491.docx
الفصل 491 – 491. الخاتم
جرب نوح الكثير في هذا الإجراء بالفعل، لذلك يعلم أن قطعة نعمة التنفس ستصبح عنصرًا من الدرجة الثالثة فقط عند اكتمال عملية التشكيل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ولكن بدا هناك الكثير من المشاكل التي يجب حلها في هذا النهج، أولها أن نوح ما زال غير قادر على تشكيل عنصر من الدرجة الرابعة.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذا هدفه.
ترجمة: ســاد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأصبح المعدن أصغر حجمًا، وسرعان ما وصل إلى شكل الإنسان فقط ليتم ضغطه أكثر، واضطر نوح إلى حمله بين يديه في مرحلة ما.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“حلقة بدلاً من كرة، مرنة بدلاً من ثابتة.”
قرر نوح في البداية اتخاذ النهج البطيء وإتقان تقنية تدريبه عن طريق صياغة عنصر منقوش في المرتبة الرابعة ثم وضعه داخل دانتيانه.
“يجب أن يكون الدانتيان هو مركز الحفرة حتى يمكن تجميع التنفس الممتص بداخلها، ويجب أن تكون قوة الشفط قوية بما يكفي أيضًا وإلا فإن جدران الدانتيان ستصد الطاقة ببساطة.”
ولكن بدا هناك الكثير من المشاكل التي يجب حلها في هذا النهج، أولها أن نوح ما زال غير قادر على تشكيل عنصر من الدرجة الرابعة.
أدخل نوح الحلقة السوداء داخل خصره المنخفض ووضعها حول الدانتيان، ووضعها بعيدًا عن مركزها حتى لا تعيق توسيع الدانتيان.
كما أن العناصر التي تمكن من تشكيلها نمت دون قيود، حيث امتص شكلها التنفس الذي زاد من تغذية الدوامة التي أنتجتها، وهو شيء غير مستقر لا يمكن وضعه داخل مركز القوة.
ترجمة: ســاد
لم يكن الأمر كذلك إلا بعد سقوط القارة الجديدة من السماء وشعوره بالحاجة إلى مطابقة الممارسين الأبطال الآخرين، حيث أدرك أن المخطط الخاص بتقنية تدريب الثقب الأسود خاطئًا وأنه عليه تعديله.
ولكن بدا هناك الكثير من المشاكل التي يجب حلها في هذا النهج، أولها أن نوح ما زال غير قادر على تشكيل عنصر من الدرجة الرابعة.
إذا جعلتُ نعمة التنفس المكثفة قادرة على امتصاص “التنفس ” فستمتصه حتى في دانتياني بمجرد وضعها فيه. لا حل لهذه المشكلة. لا يمكن أن يكون “الثقب الأسود” كرة، بل يجب أن يكون ثقبًا.
لم يكن الأمر كذلك إلا بعد سقوط القارة الجديدة من السماء وشعوره بالحاجة إلى مطابقة الممارسين الأبطال الآخرين، حيث أدرك أن المخطط الخاص بتقنية تدريب الثقب الأسود خاطئًا وأنه عليه تعديله.
فكر نوح وهو يأخذ قطعة ضخمة من نعم التنفس الموجودة داخل الخاتم الخاصة به ويضعها داخل حديقة قصره، القطعة أطول من عشرة أمتار، ولن تكون أي من غرفه قادرة على احتوائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأصبح المعدن أصغر حجمًا، وسرعان ما وصل إلى شكل الإنسان فقط ليتم ضغطه أكثر، واضطر نوح إلى حمله بين يديه في مرحلة ما.
“النفس” السائل داخل عقله مغمورًا في البحر فقط ليخرج كدوامة سوداء تهدد بامتصاص أي شيء في متناولها، وقد صقل جوع نوح هذا “النفس” ليعطيه المعنى الذي يحتاجه.
بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لأن العنصر موجودًا فقط في صفوف البشر، لدى نوح ثقة كاملة في إكمال عملية التشكيل دون ارتكاب أي خطأ.
“يجب أن يكون الدانتيان هو مركز الحفرة حتى يمكن تجميع التنفس الممتص بداخلها، ويجب أن تكون قوة الشفط قوية بما يكفي أيضًا وإلا فإن جدران الدانتيان ستصد الطاقة ببساطة.”
لم يكن الأمر كذلك إلا بعد سقوط القارة الجديدة من السماء وشعوره بالحاجة إلى مطابقة الممارسين الأبطال الآخرين، حيث أدرك أن المخطط الخاص بتقنية تدريب الثقب الأسود خاطئًا وأنه عليه تعديله.
وضع نوح يده على قطعة كبيرة من نعمة التنفس وحقن “نفسه” المكرر بداخلها، مما أدى إلى تغيير تركيبها الداخلي.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن بإمكانه إيقاف قدرات الشفط الخاصة بالحلقة، وبدا على نوح أن يزيلها يدويًا إذا أراد مقاطعة تدريبه.
جرب نوح الكثير في هذا الإجراء بالفعل، لذلك يعلم أن قطعة نعمة التنفس ستصبح عنصرًا من الدرجة الثالثة فقط عند اكتمال عملية التشكيل.
جرب نوح الكثير في هذا الإجراء بالفعل، لذلك يعلم أن قطعة نعمة التنفس ستصبح عنصرًا من الدرجة الثالثة فقط عند اكتمال عملية التشكيل.
ولكن هذا هدفه.
وضع نوح يده على قطعة كبيرة من نعمة التنفس وحقن “نفسه” المكرر بداخلها، مما أدى إلى تغيير تركيبها الداخلي.
إن إنشاء عنصر منقوش يمكنه أن يجعله يتدرب في كل من الرتب البشرية والبطولية شيئًا طموحًا للغاية، من الأفضل صياغة عناصر مختلفة وفقًا لمستوى تدريبه.
بدا هذا النهج أكثر تكلفة لأنه يهدر نعم التنفس فقط لتدريبها حتى ذروة الرتب البشرية، لكن نوح لم يهتم، بحاجة إلى التحسن بأسرع ما يمكن إذا يريد أن يأمل في دخول المعركة القادمة والاستيلاء على بعض الفوائد.
إذا جعلتُ نعمة التنفس المكثفة قادرة على امتصاص “التنفس ” فستمتصه حتى في دانتياني بمجرد وضعها فيه. لا حل لهذه المشكلة. لا يمكن أن يكون “الثقب الأسود” كرة، بل يجب أن يكون ثقبًا.
“حلقة بدلاً من كرة، مرنة بدلاً من ثابتة.”
انطلقت أصوات الرعد عندما بدأت السحب السوداء تغطي السماء الزرقاء، وبدا نوح في حيرة عندما رأى أن محنًا سماويًا يتشكل فوق الجزيرة التاسعة عشرة.
كرر نوح هذه الكلمات داخل عقله بينما يعدل التركيب الداخلي لقطعة نعمة التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنفذ كل قوته تقريبًا لفتح الجرح الذي وصل إلى مركز قوته، ولكن في النهاية، تمكن نوح من القيام بذلك دون إيذاء أعضائه الداخلية الأخرى.
بدأت البلورة غير المتساوية في الضغط تحت سيطرة نوح، وأصبح المعدن الأزرق الذي يزيد ارتفاعه عن عشرة أمتار أصغر فأصغر مع مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر نوح في البداية اتخاذ النهج البطيء وإتقان تقنية تدريبه عن طريق صياغة عنصر منقوش في المرتبة الرابعة ثم وضعه داخل دانتيانه.
وقف نوح ساكنًا، كل تركيزه على المعدن المقيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذا هدفه.
الهالة الزرقاء التي ملأت الحديقة أظلمت بسرعة، وبدأت نعمة التنفس المكثفة تفقد قدرتها على جذب التنفس من جميع العناصر وجعلت عنصر الظلام فقط يتقارب، هذا النوع من التعديل شيئًا تعلمه نوح حتى قبل الذهاب إلى أمة إيفرانا.
وبطبيعة الحال، هناك قضايا بدا نوح قد تنبأ بها بالفعل.
سمحت له خبرته مع طريقة التشكيل الأولي والإجراء بتطبيق بعض التعديلات على عملية التكثيف بأمان.
“النفس” السائل داخل عقله مغمورًا في البحر فقط ليخرج كدوامة سوداء تهدد بامتصاص أي شيء في متناولها، وقد صقل جوع نوح هذا “النفس” ليعطيه المعنى الذي يحتاجه.
بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لأن العنصر موجودًا فقط في صفوف البشر، لدى نوح ثقة كاملة في إكمال عملية التشكيل دون ارتكاب أي خطأ.
كما أن العناصر التي تمكن من تشكيلها نمت دون قيود، حيث امتص شكلها التنفس الذي زاد من تغذية الدوامة التي أنتجتها، وهو شيء غير مستقر لا يمكن وضعه داخل مركز القوة.
وأصبح المعدن أصغر حجمًا، وسرعان ما وصل إلى شكل الإنسان فقط ليتم ضغطه أكثر، واضطر نوح إلى حمله بين يديه في مرحلة ما.
“النفس” السائل داخل عقله مغمورًا في البحر فقط ليخرج كدوامة سوداء تهدد بامتصاص أي شيء في متناولها، وقد صقل جوع نوح هذا “النفس” ليعطيه المعنى الذي يحتاجه.
في النهاية، أصبحت الكتلة الضخمة من نعمة التنفس عبارة عن حلقة سوداء صغيرة أجبرت التنفس من عنصر الظلام على التقارب في مركزها.
“حلقة بدلاً من كرة، مرنة بدلاً من ثابتة.”
قام نوح بتحليل الخاتم الذي بين يديه، وأحس كيف أن “النفس” بنقاء المرتبة الثالثة يتراكم في مركزه دون أن يتوقف أبدًا.
كرر نوح هذه الكلمات داخل عقله بينما يعدل التركيب الداخلي لقطعة نعمة التنفس.
ثم أخذ نوح سيفًا أسود من خاتمه وقطع الجلد والعضلات في الجزء الأمامي من خصره المنخفض.
تركيزه منصبًا على دانتيانه أثناء تحليله لتأثير شكله: التنفس انجذب إلى الحلقة وأعيد توجيهه إلى مركزها حيث أحد جانبي دانتيانه، مر التنفس عبر جدران عضوه وبدأ يتراكم من تلقاء نفسه، بدا الأمر كما لو بدا نوح يتدرب في تلك اللحظة.
اعتاد على هذه الممارسة منذ أن تدرب على افتتاح دانتيان في الماضي، ومع ذلك، لم يكن لديه أي نية لإيذاء دانتيان في ذلك الوقت.
تركيزه منصبًا على دانتيانه أثناء تحليله لتأثير شكله: التنفس انجذب إلى الحلقة وأعيد توجيهه إلى مركزها حيث أحد جانبي دانتيانه، مر التنفس عبر جدران عضوه وبدأ يتراكم من تلقاء نفسه، بدا الأمر كما لو بدا نوح يتدرب في تلك اللحظة.
استنفذ كل قوته تقريبًا لفتح الجرح الذي وصل إلى مركز قوته، ولكن في النهاية، تمكن نوح من القيام بذلك دون إيذاء أعضائه الداخلية الأخرى.
إن إنشاء عنصر منقوش يمكنه أن يجعله يتدرب في كل من الرتب البشرية والبطولية شيئًا طموحًا للغاية، من الأفضل صياغة عناصر مختلفة وفقًا لمستوى تدريبه.
أدخل نوح الحلقة السوداء داخل خصره المنخفض ووضعها حول الدانتيان، ووضعها بعيدًا عن مركزها حتى لا تعيق توسيع الدانتيان.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ثم سحب نوح يده الملطخة بالدماء، فالتأم الجرح على الفور.
قام نوح بتحليل الخاتم الذي بين يديه، وأحس كيف أن “النفس” بنقاء المرتبة الثالثة يتراكم في مركزه دون أن يتوقف أبدًا.
تركيزه منصبًا على دانتيانه أثناء تحليله لتأثير شكله: التنفس انجذب إلى الحلقة وأعيد توجيهه إلى مركزها حيث أحد جانبي دانتيانه، مر التنفس عبر جدران عضوه وبدأ يتراكم من تلقاء نفسه، بدا الأمر كما لو بدا نوح يتدرب في تلك اللحظة.
إن إنشاء عنصر منقوش يمكنه أن يجعله يتدرب في كل من الرتب البشرية والبطولية شيئًا طموحًا للغاية، من الأفضل صياغة عناصر مختلفة وفقًا لمستوى تدريبه.
وبطبيعة الحال، هناك قضايا بدا نوح قد تنبأ بها بالفعل.
جرب نوح الكثير في هذا الإجراء بالفعل، لذلك يعلم أن قطعة نعمة التنفس ستصبح عنصرًا من الدرجة الثالثة فقط عند اكتمال عملية التشكيل.
العنصر الذي قام بتشكيله للتو في ذروة المرتبة الثالثة، مما يعني أنه امتص التنفس المناسب للممارس في ذروة المرحلة الصلبة.
بدا هذا النهج أكثر تكلفة لأنه يهدر نعم التنفس فقط لتدريبها حتى ذروة الرتب البشرية، لكن نوح لم يهتم، بحاجة إلى التحسن بأسرع ما يمكن إذا يريد أن يأمل في دخول المعركة القادمة والاستيلاء على بعض الفوائد.
وفي هذه الأثناء، بدا نوح في المرحلة السائلة فقط، السائل الداكن داخل دانتيانه يتراكم بوتيرة سريعة، مما أجبر جدران مركز قوته على التوسع بسرعة عالية.
في النهاية، أصبحت الكتلة الضخمة من نعمة التنفس عبارة عن حلقة سوداء صغيرة أجبرت التنفس من عنصر الظلام على التقارب في مركزها.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن بإمكانه إيقاف قدرات الشفط الخاصة بالحلقة، وبدا على نوح أن يزيلها يدويًا إذا أراد مقاطعة تدريبه.
إذا جعلتُ نعمة التنفس المكثفة قادرة على امتصاص “التنفس ” فستمتصه حتى في دانتياني بمجرد وضعها فيه. لا حل لهذه المشكلة. لا يمكن أن يكون “الثقب الأسود” كرة، بل يجب أن يكون ثقبًا.
سأحتفظ بهذا النموذج الأولي حتى الوصول إلى مرحلة الصلابة وحتى بلوغ ذروة الصف الثالث. من المفترض أن تُخفف أدويتي الضغط الناتج عن التوسع المستمر للدانتيان. الآن، عليّ البدء بوضع مخطط لنسخته البطولية، كما عليّ التركيز على براعتي القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأصبح المعدن أصغر حجمًا، وسرعان ما وصل إلى شكل الإنسان فقط ليتم ضغطه أكثر، واضطر نوح إلى حمله بين يديه في مرحلة ما.
فكر نوح بينما ينظف الدم من أسفل خصره ويستعد لعزل نفسه مرة أخرى.
ترجمة: ســاد
ولكن في تلك اللحظة بدأ وعيه يشعر بتهديد مألوف، مما جعله يرفع نظره نحو السماء.
إن إنشاء عنصر منقوش يمكنه أن يجعله يتدرب في كل من الرتب البشرية والبطولية شيئًا طموحًا للغاية، من الأفضل صياغة عناصر مختلفة وفقًا لمستوى تدريبه.
انطلقت أصوات الرعد عندما بدأت السحب السوداء تغطي السماء الزرقاء، وبدا نوح في حيرة عندما رأى أن محنًا سماويًا يتشكل فوق الجزيرة التاسعة عشرة.
إذا جعلتُ نعمة التنفس المكثفة قادرة على امتصاص “التنفس ” فستمتصه حتى في دانتياني بمجرد وضعها فيه. لا حل لهذه المشكلة. لا يمكن أن يكون “الثقب الأسود” كرة، بل يجب أن يكون ثقبًا.
جرب نوح الكثير في هذا الإجراء بالفعل، لذلك يعلم أن قطعة نعمة التنفس ستصبح عنصرًا من الدرجة الثالثة فقط عند اكتمال عملية التشكيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات