You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 75

الفتاة الصغيرة [4]

الفتاة الصغيرة [4]

الفصل 75: الفتاة الصغيرة [4]

وفي اللحظة التي فعلتُ فيها ذلك، اجتاح فمي ألم ناري.

في اللحظة التي عرضتُ فيها دمية الدب على الطفلة، تجمّد كلّ شيء.

“حقًا؟”

الارتجاج، الاهتزاز.

“هيهي.”

لم أكن قادرًا إلا على مراقبتها، وقلبي يخفق بعنف، فيما كانت عيناها السوداوان تحدّقان في دمية الدب، دون أن ترمشا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”

‘ربما لا تريدها، لكن في الوقت الحالي، يكفي أنها أوقفتها.’

لا شيء أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان لدمية الدب هذا التأثير…

للحظة، لم أستطع التنفس. كان نظرها يخترقني بطريقة تخنقني.

وهذا كلّ ما كنت أريده فعلًا بينما خطوتُ خطوة نحوها.

كان قلبي يكاد يقفز من صدري، ينبض بعنف داخل رأسي.

“هل تعجبك هذه؟ تبدو لطيفة، أليس كذلك؟”

كانتا ترفضان الإفلات من الدمية.

هززتُ دمية الدب قليلًا، بينما كانت عيناي تتفحّصان الغرفة. كانت شبه خالية، لا تحتوي سوى الضروريات الأساسية: سرير، خزانة، مكتب صغير. بدت الغرفة أشبه بخزانة احتياطية أكثر منها غرفة نوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تذكرتُ وصف الدمية، وغاص قلبي.

لا شيء أكثر.

كانتا ترفضان الإفلات من الدمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكانت أيضًا أصغر بكثير من الغرف الأخرى التي اجتزتها للوصول إلى هنا.

“…نعم.”

لقد كانت أشبه بخزانة إضافية تم تحويلها إلى غرفة نوم.

فكرتُ في كلماتها السابقة، وواصلتُ قائلًا:

“دب…؟”

“…نعم.”

أمالت الطفلة رأسها وهي تنظر إلى دمية الدب، وعيناها الكبيرتان ترمشان.

نظرتُ إلى الباب. كان الخدم يقتربون. لم يكن أمامي خيار.

ابتسمتُ قبل أن أقترب منها.

“سمعتُ أنك كنتِ جائعة. يمكنني أن أقدّم لك طعامًا. هل ترغبين به؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، دمية دب.”

وبينما طرحتُ هذا السؤال البسيط، رأيتها تنظر إليّ من جديد.

التفاصيل الصغيرة، وكلّ ما سمعته، أخبرني بكلّ ما أحتاج لمعرفته عن حالتها. وبينما اقتربت أكثر وانحنيت ببطء لألتقي بنظرتها، قرّبتُ الدمية منها.

“….أيمكنني؟”

“المسيها.”

وأخيرًا، مدّت يدها نحوي، كفّها الصغيرة أمامي.

“….أيمكنني؟”

خشخشة! خشخشة!

بدت مترددة.

“…نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا، ليست فقط مترددة… إنها أيضًا خائفة.’

مرة أخرى، اهتزّ المكان.

ضممتُ شفتيّ وأنا أقرّبها منها أكثر.

لم أكن قادرًا إلا على مراقبتها، وقلبي يخفق بعنف، فيما كانت عيناها السوداوان تحدّقان في دمية الدب، دون أن ترمشا.

“لا تقلقي. لن أؤذيكِ.”

“هيهي.”

ليس أنني أستطيع…

نظرتُ إلى الباب. كان الخدم يقتربون. لم يكن أمامي خيار.

“والدمية أيضًا لن تؤذيكِ.”

ارتجفت الغرفة مجددًا. تمايلت الستائر، وازداد صوت الخطوات خارج الباب وضوحًا وثقلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا؟”

وفوق ذلك، كنتُ بحاجة لفعل هذا من أجل البقاء، لذا…

مدّت الطفلة يدها الصغيرة نحو الدمية.

وتوقفت الخطوات.

ثم—

التقت نظراتنا.

لامست يدها أخيرًا الدمية، واتسعت عيناها الصغيرتان.

“نعم.”

“ناعمة…”

ضحكتها كانت خفيفة، كأنها شيء لم يصدر عنها منذ وقت طويل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أليس كذلك؟”

وفوق ذلك، كنتُ بحاجة لفعل هذا من أجل البقاء، لذا…

قرّبتُ دمية الدب منها أكثر.

ومع ذلك، ها أنا، أعيش تلك اللحظة تحديدًا.

“يمكنكِ الاحتفاظ بها إن أردتِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طعام؟”

شعرتُ بوخزة خفيفة في قلبي وأنا أعطيها الدمية. لم تكن رخيصة تمامًا، لكن حين فكرتُ بالنقاط التي سأتلقّاها من مبيعات اللعبة قريبًا، شعرت براحة أكبر.

لكن وعلى الرغم من كل محاولاتي، كانت يداي ترفضان الإفلات من الدمية.

وفوق ذلك، كنتُ بحاجة لفعل هذا من أجل البقاء، لذا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يقتربون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت.

ترددت الطفلة للحظة. ثم، بعدما رأت أنني أريد حقًا أن أعطيها إياها، مدت يدها نحو الدمية وحاولت سحبها إليها.

وبعد صمت قصير، تفتحت ابتسامة على وجه الطفلة بينما كانت تضغط على الدمية بشدة. كان الظلام في عينيها قد تراجع تقريبًا بالكامل، وبينما كنت أحدّق بها، مددتُ يدي إلى الأمام.

وفي اللحظة نفسها، أصبحت عيناها السوداوان أكثر صفاء.

لم أتمالك نفسي. عضضت بقوة أكبر، ملامح وجهي تتلوى بالألم. لكن في اللحظة نفسها، توقفت الخشخشة.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، وهي تضغط على دمية الدب بقوة، أومأت برأسها الصغير.

الكلمة المفتاح.

وفي اللحظة التي فعلتُ فيها ذلك، اجتاح فمي ألم ناري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاولت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، دمية دب.”

في اللحظة التي لامست فيها أصابعها الدمية، لم تتحرك. بقيت ثابتة في قبضتي.

ليس أنني أستطيع…

“هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

نظرتُ إلى الدمية، مذهولًا.

الارتجاج، الاهتزاز.

ثم إليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، انتظري…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، انتظري…”

عاد الظلام ليطفو في عيني الطفلة بينما كانت تنظر إليّ، وقبضة خانقة أمسكت بصدري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يقتربون.

“أنت تكذب.”

“أيمكنني؟”

للحظة، لم أستطع التنفس. كان نظرها يخترقني بطريقة تخنقني.

وبينما طرحتُ هذا السؤال البسيط، رأيتها تنظر إليّ من جديد.

كافحتُ لأستعيد أنفاسي.

ومع ذلك، ها أنا، أعيش تلك اللحظة تحديدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، لا… لست كذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تذكرتُ وصف الدمية، وغاص قلبي.

حاولت أن أدفَع الدمية نحوها بينما أتركها، لكنني أدركتُ أنني لا أستطيع.

“هيا نذهب.”

يداي…

عاد الظلام ليطفو في عيني الطفلة بينما كانت تنظر إليّ، وقبضة خانقة أمسكت بصدري.

كانتا ترفضان الإفلات من الدمية.

الفصل 75: الفتاة الصغيرة [4]

‘تبًّا.’

“سأُحضِر لك طعامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، تذكرتُ وصف الدمية، وغاص قلبي.

كان قلبي يكاد يقفز من صدري، ينبض بعنف داخل رأسي.

خشخشة! خشخشة!

“حقًا؟ حقًا؟”

مرة أخرى، اهتزّ المكان.

عضضتُ شفتيّ بينما كنت أحدّق في دمية الدب بين يديّ.

ارتجفت الغرفة مجددًا. تمايلت الستائر، وازداد صوت الخطوات خارج الباب وضوحًا وثقلاً.

“بالطبع.”

الخدم…

ضحكة ناعمة، شبه بريئة، ترددت في السكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا يقتربون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، وهي تضغط على دمية الدب بقوة، أومأت برأسها الصغير.

عضضتُ شفتيّ بينما كنت أحدّق في دمية الدب بين يديّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخشة!

‘أفلِت. أفلِت.’

نظرتُ إلى الباب. كان الخدم يقتربون. لم يكن أمامي خيار.

اجتاحتني موجة من القلق. لم يخطر ببالي أبدًا أن حياتي ستعتمد على شيء بسيط كهذا: الإفلات من دمية دب.

“أيمكنني؟”

ومع ذلك، ها أنا، أعيش تلك اللحظة تحديدًا.

“والدمية أيضًا لن تؤذيكِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خشخشة!

لامست يدها أخيرًا الدمية، واتسعت عيناها الصغيرتان.

ازداد الاهتزاز وضوحًا، وصوت الخطوات خلفي أصبح أكثر تسرّعًا.

“ناعمة…”

كان قلبي يكاد يقفز من صدري، ينبض بعنف داخل رأسي.

“هاه؟”

با… خفقة! با… خفقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس كذلك؟”

لكن وعلى الرغم من كل محاولاتي، كانت يداي ترفضان الإفلات من الدمية.

البريق في عينيها كان كأنها وجدت شيئًا لم تره من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكأنهما ملتصقتان بها. ترفضان أن تتركاها.

ترددت الطفلة للحظة. ثم، بعدما رأت أنني أريد حقًا أن أعطيها إياها، مدت يدها نحو الدمية وحاولت سحبها إليها.

نظرتُ إلى الباب. كان الخدم يقتربون. لم يكن أمامي خيار.

“دب…؟”

بيأس، عضضت على لساني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”

“….!”

شعرتُ بوخزة خفيفة في قلبي وأنا أعطيها الدمية. لم تكن رخيصة تمامًا، لكن حين فكرتُ بالنقاط التي سأتلقّاها من مبيعات اللعبة قريبًا، شعرت براحة أكبر.

وفي اللحظة التي فعلتُ فيها ذلك، اجتاح فمي ألم ناري.

مرة أخرى، اهتزّ المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘تبًّا! تبًّا! تبًّا! تبًّا!’

“أهكذا إذاً؟”

لم أتمالك نفسي. عضضت بقوة أكبر، ملامح وجهي تتلوى بالألم. لكن في اللحظة نفسها، توقفت الخشخشة.

‘أفلِت. أفلِت.’

“هيهي.”

“هل أعجبتكِ…؟”

ضحكة ناعمة، شبه بريئة، ترددت في السكون.

نظرتُ إلى الخدم عند الباب، وجوههم مخفية، أجسادهم أشبه بالظلال. كنت أشعر بوجودهم هناك، يراقبون، لكنهم لم يتحركوا.

وتوقفت الخطوات.

وبينما طرحتُ هذا السؤال البسيط، رأيتها تنظر إليّ من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرت رأسي. هناك، على السرير، كانت الطفلة تلعب بدُمية الدب. عيناها السوداوان، اللتان كانتا مظلمتين بالكامل من قبل، بدأتا بالصفاء، وكانت تبدو… سعيدة تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس كذلك؟”

“….هيهي.”

“حقًا؟”

ضحكتها كانت خفيفة، كأنها شيء لم يصدر عنها منذ وقت طويل.

هززتُ دمية الدب قليلًا، بينما كانت عيناي تتفحّصان الغرفة. كانت شبه خالية، لا تحتوي سوى الضروريات الأساسية: سرير، خزانة، مكتب صغير. بدت الغرفة أشبه بخزانة احتياطية أكثر منها غرفة نوم.

وللحظة وجيزة، نسيت الألم في فمي.

ابتسمتُ قبل أن أقترب منها.

البريق في عينيها كان كأنها وجدت شيئًا لم تره من قبل.

رمشت الطفلة، وعيناها تتفحصان الدمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر كما لو أن… هذه أول مرة تلعب فيها بدمية دب.

“…..”

‘ربما هذا هو الواقع فعلًا.’

وهذا كلّ ما كنت أريده فعلًا بينما خطوتُ خطوة نحوها.

نظرتُ إلى الخدم عند الباب، وجوههم مخفية، أجسادهم أشبه بالظلال. كنت أشعر بوجودهم هناك، يراقبون، لكنهم لم يتحركوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، دمية دب.”

‘هذا المكان… السبب في أنهم بلا وجوه…’

ترددت الطفلة للحظة. ثم، بعدما رأت أنني أريد حقًا أن أعطيها إياها، مدت يدها نحو الدمية وحاولت سحبها إليها.

فهمتُ. كان هذا إعادة بناء لذكرياتها الماضية. لم يكن للخدم وجوه لأنها لم تتذكر أياً منهم، وينطبق الأمر نفسه على والديها، اللذين ظهرا فقط كجِلْدٍ أجوف مرميٍّ على الأطباق.

قرّبتُ دمية الدب منها أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبهذا المعنى، كانت هي… مفتاح كل شيء.

‘أفلِت. أفلِت.’

“هل أعجبتكِ…؟”

لامست يدها أخيرًا الدمية، واتسعت عيناها الصغيرتان.

وبينما طرحتُ هذا السؤال البسيط، رأيتها تنظر إليّ من جديد.

“….أيمكنني؟”

كان الظلام ما يزال في عينيها، لكنه كان أقل بكثير من السابق.

“والدمية أيضًا لن تؤذيكِ.”

التقت نظراتنا.

عضضتُ شفتيّ بينما كنت أحدّق في دمية الدب بين يديّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأخيرًا، وهي تضغط على دمية الدب بقوة، أومأت برأسها الصغير.

الفصل 75: الفتاة الصغيرة [4]

“…نعم.”

الفصل 75: الفتاة الصغيرة [4]

“أهكذا إذاً؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا.”

ابتسمتُ لها بينما كنت أسحب يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت باردة.

“إذاً، يمكنكِ الاحتفاظ بها.”

“هيا نذهب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

للحظة، لم أستطع التنفس. كان نظرها يخترقني بطريقة تخنقني.

رمشت الطفلة، وعيناها تتفحصان الدمية.

مرة أخرى، اهتزّ المكان.

“أيمكنني؟”

ابتسمتُ قبل أن أقترب منها.

“بالطبع.”

في اللحظة التي لامست فيها أصابعها الدمية، لم تتحرك. بقيت ثابتة في قبضتي.

“حقًا؟”

مدّت الطفلة يدها الصغيرة نحو الدمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا.”

قرّبتُ دمية الدب منها أكثر.

“حقًا؟ حقًا؟”

ارتجفت الغرفة مجددًا. تمايلت الستائر، وازداد صوت الخطوات خارج الباب وضوحًا وثقلاً.

“نعم.”

نظرتُ إلى الدمية، مذهولًا.

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، دمية دب.”

وبعد صمت قصير، تفتحت ابتسامة على وجه الطفلة بينما كانت تضغط على الدمية بشدة. كان الظلام في عينيها قد تراجع تقريبًا بالكامل، وبينما كنت أحدّق بها، مددتُ يدي إلى الأمام.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتِ جائعة؟”

“….أيمكنني؟”

“….؟”

لكن وعلى الرغم من كل محاولاتي، كانت يداي ترفضان الإفلات من الدمية.

عادت نظرتها إليّ، مرتبكة.

فكرتُ في كلماتها السابقة، وواصلتُ قائلًا:

فكرتُ في كلماتها السابقة، وواصلتُ قائلًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تذكرتُ وصف الدمية، وغاص قلبي.

“سمعتُ أنك كنتِ جائعة. يمكنني أن أقدّم لك طعامًا. هل ترغبين به؟”

ارتجفت الغرفة مجددًا. تمايلت الستائر، وازداد صوت الخطوات خارج الباب وضوحًا وثقلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“طعام؟”

نظرتُ إلى الخدم عند الباب، وجوههم مخفية، أجسادهم أشبه بالظلال. كنت أشعر بوجودهم هناك، يراقبون، لكنهم لم يتحركوا.

“…نعم.”

ضحكتها كانت خفيفة، كأنها شيء لم يصدر عنها منذ وقت طويل.

شدّت الفتاة الصغيرة يديها حول دمية الدب للحظة، ثم أرخت قبضتها قليلًا. وضعت يدها على بطنها، وعندها فقط لاحظتُ كم كانت ذراعاها نحيلتين. انعقدت شفتاي من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لدمية الدب هذا التأثير…

وأخيرًا، مدّت يدها نحوي، كفّها الصغيرة أمامي.

وفي اللحظة نفسها، أصبحت عيناها السوداوان أكثر صفاء.

فتحتُ شفتيّ، لكنني سرعان ما أطبقتُهما وأنا أمدّ يدي نحوها.

وتوقفت الخطوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت باردة.

للحظة، لم أستطع التنفس. كان نظرها يخترقني بطريقة تخنقني.

“هيا نذهب.”

عادت نظرتها إليّ، مرتبكة.

جذبتُها بلطف نحو الباب.

التقت نظراتنا.

“سأُحضِر لك طعامًا.”

مدّت الطفلة يدها الصغيرة نحو الدمية.

نظرتُ إلى الباب. كان الخدم يقتربون. لم يكن أمامي خيار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط