27
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«اللعنة، لا أصدق أنني مضطر لفعل هذا مجددًا.»
“كنت أتساءل عن سبب تأخرك… إذًا جندت المزيد؟”
كان الألم الذي شعرت به الليلة الماضية لا يزال يلازمني، لكنني كنت أعلم أن الآخرين سيتعرضون لخطر أكبر إن قررت أن أرتاح. نفضت الغبار عن يدي، وأجريت بعض تمارين التمدد، ثم تقدمت نحو الزومبي الذين ما زالوا محتفظين ببعض أطرافهم وكانوا قادرين على الحركة.
وحين عزمت أمري، بدأت أدفعهم. لم يمض وقت طويل حتى بدأ رأسي يؤلمني، وطنين لا ينقطع علا أذنيّ. رغم أن قدراتي الجسدية قد نمت بشكل هائل، إلا أنني لم أعتد بعد على هذه الصداع المتكرر. ربما كان ذلك طبيعيًا، فالدماغ لا ينمو بعضلات كما يفعل الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد فهم الوضع وكأنه يقرأ أفكاري. أدهشتني حدّته. نظر مجددًا إلى الرسم، ثم دخل في صلب الموضوع.
قدراتي الجسدية كانت قد تطورت بشكل جنوني بعد أن تغذيت على دماغ ذلك الكائن الأسود. شددت كل عضلات جسدي محاولًا مقاومة الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غرررر!!
فجأة، شق صراخ غريب الأجواء. استدرت بسرعة، محاولًا العثور على مصدره، بينما كنت أمسك رأسي بيدي اليسرى.
“إنهم خطيرون.”
«من أين جاء ذلك الصوت؟»
لم يكن ضوضاء عشوائية، ولم يكن صوتًا يمكن أن يصدر عن زومبي عادي يتجول في الشوارع. كان الصوت حادًا، شديدًا، كأنما يبعث نداء خطر. جعلني أشدّ انتباهي وأتأهب بكل حواسي. لم يكن صراخًا واحدًا، بل تكرر مرارًا، كأمواج ترتطم بالشاطئ. بدا وكأنه شيفرة مورس، كأن أحدهم يحاول إيصال رسالة ما لجذب انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«هل أنا حساس أكثر من اللازم؟»
“لكن والد سو-يون يفكر أيضًا.”
لكنني كنت قادرًا على التمييز بين أصوات الزومبي، كما يميّز البشر أصوات بعضهم البعض. الأصوات التي تلت هذا الصراخ الحاد كانت أشبه بعويل الزومبي العاديين في الشوارع. أحسست وكأن الزومبي هناك يتواصلون فيما بينهم.
– وجدتُ عدوًا
نظرت حولي، حتى وقعت عيناي على سطح مبنى بعيد. كان هناك زومبي واقفًا هناك، يحدق فيّ مباشرة. وكلما أطلت النظر إليه، شعرت بقشعريرة تزحف في عمودي الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«ما هذا اللعين؟»
هناك كائن ما قريب، ذو عينين متوهجتين باللون الأحمر مثلي. كائن أكثر تنظيمًا، ويملك معلومات عن الزومبيات تفوق ما أملكه. كائن يبحث عن متحوّلين مميزين مثلي.
اختفى الصداع الذي كان يزعجني فجأة، وحل مكانه شعور بالخطر ونذير إنذارٍ داخلي. كل خلية في جسدي توترت، وكأنها تصرخ بي لألحق بذلك الزومبي فورًا.
ارتجفت أطراف أصابعي، وتوترت عضلاتي. عاد القلق إليّ كمدّ هائج بعد انحسار.
بلعت ريقي بصعوبة.
ذلك الكائن لم يشيح بنظره عني ولو لحظة. الزومبي العاديون كانوا يرتجفون لمجرد النظر إليّ، أما هذا فكان يحدق بثبات، كأن لا شيء يخيفه.
«هل يظن أن له فرصة ضدي؟ أو ربما… من الطبيعي أن يظن ذلك.»
“كنت أتساءل عن سبب تأخرك… إذًا جندت المزيد؟”
هذا الكائن لم يكن كسائر الزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان… أحمر اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد فهم الوضع وكأنه يقرأ أفكاري. أدهشتني حدّته. نظر مجددًا إلى الرسم، ثم دخل في صلب الموضوع.
انطلقت بكل ما أوتيت من قوة نحو ذلك الزومبي. خلصت إلى أن اتباع حدسي هو الخيار الأفضل حاليًا. لم أكن واثقًا من قدرتي على استخدام كل قدراتي في وضح النهار، لكنني كنت أعلم أن القيود ذاتها تنطبق على الزومبي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«التعامل مع عدو للتخلص من الخطر… أمر طبيعي تمامًا.»
«كيف يعقل هذا؟»
أربعمئة متر… ثلاثمئة… مئتان… وأخيرًا مئة متر.
رسمت نفسي والكائن ذو العيون الحمراء نحدق في بعضنا.
كلما اقتربت، استطعت تحديد المبنى الذي يقف عليه الزومبي. اخترقت المدخل المتداعي واندفعت صعودًا عبر الدرج. كان المبنى مؤلفًا من اثنين وعشرين طابقًا.
ضحك الجميع معه، عدا لي جونغ-أوك. فقد أدرك أننا الآن أمام قنبلة موقوتة. المشكلة أننا لا نعرف متى ستنفجر.
بانغ!
دوى صوت ارتطام قوي في أذني وأنا أصعد. بدا كأنه قادم من الخارج.
ذلك الكائن لم يشيح بنظره عني ولو لحظة. الزومبي العاديون كانوا يرتجفون لمجرد النظر إليّ، أما هذا فكان يحدق بثبات، كأن لا شيء يخيفه.
«هل يحدث شيء في الأسفل؟ هل أعود أدراجي؟»
لا، يجب أن أواجه الزومبي على السطح.
قدراتي الجسدية كانت قد تطورت بشكل جنوني بعد أن تغذيت على دماغ ذلك الكائن الأسود. شددت كل عضلات جسدي محاولًا مقاومة الألم.
استجمعت أفكاري لحظة، ثم جمعت ما تبقى في ساقيّ من قوة وتابعت الصعود. ورغم أنني تسلقت اثنين وعشرين طابقًا، لم أشعر بأي تعب.
وحين وصلت إلى السطح، نظرت مباشرة إلى المكان الذي كان يقف فيه الزومبي قبل قليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت واثقًا من أنه لم يكن هناك ما قد يثيره أو يربكه، ولا حتى طيور تحوم في المكان. كل ما ظننت أنني عرفته عنهم بدأ ينهار. كنت قد استنتجت أنهم لا يتحركون إلا بشكل سلبي، وأقصى ما يمكنهم فعله في وضح النهار هو المشي بخُطى سريعة.
لكنه لم يكن هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«أين ذهب؟ أين اختفى؟»
كانت هذه مجرّد فرضية، لكنها كانت الأكثر منطقية بالنسبة لي. وقفت من جديد، مستعدًا للعودة إلى المدرسة الثانوية.
نظرت حولي وكأنني مسحور. بحثت بجنون، لكنني لم أعثر له على أثر.
لقد اختفى… وكأنه كان يعرف مسبقًا أنني سآتي.
كنت أعلم أن الزومبي يتحركون ببطء في النهار، لكن هذا لم يكن ينطبق على هذا الزومبي بالتحديد.
قبضت على يديّ وسرت نحو المكان الذي كان واقفًا فيه. وعندما وصلت إلى الحافة، أدركت كيف اختفى.
نظرت إلى الأسفل من فوق السطح، فرأيت جثة زومبي مشوهة ممدة على الأرض.
لقد ألقى بنفسه إلى الطابق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى المزيد من الأتباع. ليس بالضرورة لمرافقة المحاصرين داخل المدرسة إلى شققنا، بل لحمايتهم من أي خطر محتمل.
«انتحر؟»
عندها فقط أدركت أن الصوت الذي سمعته وأنا أصعد الدرج… كان صوت تحطم جمجمته.
وشعرت بذهول.
«لحظة، تحرّك بإرادته؟»
«كيف يعقل هذا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت واثقًا من أنه لم يكن هناك ما قد يثيره أو يربكه، ولا حتى طيور تحوم في المكان. كل ما ظننت أنني عرفته عنهم بدأ ينهار. كنت قد استنتجت أنهم لا يتحركون إلا بشكل سلبي، وأقصى ما يمكنهم فعله في وضح النهار هو المشي بخُطى سريعة.
تماسكت واقتربت أكثر من الجثة. نظرت إلى جسده الأحمر الميت، وإذا به يبدأ بالتغير تدريجيًا. بدأ لونه الأحمر يبهت، وعاد تدريجيًا إلى لونه الطبيعي، ليصبح كأي زومبي عادي في الشارع. لم يتبقَ سوى بقعة الدم حوله تشهد على أنه كان هناك.
كان من المستحيل نقل الجميع دون تعزيز عدد الأتباع. جلس لي جونغ-أوك على الأرض، يُدلك صدغيه، ويزفر بعمق كأنه يقيّم جميع الاحتمالات في ذهنه.
سقطتُ على الأرض، وقد خلت ذهني من أي فكرة. بدأت أُقلب في ذاكرتي محاولًا تذكّر كل ما استنتجته عن خصائص الزومبيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كان قد أُرسل إلى هنا بأمرٍ من كائنٍ آخر، فربما لم يكن حر الإرادة، بل أداة تنفيذ.
«كيف يمكن لزومبي أن ينتحر؟ لا يمكن إطلاقًا أن يكون قد سقط عن السطح عن طريق الخطأ.»
«هل يظن أن له فرصة ضدي؟ أو ربما… من الطبيعي أن يظن ذلك.»
كنت واثقًا من أنه لم يكن هناك ما قد يثيره أو يربكه، ولا حتى طيور تحوم في المكان. كل ما ظننت أنني عرفته عنهم بدأ ينهار. كنت قد استنتجت أنهم لا يتحركون إلا بشكل سلبي، وأقصى ما يمكنهم فعله في وضح النهار هو المشي بخُطى سريعة.
كنت أعلم أن الزومبي يتحركون ببطء في النهار، لكن هذا لم يكن ينطبق على هذا الزومبي بالتحديد.
لكن هذا الزومبي تحرك بإرادته، واختار أن ينتحر حين أدرك أنه لن يتمكن من الفرار مني.
«لحظة، تحرّك بإرادته؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راودتني فكرة فجائية. لقد كان تصرفه غير متوقّع. نهضت على قدمي مجددًا لأفحص جثته الملقاة على الأرض. لم يَعُد هناك أي توهّج أحمر يصدر عنها.
«هل أنا حساس أكثر من اللازم؟»
«بإرادته، أم تحت سيطرة ما؟ من الممكن أنه كان ينفذ أوامر.»
لم يكن ضوضاء عشوائية، ولم يكن صوتًا يمكن أن يصدر عن زومبي عادي يتجول في الشوارع. كان الصوت حادًا، شديدًا، كأنما يبعث نداء خطر. جعلني أشدّ انتباهي وأتأهب بكل حواسي. لم يكن صراخًا واحدًا، بل تكرر مرارًا، كأمواج ترتطم بالشاطئ. بدا وكأنه شيفرة مورس، كأن أحدهم يحاول إيصال رسالة ما لجذب انتباهي.
إن كان قد أُرسل إلى هنا بأمرٍ من كائنٍ آخر، فربما لم يكن حر الإرادة، بل أداة تنفيذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت ريقي بصعوبة.
من المحتمل أنه تلقّى أمرًا بالصراخ عند العثور عليّ. وربما أُمِرَ أيضًا بالقفز من السطح إذا اقتربتُ منه.
كان لي جونغ-أوك آخر من يمكن وصفه بالتفاؤل. دائمًا ما يفكر في الأمور التي يتجاهلها الآخرون، ولا يكف عن التساؤل والتشكيك حتى يثق. ربما بدا متشائمًا، لكن في عالمٍ كهذا، لا ضرر من الحذر الدائم.
«كائنٌ يتلقّى أوامر، إلى جانب التوهّج الأحمر… هذا يُثبت وجوده.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعش جسدي بقشعريرة حين بدأت أدرك إلى أين تقودني هذه الأفكار. وقف شعري على أطرافه، وتيقّظت حواسي لأقصى درجة.
أومأت بالإيجاب. لدي سبعة وخمسون تابعًا. وإذا بذلتُ جهدًا، أستطيع نقل أكثر من نصف الناجين إلى الشقق.
هناك كائن ما قريب، ذو عينين متوهجتين باللون الأحمر مثلي. كائن أكثر تنظيمًا، ويملك معلومات عن الزومبيات تفوق ما أملكه. كائن يبحث عن متحوّلين مميزين مثلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرررر!!
تساءلت: لماذا يبحث عن المتحوّلين؟ ولأي غرض؟ عقدت حاجبيّ وهززت رأسي بسرعة.
«ليس هذا وقت التفكير في الأسباب. يجب أن أركّز على الوضع الحالي. ركّز!»
المهم الآن هو أنه قد عثر عليّ.
أسرعت في النزول عبر السلالم لأتفقد الكائن الذي توقّف عن التوهج. كانت المادة الدماغية تسيل من جمجمته المشروخة، وجسده ساكن تمامًا. لم ألحظ شيئًا مميزًا فيه. بدا كزومبي شوارع ميت فحسب.
“تمام، أكيد بتقدر تفرق، مثل ما بتعرف أتباعك.”
تساءلت لماذا بدا لي متوهجًا بالأحمر.
«هل تظهر لي الزومبيات المعادية باللون الأحمر، تمامًا كما يظهر أتباعي باللون الأخضر؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه مجرّد فرضية، لكنها كانت الأكثر منطقية بالنسبة لي. وقفت من جديد، مستعدًا للعودة إلى المدرسة الثانوية.
كان من المستحيل نقل الجميع دون تعزيز عدد الأتباع. جلس لي جونغ-أوك على الأرض، يُدلك صدغيه، ويزفر بعمق كأنه يقيّم جميع الاحتمالات في ذهنه.
كان عليّ أن أغادر المكان بسرعة، قبل أن يتمكّن ذلك الكائن من رؤيتي.
وحين وصلت إلى السطح، نظرت مباشرة إلى المكان الذي كان يقف فيه الزومبي قبل قليل.
«هذا الكائن المشابه لي… ما نوع عقليته؟ هل يؤمن بالتضحية من أجل بقاء البشر؟ أم أنه يشكل تهديدًا لهم؟»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لا سبيل لمعرفة ذلك. كان عليّ أن أُجلي الجميع بأسرع ما يمكن. لا وقت للانتظار. ركضت بأقصى سرعة نحو المدرسة الثانوية، وأثناء طريقي، كنت أدفع كل زومبي أراه يملك جسدًا سليمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع قائلًا:
كنت بحاجة إلى المزيد من الأتباع. ليس بالضرورة لمرافقة المحاصرين داخل المدرسة إلى شققنا، بل لحمايتهم من أي خطر محتمل.
وبحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى المدرسة، كنت قد جنّدت سبعةً وعشرين تابعًا جديدًا. طرقت بوابة الحديد المغلقة بإحكام، يرافقني أتباعي الجدد إلى جانب ثلاثين آخرين كانوا يحرسون المدخل.
دق، دق، دق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الابتسامات، وسألت كانغ أون-جونغ بصوتٍ مرتجف عن السبب.
وبعد لحظات، أحسست بوجود شخص خلف البوابة. فُتحت، وكان لي جونغ-أوك واقفًا هناك. ارتسمت على وجهه ابتسامة ساخرة حين لاحظ أن عدد أتباعي قد ازداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أتساءل عن سبب تأخرك… إذًا جندت المزيد؟”
تماسكت واقتربت أكثر من الجثة. نظرت إلى جسده الأحمر الميت، وإذا به يبدأ بالتغير تدريجيًا. بدأ لونه الأحمر يبهت، وعاد تدريجيًا إلى لونه الطبيعي، ليصبح كأي زومبي عادي في الشارع. لم يتبقَ سوى بقعة الدم حوله تشهد على أنه كان هناك.
دخلت إلى الساحة دون أن أنطق بكلمة. لاحظ جديتي، فعبست ملامحه كذلك. “مهلًا، في شي صاير؟” قال وهو يمسك بقميصي.
أشرت له أن نتحدث في الداخل، فتبعني بوجهٍ مقطب، وقد شعر بأنّ أمرًا خطيرًا على وشك الحدوث.
دخلت إلى مكتب المدير، وأشرت ليعطيني قلمًا. فأخرج المدير قلمًا من جيبه مع ورقة.
– وجدتُ عدوًا
“عدو؟ أي عدو؟ الكائن الأسود؟”
شعرت بالخوف في صوت لي جونغ-أوك، وكان ذلك واضحًا على وجهه. من الطبيعي أن يشعر بهذا، فقد رأى الكائن الأسود قبل فترة قصيرة. هززت رأسي نافيًا، وبدأت أكتب كلمات جديدة. راقبني بتركيز، ثم خرج إلى الممر لينادي الآخرين.
كان عليّ أن أغادر المكان بسرعة، قبل أن يتمكّن ذلك الكائن من رؤيتي.
وفي دقائق، كان الشقيقان لي وكانغ أون-جونغ في مكتب المدير. حدّقوا جميعًا في ما كتبته. أضفت بعض الرسومات البسيطة وكلمات قليلة لمساعدتهم على فهم ما أقصده.
“الزومبيات أصلًا تستمتع بالقتل. فإذا صار لها قائد بعقلٍ مشابه، ألن يصبح الوضع كارثيًا؟”
– أنا، كائن مماثل، عيون حمراء
أشرت له أن نتحدث في الداخل، فتبعني بوجهٍ مقطب، وقد شعر بأنّ أمرًا خطيرًا على وشك الحدوث.
رسمت نفسي والكائن ذو العيون الحمراء نحدق في بعضنا.
«هل يظن أن له فرصة ضدي؟ أو ربما… من الطبيعي أن يظن ذلك.»
كنت أعلم أن المبالغة في رسم العيون الحمراء ستساعدهم على الفهم. بالطبع لم تكن الصورة دقيقة، لكن لم يكن لدي وسيلة أفضل لإيصال فكرتي. وبعد تأمل طويل، انفجر لي جونغ-هيوك ضاحكًا.
“أليس هذا أمرًا جيدًا؟ وجود كائنات أكثر مثل والد سو-يون؟”
راودتني فكرة فجائية. لقد كان تصرفه غير متوقّع. نهضت على قدمي مجددًا لأفحص جثته الملقاة على الأرض. لم يَعُد هناك أي توهّج أحمر يصدر عنها.
ضحك الجميع معه، عدا لي جونغ-أوك. فقد أدرك أننا الآن أمام قنبلة موقوتة. المشكلة أننا لا نعرف متى ستنفجر.
كان لي جونغ-أوك آخر من يمكن وصفه بالتفاؤل. دائمًا ما يفكر في الأمور التي يتجاهلها الآخرون، ولا يكف عن التساؤل والتشكيك حتى يثق. ربما بدا متشائمًا، لكن في عالمٍ كهذا، لا ضرر من الحذر الدائم.
حكّ ذقنه، ثم عبّر عما يجول في ذهنه.
“إنهم خطيرون.”
توقفت الابتسامات، وسألت كانغ أون-جونغ بصوتٍ مرتجف عن السبب.
رسمت نفسي والكائن ذو العيون الحمراء نحدق في بعضنا.
“هذا يعني أن الزومبي يفكر.”
“جونغ-هيوك وأون-جونغ، جهزوا الطعام والحاجات الضرورية.”
“لكن والد سو-يون يفكر أيضًا.”
“صحيح، لكنه شخص طيب منذ البداية. لا نعلم إن كان الآخرون مثله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن هناك.
هذا وحده كان كفيلًا بجعل التوتر يخيم على الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا أمرًا جيدًا؟ وجود كائنات أكثر مثل والد سو-يون؟”
تابع قائلًا:
“تمام، أكيد بتقدر تفرق، مثل ما بتعرف أتباعك.”
“تخيّلوا أحد رجال العصابات وقد تحوّل إلى كائن مثل والد سو-يون… زومبي يُدرك أنه يستطيع تجنيد أتباع. ألن تكون العواقب واضحة؟”
ارتعش جسدي بقشعريرة حين بدأت أدرك إلى أين تقودني هذه الأفكار. وقف شعري على أطرافه، وتيقّظت حواسي لأقصى درجة.
شحب وجه كانغ أون-جونغ. كانت عبارته صادمة، لكنها وصفٌ دقيق لما نواجهه.
قال لي جونغ-هيوك بوجهٍ قلق:
“الزومبيات أصلًا تستمتع بالقتل. فإذا صار لها قائد بعقلٍ مشابه، ألن يصبح الوضع كارثيًا؟”
«اللعنة، لا أصدق أنني مضطر لفعل هذا مجددًا.»
“هذا ما أحاول قوله. ولهذا يبدو قلقًا لهذه الدرجة.” تنهد لي جونغ-أوك وهو يحك رأسه بعصبية. “علينا أن نتحرك، وبسرعة. يبدو أن هذا الكائن قريب. لا ضرر من أخذ الحيطة.”
حكّ ذقنه، ثم عبّر عما يجول في ذهنه.
“حسنًا، سأخبر الأطفال أن يستعدوا.”
“جونغ-هيوك وأون-جونغ، جهزوا الطعام والحاجات الضرورية.”
عندها فقط أدركت أن الصوت الذي سمعته وأنا أصعد الدرج… كان صوت تحطم جمجمته.
“تمام.”
“حسنًا، سأخبر الأطفال أن يستعدوا.”
بعد توزيع المهام، أمسك لي جونغ-أوك برمحه الفولاذي، ثم التفت إليّ وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرررر!!
“نقل الجميع اليوم… مو ممكن، صح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت برأسي موافقًا، فتنهد بعمق، مشبكًا أصابعه بين شعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قد يكون يراقبنا. هل تستطيع التمييز بين أتباعه وباقي الزومبيات؟”
هززت رأسي بقوة. لقد كانوا يبدون لي بلون أحمر، وكان التمييز بينهم وبين الزومبيات العادية سهلًا عليّ. أومأ جونغ-أوك متفهمًا، وأخذ نفسًا عميقًا.
“تخيّلوا أحد رجال العصابات وقد تحوّل إلى كائن مثل والد سو-يون… زومبي يُدرك أنه يستطيع تجنيد أتباع. ألن تكون العواقب واضحة؟”
“تمام، أكيد بتقدر تفرق، مثل ما بتعرف أتباعك.”
“صحيح، لكنه شخص طيب منذ البداية. لا نعلم إن كان الآخرون مثله.”
كان قد فهم الوضع وكأنه يقرأ أفكاري. أدهشتني حدّته. نظر مجددًا إلى الرسم، ثم دخل في صلب الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طيب، كم ناجي ممكن ننقل اليوم؟”
لم أتمكن من الإجابة.
«ليس هذا وقت التفكير في الأسباب. يجب أن أركّز على الوضع الحالي. ركّز!»
“لا، هذا سؤال غلط. هل نقدر ننقل نصهم؟”
كان من المستحيل نقل الجميع دون تعزيز عدد الأتباع. جلس لي جونغ-أوك على الأرض، يُدلك صدغيه، ويزفر بعمق كأنه يقيّم جميع الاحتمالات في ذهنه.
أومأت بالإيجاب. لدي سبعة وخمسون تابعًا. وإذا بذلتُ جهدًا، أستطيع نقل أكثر من نصف الناجين إلى الشقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن سيكون الوضع كارثيًا لو هاجم الكائن الأحمر أثناء غيابي عن المدرسة. لذا كان عليّ أن أترك بعض الأتباع لحماية المكان. باحتساب ذلك، يمكنني اصطحاب عشرين تابعًا فقط.
كان من المستحيل نقل الجميع دون تعزيز عدد الأتباع. جلس لي جونغ-أوك على الأرض، يُدلك صدغيه، ويزفر بعمق كأنه يقيّم جميع الاحتمالات في ذهنه.
«كيف يمكن لزومبي أن ينتحر؟ لا يمكن إطلاقًا أن يكون قد سقط عن السطح عن طريق الخطأ.»
اقتربت منه، ووضعت يدي على كتفه. كنت أرجو أن تكون هذه الإشارة كافية لإيصال ما أردت قوله:
أومأت بالإيجاب. لدي سبعة وخمسون تابعًا. وإذا بذلتُ جهدًا، أستطيع نقل أكثر من نصف الناجين إلى الشقق.
“لا يمكنك أن تخذلهم الآن. عليك أن تبقى قويًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تظهر لي الزومبيات المعادية باللون الأحمر، تمامًا كما يظهر أتباعي باللون الأخضر؟»
دق، دق، دق.
هززت رأسي بقوة. لقد كانوا يبدون لي بلون أحمر، وكان التمييز بينهم وبين الزومبيات العادية سهلًا عليّ. أومأ جونغ-أوك متفهمًا، وأخذ نفسًا عميقًا.
«من أين جاء ذلك الصوت؟»
«أين ذهب؟ أين اختفى؟»
لقد ألقى بنفسه إلى الطابق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت بكل ما أوتيت من قوة نحو ذلك الزومبي. خلصت إلى أن اتباع حدسي هو الخيار الأفضل حاليًا. لم أكن واثقًا من قدرتي على استخدام كل قدراتي في وضح النهار، لكنني كنت أعلم أن القيود ذاتها تنطبق على الزومبي أيضًا.
لقد اختفى… وكأنه كان يعرف مسبقًا أنني سآتي.
كنت أعلم أن المبالغة في رسم العيون الحمراء ستساعدهم على الفهم. بالطبع لم تكن الصورة دقيقة، لكن لم يكن لدي وسيلة أفضل لإيصال فكرتي. وبعد تأمل طويل، انفجر لي جونغ-هيوك ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«التعامل مع عدو للتخلص من الخطر… أمر طبيعي تمامًا.»
كان الألم الذي شعرت به الليلة الماضية لا يزال يلازمني، لكنني كنت أعلم أن الآخرين سيتعرضون لخطر أكبر إن قررت أن أرتاح. نفضت الغبار عن يدي، وأجريت بعض تمارين التمدد، ثم تقدمت نحو الزومبي الذين ما زالوا محتفظين ببعض أطرافهم وكانوا قادرين على الحركة.
كان الألم الذي شعرت به الليلة الماضية لا يزال يلازمني، لكنني كنت أعلم أن الآخرين سيتعرضون لخطر أكبر إن قررت أن أرتاح. نفضت الغبار عن يدي، وأجريت بعض تمارين التمدد، ثم تقدمت نحو الزومبي الذين ما زالوا محتفظين ببعض أطرافهم وكانوا قادرين على الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى المزيد من الأتباع. ليس بالضرورة لمرافقة المحاصرين داخل المدرسة إلى شققنا، بل لحمايتهم من أي خطر محتمل.
«بإرادته، أم تحت سيطرة ما؟ من الممكن أنه كان ينفذ أوامر.»
بانغ!
فجأة، شق صراخ غريب الأجواء. استدرت بسرعة، محاولًا العثور على مصدره، بينما كنت أمسك رأسي بيدي اليسرى.
بعد توزيع المهام، أمسك لي جونغ-أوك برمحه الفولاذي، ثم التفت إليّ وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أربعمئة متر… ثلاثمئة… مئتان… وأخيرًا مئة متر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«من أين جاء ذلك الصوت؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وشعرت بذهول.
«ليس هذا وقت التفكير في الأسباب. يجب أن أركّز على الوضع الحالي. ركّز!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرررر!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا سبيل لمعرفة ذلك. كان عليّ أن أُجلي الجميع بأسرع ما يمكن. لا وقت للانتظار. ركضت بأقصى سرعة نحو المدرسة الثانوية، وأثناء طريقي، كنت أدفع كل زومبي أراه يملك جسدًا سليمًا.
قدراتي الجسدية كانت قد تطورت بشكل جنوني بعد أن تغذيت على دماغ ذلك الكائن الأسود. شددت كل عضلات جسدي محاولًا مقاومة الألم.
“جونغ-هيوك وأون-جونغ، جهزوا الطعام والحاجات الضرورية.”
بعد توزيع المهام، أمسك لي جونغ-أوك برمحه الفولاذي، ثم التفت إليّ وسأل:
دخلت إلى مكتب المدير، وأشرت ليعطيني قلمًا. فأخرج المدير قلمًا من جيبه مع ورقة.
لقد اختفى… وكأنه كان يعرف مسبقًا أنني سآتي.
كان عليّ أن أغادر المكان بسرعة، قبل أن يتمكّن ذلك الكائن من رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى المزيد من الأتباع. ليس بالضرورة لمرافقة المحاصرين داخل المدرسة إلى شققنا، بل لحمايتهم من أي خطر محتمل.
لا، يجب أن أواجه الزومبي على السطح.
كلما اقتربت، استطعت تحديد المبنى الذي يقف عليه الزومبي. اخترقت المدخل المتداعي واندفعت صعودًا عبر الدرج. كان المبنى مؤلفًا من اثنين وعشرين طابقًا.
«ليس هذا وقت التفكير في الأسباب. يجب أن أركّز على الوضع الحالي. ركّز!»
نظرت إلى الأسفل من فوق السطح، فرأيت جثة زومبي مشوهة ممدة على الأرض.
فجأة، شق صراخ غريب الأجواء. استدرت بسرعة، محاولًا العثور على مصدره، بينما كنت أمسك رأسي بيدي اليسرى.
“صحيح، لكنه شخص طيب منذ البداية. لا نعلم إن كان الآخرون مثله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى المزيد من الأتباع. ليس بالضرورة لمرافقة المحاصرين داخل المدرسة إلى شققنا، بل لحمايتهم من أي خطر محتمل.
«انتحر؟»
– وجدتُ عدوًا
“لا يمكنك أن تخذلهم الآن. عليك أن تبقى قويًا.”
هذا الكائن لم يكن كسائر الزومبي.
لقد كان… أحمر اللون.
لكن هذا الزومبي تحرك بإرادته، واختار أن ينتحر حين أدرك أنه لن يتمكن من الفرار مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت بكل ما أوتيت من قوة نحو ذلك الزومبي. خلصت إلى أن اتباع حدسي هو الخيار الأفضل حاليًا. لم أكن واثقًا من قدرتي على استخدام كل قدراتي في وضح النهار، لكنني كنت أعلم أن القيود ذاتها تنطبق على الزومبي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت قادرًا على التمييز بين أصوات الزومبي، كما يميّز البشر أصوات بعضهم البعض. الأصوات التي تلت هذا الصراخ الحاد كانت أشبه بعويل الزومبي العاديين في الشوارع. أحسست وكأن الزومبي هناك يتواصلون فيما بينهم.
«لحظة، تحرّك بإرادته؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«لحظة، تحرّك بإرادته؟»
قال لي جونغ-هيوك بوجهٍ قلق:
وفي دقائق، كان الشقيقان لي وكانغ أون-جونغ في مكتب المدير. حدّقوا جميعًا في ما كتبته. أضفت بعض الرسومات البسيطة وكلمات قليلة لمساعدتهم على فهم ما أقصده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دق، دق، دق.
«التعامل مع عدو للتخلص من الخطر… أمر طبيعي تمامًا.»
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات