495.docx
الفصل 495 – 495. معادي
مباشرة بعد انتقالهم بعيدًا، ارتفع جذر سميك بعرض ثلاثين مترًا بسرعة عالية من الشق وقطع الهواء حيث بدا الممارسون ذات يوم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أومأ الممارسان الآخران برأسيهما، فالاستمرار في هذا الاتجاه لا يستحق المخاطرة، لا بد من وجود مسارات أخرى نحو الأجزاء العميقة من القارة الجديدة.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ترجمة: ســاد
لسوء حظهم، حدثت لهم أحداث مماثلة كلما ذهبوا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ثم وجدوا مستنقعًا كبيرًا يمتد لعدة كيلومترات.
“شكرًا لك، أستاذ روي.”
لم يستغرق الأمر منه سوى لحظة واحدة لفهم ما يحدث، وحذر رفاقه بسرعة عندما أدرك ذلك.
تحدثت السيدة إيث وهي تنظر إلى الرجل القصير الذي لوح بيده لإلقاء التعويذة.
“ظننتُ أن جذوع الأشجار وأغصانها قد ماتت بسبب السقوط، لكنني كنتُ مخطئًا. جمعت الغابات الصفراء الفضية في هذه الغابة كل “أنفاسها” في جذورها وضمّتها معًا لتُكوّن بذرةً تستطيع من خلالها أن تعيش من جديد. نشهد الآن ولادة غابة صفراء فضية من الدرجة الخامسة.”
تم صد هجوم تلك النباتات السحرية بتعويذة واحدة، ولم تكن لديهم حتى فرصة للوصول إلى الممارسين الثلاثة الأبطال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، وظيفتهم تأمين أكبر قدر ممكن من الموارد قبل وصول القوات الأخرى للقارة، والتعامل مع وجود من الدرجة الخامسة لم يكن أفضل استخدام لوقتهم.
“سيد ديلبرت، سيكون من الجميل لو قمت بتسريع خطواتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق ضبع صامت من الدرجة الخامسة نحوهم بسرعة عالية، فقط بفضل السيدة إيث تمكنوا من الهروب من هجوم ذلك الوحش السحري دون أن يصابوا بأذى.
تحدث روي نحو الممارس الذي يحمل المنجل، فهو لا يريد أن يبقى في نطاق هجوم تلك النباتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق ضبع صامت من الدرجة الخامسة نحوهم بسرعة عالية، فقط بفضل السيدة إيث تمكنوا من الهروب من هجوم ذلك الوحش السحري دون أن يصابوا بأذى.
“النباتات ليست مثل الوحوش، فهي تحتاج إلى حركات دقيقة للتعامل معها والإمساك بها، ولن أخاطر بتدمير هذه المادة الثمينة.”
تم صد هجوم تلك النباتات السحرية بتعويذة واحدة، ولم تكن لديهم حتى فرصة للوصول إلى الممارسين الثلاثة الأبطال.
ولكن اللورد ديلبرت لم يغير من سرعته واستمر في قطع الفروع والجذوع من الغابة الصفراء الفضية ببطء.
وفي تلك اللحظة ضرب زلزال المنطقة وأحدث شقًا قسم الغابة إلى قسمين.
زفر روي وهو يقف جنبًا إلى جنب مع السيدة إيث لحمايته، لم يكن يهتم بالنباتات السحرية على الإطلاق لكنه سيتصرف بنفس السلوك إذا يدرس الوحوش السحرية لذلك صمت ببساطة وركز على التضاريس الزرقاء.
الفصل 495 – 495. معادي
الغابات الصفراء الفضية عبارة عن نبات سحري آكل للحوم، يدافع عن نفسه عندما يرى جذوعه يتم مصادرتها.
لم تتردد السيدة إيث وألقت سلسلة من الأحرف الرونية تجاه الممارسين الاثنين قبل أن تلمع الأحرف الرونية الذهبية على ردائها الأبيض، واختفى الثلاثة من مواقعهم وظهروا مرة أخرى في مكان ما مرتفع في السماء.
ارتفعت المزيد من الجذور من الأرض وحاولت الوصول إلى الممارسين ولكن موجة أخرى من النيران أحرقت التضاريس التي خرجت منها، ولم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله تلك النباتات للدفاع عن نفسها ضد تلك الكيانات العظيمة.
تم صد هجوم تلك النباتات السحرية بتعويذة واحدة، ولم تكن لديهم حتى فرصة للوصول إلى الممارسين الثلاثة الأبطال.
واصل اللورد ديلبرت الاستيلاء على المواد وتخزينها داخل خاتمه، قد تم قطع أكثر من خمسين شجرة من جذورها بحلول ذلك الوقت.
توقف اللورد ديلبرت عن قطع الأشجار وركز على أعماق الشق، وانبعث إشعاع فضي مبهر من الهالة الزرقاء تحته.
وفي تلك اللحظة ضرب زلزال المنطقة وأحدث شقًا قسم الغابة إلى قسمين.
أومأ الممارسان الآخران برأسيهما، فالاستمرار في هذا الاتجاه لا يستحق المخاطرة، لا بد من وجود مسارات أخرى نحو الأجزاء العميقة من القارة الجديدة.
توقف اللورد ديلبرت عن قطع الأشجار وركز على أعماق الشق، وانبعث إشعاع فضي مبهر من الهالة الزرقاء تحته.
تنهد اللورد ديلبرت قبل أن يشرح الأمر لرفاقه.
لم يستغرق الأمر منه سوى لحظة واحدة لفهم ما يحدث، وحذر رفاقه بسرعة عندما أدرك ذلك.
ولكن اللورد ديلبرت لم يغير من سرعته واستمر في قطع الفروع والجذوع من الغابة الصفراء الفضية ببطء.
“سيدة إيث، يجب علينا الهروب الآن!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يستخدم ديلبرت الكلمات للتواصل، بل استخدم وعيه بدلاً من ذلك، هذه طريقة أسرع لنقل المعلومات.
سألت السيدة إيث رفيقيها، إن قوتهما قد تسمح لهما بتجاوز النبات السحري من الدرجة الخامسة ولكنهما ببساطة يستطيعان الاستمرار في استكشاف الأرض الجديدة في مكان آخر، كانا فقط الدفعة الأولى من الممارسين من أمة أوترا.
لم تتردد السيدة إيث وألقت سلسلة من الأحرف الرونية تجاه الممارسين الاثنين قبل أن تلمع الأحرف الرونية الذهبية على ردائها الأبيض، واختفى الثلاثة من مواقعهم وظهروا مرة أخرى في مكان ما مرتفع في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستخدم ديلبرت الكلمات للتواصل، بل استخدم وعيه بدلاً من ذلك، هذه طريقة أسرع لنقل المعلومات.
مباشرة بعد انتقالهم بعيدًا، ارتفع جذر سميك بعرض ثلاثين مترًا بسرعة عالية من الشق وقطع الهواء حيث بدا الممارسون ذات يوم.
وبعد ذلك وصلت قوات الإمبراطورية إلى القارة الجديدة، وتلتها قوات أمة بابرال.
أشع الجذر بهالة شريرة استمرت في الارتفاع في السماء، فأصبحت شيئًا مشابهًا لجذوع الفضة في الغابة الصفراء الفضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، وظيفتهم تأمين أكبر قدر ممكن من الموارد قبل وصول القوات الأخرى للقارة، والتعامل مع وجود من الدرجة الخامسة لم يكن أفضل استخدام لوقتهم.
“ماذا يحدث؟”
توقف اللورد ديلبرت عن قطع الأشجار وركز على أعماق الشق، وانبعث إشعاع فضي مبهر من الهالة الزرقاء تحته.
سألت السيدة إيث وهي تشاهد المشهد، الهالة التي يشعها هذا الجذر جعلت حتى هي ترتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق ضبع صامت من الدرجة الخامسة نحوهم بسرعة عالية، فقط بفضل السيدة إيث تمكنوا من الهروب من هجوم ذلك الوحش السحري دون أن يصابوا بأذى.
تنهد اللورد ديلبرت قبل أن يشرح الأمر لرفاقه.
“ظننتُ أن جذوع الأشجار وأغصانها قد ماتت بسبب السقوط، لكنني كنتُ مخطئًا. جمعت الغابات الصفراء الفضية في هذه الغابة كل “أنفاسها” في جذورها وضمّتها معًا لتُكوّن بذرةً تستطيع من خلالها أن تعيش من جديد. نشهد الآن ولادة غابة صفراء فضية من الدرجة الخامسة.”
“ماذا يحدث؟”
خرجت أغصان فضية من الجذر السميك الذي بدا وكأنه أصبح جذع النبات السحري حديث الولادة، وقد امتص النبات “النفس” الموجود في التضاريس لتغذية نموه.
ارتفعت المزيد من الجذور من الأرض وحاولت الوصول إلى الممارسين ولكن موجة أخرى من النيران أحرقت التضاريس التي خرجت منها، ولم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله تلك النباتات للدفاع عن نفسها ضد تلك الكيانات العظيمة.
وظلت الفروع تنمو لمئات الأمتار حتى خرجت منها أغصان حادة وبدأت الأوراق الصفراء الأولى بالظهور.
تحدثت السيدة إيث وهي تنظر إلى الرجل القصير الذي لوح بيده لإلقاء التعويذة.
استغرقت العملية حوالي عشرين دقيقة حتى اكتملت، حيث وقفت شجرة عملاقة حيث ذات يوم غابة من الغابات الصفراء الفضية، ملأت أوراقها الصفراء الجزء العلوي من جسدها بإشعاع مبهر.
“ماذا يحدث؟”
بدا الممارسون الثلاثة الأبطال يراقبون المشهد بصبر، حتى أن اللورد ديلبرت رسم الحدث الذي حدث أمامه على دفتر ملاحظات صغير أخذه من خاتمه، فلم يحدث كثيرًا أن نرى ولادة نباتات سحرية من الدرجة الخامسة بعد كل شيء.
وفي تلك اللحظة ضرب زلزال المنطقة وأحدث شقًا قسم الغابة إلى قسمين.
“يبدو أن هذا الطريق مسدود، هل يجب علينا استكشاف الجانب الشمالي؟”
“سيدة إيث، يجب علينا الهروب الآن!”
سألت السيدة إيث رفيقيها، إن قوتهما قد تسمح لهما بتجاوز النبات السحري من الدرجة الخامسة ولكنهما ببساطة يستطيعان الاستمرار في استكشاف الأرض الجديدة في مكان آخر، كانا فقط الدفعة الأولى من الممارسين من أمة أوترا.
تحدثت السيدة إيث وهي تنظر إلى الرجل القصير الذي لوح بيده لإلقاء التعويذة.
أومأ الممارسان الآخران برأسيهما، فالاستمرار في هذا الاتجاه لا يستحق المخاطرة، لا بد من وجود مسارات أخرى نحو الأجزاء العميقة من القارة الجديدة.
تنهد اللورد ديلبرت قبل أن يشرح الأمر لرفاقه.
بالإضافة إلى ذلك، وظيفتهم تأمين أكبر قدر ممكن من الموارد قبل وصول القوات الأخرى للقارة، والتعامل مع وجود من الدرجة الخامسة لم يكن أفضل استخدام لوقتهم.
بدا الممارسون الثلاثة الأبطال يراقبون المشهد بصبر، حتى أن اللورد ديلبرت رسم الحدث الذي حدث أمامه على دفتر ملاحظات صغير أخذه من خاتمه، فلم يحدث كثيرًا أن نرى ولادة نباتات سحرية من الدرجة الخامسة بعد كل شيء.
أما بالنسبة لسبب اختيار السيدة إيث للجانب الشمالي، فذلك لأن الدول الكبرى الأخرى من المرجح أن تهبط هناك، مما يعني أنهم سوف ينفون عنها بعض الموارد إذا استكشفوا تلك المناطق أولاً.
بدت بيئة المستنقع مليئة بالعديد من الكائنات السامة لدرجة أن الأبخرة المنبعثة من النباتات والوحوش السحرية في المرتبة الرابعة كافية لجعل الممارسين الثلاثة الأبطال يترددون.
لسوء حظهم، حدثت لهم أحداث مماثلة كلما ذهبوا.
“يبدو أن هذا الطريق مسدود، هل يجب علينا استكشاف الجانب الشمالي؟”
عثر الممارسون الثلاثة الأبطال على مجموعة من الضباع، المجموعة مكونة من أكثر من أربعين وحشا في الصف الرابع.
الفصل 495 – 495. معادي
ذهب البروفيسور روي على الفور لتحليل تلك الوحوش السحرية، أراد أن يفهم نوع الطفرة التي تعرضت لها تلك الأنواع بعد العيش على الأراضي الخالدة، ولكن بينما يقوم بتشريح إحدى عيناتها، ملأت موجة صدمة المنطقة التي يتواجد فيها الممارسون الأبطال.
في ذلك الوقت، لم تكن لديهم حتى الفرصة للاقتراب من المنطقة ذات الرائحة الكريهة في المستنقع قبل أن تنطلق الأبخرة السامة في اتجاههم.
انطلق ضبع صامت من الدرجة الخامسة نحوهم بسرعة عالية، فقط بفضل السيدة إيث تمكنوا من الهروب من هجوم ذلك الوحش السحري دون أن يصابوا بأذى.
ثم وجدوا مستنقعًا كبيرًا يمتد لعدة كيلومترات.
تنهد اللورد ديلبرت قبل أن يشرح الأمر لرفاقه.
في ذلك الوقت، لم تكن لديهم حتى الفرصة للاقتراب من المنطقة ذات الرائحة الكريهة في المستنقع قبل أن تنطلق الأبخرة السامة في اتجاههم.
ولكن اللورد ديلبرت لم يغير من سرعته واستمر في قطع الفروع والجذوع من الغابة الصفراء الفضية ببطء.
بدت بيئة المستنقع مليئة بالعديد من الكائنات السامة لدرجة أن الأبخرة المنبعثة من النباتات والوحوش السحرية في المرتبة الرابعة كافية لجعل الممارسين الثلاثة الأبطال يترددون.
زفر روي وهو يقف جنبًا إلى جنب مع السيدة إيث لحمايته، لم يكن يهتم بالنباتات السحرية على الإطلاق لكنه سيتصرف بنفس السلوك إذا يدرس الوحوش السحرية لذلك صمت ببساطة وركز على التضاريس الزرقاء.
وبدا من الواضح أيضًا أن كائنات أقوى مختبئة في أعماق المستنقع.
أومأ الممارسان الآخران برأسيهما، فالاستمرار في هذا الاتجاه لا يستحق المخاطرة، لا بد من وجود مسارات أخرى نحو الأجزاء العميقة من القارة الجديدة.
وبطبيعة الحال، تمكنوا من الاستيلاء على بعض الموارد في كل مرة، لكن مكاسبهم لم تكن كبيرة.
تحدثت السيدة إيث وهي تنظر إلى الرجل القصير الذي لوح بيده لإلقاء التعويذة.
وبعد ذلك وصلت قوات الإمبراطورية إلى القارة الجديدة، وتلتها قوات أمة بابرال.
مباشرة بعد انتقالهم بعيدًا، ارتفع جذر سميك بعرض ثلاثين مترًا بسرعة عالية من الشق وقطع الهواء حيث بدا الممارسون ذات يوم.
“سيد ديلبرت، سيكون من الجميل لو قمت بتسريع خطواتك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات