البكاء [3]
الفصل 71: البكاء [3]
صمت خانق بكل ما تعنيه الكلمة، وأنا أتراجع بخطى ثقيلة إلى الوراء.
“ما الذي ينبغي علينا فعله؟ هل نغادر؟”
شعرت بالضغط يتصاعد ويخنقني، فيما الباب في آخر الممر يئن ويتزحزح ببطء، ومفصلاته تصرخ مع كل شبر يقطعه.
“…لا، ليس بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف قلبي.
أوقف توم فريقه مباشرة أمام البوابة وهو ينظر إلى الخلف نحو القصر، ضاقت عيناه خلف القناع.
…على الأقل، في البداية.
كان يرى أفراد سقوط التاج لا يزالون متجمهرين عند البوابة.
توقّف الباب عن الحركة.
يبدو أنهم كانوا يفكرون في الشيء ذاته الذي يفكرون فيه.
ما هذا…
“المهمة الخفية…”
جلسوا مستقيمين، يأكلون ويتحدثون بأصوات مكتومة، شوكهم تضرب الأطباق، منتجة الرنين المعدني المألوف الذي سمعته. كان الخدم ينزلقون بينهم، يدخلون ويخرجون من أحد الأبواب بصمت تام.
حقًا، رغم أن السيناريو الرئيسي قد اكتمل تمامًا، إلا أنّ هناك سيناريو خفي لا يزال بالإمكان إتمامه.
كلانك! كلانك!
السيناريوهات الخفية كانت نادرة جدًا عمومًا، وغالبًا ما تُمنح جوائز وفيرة عند إكمالها. وبمعرفة هذا، كيف يمكنهم أن يقرروا العودة؟
تبع ذلك صمت غريب.
سيكون ذلك مضيعة هائلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
“قائد الفرقة، أولئك من نجوم ممزقة يغادرون.”
‘لا ترتبك. ابقَ مركزًا. يجب أن تبقى هادئًا إن أردت اجتياز هذا السيناريو.’
“هم؟”
توجّهت عيناي نحو المتجر أمامي وأنا أتهيأ لشراء غرض معين، حين—
أزاح توم نظره عن المبنى الرئيسي، والتفت ليرى أعضاء نقابة نجوم ممزقة وهم يتحركون ببطء داخل البوابة ويدخلونها.
استدارت رؤوسهم دفعة واحدة نحو الصوت، تحدّق وجوههم الخالية في الأداة الساقطة وهي تنزلق على الأرض حتى…
ارتفعت حاجبه للحظة وجيزة.
كان عليّ أن أذكّر نفسي مرارًا وتكرارًا أن أتمالك نفسي.
إنهم يغادرون…؟ هكذا فحسب؟ ألا ينوون محاولة خوض السيناريو الخفي؟
غرفة طعام كبيرة. تمتد في وسطها طاولة طويلة، مغطاة بمفرش أبيض ناصع، أبيض أكثر من اللازم، كأنه عظام مبيّضة. تتلألأ الشموع على امتدادها، تلقي بظلال راقصة على صحون مصطفة بعناية وزهور ذابلة.
“هاه.”
بدت كهمسات خافتة، ممزوجة برنين معدني رقيق. من الصعب وصفه، لكن لم يكن لدي شعور جيد حيال الوضع.
انفلتت ضحكة صغيرة من شفتي توم وهو ينظر إليهم.
‘ما هذا بحق الجحيم…’
كما هو متوقّع منهم…
هذا هو الفارق بين نقاباتهم. هذه هي الفجوة بين نقابة بدرجة ملكٍ وأخرى بدرجة ملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد جلد أملس مكان ملامح الوجه، وكأنها قد مُحيت. ومع ذلك، كانوا يمضغون، ويتحدثون… بطريقة ما.
كانوا يخاطرون ولم يكونوا جبناء حينما تُتاح الفرص لهم.
تقطّرت قطرة عرق على جانب وجهي بينما واصلت التراجع.
‘لهذا السبب كان ينبغي لها أن تنضم إلى العاج بدلاً من تلك النقابة التافهة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يستفسر من نقابته عن السيناريو قبل أن يتقدم.
هزّ توم رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَك… طَك…
كان يعرف زوي جيدًا. فقد كانا ينتميان لنفس الأكاديمية التدريبية سابقًا.
لم أستطع أن أتنفس.
كانت درجات زوي أعلى من درجاته، لكنها في النهاية اختارت النجوم الممزقة بدلًا من أي من النقابات ذات الدرجة الملكية الأخرى.
…وسحبت نفسي على الفور، ابتعدت عن الباب ممسكًا قلبي الخافق بقوة.
ونتيجة لذلك، بدأت الفجوة بينهما تتقلص، حتى وصل الأمر إلى هذه اللحظة، حيث شعر توم بثقة أنه قد تجاوزها أخيرًا.
كل خطوة كانت تجر نفسها، تقترب أكثر فأكثر من الباب.
لكن، وكأن أفكاره لم تكن دليلًا كافيًا، فإنّ ما شهده للتو كان الدليل الذي احتاجه وهو يهز رأسه ويلتفت إلى أفراد فريقه.
ثم—
“لا تهتموا لأمرهم كثيرًا. من الأفضل لنا أنهم يغادرون. فهذا يعني أننا سنحصل على مكافآت أكثر عندما ننهي السيناريو.”
تقدّم توم من مجموعته وأخرج جهازًا محددًا يمكن استخدامه داخل البوابات.
—
كان جهازًا مكلفًا للغاية، وكل مكالمة به تُكلف ثروة صغيرة.
هزّ توم رأسه.
ومع ذلك، وبالنظر إلى الوضع الحالي، شعر بأنه مضطر لإجراء تلك المكالمة.
كلانك! كلانك!
كان عليه أن يستفسر من نقابته عن السيناريو قبل أن يتقدم.
“ما الذي ينبغي علينا فعله؟ هل نغادر؟”
وهذا بالضبط ما فعله.
بدأت أسمع أصواتًا قادمة من خلف الباب.
—
توجّهت عيناي نحو المتجر أمامي وأنا أتهيأ لشراء غرض معين، حين—
كان العالم مظلمًا.
…على الأقل، في البداية.
لكن…
ثم، ما لبثت النظارات أن اشتغلت، فتبدّدت العتمة وتجلّت الرؤية. ممر طويل امتد أمامي، وسجاد أحمر قانٍ ينسدل تحت قدميّ، يقود الطريق نحو باب نصف مفتوح. ومن الداخل، انبعث ضوء برتقالي دافئ.
“ما الذي ينبغي علينا فعله؟ هل نغادر؟”
ضوء؟
تبع ذلك صمت غريب.
شعرت بجسدي يتشنّج قليلًا عند المشهد.
شعرت بالضغط يتصاعد ويخنقني، فيما الباب في آخر الممر يئن ويتزحزح ببطء، ومفصلاته تصرخ مع كل شبر يقطعه.
“هل أتوهم، أم…؟”
ونتيجة لذلك، بدأت الفجوة بينهما تتقلص، حتى وصل الأمر إلى هذه اللحظة، حيث شعر توم بثقة أنه قد تجاوزها أخيرًا.
نزعت نظاراتي ببطء لأتأكد، وبالفعل، كان الضوء لا يزال ينبعث من الباب المفتوح قليلًا في البعد.
كان مغلقًا.
لحست شفتيّ وأنا أحدّق في ذلك الاتجاه.
“المهمة الخفية…”
لكن فجأة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد جلد أملس مكان ملامح الوجه، وكأنها قد مُحيت. ومع ذلك، كانوا يمضغون، ويتحدثون… بطريقة ما.
كلانك! كلانك!
انفلتت ضحكة صغيرة من شفتي توم وهو ينظر إليهم.
بدأت أسمع أصواتًا قادمة من خلف الباب.
لكن فجأة—
بدت كهمسات خافتة، ممزوجة برنين معدني رقيق. من الصعب وصفه، لكن لم يكن لدي شعور جيد حيال الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدح صوت بكاء فجأة في المكان.
ومع ذلك، قررت أن أتحرّك لأقترب وأتقصى الأمر.
كل خطوة كانت تجر نفسها، تقترب أكثر فأكثر من الباب.
‘لا ترتبك. ابقَ مركزًا. يجب أن تبقى هادئًا إن أردت اجتياز هذا السيناريو.’
ارتفعت حاجبه للحظة وجيزة.
مع كل خطوة كنت أخطوها، كان قلبي يضغط بقوة في صدري.
استدارت رؤوسهم دفعة واحدة نحو الصوت، تحدّق وجوههم الخالية في الأداة الساقطة وهي تنزلق على الأرض حتى…
كان عليّ أن أذكّر نفسي مرارًا وتكرارًا أن أتمالك نفسي.
انفلتت ضحكة صغيرة من شفتي توم وهو ينظر إليهم.
لم يكن بوسعي أن أترك الخوف يسيطر على ذهني، رغم أنني كنت أرغب فقط في الفرار.
“هم؟”
‘لقد واجهت للتو مايسترو قد يطاردك غدًا، ومضيفًا غريبًا لا يزال في الأسفل، وكائنًا شاذًا يتغذّى على الظلام وسيقتلك إن استدعيته مجددًا…’
حينها رأيت ذلك.
آه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يستفسر من نقابته عن السيناريو قبل أن يتقدم.
ربما، فقط ربما، كنت أزيد الطين بلّة على نفسي.
كان العالم مظلمًا.
لا، أنا فعلًا كذلك…
آه…
‘اللعنة، أشعر أنني سأتقيأ.’
شعرت بالضغط يتصاعد ويخنقني، فيما الباب في آخر الممر يئن ويتزحزح ببطء، ومفصلاته تصرخ مع كل شبر يقطعه.
ابتلعت القيء الذي كان يتصاعد من أحشائي وتقدّمت أكثر نحو الباب، أُميل رأسي ببطء لأتسلل بنظري عبر الفتحة الضيقة.
كان جهازًا مكلفًا للغاية، وكل مكالمة به تُكلف ثروة صغيرة.
حينها رأيت ذلك.
حقًا، رغم أن السيناريو الرئيسي قد اكتمل تمامًا، إلا أنّ هناك سيناريو خفي لا يزال بالإمكان إتمامه.
‘ما هذا بحق الجحيم…’
‘ما هذا بحق الجحيم…’
غرفة طعام كبيرة. تمتد في وسطها طاولة طويلة، مغطاة بمفرش أبيض ناصع، أبيض أكثر من اللازم، كأنه عظام مبيّضة. تتلألأ الشموع على امتدادها، تلقي بظلال راقصة على صحون مصطفة بعناية وزهور ذابلة.
وهذا بالضبط ما فعله.
تتدلّى ثريا من الأعلى، بلّوراتها تعكس توهّج الشموع المرتعش أسفلها.
كلانك! كلانك!
لوحات فنية، وجوهها مطموسة أو مطلية أو مُدارة، تتدلّى مائلة على الجدران، بينما في طرفي الغرفة بابان خشبيان كبيران، مغلقان تمامًا.
أوقف توم فريقه مباشرة أمام البوابة وهو ينظر إلى الخلف نحو القصر، ضاقت عيناه خلف القناع.
لكن ما جمدني… ما غرس إبرةً باردة في عمودي الفقري…
اضطررت أن أتنفس بعمق، وبارد، عندما رأيت المشهد.
كان أولئك الأربعة الجالسين حول الطاولة.
كانت درجات زوي أعلى من درجاته، لكنها في النهاية اختارت النجوم الممزقة بدلًا من أي من النقابات ذات الدرجة الملكية الأخرى.
جلسوا مستقيمين، يأكلون ويتحدثون بأصوات مكتومة، شوكهم تضرب الأطباق، منتجة الرنين المعدني المألوف الذي سمعته. كان الخدم ينزلقون بينهم، يدخلون ويخرجون من أحد الأبواب بصمت تام.
“أوووه، تبًا! اللعنة! اللعنة…! افتح! بحقك!”
وكل واحد منهم… بلا وجه.
سيكون ذلك مضيعة هائلة!
مجرد جلد أملس مكان ملامح الوجه، وكأنها قد مُحيت. ومع ذلك، كانوا يمضغون، ويتحدثون… بطريقة ما.
كلانك! كلانك!
اضطررت أن أتنفس بعمق، وبارد، عندما رأيت المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وكأن أفكاره لم تكن دليلًا كافيًا، فإنّ ما شهده للتو كان الدليل الذي احتاجه وهو يهز رأسه ويلتفت إلى أفراد فريقه.
ما هذا…
توقفت في الاتجاه نفسه، حيث الباب الذي كنت أقف خلفه.
لم أستطع أن أشيح بنظري عن المشهد أمامي. ليس خوفًا، بل لأني عرفتهم.
توقفت في الاتجاه نفسه، حيث الباب الذي كنت أقف خلفه.
‘اللوحة…’
غرفة طعام كبيرة. تمتد في وسطها طاولة طويلة، مغطاة بمفرش أبيض ناصع، أبيض أكثر من اللازم، كأنه عظام مبيّضة. تتلألأ الشموع على امتدادها، تلقي بظلال راقصة على صحون مصطفة بعناية وزهور ذابلة.
حقًا، كانوا الأربعة أنفسهم في اللوحة في الأسفل.
طَك.
الاختلاف الوحيد أنهم بلا وجوه. الدليل الوحيد كان ملابسهم. كانت مطابقة تمامًا لما في اللوحة.
هذا هو الفارق بين نقاباتهم. هذه هي الفجوة بين نقابة بدرجة ملكٍ وأخرى بدرجة ملكة.
هل يمكن أن يكونوا هم أصحاب القصر؟
هذا هو الفارق بين نقاباتهم. هذه هي الفجوة بين نقابة بدرجة ملكٍ وأخرى بدرجة ملكة.
إن كان الأمر كذلك…
أزاح توم نظره عن المبنى الرئيسي، والتفت ليرى أعضاء نقابة نجوم ممزقة وهم يتحركون ببطء داخل البوابة ويدخلونها.
كليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد جلد أملس مكان ملامح الوجه، وكأنها قد مُحيت. ومع ذلك، كانوا يمضغون، ويتحدثون… بطريقة ما.
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يستفسر من نقابته عن السيناريو قبل أن يتقدم.
اخترق صوت جاف غريب الصمت، تلاه صوت شوكة تسقط على الأرض.
كان يعرف زوي جيدًا. فقد كانا ينتميان لنفس الأكاديمية التدريبية سابقًا.
استدارت رؤوسهم دفعة واحدة نحو الصوت، تحدّق وجوههم الخالية في الأداة الساقطة وهي تنزلق على الأرض حتى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يستفسر من نقابته عن السيناريو قبل أن يتقدم.
توقفت في الاتجاه نفسه، حيث الباب الذي كنت أقف خلفه.
بدت كهمسات خافتة، ممزوجة برنين معدني رقيق. من الصعب وصفه، لكن لم يكن لدي شعور جيد حيال الوضع.
“…..!”
طَك.
توقّف قلبي.
شعرت بالضغط يتصاعد ويخنقني، فيما الباب في آخر الممر يئن ويتزحزح ببطء، ومفصلاته تصرخ مع كل شبر يقطعه.
سوووش!
انفلتت ضحكة صغيرة من شفتي توم وهو ينظر إليهم.
…وسحبت نفسي على الفور، ابتعدت عن الباب ممسكًا قلبي الخافق بقوة.
“…لا، ليس بعد.”
تبع ذلك صمت غريب.
كليك!
صمت خانق بكل ما تعنيه الكلمة، وأنا أتراجع بخطى ثقيلة إلى الوراء.
كما هو متوقّع منهم…
‘هل لاحظوا وجودي؟ لماذا لا يوجد صوت؟ لقد رأوني…’
بدأت أسمع أصواتًا قادمة من خلف الباب.
ثم—
هذا هو الفارق بين نقاباتهم. هذه هي الفجوة بين نقابة بدرجة ملكٍ وأخرى بدرجة ملكة.
طَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وكأن أفكاره لم تكن دليلًا كافيًا، فإنّ ما شهده للتو كان الدليل الذي احتاجه وهو يهز رأسه ويلتفت إلى أفراد فريقه.
وقع أقدام خافت اخترق السكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
كان بعيدًا، لكن…
ربما، فقط ربما، كنت أزيد الطين بلّة على نفسي.
طَك… طَك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحست شفتيّ وأنا أحدّق في ذلك الاتجاه.
كان يقترب ببطء نحو الباب.
تقطّرت قطرة عرق على جانب وجهي بينما واصلت التراجع.
سوووش!
طَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يستفسر من نقابته عن السيناريو قبل أن يتقدم.
كل خطوة كانت تجر نفسها، تقترب أكثر فأكثر من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يستفسر من نقابته عن السيناريو قبل أن يتقدم.
لم أجرؤ على التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
لم أستطع أن أتنفس.
هزّ توم رأسه.
وصلت إلى نهاية الممر، مددت يدي نحو الباب الذي دخلت منه.
بدت كهمسات خافتة، ممزوجة برنين معدني رقيق. من الصعب وصفه، لكن لم يكن لدي شعور جيد حيال الوضع.
لكن…
كليك!
كان مغلقًا.
وقع أقدام خافت اخترق السكون.
‘أوه، اللعنة…’
كانت درجات زوي أعلى من درجاته، لكنها في النهاية اختارت النجوم الممزقة بدلًا من أي من النقابات ذات الدرجة الملكية الأخرى.
شعرت بالضغط يتصاعد ويخنقني، فيما الباب في آخر الممر يئن ويتزحزح ببطء، ومفصلاته تصرخ مع كل شبر يقطعه.
أزاح توم نظره عن المبنى الرئيسي، والتفت ليرى أعضاء نقابة نجوم ممزقة وهم يتحركون ببطء داخل البوابة ويدخلونها.
“أوووه، تبًا! اللعنة! اللعنة…! افتح! بحقك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقًا، كانوا الأربعة أنفسهم في اللوحة في الأسفل.
توجّهت عيناي نحو المتجر أمامي وأنا أتهيأ لشراء غرض معين، حين—
تتدلّى ثريا من الأعلى، بلّوراتها تعكس توهّج الشموع المرتعش أسفلها.
هيك… هيك…
ربما، فقط ربما، كنت أزيد الطين بلّة على نفسي.
صدح صوت بكاء فجأة في المكان.
آه…
توقّف الباب عن الحركة.
اخترق صوت جاف غريب الصمت، تلاه صوت شوكة تسقط على الأرض.
وتبع ذلك صوت مرتجف، ضعيف.
توقّف الباب عن الحركة.
“أنا جائعة. أنا حقًا… جـ-جائعة.”
كان مغلقًا.
آه…
وهذا بالضبط ما فعله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
