ذراع بذراع
الفصل-100-ذراع بذراع
هل تلك رموز رونية على جسده؟
اللحظة التي غيّر فيها الشاب أولوياته تغيّرت ملامحه. شعر لوكي بأن الهالة التي يبثّها الشاب قد أصبحت أثقل. في هذه اللحظة، كان لوكي قادرًا بالفعل على تخمين ما كان يفكر فيه الشاب.
في اللحظة التي نطق فيها الشاب بتلك الكلمات، لاحظ لوكي تغيّرات واضحة في بنية جسم الشاب، إذ بدا أن جسده يكبر قليلاً. ثم بدأت تظهر على جسد الشاب علامات تشبه الوشوم، تتوهج بضوء خافت. لكن ما فاجأ لوكي أكثر كان الوميض الخافت للطاقة المانا التي بدأت تتسرب من جسد الشاب.
يؤلمني تحريكه لكنه لا يزال يعمل.
“إذًا، لقد قرّر أن يصبح جادًا الآن… وأن يتخلص مني أولًا.”
ومع ذلك، بما أن لوكي كان يقف في طريق مهمته وكان وجوده حقيقيًا، فقد بات من الضروري التخلص منه.
كان لوكي يعلم أنه في هذه اللحظة بحاجة إلى أن يُخرج كل ما في جعبته. هو لم يكن يرغب حقًا في قتل هذا الشاب، فذلك يتعارض مع مبادئه الخاصة، لكن إن لم يقاتل بجدية، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر بقتله… أو ما هو أسوأ، أن يُقتل التوأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف من أنت، وبما أنك لم تكن من الأشخاص الذين ذُكروا في إحاطة المهمة، كنت سأدعك ترحل، لكن الآن انسَ ذلك. لو أنك اكتفيت بمغادرة المكان وعدم التدخل، لما لاحقتك، لكنك الآن ضحيت بحياتك. لا تلمني على ما سيحدث بعد ذلك.”
أدار لوكي طاقته السحرية في جسده واستخدم تقنية التعزيز على كامل جسده، ثم اتخذ وضعية قتالية استعدادًا للمواجهة.
انطلق الشاب نحو لوكي بسرعة هائلة، أشبه برصاصةٍ منطلقة. تحرّك لوكي بخفّة مغيرًا موقعه، واستعد لتلقّي الضربة منتظرًا اللحظة المناسبة للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع لوكي كلام الشاب، نظر إلى ذراعه اليمنى، فرأى أن لحم كتفه بدا ممزقًا. الألم الذي شعر به كان شديدًا، لكنه لم يصدر صوتًا وحاول تحريك ذراعه.
في المقابل، حدّق الشاب في لوكي بنظرة يشوبها شيء من الحيرة. كان يعلم أن لوكي خصم صعب المراس، لكن لسبب ما، لم يشعر بأي نية للقتل تصدر عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف من أنت، وبما أنك لم تكن من الأشخاص الذين ذُكروا في إحاطة المهمة، كنت سأدعك ترحل، لكن الآن انسَ ذلك. لو أنك اكتفيت بمغادرة المكان وعدم التدخل، لما لاحقتك، لكنك الآن ضحيت بحياتك. لا تلمني على ما سيحدث بعد ذلك.”
في الواقع، لم يكن الشاب قادرًا على الإحساس بأي شيء من لوكي، وكأن وجوده غير حقيقي. ولولا أن لوكي قد هاجمه بالفعل وتسبب له ببعض الأذى، لظن أنه مجرد وهم من صنع خياله.
كانا يتبادلان الهجمات منذ بضع دقائق، وكان الشاب يزداد نفاد صبره، مما جعله يكشف عن المزيد من الثغرات. بالطبع، استغل لوكي هذه الفتحات للهجوم عليه.
الشاب الذي كان ينتظر رد لوكي، صُدم من الضغط المفاجئ الذي شعر به ينبعث من لوكي.
ومع ذلك، بما أن لوكي كان يقف في طريق مهمته وكان وجوده حقيقيًا، فقد بات من الضروري التخلص منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق الشاب نحو لوكي بسرعة هائلة، أشبه برصاصةٍ منطلقة. تحرّك لوكي بخفّة مغيرًا موقعه، واستعد لتلقّي الضربة منتظرًا اللحظة المناسبة للرد.
في اللحظة التي نطق فيها الشاب بتلك الكلمات، لاحظ لوكي تغيّرات واضحة في بنية جسم الشاب، إذ بدا أن جسده يكبر قليلاً. ثم بدأت تظهر على جسد الشاب علامات تشبه الوشوم، تتوهج بضوء خافت. لكن ما فاجأ لوكي أكثر كان الوميض الخافت للطاقة المانا التي بدأت تتسرب من جسد الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن وصل الشاب أمام لوكي، نفّذ ركلة أمامية. كانت الركلة سريعة وحادة جدًا لدرجة أنها أطلقت موجة صدمة، لكن لوكي تمكن من التراجع خطوة إلى الخلف وتجنبها بفارق ضئيل جدًا. ثم استغل تلك اللحظة لشنّ هجوم مضاد. ضرب لوكي صدر الشاب ، ولكن في اللحظة التي أصابه، لم يكن الشاب هو من تأذى، بل لوكي نفسه.
ثم هاجم الشاب لوكي بركلة من قدمه التي كانت مرفوعة فوق رأسه، حيث وجّهها نحو الأسفل. تفادى لوكي الهجوم بتحريك نفسه جانبًا، ثم عاد وضرب الشاب على صدره مرة أخرى، لكنه استخدم هذه المرة إبره للهجوم. ومع ذلك، وحتى بعد استخدام الإبر، لم تتمكن من اختراق عضلات الشاب.
كانا يتبادلان الهجمات منذ بضع دقائق، وكان الشاب يزداد نفاد صبره، مما جعله يكشف عن المزيد من الثغرات. بالطبع، استغل لوكي هذه الفتحات للهجوم عليه.
تبادلا بعد ذلك وابلًا من الضربات، حيث تمكن لوكي من تفادي جميع هجمات الشاب بينما كان يرد عليه بهجمات مضادة. أصاب لوكي عدة مناطق من جسد الشاب، الذي بدا وكأن العديد من الإبر قد اخترقت جسده الآن. ومع ذلك، ورغم كل هذه الهجمات، لم يتمكن لوكي من إلحاق أي ضرر فعلي بجسد الشاب.
بمجرد أن وصل الشاب أمام لوكي، نفّذ ركلة أمامية. كانت الركلة سريعة وحادة جدًا لدرجة أنها أطلقت موجة صدمة، لكن لوكي تمكن من التراجع خطوة إلى الخلف وتجنبها بفارق ضئيل جدًا. ثم استغل تلك اللحظة لشنّ هجوم مضاد. ضرب لوكي صدر الشاب ، ولكن في اللحظة التي أصابه، لم يكن الشاب هو من تأذى، بل لوكي نفسه.
كانا يتبادلان الهجمات منذ بضع دقائق، وكان الشاب يزداد نفاد صبره، مما جعله يكشف عن المزيد من الثغرات. بالطبع، استغل لوكي هذه الفتحات للهجوم عليه.
لم يكن الشاب يشعر فقط بعدم الصبر، بل بدأ يزداد انزعاجًا أيضًا. لم يعد يكبح قواه، وهاجم بكل قوته وبأقصى سرعته، ومع ذلك لم يتمكن من إصابة لوكي. في المقابل، كان لوكي قادرًا على ضربه، لكن كل ضرباته لم تكن سوى دغدغة بسيطة بالنسبة للشاب.
أدار لوكي طاقته السحرية في جسده واستخدم تقنية التعزيز على كامل جسده، ثم اتخذ وضعية قتالية استعدادًا للمواجهة.
«لو استطعت أن أوجه ضربة واحدة فقط، سينتهي كل شيء.»
بينما كان الشاب يزداد توترًا وانفعالاً، كان لوكي يركز أكثر فأكثر. صحيح أن خصمه أسرع وأقوى من أي شخص قابله في هذا العالم الجديد، لكن هذا كان كل شيء. الشاب كان مفرط الثقة في جسده المتفوق، وكان يعتمد فقط على قوته وسرعته الهائلة للفوز. لم يكن يمتلك أي تقنية حقيقية، وكان يهاجم بطريقة عشوائية وعنيفة. في عيني لوكي، كان الشاب يشبه طفلًا صغيرًا يتأرجح بسيف قوي لكنه لا يعرف كيف يستخدمه بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف من أنت، وبما أنك لم تكن من الأشخاص الذين ذُكروا في إحاطة المهمة، كنت سأدعك ترحل، لكن الآن انسَ ذلك. لو أنك اكتفيت بمغادرة المكان وعدم التدخل، لما لاحقتك، لكنك الآن ضحيت بحياتك. لا تلمني على ما سيحدث بعد ذلك.”
لم يكن الشاب يشعر فقط بعدم الصبر، بل بدأ يزداد انزعاجًا أيضًا. لم يعد يكبح قواه، وهاجم بكل قوته وبأقصى سرعته، ومع ذلك لم يتمكن من إصابة لوكي. في المقابل، كان لوكي قادرًا على ضربه، لكن كل ضرباته لم تكن سوى دغدغة بسيطة بالنسبة للشاب.
مع ذلك، كان لوكي يعلم أن ضربة واحدة فقط من هذا الشاب قد تعني نهايته. في الواقع، رغم مظهره الهادئ، كان لوكي يشعر بضغط هائل. تمكن من تفادي جميع هجمات الشاب بفضل خبرته في القتال، حيث كان يستطيع بسهولة توقع مكان ضربات تلك الاندفاعات الكبيرة.
كان لوكي يعلم أنه في هذه اللحظة بحاجة إلى أن يُخرج كل ما في جعبته. هو لم يكن يرغب حقًا في قتل هذا الشاب، فذلك يتعارض مع مبادئه الخاصة، لكن إن لم يقاتل بجدية، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر بقتله… أو ما هو أسوأ، أن يُقتل التوأمان.
في الحقيقة، منذ البداية، وبما أن قوة لوكي الحالية محدودة، لم يكن قادرًا على متابعة ضربات الشاب بعينيه. كل ما كان يراه هو الحركة الأولى فقط، ولكن بفضل غريزته القتالية وخبرته، كان ذلك كافيًا لتجنب تلك الهجمات العنيفة.
لم يكن الشاب يشعر فقط بعدم الصبر، بل بدأ يزداد انزعاجًا أيضًا. لم يعد يكبح قواه، وهاجم بكل قوته وبأقصى سرعته، ومع ذلك لم يتمكن من إصابة لوكي. في المقابل، كان لوكي قادرًا على ضربه، لكن كل ضرباته لم تكن سوى دغدغة بسيطة بالنسبة للشاب.
كان الشاب على وشك أن يلوح بذراعه اليمنى، لكنه لسبب ما لم يعد يشعر بذراعه اليمنى. نظر الشاب إلى ذراعه اليمنى فرأى أنها لا تزال ملتصقة بجسده لكنها مترهلة وغير مستجيبة. ثم حدّق في لوكي وكأنه يزمجر، وأخيرًا تحدث قائلاً:
في الحقيقة، منذ البداية، وبما أن قوة لوكي الحالية محدودة، لم يكن قادرًا على متابعة ضربات الشاب بعينيه. كل ما كان يراه هو الحركة الأولى فقط، ولكن بفضل غريزته القتالية وخبرته، كان ذلك كافيًا لتجنب تلك الهجمات العنيفة.
كانا يتبادلان الهجمات منذ بضع دقائق، وكان الشاب يزداد نفاد صبره، مما جعله يكشف عن المزيد من الثغرات. بالطبع، استغل لوكي هذه الفتحات للهجوم عليه.
“لا أعرف من أنت، وبما أنك لم تكن من الأشخاص الذين ذُكروا في إحاطة المهمة، كنت سأدعك ترحل، لكن الآن انسَ ذلك. لو أنك اكتفيت بمغادرة المكان وعدم التدخل، لما لاحقتك، لكنك الآن ضحيت بحياتك. لا تلمني على ما سيحدث بعد ذلك.”
عندما رأى الشاب تعبير لوكي الهادئ تقريبًا، عبس الشاب.
في اللحظة التي نطق فيها الشاب بتلك الكلمات، لاحظ لوكي تغيّرات واضحة في بنية جسم الشاب، إذ بدا أن جسده يكبر قليلاً. ثم بدأت تظهر على جسد الشاب علامات تشبه الوشوم، تتوهج بضوء خافت. لكن ما فاجأ لوكي أكثر كان الوميض الخافت للطاقة المانا التي بدأت تتسرب من جسد الشاب.
ومع ذلك، بما أن لوكي كان يقف في طريق مهمته وكان وجوده حقيقيًا، فقد بات من الضروري التخلص منه.
في الواقع، لم يكن الشاب قادرًا على الإحساس بأي شيء من لوكي، وكأن وجوده غير حقيقي. ولولا أن لوكي قد هاجمه بالفعل وتسبب له ببعض الأذى، لظن أنه مجرد وهم من صنع خياله.
هل تلك رموز رونية على جسده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أجرب هذا بعد، لكن أعتقد أن الوقت حان الآن أو لن يحدث أبداً.
ومع ذلك، بما أن لوكي كان يقف في طريق مهمته وكان وجوده حقيقيًا، فقد بات من الضروري التخلص منه.
في اللحظة التي انشغل فيها لوكي بهذا الإدراك، اختفى الشاب من أمام عينيه. فتجنب لوكي بشكل غريزي إلى الجانب، وفي تلك اللحظة شعر بشيء يمرّ بجانبه.
“إذًا، لقد قرّر أن يصبح جادًا الآن… وأن يتخلص مني أولًا.”
“أوه، حتى بأقصى سرعتي استطعت أن تتجنب، لكن يبدو أن ذلك لم يعد كاملاً كما كان.”
عندما سمع لوكي كلام الشاب، نظر إلى ذراعه اليمنى، فرأى أن لحم كتفه بدا ممزقًا. الألم الذي شعر به كان شديدًا، لكنه لم يصدر صوتًا وحاول تحريك ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لو استطعت أن أوجه ضربة واحدة فقط، سينتهي كل شيء.»
ومع ذلك، بما أن لوكي كان يقف في طريق مهمته وكان وجوده حقيقيًا، فقد بات من الضروري التخلص منه.
يؤلمني تحريكه لكنه لا يزال يعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى الشاب تعبير لوكي الهادئ تقريبًا، عبس الشاب.
بينما كان الشاب يزداد توترًا وانفعالاً، كان لوكي يركز أكثر فأكثر. صحيح أن خصمه أسرع وأقوى من أي شخص قابله في هذا العالم الجديد، لكن هذا كان كل شيء. الشاب كان مفرط الثقة في جسده المتفوق، وكان يعتمد فقط على قوته وسرعته الهائلة للفوز. لم يكن يمتلك أي تقنية حقيقية، وكان يهاجم بطريقة عشوائية وعنيفة. في عيني لوكي، كان الشاب يشبه طفلًا صغيرًا يتأرجح بسيف قوي لكنه لا يعرف كيف يستخدمه بشكل صحيح.
“سأعطيك فرصة أخيرة، إما أن ترحل أو تموت.”
نظر لوكي إلى الشاب ثم إلى ذراعه وتنهد. كان يعلم أنه لم يعد قادراً على المواصلة بحالته الحالية، وأنه سيفقد المعركة في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف من أنت، وبما أنك لم تكن من الأشخاص الذين ذُكروا في إحاطة المهمة، كنت سأدعك ترحل، لكن الآن انسَ ذلك. لو أنك اكتفيت بمغادرة المكان وعدم التدخل، لما لاحقتك، لكنك الآن ضحيت بحياتك. لا تلمني على ما سيحدث بعد ذلك.”
في الحقيقة، منذ البداية، وبما أن قوة لوكي الحالية محدودة، لم يكن قادرًا على متابعة ضربات الشاب بعينيه. كل ما كان يراه هو الحركة الأولى فقط، ولكن بفضل غريزته القتالية وخبرته، كان ذلك كافيًا لتجنب تلك الهجمات العنيفة.
لم أجرب هذا بعد، لكن أعتقد أن الوقت حان الآن أو لن يحدث أبداً.
نظر لوكي إلى الشاب ثم إلى ذراعه وتنهد. كان يعلم أنه لم يعد قادراً على المواصلة بحالته الحالية، وأنه سيفقد المعركة في النهاية.
بمجرد أن وصل الشاب أمام لوكي، نفّذ ركلة أمامية. كانت الركلة سريعة وحادة جدًا لدرجة أنها أطلقت موجة صدمة، لكن لوكي تمكن من التراجع خطوة إلى الخلف وتجنبها بفارق ضئيل جدًا. ثم استغل تلك اللحظة لشنّ هجوم مضاد. ضرب لوكي صدر الشاب ، ولكن في اللحظة التي أصابه، لم يكن الشاب هو من تأذى، بل لوكي نفسه.
الشاب الذي كان ينتظر رد لوكي، صُدم من الضغط المفاجئ الذي شعر به ينبعث من لوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات