You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة&السيف&الشيطاني-kol 806

806.docx

806.docx

806. النار

1. لقد زودت الخلية نوح والآلة بمزيد من الموارد بعد أن أكد الشيخ أوستن أن أبحاثهم واعدة. 2. بشكل عام، لم يكن نوح بحاجة إلى صنع الكثير من الأسلحة الحية، لأن الخلية لم تكن تمتلك الكثير من الرتب البطولية مقارنةً بالدول الأخرى. حوالي مئة سلاح متنوعة القوة بدت كافية لتجهيز حتى الممارسين الذين سيصلون إلى مستوى البطولة في المستقبل القريب. 3. مع ذلك، فإنّ صنع هذه الأسلحة أفاد شخصية نوح، مما زاد من سرعة تدريبه باستمرار. كما بحاجة إلى رفع خبرته قبل أن يتمكن من الوصول إلى مستوى صناعة الأسلحة في الرتبة الخامسة. 4. هناك أيضًا مسألة صنعها خصيصًا لخصائص كل ممارس، ولم يكن نوح قادرًا على إكمال هذه المهمة بدون قدر كبير من الخبرة. 5. مرّت السنوات وواصل نوح والآلي العمل. أصبحت إبداعاتهم في نهاية المطاف أكثر تعقيدًا، وتضمنت تأثيرات متعددة. المشكلة الوحيدة التي لم يتمكنوا من حلها بدت عدم رغبة نوى الوحوش، ولكن بدا على حامليها حلّها بأنفسهم. 6. لا بد من رعاية الارتباط بالسلاح الحي شخصيًا، و يتطلب سلوكيات محددة وفقًا للإرادات الموجودة في النوى. بدت الإرادات الجامحة تتطلب في الغالب خوفًا من المستخدم، لكن الإرادات الواعية والمُبهمة قادرة على التآمر ضد حامليها. بدا على الممارسين أن يكسروا عزيمتهم قبل أن يتمكنوا من استخدامها في المعركة بأمان. 7. انتشر خبر ابتكار نوح لنوع جديد من الأسلحة، فبدأ العمل على مشروعه. بدأ أبطال الخلية يُبلغون بسلسلة من المتطلبات ويشرحون خصائصهم الفردية لسبعة وثلاثين، الذين كانوا بدورهم يصيغون مخططًا بناءً على الكتالوج الذي بُني في السنوات الماضية. 8. سيقوم نوح بمراجعة كل شيء بعد تحليل الروبوت ويقرر أي سلاح يجب إعطاؤه الأولوية وفقًا لإنجازات الممارسين. 9. بالطبع، لا يزال يصنع أسلحةً حيةً في الرتب الرابع، ولم يكن هؤلاء الممارسون بحاجةٍ لدفع ثمن عمله. لم تكن تلك الرتب ذات قيمةٍ تُذكر لشخصٍ في الرتبة الخامسة. 10. من بين الممارسين بعض معارفه القدامى الذين طلبوا سلاحًا حيًا مُخصّصًا. قدّم بروس، وروي، وسارة، وأعضاء آخرون من طائفة مطاردة الشياطين الأصلية، الذين وصلوا إلى رتب الأبطال في تلك السنوات، شرحًا مُفصّلًا لـ “سبعة وثلاثون ” وبذل نوح قصارى جهده للالتزام بتلك المتطلبات. 11. لم يُزعجه كثيرًا قدرة الكائنات الأضعف على التعبير عن رغباتها، إذ اعتبر ذلك نوعًا من التدريب. كما أنه رفض ببساطة تلبية بعض طلباتها عندما وجدها غبية أو قد تُضرّ بالمنتج النهائي. 12. سرعان ما انتشرت الأسلحة الحية بين أبطال الخلية، وانشغل معظم ممارسيها بإخضاعهم. حتى أن بعضهم اضطر لطلب نوى وحوش أضعف، لأن النوى الضبابية والواعية بدت صعبة التعامل معها. 13. لم يمانع نوح ذلك أيضًا. ففي النهاية، سيُخزّن الأسلحة التي أرسلوها ويصنع أسلحة جديدة. 14. لقد نما السيف الشيطاني على دانتيانه أيضًا، لذلك استمر في متابعة جدول أعماله المزدحم واغتنام الوقت الثمين مع جون كلما سنحت له الفرصة. 15. أما جون، فقد واصلت البحث عن طريقة للتدريب في الرتبة الخامسة مع اقتراب موعد انطلاقها. بعد دراسة كتب “سبعة وثلاثون” لسنوات، وجدت حلاً لمشكلتها، لكنها احتاجت إلى مساعدة نوح لتطبيقها. 16. وقف نوح داخل إحدى أكبر غرف القصر، يحدق في مجموعة معقدة من الخطوط اللامعة المرسومة على الأرض. بدت جون على الجانب الآخر من التشكيل، و وجهها يظهر تعبير لم يره منذ أشهرهما الأولى كزوجين. 17. لقد بدت حمراء الوجه. 18. “ما الخطب؟” سأل نوح دون أن يحاول إخفاء اهتمامه بسلوك عشاقه. 19. لقد أمضى الاثنان وقتًا طويلًا معًا لدرجة أنهما فقدا أي شعور بالحرج تجاه بعضهما البعض، وبدت جون عادةً صريحة في رغباتها وطلباتها. ومع ذلك، ها هي ذا، تحمرّ خجلًا وهي تحاول تحويل أفكارها إلى كلمات. 20. “لقد وجدتُ نوعًا من التشكيلات يُمكن أن يُساعد في توليد الطاقة العليا التي أحتاجها لتدريبها في الرتبة الخامسة ” قالت جون ” لكنني أحتاج مساعدتك في البدء بها. حسنًا، أي ممارسٍ بطوليٍّ قادرٌ على ذلك، لكن لا بدّ أن تكون أنت.” 21. لم يفهم نوح معنى كلامها إلا بعد أن شرحت له الطريقة التي توصلت إليها. 22. عندما قدّم سبعة وثلاثون سلسلةً من التعاليم لجون، تضمّنت حتى أساليب قديمة التي أهملها العالم في الغالب بسبب ظهور أساليب نقش أكثر موثوقية. إحداها بدت نوعًا من التدريب المزدوج التي تهدف إلى تغيير أنفاس أحد المشاركين. 23. وفقًا لبحث الملك إلباس، احتاجت جون إلى إنشاء احتكاك للحصول على طاقة أعلى بقدراتها، والطريقة الوحيدة التي وجدتها لتطبيق هذه النظرية تضمنت هذا التكوين. 24. من الممكن أن يساعدها “سبعة وثلاثون” أكثر لو طلبت ذلك، لكن عليها أن تُعدّ التشكيلات بنفسها للتعبير عن شخصيتها الفريدة. لذا، لم يكن بإمكانها العمل إلا بما اكتشفته، وتطبيق التعديلات حيث تقتضي الطريقة ذلك. 25. سبب إحراج جون أنها لن تحتاج لبذل الكثير من الجهد خلال تلك العملية. فالممارس الذي يُقدم طاقته سيُنجز معظم العمل الشاق، بينما سيستمتع المُتلقي فقط بالإجراء. 26. ببساطة، جون تُنشئ تشكيلات على جسدها، و على نوح تفعيلها ببطء. كما أن هذه العملية استغرقت أسبوعًا كاملًا، وتطلّبت دراسةً معمقة. 27. “هل تتساءلين عما إذا بإمكاني التحمل لمدة أسبوع مع جسدك العاري بين يدي؟” ابتسم نوح وهو يسأل هذا السؤال. 28. لقد بدا يمزح، لكن غرائزه بدأت تشكل مشكلة حقيقية بالنسبة لهذه الطريقة. 29. “هل تفضل أن أسأل شخصًا آخر؟” أجابت جون بكلماتها الحادة المعتادة، لكنها لم تنجح في جعل نوح يشعر بالغيرة لأنه بدا من الواضح أنها تحتقر هذه الفكرة. 30. “أنا أكره مقاطعة عملك، ولكنني أحتاج إلى هذا حقًا ” قالت جون ” أتمنى لو هناك طريقة أخرى”. 31. هز نوح رأسه عند سماع كلماتها واقترب منها ليرفع رأسها ويجعل أعينهم تلتقي. 32. “لا أكرهه ” قال، لكن تعبير جون استمر في الكشف عن الصراع الذي يحدث في ذهنها. 33. “لم يكن من المفترض أن تعيق علاقتنا طريقنا نحو الرتب العليا ” اشتكت جون ” لكنني الآن أطلب منك أن تأخذ استراحة من أجلي! ماذا لو كنت أحاول لا شعوريًا إيجاد طريقة لإبطاء-” 34. لم يكن لدى جون وقت لإكمال عبارتها حيث أجبرتها قبلة نوح على التوقف عن الكلام. 35. لقد فهم مخاوفها، لكنه خمن أيضًا أن جون بدت قلقة أكثر من تعريض طبيعة علاقتهما للخطر. لذلك، شعر بالحاجة إلى طمأنتها ببضع كلمات. “جون، أنتِ نار إنشائاتي. تقويتكِ تُفيدني”. 36.

1. لقد زودت الخلية نوح والآلة بمزيد من الموارد بعد أن أكد الشيخ أوستن أن أبحاثهم واعدة.
2. بشكل عام، لم يكن نوح بحاجة إلى صنع الكثير من الأسلحة الحية، لأن الخلية لم تكن تمتلك الكثير من الرتب البطولية مقارنةً بالدول الأخرى. حوالي مئة سلاح متنوعة القوة بدت كافية لتجهيز حتى الممارسين الذين سيصلون إلى مستوى البطولة في المستقبل القريب.
3. مع ذلك، فإنّ صنع هذه الأسلحة أفاد شخصية نوح، مما زاد من سرعة تدريبه باستمرار. كما بحاجة إلى رفع خبرته قبل أن يتمكن من الوصول إلى مستوى صناعة الأسلحة في الرتبة الخامسة.
4. هناك أيضًا مسألة صنعها خصيصًا لخصائص كل ممارس، ولم يكن نوح قادرًا على إكمال هذه المهمة بدون قدر كبير من الخبرة.
5. مرّت السنوات وواصل نوح والآلي العمل. أصبحت إبداعاتهم في نهاية المطاف أكثر تعقيدًا، وتضمنت تأثيرات متعددة. المشكلة الوحيدة التي لم يتمكنوا من حلها بدت عدم رغبة نوى الوحوش، ولكن بدا على حامليها حلّها بأنفسهم.
6. لا بد من رعاية الارتباط بالسلاح الحي شخصيًا، و يتطلب سلوكيات محددة وفقًا للإرادات الموجودة في النوى. بدت الإرادات الجامحة تتطلب في الغالب خوفًا من المستخدم، لكن الإرادات الواعية والمُبهمة قادرة على التآمر ضد حامليها. بدا على الممارسين أن يكسروا عزيمتهم قبل أن يتمكنوا من استخدامها في المعركة بأمان.
7. انتشر خبر ابتكار نوح لنوع جديد من الأسلحة، فبدأ العمل على مشروعه. بدأ أبطال الخلية يُبلغون بسلسلة من المتطلبات ويشرحون خصائصهم الفردية لسبعة وثلاثين، الذين كانوا بدورهم يصيغون مخططًا بناءً على الكتالوج الذي بُني في السنوات الماضية.
8. سيقوم نوح بمراجعة كل شيء بعد تحليل الروبوت ويقرر أي سلاح يجب إعطاؤه الأولوية وفقًا لإنجازات الممارسين.
9. بالطبع، لا يزال يصنع أسلحةً حيةً في الرتب الرابع، ولم يكن هؤلاء الممارسون بحاجةٍ لدفع ثمن عمله. لم تكن تلك الرتب ذات قيمةٍ تُذكر لشخصٍ في الرتبة الخامسة.
10. من بين الممارسين بعض معارفه القدامى الذين طلبوا سلاحًا حيًا مُخصّصًا. قدّم بروس، وروي، وسارة، وأعضاء آخرون من طائفة مطاردة الشياطين الأصلية، الذين وصلوا إلى رتب الأبطال في تلك السنوات، شرحًا مُفصّلًا لـ “سبعة وثلاثون ” وبذل نوح قصارى جهده للالتزام بتلك المتطلبات.
11. لم يُزعجه كثيرًا قدرة الكائنات الأضعف على التعبير عن رغباتها، إذ اعتبر ذلك نوعًا من التدريب. كما أنه رفض ببساطة تلبية بعض طلباتها عندما وجدها غبية أو قد تُضرّ بالمنتج النهائي.
12. سرعان ما انتشرت الأسلحة الحية بين أبطال الخلية، وانشغل معظم ممارسيها بإخضاعهم. حتى أن بعضهم اضطر لطلب نوى وحوش أضعف، لأن النوى الضبابية والواعية بدت صعبة التعامل معها.
13. لم يمانع نوح ذلك أيضًا. ففي النهاية، سيُخزّن الأسلحة التي أرسلوها ويصنع أسلحة جديدة.
14. لقد نما السيف الشيطاني على دانتيانه أيضًا، لذلك استمر في متابعة جدول أعماله المزدحم واغتنام الوقت الثمين مع جون كلما سنحت له الفرصة.
15. أما جون، فقد واصلت البحث عن طريقة للتدريب في الرتبة الخامسة مع اقتراب موعد انطلاقها. بعد دراسة كتب “سبعة وثلاثون” لسنوات، وجدت حلاً لمشكلتها، لكنها احتاجت إلى مساعدة نوح لتطبيقها.
16. وقف نوح داخل إحدى أكبر غرف القصر، يحدق في مجموعة معقدة من الخطوط اللامعة المرسومة على الأرض. بدت جون على الجانب الآخر من التشكيل، و وجهها يظهر تعبير لم يره منذ أشهرهما الأولى كزوجين.
17. لقد بدت حمراء الوجه.
18. “ما الخطب؟” سأل نوح دون أن يحاول إخفاء اهتمامه بسلوك عشاقه.
19. لقد أمضى الاثنان وقتًا طويلًا معًا لدرجة أنهما فقدا أي شعور بالحرج تجاه بعضهما البعض، وبدت جون عادةً صريحة في رغباتها وطلباتها. ومع ذلك، ها هي ذا، تحمرّ خجلًا وهي تحاول تحويل أفكارها إلى كلمات.
20. “لقد وجدتُ نوعًا من التشكيلات يُمكن أن يُساعد في توليد الطاقة العليا التي أحتاجها لتدريبها في الرتبة الخامسة ” قالت جون ” لكنني أحتاج مساعدتك في البدء بها. حسنًا، أي ممارسٍ بطوليٍّ قادرٌ على ذلك، لكن لا بدّ أن تكون أنت.”
21. لم يفهم نوح معنى كلامها إلا بعد أن شرحت له الطريقة التي توصلت إليها.
22. عندما قدّم سبعة وثلاثون سلسلةً من التعاليم لجون، تضمّنت حتى أساليب قديمة التي أهملها العالم في الغالب بسبب ظهور أساليب نقش أكثر موثوقية. إحداها بدت نوعًا من التدريب المزدوج التي تهدف إلى تغيير أنفاس أحد المشاركين.
23. وفقًا لبحث الملك إلباس، احتاجت جون إلى إنشاء احتكاك للحصول على طاقة أعلى بقدراتها، والطريقة الوحيدة التي وجدتها لتطبيق هذه النظرية تضمنت هذا التكوين.
24. من الممكن أن يساعدها “سبعة وثلاثون” أكثر لو طلبت ذلك، لكن عليها أن تُعدّ التشكيلات بنفسها للتعبير عن شخصيتها الفريدة. لذا، لم يكن بإمكانها العمل إلا بما اكتشفته، وتطبيق التعديلات حيث تقتضي الطريقة ذلك.
25. سبب إحراج جون أنها لن تحتاج لبذل الكثير من الجهد خلال تلك العملية. فالممارس الذي يُقدم طاقته سيُنجز معظم العمل الشاق، بينما سيستمتع المُتلقي فقط بالإجراء.
26. ببساطة، جون تُنشئ تشكيلات على جسدها، و على نوح تفعيلها ببطء. كما أن هذه العملية استغرقت أسبوعًا كاملًا، وتطلّبت دراسةً معمقة.
27. “هل تتساءلين عما إذا بإمكاني التحمل لمدة أسبوع مع جسدك العاري بين يدي؟” ابتسم نوح وهو يسأل هذا السؤال.
28. لقد بدا يمزح، لكن غرائزه بدأت تشكل مشكلة حقيقية بالنسبة لهذه الطريقة.
29. “هل تفضل أن أسأل شخصًا آخر؟” أجابت جون بكلماتها الحادة المعتادة، لكنها لم تنجح في جعل نوح يشعر بالغيرة لأنه بدا من الواضح أنها تحتقر هذه الفكرة.
30. “أنا أكره مقاطعة عملك، ولكنني أحتاج إلى هذا حقًا ” قالت جون ” أتمنى لو هناك طريقة أخرى”.
31. هز نوح رأسه عند سماع كلماتها واقترب منها ليرفع رأسها ويجعل أعينهم تلتقي.
32. “لا أكرهه ” قال، لكن تعبير جون استمر في الكشف عن الصراع الذي يحدث في ذهنها.
33. “لم يكن من المفترض أن تعيق علاقتنا طريقنا نحو الرتب العليا ” اشتكت جون ” لكنني الآن أطلب منك أن تأخذ استراحة من أجلي! ماذا لو كنت أحاول لا شعوريًا إيجاد طريقة لإبطاء-”
34. لم يكن لدى جون وقت لإكمال عبارتها حيث أجبرتها قبلة نوح على التوقف عن الكلام.
35. لقد فهم مخاوفها، لكنه خمن أيضًا أن جون بدت قلقة أكثر من تعريض طبيعة علاقتهما للخطر. لذلك، شعر بالحاجة إلى طمأنتها ببضع كلمات. “جون، أنتِ نار إنشائاتي. تقويتكِ تُفيدني”.
36.

806. النار

806. النار

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط