في عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة، عندما أشرقت أشعة الشمس الصباحية على الطرق التي كانت لا تزال قيد الإنشاء، بدا الأمر وكأنها مليئة بقطع لا حصر لها من الذهب.
كانت سرعتهم سريعة للغاية، وكان لديهم نفس الهدف – مصدر الكريستال لامتصاص طاقة الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح خبير الأنواع المحيطية برمحه الثلاثي، فانفتحت وجنتاه لتندفع منهما المياه. ارتعش جسده واندفع للأمام.
دخل شخصٌ ببطءٍ العاصمة الإمبراطورية، ووطأ أرضها المليئة بالصخور المكسورة، مُصدرًا صوت احتكاكٍ مُزعج. ازدادت هبات نسيم الصباح البارد شدتها للحظة، فنزعت قبعة الخيزران والحجاب الأسود اللذين كانا يغطيان الشخص الغريب.
وصل تنين الماء إلى الوحش البلوري وبدأ في مواجهته، وبغض النظر عن مدى زئير الوحش البلوري، فإنه لم يتمكن من التخلص من تنين الماء.
كان من الممكن رؤية وجه بارد كالجليد بشكل خافت تحت هذا الحجاب الأسود.
بينما كان باي غونغ مينغ ينظر إلى عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة المدمرة، لم يتغير لون بشرته إطلاقًا، وظلت تعابير وجهه غير مبالية. ضمّ يديه خلف ظهره ودخل العاصمة ببطء.
هل تجرأت هذه الحشرة الصغيرة على الخروج فعلاً؟
كان هدفه واضحًا: متجر فانغ فانغ الصغير. بناءً على المعلومات التي جمعها، كان الشخص الذي أخذ لهيبات سبج السماء والأرض، عشرة آلاف لهب وحشي، هو صاحب ذلك المتجر.
في اللحظة التي علم فيها بهذه المعلومات، شعر وكأن هناك عددًا لا يحصى من الكلاب السوداء تركض في ذهنه.
ترعد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يتوقع أبدًا أن الشخص الذي انتزع عشرة آلاف من شعلات الوحش من أيدي عدد لا يحصى من الكائنات العليا كان بشكل غير متوقع مجرد مالك متجر صغير وطاهٍ غير معروف.
مثل هذه المعلومات جعلت وجه التلميذ الداخلي لطائفة القاحلة العظيمة المرموقة أحمر من الخجل.
لوّح خبير عالم الأنواع المحيطية الخالد بالرمح الثلاثي الشعب، فتلألأت جوهرته. في تلك اللحظة، بدأ الماء يتدفق منه، وخرج تنين مائي متعرج من الرمح الثلاثي الشعب واندفع نحو الوحش البلوري.
لم يكن ذلك الشاب الوسيم هو صاحب المتجر الذي كان يبحث عنه…
كان بإمكانه أن يرى أن المباني المحيطة به لا تزال قيد إعادة البناء.
مع أن باي غونغ مينغ سار ببطء، إلا أنه وصل إلى المتجر في لمح البصر. اتكأ على جدار جليدي وهو يراقب المتجر بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فُتح باب المتجر، وخرج منه شاب وسيم ذو شفاه حمراء كالكرز وأسنان بيضاء ناعمة. كانت عيناه لا تزالان متدليتين، وبعد أن فتح الباب، استدار وعاد إلى الداخل.
جلس بو فانغ على المقلاة وهو يلهث لالتقاط أنفاسه. أخرج بعض فطائر المحار الساخنة من مخزنه البُعدي وبدأ يأكلها ليستعيد طاقته الحقيقية.
لم يكن ذلك الشاب الوسيم هو صاحب المتجر الذي كان يبحث عنه…
ترعد!
كان باي غونغ مينغ يعرف بو فانغ، فارتبك قليلاً. انتظر حتى شارف اليوم على الانتهاء. أُغلق باب المتجر أخيرًا. مع ذلك، لم يرَ باي غونغ مينغ حتى ظل بو فانغ.
كانت هذه فرصةً ثمينة. انتصب شعر المدير التنفيذي فنغ كمجموعة إبر، وقبض يده. تلاقت الطاقة الكامنة في الهالة الصفراء التي تغطي جسده كله على قبضته.
“ماذا يحدث؟” ارتسمت على وجه باي غونغ مينغ دهشة خفيفة. “هل أنا في المكان الخطأ؟”
دخل شخصٌ ببطءٍ العاصمة الإمبراطورية، ووطأ أرضها المليئة بالصخور المكسورة، مُصدرًا صوت احتكاكٍ مُزعج. ازدادت هبات نسيم الصباح البارد شدتها للحظة، فنزعت قبعة الخيزران والحجاب الأسود اللذين كانا يغطيان الشخص الغريب.
ومع ذلك، كان هذا المكان هو نفس الموقع المكتوب في المعلومات التي تلقاها.
لوّح خبير عالم الأنواع المحيطية الخالد بالرمح الثلاثي الشعب، فتلألأت جوهرته. في تلك اللحظة، بدأ الماء يتدفق منه، وخرج تنين مائي متعرج من الرمح الثلاثي الشعب واندفع نحو الوحش البلوري.
التزم باي غونغ مينغ الصمت وحافظ على رباطة جأشه. في اليوم الثاني، خرج مرة أخرى لمعاينة المتجر، وهذه المرة دخل وطلب طبقًا. ومع ذلك، بعد انتظار طويل، لم يرَ بو فانغ.
كان مصدر الكريستال هذا غريبًا ومثيرًا للاهتمام حقًا.
“أين صاحب المتجر؟” لم يستطع باي جونجمينج الانتظار أكثر، لذلك سأل لولي الصغيرة التي كانت مستلقية على كرسي في الخارج تستمتع بحمام شمس.
أمسك بو فانغ بالمقلاة الضخمة وقلبها لمواجهة روبيان سرعوف البحر العميق القادم. مع دويٍّ عالٍ، انقلبت مقلاة ووك العملاقة رأسًا على عقب وغطّت روبيان سرعوف البحر العظيم.
ألقى أويانغ شياويي نظرة على باي جونجمينج وفكر، “يجب أن يكون هذا شخصًا آخر يريد تذوق الأطباق المصنوعة يدويًا للمالك بو”.
“مهارة القتال في الأراضي القاحلة الكبرى: الانهيار القاحل العظيم.”
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
أجاب أويانغ شياويي: “صاحب المطعم بو سافر، ولا أعلم متى سيعود. إذا أردتم تذوق أطباقه، فانتظروه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن باي غونغ مينغ سار ببطء، إلا أنه وصل إلى المتجر في لمح البصر. اتكأ على جدار جليدي وهو يراقب المتجر بهدوء.
ذهبت في رحلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت في رحلة؟
لقد فوجئ باي جونجمينج، وتحول تعبيره إلى متيبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدفه واضحًا: متجر فانغ فانغ الصغير. بناءً على المعلومات التي جمعها، كان الشخص الذي أخذ لهيبات سبج السماء والأرض، عشرة آلاف لهب وحشي، هو صاحب ذلك المتجر.
لم يكن ذلك الشاب الوسيم هو صاحب المتجر الذي كان يبحث عنه…
“أمرني المدير التنفيذي فنغ بمراقبة بو فانغ، وأنت تخبرني أنه ذهب في رحلة؟”
بينما كان باي غونغ مينغ ينظر إلى عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة المدمرة، لم يتغير لون بشرته إطلاقًا، وظلت تعابير وجهه غير مبالية. ضمّ يديه خلف ظهره ودخل العاصمة ببطء.
“متى سيعود المالك بو؟” سأل باي جونجمينج، محاولًا قدر استطاعته كبح حزنه وسخطه.
مثل هذه المعلومات جعلت وجه التلميذ الداخلي لطائفة القاحلة العظيمة المرموقة أحمر من الخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه أويانغ شياويي في حيرة وقال: “لا أعرف. قد يعود بعد يومين، أو عشرة أيام، أو حتى نصف شهر. من يدري متى سيعود…”
فُتح باب المتجر، وخرج منه شاب وسيم ذو شفاه حمراء كالكرز وأسنان بيضاء ناعمة. كانت عيناه لا تزالان متدليتين، وبعد أن فتح الباب، استدار وعاد إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، في كل مرة كان يسافر فيها بو فانغ، كان يعود في فترات زمنية غير متوقعة، وكان أويانغ شياويي معتادًا على ذلك بالفعل.
لكن هذا الخبر لم يكن مقبولا بالنسبة لباي جونجمينج.
حدّق المدير التنفيذي فنغ في خبير عالم الأنواع المحيطية الخالد. سحق قدميه على الوحش البلوري، واستخدم ارتداده ليدفع نفسه للخلف، مما زاد المسافة بينهما بسرعة.
عندما تذكر المهمة التي أوكلها إليه المدير التنفيذي فينج، شعر باي جونجمينج فجأة بالإرهاق يملأ قلبه، وشعر وكأن العالم بأسره كان ضده.
“متى سيعود المالك بو؟” سأل باي جونجمينج، محاولًا قدر استطاعته كبح حزنه وسخطه.
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح محيطه مظلمًا كما لو كان مغطى بظل شيء ضخم.
ترعد!
ألقى أويانغ شياويي نظرة على باي جونجمينج وفكر، “يجب أن يكون هذا شخصًا آخر يريد تذوق الأطباق المصنوعة يدويًا للمالك بو”.
لوح وحش الكريستال من عالم الخالد، الذي يشبه إنسانًا عملاقًا، بقبضته التي تشكلت من البلورات ودفعها نحو فينج التنفيذي وخبير الأنواع المحيطية اللذين كانا في منتصف الهواء.
لكن هذا الخبر لم يكن مقبولا بالنسبة لباي جونجمينج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى المدير التنفيذي فنغ وخبير الأنواع المحيطية زراعات قوية للغاية، لذلك كانوا قادرين على القيام بمناورات سريعة في منتصف الهواء لتجنب قبضات الوحش البلوري.
ارتطمت قبضة الكريستال بالأرض، مما تسبب في ارتعاشها. تسبب الاهتزاز الشديد في تساقط بلورات لا تُحصى من السقف على الأرض.
شد جسده، واستدار برأسه ليرى جمبري أعماق البحار العملاق الشرس خلفه مباشرة، وهو يلوح بمنجله ويحدق فيه.
–
زأر الوحش البلوري، وتحدّقت عيناه القرمزيتان مجددًا في فنغ التنفيذي وخبير الأنواع المحيطية. رفع قبضتيه وضرب صدره قبل أن يفتح فمه، كاشفًا عن الطاقة المتدفقة المتكثفة في فمه.
أخطأ الانفجار الطاقي هدفه وضرب الأرض، مما أدى إلى انفجار ترك في أعقابه حفرة كبيرة وعميقة، وتصاعد منها دخان أسود.
ألقى أويانغ شياويي نظرة على باي جونجمينج وفكر، “يجب أن يكون هذا شخصًا آخر يريد تذوق الأطباق المصنوعة يدويًا للمالك بو”.
ومض شعاع من الضوء عندما انطلقت موجة من الطاقة من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استنشق المدير التنفيذي فينج نفسًا من الهواء البارد، وتأرجح بطريقة غير منتظمة فقط لتجنب الهجوم.
راقب بو فانغ المعركة باهتمام وفكّر في كيفية انتزاع مصدر الكريستال منهم. لكن انتزاعه أمام أعين خبيري العالم الإلهي من الصف العاشر سيكون في غاية الصعوبة.
أخطأ الانفجار الطاقي هدفه وضرب الأرض، مما أدى إلى انفجار ترك في أعقابه حفرة كبيرة وعميقة، وتصاعد منها دخان أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استنشق المدير التنفيذي فينج نفسًا من الهواء البارد، وتأرجح بطريقة غير منتظمة فقط لتجنب الهجوم.
ارتجف قلبا كل من المدير التنفيذي فنغ وخبير الأنواع المحيطية. كانا يعلمان أنهما إن استمرا في التهرب، فسيُصابان حتماً بأذى بالغ من الوحش البلوري العملاق عاجلاً أم آجلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتح. الأداة الخالد في مصدر البلورة… لي!” صرخ المدير التنفيذي فنغ بحماسة.
القوة التي قمعها في قبضته انفجرت فجأة، وتبعها عن كثب هديره العنيف.
بعد كل شيء، كان وجودًا على مستوى العالم الخالد.
انطلق إلى الأمام مثل قذيفة مدفعية، وانطلق عبر الهواء بسرعة اخترقت حاجز الصوت، وسدد لكمة ثقيلة على رأس الوحش البلوري.
زأر المدير التنفيذي فنغ، وتمزق القماش الذي يغطي جذعه. برزت كل عضلة في جسده، فبدا كمجموعة من التنانين الصغيرة، وأحاطت به هالة صفراء.
…..
في تلك اللحظة، كان قد استخدم قوة العالم الخالد بالكامل.
لكن هذا الخبر لم يكن مقبولا بالنسبة لباي جونجمينج.
ترعد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق إشعاع قرمزي من كومة البلورات المحطمة الجديدة، وارتفع عاليًا في السماء. دار الإشعاع بعنف في الهواء لبرهة قبل أن يمتصه مصدر البلورات المرغوب بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
اتخذ المدير التنفيذي فينج خطوة واحدة في الهواء وانقض على الوحش البلوري كما لو كان وحشًا عملاقًا متوحشًا.
بينما كان باي غونغ مينغ ينظر إلى عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة المدمرة، لم يتغير لون بشرته إطلاقًا، وظلت تعابير وجهه غير مبالية. ضمّ يديه خلف ظهره ودخل العاصمة ببطء.
عندما اصطدم بالوحش البلوري، لم يكن فنغ التنفيذي أدنى منه في روعته. كان مشهد اصطدام خبير ووحش بلوري متواصلين صادمًا للغاية.
تركزت النظرات الجليدية للمدير التنفيذي فينج وخبير الأنواع المحيطية على بو فانغ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد لوحت بمنجلها في محاولة لتمزيق بو فانغ.
ظهر رمح ثلاثي الشعب مرصع بجوهرة لامعة في يد خبير عالم الأنواع المحيطية الخالد. وبالمقارنة مع رمح خبراء الأنواع المحيطية الآخرين، كان رمح هذا الخبير أجمل وأكثر دقة، إذ رُسمت عليه خطوط دقيقة لا تُحصى.
زحف خبير الأنواع المحيطية، الذي كان صدره الآن مثقوبًا بعمق، من بين الأنقاض على الأرض. “أشعل المدير فنغ اليوان الحقيقي الخاص به ليقصفني بقوة ويصيبني للحصول على مصدر البلورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هذا المكان هو نفس الموقع المكتوب في المعلومات التي تلقاها.
لوّح خبير عالم الأنواع المحيطية الخالد بالرمح الثلاثي الشعب، فتلألأت جوهرته. في تلك اللحظة، بدأ الماء يتدفق منه، وخرج تنين مائي متعرج من الرمح الثلاثي الشعب واندفع نحو الوحش البلوري.
ترعد!
حدّق المدير التنفيذي فنغ في خبير عالم الأنواع المحيطية الخالد. سحق قدميه على الوحش البلوري، واستخدم ارتداده ليدفع نفسه للخلف، مما زاد المسافة بينهما بسرعة.
وصل تنين الماء إلى الوحش البلوري وبدأ في مواجهته، وبغض النظر عن مدى زئير الوحش البلوري، فإنه لم يتمكن من التخلص من تنين الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد لدى خبير الأنواع المحيطية وقتٌ للقلق بشأن بو فانغ وروبيان السرعوف الأعظم، فاندفع هو الآخر. اصطدما وبدأا معركتهما من جديد. كان الضغط الشديد والطاقة الحقيقية المرعبة تتصاعد في كل مرة يصطدمان فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه فرصةً ثمينة. انتصب شعر المدير التنفيذي فنغ كمجموعة إبر، وقبض يده. تلاقت الطاقة الكامنة في الهالة الصفراء التي تغطي جسده كله على قبضته.
بدأ ضغط عالمي خانق يتصاعد منه وينتشر في كل مكان حوله.
“مهارة القتال في الأراضي القاحلة الكبرى: الانهيار القاحل العظيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف قلب بو فانغ، وتفجرت طاقة حقيقية من قدميه. على الفور، خرج من مخبئه وكشف عن نفسه، كاشفًا عن وجوده لفنغ التنفيذي وخبير عالم الأنواع المحيطية الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القوة التي قمعها في قبضته انفجرت فجأة، وتبعها عن كثب هديره العنيف.
أذهل المنظر خبير الأنواع المحيطية. لماذا امتصّ مصدر البلورة جوهر روح الوحش البلوري العملاق؟ ألا ينبغي أن يسمح للجوهر بتجمع المزيد من البلورات وتكوين وحش بلوري جديد؟
انطلق إلى الأمام مثل قذيفة مدفعية، وانطلق عبر الهواء بسرعة اخترقت حاجز الصوت، وسدد لكمة ثقيلة على رأس الوحش البلوري.
كان لدى المدير التنفيذي فنغ وخبير الأنواع المحيطية زراعات قوية للغاية، لذلك كانوا قادرين على القيام بمناورات سريعة في منتصف الهواء لتجنب قبضات الوحش البلوري.
انفجار!
كان من الممكن رؤية وجه بارد كالجليد بشكل خافت تحت هذا الحجاب الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأر المدير التنفيذي فنغ، وتمزق القماش الذي يغطي جذعه. برزت كل عضلة في جسده، فبدا كمجموعة من التنانين الصغيرة، وأحاطت به هالة صفراء.
اخترقت موجات الهواء المتصاعدة والطاقة الحقيقية رأس الوحش البلوري.
انهارت صخورٌ لا تُحصى عندما اندفع روبيان السرعوف العملاق بأرجله الصغيرة، وسقط على الأرض. أثارت صدمة هبوطه عاصفةً من الغبار. لوّح على الفور بمنجله لبو فانغ الذي كان يهرب منه.
كسر…
ظهرت شقوق دقيقة لا تعد ولا تحصى في جسد الوحش البلوري.
بمجرد كسر قيود الكائن الأسمى، تتحول الطاقة الحقيقية في جوهرها إلى دوامة يوان حقيقي. كان اليوان الحقيقي مصدر قوة خبراء العالم الخالد.
ابتسم المدير التنفيذي فنغ، وضرب بمرفقه نفس المكان الذي لكمه سابقًا. امتدت تلك الشقوق في ذلك المكان وسط هدير عالٍ. فجأة، تحطم الوحش البلوري العملاق وتناثر على الأرض قطع كريستال لا تُحصى.
انطلق إشعاع قرمزي من كومة البلورات المحطمة الجديدة، وارتفع عاليًا في السماء. دار الإشعاع بعنف في الهواء لبرهة قبل أن يمتصه مصدر البلورات المرغوب بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
أذهل المنظر خبير الأنواع المحيطية. لماذا امتصّ مصدر البلورة جوهر روح الوحش البلوري العملاق؟ ألا ينبغي أن يسمح للجوهر بتجمع المزيد من البلورات وتكوين وحش بلوري جديد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقب بو فانغ المعركة باهتمام وفكّر في كيفية انتزاع مصدر الكريستال منهم. لكن انتزاعه أمام أعين خبيري العالم الإلهي من الصف العاشر سيكون في غاية الصعوبة.
كان مصدر الكريستال هذا غريبًا ومثيرًا للاهتمام حقًا.
بعد أن تم التخلص من وحش الكريستال الإلهي، نظر المدير التنفيذي فينج وخبير الأنواع المحيطية إلى بعضهما البعض بنظرة حذرة، وأدركا أنهما أصبحا خصمين مرة أخرى.
كانت هذه فرصةً ثمينة. انتصب شعر المدير التنفيذي فنغ كمجموعة إبر، وقبض يده. تلاقت الطاقة الكامنة في الهالة الصفراء التي تغطي جسده كله على قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أننا تخلصنا بالفعل من ذلك الوحش البلوري، فإن ملكية مصدر الكريستال ستتحدد من خلال قوتنا.” سخر المدير التنفيذي فينج ببرود من خبير عالم الأنواع المحيطية الإلهية.
تركزت النظرات الجليدية للمدير التنفيذي فينج وخبير الأنواع المحيطية على بو فانغ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأر المدير التنفيذي فنغ، وتمزق القماش الذي يغطي جذعه. برزت كل عضلة في جسده، فبدا كمجموعة من التنانين الصغيرة، وأحاطت به هالة صفراء.
لوّح خبير الأنواع المحيطية برمحه الثلاثي، فانفتحت وجنتاه لتندفع منهما المياه. ارتعش جسده واندفع للأمام.
بانغ! بانغ! بانغ! دقّ روبيان مانتيس المقلاة من الداخل، وشعر بو فانغ بالهدير المستمر تحته.
بانغ! بانغ! بانغ! دقّ روبيان مانتيس المقلاة من الداخل، وشعر بو فانغ بالهدير المستمر تحته.
اتخذ المدير التنفيذي فينج خطوة أخرى في الهواء وانطلق إلى الأمام أيضًا، ممزقًا الهواء في طريقه.
في اللحظة التي علم فيها بهذه المعلومات، شعر وكأن هناك عددًا لا يحصى من الكلاب السوداء تركض في ذهنه.
سووش!
–
كانت سرعتهم سريعة للغاية، وكان لديهم نفس الهدف – مصدر الكريستال لامتصاص طاقة الروح.
شد جسده، واستدار برأسه ليرى جمبري أعماق البحار العملاق الشرس خلفه مباشرة، وهو يلوح بمنجله ويحدق فيه.
التزم باي غونغ مينغ الصمت وحافظ على رباطة جأشه. في اليوم الثاني، خرج مرة أخرى لمعاينة المتجر، وهذه المرة دخل وطلب طبقًا. ومع ذلك، بعد انتظار طويل، لم يرَ بو فانغ.
راقب بو فانغ المعركة باهتمام وفكّر في كيفية انتزاع مصدر الكريستال منهم. لكن انتزاعه أمام أعين خبيري العالم الإلهي من الصف العاشر سيكون في غاية الصعوبة.
انفجار!
عندما اصطدم بالوحش البلوري، لم يكن فنغ التنفيذي أدنى منه في روعته. كان مشهد اصطدام خبير ووحش بلوري متواصلين صادمًا للغاية.
بانج! بانج! بانج!
انهارت صخورٌ لا تُحصى عندما اندفع روبيان السرعوف العملاق بأرجله الصغيرة، وسقط على الأرض. أثارت صدمة هبوطه عاصفةً من الغبار. لوّح على الفور بمنجله لبو فانغ الذي كان يهرب منه.
اهتزت الأرض بشدة، مما أدى إلى تعطيل أفكار بو فانغ.
أصبح محيطه مظلمًا كما لو كان مغطى بظل شيء ضخم.
شد جسده، واستدار برأسه ليرى جمبري أعماق البحار العملاق الشرس خلفه مباشرة، وهو يلوح بمنجله ويحدق فيه.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
قطع!!
بانغ! بانغ! بانغ! دقّ روبيان مانتيس المقلاة من الداخل، وشعر بو فانغ بالهدير المستمر تحته.
لقد لوحت بمنجلها في محاولة لتمزيق بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج! بانج! بانج!
ارتجف قلب بو فانغ، وتفجرت طاقة حقيقية من قدميه. على الفور، خرج من مخبئه وكشف عن نفسه، كاشفًا عن وجوده لفنغ التنفيذي وخبير عالم الأنواع المحيطية الإلهي.
…..
تركزت النظرات الجليدية للمدير التنفيذي فينج وخبير الأنواع المحيطية على بو فانغ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل هذه المعلومات جعلت وجه التلميذ الداخلي لطائفة القاحلة العظيمة المرموقة أحمر من الخجل.
ارتجف قلبا كل من المدير التنفيذي فنغ وخبير الأنواع المحيطية. كانا يعلمان أنهما إن استمرا في التهرب، فسيُصابان حتماً بأذى بالغ من الوحش البلوري العملاق عاجلاً أم آجلاً.
هل تجرأت هذه الحشرة الصغيرة على الخروج فعلاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطبيعة الحال، مع القوى الروحية التي استخدموها كخبراء في عالم الخالد، فقد اكتشفوا بو فانغ بسهولة منذ فترة طويلة، لكن خبراء المستوى الخالد للجسد مثلهم لم يكن لديهم أي اهتمام بقديس معركة من الدرجة السابعة مثل بو فانغ.
انفجار!
لكن هذا الخبر لم يكن مقبولا بالنسبة لباي جونجمينج.
مجرد عطسة منهم كانت كافية للقضاء على مثل هذه النملة.
إذًا، لماذا يهتمون به؟ هل تستطيع نملة كهذه انتزاع مصدر بلوراتهم؟ هذا التفكير سخيفٌ للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد لدى خبير الأنواع المحيطية وقتٌ للقلق بشأن بو فانغ وروبيان السرعوف الأعظم، فاندفع هو الآخر. اصطدما وبدأا معركتهما من جديد. كان الضغط الشديد والطاقة الحقيقية المرعبة تتصاعد في كل مرة يصطدمان فيها.
ولذلك فقد تجاهلوه تماما.
لكن بعد أن تقاتلوا، خرجت النملة الصغيرة فجأةً. كان هذا التصرف كافيًا لجذب انتباههم.
هل تجرأت هذه الحشرة الصغيرة على الخروج فعلاً؟
انفجار!
زحف خبير الأنواع المحيطية، الذي كان صدره الآن مثقوبًا بعمق، من بين الأنقاض على الأرض. “أشعل المدير فنغ اليوان الحقيقي الخاص به ليقصفني بقوة ويصيبني للحصول على مصدر البلورة.”
انهارت صخورٌ لا تُحصى عندما اندفع روبيان السرعوف العملاق بأرجله الصغيرة، وسقط على الأرض. أثارت صدمة هبوطه عاصفةً من الغبار. لوّح على الفور بمنجله لبو فانغ الذي كان يهرب منه.
“روبيان فرس في أعماق البحار؟ لماذا جاء إلى هنا؟” دهش خبير الأنواع المحيطية. ومع ذلك، وبينما كان يفكر في الأمر، تحرك المدير التنفيذي فنغ بسرعة وحاول أخذ مصدر البلورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد لدى خبير الأنواع المحيطية وقتٌ للقلق بشأن بو فانغ وروبيان السرعوف الأعظم، فاندفع هو الآخر. اصطدما وبدأا معركتهما من جديد. كان الضغط الشديد والطاقة الحقيقية المرعبة تتصاعد في كل مرة يصطدمان فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أننا تخلصنا بالفعل من ذلك الوحش البلوري، فإن ملكية مصدر الكريستال ستتحدد من خلال قوتنا.” سخر المدير التنفيذي فينج ببرود من خبير عالم الأنواع المحيطية الإلهية.
التفّ خيطٌ من الدخان الأخضر حول يد بو فانغ، وظهرت مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” مجددًا. ملأ بو فانغ المقلاة بكامل طاقته، فنما حجمها إلى حجمٍ هائل.
أمسك بو فانغ بالمقلاة الضخمة وقلبها لمواجهة روبيان سرعوف البحر العميق القادم. مع دويٍّ عالٍ، انقلبت مقلاة ووك العملاقة رأسًا على عقب وغطّت روبيان سرعوف البحر العظيم.
أمسك بو فانغ بالمقلاة الضخمة وقلبها لمواجهة روبيان سرعوف البحر العميق القادم. مع دويٍّ عالٍ، انقلبت مقلاة ووك العملاقة رأسًا على عقب وغطّت روبيان سرعوف البحر العظيم.
غطى يده بالطاقة الحقيقية، والتي شكلت شكل شفرة طويلة دقيقة، ورفعها عالياً، ثم أرجحها إلى أسفل نحو مصدر البلورة.
جلس بو فانغ على المقلاة وهو يلهث لالتقاط أنفاسه. أخرج بعض فطائر المحار الساخنة من مخزنه البُعدي وبدأ يأكلها ليستعيد طاقته الحقيقية.
> ملاحظة من المترجم:
بانغ! بانغ! بانغ! دقّ روبيان مانتيس المقلاة من الداخل، وشعر بو فانغ بالهدير المستمر تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك، لم يكن بو فانغ قلقًا. كان من المستحيل على ذلك الروبيان الخارق أن يرفع مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء عن نفسه في لحظة.
انفجار!
اخترقت موجات الهواء المتصاعدة والطاقة الحقيقية رأس الوحش البلوري.
بدأت الطاقة الحقيقية التي تُحيط بفنغ التنفيذي بالاشتعال، وبدا وكأنه قد جُنّ. بدأ بقصف خبير عالم الأنواع المحيطية الخالد، فأرسله يطير بضربة من قبضته.
“بما أننا تخلصنا بالفعل من ذلك الوحش البلوري، فإن ملكية مصدر الكريستال ستتحدد من خلال قوتنا.” سخر المدير التنفيذي فينج ببرود من خبير عالم الأنواع المحيطية الإلهية.
تسبب تأثير ذلك الاصطدام في ارتعاش جسد المدير التنفيذي فنغ وكاد أن يُشق جلده. لكن المدير التنفيذي فنغ لم يُبالِ بالأمر، بل انفجر ضاحكًا بشدة. مدّ يده وأمسك بمصدر الكريستال البيضاوي الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!
كسر!
وبينما كان ينظر إلى مصدر الكريستال، الذي كان يفيض بالطاقة الروحية، كان وجه المدير التنفيذي فينج مليئًا بالإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسبب تأثير ذلك الاصطدام في ارتعاش جسد المدير التنفيذي فنغ وكاد أن يُشق جلده. لكن المدير التنفيذي فنغ لم يُبالِ بالأمر، بل انفجر ضاحكًا بشدة. مدّ يده وأمسك بمصدر الكريستال البيضاوي الشكل.
“افتح. الأداة الخالد في مصدر البلورة… لي!” صرخ المدير التنفيذي فنغ بحماسة.
فُتح باب المتجر، وخرج منه شاب وسيم ذو شفاه حمراء كالكرز وأسنان بيضاء ناعمة. كانت عيناه لا تزالان متدليتين، وبعد أن فتح الباب، استدار وعاد إلى الداخل.
غطى يده بالطاقة الحقيقية، والتي شكلت شكل شفرة طويلة دقيقة، ورفعها عالياً، ثم أرجحها إلى أسفل نحو مصدر البلورة.
زحف خبير الأنواع المحيطية، الذي كان صدره الآن مثقوبًا بعمق، من بين الأنقاض على الأرض. “أشعل المدير فنغ اليوان الحقيقي الخاص به ليقصفني بقوة ويصيبني للحصول على مصدر البلورة.”
زحف خبير الأنواع المحيطية، الذي كان صدره الآن مثقوبًا بعمق، من بين الأنقاض على الأرض. “أشعل المدير فنغ اليوان الحقيقي الخاص به ليقصفني بقوة ويصيبني للحصول على مصدر البلورة.”
زأر الوحش البلوري، وتحدّقت عيناه القرمزيتان مجددًا في فنغ التنفيذي وخبير الأنواع المحيطية. رفع قبضتيه وضرب صدره قبل أن يفتح فمه، كاشفًا عن الطاقة المتدفقة المتكثفة في فمه.
بمجرد كسر قيود الكائن الأسمى، تتحول الطاقة الحقيقية في جوهرها إلى دوامة يوان حقيقي. كان اليوان الحقيقي مصدر قوة خبراء العالم الخالد.
بدأت الطاقة الحقيقية التي تُحيط بفنغ التنفيذي بالاشتعال، وبدا وكأنه قد جُنّ. بدأ بقصف خبير عالم الأنواع المحيطية الخالد، فأرسله يطير بضربة من قبضته.
إن حرق اليوان الحقيقي الخاص به سوف يتسبب في إتلاف مصدر قوته وسوف يترك ضررًا دائمًا عليه.
لم يتوقع خبير الأنواع المحيطية أن يكون المدير التنفيذي فينج مجنونًا إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدفه واضحًا: متجر فانغ فانغ الصغير. بناءً على المعلومات التي جمعها، كان الشخص الذي أخذ لهيبات سبج السماء والأرض، عشرة آلاف لهب وحشي، هو صاحب ذلك المتجر.
كسر!
ارتطمت قبضة الكريستال بالأرض، مما تسبب في ارتعاشها. تسبب الاهتزاز الشديد في تساقط بلورات لا تُحصى من السقف على الأرض.
لوّح المدير التنفيذي فنغ بشفرة طاقته الحقيقية وشقّ شقًا في مصدر البلورة. اتسعت حدقتاه بحماس عندما لاحظ توهجًا ذهبيًا وطاقة روحية شرسة تتدفق من الشق في مصدر البلورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تركزت النظرات الجليدية للمدير التنفيذي فينج وخبير الأنواع المحيطية على بو فانغ على الفور.
لقد كان يحتوي بالفعل على كنز.
إذًا، لماذا يهتمون به؟ هل تستطيع نملة كهذه انتزاع مصدر بلوراتهم؟ هذا التفكير سخيفٌ للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، لم يكن بو فانغ قلقًا. كان من المستحيل على ذلك الروبيان الخارق أن يرفع مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء عن نفسه في لحظة.
اتسع فم خبير الأنواع المحيطية. هل سيستيقظ سلف الروبيان العظيم ويعود إلى العالم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتح. الأداة الخالد في مصدر البلورة… لي!” صرخ المدير التنفيذي فنغ بحماسة.
عضّ بو فانغ شفتيه بعد تناول فطيرة المحار، ونظر إلى مصدر الكريستال في يد المدير التنفيذي فنغ. ما هو المكون الذي ذكره النظام؟
لوّح خبير عالم الأنواع المحيطية الخالد بالرمح الثلاثي الشعب، فتلألأت جوهرته. في تلك اللحظة، بدأ الماء يتدفق منه، وخرج تنين مائي متعرج من الرمح الثلاثي الشعب واندفع نحو الوحش البلوري.
كان من الممكن رؤية وجه بارد كالجليد بشكل خافت تحت هذا الحجاب الأسود.
كسر!
كان بإمكانه أن يرى أن المباني المحيطة به لا تزال قيد إعادة البناء.
مع صوتٍ هشّ، امتدّ مخلبٌ أسودَ حالكًا من شقّ مصدر البلورة. كان ذلك المخلب صغيرًا، بديعًا، ومُزيّنًا بفرو كلبٍ ناعمٍ ونظيفٍ تمامًا…
> ملاحظة من المترجم:
وبينما كان ينظر إلى مصدر الكريستال، الذي كان يفيض بالطاقة الروحية، كان وجه المدير التنفيذي فينج مليئًا بالإثارة.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
لوح وحش الكريستال من عالم الخالد، الذي يشبه إنسانًا عملاقًا، بقبضته التي تشكلت من البلورات ودفعها نحو فينج التنفيذي وخبير الأنواع المحيطية اللذين كانا في منتصف الهواء.
وبينما كان ينظر إلى مصدر الكريستال، الذي كان يفيض بالطاقة الروحية، كان وجه المدير التنفيذي فينج مليئًا بالإثارة.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق إشعاع قرمزي من كومة البلورات المحطمة الجديدة، وارتفع عاليًا في السماء. دار الإشعاع بعنف في الهواء لبرهة قبل أن يمتصه مصدر البلورات المرغوب بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن باي غونغ مينغ سار ببطء، إلا أنه وصل إلى المتجر في لمح البصر. اتكأ على جدار جليدي وهو يراقب المتجر بهدوء.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
بعد أن تم التخلص من وحش الكريستال الإلهي، نظر المدير التنفيذي فينج وخبير الأنواع المحيطية إلى بعضهما البعض بنظرة حذرة، وأدركا أنهما أصبحا خصمين مرة أخرى.
وبينما كان ينظر إلى مصدر الكريستال، الذي كان يفيض بالطاقة الروحية، كان وجه المدير التنفيذي فينج مليئًا بالإثارة.
قطع!!
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
فُتح باب المتجر، وخرج منه شاب وسيم ذو شفاه حمراء كالكرز وأسنان بيضاء ناعمة. كانت عيناه لا تزالان متدليتين، وبعد أن فتح الباب، استدار وعاد إلى الداخل.
ظهرت شقوق دقيقة لا تعد ولا تحصى في جسد الوحش البلوري.
بانغ! بانغ! بانغ! دقّ روبيان مانتيس المقلاة من الداخل، وشعر بو فانغ بالهدير المستمر تحته.
–
استنشق المدير التنفيذي فينج نفسًا من الهواء البارد، وتأرجح بطريقة غير منتظمة فقط لتجنب الهجوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات