المرتبة الثانية [2]
الفصل 86: المرتبة الثانية [2]
ومن خلالها، رأيت شيئًا مألوفًا على نحو مريب.
هُوووش!
“حسنًا…”
لوّحت بذراعي في أنحاء المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
كان الإحساس سلسًا، دون أي عوائق. وقفت صامتًا أحدّق في ذراعي، التي تحوّلت بالكامل إلى لون داكن، وكان طرفها حادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
راودتني فكرة أن أجرّب قطع الطاولة، لكنني عدلت عن ذلك، واكتفيت بتخيّل يدي تعود إلى حالتها الطبيعية، فتراجعت الظلال.
“هااا.”
كرا—! تصدّع!
شعرت بغثيان طفيف وأنا أحدّق بذراعي مرة أخرى.
وميض!
وفي الوقت نفسه، بدأ رأسي ينبض بالألم.
“لماذا لا أستطيع رؤية مهارتها؟”
لكن لم يدم الأمر طويلًا، فقط لبضع ثوانٍ قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته.
‘اللعنة!!’
‘أظن أن السبب هو استخدام العقدة؟’
كلما زاد عدد الأيادي، كان ذلك أفضل.
كان هذا أفضل تفسير لدي.
‘اللعنة!!’
ما زلت لا أملك الخبرة الكافية لفهم كيفية عمل العقد.
مسرح أوبرا، مهجور تمامًا.
لكن مع ذلك…
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
“هذا جنوني.”
لتكشف عن فتحة متزايدة الاتساع—
حتى الآن، أشعر وكأنني قادر على تحويل كل جزء من جسدي كما أشاء. طالما أنني أتخيله، فربما يمكنني إظهار عدة أيادٍ.
هُوووش!
‘انتظر، قد لا تكون فكرة سيئة.’
غطّى كايل وجهه.
كلما زاد عدد الأيادي، كان ذلك أفضل.
أُغلق الباب بعدها مباشرة، ولم أتمكن سوى من التحديق بجمود نحوه.
سيجعل عملية البرمجة أسرع بكثير.
عندها أدركت الأمر، ونظرت إلى وضعيتي الحالية.
“حسنًا…”
حدّقت بكايل، أفكر في جميع أنواع الأعذار لأرفض الدعوة.
طالما أنني أستطيع الحفاظ على تركيزي كما هو، فربما…
“لماذا لا أستطيع رؤية مهارتها؟”
ومع بعض التمرين، لن يكون الأمر مستحيلًا تمامًا.
“سأحتاج إلى تجربة هذا لاحقًا.”
“سأحتاج إلى تجربة هذا لاحقًا.”
كنت فضوليًا جدًا لمعرفة ما هي مهارتها.
ما يقلقني هو العبء الواقع على العقدة في رأسي. فعلى الرغم من أنني طوّرت واحدة بنسبة نقاء بلغت 70%، إلا أنني كنت قلقًا من احتمال ظهور تصدعات إذا أفرطت في استخدامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
‘ربما سيكون الأمر بخير، لكن لا يمكنني المجازفة.’
حدّقت بكايل، أفكر في جميع أنواع الأعذار لأرفض الدعوة.
في الوقت الحالي، خطتي أن أعمّق فهمي تدريجيًا لهذه المهارة الجديدة، وأن أتعلم المزيد عن العقد والتصدعات.
[؟؟؟؟؟]
“قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن هذا جيد.”
وميض!
كنت متحمّسًا لهذه المهارة الجديدة. الاحتمالات لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك أن أنسى ذلك.
لكن في الوقت نفسه، حين نظرت إلى ملف ميريل ورأيت قسم المهارات، شعرت ببعض الضياع.
هززت رأسي وبدأت في التوجه نحو الكيس الفارغ. لكن قبل أن أتمكن من الوصول إليه، بدا وكأن العالم من حولي قد تجمّد فجأة.
[؟؟؟؟؟]
‘اللعنة!!’
“لماذا لا أستطيع رؤية مهارتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أن الذهاب سيكون في صالحي وحدي.
هل يمكن أن يكون السبب هو أن الفجوة بيني وبين ميريل كبيرة جدًا بحيث لا يمكنني التحكم بها كما ينبغي؟
0
كان هذا منطقيًا إذا فكرت به، لكن…
طراخ!
كنت فضوليًا جدًا لمعرفة ما هي مهارتها.
حتى الآن، أشعر وكأنني قادر على تحويل كل جزء من جسدي كما أشاء. طالما أنني أتخيله، فربما يمكنني إظهار عدة أيادٍ.
وفي النهاية، سقط بصري على اللوحة التي ظهرت فيها، وهي ترفع كيس رقائق البطاطس فوقها، تلوّح به في الهواء، وتميل رأسها يمينًا ويسارًا، تحاول جاهدة أن ترى إن كان هناك أي رقائق متبقية.
ثم…
ثم مدت إصبعها داخل الكيس، وبدأت تمصه.
انطفأ الضوء العلوي، وفي لحظة، ابتلعني الظلام.
“…..”
‘يجب أن يكون الوقت قد اقترب…’
هذه الصغيرة…
فُتح الباب على الفور، ودخل كايل، وتوقفت عيناه عليّ.
هززت رأسي قبل أن أتحقق من ساعتي، ثم استدرت لأنظر خلفي.
‘اللعنة!!’
‘يجب أن يكون الوقت قد اقترب…’
وعلى الرغم من كرهي للتفاعل الاجتماعي، كان عليّ أن أفعل هذا.
طق طق!
طق طق!
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت منطوٍ أكثر من اللازم. تمضي كل وقتك تقريبًا في مكتبك، وكل من يراك يظنك شبحًا، نظرًا للهالات السوداء تحت عينيك. هل تنام أصلًا؟”
طرق أحدهم الباب فجأة.
طراخ!
“من هناك؟”
حدقت، وقد انحبس نفسي في صدري، بينما المشهد المألوف للغاية يتجسد أمام عيني.
“…من غيري قد يزورك؟”
قفز كايل من فوق الطاولة، وتوجه مجددًا نحو الباب.
“آه.”
وفي النهاية، سقط بصري على اللوحة التي ظهرت فيها، وهي ترفع كيس رقائق البطاطس فوقها، تلوّح به في الهواء، وتميل رأسها يمينًا ويسارًا، تحاول جاهدة أن ترى إن كان هناك أي رقائق متبقية.
كان محقًا.
طالما أنني أستطيع الحفاظ على تركيزي كما هو، فربما…
لا، لكن…
تمكنت مؤخرًا من النوم بمعدل مذهل بلغ خمس ساعات في اليوم، وهو رقم قياسي بالنسبة لي.
نظرت بسرعة إلى ميريل، التي ما زالت تعبث بكيس الرقائق الفارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع بعض التمرين، لن يكون الأمر مستحيلًا تمامًا.
“ما الذي تفعله؟ هل يمكنني الدخول؟”
“هذا جنوني.”
‘اللعنة!!’
راودتني فكرة أن أجرّب قطع الطاولة، لكنني عدلت عن ذلك، واكتفيت بتخيّل يدي تعود إلى حالتها الطبيعية، فتراجعت الظلال.
استدار مقبض الباب، واتّسعت عيناي. من دون تفكير، هرعت إلى اللوحة، أسقطتُها، وسقطت الحقيبة على الأرض بينما كنت أقلب اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
طراخ!
عندها أدركت الأمر، ونظرت إلى وضعيتي الحالية.
فُتح الباب على الفور، ودخل كايل، وتوقفت عيناه عليّ.
عندها أدركت الأمر، ونظرت إلى وضعيتي الحالية.
“ما الذي تفعله؟”
[؟؟؟؟؟]
نظر إليّ بنظرة غريبة بينما كنت أُبعد خصلات شعري عن وجهي، وأسند ظهري إلى الحائط بيدي الأخرى.
لا، لكن…
“آه، لا شيء…”
“هاه؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي…
ضيّق كايل عينيه، وهبط قلبي. هل اكتشف شيئًا؟ لماذا ينظر إليّ هكذا؟ هل يمكن أن—
ومع ذلك، بعد فترة، استسلمت.
“هل أنت محروم من الرومانسية؟”
طراخ!
“هاه؟”
“جيد.”
محروم من الرومانسية؟ عمّ يتحدث؟
غطّى كايل وجهه.
“أولًا النظارات الشمسية، والآن هذه الوضعية الغريبة…؟ لا بد أنك تموت شوقًا للحصول على حبيبة.”
سيجعل عملية البرمجة أسرع بكثير.
“أي نوع من…”
وميض!
عندها أدركت الأمر، ونظرت إلى وضعيتي الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة!
كانت إحدى يديّ مسندة إلى الحائط، وجسدي ملتف نحو الباب، لقد بدا وكأنني أتدرّب على حركة غريبة ما.
‘يا له من التزام بالوقت.’
‘يا إلهي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن، عليك الحضور إلى العشاء. سيُقام بعد ساعتين، لذا لا تتأخر. تحتاج إلى التفاعل مع الآخرين أكثر، وستُشارك بعض المعلومات المهمة. حتى وإن لم تكن عضوًا نشطًا في النقابة، عليك أن تكون هناك، فقد تكون المسألة مرتبطة بسلامتك العامة.”
بذلت جهدًا هائلًا كي أمنع وجهي من التعبير عن الصدمة.
“مؤخرًا؟”
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
عندها أدركت الأمر، ونظرت إلى وضعيتي الحالية.
“لا، أنا بخير.”
لكن مع ذلك…
رمق كايل اللوحة المقلوبة بنظرة عابرة، وتمتم بشيء مثل: ‘حتى أنك وضعت لوحة؟ هل تظن فعلًا أنني لا أراك؟’
“ما الذي تفعله؟”
أجبرت نفسي على الابتسام.
ابتسم كايل، ويبدو عليه السرور بقراري.
فكّر بما تشاء.
“جيد.”
“على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع بعض التمرين، لن يكون الأمر مستحيلًا تمامًا.
جلس كايل على مكتبي، عاقدًا ساقيه.
هززت رأسي وبدأت في التوجه نحو الكيس الفارغ. لكن قبل أن أتمكن من الوصول إليه، بدا وكأن العالم من حولي قد تجمّد فجأة.
“سيُقام قريبًا عشاء القسم. طُلب مني أن أدعوك بما أنك أصبحت جزءًا من النقابة فيما يبدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محروم من الرومانسية؟ عمّ يتحدث؟
“عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
هبطت درجة الحرارة، وبدأت أرتجف بلا سيطرة. انبعث رعب زاحف من أعماق صدري، وانتشر كالثلج في عروقي.
“لا، لا يمكنك تفويته.”
“لأنني لا أسمح لك بذلك.”
“ماذا؟ لماذا؟”
“من هناك؟”
“لأنني لا أسمح لك بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن، عليك الحضور إلى العشاء. سيُقام بعد ساعتين، لذا لا تتأخر. تحتاج إلى التفاعل مع الآخرين أكثر، وستُشارك بعض المعلومات المهمة. حتى وإن لم تكن عضوًا نشطًا في النقابة، عليك أن تكون هناك، فقد تكون المسألة مرتبطة بسلامتك العامة.”
قفز كايل من فوق الطاولة، وتوجه مجددًا نحو الباب.
“هل أنت محروم من الرومانسية؟”
“أنت منطوٍ أكثر من اللازم. تمضي كل وقتك تقريبًا في مكتبك، وكل من يراك يظنك شبحًا، نظرًا للهالات السوداء تحت عينيك. هل تنام أصلًا؟”
فكّر بما تشاء.
“مؤخرًا، نعم…”
تحطّم الصمت.
تمكنت مؤخرًا من النوم بمعدل مذهل بلغ خمس ساعات في اليوم، وهو رقم قياسي بالنسبة لي.
ضيّق كايل عينيه، وهبط قلبي. هل اكتشف شيئًا؟ لماذا ينظر إليّ هكذا؟ هل يمكن أن—
“مؤخرًا؟”
تبدّل الهواء.
غطّى كايل وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك أن أنسى ذلك.
“هذا…”
مسرح.
كان يبدو مذهولًا فعلًا.
لكن في الوقت نفسه، حين نظرت إلى ملف ميريل ورأيت قسم المهارات، شعرت ببعض الضياع.
“ماذا؟ الأمر ليس سيئًا لتلك الدرجة.”
حتى الآن، أشعر وكأنني قادر على تحويل كل جزء من جسدي كما أشاء. طالما أنني أتخيله، فربما يمكنني إظهار عدة أيادٍ.
“ليس سيئًا؟”
تحطّم الصمت.
بدا كايل أكثر ذهولًا، فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه أغلقه في النهاية وهزّ رأسه.
وعلى الرغم من كرهي للتفاعل الاجتماعي، كان عليّ أن أفعل هذا.
“مهما يكن، عليك الحضور إلى العشاء. سيُقام بعد ساعتين، لذا لا تتأخر. تحتاج إلى التفاعل مع الآخرين أكثر، وستُشارك بعض المعلومات المهمة. حتى وإن لم تكن عضوًا نشطًا في النقابة، عليك أن تكون هناك، فقد تكون المسألة مرتبطة بسلامتك العامة.”
تمكنت مؤخرًا من النوم بمعدل مذهل بلغ خمس ساعات في اليوم، وهو رقم قياسي بالنسبة لي.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار مقبض الباب، واتّسعت عيناي. من دون تفكير، هرعت إلى اللوحة، أسقطتُها، وسقطت الحقيبة على الأرض بينما كنت أقلب اللوحة.
حدّقت بكايل، أفكر في جميع أنواع الأعذار لأرفض الدعوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
ومع ذلك، بعد فترة، استسلمت.
وفي الوقت نفسه، بدأ رأسي ينبض بالألم.
“حسنًا.”
“هاه؟”
أدركت أن الذهاب سيكون في صالحي وحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجدار في الانقسام، خطوط متعرجة تمزّق سطحه. تساقطت قطعٌ منه
كان لا يزال هناك الكثير لأتعلمه عن العقد وهذا العالم، وأفضل طريقة للتعلم هي بالذهاب إلى هناك.
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
وعلى الرغم من كرهي للتفاعل الاجتماعي، كان عليّ أن أفعل هذا.
قفز كايل من فوق الطاولة، وتوجه مجددًا نحو الباب.
“جيد.”
وميض!
ابتسم كايل، ويبدو عليه السرور بقراري.
عندها أدركت الأمر، ونظرت إلى وضعيتي الحالية.
فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه تجمّد فور أن وقعت عيناه على شيء ما على الأرض، وتجهم وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه تجمّد فور أن وقعت عيناه على شيء ما على الأرض، وتجهم وجهه.
نظر خلفه على عجل، ثم خرج من الغرفة وأغلق الباب.
الفصل 86: المرتبة الثانية [2]
وقبل أن يغادر مباشرة، تمتم بنبرة متعجلة:
“لقد كنتَ أنت…”
“على أي حال.”
كان يبدو خائفًا جدًا وهو يقول تلك الكلمات، مما تركني مشوشًا تمامًا.
‘أظن أن السبب هو استخدام العقدة؟’
ما الذي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تربّعت خشبة مسرح فخمة في البعيد، مغمورة في الظلال.
صرير!
“لقد كنتَ أنت…”
أُغلق الباب بعدها مباشرة، ولم أتمكن سوى من التحديق بجمود نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تربّعت خشبة مسرح فخمة في البعيد، مغمورة في الظلال.
نظرت حولي، حتى وقعت عيناي أخيرًا على قطع البطاطا على الأرض، وبدأ الإدراك يتسلل إليّ.
“على أي حال.”
“آه، صحيح.”
مسرح أوبرا، مهجور تمامًا.
كنت على وشك أن أنسى ذلك.
طراخ!
هززت رأسي وبدأت في التوجه نحو الكيس الفارغ. لكن قبل أن أتمكن من الوصول إليه، بدا وكأن العالم من حولي قد تجمّد فجأة.
كانت إحدى يديّ مسندة إلى الحائط، وجسدي ملتف نحو الباب، لقد بدا وكأنني أتدرّب على حركة غريبة ما.
وميض!
“ما الذي تفعله؟ هل يمكنني الدخول؟”
“…..!”
هبطت درجة الحرارة، وبدأت أرتجف بلا سيطرة. انبعث رعب زاحف من أعماق صدري، وانتشر كالثلج في عروقي.
انطفأ الضوء العلوي، وفي لحظة، ابتلعني الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه تجمّد فور أن وقعت عيناه على شيء ما على الأرض، وتجهم وجهه.
طقطقة!
“مؤخرًا، نعم…”
دوّى في الغرفة صوت طقطقة ناعمة، متعمدة. لقد أُغلق الباب بالمفتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
ثم…
مسرح.
تبدّل الهواء.
وفي النهاية، سقط بصري على اللوحة التي ظهرت فيها، وهي ترفع كيس رقائق البطاطس فوقها، تلوّح به في الهواء، وتميل رأسها يمينًا ويسارًا، تحاول جاهدة أن ترى إن كان هناك أي رقائق متبقية.
هبطت درجة الحرارة، وبدأت أرتجف بلا سيطرة. انبعث رعب زاحف من أعماق صدري، وانتشر كالثلج في عروقي.
[؟؟؟؟؟]
حتى—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أفضل تفسير لدي.
0
‘أظن أن السبب هو استخدام العقدة؟’
صفر ضخم بلون أحمر قانٍ احترق على الحائط. تجمد جسدي.
“…..”
كرا—! تصدّع!
“أي نوع من…”
تحطّم الصمت.
“…من غيري قد يزورك؟”
بدأ الجدار في الانقسام، خطوط متعرجة تمزّق سطحه. تساقطت قطعٌ منه
فكّر بما تشاء.
لتكشف عن فتحة متزايدة الاتساع—
كان لا يزال هناك الكثير لأتعلمه عن العقد وهذا العالم، وأفضل طريقة للتعلم هي بالذهاب إلى هناك.
ومن خلالها، رأيت شيئًا مألوفًا على نحو مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
مسرح.
لا، لكن…
مسرح أوبرا، مهجور تمامًا.
رمق كايل اللوحة المقلوبة بنظرة عابرة، وتمتم بشيء مثل: ‘حتى أنك وضعت لوحة؟ هل تظن فعلًا أنني لا أراك؟’
تربّعت خشبة مسرح فخمة في البعيد، مغمورة في الظلال.
“سأحتاج إلى تجربة هذا لاحقًا.”
حدقت، وقد انحبس نفسي في صدري، بينما المشهد المألوف للغاية يتجسد أمام عيني.
كان لا يزال هناك الكثير لأتعلمه عن العقد وهذا العالم، وأفضل طريقة للتعلم هي بالذهاب إلى هناك.
لكن بعد ذلك—
حتى الآن، أشعر وكأنني قادر على تحويل كل جزء من جسدي كما أشاء. طالما أنني أتخيله، فربما يمكنني إظهار عدة أيادٍ.
“هوو.”
نظرت حولي، حتى وقعت عيناي أخيرًا على قطع البطاطا على الأرض، وبدأ الإدراك يتسلل إليّ.
أغمضت عيناي… وتحققت من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار مقبض الباب، واتّسعت عيناي. من دون تفكير، هرعت إلى اللوحة، أسقطتُها، وسقطت الحقيبة على الأرض بينما كنت أقلب اللوحة.
تنهدت.
ثم…
‘يا له من التزام بالوقت.’
“لماذا لا أستطيع رؤية مهارتها؟”
كنت فضوليًا جدًا لمعرفة ما هي مهارتها.
صفر ضخم بلون أحمر قانٍ احترق على الحائط. تجمد جسدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
