الفصل 170: [أفعى القلب]
[أقصى توقع للجمهور لهذا الأداء: 83٪]
—
[لقد حصلت على محاولة سحب محددة واحدة.]
—
[بعد الاستخدام، يمكنك تعيين شخصية محددة من جميع الأدوار التي ظهرت في هذا الأداء وسحب إحدى قدراتها عشوائيًا. يرتبط احتمال الحصول على مهارات نادرة بتوقع الجمهور الشامل لهذا الأداء.]
وقف مذهولاً في فناء غرفة التجارة النجمية، بينما دقت أجراس الإنذار من حوله.
في الفراغ أمامه، تجسدت أوراق من العدم، وتجمعت بسرعة في نص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر الرجل. “ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ هذا هو سجن غرفة التجارة النجمية – منطقة محظورة لا يمكن حتى للمنفذين البحث فيها. هل تعتقد حقًا أن لديك مخرجًا؟”
قلب تشن لينغ بضع صفحات قبل أن يضعها بلا مبالاة على رف خشبي قريب. ربما لأن الجدول الزمني لهذا الأداء كان طويلاً نسبيًا، كان سمكه ضعف سمك النصوص السابقة. ومع ذلك، ظل المحتوى دون تغيير – كان لا يزال كل ما مر به تشن لينغ.
“سيتعين عليّ إيجاد فرصة لاختبارها…” فكر تشن لينغ، واقفًا على المسرح.
أمسك تشن لينغ بقلم، ينوي كتابة اسم الشخصية التي يريد السحب منها هذه المرة، لكن طرف القلم توقف في منتصف الهواء، مترددًا… هذه المرة، كان غير متأكد.
[لقد حصلت على محاولة سحب محددة واحدة.]
في الأصل، كان تشن لينغ قد خطط لمواصلة السحب من “هان منغ”. بعد كل شيء، كان قد شهد بنفسه قوة [حكم الخطيئة]، وكان تكرار مسار [الحكم] بأكمله أحد أهدافه.
ومض ضوء أرجواني عبر.
لكن السؤال كان: هل كان يحتاج إلى هذه المهارة بشكل عاجل في هذه المرحلة؟
“الانتماء: مسار اللص، مسار [استعارة القمر]، المستوى السادس.”
لو كان خارج مدينة الشفق، لما تردد تشن لينغ في سحب [حكم الخطيئة]. لكن الآن بعد أن دخل مدينة الشفق، محاطًا بالمخاطر، لم يكن أولويته القتال فقط – بل التسلل والإخفاء… علاوة على ذلك، بالنسبة لشخص في المستوى الثاني، كان [المحكمة] من المستوى الرابع أكثر من كافٍ. حتى لو سحب [حكم الخطيئة]، فإن قوته العقلية الحالية لن تسمح له باستخدام قوته الكاملة.
(نهاية الفصل)
كانت هناك نقطة أخرى: بالنسبة لمسار [الحكم]، كانت مهارات المستوى الثالث والرابع – [رقصة الذبح] و[المحكمة] – قد سُحبت بالفعل. لذا طالما أن توقع الأداء لم يكن منخفضًا جدًا، فمن المرجح أن يحصل على [حكم الخطيئة] من المستوى الخامس مباشرة… ولكن مع توقع جمهوره المرتفع بشكل استثنائي هذه المرة، فإن أي سحب للمهارة سيأتي مع تعزيز كبير في الاحتمال. استخدامه هنا بدا مضيعة إلى حد ما.
“اختفوا.”
ربما… يمكنه أن يخاطر؟
بعد أن شدد عزيمته، خفض تشن لينغ القلم وكتب اسمًا بحزم على الورق.
كان حظه سيئًا بالفعل مع السحب الأخير – رفض تشن لينغ تصديق أنه سيبقى على هذا النحو. هذه المرة، سيختار شخصية مختلفة للسحب منها.
اختفت البطاقات الأخرى على الطاولة على الفور، تاركة فقط عشر بطاقات مصطفة في صف. من بين هذه البطاقات العشر، كانت ثلاث بيضاء، وأربع زرقاء، وثلاث أرجوانية… تمثل ثلاث مهارات عادية وسبع مهارات من المسار الإلهي تمتد من المستوى الأول إلى السابع.
بعد أن شدد عزيمته، خفض تشن لينغ القلم وكتب اسمًا بحزم على الورق.
بغض النظر عن أي شيء آخر، كان الحصول على مهارة من المستوى السادس من مسار اللص فوزًا مطلقًا. كما هو متوقع… لن يبقى الحظ سيئًا إلى الأبد. هذه المرة، راهن تشن لينغ بشكل صحيح.
—باي يي.
ازداد تجهم الرجل. لم يكن لديه صبر على ثرثرة جيان تشانغشنغ وأومأ إلى مرؤوسيه لفتح الزنزانة.
اختفت البطاقات الأخرى على الطاولة على الفور، تاركة فقط عشر بطاقات مصطفة في صف. من بين هذه البطاقات العشر، كانت ثلاث بيضاء، وأربع زرقاء، وثلاث أرجوانية… تمثل ثلاث مهارات عادية وسبع مهارات من المسار الإلهي تمتد من المستوى الأول إلى السابع.
تسرب ضوء القمر الشاحب عبر النافذة العلوية، منتشرًا على أرضية السجن غير المستوية. يرتدي ملابس بالية، جلس جيان تشانغشنغ مغمورًا في ذلك الضوء، عيناه هادئتان بشكل غريب.
بينما انقلبت البطاقات وخلطت، انقلبت في النهاية جميعها لتصبح وجهًا لأسفل، مستلقية بهدوء وبترتيب أمام تشن لينغ، في انتظار اختياره.
“اختفوا.”
أغمض تشن لينغ عينيه واختار واحدة عشوائيًا بناءً على الحدس.
“المهارة: [أفعى القلب]”
ومض ضوء أرجواني عبر.
كان حظه سيئًا بالفعل مع السحب الأخير – رفض تشن لينغ تصديق أنه سيبقى على هذا النحو. هذه المرة، سيختار شخصية مختلفة للسحب منها.
“المهارة: [أفعى القلب]”
لكن السؤال كان: هل كان يحتاج إلى هذه المهارة بشكل عاجل في هذه المرحلة؟
“الانتماء: مسار اللص، مسار [استعارة القمر]، المستوى السادس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخصية: باي يي.”
“الشخصية: باي يي.”
مالت حافة القبعة قليلاً، كاشفة عن زوج من العيون الكسولة التي تجاوزت الحراس. في اللحظة التالية، تصلبت أجسادهم، وتوسعت حدقات أعينهم بشكل واضح.
في اللحظة التي رأى فيها تشن لينغ هذه المهارة، تخطى قلبه نبضة – تليها موجة من البهجة!
لكن السؤال كان: هل كان يحتاج إلى هذه المهارة بشكل عاجل في هذه المرحلة؟
بغض النظر عن أي شيء آخر، كان الحصول على مهارة من المستوى السادس من مسار اللص فوزًا مطلقًا. كما هو متوقع… لن يبقى الحظ سيئًا إلى الأبد. هذه المرة، راهن تشن لينغ بشكل صحيح.
“ماذا – ماذا؟! كيف يكون هذا ممكنًا؟!” تجمدت المجموعة، ثم هرعت بجنون إلى الزنزانة، تبحث في كل زاوية… لكن جيان تشانغشنغ لم يكن موجودًا في أي مكان.
بينما اندمجت البطاقة في جسد تشن لينغ، تحول تعبيره تدريجيًا إلى شيء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما… يمكنه أن يخاطر؟
على الأرجح كانت هذه المهارة هي “سرقة الذاكرة” التي تركت الانطباع الأعمق على تشن لينغ. على سفينة البحر المتجمد، استخدم باي يي هذه القدرة للعب مع المنفذين الثلاثة بسهولة. علاوة على ذلك، بدا أن “سرقة الذاكرة” كانت مجرد مظهر واحد من [أفعى القلب] – كان طبيعتها الغريبة والقوية تتجاوز بكثير خيال تشن لينغ… لكن المشكلة كانت أن استهلاك هذه المهارة كان مرعبًا بنفس القدر.
“كيف فعل ذلك؟!”
مهارة من المستوى السادس، بغض النظر عن مدى ضعفها، لم تكن شيئًا يمكن لشخص من المستوى الثاني أن يمتلكه ببراعة. كان تشن لينغ قلقًا بشأن مقدار قوتها الذي يمكنه إطلاقه في وضعه الحالي. إذا استنفد كل قوته العقلية وما زال غير قادر على تنشيطها، ستكون المهارة عديمة الفائدة عمليًا.
قلب تشن لينغ بضع صفحات قبل أن يضعها بلا مبالاة على رف خشبي قريب. ربما لأن الجدول الزمني لهذا الأداء كان طويلاً نسبيًا، كان سمكه ضعف سمك النصوص السابقة. ومع ذلك، ظل المحتوى دون تغيير – كان لا يزال كل ما مر به تشن لينغ.
“سيتعين عليّ إيجاد فرصة لاختبارها…” فكر تشن لينغ، واقفًا على المسرح.
“كيف فعل ذلك؟!”
—
[أقصى توقع للجمهور لهذا الأداء: 83٪]
الليل الحالك يلف مدينة الشفق بينما يتجول رجل في الشوارع المهجورة، يداه في جيوبه.
خلال النهار، كانت هذه واحدة من أكثر المناطق التجارية ازدحامًا في المدينة. تحمل كل متجر تقريبًا على طول الشارع شعارًا لامعًا لمجموعة من النجوم – رمزًا لمالكها، واحدة من أقوى المنظمات في المدينة: غرفة التجارة النجمية.
خلال النهار، كانت هذه واحدة من أكثر المناطق التجارية ازدحامًا في المدينة. تحمل كل متجر تقريبًا على طول الشارع شعارًا لامعًا لمجموعة من النجوم – رمزًا لمالكها، واحدة من أقوى المنظمات في المدينة: غرفة التجارة النجمية.
أغمض تشن لينغ عينيه واختار واحدة عشوائيًا بناءً على الحدس.
كان وجهة الرجل المبنى الكبير في نهاية الشارع: المقر الرئيسي لغرفة التجارة النجمية.
بغض النظر عن أي شيء آخر، كان الحصول على مهارة من المستوى السادس من مسار اللص فوزًا مطلقًا. كما هو متوقع… لن يبقى الحظ سيئًا إلى الأبد. هذه المرة، راهن تشن لينغ بشكل صحيح.
عندما اقترب، سرعان ما لاحظ الحراس المتمركزون عند المدخل هذا الرجل الغامض يتجول في منتصف الليل، ظل وجهه تحت قبعة منقار البط. ظهرت الحذر على تعابيرهم، وطالب أحدهم على الفور، “من أنت؟ ألا تعلم أن هذا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشن لينغ بقلم، ينوي كتابة اسم الشخصية التي يريد السحب منها هذه المرة، لكن طرف القلم توقف في منتصف الهواء، مترددًا… هذه المرة، كان غير متأكد.
“اختفوا.”
“الانتماء: مسار اللص، مسار [استعارة القمر]، المستوى السادس.”
مالت حافة القبعة قليلاً، كاشفة عن زوج من العيون الكسولة التي تجاوزت الحراس. في اللحظة التالية، تصلبت أجسادهم، وتوسعت حدقات أعينهم بشكل واضح.
“اللعنة، نحن في مشكلة!”
مثل الدمى التي جردت من الذاكرة والغرض، وقفوا بغباء في مكانهم بينما مر باي يي بهم. بحلول الوقت الذي استعادوا فيه وعيهم، كان الرقم قد اختفى بالفعل عبر المدخل مثل شبح.
[لقد حصلت على محاولة سحب محددة واحدة.]
تجول باي يي عبر المقر كما لو كان الفناء الخلفي الخاص به. كان نظام الأمن الفخور لغرفة التجارة النجمية مجرد نكتة أمام قديس السرقة هذا.
في الأصل، كان تشن لينغ قد خطط لمواصلة السحب من “هان منغ”. بعد كل شيء، كان قد شهد بنفسه قوة [حكم الخطيئة]، وكان تكرار مسار [الحكم] بأكمله أحد أهدافه.
لم يتجول بلا هدف. بعد الدخول، توجه مباشرة إلى اتجاه محدد، وتوقف في النهاية في فناء مقفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفصل التالي]
وقع نظره على النوافذ المربعة الصغيرة المدمجة في الأرض. تحت هذه الطبقة السميكة من الأرض، كان سجن غرفة التجارة النجمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما… يمكنه أن يخاطر؟
“إذن الهدف هنا…” همس باي يي لنفسه.
“إذن الهدف هنا…” همس باي يي لنفسه.
—
“ليس سيئًا – ثقتك، أعني.”
وفي الوقت نفسه في السجن.
أغمض تشن لينغ عينيه واختار واحدة عشوائيًا بناءً على الحدس.
مع صرير منخفض، عبرت عدة شخصيات تحمل مصابيح زيت الممر الخافت، متوقفة أمام زنزانة صامتة.
أغمض تشن لينغ عينيه واختار واحدة عشوائيًا بناءً على الحدس.
“جيان تشانغشنغ، لقد انتهى وقتك،” أعلن القائد براحة. “طاولة التشريح المسحوقة للروح جاهزة. أعطى الرئيس يان الأمر – سيتم محوك من الوجود… هل نبدأ؟”
“إذن الهدف هنا…” همس باي يي لنفسه.
تسرب ضوء القمر الشاحب عبر النافذة العلوية، منتشرًا على أرضية السجن غير المستوية. يرتدي ملابس بالية، جلس جيان تشانغشنغ مغمورًا في ذلك الضوء، عيناه هادئتان بشكل غريب.
[لقد حصلت على محاولة سحب محددة واحدة.]
“لا يمكنكم أخذي.”
لكن السؤال كان: هل كان يحتاج إلى هذه المهارة بشكل عاجل في هذه المرحلة؟
سخر الرجل. “ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ هذا هو سجن غرفة التجارة النجمية – منطقة محظورة لا يمكن حتى للمنفذين البحث فيها. هل تعتقد حقًا أن لديك مخرجًا؟”
في الأصل، كان تشن لينغ قد خطط لمواصلة السحب من “هان منغ”. بعد كل شيء، كان قد شهد بنفسه قوة [حكم الخطيئة]، وكان تكرار مسار [الحكم] بأكمله أحد أهدافه.
التوى زوايا شفتي جيان تشانغشنغ قليلاً. نظر إلى ضوء القمر أعلاه وأجاب دون عجلة، “إذا كانوا قد أرسلوا لي رسالة بالفعل، فلن يسمحوا لك بتشريحي… لذا هذه المرة، لا يمكنك أخذي.”
جاء صوت من بعيد. تحت ضوء القمر، اتكأ شخص يرتدي قبعة منقار البط بكسل على الحائط وتمتم، “تريد أن تعيش؟ سنمنحك هذه الفرصة… لكن ما إذا كنت ستبقى على قيد الحياة من الآن فصاعدًا يعتمد عليك.”
ازداد تجهم الرجل. لم يكن لديه صبر على ثرثرة جيان تشانغشنغ وأومأ إلى مرؤوسيه لفتح الزنزانة.
“اراهن بحياتك… وأثبت قيمتك لنا. ربما بعد ذلك، سنقدم لك فرصة جديدة.”
لكن في اللحظة التي دار فيها المفتاح في القفل –
“المهارة: [أفعى القلب]”
اندلع وميض من الضوء الأبيض داخل الزنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجول باي يي عبر المقر كما لو كان الفناء الخلفي الخاص به. كان نظام الأمن الفخور لغرفة التجارة النجمية مجرد نكتة أمام قديس السرقة هذا.
قبل أعين الجميع، اختفى جيان تشانغشنغ في الهواء الرقيق.
خلال النهار، كانت هذه واحدة من أكثر المناطق التجارية ازدحامًا في المدينة. تحمل كل متجر تقريبًا على طول الشارع شعارًا لامعًا لمجموعة من النجوم – رمزًا لمالكها، واحدة من أقوى المنظمات في المدينة: غرفة التجارة النجمية.
“ماذا – ماذا؟! كيف يكون هذا ممكنًا؟!” تجمدت المجموعة، ثم هرعت بجنون إلى الزنزانة، تبحث في كل زاوية… لكن جيان تشانغشنغ لم يكن موجودًا في أي مكان.
مالت حافة القبعة قليلاً، كاشفة عن زوج من العيون الكسولة التي تجاوزت الحراس. في اللحظة التالية، تصلبت أجسادهم، وتوسعت حدقات أعينهم بشكل واضح.
“كيف فعل ذلك؟!”
مثل الدمى التي جردت من الذاكرة والغرض، وقفوا بغباء في مكانهم بينما مر باي يي بهم. بحلول الوقت الذي استعادوا فيه وعيهم، كان الرقم قد اختفى بالفعل عبر المدخل مثل شبح.
“اللعنة، نحن في مشكلة!”
عندما اقترب، سرعان ما لاحظ الحراس المتمركزون عند المدخل هذا الرجل الغامض يتجول في منتصف الليل، ظل وجهه تحت قبعة منقار البط. ظهرت الحذر على تعابيرهم، وطالب أحدهم على الفور، “من أنت؟ ألا تعلم أن هذا—”
“دق ناقوس الخطر! الآن!!”
التوى زوايا شفتي جيان تشانغشنغ قليلاً. نظر إلى ضوء القمر أعلاه وأجاب دون عجلة، “إذا كانوا قد أرسلوا لي رسالة بالفعل، فلن يسمحوا لك بتشريحي… لذا هذه المرة، لا يمكنك أخذي.”
بينما اندلعت الفوضى، كان جيان تشانغشنغ قد اخترق بالفعل السقف، ليحط بثبات على الأرض أعلاه…
وقف مذهولاً في فناء غرفة التجارة النجمية، بينما دقت أجراس الإنذار من حوله.
وقع نظره على النوافذ المربعة الصغيرة المدمجة في الأرض. تحت هذه الطبقة السميكة من الأرض، كان سجن غرفة التجارة النجمية.
“ليس سيئًا – ثقتك، أعني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفصل التالي]
جاء صوت من بعيد. تحت ضوء القمر، اتكأ شخص يرتدي قبعة منقار البط بكسل على الحائط وتمتم، “تريد أن تعيش؟ سنمنحك هذه الفرصة… لكن ما إذا كنت ستبقى على قيد الحياة من الآن فصاعدًا يعتمد عليك.”
اختفت البطاقات الأخرى على الطاولة على الفور، تاركة فقط عشر بطاقات مصطفة في صف. من بين هذه البطاقات العشر، كانت ثلاث بيضاء، وأربع زرقاء، وثلاث أرجوانية… تمثل ثلاث مهارات عادية وسبع مهارات من المسار الإلهي تمتد من المستوى الأول إلى السابع.
“اراهن بحياتك… وأثبت قيمتك لنا. ربما بعد ذلك، سنقدم لك فرصة جديدة.”
وقف مذهولاً في فناء غرفة التجارة النجمية، بينما دقت أجراس الإنذار من حوله.
[الفصل التالي]
—
(نهاية الفصل)
كان حظه سيئًا بالفعل مع السحب الأخير – رفض تشن لينغ تصديق أنه سيبقى على هذا النحو. هذه المرة، سيختار شخصية مختلفة للسحب منها.
الليل الحالك يلف مدينة الشفق بينما يتجول رجل في الشوارع المهجورة، يداه في جيوبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات