الراعي [2]
الفصل 80: الراعي [2]
لم يتبق سوى يوم واحد حتى يأتي.
كنت أعرف ما هو الراعي.
لكنني تجمدت لحظة بعدما نظرت للأعلى لأرى سحابة رمادية تطفو أمامي.
هو ذلك الشخص الذي يرعى ويعتني بالغنم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
وبسبب معرفتي بذلك بالذات، شعرت بالارتباك — لكن كلما فكرت في الأمر، بدأت الأمور تتضح أكثر.
ثقل صدري بهذا التفكير.
“مرسوم الراعي… أظن أنه يتعلق بقدرتي على اكتساب والتحكم في الكيانات الشاذة. ربما راعٍ للكيانات الشاذة؟”
وليس هذا فحسب، بل إن التفكير في كم المعاناة التي مررت بها لأحصل على شظية واحدة فقط جعل قلبي يغرق.
بدا هذا هو السيناريو الأكثر منطقية.
لم يكن هناك شيء يشبه الشظايا.
لكن إذا كان هذا هو الحال، بدأت أشعر بالفضول حول ما هو مقياس النقاء وما هي القدرات التي سأحصل عليها عندما أصل إلى الدرجة الثانية.
[يرجى الانتظار لحظة…]
‘هل هناك حد أيضًا لعدد الكيانات الشاذة التي يمكنني احتواؤها؟’
[النقاء: 91%]
ماذا عن المايسترو…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، انتظر.”
هل سأستطيع احتواء وحش بهذه القوة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، انتظر.”
وأنا أفكر في المايسترو، أملت رأسي ببطء لأحدق في الحرف الكبير [I] المطبوع على الحائط، وعضضت شفتي.
[النقاء: 91%]
“تبقى يوم واحد فقط…”
لحسن الحظ، لم تستمر العملية أكثر من بضع ثوانٍ، ومتى ما خفت النور وتمكنت من فتح عيني مجددًا، ظهرت بلورة بيضاء في قبضتي.
لم يتبق سوى يوم واحد حتى يأتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو كأنه هراء.”
…أو على الأقل، هذا ما افترضته.
ما الذي حدث للتو في هذا العالم؟
عدت بذاكرتي إلى المشهد حين عزفت على البيانو بجانبه، وأملت أن يتوقف عن مطاردتي، لكني لم أكن واثقًا.
نعم، هذا كان أكثر منطقية بكثير.
كان لدي إحساس بأنه لا يزال سيأتي.
“صحيح، لقد حصلت على هذه…”
ثقل صدري بهذا التفكير.
ضربة دوار غريبة أصابتني بينما كنت أتمسك بالبلورة، وبدأت يدي ترتجف.
كان واضحًا لي أنني لا أستطيع هزيمة المايسترو.
“رائع.”
كان ببساطة قويًا جدًا بالنسبة لي.
تذكرت شيئًا، فتفحصت جيبي قبل أن أستخرج بلورة معينة.
كنت بحاجة لأن أجد بسرعة طريقة لتأجيل الموقف أو حله.
ماذا عن المايسترو…؟
“يا لها من فوضى.”
لكنني تجمدت لحظة بعدما نظرت للأعلى لأرى سحابة رمادية تطفو أمامي.
وأنا أدلك مؤخرة رأسي، نظرت مجددًا إلى حاسوبي وركزت انتباهي على لوحة الدرجة الأولى.
كنت أعرف ما هو الراعي.
“لكي أنتقل إلى الدرجة التالية، أحتاج إلى عشر شظايا بلا صفات. من أين يمكنني الحصول عليها؟”
“صحيح، لقد حصلت على هذه…”
كنت قد حفظت تقريبًا كل ما هو متوفر في المتجر.
هل سأستطيع احتواء وحش بهذه القوة؟
لم يكن هناك شيء يشبه الشظايا.
كنت أعرف ما هو الراعي.
“آه، انتظر.”
كل شيء حدث بسرعة وبشكل مفاجئ لدرجة أنني لم أجد وقتًا لتقييم الوضع بشكل صحيح. ومع ذلك، بعد لحظة وجيزة، خطرت ببالي فكرة فتوجهت مسرعًا إلى حاسوبي المحمول، محمّلًا صفحة السائر الليلي.
تذكرت شيئًا، فتفحصت جيبي قبل أن أستخرج بلورة معينة.
ثقل صدري بهذا التفكير.
“صحيح، لقد حصلت على هذه…”
دينغ!
كانت البلورة طويلة، تناسب كفي بالكامل بينما كان ضباب رمادي يتحرك بعمق داخلها. شعرت بشعور غريب وأنا أنظر إليها.
كان ببساطة قويًا جدًا بالنسبة لي.
كان الضباب الرمادي ينبض بأنماط غريبة، كأنه حي، وكلما راقبتُه، شعرت بعدم راحة أكثر.
هل يمكنني ترقية كائن شاذ؟
حتى…
‘هل هناك حد أيضًا لعدد الكيانات الشاذة التي يمكنني احتواؤها؟’
دينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت ريقي بقلق وأنا أحدق في الصفحة.
[شظية التصور]
انبعث توهج غريب فجأة من البلورة، غطى الغرفة بأكملها. كان الضوء شديدًا لدرجة أنني لم أتمكن إلا من إغماض عيني بينما بدأت البلورة في يدي تزداد دفئًا.
[النقاء: 91%]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…”
مر أمام بصري إشعار عائم فوق الشظية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت تعابيري إلى الغرابة بعدما رأيته يقف تحت الأضواء، وجسده كله يتلألأ تحتها.
“ما هذا…”
ارتجفت يدي اليمنى بعد ذلك بسرعة بينما نظرت إلى الأسفل لأرى الوشْم الأسود يرفرف بلا تحكم، كما لو كان يريد القفز من ذراعي.
كان الإشعار مفاجئًا وغير متوقع لدرجة أنني كدت أسقط الشظية من يدي. لحسن الحظ، تمكنت من السيطرة على نفسي بسرعة بينما نظرت إلى الإشعار بدهشة.
─────
“التصور؟ نقاء 91%…؟”
ومع ذلك…
قرأت الإشعارات وأنا عابس. لم أفهم حقًا، لكن مما تعلمته خلال الأسبوع الماضي في النقابة، التصور مخصص لمن يتبعون مرسوم التصور.
الشظايا :
“إذا كان الأمر كذلك، هل يعني هذا أن الشظية التي لدي عديمة الفائدة…؟”
كنت قد حفظت تقريبًا كل ما هو متوفر في المتجر.
بما أنني أتبع مرسومًا مختلفًا، فهذا يعني أنني لا أستطيع استخدام هذه الشظية.
عدت بذاكرتي إلى المشهد حين عزفت على البيانو بجانبه، وأملت أن يتوقف عن مطاردتي، لكني لم أكن واثقًا.
ثم…
ومع ذلك…
“ما الذي سأفعله بهذه اللعينة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخخ…”
لم يكن بإمكاني بيعها. ربما في السوق السوداء؟ هل توجد حتى سوق سوداء؟
نعم، هذا كان أكثر منطقية بكثير.
وليس هذا فحسب، بل إن التفكير في كم المعاناة التي مررت بها لأحصل على شظية واحدة فقط جعل قلبي يغرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنني أتبع مرسومًا مختلفًا، فهذا يعني أنني لا أستطيع استخدام هذه الشظية.
“هذا يبدو كأنه هراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل ترغب في إزالة الخاصية؟]
على الوتيرة الحالية للأمور، كان من المستحيل علي أن أرتقي إلى الدرجة التالية في الرتبة.
كان ببساطة قويًا جدًا بالنسبة لي.
…أو هكذا ظننت.
ارتجفت يدي اليمنى بعد ذلك بسرعة بينما نظرت إلى الأسفل لأرى الوشْم الأسود يرفرف بلا تحكم، كما لو كان يريد القفز من ذراعي.
دينغ!
هو ذلك الشخص الذي يرعى ويعتني بالغنم.
ظهر إشعار فجأة أمام بصري.
دينغ!
[هل ترغب في إزالة الخاصية؟]
وصلت إلى درجة لا تطاق لدرجة أنني لم يكن أمامي خيار سوى استدعاء السائر الليلي، حيث ظهر شكل مظلم أمامي بعد لحظة.
▶ [نعم] ▷ [لا]
لم أضيع حتى ثانية واحدة وضغطت مباشرة على [نعم].
“…..!”
كان واضحًا لي أنني لا أستطيع هزيمة المايسترو.
اشتدت قبضتي على الشظية في اللحظة التي رأيت فيها الإشعار.
ومع ذلك…
نعم، هذا كان أكثر منطقية بكثير.
…أو على الأقل، هذا ما افترضته.
لا يمكن لهذا النظام الغريب أن يتركني لأتعفن هكذا.
“التصور، واحد من عشرة؟”
لم أضيع حتى ثانية واحدة وضغطت مباشرة على [نعم].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لهذا النظام الغريب أن يتركني لأتعفن هكذا.
[سيتم إزالة الخاصية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنني أتبع مرسومًا مختلفًا، فهذا يعني أنني لا أستطيع استخدام هذه الشظية.
[يرجى الانتظار لحظة…]
…أو على الأقل، هذا ما افترضته.
انبعث توهج غريب فجأة من البلورة، غطى الغرفة بأكملها. كان الضوء شديدًا لدرجة أنني لم أتمكن إلا من إغماض عيني بينما بدأت البلورة في يدي تزداد دفئًا.
أخذت لحظة لمعالجة الصفحة قبل أن أطلق زفرة طويلة وأتراجع في مقعدي.
“مخخ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …يبدو ذلك.
ضربة دوار غريبة أصابتني بينما كنت أتمسك بالبلورة، وبدأت يدي ترتجف.
التصور: 1/10
كان الأمر كما لو أن الطاقة تُسحب مني.
بدأت أشعر بالذعر، لكن لم يكن هناك ما أستطيع فعله بينما ازدادت الرفرفة مع كل ثانية تمر.
…لم يكن ذلك ممتعًا.
هل من الممكن أن يكون النظام ليس هو الذي مكّن التغيير، بل مرسومي؟
لحسن الحظ، لم تستمر العملية أكثر من بضع ثوانٍ، ومتى ما خفت النور وتمكنت من فتح عيني مجددًا، ظهرت بلورة بيضاء في قبضتي.
كل شيء حدث بسرعة وبشكل مفاجئ لدرجة أنني لم أجد وقتًا لتقييم الوضع بشكل صحيح. ومع ذلك، بعد لحظة وجيزة، خطرت ببالي فكرة فتوجهت مسرعًا إلى حاسوبي المحمول، محمّلًا صفحة السائر الليلي.
[شظية بلا خاصية]
كنت قد حفظت تقريبًا كل ما هو متوفر في المتجر.
[النقاء: 91%]
“تبقى يوم واحد فقط…”
“رائع.”
“التصور، واحد من عشرة؟”
كانت الشظية أخف بكثير مما كانت عليه من قبل بينما كنت ألقيها بين يدي.
تدفقت السحابة الرمادية إلى داخل السائر الليلي، ولم أتمكن إلا من التحديق بالمشهد في حالة من الصدمة.
لكنني تجمدت لحظة بعدما نظرت للأعلى لأرى سحابة رمادية تطفو أمامي.
وبسبب معرفتي بذلك بالذات، شعرت بالارتباك — لكن كلما فكرت في الأمر، بدأت الأمور تتضح أكثر.
“…..!”
كان الأمر كما لو أن الطاقة تُسحب مني.
ارتجفت يدي اليمنى بعد ذلك بسرعة بينما نظرت إلى الأسفل لأرى الوشْم الأسود يرفرف بلا تحكم، كما لو كان يريد القفز من ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل ترغب في إزالة الخاصية؟]
“ما هذا…”
هل يمكنني ترقية كائن شاذ؟
بدأت أشعر بالذعر، لكن لم يكن هناك ما أستطيع فعله بينما ازدادت الرفرفة مع كل ثانية تمر.
عدت بذاكرتي إلى المشهد حين عزفت على البيانو بجانبه، وأملت أن يتوقف عن مطاردتي، لكني لم أكن واثقًا.
وصلت إلى درجة لا تطاق لدرجة أنني لم يكن أمامي خيار سوى استدعاء السائر الليلي، حيث ظهر شكل مظلم أمامي بعد لحظة.
“…..!”
تحولت تعابيري إلى الغرابة بعدما رأيته يقف تحت الأضواء، وجسده كله يتلألأ تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت ريقي بقلق وأنا أحدق في الصفحة.
ومع ذلك…
: كائن ظلّي يزدهر في الظلام التام وينكمش من أي شيء ساطع. التعرض للضوء يضعفه تدريجيًا، والتلامس المطول قد يدمره تمامًا. ومع ذلك، في الظلام يمتلك قوة تعادل قوة رجل بالغ.
كأنه لا يكترث للأضواء، حدق السائر الليلي في السحابة الرمادية التي تطفو في الهواء ثم فتح فمه فجأة وابتلعها.
كنت أعرف ما هو الراعي.
سوووش!
▶ [نعم] ▷ [لا]
تدفقت السحابة الرمادية إلى داخل السائر الليلي، ولم أتمكن إلا من التحديق بالمشهد في حالة من الصدمة.
تدفقت السحابة الرمادية إلى داخل السائر الليلي، ولم أتمكن إلا من التحديق بالمشهد في حالة من الصدمة.
ما هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لهذا النظام الغريب أن يتركني لأتعفن هكذا.
لم تدم العملية طويلاً.
كنت أعرف ما هو الراعي.
لم تتجاوز بضع ثوانٍ على الأكثر، ثم حول السائر الليلي انتباهه نحوي، واقفًا بهيئته الطويلة الظلية صامتًا وهو يحدق.
ثقل صدري بهذا التفكير.
تشنج في صدري التوتر بينما تحركت عيناي نحو اللوحة خلفه.
“إذا كان الأمر كذلك، هل يعني هذا أن الشظية التي لدي عديمة الفائدة…؟”
…ومع وصول الجو إلى ذروته، اختفى السائر الليلي، مخلفًا وراءه العلامة الداكنة التي عادت للظهور على ذراعي.
ثقل صدري بهذا التفكير.
“هاه؟”
تذكرت شيئًا، فتفحصت جيبي قبل أن أستخرج بلورة معينة.
حدقت في العلامة على ذراعي بحيرة.
دينغ!
ما الذي حدث للتو في هذا العالم؟
‘هل هناك حد أيضًا لعدد الكيانات الشاذة التي يمكنني احتواؤها؟’
كل شيء حدث بسرعة وبشكل مفاجئ لدرجة أنني لم أجد وقتًا لتقييم الوضع بشكل صحيح. ومع ذلك، بعد لحظة وجيزة، خطرت ببالي فكرة فتوجهت مسرعًا إلى حاسوبي المحمول، محمّلًا صفحة السائر الليلي.
وأنا أدلك مؤخرة رأسي، نظرت مجددًا إلى حاسوبي وركزت انتباهي على لوحة الدرجة الأولى.
“…آه.”
“التصور، واحد من عشرة؟”
سرعان ما لاحظت التغيير، وتغير تعبير وجهي.
ظهر إشعار فجأة أمام بصري.
─────
هل كان هذا مرسوم الراعي؟
كائن شاذ ذو رتبة <F> – السائر الليلي
…أو على الأقل، هذا ما افترضته.
[الوصف]
▶ [نعم] ▷ [لا]
: كائن ظلّي يزدهر في الظلام التام وينكمش من أي شيء ساطع. التعرض للضوء يضعفه تدريجيًا، والتلامس المطول قد يدمره تمامًا. ومع ذلك، في الظلام يمتلك قوة تعادل قوة رجل بالغ.
كانت البلورة طويلة، تناسب كفي بالكامل بينما كان ضباب رمادي يتحرك بعمق داخلها. شعرت بشعور غريب وأنا أنظر إليها.
الولاء : 25 –> 35 [+10] (أنا ما زلت غاضبًا، لكن ليس كثيرًا. أطعموني أكثر.)
كان الضباب الرمادي ينبض بأنماط غريبة، كأنه حي، وكلما راقبتُه، شعرت بعدم راحة أكثر.
الشظايا :
دينغ!
التصور: 1/10
“لكي أنتقل إلى الدرجة التالية، أحتاج إلى عشر شظايا بلا صفات. من أين يمكنني الحصول عليها؟”
─────
سوووش!
“التصور، واحد من عشرة؟”
“رائع.”
ابتلعت ريقي بقلق وأنا أحدق في الصفحة.
حدقت في العلامة على ذراعي بحيرة.
“هذا…”
─────
أخذت لحظة لمعالجة الصفحة قبل أن أطلق زفرة طويلة وأتراجع في مقعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت ريقي بقلق وأنا أحدق في الصفحة.
فجأة، ظهر جواب لأحد أسئلتي.
ومع ذلك…
هل يمكنني ترقية كائن شاذ؟
وليس هذا فحسب، بل إن التفكير في كم المعاناة التي مررت بها لأحصل على شظية واحدة فقط جعل قلبي يغرق.
…يبدو ذلك.
ما الذي حدث للتو في هذا العالم؟
هل من الممكن أن يكون النظام ليس هو الذي مكّن التغيير، بل مرسومي؟
[الوصف]
هل كان هذا مرسوم الراعي؟
“…..!”
ماذا عن المايسترو…؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
