552.docx
الفصل 552 – العدو
بالإضافة إلى ذلك، فإن تعويذة الشكل الشيطاني وفرت طبقة أخرى من الحماية، مما أدى إلى إضعاف هجوم ممارس المرحلة الصلبة الحقيقي.
“التوازن؟ العدالة؟ الخير الفطري؟!”
“ماذا يحدث؟ كيف يمكن لجسدك أن يكون بخير بعد كل هذا الوقت وبدون حماية؟”
صرخ نوح على آموس المرتبك.
بالإضافة إلى ذلك، فإن تعويذة الشكل الشيطاني وفرت طبقة أخرى من الحماية، مما أدى إلى إضعاف هجوم ممارس المرحلة الصلبة الحقيقي.
لم يكن نوح قادرًا على كبح ضحكته إلا لأنه بحاجة إلى إضعاف جسد آموس أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد آموس إلى الواقع بعد جواب نوح، فقد لاحظ أن هناك خطأ ما، لكن كشف الأخير جعله يتجاهل هذا الجانب.
ولكن عندما رأى أن جلده بدأ يحترق أيضًا، توقف عن التظاهر.
تلك الثواني من التردد حسمت نتيجة المباراة.
“السماء والأرض كيانان قويان مرتبطان بقواعدهما ذاتها، ولو استطاعتا لقضيا على أي ممارس أو نبتة سحرية أو وحش سحري. لماذا تعتقد بوجود المحن؟ لماذا تعتقد أن الوحوش السحرية قادرة على امتصاص أي نوع من الأنفاس؟ وضعت السماء والأرض توازنًا لا يمكنهما الفرار منه!”
احترق معظم جلده ليتحمل الهجوم، لكن أعضاءه الداخلية لم تتأثر في ذلك الوقت، فقد تحسن جسده بشكل واضح منذ معركته مع فريد.
كشف نوح عما فهمه بعد أن عاش كهجين لسنوات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر نوح قبل أن يركل الهواء تحت قدميه ويطير في السماء.
وبطبيعة الحال، تلك مجرد فرضية، ولكن نوح شعر أنها قريبة جداً من الحقيقة.
وبطبيعة الحال، تلك مجرد فرضية، ولكن نوح شعر أنها قريبة جداً من الحقيقة.
“لماذا تستطيع الوحوش السحرية امتصاص أي نوع من الأنفاس؟”
نوح يعتقد أن عدالة السماء والأرض هي السبب في كل ذلك.
“لماذا شعر وكأنه عدو لتلك الطاقة الرائعة؟”
احترق معظم جلده ليتحمل الهجوم، لكن أعضاءه الداخلية لم تتأثر في ذلك الوقت، فقد تحسن جسده بشكل واضح منذ معركته مع فريد.
“لماذا خافت السماء من اتحاد الإنسان مع الحيوان إلى هذا الحد؟”
شعر نوح بتحطم تعويذة الثقب الأسود بعد أن امتصت كمية هائلة من الطاقات، وشعر بالنيران تدمر الطبقات الدفاعية أمام صدفة زاك، وتحمل ألم رفيق الدم عندما اخترق الهجوم جسده ليصل إليه.
نوح يعتقد أن عدالة السماء والأرض هي السبب في كل ذلك.
“أنا أستسلم.”
“إنهم لا يباركوننا، فنحن أعداؤهم الطبيعيون! دورنا الوحيد هو تحقيق التوازن في قدرتهم المطلقة!”
كما أن الهواء من حوله أغمق، وبدا نوح يمتص باستمرار الضوء المنبعث من بحيرة الحمم البركانية لخفض قوتها.
كشف نوح عن كل ما يفكر فيه بشأن العالم.
بدا على وشك شن هجوم آخر عندما رأى أن نوح يشكل دفاعاته مرة أخرى، وشعر الأخير بالثقة في البقاء على قيد الحياة على الأقل ثلاث من تلك التعويذات.
أصيب آموس بالذهول، فهو لم يفكر قط في أفكار مماثلة، يعتقد دائمًا أن التنفس هو هدية وأن المحنات هي نوع من الاختبار.
لم يكن نوح قادرًا على كبح ضحكته إلا لأنه بحاجة إلى إضعاف جسد آموس أكثر.
استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يشعر بالرغبة في التحدث، أراد أن يسمع المزيد عن تلك الأفكار.
كما أن الهواء من حوله أغمق، وبدا نوح يمتص باستمرار الضوء المنبعث من بحيرة الحمم البركانية لخفض قوتها.
بعد كل شيء، بدا نوح وجودًا ينظر إلى معظم الكائنات الحية كأعداء للعالم، ولم ير أبدًا مثل هذه الفردية الغريبة.
“إنهم لا يباركوننا، فنحن أعداؤهم الطبيعيون! دورنا الوحيد هو تحقيق التوازن في قدرتهم المطلقة!”
“كيف يمكنك أن تكون متأكدا من ذلك؟”
لم يكن نوح قادرًا على كبح ضحكته إلا لأنه بحاجة إلى إضعاف جسد آموس أكثر.
هز نوح كتفيه عندما سمع تلك الكلمات، وأظهر ابتسامة بسيطة عندما أجابه.
لم يتراجع عندما فعل نوح ذلك، ولم يشعر بأي خوف على حياته حتى عندما كشف عن هالته البرية.
“أنا لست كذلك، فقط الملوك يمكنهم الحصول على فكرة واضحة عن طبيعة السماء والأرض.”
الهجوم السابق مجرد تشتيت، بدا نوح يحتاج إلى تلك اللحظة القصيرة للتراجع عن تلك المنطقة.
عاد آموس إلى الواقع بعد جواب نوح، فقد لاحظ أن هناك خطأ ما، لكن كشف الأخير جعله يتجاهل هذا الجانب.
“هل تريدني حقًا أن أقتلك؟”
ولكن الآن بعد أن ركز مرة أخرى، رأى أن شيئًا غريبًا يحدث في جسد نوح.
ولكن عندما رأى أن جلده بدأ يحترق أيضًا، توقف عن التظاهر.
سرعان ما تم شفاء بقع الجلد المحروقة، وبدأ التنفس يدور حولها مرة أخرى.
بدا الأمر نفسه ينطبق على إصاباته، فقد سمح نوح لجلده أن يحترق، لكنه بعيدًا كل البعد عن الوصول إلى حدوده الجسدية.
تظاهر فقط بأن دانتيانه فارغًا، والحقيقة هي أنه توقف ببساطة عن استخدامه للدفاع عن جسده.
جلده محترقًا بالكامل، وبدأت الحرارة تؤثر على عضلاته، وسرعان ما تبعتها أعضاؤه الداخلية.
بدا الأمر نفسه ينطبق على إصاباته، فقد سمح نوح لجلده أن يحترق، لكنه بعيدًا كل البعد عن الوصول إلى حدوده الجسدية.
جلده محترقًا بالكامل، وبدأت الحرارة تؤثر على عضلاته، وسرعان ما تبعتها أعضاؤه الداخلية.
هو هجين في الطبقة العليا بعد كل شيء، دفاعاته الطبيعية ضد موجات الحر تلك على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بجسم الإنسان.
صرخ نوح على آموس المرتبك.
كما أن الهواء من حوله أغمق، وبدا نوح يمتص باستمرار الضوء المنبعث من بحيرة الحمم البركانية لخفض قوتها.
“أنا أستسلم.”
“ماذا يحدث؟ كيف يمكن لجسدك أن يكون بخير بعد كل هذا الوقت وبدون حماية؟”
“أنا لست كذلك، فقط الملوك يمكنهم الحصول على فكرة واضحة عن طبيعة السماء والأرض.”
سأل آموس.
“إنهم لا يباركوننا، فنحن أعداؤهم الطبيعيون! دورنا الوحيد هو تحقيق التوازن في قدرتهم المطلقة!”
لم يتراجع عندما فعل نوح ذلك، ولم يشعر بأي خوف على حياته حتى عندما كشف عن هالته البرية.
في صمت الأرض الصخرية القاحلة، ترددت عبارة في الهواء.
ومع ذلك، لا يزال مذهولاً من بشرته الصحية.
آموس يستخدم التنفس الصلب لحماية جسده، لكن الحرارة لا تزال تؤثر عليه.
آموس يستخدم التنفس الصلب لحماية جسده، لكن الحرارة لا تزال تؤثر عليه.
“ماذا يحدث؟ كيف يمكن لجسدك أن يكون بخير بعد كل هذا الوقت وبدون حماية؟”
وبدلاً من ذلك، توقف نوح عن الاعتماد على أنفاسه الغازية للحماية لبعض الوقت بالفعل، لكن يبدو أنه لم يعاني من أي إصابة!
في صمت الأرض الصخرية القاحلة، ترددت عبارة في الهواء.
من المفترض أن تكون هذه النتيجة مستحيلة نظرًا لأن كليهما لديه جسد من الدرجة الرابعة في الطبقة العليا، ولم يستطع آموس ببساطة فهم ما يحدث!
احترق معظم جلده ليتحمل الهجوم، لكن أعضاءه الداخلية لم تتأثر في ذلك الوقت، فقد تحسن جسده بشكل واضح منذ معركته مع فريد.
ولكن نوح قد انتهى من الحديث.
صنع نوح تلك الأسلحة ذات الرتبة الرابعة للاستخدام مرة واحدة في حالات غير متوقعة، ولم يكن يتوقع أبدًا أن يستخدمها بهذه السرعة.
لم تتمكن هجماته من إيذاء آموس، لكنه بدا واثقًا من إطالة المعركة حتى يصل جسد الأخير إلى حدوده القصوى.
آموس يستخدم التنفس الصلب لحماية جسده، لكن الحرارة لا تزال تؤثر عليه.
سقط جلد نوح، وظهر زوج من السيوف في يديه وهو يقطع نحوه.
تظاهر فقط بأن دانتيانه فارغًا، والحقيقة هي أنه توقف ببساطة عن استخدامه للدفاع عن جسده.
تشتت الهواء في مسار أسلحته، لكن آموس رفع يده على الفور لصد الهجوم.
صرخ نوح على آموس المرتبك.
ظهر خطين أسودين بجوار النبيل مباشرة، لكن النيران الرقيقة منعتهم من الاقتراب منه، موجة بسيطة من يده قادرة على منع فنون القتال الخاصة بنوح المدعومة بالفن السري.
“أنا لست كذلك، فقط الملوك يمكنهم الحصول على فكرة واضحة عن طبيعة السماء والأرض.”
“إنه حقا على مستوى آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقت سيل النيران السحب الرمادية، وكشفت عن آموس المحترق بنفس القدر والذي لم يستطع إخفاء دهشته عندما رأى أن نوح بدا على قيد الحياة.
فكر نوح قبل أن يركل الهواء تحت قدميه ويطير في السماء.
ولكن نوح قد انتهى من الحديث.
الهجوم السابق مجرد تشتيت، بدا نوح يحتاج إلى تلك اللحظة القصيرة للتراجع عن تلك المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، الضرر قد انتشر كثيرًا لدرجة أن التراجع إلى الأعلى في السماء لن يحل المشكلة، وبدا على آموس التراجع والشفاء إذا أراد منع المزيد من الإصابات.
“هل تريدني حقًا أن أقتلك؟”
استمر سيل النيران لعدة ثوانٍ قبل أن يتشتت ويكشف عن شخصية نوح المتفحمة.
سأل آموس قبل أن يدرك أن نوح قد ترك وراءه مسارًا من الكرات المدببة والإبر في ملاذه.
ثم شعر بخطر يفوق الخطر الذي شعر به عندما واجه هجوم فريد الأخير.
صنع نوح تلك الأسلحة ذات الرتبة الرابعة للاستخدام مرة واحدة في حالات غير متوقعة، ولم يكن يتوقع أبدًا أن يستخدمها بهذه السرعة.
جلده محترقًا بالكامل، وبدأت الحرارة تؤثر على عضلاته، وسرعان ما تبعتها أعضاؤه الداخلية.
امتلأت المنطقة فوق بحيرة الحمم البركانية بسلسلة من الانفجارات، القوة الموجودة في تلك الأسلحة تجعل الأرض القاحلة الصخرية أدناه ترتجف، ولكن لم تظهر حتى تموجات على سطح البحيرة.
تلك الثواني من التردد حسمت نتيجة المباراة.
عاد نوح إلى السماء عالياً، وبدت عيناه الزاحفتان تحللان السحب الرمادية التي تشكلت بعد الانفجارات، لكن طبقة من الدخان الأسود سرعان ما غطتها.
شعر نوح بتحطم تعويذة الثقب الأسود بعد أن امتصت كمية هائلة من الطاقات، وشعر بالنيران تدمر الطبقات الدفاعية أمام صدفة زاك، وتحمل ألم رفيق الدم عندما اخترق الهجوم جسده ليصل إليه.
لم يتردد في تفعيل الشكل الشيطاني الكامل عند قتال ممارس مرحلة صلبة!
صرخ نوح على آموس المرتبك.
ثم شعر بخطر يفوق الخطر الذي شعر به عندما واجه هجوم فريد الأخير.
أصيب آموس بالذهول، فهو لم يفكر قط في أفكار مماثلة، يعتقد دائمًا أن التنفس هو هدية وأن المحنات هي نوع من الاختبار.
ظهرت كرة سوداء أمامه، وغطى زاك جسده بينما أصبح شكله أثيريًا.
ولكن لم يكن لدى آموس كل هذا الوقت.
مباشرة بعد أن نشر نوح تدابيره الدفاعية، اجتاح سيل من النيران جسد زاك المشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، الضرر قد انتشر كثيرًا لدرجة أن التراجع إلى الأعلى في السماء لن يحل المشكلة، وبدا على آموس التراجع والشفاء إذا أراد منع المزيد من الإصابات.
شعر نوح بتحطم تعويذة الثقب الأسود بعد أن امتصت كمية هائلة من الطاقات، وشعر بالنيران تدمر الطبقات الدفاعية أمام صدفة زاك، وتحمل ألم رفيق الدم عندما اخترق الهجوم جسده ليصل إليه.
في صمت الأرض الصخرية القاحلة، ترددت عبارة في الهواء.
استمر سيل النيران لعدة ثوانٍ قبل أن يتشتت ويكشف عن شخصية نوح المتفحمة.
صنع نوح تلك الأسلحة ذات الرتبة الرابعة للاستخدام مرة واحدة في حالات غير متوقعة، ولم يكن يتوقع أبدًا أن يستخدمها بهذه السرعة.
احترق معظم جلده ليتحمل الهجوم، لكن أعضاءه الداخلية لم تتأثر في ذلك الوقت، فقد تحسن جسده بشكل واضح منذ معركته مع فريد.
سرعان ما تم شفاء بقع الجلد المحروقة، وبدأ التنفس يدور حولها مرة أخرى.
بالإضافة إلى ذلك، فإن تعويذة الشكل الشيطاني وفرت طبقة أخرى من الحماية، مما أدى إلى إضعاف هجوم ممارس المرحلة الصلبة الحقيقي.
سأل آموس.
فرقت سيل النيران السحب الرمادية، وكشفت عن آموس المحترق بنفس القدر والذي لم يستطع إخفاء دهشته عندما رأى أن نوح بدا على قيد الحياة.
وبطبيعة الحال، تلك مجرد فرضية، ولكن نوح شعر أنها قريبة جداً من الحقيقة.
بدا على وشك شن هجوم آخر عندما رأى أن نوح يشكل دفاعاته مرة أخرى، وشعر الأخير بالثقة في البقاء على قيد الحياة على الأقل ثلاث من تلك التعويذات.
أصيب آموس بالذهول، فهو لم يفكر قط في أفكار مماثلة، يعتقد دائمًا أن التنفس هو هدية وأن المحنات هي نوع من الاختبار.
ولكن لم يكن لدى آموس كل هذا الوقت.
سأل آموس قبل أن يدرك أن نوح قد ترك وراءه مسارًا من الكرات المدببة والإبر في ملاذه.
جلده محترقًا بالكامل، وبدأت الحرارة تؤثر على عضلاته، وسرعان ما تبعتها أعضاؤه الداخلية.
صنع نوح تلك الأسلحة ذات الرتبة الرابعة للاستخدام مرة واحدة في حالات غير متوقعة، ولم يكن يتوقع أبدًا أن يستخدمها بهذه السرعة.
إن إضاعة الوقت في شن هجوم آخر من شأنه أن يؤذيه، وإطلاق هجوم ثالث من شأنه أن يسبب له جروحًا دائمة، حسب نوح تمامًا مقدار ما يمكن لجسد آموس أن يتحمله.
لم يتراجع عندما فعل نوح ذلك، ولم يشعر بأي خوف على حياته حتى عندما كشف عن هالته البرية.
بالإضافة إلى ذلك، الضرر قد انتشر كثيرًا لدرجة أن التراجع إلى الأعلى في السماء لن يحل المشكلة، وبدا على آموس التراجع والشفاء إذا أراد منع المزيد من الإصابات.
“هل تريدني حقًا أن أقتلك؟”
بدا على آموس ببساطة أن يختار إلى أي مدى بدا على استعداد للذهاب من أجل الفوز.
هز نوح كتفيه عندما سمع تلك الكلمات، وأظهر ابتسامة بسيطة عندما أجابه.
تلك الثواني من التردد حسمت نتيجة المباراة.
بعد كل شيء، بدا نوح وجودًا ينظر إلى معظم الكائنات الحية كأعداء للعالم، ولم ير أبدًا مثل هذه الفردية الغريبة.
في صمت الأرض الصخرية القاحلة، ترددت عبارة في الهواء.
آموس يستخدم التنفس الصلب لحماية جسده، لكن الحرارة لا تزال تؤثر عليه.
“أنا أستسلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة بعد أن نشر نوح تدابيره الدفاعية، اجتاح سيل من النيران جسد زاك المشتعل.
احترق معظم جلده ليتحمل الهجوم، لكن أعضاءه الداخلية لم تتأثر في ذلك الوقت، فقد تحسن جسده بشكل واضح منذ معركته مع فريد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات