الازدواجية [2]
الفصل 414: الازدواجية [2]
لكن الوقت كان قد فات.
“صحيح، هل تعرفون أين كيرا؟”
“….!”
شعرت بزيادة في الإلحاح.
شعرت وكأنني فقدت السيطرة تماماً على جسدي.
من الواضح أنها استهلكت الكثير من طاقتها.
في اللحظة التي لامست فيها يده عنقي، وجدت نفسي عاجزاً عن المقاومة بأي شكل.
شعرت بزيادة في الإلحاح.
“أمسكت بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمسكت بك.”
وصلني صوته الجاف والبارد، مما أرسل قشعريرة في جسدي.
“لا تفعلي ذلك.”
“آه!”
تبع ذلك صوت جوليان الأجش والمجنون.
صرخت إيفلين من الجانب.
لكن الوقت كان قد فات.
أطلقت شرارات كهربائية من جسدها بسرعة نحو المرآة، ولكن…
“هل عاش جوليان في عالم كهذا طويلاً؟”
فوووش!
كرا كراك—
كان ذلك عديم الفائدة.
أطلقت شرارات كهربائية من جسدها بسرعة نحو المرآة، ولكن…
… المرآة امتصت كل شيء.
“تبدو هادئاً نوعاً ما رغم الموقف الذي أنت فيه. لماذا؟”
بل على العكس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا بأس.”
كرا كراك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوتاً غريباً من ليون، فالتفتت لترى عينيه تحدقان في اتجاه معين.
تشكلت المزيد من الشقوق في أنحاء المرآة.
لم يكن بوسعنا فعل شيء.
“استمري في الهجوم أيتها العاهرة. يبدو أنكِ أخيراً صرتِ مفيدة في شيء ما.”
وسط التوتر، اهتزت المرآة، وأصدرت صوتاً مدوياً يتردد في المكان.
“آه، هذا…”
مع إحساسه بأننا نخطط للمغادرة، ازداد جنون جوليان.
اهتزت عينا إيفلين. بدت ضائعة.
من الواضح أنها استهلكت الكثير من طاقتها.
تشكلت دائرة سحرية بسرعة على كف يدها، لكنها لم تكن متأكدة إن كانت ستستخدمها أم لا.
“ارجع إلى هنا!؟”
تبدلت نظراتها بيني وبين المرآة.
هو تهديد يجب أن أتعامل معه.
“لا تفعلي ذلك.”
انفتح فمي من تلقاء نفسه بينما تحرك رأسي ليتفقد المكان.
هززت رأسي بخفة، آملاً أن تفهم قصدي.
مرت عشر دقائق منذ بدأ ليون البحث عن جوليان وإيفلين، لكنه لم يتمكن من العثور عليهما رغم تفقده العديد من الأماكن المعروفة.
وقد فهمت، حيث تجعد حاجباها وبدت ملامح وجهها معقدة.
“لا زال لا شيء؟”
لم يكن بوسعنا فعل شيء.
… المرآة امتصت كل شيء.
لم يكن هناك جدوى من التهور في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم، توقعت ذلك.”
“تسك.”
حيث ظهرت فيهما شخصيتان قادمتان.
نقر جوليان بلسانه بينما شد قبضته على عنقي.
بدت آويف متفاجئة قليلًا. ومع ذلك، سرعان ما هزت رأسها.
“لم تكن مفيدة أبداً في حياتها. وقد بدأت أعقد عليها آمالاً.”
لكن هذه المرة، بدلاً من أن تضرب المرآة، أحاطت التعويذة بها، مكونة حاجزاً واقياً.
حول انتباهه إلي، وابتسامة تشكلت على زاوية شفتيه.
“….لا.”
“…تبدو تماماً مثلي. الأمر مريب بعض الشيء. لا، انسَ ما قلته. عن ماذا أتكلم أصلاً؟ هذا جسدي. من الطبيعي أن تبدو مثلي.”
تجعدت حواجب إيفلين بشدة وهمست، “هذا مزعج قليلًا…”
“كه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم كل محاولاتي للتحرر، لم أتمكن من الحركة على الإطلاق.
حاولت أن أخرج بعض الكلمات، لكن دون جدوى.
“….لا.”
كانت قبضته على عنقي محكمة جداً. لم أتمكن من إخراج أي كلمة.
تجعدت حاجبا أويف وهي تمسح المكان بنظرها.
علاوة على ذلك، ورغم أنه كان لا يزال عالقاً داخل المرآة باستثناء ذراعيه، فقدت السيطرة التامة على جسدي.
الحراسة كانت مشددة للغاية بسبب اجتماع الكنائس السبع.
رغم كل محاولاتي للتحرر، لم أتمكن من الحركة على الإطلاق.
وصلني صوته الجاف والبارد، مما أرسل قشعريرة في جسدي.
“لابد أنه كان شعوراً رائعاً، أليس كذلك؟ أخذت جسدي وتظاهرت بأنك أنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آاااه!”
أراهن أن الجميع بات ينظر إليك وكأنك النسخة الأفضل مني، أليس كذلك؟
ألم يكونوا من المفترض أن يلتقوا هنا الآن؟
بينما أنا عالق هنا في هذا الشيء اللعين، حرمتني من كل شيء.
لو كانت تعويذة حبس، لأمكنني تعزيزها، لكن بما أن الأمر مجرد حاجز، فبمجرد خروجه من المرآة، سيتمكن من اختراقه بسرعة—إن كان يعرف كيف.
لابد أنه كان شعوراً رائعاً…”
“لماذا؟ هل تحتاجين شيئًا منها؟”
توهجت عينا جوليان وظهر التواء في ملامحه.
كانت أويف أول من اقترب.
“تبدو هادئاً نوعاً ما رغم الموقف الذي أنت فيه. لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لا، لا شيء. ولا حتى أثر لكيرا.”
لأنني لست خائفاً…
“تبدو هادئاً نوعاً ما رغم الموقف الذي أنت فيه. لماذا؟”
“…..”
تغير وجه جوليان بشكل كبير.
لم تخرج الكلمات من فمي، لكني شعرت بأنه فهم.
في اللحظة التي لامست فيها يده عنقي، وجدت نفسي عاجزاً عن المقاومة بأي شكل.
وهذا وحده كان كافياً لإشعال غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوتاً غريباً من ليون، فالتفتت لترى عينيه تحدقان في اتجاه معين.
“أنت، كيف تجرؤ—أوكه!”
مرت عشر دقائق منذ بدأ ليون البحث عن جوليان وإيفلين، لكنه لم يتمكن من العثور عليهما رغم تفقده العديد من الأماكن المعروفة.
تشنج وجهه وتراخت قبضته على عنقي.
كرا كراك—
بيده الأخرى، أمسك وجهه بينما أبقى قبضته على عنقي، وإن كانت قد ضعفت.
… بدا منطقياً أن يكون يائساً.
“ما الذي فعلته بي؟”
“….لا شيء كبير.”
“…يمكنك قول ذلك.”
بفضل قبضته المتراخية، استطعت التحدث.
“لكن الآن، علي الخروج من هنا.”
ارتسمت ابتسامة على شفتيّ بينما بدأ صوتي يأخذ طبقة أخرى.
تبع ذلك صوت جوليان الأجش والمجنون.
“م-ربما لم تكن تعرف، أو ربما كنت تعرف بما أن هذا جسدك، لكنني ساحر عاطفي.
لأنني لست خائفاً…
ما دمت أستطيع إخراج كلمة، يمكنني التأثير على عقلك مباشرة. تماماً كما…”
أشارت إيفلين بإبهامها إلى الخلف.
رفعت يدي وضغطت على يده الممتدة نحوي.
أما أنا، فكنت في حال أفضل، فأخذت بعض الأنفاس العميقة قبل أن أستعيد توازني وأقف.
“الآن.”
“آه!”
“…..!”
سمعت كلمات إيفلين، فأومأت بخفة.
تغير وجه جوليان بشكل كبير.
“غبت للحظة قصيرة فقط. عدت لكنني لم أستطع العثور عليكما.”
لكن الوقت كان قد فات.
“لا زال لا شيء؟”
“آاااه!”
أطبقت شفتيّ بتردد.
صرخة خرجت من فمه بينما أفلت عنقي.
“ما الذي فعلته بي؟”
ثُمب!
“ليس أنا، بل هو.”
سقطت على الأرض، ونظرت بسرعة نحو إيفلين.
“أين كنتما؟ بحثنا عنكما في كل مكان؟”
لم تكن بحاجة لأي تعليمات.
“قلتِ إن مفعوله لن يدوم، لكن هل هناك وقت محدد؟”
تكونت تعويذة في يدها، ووجهتها فوراً نحو المرآة.
ثُمب!
لكن هذه المرة، بدلاً من أن تضرب المرآة، أحاطت التعويذة بها، مكونة حاجزاً واقياً.
“توقف!”
وبما أنها لم تستطع التأثير على المرآة مباشرة، استحضرت حاجزاً آخر، ووضعت طبقة إضافية فوق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
هذا الحاجز الثاني كان سيشكل طبقة حماية إضافية حتى لو تمكن جوليان من الخروج من المرآة.
لهذا لا أستطيع إعطاء تقدير دقيق.”
“آه.”
“…..”
شحب وجه إيفلين فور إلقاء التعويذة.
من الواضح أنها استهلكت الكثير من طاقتها.
استمر صوت جوليان المشوه والأجش في الصدى بينما اجتاحتني إحساسات مألوفة جعلت كل عضلة في جسدي ترتجف.
ثَد.
“….لكنها ليست مستحيلة أيضاً.”
سقطت على الأرض وبدأت تتنفس بصعوبة.
“هل ستذهب مباشرة للبحث عن كيرا؟”
أما أنا، فكنت في حال أفضل، فأخذت بعض الأنفاس العميقة قبل أن أستعيد توازني وأقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدلت نظراتها بيني وبين المرآة.
بانغ!
صرخت إيفلين من الجانب.
وسط التوتر، اهتزت المرآة، وأصدرت صوتاً مدوياً يتردد في المكان.
كنت أفكر بالفعل في طريقة للتحدث مع كيرا بشأن المرآة.
“ارجع إلى هنا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء يجب أن أفعله بمساعدتها.”
تبع ذلك صوت جوليان الأجش والمجنون.
“قد يدوم ساعة، وربما ساعتين.
“….أيتها العاهرة عديمة النفع، أخرجيني من هنا! أعيدي إلي جسدي اللعين!”
هل تعرف مكانها؟
بانغ، بانغ—!
تجعدت حواجب إيفلين بشدة وهمست، “هذا مزعج قليلًا…”
“أعيديه!! إنه لي! إنه لي…!!”
رمشت عدة مرات، قبل أن تتنفس الصعداء.
بانغ!
“قلتِ إن مفعوله لن يدوم، لكن هل هناك وقت محدد؟”
حاولت إيفلين تجاهل صراخه ونظرت إلي.
“….عودوا إلى هنا! هل تسمعانني؟! عودا إلي!!!”
“هاه… لا أعلم… هاه… كم سيستمر مفعول التعويذة. أفضل… هاه… خيار لك هو أن تجد الأداة وتعالج الوضع. لقد بلغتُ حدودي.”
هو تهديد يجب أن أتعامل معه.
“…نعم، توقعت ذلك.”
بدأ يضرب المرآة بعنف أكبر، وصوته يزداد خشونة مع كل صرخة يائسة.
كنت أفكر بالفعل في طريقة للتحدث مع كيرا بشأن المرآة.
“مفهوم.”
هل تعرف مكانها؟
بدت إيفلين لا تزال متأثرة بما رأت.
وحتى إن كانت تعرف، هل ستعطيني إياها؟
“هل عاش جوليان في عالم كهذا طويلاً؟”
أطبقت شفتيّ بتردد.
لم تكن بحاجة لأي تعليمات.
لم أكن واثقاً من أنها ستفعل، لكن ما الخيار الآخر الذي أملكه؟
وقد فهمت، حيث تجعد حاجباها وبدت ملامح وجهها معقدة.
نظرت إلى المرآة والشقوق التي غطتها، وأدركت أنني لا أملك وقتاً لأتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن واثقاً من أنها ستفعل، لكن ما الخيار الآخر الذي أملكه؟
عليّ إيجاد كيرا وإقناعها بمساعدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك لا يهمني.
“لكن الآن، علي الخروج من هنا.”
“آه!”
بدأ المكان يخنقني.
“إلى أين تظن أنك ذاهب؟!”
بانغ!
وقبل أن أدرك، فتحت عيناي على الضوء.
“إلى أين تظن أنك ذاهب؟!”
“هاه؟ ما هذا الـ—”
مع إحساسه بأننا نخطط للمغادرة، ازداد جنون جوليان.
“لكن الآن، علي الخروج من هنا.”
بدأ يضرب المرآة بعنف أكبر، وصوته يزداد خشونة مع كل صرخة يائسة.
“لا زال لا شيء؟”
“توقف!”
اليأس كان واضحاً في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت إيفلين متفاجئة في البداية، قبل أن تدير رأسها لتنظر إلى ليون.
بانغ، بانغ—
“كيرا؟”
حولت نظري عنه ونظرت إلى الحاجز الذي وضعته إيفلين حول المرآة.
“أوغخ.”
“قلتِ إن مفعوله لن يدوم، لكن هل هناك وقت محدد؟”
الفصل 414: الازدواجية [2]
“….لا.”
لكن هذه المرة، بدلاً من أن تضرب المرآة، أحاطت التعويذة بها، مكونة حاجزاً واقياً.
هزت إيفلين رأسها بتعبير معقد.
الحراسة كانت مشددة للغاية بسبب اجتماع الكنائس السبع.
“قد يدوم ساعة، وربما ساعتين.
“توقف!”
أو قد لا يوقفه إلا لبضع دقائق.
اهتزت عينا إيفلين. بدت ضائعة.
لو كانت تعويذة حبس، لأمكنني تعزيزها، لكن بما أن الأمر مجرد حاجز، فبمجرد خروجه من المرآة، سيتمكن من اختراقه بسرعة—إن كان يعرف كيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لا، لا شيء. ولا حتى أثر لكيرا.”
لهذا لا أستطيع إعطاء تقدير دقيق.”
“….عودوا إلى هنا! هل تسمعانني؟! عودا إلي!!!”
“فهمت.”
تجعدت حاجبا أويف وهي تمسح المكان بنظرها.
إذاً علينا الإسراع في العثور على كيرا.
صرخة خرجت من فمه بينما أفلت عنقي.
“مفهوم.”
كانت قبضته على عنقي محكمة جداً. لم أتمكن من إخراج أي كلمة.
شعرت بزيادة في الإلحاح.
سقطت على الأرض وبدأت تتنفس بصعوبة.
دون أي تأخير، مددت يدي، فقبضت إيفلين عليها.
هذا الحاجز الثاني كان سيشكل طبقة حماية إضافية حتى لو تمكن جوليان من الخروج من المرآة.
بانغ، بانغ—
سقطت على الأرض، ونظرت بسرعة نحو إيفلين.
“….عودوا إلى هنا! هل تسمعانني؟! عودا إلي!!!”
… بدا منطقياً أن يكون يائساً.
استمر صوت جوليان المشوه والأجش في الصدى بينما اجتاحتني إحساسات مألوفة جعلت كل عضلة في جسدي ترتجف.
“الآن.”
وقبل أن أدرك، فتحت عيناي على الضوء.
وحتى إن كانت تعرف، هل ستعطيني إياها؟
“أوغخ.”
“أين كنتما؟ بحثنا عنكما في كل مكان؟”
“…أوووف.”
حاولت التكيف مع الضوء بينما أغمضت عيني عدة مرات.
حاولت التكيف مع الضوء بينما أغمضت عيني عدة مرات.
“أين كنتما؟ بحثنا عنكما في كل مكان؟”
كان الأمر مزعجاً بعد أن كنت محاطاً بالظلام كل ذلك الوقت.
رمشت عدة مرات، قبل أن تتنفس الصعداء.
“هل عاش جوليان في عالم كهذا طويلاً؟”
ما دمت أستطيع إخراج كلمة، يمكنني التأثير على عقلك مباشرة. تماماً كما…”
… بدا منطقياً أن يكون يائساً.
وحتى إن كانت تعرف، هل ستعطيني إياها؟
لكن ذلك لا يهمني.
بدأ يضرب المرآة بعنف أكبر، وصوته يزداد خشونة مع كل صرخة يائسة.
هو تهديد يجب أن أتعامل معه.
وحتى إن كانت تعرف، هل ستعطيني إياها؟
لا أشعر تجاهه بأي تعاطف.
“….عودوا إلى هنا! هل تسمعانني؟! عودا إلي!!!”
“هل ستذهب مباشرة للبحث عن كيرا؟”
شعرت بزيادة في الإلحاح.
سمعت كلمات إيفلين، فأومأت بخفة.
“هذا…”
“نعم، رغم أنني لا أعلم مكانها حالياً.”
حك ليون مؤخرة رأسه.
رغم أنني لا أعرف مكانها، لا أظن أن العثور عليها سيكون صعباً.
“كه…”
مشكلتي الوحيدة كانت في كيفية إقناعها.
هزّت إيفلين رأسها قبل أن تتذكر شيئًا.
“حسناً، إذاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا بأس.”
بدت إيفلين لا تزال متأثرة بما رأت.
“هذا…”
ورغم محاولتها التماسك، لم تستطع إخفاء ارتعاش كتفيها وشحوب وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب وجه إيفلين فور إلقاء التعويذة.
وبينما كنت أنوي الابتعاد عنها، شعرت فجأة بشفتيّ تبتسمان.
أطلقت شرارات كهربائية من جسدها بسرعة نحو المرآة، ولكن…
“هاه؟ ما هذا الـ—”
حك ليون مؤخرة رأسه.
“جميل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوووش!
انفتح فمي من تلقاء نفسه بينما تحرك رأسي ليتفقد المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت المزيد من الشقوق في أنحاء المرآة.
“….إنه جميل جداً.”
“هاه… لا أعلم… هاه… كم سيستمر مفعول التعويذة. أفضل… هاه… خيار لك هو أن تجد الأداة وتعالج الوضع. لقد بلغتُ حدودي.”
لم يكن بوسعنا فعل شيء.
***
“هل عاش جوليان في عالم كهذا طويلاً؟”
“لا زال لا شيء؟”
هزّت إيفلين رأسها قبل أن تتذكر شيئًا.
مرت عشر دقائق منذ بدأ ليون البحث عن جوليان وإيفلين، لكنه لم يتمكن من العثور عليهما رغم تفقده العديد من الأماكن المعروفة.
“لم تكن مفيدة أبداً في حياتها. وقد بدأت أعقد عليها آمالاً.”
“….لا، لا شيء. ولا حتى أثر لكيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آاااه!”
تجعدت حاجبا أويف وهي تمسح المكان بنظرها.
شعرت أن هناك شيئاً غريباً في الموقف.
تبع ذلك صوت جوليان الأجش والمجنون.
إلى أين ذهبا جوليان وإيفلين؟ وماذا عن كيرا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ، بانغ—!
ألم يكونوا من المفترض أن يلتقوا هنا الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا وحده كان كافياً لإشعال غضبه.
“هل حدث شيء لهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ، بانغ—!
لا، هذا لا يبدو منطقياً.
“أين كنتما؟ بحثنا عنكما في كل مكان؟”
الحراسة كانت مشددة للغاية بسبب اجتماع الكنائس السبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا وحده كان كافياً لإشعال غضبه.
احتمالية تعرض الثلاثة للخطر ضئيلة جداً.
“…يمكنك قول ذلك.”
“….لكنها ليست مستحيلة أيضاً.”
شعرت أن هناك شيئاً غريباً في الموقف.
فالمكان في النهاية أكاديمية.
“آه.”
مؤسسة تعليمية. قوتها لا تضاهي قوة بيت نبيل قوي.
“لكن الآن، علي الخروج من هنا.”
“مع ذلك، لو حصل شيء فعلاً، لكان هناك رد فعل حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدلت نظراتها بيني وبين المرآة.
وبما أن ذلك لم يحدث، إذاً—”
“هل عاش جوليان في عالم كهذا طويلاً؟”
“آه!”
لا أشعر تجاهه بأي تعاطف.
سمعت صوتاً غريباً من ليون، فالتفتت لترى عينيه تحدقان في اتجاه معين.
مزعج؟
حيث ظهرت فيهما شخصيتان قادمتان.
رمشت عدة مرات، قبل أن تتنفس الصعداء.
“لكن الآن، علي الخروج من هنا.”
“لقد وصلا.”
مزعج؟
رغم أنها لا تزال متحيرة من اختفائهما المفاجئ، بالنظر إلى توتر العلاقة بينهما، شعرت بالراحة لأن مخاوفها لم تكن في محلها.
“هذا…”
لم يحدث شيء خطير في الأكاديمية.
“هذا…”
“أين كنتما؟ بحثنا عنكما في كل مكان؟”
شعرت أن هناك شيئاً غريباً في الموقف.
كانت أويف أول من اقترب.
تغير وجه جوليان بشكل كبير.
ليون وقف خلفها.
عليّ إيجاد كيرا وإقناعها بمساعدتي.
“كنتم تبحثون عنا؟”
“قلتِ إن مفعوله لن يدوم، لكن هل هناك وقت محدد؟”
بدت إيفلين متفاجئة في البداية، قبل أن تدير رأسها لتنظر إلى ليون.
هزّت إيفلين رأسها قبل أن تتذكر شيئًا.
“لم نكن بعيدين عن المكان الذي تركتنا فيه. ذهبنا للبحث عنك لكنك اختفيت.”
إذاً علينا الإسراع في العثور على كيرا.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ آه، لا.”
حك ليون مؤخرة رأسه.
“الآن.”
“غبت للحظة قصيرة فقط. عدت لكنني لم أستطع العثور عليكما.”
ألم يكونوا من المفترض أن يلتقوا هنا الآن؟
“…لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحدث شيء خطير في الأكاديمية.
هزّت إيفلين رأسها قبل أن تتذكر شيئًا.
بل على العكس…
“صحيح، هل تعرفون أين كيرا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من التهور في هذه اللحظة.
“كيرا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تبدو تماماً مثلي. الأمر مريب بعض الشيء. لا، انسَ ما قلته. عن ماذا أتكلم أصلاً؟ هذا جسدي. من الطبيعي أن تبدو مثلي.”
بدت آويف متفاجئة قليلًا. ومع ذلك، سرعان ما هزت رأسها.
ترجمة: TIFA
“لا، كنت أبحث عنها أيضًا. يبدو أنها اختفت بعد القداس.”
رمشت عدة مرات، قبل أن تتنفس الصعداء.
“هل فعلت؟”
“كنتم تبحثون عنا؟”
تجعدت حواجب إيفلين بشدة وهمست، “هذا مزعج قليلًا…”
هزّت إيفلين رأسها قبل أن تتذكر شيئًا.
مزعج؟
كان الأمر مزعجاً بعد أن كنت محاطاً بالظلام كل ذلك الوقت.
“لماذا؟ هل تحتاجين شيئًا منها؟”
“هاه… لا أعلم… هاه… كم سيستمر مفعول التعويذة. أفضل… هاه… خيار لك هو أن تجد الأداة وتعالج الوضع. لقد بلغتُ حدودي.”
“هاه؟ آه، لا.”
“أنت، كيف تجرؤ—أوكه!”
أشارت إيفلين بإبهامها إلى الخلف.
“…..”
“ليس أنا، بل هو.”
ثم أدار رأسه نحو ليون، وابتسامة خفيفة ترتسم على شفتيه.
حينها فقط حولت آويف انتباهها إلى جوليان الذي كان ينظر إليها بنظرة غريبة. كانت خفية، لكنها كافية لتجعلها تشعر بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ آه، لا.”
“هل هو مجرد شعور؟”
أطبقت شفتيّ بتردد.
لكن إيفلين لم تبدُ وكأنها لاحظت.
“….عودوا إلى هنا! هل تسمعانني؟! عودا إلي!!!”
تجاهلت آويف تعبيره وسألته:
“أين كنتما؟ بحثنا عنكما في كل مكان؟”
“هل الأمر عاجل؟”
انفتح فمي من تلقاء نفسه بينما تحرك رأسي ليتفقد المكان.
“…يمكنك قول ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم، توقعت ذلك.”
أجاب جوليان بهدوء، وعيناه تومضان بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوووش!
“هناك شيء يجب أن أفعله بمساعدتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا وحده كان كافياً لإشعال غضبه.
ثم أدار رأسه نحو ليون، وابتسامة خفيفة ترتسم على شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تبدو تماماً مثلي. الأمر مريب بعض الشيء. لا، انسَ ما قلته. عن ماذا أتكلم أصلاً؟ هذا جسدي. من الطبيعي أن تبدو مثلي.”
“…شيء يتضمن التخلص من آفة مزعجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهجت عينا جوليان وظهر التواء في ملامحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم محاولتها التماسك، لم تستطع إخفاء ارتعاش كتفيها وشحوب وجهها.
لهذا لا أستطيع إعطاء تقدير دقيق.”
_____________________________________
“….لا.”
أو قد لا يوقفه إلا لبضع دقائق.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليأس كان واضحاً في صوته.
لم يكن بوسعنا فعل شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
