الفتاة الصغيرة [1]
الفصل 72: الفتاة الصغيرة [1]
جعلتني تلك الفكرة أرتجف.
هيك.. هيك…
في اللحظة التي تَشكّل فيها هذا التصور في ذهني، شعرت بشيء يتغير. وعندما فتحت عيني مجددًا، كانت ملابسي قد تغيّرت.
انبعث صوت البكاء الخافت في الهواء بينما أحدق في الباب، مشلولًا تمامًا.
‘كيف يعمل هذا؟’
من خلال الفتحة الضيقة للباب، تسلل ظل باهت، ممتدًّا على الأرض، يزداد طولًا كلما دُفع الباب أكثر.
بوف
توقّف نَفَسي.
كان هناك الكثير من الشكوك في ذهني بينما أحدق في صورة الدب القماشي إلى جانب وصف الغرض.
تأرجحت عيناي بين واجهة المتجر والباب.
حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.
لكن حينها—
“أنا جائعة… أحدٌ ما…”
“أنا جائعة… أحدٌ ما…”
تحدق مباشرة في الفتحة الضيقة.
واصل صوت الفتاة، وتوقف الباب عن الحركة.
وفي الوقت ذاته، كنت أحدق في الباب الملاصق لي.
“…أنا جائعة جدًا. أرجوك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك…
ظل صوتها عالقًا في الهواء، عابرًا من غرفة الطعام إلى المكان الذي أقف فيه.
أغلقت عيني وتخيلت ملابس الخدم التي رأيتهم يرتدونها. سترة سوداء مع قميص أبيض ناصع، مطوي بإتقان في بنطال أسود خالٍ من التجاعيد.
لم أكن أعلم تحديدًا من أين، لكنني كنت أعلم أن عليّ أن أتحرك.
“أرجوك…”
لا يمكنني البقاء هنا.
‘…هذه مشكلة.’
وهكذا، وأنا أُطبق شفتيّ في خطٍ رفيع أحدق في الباب المؤدي إلى غرفة الطعام، خلعت حذائي لأخمد وقع خطواتي، وبدأت أتحرك نحوه بصمت.
“أنا جائعة… أحدٌ ما…”
حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.
وفي الوقت ذاته، كنت أحدق في الباب الملاصق لي.
‘هذا يجب أن يكون كافيًا.’
[لباس الخياطة السريعة]
حبست أنفاسي وأنا أقبض على قميصي.
وفي الوقت ذاته، كنت أحدق في الباب الملاصق لي.
كنت أستمع إلى بكائها بينما أبقيت عينيّ على الظل.
‘…إذا انفتح الباب، فسوف يغطيني. هذا أفضل.’
كان هناك الكثير من الشكوك في ذهني بينما أحدق في صورة الدب القماشي إلى جانب وصف الغرض.
وعندما نظرت إلى الأسفل، وقعت عيناي على الظل الممتد على الأرض. كنت أعلم أن الهيئة تقف بجانبي مباشرة.
لكن المشكلة كانت إن كان سيجدي نفعًا أم لا.
تمامًا… على الجانب الآخر من الباب.
─────[المتجر]─────
“أرجوك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُقلّل العدوانية… لكن إلى متى؟ هذا غرض من الدرجة الأولى، والوحوش في الداخل أقوى بكثير على الأرجح. إلى متى يمكنه كبح عدوانيتهم؟
هيك. هيك.
بدأت أُعمل ذهني في الأمر.
استمر البكاء، يعلو أكثر من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أعض شفتيّ وأفكر في الوضع، استقر عقلي في نهاية المطاف على غرض معين كنت قد رأيته في المتجر.
كنت أستمع إلى بكائها بينما أبقيت عينيّ على الظل.
استمر البكاء، يعلو أكثر من ذي قبل.
كنت في أقصى درجات الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التي رأيت فيها الشاشة، اختنق الهواء في حلقي.
وكان جسدي كله مشدودًا بينما أحاول أن أجعل تنفسي ضئيلًا قدر الإمكان.
لكن، للقيام بذلك، يجب أن أدخل الغرفة وأتجاوز الخدم.
لم… يكن بوسعي أن أدعها تشعر بوجودي.
مع امتلاكي لـ 10.450 SP، كنت قادرًا بسهولة على تحمّل كلفته.
ولحسن الحظ، ارتفع صوت البكاء مع كل ثانية تمضي.
لكن حينها—
“أنا جائعة… أحدٌ ما…”
جعلتني تلك الفكرة أرتجف.
كان الصوت عاليًا، والهيئة خلف الباب ما لبثت أن استدارت مبتعدة، وظلها يتقلص تدريجيًا.
من خلال الفتحة الضيقة للباب، تسلل ظل باهت، ممتدًّا على الأرض، يزداد طولًا كلما دُفع الباب أكثر.
رؤية ذلك أشعرني ببعض الارتياح.
─────[المتجر]─────
مع ذلك، بقيت في حالة تأهب قصوى، وانتظرت بضع ثوانٍ قبل أن أخرج هاتفي وأبدأ بتحريكه ببطء نحو فتحة الباب من الأسفل.
كان السكين هو الشيء المفيد التالي في مثل هذا السيناريو، لكنني شككت في قدرتي على إلحاق الأذى بالخدم. فإن كان حدسي صائبًا، فهم أقوى مني بكثير.
كنت أُحرّكه ببطء شديد وبحذر، بالكاد بما يكفي لتطل الكاميرا عبره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
‘نعم، هذا مخفي بما فيه الكفاية. يجب أن—’
وببطء، مدت يدي، وضغطت على المقبض وسحبته.
لكن في اللحظة التي رأيت فيها الشاشة، اختنق الهواء في حلقي.
بوف
كانت جميع الوجوه موجّهة نحو الباب.
‘…إذا انفتح الباب، فسوف يغطيني. هذا أفضل.’
تحدق مباشرة في الفتحة الضيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا يجب أن يكون كافيًا.’
وكأنها… تنتظر.
─────[المتجر]─────
سرت قشعريرة في كل أطرافي بينما أحاول أن أُبقي تنفسي متزنًا.
بدأت أُعمل ذهني في الأمر.
ذلك…
وهكذا، وأنا أُطبق شفتيّ في خطٍ رفيع أحدق في الباب المؤدي إلى غرفة الطعام، خلعت حذائي لأخمد وقع خطواتي، وبدأت أتحرك نحوه بصمت.
هل كانوا ينتظرونني؟
[لباس الخياطة السريعة]
ابتلعت ريقي بتوتر، وسحبت الهاتف بعيدًا، محاولًا جاهدًا ألا ترتجف يدي.
[السيد هاغز]
‘لو أنني تطلعت مباشرة برأسي، لكنت بالتأكيد قد كُشفت…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أعض شفتيّ وأفكر في الوضع، استقر عقلي في نهاية المطاف على غرض معين كنت قد رأيته في المتجر.
جعلتني تلك الفكرة أرتجف.
وفي النهاية، ارتديت القميص وأنا ممسك بالدب القماشي.
ومع أنني كنت أفكر فيهم وأسمع صوت البكاء الذي لا يزال يتردد في الهواء، بدأت أتساءل لماذا لا يفعل أحد شيئًا حياله.
وعندما نظرت إلى الأسفل، وقعت عيناي على الظل الممتد على الأرض. كنت أعلم أن الهيئة تقف بجانبي مباشرة.
كان الخدم لا يزالون يتجولون بلا مبالاة، بينما كانت الأسرة تحدق في الباب.
شعرت بالتردد بينما أحدق في غرض المتجر.
‘…هذه مشكلة.’
في اللحظة التي تَشكّل فيها هذا التصور في ذهني، شعرت بشيء يتغير. وعندما فتحت عيني مجددًا، كانت ملابسي قد تغيّرت.
إن كان حدسي صحيحًا، كان عليّ الوصول إلى مصدر البكاء.
وهكذا، وأنا أُطبق شفتيّ في خطٍ رفيع أحدق في الباب المؤدي إلى غرفة الطعام، خلعت حذائي لأخمد وقع خطواتي، وبدأت أتحرك نحوه بصمت.
لكن، للقيام بذلك، يجب أن أدخل الغرفة وأتجاوز الخدم.
هل كانوا ينتظرونني؟
لكن كيف يمكنني فعل ذلك أصلًا؟
‘لا، ليست مستحيلة. لا بد أن هناك طريقة.’
بدت هذه المهمة مستحيلة.
رؤية ذلك أشعرني ببعض الارتياح.
‘لا، ليست مستحيلة. لا بد أن هناك طريقة.’
حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.
بدأت أُعمل ذهني في الأمر.
سرت قشعريرة في كل أطرافي بينما أحاول أن أُبقي تنفسي متزنًا.
‘غرفة مليئة بالخدم. أربعة أشخاص يأكلون على مائدة الطعام. طفلة تبكي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التي رأيت فيها الشاشة، اختنق الهواء في حلقي.
وأنا أعض شفتيّ وأفكر في الوضع، استقر عقلي في نهاية المطاف على غرض معين كنت قد رأيته في المتجر.
[لباس الخياطة السريعة]
كان أحد الأغراض التي رأيتها من قبل، ويبدو أنه مناسب تمامًا لهذا الوضع.
الوضع الراهن جعل من القتال أمرًا مستحيلًا.
─────[المتجر]─────
بدت هذه المهمة مستحيلة.
[السيد هاغز]
وهكذا، وأنا أُطبق شفتيّ في خطٍ رفيع أحدق في الباب المؤدي إلى غرفة الطعام، خلعت حذائي لأخمد وقع خطواتي، وبدأت أتحرك نحوه بصمت.
: دب قماشي متسخ يقلل العدوانية ضمن نصف قطر قدره 5 أمتار. لكن، التعرض المطوّل له يسبب اعتمادًا عاطفيًا شديدًا واضطرابًا نفسيًا عند الانفصال عنه.
لكن، للقيام بذلك، يجب أن أدخل الغرفة وأتجاوز الخدم.
السعر: 2178 SP
كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.
─────[المتجر]─────
لكن حينها—
“…آه.”
وفي النهاية، ارتديت القميص وأنا ممسك بالدب القماشي.
شعرت بالتردد بينما أحدق في غرض المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com : طقم ملابس سحري يتحول فورًا إلى أي زي يتخيله مرتديه. يوفر أسلوبًا مثاليًا وراحة تامة، لكن الإفراط في استخدامه يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية، إذ يبدأ مرتديه بنسيان مظهره الأصلي.
كانت الشكوك تملأ رأسي بينما أنظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت عاليًا، والهيئة خلف الباب ما لبثت أن استدارت مبتعدة، وظلها يتقلص تدريجيًا.
يُقلّل العدوانية… لكن إلى متى؟ هذا غرض من الدرجة الأولى، والوحوش في الداخل أقوى بكثير على الأرجح. إلى متى يمكنه كبح عدوانيتهم؟
“أنا جائعة… أحدٌ ما…”
هل سيعمل عليهم أصلًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك…
كان هناك الكثير من الشكوك في ذهني بينما أحدق في صورة الدب القماشي إلى جانب وصف الغرض.
عندها نظرت إلى الوصف مجددًا، وصفعت وجهي.
مع امتلاكي لـ 10.450 SP، كنت قادرًا بسهولة على تحمّل كلفته.
الوضع الراهن جعل من القتال أمرًا مستحيلًا.
لكن المشكلة كانت إن كان سيجدي نفعًا أم لا.
كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.
وإن لم يعمل، فماذا أفعل حينها؟
‘…هذه مشكلة.’
‘هل لدي أي خيار آخر أصلًا؟ لا، قد يكون نافعًا لاحقًا أيضًا. عليّ شراؤه.’
كانت جميع الوجوه موجّهة نحو الباب.
أخذت أُقلّب بين باقي الأغراض المتاحة لي، وكان هناك غرض آخر أثار اهتمامي.
كانت الشكوك تملأ رأسي بينما أنظر إليه.
─────[المتجر]─────
بدت هذه المهمة مستحيلة.
[لباس الخياطة السريعة]
كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.
: طقم ملابس سحري يتحول فورًا إلى أي زي يتخيله مرتديه. يوفر أسلوبًا مثاليًا وراحة تامة، لكن الإفراط في استخدامه يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية، إذ يبدأ مرتديه بنسيان مظهره الأصلي.
كانت جميع الوجوه موجّهة نحو الباب.
السعر: 3450 SP
وأنا أمسك بالدب القماشي، أخذت نفسًا عميقًا قبل أن أُحوّل انتباهي نحو الباب.
─────[المتجر]─────
أخذت أُقلّب بين باقي الأغراض المتاحة لي، وكان هناك غرض آخر أثار اهتمامي.
كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.
‘ليكن هذا مجديًا…’
‘هذا، مع الدب القماشي، وقد… أستطيع أن أُقنعهم أنني أحد الخدم.’
‘غرفة مليئة بالخدم. أربعة أشخاص يأكلون على مائدة الطعام. طفلة تبكي…’
المشكلة أنه كان احتمالًا ضعيفًا.
سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.
إن كنت قادرًا على خداعهم أم لا، فذلك لم أكن واثقًا منه.
‘…لقد نجح.’
كان السكين هو الشيء المفيد التالي في مثل هذا السيناريو، لكنني شككت في قدرتي على إلحاق الأذى بالخدم. فإن كان حدسي صائبًا، فهم أقوى مني بكثير.
السعر: 3450 SP
الوضع الراهن جعل من القتال أمرًا مستحيلًا.
لم أكن أعلم تحديدًا من أين، لكنني كنت أعلم أن عليّ أن أتحرك.
فإذاً…
[السيد هاغز]
‘يبدو أن هذا هو خياري الوحيد.’
مع ذلك، بقيت في حالة تأهب قصوى، وانتظرت بضع ثوانٍ قبل أن أخرج هاتفي وأبدأ بتحريكه ببطء نحو فتحة الباب من الأسفل.
لم أتردد أكثر، وقمت بشراء الغرضين المعنيين.
لا يمكنني البقاء هنا.
بوف
‘ليكن هذا مجديًا…’
سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.
وعندما نظرت إلى الأسفل، وقعت عيناي على الظل الممتد على الأرض. كنت أعلم أن الهيئة تقف بجانبي مباشرة.
وانخفض الرصيد من 10.450 إلى 4822.
كانت جميع الوجوه موجّهة نحو الباب.
شعرت بالوخز، لكنني حاولت أن أتجاهله بينما أحدق في الغرضين في يديّ.
لا يمكنني البقاء هنا.
وفي النهاية، ارتديت القميص وأنا ممسك بالدب القماشي.
بعد أن ارتديت القميص بلحظات، شددته قليلًا لأرى إن كان هناك تغيير، لكنه ظل قميصًا أبيض عاديًا.
‘كيف يعمل هذا؟’
استمر البكاء، يعلو أكثر من ذي قبل.
بعد أن ارتديت القميص بلحظات، شددته قليلًا لأرى إن كان هناك تغيير، لكنه ظل قميصًا أبيض عاديًا.
وهكذا، وأنا أُطبق شفتيّ في خطٍ رفيع أحدق في الباب المؤدي إلى غرفة الطعام، خلعت حذائي لأخمد وقع خطواتي، وبدأت أتحرك نحوه بصمت.
عندها نظرت إلى الوصف مجددًا، وصفعت وجهي.
“أنا جائعة… أحدٌ ما…”
“صحيح…”
كان هناك الكثير من الشكوك في ذهني بينما أحدق في صورة الدب القماشي إلى جانب وصف الغرض.
أغلقت عيني وتخيلت ملابس الخدم التي رأيتهم يرتدونها. سترة سوداء مع قميص أبيض ناصع، مطوي بإتقان في بنطال أسود خالٍ من التجاعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن لم يعمل، فماذا أفعل حينها؟
في اللحظة التي تَشكّل فيها هذا التصور في ذهني، شعرت بشيء يتغير. وعندما فتحت عيني مجددًا، كانت ملابسي قد تغيّرت.
سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.
‘…لقد نجح.’
[السيد هاغز]
نظرت إلى السترة والقميص، متطابقين في كل التفاصيل مع زيّ الخدم.
لكن حينها—
ثم…
“أرجوك…”
وأنا أمسك بالدب القماشي، أخذت نفسًا عميقًا قبل أن أُحوّل انتباهي نحو الباب.
“…أنا جائعة جدًا. أرجوك…”
‘ليكن هذا مجديًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت في أقصى درجات الحذر.
وببطء، مدت يدي، وضغطت على المقبض وسحبته.
كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.
صرير…
تحدق مباشرة في الفتحة الضيقة.
تسلل الضوء إلى الرواق.
فإذاً…
ودخلت قاعة الطعام.
‘غرفة مليئة بالخدم. أربعة أشخاص يأكلون على مائدة الطعام. طفلة تبكي…’
وعندما نظرت إلى الأسفل، وقعت عيناي على الظل الممتد على الأرض. كنت أعلم أن الهيئة تقف بجانبي مباشرة.
وكان جسدي كله مشدودًا بينما أحاول أن أجعل تنفسي ضئيلًا قدر الإمكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
