مائة ألف جبل، معبد الصافية.
كان تلاميذ معبد الصافية، جميعهم يرتدون أثوابًا بيضاء طويلة مغطاة بأنماط البرج الحديدي، يتجولون في المدينة.
لكن لا تقلق. كنوع من لهب سبج ، بمجرد إطلاق عشرة آلاف لهب وحشي، سيُثير حشدًا. يمكننا ببساطة تتبع الضجة وتتبع طريقنا إلى هناك. سيوفر علينا هذا عناء مواجهة تلاميذ الطائفة الكبرى.
شُيّد برجٌ بسيطٌ مُغطّى بالغيوم في غابةٍ جبلية. كان البرج الحديدي مُحاطًا بمنازلٍ مُختلفة الأشكال والأحجام. كانت هذه المباني مُتصلةً ببعضها، مُشكّلةً مدينةً صغيرةً تتمحور حول البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تلاميذ معبد الصافية، جميعهم يرتدون أثوابًا بيضاء طويلة مغطاة بأنماط البرج الحديدي، يتجولون في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما انفتحت أبواب المدينة، اصطف الناس لدعم بعضهم البعض أثناء عودتهم إلى هذه البلدة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوّى صراخٌ في السماء. بسط طائر الشمس الحارق جناحيه، حاملاً معه موجاتٍ حارقة، وحطَّ على المدينة.
هل من الممكن أن بو فانغ كان أيضًا من خارج المنطقة الجنوبية؟ ربما سافر أيضًا إلى جبال المائة ألف بحثًا عن شعلة الوحش العشرة آلاف؟
نزل شيخٌ ممتلئ الجسم من على ظهر طائر الشمس المُكثّف. كان هذا هو المحارب الأسمى في معبد الصافية – يي يونتشينغ.
كانت المنطقة الجنوبية مجرد موقع صغير على حدود قارة التنين الخفي. وكانت تُستخدم عادةً كساحة تدريب للطائفة الكبرى. بهذا الاسم، يُمكن للمرء أن يُدرك بسهولة وظيفتها الرئيسية.
“هل لدينا المزيد من الضحايا؟” عبس يي يونتشينغ وحدق في رجل عجوز مصاب بجروح بالغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجه الشيخ الممتلئ تدريجيًا. تذكر فجأةً شيئًا… “هل يُعقل أن المالك بو يخطط لاستخدام عشرة آلاف لهب وحشي… لطهي الأطباق؟”
كانت جبال المائة ألف في حالة اضطراب مؤخرًا بسبب الانفجار الوشيك لعشرة آلاف لهب وحشي. في الماضي، كانوا قادرين على إخمادها كلما اندلعت. لكن مع ازدياد وتيرة الاحتواء، ازدادت حدة هذه النيران.
“من فضلك، سيطر على نفسك.”
ربما هذه المرة، سيتم إطلاق عشرة آلاف شعلة وحشية أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح أن عددًا لا يحصى من المحاربين دخلوا جبال المائة ألف سعيًا وراء عشرة آلاف لهب وحشي. ففي النهاية، كانت لهب سبج السماء والأرض. كيف لا تجذب أعين الجشعين؟
ربما هذه المرة، سيتم إطلاق عشرة آلاف شعلة وحشية أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجه الشيخ الممتلئ تدريجيًا. تذكر فجأةً شيئًا… “هل يُعقل أن المالك بو يخطط لاستخدام عشرة آلاف لهب وحشي… لطهي الأطباق؟”
“الجد.” حملت يي زيلينغ قوسًا طويلًا على ظهرها وخرجت من بين الحشد، وهي تضغط بيدها على أذن يي بانغ.
أومأ بو فانغ. سيجذب ظهور لهيب أوبسيديان ذ عددًا هائلًا من الأيدي المتنافسة. ستكون المنافسة شرسة.
عندما رأى أن يي زيلينغ و يي بانغ كانا آمنين وسالمين، تنهد يي يونتشينغ بارتياح.
لكن لا تقلق. كنوع من لهب سبج ، بمجرد إطلاق عشرة آلاف لهب وحشي، سيُثير حشدًا. يمكننا ببساطة تتبع الضجة وتتبع طريقنا إلى هناك. سيوفر علينا هذا عناء مواجهة تلاميذ الطائفة الكبرى.
تبع بو فانغ، منعطفًا وملتويًا بين الأشجار الشاهقة. حتى الطريق نفسه كان ضيقًا ومُغلقًا، مما أجبرهم على المرور بين الشجيرات. وأخيرًا، وصلوا إلى مشهد ساحر.
يا أيها الأطفال عديمو الإحساس، ألا تدركون خطورة جبال المائة ألف هذه الأيام؟ ابقوا في معبد الصافية ولا تغادروا دون إذني. ارتسمت على وجه يي يون تشينغ نظرة عابسة نادرة الظهور، ووبخهم.
عبست يي زيلينغ. أما يي بانغ، فقد مدّ رقبته وظلّ صامتًا.
عندما رأى أن يي زيلينغ و يي بانغ كانا آمنين وسالمين، تنهد يي يونتشينغ بارتياح.
جدّي، التقينا بشخصٍ كبيرٍ في رحلتنا هذه المرة! كان طبخُه… مذهلاً! انتظر يي بانغ حتى هدأ يي يون تشينغ قبل أن يتجه إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر وكأنه قد تعرّض لمصائب لا يستحقها. لم يُصبه سوى هفوات بو فانغ. لا يزال مُصدومًا من تلك الحادثة.
“طاهٍ؟ هناك الكثير من الطهاة. لا شيء مميز في هذا المجال.” كان يي يونتشينغ قد شهد بالفعل طبخ المالك بو. كانت مصاصة كبد التنين تلك حاضرة في ذهنه باستمرار.
كلما فكّر في الأمر أكثر، ازداد فهمه. بالنظر إلى طبيعة المالك بو… إذا استطاع ابتكار شيء مثل مصاصة كبد التنين، فإن استخدام عشرة آلاف لهب وحشي للطهي… لم يكن مفاجئًا.
لقد ذبح عددًا لا بأس به من تنانين الطوفان في جبال المائة ألف. بل إنه قتل عددًا كبيرًا لدرجة أنه استفز وحشًا عظيمًا ليطارده بغضب عبر جبال المائة ألف بأكملها.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن عددًا لا يحصى من المحاربين دخلوا جبال المائة ألف سعيًا وراء عشرة آلاف لهب وحشي. ففي النهاية، كانت لهب سبج السماء والأرض. كيف لا تجذب أعين الجشعين؟
لذا، عندما سمع يي يونتشينغ مدح يي بانغ للطاهي، لم يتأثر. كيف لهذا الطاهي أن يتفوق على المالك بو؟
لم يستسلم يي بانغ. روى مغامراته أولًا، ثم وصف بالتفصيل عصيدة دم التنين الكروية التي صنعها بو فانغ. حتى التفكير فيها كان يُسيل لعابه.
وقفت يي زيلينغ على الجانب، ساخرة كما كانت دائمًا.
كلما فكّر في الأمر أكثر، ازداد فهمه. بالنظر إلى طبيعة المالك بو… إذا استطاع ابتكار شيء مثل مصاصة كبد التنين، فإن استخدام عشرة آلاف لهب وحشي للطهي… لم يكن مفاجئًا.
“من فضلك، سيطر على نفسك.”
“إنها شجرة فاكهة سحابة بنفسجية! هل توجد شجرة فاكهة سحابة بنفسجية هنا؟!” فتح دوان يون عينيه بحماس.
“انتظر لحظة! يا بني، ماذا قلتَ للتو؟” لم يكن يي يون تشينغ يُعير كلامه اهتمامًا، لكنه شعر فجأةً بشيءٍ غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
“هل قلت أن هناك كتلة معدنية تتبع الطاهي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل! تلك الكتلة المعدنية ممتلئة جدًا، لكنها غريبة الأطوار أيضًا. لقد ألقيتُ عليها نظرة فاحصة.” أجاب يي بانغ بجدية.
طاهٍ ذو وجه حجري، وقوام نحيف، ودمية ممتلئة الجسم، ويمتلك مهارات طهي رائعة.
كانت هناك ظلالٌ لشخصياتٍ صغيرةٍ تركضُ عبر غابةٍ من الأشجارِ العتيقة. كانت هذه بعضًا من الوحوشِ الروحيةِ من الدرجةِ الأدنى التي تسكنُ هنا.
> ملاحظة من المترجم:
“هل يمكن أن يكون…”
بمجرد قطع أغصان شجرة فاكهة السحابة البنفسجية، يتدفق منها سائل بنفسجي فاتح. هذا هو رحيق فاكهة السحابة البنفسجية. كان طعمه لذيذًا، وكان رحيقًا روحيًا ثمينًا ذا خصائص استشفاء.
وقفت يي زيلينغ جانبًا، فُوجئت هي الأخرى. تذكرت فجأةً تلك النظرة الخاطفة الوحيدة التي رأتها. “هل يمكن أن يكون حقًا…”
يا إلهي… ارتجفت عضلات وجه يي يون تشينغ المستدير. “هل من الممكن أن يكون هذا الوغد الصغير قد التقى بالمالك بو حقًا؟ هل وصل المالك بو أيضًا إلى جبال المائة ألف؟ ما غرض المالك بو هنا؟ بالتأكيد لم يكن مهتمًا بعشرة آلاف لهب وحشي، أليس كذلك؟ ما فائدة عشرة آلاف لهب وحشي للطاهي؟”
تغير وجه الشيخ الممتلئ تدريجيًا. تذكر فجأةً شيئًا… “هل يُعقل أن المالك بو يخطط لاستخدام عشرة آلاف لهب وحشي… لطهي الأطباق؟”
لكن لا تقلق. كنوع من لهب سبج ، بمجرد إطلاق عشرة آلاف لهب وحشي، سيُثير حشدًا. يمكننا ببساطة تتبع الضجة وتتبع طريقنا إلى هناك. سيوفر علينا هذا عناء مواجهة تلاميذ الطائفة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما فكّر في الأمر أكثر، ازداد فهمه. بالنظر إلى طبيعة المالك بو… إذا استطاع ابتكار شيء مثل مصاصة كبد التنين، فإن استخدام عشرة آلاف لهب وحشي للطهي… لم يكن مفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن الشيخ السمين كان يعتقد هذا في قلبه، إلا أن التعبير على وجهه أصبح أكثر غرابة على نحو متزايد.
تبع بو فانغ، منعطفًا وملتويًا بين الأشجار الشاهقة. حتى الطريق نفسه كان ضيقًا ومُغلقًا، مما أجبرهم على المرور بين الشجيرات. وأخيرًا، وصلوا إلى مشهد ساحر.
…
تبع دوان يون بو فانغ. حدّق في قوام بو فانغ النحيل، ثم ألقى نظرة خاطفة على الكتلة المعدنية بجانبه. ارتسمت على وجهه علامات الحيرة.
“من فضلك، سيطر على نفسك.”
سار الاثنان عبر الغابة. كانت أشجار الصنوبر الخضراء والأشجار العتيقة منتشرة في كل مكان. غطت الأوراق المتساقطة الأرض كسترة قطنية. وكانت رائحة عفن كريهة تملأ أنوفهما.
لم يكن بو فانغ يتمتع بمستوى زراعة عالٍ، لكن مهاراته كانت مبهرة. لكن ذلك الووك الأسود كان لا يزال يُثير رعبه.
ربما هذه المرة، سيتم إطلاق عشرة آلاف شعلة وحشية أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع التوقف عن التفكير في المقلاة. لم يكن ذلك الشيء عاديًا على الإطلاق، بل قد يكون أداة شبه خالدة. لكنه لم يكن متأكدًا حقًا. أي حداد أسلحة سيكون تافهًا بما يكفي ليصنع مقلاة من أداة شبه خالدة؟
شُيّد برجٌ بسيطٌ مُغطّى بالغيوم في غابةٍ جبلية. كان البرج الحديدي مُحاطًا بمنازلٍ مُختلفة الأشكال والأحجام. كانت هذه المباني مُتصلةً ببعضها، مُشكّلةً مدينةً صغيرةً تتمحور حول البرج.
تطلّب صنع الأسلحة مكونات نادرة. كان من المنطقي صنع السواطير أو الرماح. لكن مقلاة ووك… هل رُكِل الحداد في رأسه؟
كل الدلائل تشير إلى أن بو فانغ رجلٌ استثنائي. لم يكن دوان يون على دراية بالمنطقة الجنوبية، لكنها كانت مجرد ساحة تدريب له.
لقد ذبح عددًا لا بأس به من تنانين الطوفان في جبال المائة ألف. بل إنه قتل عددًا كبيرًا لدرجة أنه استفز وحشًا عظيمًا ليطارده بغضب عبر جبال المائة ألف بأكملها.
دوان يون جاء من خارج المنطقة الجنوبية. بفضل زراعته وامتلاكه نارًا كيميائية، لم يكن عبور جبال المائة ألف مهمةً صعبةً عليه.
“الجد.” حملت يي زيلينغ قوسًا طويلًا على ظهرها وخرجت من بين الحشد، وهي تضغط بيدها على أذن يي بانغ.
هل من الممكن أن بو فانغ كان أيضًا من خارج المنطقة الجنوبية؟ ربما سافر أيضًا إلى جبال المائة ألف بحثًا عن شعلة الوحش العشرة آلاف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل! تلك الكتلة المعدنية ممتلئة جدًا، لكنها غريبة الأطوار أيضًا. لقد ألقيتُ عليها نظرة فاحصة.” أجاب يي بانغ بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل! تلك الكتلة المعدنية ممتلئة جدًا، لكنها غريبة الأطوار أيضًا. لقد ألقيتُ عليها نظرة فاحصة.” أجاب يي بانغ بجدية.
كلما فكر دوان يون في الأمر، كلما اقتنع أكثر بهذه الفكرة.
كان دوان يون في غاية السعادة. مدّ قدمه، مستعدًا للاندفاع نحو شجرة فاكهة السحابة البنفسجية.
كانت عشرة آلاف لهب وحشي نوعًا من لهب سبج ، وكان شيئًا ثمينًا للغاية. وصل إلى هنا فور سماعه الخبر وعلم بموقع لهب سبج .
كان تلاميذ معبد الصافية، جميعهم يرتدون أثوابًا بيضاء طويلة مغطاة بأنماط البرج الحديدي، يتجولون في المدينة.
لم يكن الوحيد. وصل أيضًا عدد لا يُحصى من المحاربين الموهوبين خصيصًا لشعلات سبج.
كانت المنطقة الجنوبية مجرد موقع صغير على حدود قارة التنين الخفي. وكانت تُستخدم عادةً كساحة تدريب للطائفة الكبرى. بهذا الاسم، يُمكن للمرء أن يُدرك بسهولة وظيفتها الرئيسية.
يا أيها الأطفال عديمو الإحساس، ألا تدركون خطورة جبال المائة ألف هذه الأيام؟ ابقوا في معبد الصافية ولا تغادروا دون إذني. ارتسمت على وجه يي يون تشينغ نظرة عابسة نادرة الظهور، ووبخهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا ميدان التدريب حيث اعتادت الطائفة الكبرى تدريب تلاميذها. لم يكن دوان يون نفسه منتميًا لهذه الطائفة، بل تسلل إليها سرًا. ولأن جبال المائة ألف جبل كانت شاسعة، لم يكن من الصعب عليه التسلل إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعرف أين يوجد عشرة آلاف من شعلات الوحش؟”
“انتظر لحظة! يا بني، ماذا قلتَ للتو؟” لم يكن يي يون تشينغ يُعير كلامه اهتمامًا، لكنه شعر فجأةً بشيءٍ غريب.
سار الاثنان عبر الغابة. كانت أشجار الصنوبر الخضراء والأشجار العتيقة منتشرة في كل مكان. غطت الأوراق المتساقطة الأرض كسترة قطنية. وكانت رائحة عفن كريهة تملأ أنوفهما.
دوان يون جاء من خارج المنطقة الجنوبية. بفضل زراعته وامتلاكه نارًا كيميائية، لم يكن عبور جبال المائة ألف مهمةً صعبةً عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟
كانت هناك ظلالٌ لشخصياتٍ صغيرةٍ تركضُ عبر غابةٍ من الأشجارِ العتيقة. كانت هذه بعضًا من الوحوشِ الروحيةِ من الدرجةِ الأدنى التي تسكنُ هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أعرف. جئتُ أيضًا لأبحث عن عشرة آلاف شعلة وحشية. كنتُ أزعجُ زميلي من معبد الصافية سابقًا لأسأله عن مكان عشرة آلاف شعلة وحشية. قبل أن تتاح لي فرصة استخراج أي معلومات منه، أتيتَ أنتَ…” أجاب دوان يون بفظاظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر وكأنه قد تعرّض لمصائب لا يستحقها. لم يُصبه سوى هفوات بو فانغ. لا يزال مُصدومًا من تلك الحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لا تقلق. كنوع من لهب سبج ، بمجرد إطلاق عشرة آلاف لهب وحشي، سيُثير حشدًا. يمكننا ببساطة تتبع الضجة وتتبع طريقنا إلى هناك. سيوفر علينا هذا عناء مواجهة تلاميذ الطائفة الكبرى.
لم يستطع التوقف عن التفكير في المقلاة. لم يكن ذلك الشيء عاديًا على الإطلاق، بل قد يكون أداة شبه خالدة. لكنه لم يكن متأكدًا حقًا. أي حداد أسلحة سيكون تافهًا بما يكفي ليصنع مقلاة من أداة شبه خالدة؟
كان دوان يون في غاية السعادة. مدّ قدمه، مستعدًا للاندفاع نحو شجرة فاكهة السحابة البنفسجية.
لم يمانع دوان يون إطلاقًا. حرك رأسه الرمادي وقال: “لولا الكدمة الضخمة على جبهته، لكانت هذه الرمية تبدو مغازلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ بو فانغ. سيجذب ظهور لهيب أوبسيديان ذ عددًا هائلًا من الأيدي المتنافسة. ستكون المنافسة شرسة.
تبع بو فانغ، منعطفًا وملتويًا بين الأشجار الشاهقة. حتى الطريق نفسه كان ضيقًا ومُغلقًا، مما أجبرهم على المرور بين الشجيرات. وأخيرًا، وصلوا إلى مشهد ساحر.
وقفت يي زيلينغ على الجانب، ساخرة كما كانت دائمًا.
هاه؟
“هل يمكن أن يكون…”
مشى بو فانغ قليلاً ثم ارتعش أنفه فجأة، واكتشف أثرًا خافتًا من العطر المختلط داخل الرائحة المتعفنة.
دوان يون جاء من خارج المنطقة الجنوبية. بفضل زراعته وامتلاكه نارًا كيميائية، لم يكن عبور جبال المائة ألف مهمةً صعبةً عليه.
وعندما انفتحت أبواب المدينة، اصطف الناس لدعم بعضهم البعض أثناء عودتهم إلى هذه البلدة الصغيرة.
“هناك شيء جيد هنا.” أضاءت عينا بو فانغ وهو يتتبع اتجاه الرائحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء أمام أعينهم أشرق.
كل الدلائل تشير إلى أن بو فانغ رجلٌ استثنائي. لم يكن دوان يون على دراية بالمنطقة الجنوبية، لكنها كانت مجرد ساحة تدريب له.
دوان يون كان في حالة ذهول. ماذا يحدث؟ قلّد بو فانغ وهزّ أنفه. لكنه لم يشم شيئًا لطيفًا.
“الجد.” حملت يي زيلينغ قوسًا طويلًا على ظهرها وخرجت من بين الحشد، وهي تضغط بيدها على أذن يي بانغ.
تبع بو فانغ، منعطفًا وملتويًا بين الأشجار الشاهقة. حتى الطريق نفسه كان ضيقًا ومُغلقًا، مما أجبرهم على المرور بين الشجيرات. وأخيرًا، وصلوا إلى مشهد ساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف. جئتُ أيضًا لأبحث عن عشرة آلاف شعلة وحشية. كنتُ أزعجُ زميلي من معبد الصافية سابقًا لأسأله عن مكان عشرة آلاف شعلة وحشية. قبل أن تتاح لي فرصة استخراج أي معلومات منه، أتيتَ أنتَ…” أجاب دوان يون بفظاظة.
كل شيء أمام أعينهم أشرق.
تبع دوان يون بو فانغ. حدّق في قوام بو فانغ النحيل، ثم ألقى نظرة خاطفة على الكتلة المعدنية بجانبه. ارتسمت على وجهه علامات الحيرة.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
اتسعت عينا بو فانغ وحدق في الفضاء المفتوح من بعيد. كانت المساحة شاسعة، لا تحيط بها شجرة واحدة ولا حتى عشب. كما لو كان في عزلة رائعة، وقفت شتلة بنفسجية صغيرة في وسط التربة. براعم زهور صغيرة قد تفتحت من أغصانها، حتى أن بعض الثمار البنفسجية تتدلى عليها.
وقفت يي زيلينغ جانبًا، فُوجئت هي الأخرى. تذكرت فجأةً تلك النظرة الخاطفة الوحيدة التي رأتها. “هل يمكن أن يكون حقًا…”
العطر الذي استنشقه بو فانغ جاء من هذه الشجرة الصغيرة ذاتها.
“إنها شجرة فاكهة سحابة بنفسجية! هل توجد شجرة فاكهة سحابة بنفسجية هنا؟!” فتح دوان يون عينيه بحماس.
تبع بو فانغ، منعطفًا وملتويًا بين الأشجار الشاهقة. حتى الطريق نفسه كان ضيقًا ومُغلقًا، مما أجبرهم على المرور بين الشجيرات. وأخيرًا، وصلوا إلى مشهد ساحر.
وقفت يي زيلينغ على الجانب، ساخرة كما كانت دائمًا.
شجرة فاكهة السحابة البنفسجية كانت عشبة روحية من الصف الثامن. ثمرة السحابة البنفسجية التي تحملها هذه الشجرة كانت أيضًا عشبة روحية ثمينة من الصف السابع. كان من النادر جدًا العثور على واحدة.
لكن لا تقلق. كنوع من لهب سبج ، بمجرد إطلاق عشرة آلاف لهب وحشي، سيُثير حشدًا. يمكننا ببساطة تتبع الضجة وتتبع طريقنا إلى هناك. سيوفر علينا هذا عناء مواجهة تلاميذ الطائفة الكبرى.
علاوة على ذلك، لم يكن الجزء الأثمن من شجرة فاكهة السحابة البنفسجية ثمرها ولا أزهارها، بل كان رحيقها الطبيعي الذي يسيل عبر أغصانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستسلم يي بانغ. روى مغامراته أولًا، ثم وصف بالتفصيل عصيدة دم التنين الكروية التي صنعها بو فانغ. حتى التفكير فيها كان يُسيل لعابه.
بمجرد قطع أغصان شجرة فاكهة السحابة البنفسجية، يتدفق منها سائل بنفسجي فاتح. هذا هو رحيق فاكهة السحابة البنفسجية. كان طعمه لذيذًا، وكان رحيقًا روحيًا ثمينًا ذا خصائص استشفاء.
سار الاثنان عبر الغابة. كانت أشجار الصنوبر الخضراء والأشجار العتيقة منتشرة في كل مكان. غطت الأوراق المتساقطة الأرض كسترة قطنية. وكانت رائحة عفن كريهة تملأ أنوفهما.
كان دوان يون في غاية السعادة. مدّ قدمه، مستعدًا للاندفاع نحو شجرة فاكهة السحابة البنفسجية.
أما بو فانغ، فقد حافظ على هدوئه ورمقه بنظرة. ثم أعاد نظره إلى أكوام الهياكل العظمية المتراكمة في المكان المفتوح، وأغمض عينيه.
“هل تعرف أين يوجد عشرة آلاف من شعلات الوحش؟”
ربما هذه المرة، سيتم إطلاق عشرة آلاف شعلة وحشية أخيرًا.
> ملاحظة من المترجم:
بمجرد قطع أغصان شجرة فاكهة السحابة البنفسجية، يتدفق منها سائل بنفسجي فاتح. هذا هو رحيق فاكهة السحابة البنفسجية. كان طعمه لذيذًا، وكان رحيقًا روحيًا ثمينًا ذا خصائص استشفاء.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
شجرة فاكهة السحابة البنفسجية كانت عشبة روحية من الصف الثامن. ثمرة السحابة البنفسجية التي تحملها هذه الشجرة كانت أيضًا عشبة روحية ثمينة من الصف السابع. كان من النادر جدًا العثور على واحدة.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا أيها الأطفال عديمو الإحساس، ألا تدركون خطورة جبال المائة ألف هذه الأيام؟ ابقوا في معبد الصافية ولا تغادروا دون إذني. ارتسمت على وجه يي يون تشينغ نظرة عابسة نادرة الظهور، ووبخهم.
لكن لا تقلق. كنوع من لهب سبج ، بمجرد إطلاق عشرة آلاف لهب وحشي، سيُثير حشدًا. يمكننا ببساطة تتبع الضجة وتتبع طريقنا إلى هناك. سيوفر علينا هذا عناء مواجهة تلاميذ الطائفة الكبرى.
اذكروا الله:
العطر الذي استنشقه بو فانغ جاء من هذه الشجرة الصغيرة ذاتها.
كلما فكر دوان يون في الأمر، كلما اقتنع أكثر بهذه الفكرة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
مائة ألف جبل، معبد الصافية.
لم يكن بو فانغ يتمتع بمستوى زراعة عالٍ، لكن مهاراته كانت مبهرة. لكن ذلك الووك الأسود كان لا يزال يُثير رعبه.
لقد ذبح عددًا لا بأس به من تنانين الطوفان في جبال المائة ألف. بل إنه قتل عددًا كبيرًا لدرجة أنه استفز وحشًا عظيمًا ليطارده بغضب عبر جبال المائة ألف بأكملها.
لم يستطع التوقف عن التفكير في المقلاة. لم يكن ذلك الشيء عاديًا على الإطلاق، بل قد يكون أداة شبه خالدة. لكنه لم يكن متأكدًا حقًا. أي حداد أسلحة سيكون تافهًا بما يكفي ليصنع مقلاة من أداة شبه خالدة؟
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
كلما فكّر في الأمر أكثر، ازداد فهمه. بالنظر إلى طبيعة المالك بو… إذا استطاع ابتكار شيء مثل مصاصة كبد التنين، فإن استخدام عشرة آلاف لهب وحشي للطهي… لم يكن مفاجئًا.
“انتظر لحظة! يا بني، ماذا قلتَ للتو؟” لم يكن يي يون تشينغ يُعير كلامه اهتمامًا، لكنه شعر فجأةً بشيءٍ غريب.
–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات