دودة داو بايان
6062 – دودة داو بايان
“كنز بوابة داو بايان الأبرز.” ارتجف خبير من الجيل السابق: “اختفت بعد تدمير البوابة…”
ومع ذلك، أخرج حافظة وقال: “الفنان ليس سوى السلف المقفر”.
وضع الفنان فرشاته جانبًا بحزن. ورغم رغبته في الفوز بالمعبد، إلا أنه أقرّ بأن استخدام لوحة فنية مقابل قطعة أثرية بدائية أمرٌ سخيف. ولا يمكن رؤية هذه الفكرة إلا في سوق الأشباح الرئيسي.
لكن البوابة دُمرت بين ليلة وضحاها، واختفت الدودة. لم يُعرف المهاجمون. والآن، اتضحت الحقيقة.
“سأرسم لك أيها الكبير.” جلس آخر مكانه على الفور، وشارك نفس المشاعر مع الحشد.
لم يرفض الرجل أحداً، فقط كان يبحث عن المتعة في الرسم.
“النهائي؟” هذا اللقب ضرب الجماهير كالصاعقة.
Ghost Emperor
“انتظر.” أطلق الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض هالته، مما تسبب في تعثر من أمامه إلى الوراء وتحولهم إلى اللون الشاحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأصبح المشهد هادئا بعد أن تم تذكير الناس بأنه لا ينبغي لهم استفزازه.
وأصبح المشهد هادئا بعد أن تم تذكير الناس بأنه لا ينبغي لهم استفزازه.
أخذ الجميع نفسًا عميقًا بعد سماع الصفعة العلنية. وكما هو متوقع، تجهم وجه الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض وهو يزأر: “من قال هذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ نفسًا عميقًا وانحنى للتاجر: “الرسم والفن ليسا من اختصاصي، ولكن لدي شيء قد يثير اهتمامك يا سيدي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، فتح صندوقًا وأطلق أشعة ياقوتية مميزة لا تُنسى. كان بداخلها دودة بحجم الإبهام تقريبًا. كان لونها أحمر ذهبي، وأجزاء متصلة كرونية ذهبية. احتوت على أسرار الداو؛ كل جزء فصل فريد. بمجرد اتصالها، يمكن أن تقود المتدربين إلى الضفة الأخرى.
“دودة داو بايان!” تعرف عليها الكثيرون وأصبحوا في حالة من الذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق، كان الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض مغرورًا لأنه كان قادرًا على قتل أي شخص في الحشد. الآن، لم يعد يجرؤ على إطلاق الريح.
“كنز بوابة داو بايان الأبرز.” ارتجف خبير من الجيل السابق: “اختفت بعد تدمير البوابة…”
أدرك فجأة حماقته وتوقف بعد أن لاحظ نظرة الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض المثبتة عليه.
كان هذا النسل تحت حكم قمع الخالد. كان له تاريخ عريق، وربما كان أقدم من السلالة الحاكمة. كانت هذه الدودة إرثهم، وعندما بلغت كامل نموها، امتلك إمكانات هائلة في تنوير الداو.
كان مظهر الشاب خادعًا. قد لا يكون أقدم أسلاف مدينة الحواس الست، لكنه كان قريبًا جدًا منهم في العمر. ومع ذلك، ظلّ محتفظًا بقوته وهالته بتواضع.
لكن البوابة دُمرت بين ليلة وضحاها، واختفت الدودة. لم يُعرف المهاجمون. والآن، اتضحت الحقيقة.
“ما رأيك بهذه الدودة؟ إنها طريقٌ للوصول إلى الضفة الأخرى.” قال الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض بقلق. كان هذا كنزه الثمين، لكن كان عليه أن يُبقيه سرًا بسبب أصله.
“الإله المقفر النهائي!” كان الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض غاضبًا لكنه لم يجرؤ على التصعيد.
“ما رأيك بهذه الدودة؟ إنها طريقٌ للوصول إلى الضفة الأخرى.” قال الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض بقلق. كان هذا كنزه الثمين، لكن كان عليه أن يُبقيه سرًا بسبب أصله.
ومع ذلك، أخرج حافظة وقال: “الفنان ليس سوى السلف المقفر”.
“قد لا يكون هناك إله مقفر أقوى منه في الخطيئة.” همس رجل كبير.
نظر الرجل إلى الدودة وابتسم فقط.
نظر الرجل إلى الدودة وابتسم فقط.
“لا تضع هذا الكنز المسروق في نفس الجملة مع معبد الحواس الستة، فأنت بذلك تهين نفسك أكثر.” قال أحدهم بازدراء.
أخذ الجميع نفسًا عميقًا بعد سماع الصفعة العلنية. وكما هو متوقع، تجهم وجه الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض وهو يزأر: “من قال هذا؟!”
لكن البوابة دُمرت بين ليلة وضحاها، واختفت الدودة. لم يُعرف المهاجمون. والآن، اتضحت الحقيقة.
استدار فرأى شابًا يرتدي ثوبًا فاخرًا مضيء. شقّ ضوؤه طريقًا رونيًا خلفه، مُنعمًا بقوة الحواس الست.
“سأرسم لك أيها الكبير.” جلس آخر مكانه على الفور، وشارك نفس المشاعر مع الحشد.
“الإله المقفر النهائي!” كان الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض غاضبًا لكنه لم يجرؤ على التصعيد.
“هل امسكت القطة بلسانك؟” حدق فيه الشاب، وأطلق هواءً متسلطًا.
بدا في الخامسة عشرة تقريبًا، وأعطى الجميع انطباعًا بأنه عبقري بارع أو مُفضّل في السماء. كانت هالته الخفية واضحة للعيان.
“ما رأيك بهذه الدودة؟ إنها طريقٌ للوصول إلى الضفة الأخرى.” قال الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض بقلق. كان هذا كنزه الثمين، لكن كان عليه أن يُبقيه سرًا بسبب أصله.
عندما أخرج مروحة ولوح بها، بدا وكأنه يحمل المجرة بأكملها في قبضته.
لكن البوابة دُمرت بين ليلة وضحاها، واختفت الدودة. لم يُعرف المهاجمون. والآن، اتضحت الحقيقة.
ترنح الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض إلى الخلف عند رؤيته.
بعد ذلك، فتح صندوقًا وأطلق أشعة ياقوتية مميزة لا تُنسى. كان بداخلها دودة بحجم الإبهام تقريبًا. كان لونها أحمر ذهبي، وأجزاء متصلة كرونية ذهبية. احتوت على أسرار الداو؛ كل جزء فصل فريد. بمجرد اتصالها، يمكن أن تقود المتدربين إلى الضفة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك فجأة حماقته وتوقف بعد أن لاحظ نظرة الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض المثبتة عليه.
“هل امسكت القطة بلسانك؟” حدق فيه الشاب، وأطلق هواءً متسلطًا.
“ما رأيك بهذه الدودة؟ إنها طريقٌ للوصول إلى الضفة الأخرى.” قال الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض بقلق. كان هذا كنزه الثمين، لكن كان عليه أن يُبقيه سرًا بسبب أصله.
كانت مدينة الحواس الست موطنًا للسلف البدائي، وضمت العديد من آثار الداو. وأصبحت فيما بعد سلالةً وارثةً لإرثه وتقنياته.
أخذ نفسًا عميقًا وانحنى للتاجر: “الرسم والفن ليسا من اختصاصي، ولكن لدي شيء قد يثير اهتمامك يا سيدي”.
“الإله المقفر النهائي!” كان الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض غاضبًا لكنه لم يجرؤ على التصعيد.
“انتظر.” أطلق الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض هالته، مما تسبب في تعثر من أمامه إلى الوراء وتحولهم إلى اللون الشاحب.
“ما رأيك بهذه الدودة؟ إنها طريقٌ للوصول إلى الضفة الأخرى.” قال الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض بقلق. كان هذا كنزه الثمين، لكن كان عليه أن يُبقيه سرًا بسبب أصله.
“النهائي؟” هذا اللقب ضرب الجماهير كالصاعقة.
“ربما السلف كوندالي فقط.” أجاب آخر.
كان هذا النسل تحت حكم قمع الخالد. كان له تاريخ عريق، وربما كان أقدم من السلالة الحاكمة. كانت هذه الدودة إرثهم، وعندما بلغت كامل نموها، امتلك إمكانات هائلة في تنوير الداو.
“أقوى أسلاف مدينة الحواس الست.” قال أحد الأسلاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما رأيك بهذه الدودة؟ إنها طريقٌ للوصول إلى الضفة الأخرى.” قال الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض بقلق. كان هذا كنزه الثمين، لكن كان عليه أن يُبقيه سرًا بسبب أصله.
ومن لم يسمع عنه أدرك أهميته ومكانته بعد سماع هذا.
في النهاية، كان النهائي إلهًا مُقفرًا في مرحلة الوصول إلى السماء المقدسة. كان هذا يُعادل مرحلة الأباطرة من الحقيقة إلى مستوى النشأة.
كانت مدينة الحواس الست موطنًا للسلف البدائي، وضمت العديد من آثار الداو. وأصبحت فيما بعد سلالةً وارثةً لإرثه وتقنياته.
كان مظهر الشاب خادعًا. قد لا يكون أقدم أسلاف مدينة الحواس الست، لكنه كان قريبًا جدًا منهم في العمر. ومع ذلك، ظلّ محتفظًا بقوته وهالته بتواضع.
“النهائي؟” هذا اللقب ضرب الجماهير كالصاعقة.
لكن البوابة دُمرت بين ليلة وضحاها، واختفت الدودة. لم يُعرف المهاجمون. والآن، اتضحت الحقيقة.
“قد لا يكون هناك إله مقفر أقوى منه في الخطيئة.” همس رجل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك فجأة حماقته وتوقف بعد أن لاحظ نظرة الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض المثبتة عليه.
“ربما السلف كوندالي فقط.” أجاب آخر.
لم يرفض الرجل أحداً، فقط كان يبحث عن المتعة في الرسم.
في السابق، كان الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض مغرورًا لأنه كان قادرًا على قتل أي شخص في الحشد. الآن، لم يعد يجرؤ على إطلاق الريح.
“ربما السلف كوندالي فقط.” أجاب آخر.
Ghost Emperor
في النهاية، كان النهائي إلهًا مُقفرًا في مرحلة الوصول إلى السماء المقدسة. كان هذا يُعادل مرحلة الأباطرة من الحقيقة إلى مستوى النشأة.
“سأرسم لك أيها الكبير.” جلس آخر مكانه على الفور، وشارك نفس المشاعر مع الحشد.
كان لدى الرجل الأخضر ذو الرداء الأبيض ثمانية ثمار مقدسة فقط، وهو ضعيف بالمقارنة.
تجاهله النهائي واقترب من التاجر. انحنى وقال: “سيدي، ليس لديّ أي كنز، ولكن بما أنك من محبي الفنون، فقد وجدتُ لوحةً قد تهمّك.”
ومع ذلك، أخرج حافظة وقال: “الفنان ليس سوى السلف المقفر”.
ومع ذلك، أخرج حافظة وقال: “الفنان ليس سوى السلف المقفر”.
استدار فرأى شابًا يرتدي ثوبًا فاخرًا مضيء. شقّ ضوؤه طريقًا رونيًا خلفه، مُنعمًا بقوة الحواس الست.
Ghost Emperor
“النهائي؟” هذا اللقب ضرب الجماهير كالصاعقة.
لكن البوابة دُمرت بين ليلة وضحاها، واختفت الدودة. لم يُعرف المهاجمون. والآن، اتضحت الحقيقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات