الغلاف الأمثل
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“اسم العارضة هو ‘لوف’؟” حدّق هان فاي في منشار العارضة الكهربائي. وبخبرته الطويلة في المطاردة داخل العالم الغامض، أدرك من النظرة الأولى أنه ليس مجرد أداة تمثيل.
قبض الأخطبوط يديه بغضب. هو من دعا العارضة. هو من استأجر الحافلة. شعر وكأنه فعل كل شيء، وفي النهاية جاء هان فاي وسرق منه كل شيء.
“يا لها من محبة حادّة.”
أجاب “وو سان” خجولًا: “أنا شرطي عادي، نادِني “شياو سان”. هناك طاولة دائرية كبيرة في قاعة الطابق الثاني تتسع لـ 25 شخصًا.”
رمقته لي غوو إر بنظرة سريعة. كان الجميع يركزون على قوام العارضة ووجهها، إلا أن هان فاي ركّز على منشارها. وبما أنها تعرف “فو يي” جيدًا، التقطت فكرته على الفور. ازداد حُسن ابتسامتها.
“يبدو أن هناك سوء تفاهم بيننا.”
“أيها القائد، خطرت لي نهاية جديدة. هل ترغب بسماعها؟”
نظرت إليه أعضاء الفريق، فأومأ بالموافقة.
“شياو لي، على الجميع أن يتعلموا من اجتهادك. لكن لا تبالغي في العمل.” سحب هان فاي نظراته عن العارضة والتقى بابتسامة لي غوو إر الخطرة، فاستدار بسرعة وعاد إلى المكتب. تبعته لي غوو إر، وباشرت عملها فورًا، وضعت نظارتها وبدأت في رسم النهاية الجديدة. مظهرها البريء كان يتناقض تمامًا مع عينيها المجنونتين.
بينما كان هان فاي غارقًا في التفكير، تابعت “لوف” التحديق به. جعله ذلك يشعر بالقلق. وعندما رأت أنه لا يتذكرها، تغيّر تعبيرها. ظهرت شعيرات دموية رقيقة في عينيها.
“عليّ أن أكون حذرًا… الآن، كل من الزومبي و’لوف’ يريدان شق جمجمتي.”
هربًا من “لوف”، أسرع “هان فاي” بالنزول من الحافلة. بحث عن زاوية هادئة وبدأ يتفقد المكان.
اختار هان فاي نباتاته داخل اللعبة، وقبل وصول موجة الزومبي، سُمعت خطوات تقترب من الممر. بدأ زملاؤه بالخروج من غرفة الاجتماعات والتوجه نحو مكتبه. قلّص هان فاي نافذة اللعبة وفتح جدول عمله، متجهمًا كما لو كان يفكر بأمرٍ جلل.
شعر “هان فاي” بانقباض، فقد رأى عشر شخصيات أنثوية جالسات على الكراسي.
“فو يي، أنت هنا أيضًا؟” طرقت تشاو تشيان الباب. كانت تقف مع الأخطبوط.
“لعبة ‘الخالد’ ستقوم اليوم بتصوير الفيديو الترويجي. استأجرنا موقع التصوير لليوم كله. يجب أن تغتنم الفرصة وتصور فيديو ترويجي للعبتك أيضًا. لعبة مواعدة رعب؟ فكرة مثيرة للاهتمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انبعث صوت المنشار الكهربائي. تقدّمت “لوف”، بجسد شيطاني ووجه ملائكي، نحو الطاولة. كانت عيناها محمرتين، وعضت على شفتيها، وانعكس “هان فاي” في بؤبؤيها.
قال الأخطبوط بازدراء:
قالت “تشاو تشيان” وهي تنقر على الطاولة: “أين مسؤول الدعائم؟ جهزوا “فو يي” بالزي.”
“فو يي، مدين لي بالكثير. لولا أننا استأجرنا ’لوف‘، لما أتيحت لك الفرصة لتصوير فيديو ترويجي للعبتك الإباحية.”
“إيجدا مقعدًا معًا، لا تقفا في الممر!” صاح السائق.
لقد بذل الأخطبوط جهدًا كبيرًا لجلب العارضة المشهورة، لكنها وافقت على تصوير فيديو هان فاي مجانًا. نظر إلى هان فاي بحسد، لكنه تفاجأ حين رأى هان فاي يبادله النظرات بامتعاض.
“ناكر للجميل.” أدار الأخطبوط وجهه.
قال السائق وهو يوقف الحافلة: “لا يمكنني المتابعة؛ الطريق ضيّق جدًا ولا يمكنني الالتفاف. يمكنكم إكمال المسير سيرًا على الأقدام. الفندق بعد التقاطع مباشرة.” ثم فتح نافذة السيارة وأشعل سيجارة لطرد البرودة.
“اجمع ملفاتك وتعال معنا. ’لوف‘ مهتمة جدًا بلعبتك، وقد وعدت بتصوير الفيديو مجانًا.” غادرت تشاو تشيان دون أن تترك لهان فاي فرصة للرفض.
“يبدو أن هناك سوء تفاهم بيننا.”
“قائد، دعني آتي معك.” وكأنها تخاف من أن تقتل امرأة أخرى هان فاي، تطوعت لي غوو إر على الفور.
“الخالد ‘ هو مشروع الشركة من الدرجة S ، بينما لعبتنا بالكاد من الدرجة .B
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تزال واقفًا؟ ابحث لك عن مقعد.”
. في العادة، لا نحظى بفرصة التعاون مع عارضة من هذا المستوى. لا يجب أن نفوّت هذه الفرصة.”
“هل هو مستشفى تجميل أم مستشفى للقتل؟ ما الرابط بين مستشفى بيرفكشن وفندق ستاري آرت؟”
نظرت إليه أعضاء الفريق، فأومأ بالموافقة.
“حسنًا، سأذهب.”
فندق ستاري آرت هجِر قبل خمس سنوات، كان يومًا ما فخمًا ومَلكيًا، أما الآن فقد تحوّل إلى أنقاض. إنه يُلائم متطلباتنا.”
“لقد أعددت كل شيء. علينا فقط تصوير الغلاف.” أخرجت لي غوو إر الغلاف المرسوم. يظهر عليه رجل يشبه هان فاي بنسبة 80%، مثبت على طاولة الطعام، ثيابه ممزقة، جروحه واضحة، وعيناه معصوبتان. من حوله تجلس سبع نساء، كل واحدة تحمل سلاحًا، بتعابير وشخصيات مختلفة.
“هل أنتِ متأكدة من أننا سنستخدم هذا الغلاف؟” ارتعشت شفتا هان فاي. حتى كممثل محترف، لم يسبق له تصوير شيء بهذه الجرأة.
بدأ المحرك يعمل، بينما ظل هان فاي والأخطبوط واقفَين. رغم أن المقاعد كانت كافية، ادّعت تشاو تشيان أن هان فاي انضم فجأة.
“الرعب، الحب، الرومانسية، الطعام… كل شيء في هذا الغلاف!” وضعت لي غوو إر الغلاف داخل ملفها وكأنها مساعدته المثالية.
“ناكر للجميل.” أدار الأخطبوط وجهه.
“حسنًا إذًا.” أطفأ هان فاي لعبته وخرج مع لي غوو إر.
رمقته لي غوو إر بنظرة سريعة. كان الجميع يركزون على قوام العارضة ووجهها، إلا أن هان فاي ركّز على منشارها. وبما أنها تعرف “فو يي” جيدًا، التقطت فكرته على الفور. ازداد حُسن ابتسامتها.
كانت حافلة الطاقم متوقفة خارج مبنى الشركة. قادت تشاو تشيان الطاقم بنفسها، فقد أولت هذا التصوير أهمية كبيرة. كان هان فاي ولي غوو إر آخر من وصل.
فندق ستاري آرت هجِر قبل خمس سنوات، كان يومًا ما فخمًا ومَلكيًا، أما الآن فقد تحوّل إلى أنقاض. إنه يُلائم متطلباتنا.”
“هل هذا المقعد مشغول؟” اقترب الأخطبوط من “لوف” مشيرًا إلى المقعد الفارغ بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “وو سان” مترددًا: “هناك واحدة أخرى في القبو بالطابق الأول، وتوجد حولها بعض الأسلحة، لكن… نشتبه أن القاتل استخدمها من قبل. توجد بجانبها أدوات تعذيب وحبال تثبيت.”
“أود مناقشة تفاصيل الخلفية والحركات القتالية أكثر معك.”
“عذرًا، هذا المقعد محجوز.” كان صوت “لوف” غريبًا، محايدًا نوعًا ما، أجشّ لكن فيه جاذبية مقلقة.
مسح الأخطبوط جسدها بعينيه بوقاحة، ثم توجه نحو المقعد بجانب تشاو تشيان، فقد كانت مديرة الشركة، والموظفون العاديون يتحاشون الجلوس قربها.
“ناكر للجميل.” أدار الأخطبوط وجهه.
لكن قبل أن يصل، صعد هان فاي إلى الحافلة مع لي غوو إر. حدّقت تشاو تشيان به بانزعاج ثم نهضت وسحبت لي غوو إر للجلوس بجانبها، وسألتها عن العمل.
“هل هذا المقعد مشغول؟” اقترب الأخطبوط من “لوف” مشيرًا إلى المقعد الفارغ بجانبها.
بدأ المحرك بالعمل، لكن هان فاي والأخطبوط ما زالا واقفين. كان من المفترض أن تكون هناك مقاعد كافية، لكن تشاو تشيان قالت فجأة إن هان فاي سينضم إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال السائق مُلحًّا: «كلاكما ابحثا عن مقعد لتجلسا فيه معًا. لا تقفا في الممر.»
تنهد هان فاي ببطء وتحرك نحو لوف، كان هذا المقعد الوحيد الفارغ المتبقّي.
لقد بذل الأخطبوط جهدًا كبيرًا لجلب العارضة المشهورة، لكنها وافقت على تصوير فيديو هان فاي مجانًا. نظر إلى هان فاي بحسد، لكنه تفاجأ حين رأى هان فاي يبادله النظرات بامتعاض.
بدأ المحرك يعمل، بينما ظل هان فاي والأخطبوط واقفَين. رغم أن المقاعد كانت كافية، ادّعت تشاو تشيان أن هان فاي انضم فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيجدا مقعدًا معًا، لا تقفا في الممر!” صاح السائق.
قال مسؤول الدعائم: “أغلق عينيك، سنثبت يديك وقدميك بالأغلال، كل ما عليك فعله هو الاستلقاء.”
تنهد هان فاي ببطء وسار نحو “لوف”. كان هذا المقعد الوحيد المتبقي.
“هل يمكنني الجلوس هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع.” كانت “لوف” تمسد أظافرها المطلية بلون دموي.
“عيناك لا تزالان متألقتين كما عهدتهما.”
قبض الأخطبوط يديه بغضب. هو من دعا العارضة. هو من استأجر الحافلة. شعر وكأنه فعل كل شيء، وفي النهاية جاء هان فاي وسرق منه كل شيء.
“يبدو أن هناك سوء تفاهم بيننا.”
فتح الباب المؤدي إلى القبو، فاندفع هواء عفن إلى الخارج. كانت الرطوبة تغلف الجو، مما جعل المكان خانقًا.
“كل لقاء جميل يبدأ بسوء فهم.” حدّقت “لوف” في هان فاي كأنها تنقش وجهه في ذاكرتها.
“حسنًا، سأذهب.”
“لا، هذا سوء فهم حقيقي.” كان هان فاي قد قرأ سجلات الدردشة بين “فو يي” و”لوف”. أحدث الرسائل خلال الأسبوعين الماضيين بدت طبيعية، أما ما قبل ذلك فقد تم مسحها بالكامل. لم يكن يعرف ما الذي دارت حوله الأحاديث، لكن حدسه أخبره أنها لم تكن نقاشات بريئة، وإلا لما مسحها “فو يي”.
بينما كان هان فاي غارقًا في التفكير، تابعت “لوف” التحديق به. جعله ذلك يشعر بالقلق. وعندما رأت أنه لا يتذكرها، تغيّر تعبيرها. ظهرت شعيرات دموية رقيقة في عينيها.
“فو يي، هل تظن أن الهروب سيحل كل شيء؟”
“لعبة ‘الخالد’ ستقوم اليوم بتصوير الفيديو الترويجي. استأجرنا موقع التصوير لليوم كله. يجب أن تغتنم الفرصة وتصور فيديو ترويجي للعبتك أيضًا. لعبة مواعدة رعب؟ فكرة مثيرة للاهتمام.”
لم يكن هان فاي يعرف شيئًا عن ماضي “فو يي” معها، لذلك لم يجد ما يقوله سوى أن همس:
“سنتحدث في وقت خاص لاحقًا.” ثم تجاهلها واستدار للأمام، ليرى الأخطبوط واقفًا مصدومًا.
“سبعة عارضين؟ حسنًا سنلتقط الصور أولًا، ثم أُضيف العارضين رقميًا.”
“لماذا لا تزال واقفًا؟ ابحث لك عن مقعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبض الأخطبوط يديه بغضب. هو من دعا العارضة. هو من استأجر الحافلة. شعر وكأنه فعل كل شيء، وفي النهاية جاء هان فاي وسرق منه كل شيء.
“القائد تشانغ، تعال واجلس معنا!” ناداه المصوّرون وعرضوا عليه مقعدًا.
قال “أخطبوط”: “هذا هو “وو سان”، أحد رجال الشرطة المحليين. إذا احتجتم لأي شيء داخل الفندق، فابحثوا عنه.”
“الرحلة قصيرة. الفندق قريب. لن تستغرق أكثر من 40 دقيقة.” قال السائق وأدار المحرك بعد أن جلس الأخطبوط أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فندق؟ موقع التصوير فندق؟” عبس هان فاي بحيرة.
قال “وو سان” وهو يفتح باب الغرفة الأعمق: “هذا هو المكان.”
اللعبة تدور في المستقبل، ما علاقتها بفندق؟”
قال أحد العمال موضحًا: “حبكة الخالد تصوّر مستقبلًا مرعبًا. الخالدون يعيشون في المدينة الذكية، أما المتمرّدون واللاجئون فيقطنون بين الخرائب خارجها.
فندق ستاري آرت هجِر قبل خمس سنوات، كان يومًا ما فخمًا ومَلكيًا، أما الآن فقد تحوّل إلى أنقاض. إنه يُلائم متطلباتنا.”
تنهد هان فاي ببطء وسار نحو “لوف”. كان هذا المقعد الوحيد المتبقي.
سأله أحدهم: “وماذا عن تلك الحادثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال السائق مُلحًّا: «كلاكما ابحثا عن مقعد لتجلسا فيه معًا. لا تقفا في الممر.»
رد العامل: “ليست أمرًا جيدًا… ولا داعي لأن تعرف.” ثم صمت. عندها أخرج “هان فاي” هاتف “فو يي” وبدأ بالبحث بنفسه. كتب “فندق ستاري آرت”، وظهرت النتائج فورًا:
لقد بذل الأخطبوط جهدًا كبيرًا لجلب العارضة المشهورة، لكنها وافقت على تصوير فيديو هان فاي مجانًا. نظر إلى هان فاي بحسد، لكنه تفاجأ حين رأى هان فاي يبادله النظرات بامتعاض.
“هبوط شيطاني أم انهيار عقلي؟ إحدى وعشرون روحًا حُشرت داخل الإسمنت لبناء فندق الشيطان. مدير الفندق ما زال طليقًا.
قبض الأخطبوط يديه بغضب. هو من دعا العارضة. هو من استأجر الحافلة. شعر وكأنه فعل كل شيء، وفي النهاية جاء هان فاي وسرق منه كل شيء.
“فندق ستاري آرت، القريب من مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية، كان يوفر إقامةً وطعامًا للزوار ‘الأثرياء’ القادمين لإجراء عمليات التجميل. لكن لم يدرك أحد أن هذا المبنى، يخفي كل هذه الأسرار القذرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استُعيدت في ذهن “هان فاي” ذكريات كثيرة. كان هناك أيضًا فندق قريب من المستشفى بُني من قِبل صيدلية الخالد. كل شيء هنا طابق ذكريات “فو شنغ” أيام دراسته. راوده الفضول: لماذا ترك هذا المستشفى أثرًا عميقًا في ذهن “فو شنغ”؟ ماذا حصل له هناك؟
“القضية لم تُحل. طاقم الفندق مات موتًا غامضًا. الحارس قضى نحبَه رعبًا. رسائلهم الأخيرة تحدّثت عن موتى يبحثون عن وجوههم.”
كانت حافلة الطاقم متوقفة خارج مبنى الشركة. قادت تشاو تشيان الطاقم بنفسها، فقد أولت هذا التصوير أهمية كبيرة. كان هان فاي ولي غوو إر آخر من وصل.
“هل هو مستشفى تجميل أم مستشفى للقتل؟ ما الرابط بين مستشفى بيرفكشن وفندق ستاري آرت؟”
“وجهة مظلمة، بسعر 500 في الليلة.”
استُعيدت في ذهن “هان فاي” ذكريات كثيرة. كان هناك أيضًا فندق قريب من المستشفى بُني من قِبل صيدلية الخالد. كل شيء هنا طابق ذكريات “فو شنغ” أيام دراسته. راوده الفضول: لماذا ترك هذا المستشفى أثرًا عميقًا في ذهن “فو شنغ”؟ ماذا حصل له هناك؟
لأنهم لم يغادروا في وقت الذروة، استغرقت الرحلة بالحافلة نصف ساعة فقط. المكان كان بعيدًا عن مركز المدينة، وكان ذلك واضحًا.
قال السائق وهو يوقف الحافلة: “لا يمكنني المتابعة؛ الطريق ضيّق جدًا ولا يمكنني الالتفاف. يمكنكم إكمال المسير سيرًا على الأقدام. الفندق بعد التقاطع مباشرة.” ثم فتح نافذة السيارة وأشعل سيجارة لطرد البرودة.
صفق “أخطبوط” بيديه قائلاً: “حسنًا، خذوا أمتعتكم. سنلتقي تحت شجرة الصنوبر على اليسار.” وكان أول من نزل.
“لعبة ‘الخالد’ ستقوم اليوم بتصوير الفيديو الترويجي. استأجرنا موقع التصوير لليوم كله. يجب أن تغتنم الفرصة وتصور فيديو ترويجي للعبتك أيضًا. لعبة مواعدة رعب؟ فكرة مثيرة للاهتمام.”
هربًا من “لوف”، أسرع “هان فاي” بالنزول من الحافلة. بحث عن زاوية هادئة وبدأ يتفقد المكان.
“حسنًا، سأذهب.”
كان فندق ستاري آرت يفصل بينه وبين مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية شارع واحد فقط. لم يكن واضحًا إن كان أحد يزور هذا المكان بعد، فشريط الشرطة لا يزال يطوّق المدخل. الحساس في الباب الزجاجي تعطل، وقد كُتب بالطلاء على الباب: أعيدوا لي أرواح عائلتي. من خلال الزجاج، بدا المكان فوضويًا، الأرضيات متضررة، ولا قطعة أثاث سليمة.
قال “أخطبوط” وهو يتحدث على الهاتف: “لقد أخطرنا الإدارة مسبقًا. يمكننا استخدام المكان حتى غروب الشمس، لكن لا يُسمح لنا بتجاوز الطابق الرابع.” وبعد لحظات، خرج شاب يرتدي زيًا بسيطًا من كشك الحراسة، وفتح لهم الباب الجانبي.
قال “أخطبوط”: “هذا هو “وو سان”، أحد رجال الشرطة المحليين. إذا احتجتم لأي شيء داخل الفندق، فابحثوا عنه.”
اقترب “وو سان” من الفريق وقال: “أنا مسؤول عن مراقبة هذا المبنى. يمكنكم مناداتي “شياو سان”.” ثم ابتسم وهو يتفحص الموجودين بعينيه. لكن ابتسامته تجمدت حين رأى أحدهم. رمق “هان فاي” بنظرات طويلة، عينيه مليئتان بالدهشة، وهمس: “هان فاي؟ الممثل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان “هان فاي” يبادل النظر. وقد شعر أن “وو سان” مختلف عن المواطنين العاديين في عالم المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل هو لاعب آخر؟ ذكي جدًا لأنه انضمّ للشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال السائق مُلحًّا: «كلاكما ابحثا عن مقعد لتجلسا فيه معًا. لا تقفا في الممر.»
كلاهما أدرك هوية الآخر، لكنهما كانا حذرَين بما يكفي لعدم كشف الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أمسكت بقميصه ومزقته، وتطايرت الأزرار على الطاولة. تجمد “هان فاي” في مكانه.
قال “أخطبوط” وهو يوجه التعليمات: “لدينا عرض ترويجي لتصويره، فلا نضيع الوقت.” ثم قادهم إلى داخل الفندق، وتحدث مع طاقم التصوير لتجهيز الخلفية.
“أين العارضة؟ ونحتاج إلى مسؤول الدعائم. ساعدوا فريق “فو يي” أولًا.”
بما أن إعداد المشهد والكاميرات يستغرق وقتًا، فقد أوكلت “تشاو تشيان” إلى “لوف”، ومدير الدعائم وبعض المصورين لمساعدة “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت “لي غوو إر” وهي تُخرج رسمتها: “طلبنا بسيط، طاولة طعام كبيرة، مجموعة من أدوات القتل، وسبعة عارضين بشخصيات مختلفة.”
أخرج المفاتيح وقال: “حسنًا، سأقودكم إليها.”
“سبعة عارضين؟ حسنًا سنلتقط الصور أولًا، ثم أُضيف العارضين رقميًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم لوّحت “تشاو تشيان” إلى “وو سان” قائلة: “أيها الشرطي وو، هل تعلم ما إذا كان هناك طاولة طعام كبيرة وأسلحة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعبة تدور في المستقبل، ما علاقتها بفندق؟”
أجاب “وو سان” خجولًا: “أنا شرطي عادي، نادِني “شياو سان”. هناك طاولة دائرية كبيرة في قاعة الطابق الثاني تتسع لـ 25 شخصًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فندق ستاري آرت يفصل بينه وبين مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية شارع واحد فقط. لم يكن واضحًا إن كان أحد يزور هذا المكان بعد، فشريط الشرطة لا يزال يطوّق المدخل. الحساس في الباب الزجاجي تعطل، وقد كُتب بالطلاء على الباب: أعيدوا لي أرواح عائلتي. من خلال الزجاج، بدا المكان فوضويًا، الأرضيات متضررة، ولا قطعة أثاث سليمة.
سأله أحدهم: “25؟ هذا كبير جدًا، ألا يوجد أصغر؟”
راقب “وو سان” المشهد بذهول، فقد علم أن “هان فاي” ممثل، لكنه لم يتوقّع أن يكون ممثلًا حتى داخل اللعبة.
رد “وو سان” مترددًا: “هناك واحدة أخرى في القبو بالطابق الأول، وتوجد حولها بعض الأسلحة، لكن… نشتبه أن القاتل استخدمها من قبل. توجد بجانبها أدوات تعذيب وحبال تثبيت.”
“بالطبع.” كانت “لوف” تمسد أظافرها المطلية بلون دموي.
“لي غوو إر”، و”لوف”، و”تشاو تشيان” قالو معاً: “هذه هي!”
ارتبك “وو سان” للحظة، لكنه وافق.
“إيجدا مقعدًا معًا، لا تقفا في الممر!” صاح السائق.
م.م(مسكين هان فاي)
أخرج المفاتيح وقال: “حسنًا، سأقودكم إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أمسكت بقميصه ومزقته، وتطايرت الأزرار على الطاولة. تجمد “هان فاي” في مكانه.
وأثناء مروره قرب “هان فاي”، نظر إليه مليًا. لم يفهم لماذا يظهر “هان فاي” برفقة ثلاث نساء بشخصيات متناقضة. عادةً، التحدي الأول الذي يواجهه اللاعب في خريطة مخفية هو البقاء على قيد الحياة، ثم اختيار مهنة تحميه قبل الشروع في الاستكشاف.
ما مهنة “هان فاي” يا ترى؟
بدأ المحرك يعمل، بينما ظل هان فاي والأخطبوط واقفَين. رغم أن المقاعد كانت كافية، ادّعت تشاو تشيان أن هان فاي انضم فجأة.
فتح الباب المؤدي إلى القبو، فاندفع هواء عفن إلى الخارج. كانت الرطوبة تغلف الجو، مما جعل المكان خانقًا.
“الرحلة قصيرة. الفندق قريب. لن تستغرق أكثر من 40 دقيقة.” قال السائق وأدار المحرك بعد أن جلس الأخطبوط أخيرًا.
قال “وو سان” وهو يفتح باب الغرفة الأعمق: “هذا هو المكان.”
كانت الغرفة مزينة بشكل فاخر، أرائك من الجلد الحقيقي ولوحات فنية. لكن في منتصفها، طاولة طعام ضخمة مغطاة باللون الأحمر القاني. الطاولة مصنوعة خصيصًا، وحولها عشر كراسٍ. وعلى سطحها، أدوات طعام وأدوات تعذيب متناثرة.
هربًا من “لوف”، أسرع “هان فاي” بالنزول من الحافلة. بحث عن زاوية هادئة وبدأ يتفقد المكان.
لمعت عينا “لي غوو إر” تحت نظارتها وهي تلمس سطح الطاولة قائلة: “تمامًا كما تخيّلتها. القائد! يجب أن تستلقي الآن!”
“أيها القائد، خطرت لي نهاية جديدة. هل ترغب بسماعها؟”
شعر “هان فاي” بانقباض، فقد رأى عشر شخصيات أنثوية جالسات على الكراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود مناقشة تفاصيل الخلفية والحركات القتالية أكثر معك.”
قالت “تشاو تشيان” وهي تنقر على الطاولة: “أين مسؤول الدعائم؟ جهزوا “فو يي” بالزي.”
قال الأخطبوط بازدراء:
خلع “هان فاي” سترته وارتدى قميصًا أبيض. تباين اللون الأبيض مع الأحمر على الطاولة كان مذهلًا، لا سيما مع وسامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هبوط شيطاني أم انهيار عقلي؟ إحدى وعشرون روحًا حُشرت داخل الإسمنت لبناء فندق الشيطان. مدير الفندق ما زال طليقًا.
قالت “لوف” وهي تمسك بمنشار: “في الرسم التصوّري، هو أسير، وجبة جاهزة. مظهره نظيف أكثر من اللازم.”
قال الأخطبوط بازدراء:
ثم أمسكت بقميصه ومزقته، وتطايرت الأزرار على الطاولة. تجمد “هان فاي” في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ أن أكون حذرًا… الآن، كل من الزومبي و’لوف’ يريدان شق جمجمتي.”
قال مسؤول الدعائم: “أغلق عينيك، سنثبت يديك وقدميك بالأغلال، كل ما عليك فعله هو الاستلقاء.”
“يا لها من محبة حادّة.”
ثم أضاف: “هل سبق لك التمثيل؟ أظهر الخوف… أضف بعض اليأس والمقاومة! ممتاز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقب “وو سان” المشهد بذهول، فقد علم أن “هان فاي” ممثل، لكنه لم يتوقّع أن يكون ممثلًا حتى داخل اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي يحدث بحق الجحيم؟
فجأة، انبعث صوت المنشار الكهربائي. تقدّمت “لوف”، بجسد شيطاني ووجه ملائكي، نحو الطاولة. كانت عيناها محمرتين، وعضت على شفتيها، وانعكس “هان فاي” في بؤبؤيها.
قالت بصوت مشبع: “من كان يظن أن أبرد حب… سيكون له أكثر النهايات اشتعالًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم اندفعت رافعة المنشار نحو “هان فاي”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كل لقاء جميل يبدأ بسوء فهم.” حدّقت “لوف” في هان فاي كأنها تنقش وجهه في ذاكرتها.
فندق ستاري آرت هجِر قبل خمس سنوات، كان يومًا ما فخمًا ومَلكيًا، أما الآن فقد تحوّل إلى أنقاض. إنه يُلائم متطلباتنا.”
“إيجدا مقعدًا معًا، لا تقفا في الممر!” صاح السائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختار هان فاي نباتاته داخل اللعبة، وقبل وصول موجة الزومبي، سُمعت خطوات تقترب من الممر. بدأ زملاؤه بالخروج من غرفة الاجتماعات والتوجه نحو مكتبه. قلّص هان فاي نافذة اللعبة وفتح جدول عمله، متجهمًا كما لو كان يفكر بأمرٍ جلل.
شعر “هان فاي” بانقباض، فقد رأى عشر شخصيات أنثوية جالسات على الكراسي.
لكن قبل أن يصل، صعد هان فاي إلى الحافلة مع لي غوو إر. حدّقت تشاو تشيان به بانزعاج ثم نهضت وسحبت لي غوو إر للجلوس بجانبها، وسألتها عن العمل.
ارتبك “وو سان” للحظة، لكنه وافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال السائق مُلحًّا: «كلاكما ابحثا عن مقعد لتجلسا فيه معًا. لا تقفا في الممر.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنهم لم يغادروا في وقت الذروة، استغرقت الرحلة بالحافلة نصف ساعة فقط. المكان كان بعيدًا عن مركز المدينة، وكان ذلك واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخالد ‘ هو مشروع الشركة من الدرجة S ، بينما لعبتنا بالكاد من الدرجة .B
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فندق ستاري آرت يفصل بينه وبين مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية شارع واحد فقط. لم يكن واضحًا إن كان أحد يزور هذا المكان بعد، فشريط الشرطة لا يزال يطوّق المدخل. الحساس في الباب الزجاجي تعطل، وقد كُتب بالطلاء على الباب: أعيدوا لي أرواح عائلتي. من خلال الزجاج، بدا المكان فوضويًا، الأرضيات متضررة، ولا قطعة أثاث سليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “وو سان” مترددًا: “هناك واحدة أخرى في القبو بالطابق الأول، وتوجد حولها بعض الأسلحة، لكن… نشتبه أن القاتل استخدمها من قبل. توجد بجانبها أدوات تعذيب وحبال تثبيت.”
بينما كان هان فاي غارقًا في التفكير، تابعت “لوف” التحديق به. جعله ذلك يشعر بالقلق. وعندما رأت أنه لا يتذكرها، تغيّر تعبيرها. ظهرت شعيرات دموية رقيقة في عينيها.
ارتبك “وو سان” للحظة، لكنه وافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فندق ستاري آرت يفصل بينه وبين مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية شارع واحد فقط. لم يكن واضحًا إن كان أحد يزور هذا المكان بعد، فشريط الشرطة لا يزال يطوّق المدخل. الحساس في الباب الزجاجي تعطل، وقد كُتب بالطلاء على الباب: أعيدوا لي أرواح عائلتي. من خلال الزجاج، بدا المكان فوضويًا، الأرضيات متضررة، ولا قطعة أثاث سليمة.
تنهد هان فاي ببطء وتحرك نحو لوف، كان هذا المقعد الوحيد الفارغ المتبقّي.
“حسنًا، سأذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو يي، مدين لي بالكثير. لولا أننا استأجرنا ’لوف‘، لما أتيحت لك الفرصة لتصوير فيديو ترويجي للعبتك الإباحية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنهم لم يغادروا في وقت الذروة، استغرقت الرحلة بالحافلة نصف ساعة فقط. المكان كان بعيدًا عن مركز المدينة، وكان ذلك واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عينا “لي غوو إر” تحت نظارتها وهي تلمس سطح الطاولة قائلة: “تمامًا كما تخيّلتها. القائد! يجب أن تستلقي الآن!”
ثم أضاف: “هل سبق لك التمثيل؟ أظهر الخوف… أضف بعض اليأس والمقاومة! ممتاز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هبوط شيطاني أم انهيار عقلي؟ إحدى وعشرون روحًا حُشرت داخل الإسمنت لبناء فندق الشيطان. مدير الفندق ما زال طليقًا.
راقب “وو سان” المشهد بذهول، فقد علم أن “هان فاي” ممثل، لكنه لم يتوقّع أن يكون ممثلًا حتى داخل اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين العارضة؟ ونحتاج إلى مسؤول الدعائم. ساعدوا فريق “فو يي” أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني الجلوس هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الغرفة مزينة بشكل فاخر، أرائك من الجلد الحقيقي ولوحات فنية. لكن في منتصفها، طاولة طعام ضخمة مغطاة باللون الأحمر القاني. الطاولة مصنوعة خصيصًا، وحولها عشر كراسٍ. وعلى سطحها، أدوات طعام وأدوات تعذيب متناثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هو لاعب آخر؟ ذكي جدًا لأنه انضمّ للشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت بصوت مشبع: “من كان يظن أن أبرد حب… سيكون له أكثر النهايات اشتعالًا؟”
ثم لوّحت “تشاو تشيان” إلى “وو سان” قائلة: “أيها الشرطي وو، هل تعلم ما إذا كان هناك طاولة طعام كبيرة وأسلحة هنا؟”
رد العامل: “ليست أمرًا جيدًا… ولا داعي لأن تعرف.” ثم صمت. عندها أخرج “هان فاي” هاتف “فو يي” وبدأ بالبحث بنفسه. كتب “فندق ستاري آرت”، وظهرت النتائج فورًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “وو سان” مترددًا: “هناك واحدة أخرى في القبو بالطابق الأول، وتوجد حولها بعض الأسلحة، لكن… نشتبه أن القاتل استخدمها من قبل. توجد بجانبها أدوات تعذيب وحبال تثبيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود مناقشة تفاصيل الخلفية والحركات القتالية أكثر معك.”
سأله أحدهم: “وماذا عن تلك الحادثة؟”
أجاب “وو سان” خجولًا: “أنا شرطي عادي، نادِني “شياو سان”. هناك طاولة دائرية كبيرة في قاعة الطابق الثاني تتسع لـ 25 شخصًا.”
قال السائق وهو يوقف الحافلة: “لا يمكنني المتابعة؛ الطريق ضيّق جدًا ولا يمكنني الالتفاف. يمكنكم إكمال المسير سيرًا على الأقدام. الفندق بعد التقاطع مباشرة.” ثم فتح نافذة السيارة وأشعل سيجارة لطرد البرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أعددت كل شيء. علينا فقط تصوير الغلاف.” أخرجت لي غوو إر الغلاف المرسوم. يظهر عليه رجل يشبه هان فاي بنسبة 80%، مثبت على طاولة الطعام، ثيابه ممزقة، جروحه واضحة، وعيناه معصوبتان. من حوله تجلس سبع نساء، كل واحدة تحمل سلاحًا، بتعابير وشخصيات مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم لوّحت “تشاو تشيان” إلى “وو سان” قائلة: “أيها الشرطي وو، هل تعلم ما إذا كان هناك طاولة طعام كبيرة وأسلحة هنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
