732.docx
الفصل 732. مذهول
ضعفهم الوحيد هو زيادة كمية التنفس اللازمة للتحسن، ولكن هذا مجرد علامة على قوتهم المتفوقة.
بدا من الواضح أن سبب تلك الطفرة يكمن في شيء خفي في سلالة الوحوش ذات الدانتيان. ومع ذلك، لم يستطع نوح إدراك حدود تلك المادة بهذه السرعة.
“نصف العناصر الغذائية فقط غذّت جسمه”. لخّص نوح الأمر بعد انتهاء كل شيء. “الباقي لا يزال متراكمًا هناك”.
من المذهل أن يحمل لحم تلك المخلوقات النيء مغذياتٍ تُحسّن دانتيانه. بدا واثقًا من أن حملةً ضخمةً ستبدأ إذا تعلّم الخبراء كيفية استنباط تلك الخاصية وتحويلها إلى دواءٍ للممارسين العاديين.
استهلكت تقنية الاستنتاج السماوي طاقته العقلية بينما استمر في التركيز على الطاقة الأساسية المتراكمة داخل الوحش. أراد اكتشاف المزيد عن هذا السلوك الفطري، لكنه لم يستطع استخدام كامل وعيه، وإلا سيموت الفأر ببساطة تحت وطأة موجاته العقلية.
لكن بدا على نوح أن يكتشف مدى قيمة تلك المعلومات قبل أن يقرر أي الفصائل يمكنها أن تتعلم عنها.
بدا جسده أقوى من مستواه، و عقله يشعّ بهالة أثّرت على أنفاسه المحيطة، بطريقة يصعب تحديدها دون تحليل أعمق. ومع ذلك، مقدار الخطر الذي يُشعّ بها أقلّ مقارنةً بممارسي الرتبة الثانية في عالم نوح.
“دعونا نرى ما سيحدث.” فكر نوح قبل أن ينطلق نحو منطقة مزدحمة أخرى ويلتقط فأرًا ذهبيًا من الرتبة الثالثة بعد مسحه بعقله.
بدا من الواضح أن سبب تلك الطفرة يكمن في شيء خفي في سلالة الوحوش ذات الدانتيان. ومع ذلك، لم يستطع نوح إدراك حدود تلك المادة بهذه السرعة.
زمجر نوح عندما تأكد من أن الوحش ليس لديه دانتيان. لم يستطع الفأر فعل شيء أمام ضغطه، فاكتفى بخفض رأسه علامةً على الخضوع.
“دعنا نرى إن بإمكاني تعلم شيء آخر.” فكر نوح وبدا على وشك استئناف استكشافه عندما وصلت رسالة إلى ذهنه من خلال دفتر ملاحظاته المنقوش.
ألقى نوح قطعة من اللحم أمام الوحش المرتجف وأطلق زئيرًا مرة أخرى لإجباره على أكل المادة من الرتبة الثالثة.
بدا نوح قادرًا على إيجاد السبب وراء هذا القدر المنخفض من التهديد من خلال فحص بسيط لطاقته العقلية، وما اكتشفه تركه مذهولًا تمامًا.
أنهى الفأر وجبته بسرعة، وظلّ نوح مُركّزًا على جسده طوال العملية. شهدت الوحوش نفس الأحداث التي لاحظها داخل جسده، مع فارق وحيد وهو أن جزءًا من العناصر الغذائية تجمّع في الجانب السفلي من المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زمجر نوح عندما تأكد من أن الوحش ليس لديه دانتيان. لم يستطع الفأر فعل شيء أمام ضغطه، فاكتفى بخفض رأسه علامةً على الخضوع.
“نصف العناصر الغذائية فقط غذّت جسمه”. لخّص نوح الأمر بعد انتهاء كل شيء. “الباقي لا يزال متراكمًا هناك”.
ألقى نوح قطعة من اللحم أمام الوحش المرتجف وأطلق زئيرًا مرة أخرى لإجباره على أكل المادة من الرتبة الثالثة.
وجبة واحدة لم تكن كافية لإحداث تغييرات دائمة، لكن التجربة أثبتت بالفعل صحة تخمينه. الطاقة الأساسية الموجودة داخل الوحوش المتحولة يمكن أن تؤثر على المخلوقات العادية وتبدأ بتكوين دانتيان مزيف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سرعان ما لاحظ نوح أن هناك شيئًا غريبًا مع هذا الإنسان.
بالطبع، بدأ على نوح إجراء اختبارات أطول لفهم قواعد هذه العملية. ومع ذلك، حتى هذا الاكتشاف البسيط جعله يشعر بالسعادة لانضمامه إلى هذه المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سرعان ما لاحظ نوح أن هناك شيئًا غريبًا مع هذا الإنسان.
لقد تقبل منذ فترة طويلة أن القوانين فقط هي القادرة على إجبار الطاقة الأولية على العمل بطريقة محددة، لكنه لديه مثال على ذلك أمامه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فالأغذية التي من المفترض أن تُغذي جميع الأنسجة بالتساوي حملت سلوكيات جوهرية. وهذا بالضبط ما بدا نوح يسعى لتحقيقه من خلال فرديته وأساليبه في النقش.
ضعفهم الوحيد هو زيادة كمية التنفس اللازمة للتحسن، ولكن هذا مجرد علامة على قوتهم المتفوقة.
“هذا يستحق الدراسة”. فكر نوح وهو يستأنف اختباراته.
“دعنا نرى إن بإمكاني تعلم شيء آخر.” فكر نوح وبدا على وشك استئناف استكشافه عندما وصلت رسالة إلى ذهنه من خلال دفتر ملاحظاته المنقوش.
بدت القوات على البركان منشغلة ببناء دفاعات وتشكيلات لأغراض مختلفة، لذا لم يكن في عجلة من أمره للعودة. بإمكانه التركيز على هذا الاكتشاف بقدر ما يشاء.
تحول ارتباكه إلى دهشة عندما فهم أن مجموعته بدت تحيط بما يبدو أنه ممارس أصلي من ذلك العالم!
انتظر نوح لعدة ساعات دون السماح للفأر الذهبي من الرتبة الثالثة بالتحرك.
أنهى الفأر وجبته بسرعة، وظلّ نوح مُركّزًا على جسده طوال العملية. شهدت الوحوش نفس الأحداث التي لاحظها داخل جسده، مع فارق وحيد وهو أن جزءًا من العناصر الغذائية تجمّع في الجانب السفلي من المخلوق.
استهلكت تقنية الاستنتاج السماوي طاقته العقلية بينما استمر في التركيز على الطاقة الأساسية المتراكمة داخل الوحش. أراد اكتشاف المزيد عن هذا السلوك الفطري، لكنه لم يستطع استخدام كامل وعيه، وإلا سيموت الفأر ببساطة تحت وطأة موجاته العقلية.
ألقى نوح قطعة من اللحم أمام الوحش المرتجف وأطلق زئيرًا مرة أخرى لإجباره على أكل المادة من الرتبة الثالثة.
كما لاحظ أن جسمه بدأ يمتص الطاقة الأولية ببطء دون أن يإنشاء أي شيء مكانها.
أنهى الفأر وجبته بسرعة، وظلّ نوح مُركّزًا على جسده طوال العملية. شهدت الوحوش نفس الأحداث التي لاحظها داخل جسده، مع فارق وحيد وهو أن جزءًا من العناصر الغذائية تجمّع في الجانب السفلي من المخلوق.
ألقى نوح قطعة أخرى من اللحم في تلك اللحظة واستمر في ملاحظة التغيرات داخل المخلوق.
تحول ارتباكه إلى دهشة عندما فهم أن مجموعته بدت تحيط بما يبدو أنه ممارس أصلي من ذلك العالم!
استمر الامتصاص بنفس الطريقة السابقة. ازدادت الطاقة المتجمعة في الجانب السفلي من الفأر ببساطة بفضل إضافة العناصر الغذائية الجديدة.
“هذا يستحق الدراسة”. فكر نوح وهو يستأنف اختباراته.
انتظر نوح مجددًا وألقى المزيد من الطعام عندما بدأ جسمه يؤثر على كتلة الطاقة الأولية. كرر هذه العملية عدة مرات، ولم تظهر التغييرات المرئية الأولى إلا بعد يوم كامل قضاه على هذا النحو.
“نصف العناصر الغذائية فقط غذّت جسمه”. لخّص نوح الأمر بعد انتهاء كل شيء. “الباقي لا يزال متراكمًا هناك”.
ركز نوح عندما رأى أن جزءًا من الطاقة الأولية قد تحول إلى مادة وأنشأ ما يبدو أنه بداية الدانتيان المزيف الذي بدت تمتلكه المخلوقات الأخرى.
“دعونا نرى ما سيحدث.” فكر نوح قبل أن ينطلق نحو منطقة مزدحمة أخرى ويلتقط فأرًا ذهبيًا من الرتبة الثالثة بعد مسحه بعقله.
صرخ نوح في نفسه: “كنت أعلم ذلك!” وقرر التوقف عن إطعام الفأر في تلك اللحظة.
ركز نوح عندما رأى أن جزءًا من الطاقة الأولية قد تحول إلى مادة وأنشأ ما يبدو أنه بداية الدانتيان المزيف الذي بدت تمتلكه المخلوقات الأخرى.
الطاقة التي لم تتجمد غذّت جسمه ببطء خلال الساعات التالية حتى استُنفدت. لم يُظهر الفأر أي تغيير واضح بعد كل تلك الإجراءات، لكن نوح استطاع أن يرى أن قطعة الدانتيان المزيفة لا تزال موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زمجر نوح عندما تأكد من أن الوحش ليس لديه دانتيان. لم يستطع الفأر فعل شيء أمام ضغطه، فاكتفى بخفض رأسه علامةً على الخضوع.
لقد أكسبه ذلك اليوم الذي قضاه في اختبار سمات هذه الوحوش غير العادية معرفةً أساسيةً بحيوانات ذلك العالم. استطاع نوح بالفعل التنبؤ بكيفية تطور السلسلة الغذائية وما يمكن توقعه من تلك المخلوقات في مختلف المناطق.
استمر الامتصاص بنفس الطريقة السابقة. ازدادت الطاقة المتجمعة في الجانب السفلي من الفأر ببساطة بفضل إضافة العناصر الغذائية الجديدة.
“الوحوش المتحولة أقل جاذبية كوجبة لأنها لا تُوفر طاقةً كافيةً كغيرها. على الأقل ليس فورًا. “فكّر نوح وهو يقتل الفأر الذهبي من الرتبة الثالثة ويبدأ بتشريح جثته.” كما أنها عادةً ما تكون أقوى بمجرد حصولها على دانتيان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زمجر نوح عندما تأكد من أن الوحش ليس لديه دانتيان. لم يستطع الفأر فعل شيء أمام ضغطه، فاكتفى بخفض رأسه علامةً على الخضوع.
أدت الفريسة الخطرة وتأخر وصول الغذاء إلى زيادة قوة العينات التي تحمل دانتيان، وغياب أي منافس لها. بدا من الواضح أنها ستسيطر على معظم البيئات بهذه الصفات.
تحول ارتباكه إلى دهشة عندما فهم أن مجموعته بدت تحيط بما يبدو أنه ممارس أصلي من ذلك العالم!
ضعفهم الوحيد هو زيادة كمية التنفس اللازمة للتحسن، ولكن هذا مجرد علامة على قوتهم المتفوقة.
بدا نوح قادرًا على إيجاد السبب وراء هذا القدر المنخفض من التهديد من خلال فحص بسيط لطاقته العقلية، وما اكتشفه تركه مذهولًا تمامًا.
“دعنا نرى إن بإمكاني تعلم شيء آخر.” فكر نوح وبدا على وشك استئناف استكشافه عندما وصلت رسالة إلى ذهنه من خلال دفتر ملاحظاته المنقوش.
أنهى الفأر وجبته بسرعة، وظلّ نوح مُركّزًا على جسده طوال العملية. شهدت الوحوش نفس الأحداث التي لاحظها داخل جسده، مع فارق وحيد وهو أن جزءًا من العناصر الغذائية تجمّع في الجانب السفلي من المخلوق.
وصلت الرسالة من الشيخ أوستن، وأجبرته على العودة إلى البركان بأسرع ما يمكن. كانت كلماته: “لا تريد أن تفوت هذا”.
“هذا يستحق الدراسة”. فكر نوح وهو يستأنف اختباراته.
قمع نوح حماسه للتجربة ليعود إلى مجموعته، لكنه لم يرَ إلا عددًا قليلًا من الممارسين في المرحلة الغازية عندما وصل إلى البركان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر نوح لعدة ساعات دون السماح للفأر الذهبي من الرتبة الثالثة بالتحرك.
كانوا يحرسون المنطقة بينما طار الآخرون بعيدًا، ولم يترددوا في الإشارة إلى اتجاه ما عندما رأوا جسده.
استمر الامتصاص بنفس الطريقة السابقة. ازدادت الطاقة المتجمعة في الجانب السفلي من الفأر ببساطة بفضل إضافة العناصر الغذائية الجديدة.
حلق نوح فوق البركان، وشعر بسلسلة من الهالات المألوفة بعد ساعة من السفر. وعندما وصل إليها، لاحظ أن جميع الممارسين المتبقين من الرتبتين الرابعة والخامسة يحومون في دائرة حول شخصية بشرية لم يتعرف عليها.
بدا الرجل مطابقًا لأي إنسان آخر في عالمه، لكنه يفتقر إلى أحد مراكز القوة الثلاثة.
تحول ارتباكه إلى دهشة عندما فهم أن مجموعته بدت تحيط بما يبدو أنه ممارس أصلي من ذلك العالم!
ضعفهم الوحيد هو زيادة كمية التنفس اللازمة للتحسن، ولكن هذا مجرد علامة على قوتهم المتفوقة.
بدا الإنسان رجلاً طويل القامة مفتول العضلات، ارتسمت على وجهه ملامح خوف وهو يحدق في الكائنات الجبارة التي أحاطت به. لم يكن يشعّ سوى هالة ممارس من الرتبة الثانية، لذا بدت رؤية أكثر من ثلاثين كيانًا بطوليًا كافية لإخافته حتى الموت.
استهلكت تقنية الاستنتاج السماوي طاقته العقلية بينما استمر في التركيز على الطاقة الأساسية المتراكمة داخل الوحش. أراد اكتشاف المزيد عن هذا السلوك الفطري، لكنه لم يستطع استخدام كامل وعيه، وإلا سيموت الفأر ببساطة تحت وطأة موجاته العقلية.
لكن سرعان ما لاحظ نوح أن هناك شيئًا غريبًا مع هذا الإنسان.
بدا من الواضح أن سبب تلك الطفرة يكمن في شيء خفي في سلالة الوحوش ذات الدانتيان. ومع ذلك، لم يستطع نوح إدراك حدود تلك المادة بهذه السرعة.
بدا جسده أقوى من مستواه، و عقله يشعّ بهالة أثّرت على أنفاسه المحيطة، بطريقة يصعب تحديدها دون تحليل أعمق. ومع ذلك، مقدار الخطر الذي يُشعّ بها أقلّ مقارنةً بممارسي الرتبة الثانية في عالم نوح.
الطاقة التي لم تتجمد غذّت جسمه ببطء خلال الساعات التالية حتى استُنفدت. لم يُظهر الفأر أي تغيير واضح بعد كل تلك الإجراءات، لكن نوح استطاع أن يرى أن قطعة الدانتيان المزيفة لا تزال موجودة.
بدا نوح قادرًا على إيجاد السبب وراء هذا القدر المنخفض من التهديد من خلال فحص بسيط لطاقته العقلية، وما اكتشفه تركه مذهولًا تمامًا.
استهلكت تقنية الاستنتاج السماوي طاقته العقلية بينما استمر في التركيز على الطاقة الأساسية المتراكمة داخل الوحش. أراد اكتشاف المزيد عن هذا السلوك الفطري، لكنه لم يستطع استخدام كامل وعيه، وإلا سيموت الفأر ببساطة تحت وطأة موجاته العقلية.
بدا الرجل مطابقًا لأي إنسان آخر في عالمه، لكنه يفتقر إلى أحد مراكز القوة الثلاثة.
صرخ نوح في نفسه: “كنت أعلم ذلك!” وقرر التوقف عن إطعام الفأر في تلك اللحظة.
لم يكن لديه دانتيان.
“نصف العناصر الغذائية فقط غذّت جسمه”. لخّص نوح الأمر بعد انتهاء كل شيء. “الباقي لا يزال متراكمًا هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمع نوح حماسه للتجربة ليعود إلى مجموعته، لكنه لم يرَ إلا عددًا قليلًا من الممارسين في المرحلة الغازية عندما وصل إلى البركان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات