غدًا سنذهب أولًا لنتفقد المتجر. ألم تقل إن المتجر يقدم طعامًا لذيذًا؟ هيا نتذوق. في المتجر وحشٌ خارق، قويٌّ بما يكفي لذبح كائنٍ خارق . علينا التعامل مع هذا الأمر بحذر.
كان الكائن الخارق في فيلا السحابة البيضاء رجلاً قصير الشعر. كانت على وجهه نظرةٌ مُرعبة، وعيناه تلمعان كشرارات كهربائية، ويبدو أنه يمتلئ بروح قتالية حادة. كان باي تشان، القائد العام لفيلا السحابة البيضاء، محاربًا من الكائنات الخارق. بمستوى زراعةٍ مُتميز، كان الاسم الأبرز في فيلا السحابة البيضاء، بعد سيد الفيلا مباشرةً.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
كان المحارب الآخر، الذي أرسله معبد البراري ، رجلاً أصلع. كان جلد جسده كله محمرًا بلون برونزي كما لو كان مطليًا بالنحاس. كان يتمتع بحضور مهيب.
لا يزال الاثنان في حالة من الحيرة، فرحب بهما جي تشنغشوي سريعًا في القاعة الرئيسية. كانا في النهاية كائنين خارق، ويُعتبران بلا شك من النخبة في المنطقة الجنوبية بأكملها.
بجانبه وقف طائر روحي عملاق، أجنحته حادة كالشفرات، تُصدر وهجًا مُرعبًا. كان ينتمي إلى نوع قوي من وحوش الروح من الدرجة الثامنة – طائر الشفرة.
كان سيد المعبد رجلاً أصلعًا يُدعى جين كون. كان يتمتع ببنية جسدية قوية وعضلات مفتولة ومستوى زراعة عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب إلى هناك غدًا. أريد أن أرى ما يميز هذا المتجر.”
من ناحية أخرى، وصل شياو شياو لونغ إلى متجر بو فانغ مبكرًا جدًا. بدأ بتدريب مهاراته في الطبخ في المطبخ.
وصل اثنان من الكائنات العليا إلى المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة.
“إذن أنت تقول… كل ما أخبرني به الإمبراطور صحيح؟ ذلك المتجر الصغير… أصاب اثنين من حراس الدم وقتل رئيس طائفة الشورى؟” عبس باي تشان، وأخذ نفسًا عميقًا، وسأل.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
كان كلاهما مرتبكًا بعض الشيء. المعلومات التي تلقّوها ذكرت كيف تواطأ شياطين طائفة الشورى مع جيش جي تشنغيو لمهاجمة المدينة الإمبراطورية. ومع ذلك… يبدو أنه لا توجد أي قوات هنا على الإطلاق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشيان باو، صاحب مطعم “الفينيق الخالد”، في غاية الحزن. فمطعمه “الأول في المدينة الإمبراطورية”، لقربه الشديد من متجر فانغ فانغ الصغير، قد دُمّر بالكامل في المعركة. كان قلبه ينزف. لقد احترق ذلك المطعم، الذي كان مشروعه مدى الحياة، تمامًا في لمح البصر.
وكانت المدينة الإمبراطورية سليمة أيضًا، ولم تظهر عليها أي علامات للهدم التي تصوروها في رؤوسهم.
استلقى جين كون على مقعده بجلال. وبينما كان يستوعب كلام الشيخ صن، ازداد وجهه قتامة.
هل يمكن أن تكون المعلومات الاستخباراتية كاذبة؟
كان سيد المعبد رجلاً أصلعًا يُدعى جين كون. كان يتمتع ببنية جسدية قوية وعضلات مفتولة ومستوى زراعة عالٍ.
لا يزال الاثنان في حالة من الحيرة، فرحب بهما جي تشنغشوي سريعًا في القاعة الرئيسية. كانا في النهاية كائنين خارق، ويُعتبران بلا شك من النخبة في المنطقة الجنوبية بأكملها.
لم يُرِد كارثةً أخرى كهذه. لو تكررت الأحداث، لكان على الأرجح سيموت بنوبة قلبية خطيرة.
يا سيد المعبد، هل ستتحرك؟ هذا الوغد يحتاج إلى ضرب مبرح… بالتأكيد يمكنك جعله يتوسل طلبًا للرحمة على ركبتيه! هتف الشيخ صن بحماس.
بعد أن شهد جي تشنغشوي الخراب الكارثي حول متجر فانغ فانغ الصغير، اكتسب أخيرًا فهمًا جديدًا لمحاربي الكائنات الخارقة . بل على العكس، فقد تعلم أن المدينة بأكملها يمكن أن تُدمّر في يوم واحد إذا انخرطت الكائنات الخارقة في المعارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، لم يجرؤ على إهمالهم أو معاملتهم ببرود. ورغم أن المدينة الإمبراطورية نجت من الأزمة، إلا أنه كان لا يزال سعيدًا بمساعدتهما من قبل كائنين خارق .
سقطت أشعة الشمس الدافئة على بو فانغ، ولفّت كل شبر من جسده. هذا الشعور المريح دفعه لأخذ قيلولة. أغمض عينيه تدريجيًا بهدوء واسترخاء.
لتخفيف حيرتهم، شرح جي تشنغشوي كل ما حدث سابقًا. ووصف للكائنين الأعظمين اللذين كانا هنا للتعزيز، حراس الدم من طائفة شورا والمعلم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باي تشان، بوجه مهيب، رفع حواجبه الكثيفة وحدق في جي تشنغ شيويه.
جين كون، بصفته سيد معبد البراري ، لم يكن هنا لدعم إمبراطورية رياح النور فحسب، بل جاء أيضًا إلى المدينة الإمبراطورية للانتقام لمقتل شيا دا وشيا يو، محاربي معبده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بعد سماع رواية جي تشنغ شيويه، لم يستطع إلا أن يلهث بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، لم يجرؤ على إهمالهم أو معاملتهم ببرود. ورغم أن المدينة الإمبراطورية نجت من الأزمة، إلا أنه كان لا يزال سعيدًا بمساعدتهما من قبل كائنين خارق .
“هل قلت أن الكائن الخارق لطائفة الشورى قُتل هنا؟” جي كون، برأسه الأصلع اللامع، اتسعت عيناه، ووجهه في صدمة تامة.
“بالتأكيد، بالتأكيد.”
من الواضح أنه كان يعرف الكائن الخارق لطائفة الشورى. بصفته سيد معبد ، كيف يجهل كبار محاربي طائفة الشورى؟ كان ذلك كائنًا خارقا حقيقيًا، في منتصف سلم القيادة. حتى هو نفسه لم يكن ليضمن النصر على السيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب الشيخ صن من جين كون بوجهٍ حزين. استمر في الحديث، وعضلات وجهه تجعدت، وارتسمت على وجهه تعبيراتٌ قبيحةٌ ومُحبطة.
هل يمكن أن تكون المعلومات الاستخباراتية كاذبة؟
ولكن هذا الكائن الخارق هو الذي لقي حتفه في متجر صغير عادي في المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان هذا المتجر الصغير غامضًا حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب الشيخ صن من جين كون بوجهٍ حزين. استمر في الحديث، وعضلات وجهه تجعدت، وارتسمت على وجهه تعبيراتٌ قبيحةٌ ومُحبطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ويبدو أن هذا المتجر هو المكان الذي تم فيه ذبح شيا يو وشيا دا!
لم يعلق جي تشنغشوي، بل ابتسم لجي كون وباي تشان، اللذين كانا لا يزالان في حالة صدمة. أدرك أن هذا الخبر صعب الاستيعاب. لذلك، لم يُكمل حديثه، ورتب لهما سكنًا قبل مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
خيّم ظلام دامس على المدينة الإمبراطورية، بينما كانت السحب الرمادية ترفرف في الريح العاتية. وظهر هلالان بشكل غامض من بين السحب، كوجهي فتاتين خجولتين.
من ناحية أخرى، وصل شياو شياو لونغ إلى متجر بو فانغ مبكرًا جدًا. بدأ بتدريب مهاراته في الطبخ في المطبخ.
لذلك، لم يجرؤ على إهمالهم أو معاملتهم ببرود. ورغم أن المدينة الإمبراطورية نجت من الأزمة، إلا أنه كان لا يزال سعيدًا بمساعدتهما من قبل كائنين خارق .
الفناء الذي أقام فيه محاربو فيلا السحابة البيضاء.
كان الزقاق يحجب أشعة الشمس في الماضي، ولذلك نادرًا ما يُرى هذا القدر من الضوء. ومع ذلك، عندما فتح المصاريع، لم تقع عيناه إلا على مساحة شاسعة فارغة. هذا ما منحه شعورًا غريبًا في الداخل. لقد سُوّيت المباني المحيطة بالمتجر بالأرض، مما حوّل البنية التحتية المحيطة إلى أرض خراب.
نظر باي تشان بهدوء إلى تشان كونغ، الذي كان واقفًا أمامه بوجه شاحب. بعد سماعه تقرير تشان كونغ، عادت حالته النفسية الهادئة إلى الاضطراب، وارتجف قلبه كموجات الماء في بركة.
كان سيد المعبد رجلاً أصلعًا يُدعى جين كون. كان يتمتع ببنية جسدية قوية وعضلات مفتولة ومستوى زراعة عالٍ.
“يجب أن أرى بنفسي ما نوع القوى الخاصة التي يمتلكها متجر صغير قوي بما يكفي لذبح طائفة الشورى الموقرة.”
“إذن أنت تقول… كل ما أخبرني به الإمبراطور صحيح؟ ذلك المتجر الصغير… أصاب اثنين من حراس الدم وقتل رئيس طائفة الشورى؟” عبس باي تشان، وأخذ نفسًا عميقًا، وسأل.
“هل قلت أن الكائن الخارق لطائفة الشورى قُتل هنا؟” جي كون، برأسه الأصلع اللامع، اتسعت عيناه، ووجهه في صدمة تامة.
أومأ تشان كونغ برأسه بابتسامة باهتة. كانت هذه هي المرة الثالثة التي يسأل فيها القائد العام عن هذا الأمر. ورغم أنه بدا مستحيلاً، إلا أنه للأسف… الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا المتجر… مذهل. عندما وصلتُ للتو إلى المدينة الإمبراطورية، طلبت مني الآنسة وو تحديدًا الاعتناء بهذا المتجر. يبدو الآن أن قلقها لم يكن ضروريًا، كما علق باي تشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع باي تشان يذكر وو يونباي، ضيّق تشان كونغ عينيه وسأل: “أيها القائد العام، الآنسة وو… من المفترض أن تكون في طريقها إلى مدينة السربنتين الكبرى الآن، أليس كذلك؟ هل من الآمن حقًا لها أن تذهب لمقابلة الملك السربنتين؟”
فجأةً، دوّى صدى خطواتٍ في الهواء. صرير الأقدام وهي تدوس الحجارة المهشمة على الرصيف دفع بو فانغ إلى فتح عينيه.
خيّم ظلام دامس على المدينة الإمبراطورية، بينما كانت السحب الرمادية ترفرف في الريح العاتية. وظهر هلالان بشكل غامض من بين السحب، كوجهي فتاتين خجولتين.
لا تقلق. مع أن سيد الثعبان يتمتع بمستوى زراعة متميز في قبيلة الثعبان، إلا أن هناك قواعد يجب الالتزام بها. لن يُصاب الآنسة وو بأذى. ما يحتاج إلى عناية أكبر هو هذا المتجر الصغير. قادر على إبادة محارب من الكائنات الخارقة، ولا بد أن يكون هذا المتجر قوة تأثير لا تُستهان بها في المنطقة الجنوبية. لنزوره معًا غدًا.
هذا المتجر… مذهل. عندما وصلتُ للتو إلى المدينة الإمبراطورية، طلبت مني الآنسة وو تحديدًا الاعتناء بهذا المتجر. يبدو الآن أن قلقها لم يكن ضروريًا، كما علق باي تشان.
لا تقلق. مع أن سيد الثعبان يتمتع بمستوى زراعة متميز في قبيلة الثعبان، إلا أن هناك قواعد يجب الالتزام بها. لن يُصاب الآنسة وو بأذى. ما يحتاج إلى عناية أكبر هو هذا المتجر الصغير. قادر على إبادة محارب من الكائنات الخارقة، ولا بد أن يكون هذا المتجر قوة تأثير لا تُستهان بها في المنطقة الجنوبية. لنزوره معًا غدًا.
“بالتأكيد، بالتأكيد.”
فجأةً، دوّى صدى خطواتٍ في الهواء. صرير الأقدام وهي تدوس الحجارة المهشمة على الرصيف دفع بو فانغ إلى فتح عينيه.
لكن بعد سماع رواية جي تشنغ شيويه، لم يستطع إلا أن يلهث بدلاً من ذلك.
“يجب أن أرى بنفسي ما نوع القوى الخاصة التي يمتلكها متجر صغير قوي بما يكفي لذبح طائفة الشورى الموقرة.”
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
كان مشروع إعادة الإعمار بعد المعركة لا يزال جاريًا. وجّه جي تشنغشيو جهودًا بشريةً كبيرةً لإعادة بناء المناطق المدمرة.
الفناء الذي كان يقيم فيه المحاربون من معبد البرية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشيان باو، صاحب مطعم “الفينيق الخالد”، في غاية الحزن. فمطعمه “الأول في المدينة الإمبراطورية”، لقربه الشديد من متجر فانغ فانغ الصغير، قد دُمّر بالكامل في المعركة. كان قلبه ينزف. لقد احترق ذلك المطعم، الذي كان مشروعه مدى الحياة، تمامًا في لمح البصر.
اقترب الشيخ صن من جين كون بوجهٍ حزين. استمر في الحديث، وعضلات وجهه تجعدت، وارتسمت على وجهه تعبيراتٌ قبيحةٌ ومُحبطة.
استلقى جين كون على مقعده بجلال. وبينما كان يستوعب كلام الشيخ صن، ازداد وجهه قتامة.
هل يمكن أن تكون المعلومات الاستخباراتية كاذبة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
همم! هذا مُبالغ فيه! هل يظن هذا المتجر أنه يُمكنه التهور لمجرد أنه تمكّن من إبادة مُبجّل طائفة الشورى؟ لا يُمكنه بأي حال من الأحوال أن يُقاتل معبدي في البرية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشيان باو، صاحب مطعم “الفينيق الخالد”، في غاية الحزن. فمطعمه “الأول في المدينة الإمبراطورية”، لقربه الشديد من متجر فانغ فانغ الصغير، قد دُمّر بالكامل في المعركة. كان قلبه ينزف. لقد احترق ذلك المطعم، الذي كان مشروعه مدى الحياة، تمامًا في لمح البصر.
بعد أن قتل اثنين من محاربي معبد ، وما زال يسخر منا، هذا صاحب المتجر لا يبالي بالعواقب! قال جين كون ببرود. صفع الطاولة بجانبه باندفاع من الطاقة الحقيقية، فتحولت على الفور إلى كومة من مسحوق مسحوق.
كان كلاهما مرتبكًا بعض الشيء. المعلومات التي تلقّوها ذكرت كيف تواطأ شياطين طائفة الشورى مع جيش جي تشنغيو لمهاجمة المدينة الإمبراطورية. ومع ذلك… يبدو أنه لا توجد أي قوات هنا على الإطلاق؟
لاحظ الشيخ صن جين كون الغاضب تمامًا، فارتسمت على وجهه علامات السخط، وقال: “بالضبط، يا سيد المعبد. لن نسمح بذلك! يجب أن نجعل هذا الوغد يعتذر لمعبدنا في البرية!”
بجانبه وقف طائر روحي عملاق، أجنحته حادة كالشفرات، تُصدر وهجًا مُرعبًا. كان ينتمي إلى نوع قوي من وحوش الروح من الدرجة الثامنة – طائر الشفرة.
همم! هذا مُبالغ فيه! هل يظن هذا المتجر أنه يُمكنه التهور لمجرد أنه تمكّن من إبادة مُبجّل طائفة الشورى؟ لا يُمكنه بأي حال من الأحوال أن يُقاتل معبدي في البرية!
“لنذهب إلى هناك غدًا. أريد أن أرى ما يميز هذا المتجر.”
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
يا سيد المعبد، هل ستتحرك؟ هذا الوغد يحتاج إلى ضرب مبرح… بالتأكيد يمكنك جعله يتوسل طلبًا للرحمة على ركبتيه! هتف الشيخ صن بحماس.
“هل قلت أن الكائن الخارق لطائفة الشورى قُتل هنا؟” جي كون، برأسه الأصلع اللامع، اتسعت عيناه، ووجهه في صدمة تامة.
ألقى جي كون نظرة متشككة على الشيخ صن ودحرج عينيه.
سقطت أشعة الشمس الدافئة على بو فانغ، ولفّت كل شبر من جسده. هذا الشعور المريح دفعه لأخذ قيلولة. أغمض عينيه تدريجيًا بهدوء واسترخاء.
الفناء الذي كان يقيم فيه المحاربون من معبد البرية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع باي تشان يذكر وو يونباي، ضيّق تشان كونغ عينيه وسأل: “أيها القائد العام، الآنسة وو… من المفترض أن تكون في طريقها إلى مدينة السربنتين الكبرى الآن، أليس كذلك؟ هل من الآمن حقًا لها أن تذهب لمقابلة الملك السربنتين؟”
كم تظنني غبيًا؟ قُتل شيخ طائفة الشورى على الفور لإثارته الشغب هناك. لستُ أحمق… لماذا أذهب إلى هناك لأُحاكم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد وجه الشيخ صن البهي على الفور. “ماذا يعني هذا؟ لكن هذا ليس ما قلته للتو؟ أين كل هذا الحديث عن استعادة سمعة معبد البراري ؟”
لم يعلق جي تشنغشوي، بل ابتسم لجي كون وباي تشان، اللذين كانا لا يزالان في حالة صدمة. أدرك أن هذا الخبر صعب الاستيعاب. لذلك، لم يُكمل حديثه، ورتب لهما سكنًا قبل مغادرته.
غدًا سنذهب أولًا لنتفقد المتجر. ألم تقل إن المتجر يقدم طعامًا لذيذًا؟ هيا نتذوق. في المتجر وحشٌ خارق، قويٌّ بما يكفي لذبح كائنٍ خارق . علينا التعامل مع هذا الأمر بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فتح بو فانغ بابه في الصباح، تسللت أشعة الشمس الأولى من السماء. جعل بريقها الساطع بو فانغ يشعر بالدوار.
بدا جين كون جريئًا ومتهورًا من الخارج – مفتول العضلات بلا عقل، لكنه في الواقع كان حذرًا للغاية. ولأنه تمكن من تولي منصب سيد المعبد، لم يكن بطبيعته شخصًا عاديًا. لم يكن معبد البراري المقدس هادئًا ومريحًا تمامًا، بل كانت هناك منافسة شرسة بين الفروع الداخلية الثلاثة التي كانت تتنافس بشراسة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
…
أما بالنسبة لاختيار الموقع… فكلما كان الموقع بعيدًا عن متجر فانغ فانغ الصغير، كان ذلك أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل اثنان من الكائنات العليا إلى المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة.
انسحب جيش جي تشنغيو. تلاشى التوتر في المدينة الإمبراطورية على الفور، وعاد الهدوء إلى طبيعته.
بدا جين كون جريئًا ومتهورًا من الخارج – مفتول العضلات بلا عقل، لكنه في الواقع كان حذرًا للغاية. ولأنه تمكن من تولي منصب سيد المعبد، لم يكن بطبيعته شخصًا عاديًا. لم يكن معبد البراري المقدس هادئًا ومريحًا تمامًا، بل كانت هناك منافسة شرسة بين الفروع الداخلية الثلاثة التي كانت تتنافس بشراسة.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
كان مشروع إعادة الإعمار بعد المعركة لا يزال جاريًا. وجّه جي تشنغشيو جهودًا بشريةً كبيرةً لإعادة بناء المناطق المدمرة.
أما بالنسبة لاختيار الموقع… فكلما كان الموقع بعيدًا عن متجر فانغ فانغ الصغير، كان ذلك أفضل.
عندما فتح بو فانغ بابه في الصباح، تسللت أشعة الشمس الأولى من السماء. جعل بريقها الساطع بو فانغ يشعر بالدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأةً، دوّى صدى خطواتٍ في الهواء. صرير الأقدام وهي تدوس الحجارة المهشمة على الرصيف دفع بو فانغ إلى فتح عينيه.
كان الزقاق يحجب أشعة الشمس في الماضي، ولذلك نادرًا ما يُرى هذا القدر من الضوء. ومع ذلك، عندما فتح المصاريع، لم تقع عيناه إلا على مساحة شاسعة فارغة. هذا ما منحه شعورًا غريبًا في الداخل. لقد سُوّيت المباني المحيطة بالمتجر بالأرض، مما حوّل البنية التحتية المحيطة إلى أرض خراب.
انسحب جيش جي تشنغيو. تلاشى التوتر في المدينة الإمبراطورية على الفور، وعاد الهدوء إلى طبيعته.
كان تشيان باو، صاحب مطعم “الفينيق الخالد”، في غاية الحزن. فمطعمه “الأول في المدينة الإمبراطورية”، لقربه الشديد من متجر فانغ فانغ الصغير، قد دُمّر بالكامل في المعركة. كان قلبه ينزف. لقد احترق ذلك المطعم، الذي كان مشروعه مدى الحياة، تمامًا في لمح البصر.
لحسن الحظ، لم تقع أي إصابات في مطعم “إيمورتال فينيكس”. طالما أن طاقمه بخير، كان لديه ثقة بالعودة يومًا ما. لقد وجد بالفعل مكانًا آخر في المدينة، وسيبدأ قريبًا بإعادة بناء مطعم “إيمورتال فينيكس”.
ولكن هذا الكائن الخارق هو الذي لقي حتفه في متجر صغير عادي في المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة.
لذلك، لم يجرؤ على إهمالهم أو معاملتهم ببرود. ورغم أن المدينة الإمبراطورية نجت من الأزمة، إلا أنه كان لا يزال سعيدًا بمساعدتهما من قبل كائنين خارق .
أما بالنسبة لاختيار الموقع… فكلما كان الموقع بعيدًا عن متجر فانغ فانغ الصغير، كان ذلك أفضل.
لم يُرِد كارثةً أخرى كهذه. لو تكررت الأحداث، لكان على الأرجح سيموت بنوبة قلبية خطيرة.
كان الكائن الخارق في فيلا السحابة البيضاء رجلاً قصير الشعر. كانت على وجهه نظرةٌ مُرعبة، وعيناه تلمعان كشرارات كهربائية، ويبدو أنه يمتلئ بروح قتالية حادة. كان باي تشان، القائد العام لفيلا السحابة البيضاء، محاربًا من الكائنات الخارق. بمستوى زراعةٍ مُتميز، كان الاسم الأبرز في فيلا السحابة البيضاء، بعد سيد الفيلا مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وُضعت أمام بلاكي قطعة عطرية من أضلاع حلوة وحامضة. أشرقت عينا ذلك الكلب الممتلئ فورًا وهو يلتهم الطعام في الوعاء الخزفي.
همم! هذا مُبالغ فيه! هل يظن هذا المتجر أنه يُمكنه التهور لمجرد أنه تمكّن من إبادة مُبجّل طائفة الشورى؟ لا يُمكنه بأي حال من الأحوال أن يُقاتل معبدي في البرية!
سحب بو فانغ كرسيًا واستلقى أمام المتجر. تأمل المساحة الفارغة أمامه، فشعر براحةٍ مُريحة.
ويبدو أن هذا المتجر هو المكان الذي تم فيه ذبح شيا يو وشيا دا!
بجانبه وقف طائر روحي عملاق، أجنحته حادة كالشفرات، تُصدر وهجًا مُرعبًا. كان ينتمي إلى نوع قوي من وحوش الروح من الدرجة الثامنة – طائر الشفرة.
كان يرتدي تعبيرًا فارغًا على وجهه عندما فكر في المهمة المؤقتة التي تتضمن “عشرة آلاف من شعلات الوحش”.
غدًا سنذهب أولًا لنتفقد المتجر. ألم تقل إن المتجر يقدم طعامًا لذيذًا؟ هيا نتذوق. في المتجر وحشٌ خارق، قويٌّ بما يكفي لذبح كائنٍ خارق . علينا التعامل مع هذا الأمر بحذر.
من ناحية أخرى، وصل شياو شياو لونغ إلى متجر بو فانغ مبكرًا جدًا. بدأ بتدريب مهاراته في الطبخ في المطبخ.
سقطت أشعة الشمس الدافئة على بو فانغ، ولفّت كل شبر من جسده. هذا الشعور المريح دفعه لأخذ قيلولة. أغمض عينيه تدريجيًا بهدوء واسترخاء.
لتخفيف حيرتهم، شرح جي تشنغشوي كل ما حدث سابقًا. ووصف للكائنين الأعظمين اللذين كانا هنا للتعزيز، حراس الدم من طائفة شورا والمعلم .
كان كلاهما مرتبكًا بعض الشيء. المعلومات التي تلقّوها ذكرت كيف تواطأ شياطين طائفة الشورى مع جيش جي تشنغيو لمهاجمة المدينة الإمبراطورية. ومع ذلك… يبدو أنه لا توجد أي قوات هنا على الإطلاق؟
فجأةً، دوّى صدى خطواتٍ في الهواء. صرير الأقدام وهي تدوس الحجارة المهشمة على الرصيف دفع بو فانغ إلى فتح عينيه.
فجأةً، دوّى صدى خطواتٍ في الهواء. صرير الأقدام وهي تدوس الحجارة المهشمة على الرصيف دفع بو فانغ إلى فتح عينيه.
ظهرت عشرات الشخصيات أمام المتجر، مما أدى إلى حجب ضوء الشمس الحار تمامًا.
هذا المتجر… مذهل. عندما وصلتُ للتو إلى المدينة الإمبراطورية، طلبت مني الآنسة وو تحديدًا الاعتناء بهذا المتجر. يبدو الآن أن قلقها لم يكن ضروريًا، كما علق باي تشان.
> ملاحظة من المترجم:
نظر باي تشان بهدوء إلى تشان كونغ، الذي كان واقفًا أمامه بوجه شاحب. بعد سماعه تقرير تشان كونغ، عادت حالته النفسية الهادئة إلى الاضطراب، وارتجف قلبه كموجات الماء في بركة.
لم يُرِد كارثةً أخرى كهذه. لو تكررت الأحداث، لكان على الأرجح سيموت بنوبة قلبية خطيرة.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اذكروا الله:
> ملاحظة من المترجم:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
هذا المتجر… مذهل. عندما وصلتُ للتو إلى المدينة الإمبراطورية، طلبت مني الآنسة وو تحديدًا الاعتناء بهذا المتجر. يبدو الآن أن قلقها لم يكن ضروريًا، كما علق باي تشان.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
> ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب بو فانغ كرسيًا واستلقى أمام المتجر. تأمل المساحة الفارغة أمامه، فشعر براحةٍ مُريحة.
كان الزقاق يحجب أشعة الشمس في الماضي، ولذلك نادرًا ما يُرى هذا القدر من الضوء. ومع ذلك، عندما فتح المصاريع، لم تقع عيناه إلا على مساحة شاسعة فارغة. هذا ما منحه شعورًا غريبًا في الداخل. لقد سُوّيت المباني المحيطة بالمتجر بالأرض، مما حوّل البنية التحتية المحيطة إلى أرض خراب.
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب إلى هناك غدًا. أريد أن أرى ما يميز هذا المتجر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات