أنني لا أراك؟’
تبدّل الهواء.
“حسنًا…”
هبطت درجة الحرارة، وبدأت أرتجف بلا سيطرة. انبعث رعب زاحف من أعماق صدري، وانتشر كالثلج في عروقي.
كانت إحدى يديّ مسندة إلى الحائط، وجسدي ملتف نحو الباب، لقد بدا وكأنني أتدرّب على حركة غريبة ما.
حتى—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت نفسي على الابتسام.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أن الذهاب سيكون في صالحي وحدي.
صفر ضخم بلون أحمر قانٍ احترق على الحائط. تجمد جسدي.
في الوقت الحالي، خطتي أن أعمّق فهمي تدريجيًا لهذه المهارة الجديدة، وأن أتعلم المزيد عن العقد والتصدعات.
كرا—! تصدّع!
كان هذا منطقيًا إذا فكرت به، لكن…
تحطّم الصمت.
حتى الآن، أشعر وكأنني قادر على تحويل كل جزء من جسدي كما أشاء. طالما أنني أتخيله، فربما يمكنني إظهار عدة أيادٍ.
بدأ الجدار في الانقسام، خطوط متعرجة تمزّق سطحه. تساقطت قطعٌ منه
فُتح الباب على الفور، ودخل كايل، وتوقفت عيناه عليّ.
لتكشف عن فتحة متزايدة الاتساع—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أن الذهاب سيكون في صالحي وحدي.
ومن خلالها، رأيت شيئًا مألوفًا على نحو مريب.
طق طق!
مسرح.
‘يا له من التزام بالوقت.’
مسرح أوبرا، مهجور تمامًا.
نظر إليّ بنظرة غريبة بينما كنت أُبعد خصلات شعري عن وجهي، وأسند ظهري إلى الحائط بيدي الأخرى.
تربّعت خشبة مسرح فخمة في البعيد، مغمورة في الظلال.
غطّى كايل وجهه.
حدقت، وقد انحبس نفسي في صدري، بينما المشهد المألوف للغاية يتجسد أمام عيني.
“ماذا؟ الأمر ليس سيئًا لتلك الدرجة.”
لكن بعد ذلك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
أغمضت عيناي… وتحققت من الوقت.
راودتني فكرة أن أجرّب قطع الطاولة، لكنني عدلت عن ذلك، واكتفيت بتخيّل يدي تعود إلى حالتها الطبيعية، فتراجعت الظلال.
تنهدت.
بدا كايل أكثر ذهولًا، فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه أغلقه في النهاية وهزّ رأسه.
‘يا له من التزام بالوقت.’
هُوووش!
في الوقت الحالي، خطتي أن أعمّق فهمي تدريجيًا لهذه المهارة الجديدة، وأن أتعلم المزيد عن العقد والتصدعات.
‘يا له من التزام بالوقت.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
