الفصل 364: طائفة تشينغيانغ الشيطانية
قام تشين سانغ بتحضير كل ما يحتاجه وذهب أولاً إلى الكهف الغارق لاستعادة الجثة الحية.
تعلم تشين سانغ هذه المعلومات من سوق طائفة شيطانية تسمى سوق تشينغيانغ.
بعد تغذيتها بالطاقة الشريرة خلال هذه الفترة، تعافت منطقة تشي هاي في الجثة الحية بالكامل. وجد تشين سانغ مكانًا منعزلاً، واستدعى الجثة الحية، واختبر قوتها.
ومع ذلك، عندما غامر بدخول الأراضي الأساسية للطوائف الشيطانية، تغير مظهره بشكل كبير.
على الرغم من أن الجثة الحية كانت في الأصل جسد ليانغ يان، إلا أن تقنياتها القتالية كانت محدودة، ولم تتمكن من تجديد طاقتها الأرضية الشريرة أثناء القتال. نتيجة لذلك، كانت قوتها أقل من قوة ممارس في المرحلة المتوسطة من بناء الأساس الحقيقي. ومع ذلك، كانت بلا شك أقوى بكثير من جثة شريرة عادية.
كان تشين سانغ راضيًا إلى حد ما. بعد جمع بعض القطع الأثرية من متجر السيد وو، ركب سحابة الظل الخاصة به وتوجه مباشرة شرقًا نحو جبال تياندوان.
إذا واجه ممارس في المرحلة المبكرة من بناء الأساس هذه الجثة الحية، فسيكون عليه أن يكون حذرًا للغاية – خطأ واحد غير مقصود قد يؤدي إلى إصابة، مما يسمح لسم الجثة بغزو جسده، مما يؤدي إلى مصير مشابه لمصير الأخت تشينغ تينغ.
أصبح تعبيره حذرًا عندما اجتاح وعيه الروحي المنطقة. عندما رأى أن الشخص الخارجي كان الرجل المتجول، كان سعيدًا. نهض سريعًا إلى قدميه، ورحب به بالداخل.
كان تشين سانغ راضيًا إلى حد ما. بعد جمع بعض القطع الأثرية من متجر السيد وو، ركب سحابة الظل الخاصة به وتوجه مباشرة شرقًا نحو جبال تياندوان.
قام تشين سانغ بتحضير كل ما يحتاجه وذهب أولاً إلى الكهف الغارق لاستعادة الجثة الحية.
في أقل من شهر، وصل تشين سانغ إلى جبال تياندوان، بالقرب من فرع طائفة الجثة السماوية. كان هذا الموقع حيث تلتقي ثلاث عيون روحية رئيسية، مما جعل التضاريس غامضة إلى حد ما. من المحتمل أن أحد كبار الإخوة من جبل شاوهوا قد ادعاه بالفعل كمسكن كهفي.
أومأ تشين سانغ برأسه وأخرج قلادتين من اليشم من حقيبة بذور الخردل الخاصة به.
لم يكن لدى تشين سانغ رغبة في زيارة الأماكن القديمة مرة أخرى. لقد استرجع فقط التجارب السابقة وفكر في الوجوه المألوفة مثل الأخت تشينغ تينغ ويو دايوي. توقف ضوءه المؤقت للحظة بينما نظر في اتجاه كهف الجثة السماوية قبل أن يتحول إلى الشمال الشرقي.
بعد جمع المعلومات حول وادي بلا نهاية في طائفة تشينغيانغ الشيطانية، فهم تشين سانغ سبب ترتيب الرجل المتجول للقاء هنا.
بسبب هيمنة طائفة كونيانغ، إما أن الطوائف الشيطانية قد هاجرت شمالًا، أو تراجعت أعمق في جبال تياندوان، أو أصبحت منخفضة للغاية. في البداية، واجه تشين سانغ عددًا قليلاً فقط من ممارسي الطائفة الشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا التابوت الأسود أبسط قطعة أثرية لتربية الجثث مسجلة في فن الجثة المظلم السماوي.
ومع ذلك، عندما غامر بدخول الأراضي الأساسية للطوائف الشيطانية، تغير مظهره بشكل كبير.
إذا واجه ممارس في المرحلة المبكرة من بناء الأساس هذه الجثة الحية، فسيكون عليه أن يكون حذرًا للغاية – خطأ واحد غير مقصود قد يؤدي إلى إصابة، مما يسمح لسم الجثة بغزو جسده، مما يؤدي إلى مصير مشابه لمصير الأخت تشينغ تينغ.
الآن، كان يرتدي عباءة ذات غطاء للرأس ورداءًا أسود. ظلت هالته طبيعية، على عكس الوجود الغريب لمعظم ممارسي الطائفة الشيطانية. ومع ذلك، كان يحمل تابوتًا أسود على ظهره.
بعد تغذيتها بالطاقة الشريرة خلال هذه الفترة، تعافت منطقة تشي هاي في الجثة الحية بالكامل. وجد تشين سانغ مكانًا منعزلاً، واستدعى الجثة الحية، واختبر قوتها.
كان هذا التابوت الأسود أبسط قطعة أثرية لتربية الجثث مسجلة في فن الجثة المظلم السماوي.
ومع ذلك، عندما غامر بدخول الأراضي الأساسية للطوائف الشيطانية، تغير مظهره بشكل كبير.
كانت حقائب دمية الجثة صعبة التصنيع للغاية، لذلك لم يكن أمام معظم تلاميذ طائفة الجثة السماوية خيار سوى استخدام هذه التوابيت السوداء.
لم ينتظر تشين سانغ في الواقع لفترة طويلة، ولم يضيع وقته في سوق تشينغيانغ أيضًا.
بخلاف الحفاظ على الجثث المكررة وتربيتها، لم يكن للتابوت الأسود أي وظائف أخرى. لم تكن عملية تصفيته معقدة للغاية. بعد الحصول على شريحة اليشم من السيد وو، جرب تشين سانغ عدة مرات ونجح في صنع واحدة.
والأسوأ من ذلك، أن بعض المناطق تحتوي على مزيج فوضوي من الشقوق المكانية والحواجز القديمة. حتى ممارسي الرضيع الروحي كان عليهم الالتفاف حولها. كان وادي بلا نهاية بلا شك أحد أكثر المواقع خطورة في جبال تياندوان.
داخل التابوت الأسود كانت هناك جثة شريرة، تشع طاقة الجثة بشكل خافت. مع هذا التنكر، لا يمكن لأحد أن يقول إنه لا يشبه ممارس الطائفة الشيطانية.
بعد أن أزال تابوته الأسود بالفعل، انتظر تشين سانغ الرجل المتجول.
نظرًا لأن تشين سانغ ظل منخفضًا وركز فقط على السفر، فقد تجنب الصراعات غير الضرورية. أخيرًا، وصل إلى مكان الاجتماع المحدد في الموعد المحدد.
لم يكن لدى تشين سانغ رغبة في زيارة الأماكن القديمة مرة أخرى. لقد استرجع فقط التجارب السابقة وفكر في الوجوه المألوفة مثل الأخت تشينغ تينغ ويو دايوي. توقف ضوءه المؤقت للحظة بينما نظر في اتجاه كهف الجثة السماوية قبل أن يتحول إلى الشمال الشرقي.
وادي بلا نهاية.
بفرح شديد، استخدم هذا الاكتشاف كأساس لتأسيس طائفته.
قيل أن كل طاقة شريرة وعطش للدماء في العالم تتجمع هنا. أنجب الوادي عددًا لا يحصى من الشياطين الدموية والمخلوقات الشبحية، مع العديد من الوحوش الين والمخلوقات الشيطانية الكامنة في الداخل، حيث انحرفت طبيعتها إلى قتلة دمويين وحشيين تحت تأثير الوادي الشرير.
ومع ذلك، فإن أخطر جانب في الوادي لم يكن هذه الوحوش – بل الحواجز القديمة التي لا تعد ولا تحصى المختبئة في الداخل. بعض هذه الحواجز كانت أكثر رعبًا من الشقوق المكانية.
ومع ذلك، فإن أخطر جانب في الوادي لم يكن هذه الوحوش – بل الحواجز القديمة التي لا تعد ولا تحصى المختبئة في الداخل. بعض هذه الحواجز كانت أكثر رعبًا من الشقوق المكانية.
والأسوأ من ذلك، أن بعض المناطق تحتوي على مزيج فوضوي من الشقوق المكانية والحواجز القديمة. حتى ممارسي الرضيع الروحي كان عليهم الالتفاف حولها. كان وادي بلا نهاية بلا شك أحد أكثر المواقع خطورة في جبال تياندوان.
على الرغم من أن الجثة الحية كانت في الأصل جسد ليانغ يان، إلا أن تقنياتها القتالية كانت محدودة، ولم تتمكن من تجديد طاقتها الأرضية الشريرة أثناء القتال. نتيجة لذلك، كانت قوتها أقل من قوة ممارس في المرحلة المتوسطة من بناء الأساس الحقيقي. ومع ذلك، كانت بلا شك أقوى بكثير من جثة شريرة عادية.
تم تقسيم الوادي إلى ثلاث مناطق.
قيل أن كل طاقة شريرة وعطش للدماء في العالم تتجمع هنا. أنجب الوادي عددًا لا يحصى من الشياطين الدموية والمخلوقات الشبحية، مع العديد من الوحوش الين والمخلوقات الشيطانية الكامنة في الداخل، حيث انحرفت طبيعتها إلى قتلة دمويين وحشيين تحت تأثير الوادي الشرير.
يمكن لمعظم الممارسين العمل في المنطقة الأولى فقط.
بفرح شديد، استخدم هذا الاكتشاف كأساس لتأسيس طائفته.
تطلب دخول المنطقة الثانية على الأقل بناء الأساس. حتى مع ذلك، داخل المساحة الشاسعة لوادي بلا نهاية، يمكن لممارسي بناء الأساس عبور عدد قليل من الطرق المستكشفة جيدًا، مع الحفاظ على الحذر دائمًا – خطأ واحد قد يعني الموت والدمار.
بخلاف الحفاظ على الجثث المكررة وتربيتها، لم يكن للتابوت الأسود أي وظائف أخرى. لم تكن عملية تصفيته معقدة للغاية. بعد الحصول على شريحة اليشم من السيد وو، جرب تشين سانغ عدة مرات ونجح في صنع واحدة.
لقد هلك عدد لا يحصى من الممارسين الخالدين في هذا المكان.
أما بالنسبة للمنطقة الثالثة، الوادي الداخلي الحقيقي لوادي بلا نهاية، فإن وصفه بالخطير سيكون بخسًا. كل خطوة تُخطى هناك كانت خطوة نحو الموت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مؤسس طائفة تشينغيانغ الشيطانية، عند حصوله على هذا الفن السري، فتش عالم الممارسة الخالدة. في النهاية، اكتشف جبلًا حيث نزلت طاقة العاصفة السماوية وتكثفت إلى جوهر عاصفة تشينغيانغ – أصبح هذا الجبل لاحقًا موقع المقر الرئيسي لطائفة تشينغيانغ الشيطانية.
تعلم تشين سانغ هذه المعلومات من سوق طائفة شيطانية تسمى سوق تشينغيانغ.
بخلاف الحفاظ على الجثث المكررة وتربيتها، لم يكن للتابوت الأسود أي وظائف أخرى. لم تكن عملية تصفيته معقدة للغاية. بعد الحصول على شريحة اليشم من السيد وو، جرب تشين سانغ عدة مرات ونجح في صنع واحدة.
كان سوق تشينغيانغ لا يزال على مسافة كبيرة من وادي بلا نهاية، لكنه كان مشهورًا على نطاق واسع. الطائفة الشيطانية وراءه، طائفة تشينغيانغ الشيطانية، كانت أكثر شهرة في جميع أنحاء منطقة البرد الصغير.
لم ينتظر تشين سانغ في الواقع لفترة طويلة، ولم يضيع وقته في سوق تشينغيانغ أيضًا.
كان هذا لأن مدينة تشينغيانغ، إحدى الحصون العظيمة السبعة في ساحة المعركة القديمة، سميت على اسم معلم كبير من طائفة تشينغيانغ الشيطانية.
لم ينتظر تشين سانغ في الواقع لفترة طويلة، ولم يضيع وقته في سوق تشينغيانغ أيضًا.
كانت طائفة تشينغيانغ الشيطانية معروفة أكثر بقدرتها الخارقة – نار تشينغيانغ الشيطانية. لم تكن هذه النار قوية فحسب، بل كانت تثير الخوف في أعداء الطائفة، ولكن أصولها كانت أيضًا غير عادية. قيل إنها فن سري لطائفة تشينغيانغ الشيطانية، تم إنشاؤه عن طريق تكرير عاصفة تشينغيانغ الإلهية، إحدى طاقات العاصفة السماوية الموجودة فوق السماوات.
نظرًا لأن تشين سانغ ظل منخفضًا وركز فقط على السفر، فقد تجنب الصراعات غير الضرورية. أخيرًا، وصل إلى مكان الاجتماع المحدد في الموعد المحدد.
فوق السماوات، هبت العواصف السماوية بلا توقف، قادرة على تآكل الروح والتهام اللحم.
لقد هلك عدد لا يحصى من الممارسين الخالدين في هذا المكان.
كلما ارتفع المرء، أصبحت هذه العواصف أكثر رعبًا. حتى ممارسو الرضيع الروحي لم يمتلكوا القدرة على المرور عبر منطقة العاصفة وجمع طاقة العاصفة السماوية من السماوات.
ومع ذلك، عندما غامر بدخول الأراضي الأساسية للطوائف الشيطانية، تغير مظهره بشكل كبير.
مؤسس طائفة تشينغيانغ الشيطانية، عند حصوله على هذا الفن السري، فتش عالم الممارسة الخالدة. في النهاية، اكتشف جبلًا حيث نزلت طاقة العاصفة السماوية وتكثفت إلى جوهر عاصفة تشينغيانغ – أصبح هذا الجبل لاحقًا موقع المقر الرئيسي لطائفة تشينغيانغ الشيطانية.
بفرح شديد، استخدم هذا الاكتشاف كأساس لتأسيس طائفته.
بفرح شديد، استخدم هذا الاكتشاف كأساس لتأسيس طائفته.
فوق السماوات، هبت العواصف السماوية بلا توقف، قادرة على تآكل الروح والتهام اللحم.
على الرغم من أن طائفة تشينغيانغ الشيطانية لم تعد مزدهرة كما كانت من قبل، إلا أنها ظلت قوة مهيمنة بين الطوائف الشيطانية في جبال تياندوان. على وجه الخصوص، كان تشكيل الحماية للطائفة شيئًا فضل حتى ممارسو الرضيع الروحي عدم استفزازه.
الآن، كان يرتدي عباءة ذات غطاء للرأس ورداءًا أسود. ظلت هالته طبيعية، على عكس الوجود الغريب لمعظم ممارسي الطائفة الشيطانية. ومع ذلك، كان يحمل تابوتًا أسود على ظهره.
بعد جمع المعلومات حول وادي بلا نهاية في طائفة تشينغيانغ الشيطانية، فهم تشين سانغ سبب ترتيب الرجل المتجول للقاء هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوق تشينغيانغ لا يزال على مسافة كبيرة من وادي بلا نهاية، لكنه كان مشهورًا على نطاق واسع. الطائفة الشيطانية وراءه، طائفة تشينغيانغ الشيطانية، كانت أكثر شهرة في جميع أنحاء منطقة البرد الصغير.
بسبب طاقة العطش للدماء القاسية التي تتخلل وادي بلا نهاية، كان مدخل الوادي مغلفًا بالضباب الدموي على مدار العام.
بفرح شديد، استخدم هذا الاكتشاف كأساس لتأسيس طائفته.
لم يكن هذا الضباب الدموي سامًا فحسب، بل كان أيضًا باردًا جدًا. لم يتمكن الممارسون من الاعتماد ببساطة على الطاقة الروحية لمقاومته وكان عليهم إيجاد وسائل بديلة.
إذا واجه ممارس في المرحلة المبكرة من بناء الأساس هذه الجثة الحية، فسيكون عليه أن يكون حذرًا للغاية – خطأ واحد غير مقصود قد يؤدي إلى إصابة، مما يسمح لسم الجثة بغزو جسده، مما يؤدي إلى مصير مشابه لمصير الأخت تشينغ تينغ.
حدث أن نار تشينغيانغ الشيطانية التابعة لطائفة تشينغيانغ الشيطانية قيدت الضباب الدموي إلى حد ما. قامت الطائفة بتكرير خيوط من النار الشيطانية إلى قطع أثرية، وبيعها للممارسين الذين يخططون لدخول وادي بلا نهاية – مما جعلها أفضل عناصر الحماية المتاحة.
كان تشين سانغ راضيًا إلى حد ما. بعد جمع بعض القطع الأثرية من متجر السيد وو، ركب سحابة الظل الخاصة به وتوجه مباشرة شرقًا نحو جبال تياندوان.
على الرغم من أن سوق تشينغيانغ كان سوقًا تابعًا لطائفة شيطانية، إلا أنه لم يكن مختلفًا كثيرًا عن تلك التي واجهها تشين سانغ من قبل. التزم الممارسون داخل السوق بالقواعد التي وضعتها طائفة تشينغيانغ الشيطانية، مما منع الصراعات العنيفة المتكررة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أقل من شهر، وصل تشين سانغ إلى جبال تياندوان، بالقرب من فرع طائفة الجثة السماوية. كان هذا الموقع حيث تلتقي ثلاث عيون روحية رئيسية، مما جعل التضاريس غامضة إلى حد ما. من المحتمل أن أحد كبار الإخوة من جبل شاوهوا قد ادعاه بالفعل كمسكن كهفي.
بعد أن أزال تابوته الأسود بالفعل، انتظر تشين سانغ الرجل المتجول.
تم تقسيم الوادي إلى ثلاث مناطق.
في غضون ذلك، تجول حول سوق تشينغيانغ، وركز على جمع المعلومات حول الطوائف الشيطانية المتخصصة في تكرير الجثث. كان يأمل في الكشف عن بعض الأدلة، ولكن بعد استفسارات واسعة النطاق، لم يعثر على أي دليل يربط أي طوائف بطائفة الجثة السماوية.
لم ينتظر تشين سانغ في الواقع لفترة طويلة، ولم يضيع وقته في سوق تشينغيانغ أيضًا.
بعد العودة إلى الفناء الذي استأجره، تدرب تشين سانغ لفترة. عندما خرج من التأمل، عبس قليلاً – كان الوقت المحدد يقترب، لكن الرجل المتجول لم يصل بعد.
ومع ذلك، فإن أخطر جانب في الوادي لم يكن هذه الوحوش – بل الحواجز القديمة التي لا تعد ولا تحصى المختبئة في الداخل. بعض هذه الحواجز كانت أكثر رعبًا من الشقوق المكانية.
هل تأخر بسبب شيء ما؟
بعد تغذيتها بالطاقة الشريرة خلال هذه الفترة، تعافت منطقة تشي هاي في الجثة الحية بالكامل. وجد تشين سانغ مكانًا منعزلاً، واستدعى الجثة الحية، واختبر قوتها.
في تلك اللحظة، شعر تشين سانغ بشخص يحفز الحاجز خارج المدخل.
لم يكن لدى تشين سانغ رغبة في زيارة الأماكن القديمة مرة أخرى. لقد استرجع فقط التجارب السابقة وفكر في الوجوه المألوفة مثل الأخت تشينغ تينغ ويو دايوي. توقف ضوءه المؤقت للحظة بينما نظر في اتجاه كهف الجثة السماوية قبل أن يتحول إلى الشمال الشرقي.
أصبح تعبيره حذرًا عندما اجتاح وعيه الروحي المنطقة. عندما رأى أن الشخص الخارجي كان الرجل المتجول، كان سعيدًا. نهض سريعًا إلى قدميه، ورحب به بالداخل.
“طالما أنك أعددت كل شيء، يا كبير…”
“تتبعت العلامة السرية التي تركتها للعثور على هذا المكان. جعلتك تنتظر وقتًا طويلاً، أرجو المعذرة، أخ تشين!”
فوق السماوات، هبت العواصف السماوية بلا توقف، قادرة على تآكل الروح والتهام اللحم.
بدا الرجل المتجول متعبًا من السفر، مما يشير إلى أنه لم يرتح تقريبًا في رحلته.
أصبح تعبيره حذرًا عندما اجتاح وعيه الروحي المنطقة. عندما رأى أن الشخص الخارجي كان الرجل المتجول، كان سعيدًا. نهض سريعًا إلى قدميه، ورحب به بالداخل.
عندما دخل الفناء، قدم ابتسامة اعتذارية وشرح، “بمجرد عودتي إلى طائفتي، بدأت التحضيرات. لسوء الحظ، تبين أن أحد العناصر الأساسية صعب التكرير للغاية. فشلت مرتين على التوالي، وكدت أن استنفد موادي الروحية قبل أن أنجح أخيرًا. تجنبت الكارثة بالكاد – حقًا، كان ذلك حظًا صرفًا!”
بعد جمع المعلومات حول وادي بلا نهاية في طائفة تشينغيانغ الشيطانية، فهم تشين سانغ سبب ترتيب الرجل المتجول للقاء هنا.
“طالما أنك أعددت كل شيء، يا كبير…”
بعد أن أزال تابوته الأسود بالفعل، انتظر تشين سانغ الرجل المتجول.
لم ينتظر تشين سانغ في الواقع لفترة طويلة، ولم يضيع وقته في سوق تشينغيانغ أيضًا.
كان تشين سانغ راضيًا إلى حد ما. بعد جمع بعض القطع الأثرية من متجر السيد وو، ركب سحابة الظل الخاصة به وتوجه مباشرة شرقًا نحو جبال تياندوان.
دخل الاثنان المنزل وجلسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الرجل المتجول متعبًا من السفر، مما يشير إلى أنه لم يرتح تقريبًا في رحلته.
بمجرد أن جلس الرجل المتجول، سأل على الفور، “أخ تشين، منذ متى وأنت هنا؟ يجب أن تكون على علم بفائدة نار تشينغيانغ الشيطانية الآن، أليس كذلك؟”
نظرًا لأن تشين سانغ ظل منخفضًا وركز فقط على السفر، فقد تجنب الصراعات غير الضرورية. أخيرًا، وصل إلى مكان الاجتماع المحدد في الموعد المحدد.
أومأ تشين سانغ برأسه وأخرج قلادتين من اليشم من حقيبة بذور الخردل الخاصة به.
على الرغم من أن طائفة تشينغيانغ الشيطانية لم تعد مزدهرة كما كانت من قبل، إلا أنها ظلت قوة مهيمنة بين الطوائف الشيطانية في جبال تياندوان. على وجه الخصوص، كان تشكيل الحماية للطائفة شيئًا فضل حتى ممارسو الرضيع الروحي عدم استفزازه.
“اشتريت اثنتين بأفضل جودة. هل ستكونان كافيتين؟”
في غضون ذلك، تجول حول سوق تشينغيانغ، وركز على جمع المعلومات حول الطوائف الشيطانية المتخصصة في تكرير الجثث. كان يأمل في الكشف عن بعض الأدلة، ولكن بعد استفسارات واسعة النطاق، لم يعثر على أي دليل يربط أي طوائف بطائفة الجثة السماوية.
داخل التابوت الأسود كانت هناك جثة شريرة، تشع طاقة الجثة بشكل خافت. مع هذا التنكر، لا يمكن لأحد أن يقول إنه لا يشبه ممارس الطائفة الشيطانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات