475.docx
الفصل 475 – 475. الضوء الأبيض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل الضوء المنبعث من النيران نوح قادرًا على رؤية المشهد بوضوح، ورأى كيف هبطت هجمات التنانين على شخصية ضخمة في الأفق.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت موجة الضوء، وتوقف الهجوم وعاد نوح إلى المادة بعد ثوانٍ قليلة من ذلك، وبصق فمه الدم بينما غطت الأوردة السوداء جلده وأجنحة هيلونغ انتشرت خلف ظهره، مستعدة لإخراجه من ذلك المكان.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
ومع ذلك، قبل أن ينشط فنونه القتالية ويطير في الهواء، دوّت صرخات التنانين فوقه في انسجام تام.
ترجمة: ســاد
ما لم يكن له معنى هو الضوء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
واجه نوح المزيد من التنانين أثناء غوصه عميقًا في هاوية الجرانيت.
ومع ذلك، بدا نوح يظهر تعبيرًا حذرًا بينما استمر في النزول، بدا هناك شيء خاطئ تمامًا في تلك البيئة.
كانوا في الغالب مخلوقات من الدرجة الرابعة مع ظهور عدد قليل من الوحوش في الدرجة الثالثة بعد أن وصل إلى عمق معين، ولم تكن العناية بهم مشكلة.
ثم أحس بخطر مفاجئ في وعيه.
ومع ذلك، بدا نوح يظهر تعبيرًا حذرًا بينما استمر في النزول، بدا هناك شيء خاطئ تمامًا في تلك البيئة.
هاوية الجرانيت ضيقة ولكنها طويلة، جوانبها مليئة بتجاويف ذات عرض متفاوت تستخدمها التنانين العديدة كأعشاش، خمن نوح أن هذه التجاويف قد تم إنشاؤها بواسطة نفس التنانين التي سكنتها.
لم يكن الأمر يتعلق بأنواع الوحوش الموجودة هناك، تنانين الهاوية، تنانين الفراغ، التنانين السوداء، كل هذه الأنواع تم وصفها في التقارير عن هاوية الجرانيت التي درسها قبل الذهاب إلى هناك.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ما لم يكن له معنى هو الضوء.
ثم أحس بخطر مفاجئ في وعيه.
لم يكن الأمر مجرد الإضاءة داخل الوادي، بل الظلام الذي ملأ ذلك المكان غير طبيعي، قادرًا على التأثير على عيني نوح وهو أمر غريب للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء قاع الوادي، وبدا نوح على وشك أن يغمره الضوء الأبيض عندما أصبح شكله أثيريًا.
حتى ألسنة اللهب التي أطلقتها التنانين التي التقى بها نوح في طريقه بدت أكثر شحوبًا، وكأنها فقدت جزءًا من لونها.
اقترب الخطر بسرعة لا تصدق، رأى نوح ضوءًا أبيض على الطريق أمامه يقترب أكثر فأكثر.
لم يفكر نوح كثيرًا في هذا الأمر، فالعالم الذي يعيش فيه غريبًا، وقد أنجبت “النفس” مخلوقات وبيئات ذات قدرات تتحدى المنطق، ولم يستطع إيجاد تفسير لكل شيء.
ومع ذلك، بدا نوح يظهر تعبيرًا حذرًا بينما استمر في النزول، بدا هناك شيء خاطئ تمامًا في تلك البيئة.
لديه أيضًا هدف، فهو لم يأتِ إلى هناك لاستكشاف الوادي.
الفصل 475 – 475. الضوء الأبيض
ولكنه لم يستطع إلا أن يولي المزيد من الاهتمام لما يحيط به، وتوسع وعيه حتى حدوده ليمنح نوح فهماً واضحاً لما حوله.
استخدم نوح تعويذة الشكل الأثيري أثناء كونه ساحرًا من الدرجة الرابعة، ولم يكن هناك أي شيء تقريبًا في تلك الدرجة يمكن أن يؤذيه من خلال تعويذته.
في النهاية، شعر أن القاع تحته مباشرة ولم يتردد في الهبوط عليه.
ثم أحس بخطر مفاجئ في وعيه.
طوت أجنحة هيلونغ خلف ظهره لكنها بقيت في العراء، أراد نوح أن يكون مستعدًا لأي موقف في ذلك المكان الغريب.
ولكنه لم يستطع إلا أن يولي المزيد من الاهتمام لما يحيط به، وتوسع وعيه حتى حدوده ليمنح نوح فهماً واضحاً لما حوله.
هاوية الجرانيت ضيقة ولكنها طويلة، جوانبها مليئة بتجاويف ذات عرض متفاوت تستخدمها التنانين العديدة كأعشاش، خمن نوح أن هذه التجاويف قد تم إنشاؤها بواسطة نفس التنانين التي سكنتها.
ومع ذلك، الجدران الصخرية في الأسفل ناعمة تقريبًا، ولم يكن من الممكن العثور على أي خدوش أو ثقوب على سطحها، وبدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد سوّاها.
ومع ذلك، الجدران الصخرية في الأسفل ناعمة تقريبًا، ولم يكن من الممكن العثور على أي خدوش أو ثقوب على سطحها، وبدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد سوّاها.
“أتساءل لماذا اختار التنانين هذا المكان ليكون عشهم…”
“لا يزيد حجمها عن خمسين متراً، وأتساءل عما إذا بدا هذا النوع من التنانين يعيش حقاً في هذا المكان المحن.”
جميع التنانين في الأجزاء العليا من الوادي تطل من تجاويفها وتنظر إلى مكان ما في أسفل الوادي.
فكر نوح وهو يستكشف المنطقة.
ثم أحس بخطر مفاجئ في وعيه.
امتدت هاوية الجرانيت لعدة كيلومترات لكن عرضها لم يكن عظيماً، وخاصة في قاعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل الضوء المنبعث من النيران نوح قادرًا على رؤية المشهد بوضوح، ورأى كيف هبطت هجمات التنانين على شخصية ضخمة في الأفق.
“أتساءل لماذا اختار التنانين هذا المكان ليكون عشهم…”
انخفض رأس الزاحف الضخم للمخلوق أثناء تحمله للهجمات، وذهبت عينا نوح إلى ظهره حيث لاحظ غياب الأجنحة.
تساءل نوح وهو يبدأ في السير للأمام، المسار خلفه يستمر فقط لبضع مئات من الأمتار وفقًا للتجويف الموجود على السطح، وسوف يستكشفه لاحقًا إذا لم يجد شيئًا على الجانب الآخر.
تساءل نوح وهو يبدأ في السير للأمام، المسار خلفه يستمر فقط لبضع مئات من الأمتار وفقًا للتجويف الموجود على السطح، وسوف يستكشفه لاحقًا إذا لم يجد شيئًا على الجانب الآخر.
بدا قاع الوادي مهجورًا، لكن غرابة هذا المكان ازدادت في أعمق نقطة فيه، لم يستطع نوح رؤية أي شيء على الإطلاق، بدا الأمر كما لو أنه أصبح أعمى تمامًا.
أدرك نوح على الفور قوة المخلوق الذي شن الهجوم، وقرر بسرعة أن هاوية الجرانيت خطيرة للغاية وأنه يحتاج إلى الهروب.
سار بضع مئات من الأمتار دون أن يواجه أي تغيير، بدا كل شيء حوله صامتًا، الشيء الوحيد الذي يمكن سماعه هو صراخ التنانين في التجاويف فوقه.
ما لم يكن له معنى هو الضوء.
ثم أحس بخطر مفاجئ في وعيه.
‘المرتبة 5!’
نوح ساحر من الدرجة الرابعة، هناك بعض الأشياء التي قد تجعله يخاف على حياته في منطقة الخطر العادية.
وبعد ذلك انطلقت ألسنة اللهب منهم وهبطت في مكان ما على بعد بضعة كيلومترات أمام نوح.
لكن دائرته العقلية لم تكن تكذب عليه، فقد عرف نوح أنه يجب عليه أن يتجنب ما سيحدث له بأي ثمن.
‘التنين الملعون من الدرجة الخامسة!’
اقترب الخطر بسرعة لا تصدق، رأى نوح ضوءًا أبيض على الطريق أمامه يقترب أكثر فأكثر.
ولكنه لم يستطع إلا أن يولي المزيد من الاهتمام لما يحيط به، وتوسع وعيه حتى حدوده ليمنح نوح فهماً واضحاً لما حوله.
أضاء قاع الوادي، وبدا نوح على وشك أن يغمره الضوء الأبيض عندما أصبح شكله أثيريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت موجة الضوء، وتوقف الهجوم وعاد نوح إلى المادة بعد ثوانٍ قليلة من ذلك، وبصق فمه الدم بينما غطت الأوردة السوداء جلده وأجنحة هيلونغ انتشرت خلف ظهره، مستعدة لإخراجه من ذلك المكان.
امتلأ جسده بموجة من الألم عندما غمره الضوء وملأ المنطقة التي أتى منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت النيران البيضاء على سطح الجدران بجانب نوح، وأدرك في تلك اللحظة من السلام أن موجة الضوء التي غمرته في الواقع نارًا!
استخدم نوح تعويذة الشكل الأثيري أثناء كونه ساحرًا من الدرجة الرابعة، ولم يكن هناك أي شيء تقريبًا في تلك الدرجة يمكن أن يؤذيه من خلال تعويذته.
حتى ألسنة اللهب التي أطلقتها التنانين التي التقى بها نوح في طريقه بدت أكثر شحوبًا، وكأنها فقدت جزءًا من لونها.
‘المرتبة 5!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء قاع الوادي، وبدا نوح على وشك أن يغمره الضوء الأبيض عندما أصبح شكله أثيريًا.
أدرك نوح على الفور قوة المخلوق الذي شن الهجوم، وقرر بسرعة أن هاوية الجرانيت خطيرة للغاية وأنه يحتاج إلى الهروب.
لم يكن الأمر يتعلق بأنواع الوحوش الموجودة هناك، تنانين الهاوية، تنانين الفراغ، التنانين السوداء، كل هذه الأنواع تم وصفها في التقارير عن هاوية الجرانيت التي درسها قبل الذهاب إلى هناك.
اختفت موجة الضوء، وتوقف الهجوم وعاد نوح إلى المادة بعد ثوانٍ قليلة من ذلك، وبصق فمه الدم بينما غطت الأوردة السوداء جلده وأجنحة هيلونغ انتشرت خلف ظهره، مستعدة لإخراجه من ذلك المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل الضوء المنبعث من النيران نوح قادرًا على رؤية المشهد بوضوح، ورأى كيف هبطت هجمات التنانين على شخصية ضخمة في الأفق.
ومع ذلك، قبل أن ينشط فنونه القتالية ويطير في الهواء، دوّت صرخات التنانين فوقه في انسجام تام.
انخفض رأس الزاحف الضخم للمخلوق أثناء تحمله للهجمات، وذهبت عينا نوح إلى ظهره حيث لاحظ غياب الأجنحة.
أُجبر نوح على إيقاف أفعاله، وظلت موجة الضوء التي أطلقها المخلوق من الدرجة الخامسة باقية في البيئة، مما منحه القدرة على رؤية ما يحدث فوقه.
أدرك نوح على الفور قوة المخلوق الذي شن الهجوم، وقرر بسرعة أن هاوية الجرانيت خطيرة للغاية وأنه يحتاج إلى الهروب.
جميع التنانين في الأجزاء العليا من الوادي تطل من تجاويفها وتنظر إلى مكان ما في أسفل الوادي.
جميع التنانين في الأجزاء العليا من الوادي تطل من تجاويفها وتنظر إلى مكان ما في أسفل الوادي.
وبعد ذلك انطلقت ألسنة اللهب منهم وهبطت في مكان ما على بعد بضعة كيلومترات أمام نوح.
اقترب الخطر بسرعة لا تصدق، رأى نوح ضوءًا أبيض على الطريق أمامه يقترب أكثر فأكثر.
جعل الضوء المنبعث من النيران نوح قادرًا على رؤية المشهد بوضوح، ورأى كيف هبطت هجمات التنانين على شخصية ضخمة في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر مجرد الإضاءة داخل الوادي، بل الظلام الذي ملأ ذلك المكان غير طبيعي، قادرًا على التأثير على عيني نوح وهو أمر غريب للغاية.
بدا الشكل طوله خمسة عشر متراً واقفاً ثابتاً على أرجله الأربعة الضخمة، ولم يبدو أن وابل النيران قادر على إيذائه ولكنه كافياً لإبقائه محصوراً في مكانه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حراشف سوداء تغطي جسده والتي بدا أنها تؤثر على الضوء المنبعث من النيران التي هبطت عليه، مما أدى إلى تليين ألوانها عندما اقتربت منها.
لكن دائرته العقلية لم تكن تكذب عليه، فقد عرف نوح أنه يجب عليه أن يتجنب ما سيحدث له بأي ثمن.
انخفض رأس الزاحف الضخم للمخلوق أثناء تحمله للهجمات، وذهبت عينا نوح إلى ظهره حيث لاحظ غياب الأجنحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر نوح وهو يستكشف المنطقة.
المخلوق من المرتبة الخامسة يشبه التنين في كل جانب باستثناء غياب الأجنحة.
لم يكن الأمر يتعلق بأنواع الوحوش الموجودة هناك، تنانين الهاوية، تنانين الفراغ، التنانين السوداء، كل هذه الأنواع تم وصفها في التقارير عن هاوية الجرانيت التي درسها قبل الذهاب إلى هناك.
اشتعلت النيران البيضاء على سطح الجدران بجانب نوح، وأدرك في تلك اللحظة من السلام أن موجة الضوء التي غمرته في الواقع نارًا!
بدا قاع الوادي مهجورًا، لكن غرابة هذا المكان ازدادت في أعمق نقطة فيه، لم يستطع نوح رؤية أي شيء على الإطلاق، بدا الأمر كما لو أنه أصبح أعمى تمامًا.
بالإضافة إلى ذلك، بدا نوح قادرًا على الشعور بأن “نسمة” عنصر الظلام هي التي تغذي تلك النيران البيضاء، هذه هي التفاصيل الأخيرة التي يحتاجها لتأكيد الفكرة التي تشكلت في ذهنه عندما رأى الزاحف عديم الأجنحة.
ثم أحس بخطر مفاجئ في وعيه.
‘التنين الملعون من الدرجة الخامسة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر نوح وهو يستكشف المنطقة.
هاوية الجرانيت ضيقة ولكنها طويلة، جوانبها مليئة بتجاويف ذات عرض متفاوت تستخدمها التنانين العديدة كأعشاش، خمن نوح أن هذه التجاويف قد تم إنشاؤها بواسطة نفس التنانين التي سكنتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
