لعنة وثاق الروح
أظلم عقل ألما فجأةً بعد سماع اعترافه المهين، كأنه يحكي قصةً مملةً لا تعنيه.
أظلم عقل ألما فجأةً بعد سماع اعترافه المهين، كأنه يحكي قصةً مملةً لا تعنيه.
رغم شكوكها السابقة في تورط ملك الشبح بقتل أخيها، لم تَتوقع أن يكون هذا الملك مجرد كيانٍ مُزيَّف.
لم تعترض أو تقاوم، مشت بعيدًا كجثةٍ هامدة، بينما هو يُشيّع ظهرها المنكسر بدون أدنى ندم.
والأكثر إيلامًا هو اعترافه الصريح أمامها، بينما هي عاجزةٌ حتى عن إطلاق صرخة غضب! حياتها بين يديه، واليأس يُغمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعتبرهم يومًا كائناتٍ ذات حقوق، بل استخدمتهم كما تشاء دون اكتراثٍ بمعاناتهم.
أما ملك الشبح، فلم تكترث له، لكنها فجأةً شعرت بالذنب تجاهه، رغم خلافاتهما، لم يُؤذِ بلاكويل قط.
لكن هذا ليس الجزء الأهم، وفقًا للـ قاعدة المُحددة، تستطيع اللعنة التلاعب بعقل الضحية وغسل دماغها دون أن تدرك ذلك، لا يمكن للضحية الاختباء أو الهروب، بغض النظر عن مدى تطور قواها بعد تفعيل اللعنة.
لكن كل شيء انتهى الآن، يريدها أن تصبح عينة تجاربه، والخياران هما: التعاون مع قاتل أخيها، أو المعاناة تحت تعذيبه، النهاية واحدة.
حالما نطق بالتعويذة، ظهرت دائرة خفيفة تحت قدميها ذات العينين الفارغتين، وسألها بنبرةٍ ملغمةٍ بقوة خفية:
حتى فكرة الانتحار لإيذائه راودتها، لكنها اكتشفت أنها في هذا العالم -الذي يدَّعي ملكيته- لا تملك حتى حق الموت.
رغم كراهيتها له، ورغبتها في تمزيقه، فهي تتوق لأقل فرصة لإيذائه، لكنها تعرف أنها عاجزة، هذا يكسرها، خاصة مع فقدانها كل قواها.
بدأت تشكُّ بأنه كائنٌ خيالي قادم من السهول العليا، فهُم وحدهم مَن قد يمتلكون هذه القوة.
علم جاكوب أن عقلها أصبح في الحالة المثلى لإلقاء… ‘لَعْنَةُ/عرافة وَثَاقِ الرُّوحِ’
سألت بصوتٍ مُنهار:
أجابها بنبرةٍ سامةٍ مليئة بالازدراء:
“حتى… لو تعاونت… لن تطلق سراحي، أليس كذلك؟”
لكن على عكس العقود الأخرى، هذه اللعنة تسمح بشرطٍ واحدٍ فقط لا يتجاوز 99 كلمة أي تعديلٍ على الشرط يُبطلها.
أجابها بنبرةٍ سامةٍ مليئة بالازدراء:
لكن هذا ليس الجزء الأهم، وفقًا للـ قاعدة المُحددة، تستطيع اللعنة التلاعب بعقل الضحية وغسل دماغها دون أن تدرك ذلك، لا يمكن للضحية الاختباء أو الهروب، بغض النظر عن مدى تطور قواها بعد تفعيل اللعنة.
“يا له من سؤال تافه! ألستِ أنتِ مَن تعاملين عبيد الأشباح كأدواتٍ قابلة للاستهلاك؟ تُضحّين بهم عند الحاجة دون ندم، لأنكِ تستطيعين تعويضهم بلا نهاية”
لكن على عكس العقود الأخرى، هذه اللعنة تسمح بشرطٍ واحدٍ فقط لا يتجاوز 99 كلمة أي تعديلٍ على الشرط يُبطلها.
“الضعفاء لا يستحقون الحياة… وأنتِ الآن في قاع السلسلة الغذائية!”
أصبحت عينا ألما أكثر فراغًا بعد سماع هذه الكلمات القاسية، لكن كما قال: لو انعكس الموقف، لتصرفت بنفس القسوة، هي كائنٌ مظلم قتلتْ مئات الأرواح، حتى الأرواح المحبوسة في روحها مجرد ‘غنائم’ و’أدوات’.
“الأمر نفسه ينطبق عليكِ، في عيني، أنتِ كعبيد الأشباح، لا يحق لكِ المطالبة بأي شيء، أنتِ مجرد أداةٍ مثيرة للاهتمام، والأدوات تُستخدم حتى تنكسر ثم تُستبدل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فرض قانون اللعنة، أضاءت الدائرة تحت قدميها بلونٍ قاتم. أجابت ألما كدميةٍ بلا روح:
“الأداة لا إرادة لها، ولا حقوق، وجودها لخدمة سيدها، أتجرئين سؤالي إن كنتُ سأمنح أداةً ‘حرية’؟ خياركِ الوحيد هو العمل بانسيابية، أو بالإكراه، في الحالة الثانية، ستنكسرين أسرع مما تتوقعين.”
رغم شكوكها السابقة في تورط ملك الشبح بقتل أخيها، لم تَتوقع أن يكون هذا الملك مجرد كيانٍ مُزيَّف.
أصبحت عينا ألما أكثر فراغًا بعد سماع هذه الكلمات القاسية، لكن كما قال: لو انعكس الموقف، لتصرفت بنفس القسوة، هي كائنٌ مظلم قتلتْ مئات الأرواح، حتى الأرواح المحبوسة في روحها مجرد ‘غنائم’ و’أدوات’.
والأكثر إيلامًا هو اعترافه الصريح أمامها، بينما هي عاجزةٌ حتى عن إطلاق صرخة غضب! حياتها بين يديه، واليأس يُغمرها.
لم تعتبرهم يومًا كائناتٍ ذات حقوق، بل استخدمتهم كما تشاء دون اكتراثٍ بمعاناتهم.
لمعت عيناه من سؤالها الغريب، لكنه أجاب:
“فقط شيء واحد…” قالت ألما بصوتٍ أجوف، “كيف قتلتَ بلاكويل؟”
لم تعترض أو تقاوم، مشت بعيدًا كجثةٍ هامدة، بينما هو يُشيّع ظهرها المنكسر بدون أدنى ندم.
لمعت عيناه من سؤالها الغريب، لكنه أجاب:
“ببطء، بألم، وباليأس… المضحك أنني لم أتحرك شخصيًا، لقد هرب إلى قطعان وحوش زودياك أثناء مطاردته لـ ملك السموم الروحية، ظنًا منه أنه يهرب من قبضتي.”
“الضعفاء لا يستحقون الحياة… وأنتِ الآن في قاع السلسلة الغذائية!”
“لكن لم يكن هناك أملٌ من البداية، حاول التآمر عليّ، لكنه أصبح جزءًا من خطتي، هذه هي لعبة الحياة: إن ربحت، تعيش لليوم التالي، وإن خسرت، تنتهي للأبد”
لَعْنَةُ وَثَاقِ الرُّوحِ أشبه بعقد روحي، أو عقد ملعون إن صح التعبير.
نظر إليها بعينين تتقدان بوحشية، يشعر أن عقلها يغوص في اليأس.
“الضعفاء لا يستحقون الحياة… وأنتِ الآن في قاع السلسلة الغذائية!”
رغم كراهيتها له، ورغبتها في تمزيقه، فهي تتوق لأقل فرصة لإيذائه، لكنها تعرف أنها عاجزة، هذا يكسرها، خاصة مع فقدانها كل قواها.
“الأمر نفسه ينطبق عليكِ، في عيني، أنتِ كعبيد الأشباح، لا يحق لكِ المطالبة بأي شيء، أنتِ مجرد أداةٍ مثيرة للاهتمام، والأدوات تُستخدم حتى تنكسر ثم تُستبدل.”
علم جاكوب أن عقلها أصبح في الحالة المثلى لإلقاء… ‘لَعْنَةُ/عرافة وَثَاقِ الرُّوحِ’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من سؤال تافه! ألستِ أنتِ مَن تعاملين عبيد الأشباح كأدواتٍ قابلة للاستهلاك؟ تُضحّين بهم عند الحاجة دون ندم، لأنكِ تستطيعين تعويضهم بلا نهاية”
حالما نطق بالتعويذة، ظهرت دائرة خفيفة تحت قدميها ذات العينين الفارغتين، وسألها بنبرةٍ ملغمةٍ بقوة خفية:
رغم كراهيتها له، ورغبتها في تمزيقه، فهي تتوق لأقل فرصة لإيذائه، لكنها تعرف أنها عاجزة، هذا يكسرها، خاصة مع فقدانها كل قواها.
“هل تقبلين أن تكوني عبدتي للأبد، وتنفذي كل أوامري؟”
أجابها بنبرةٍ سامةٍ مليئة بالازدراء:
عندما فرض قانون اللعنة، أضاءت الدائرة تحت قدميها بلونٍ قاتم.
أجابت ألما كدميةٍ بلا روح:
حالما نطق بالتعويذة، ظهرت دائرة خفيفة تحت قدميها ذات العينين الفارغتين، وسألها بنبرةٍ ملغمةٍ بقوة خفية:
“ن-نعم…”
“لكن لم يكن هناك أملٌ من البداية، حاول التآمر عليّ، لكنه أصبح جزءًا من خطتي، هذه هي لعبة الحياة: إن ربحت، تعيش لليوم التالي، وإن خسرت، تنتهي للأبد”
في اللحظة التالية، التوت الدائرة وتحولت إلى رمز اللانهاية، واشتعلت عيناه بنشوةٍ خفية وهو يشعر بالنجاح!
“الضعفاء لا يستحقون الحياة… وأنتِ الآن في قاع السلسلة الغذائية!”
لَعْنَةُ وَثَاقِ الرُّوحِ أشبه بعقد روحي، أو عقد ملعون إن صح التعبير.
سألت بصوتٍ مُنهار:
لكن على عكس العقود الأخرى، هذه اللعنة تسمح بشرطٍ واحدٍ فقط لا يتجاوز 99 كلمة أي تعديلٍ على الشرط يُبطلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها بعينين تتقدان بوحشية، يشعر أن عقلها يغوص في اليأس.
علاوة على ذلك، لا يمكن فرضها بالقوة؛ يجب أن يوافق الطرف الآخر طواعية، وبمجرد تفعيلها، لا مفر منها إلا إذا ألغاها نفسه بإرادته.
“لكن لم يكن هناك أملٌ من البداية، حاول التآمر عليّ، لكنه أصبح جزءًا من خطتي، هذه هي لعبة الحياة: إن ربحت، تعيش لليوم التالي، وإن خسرت، تنتهي للأبد”
لكن هذا ليس الجزء الأهم، وفقًا للـ قاعدة المُحددة، تستطيع اللعنة التلاعب بعقل الضحية وغسل دماغها دون أن تدرك ذلك، لا يمكن للضحية الاختباء أو الهروب، بغض النظر عن مدى تطور قواها بعد تفعيل اللعنة.
في اللحظة التالية، التوت الدائرة وتحولت إلى رمز اللانهاية، واشتعلت عيناه بنشوةٍ خفية وهو يشعر بالنجاح!
مع ذلك، عدد هذه اللعنات محدود، لا يمكن استخدامها إلى ما لا نهاية، فذلك يعتمد على قوة روحه، بروحه الحالية، يستطيع إنشاء ست لعنات فقط، بغض النظر عن قوة الضحية.
مع ذلك، عدد هذه اللعنات محدود، لا يمكن استخدامها إلى ما لا نهاية، فذلك يعتمد على قوة روحه، بروحه الحالية، يستطيع إنشاء ست لعنات فقط، بغض النظر عن قوة الضحية.
في الأصل، لم يكن بمقدوره استخدامها على ملكةٍ أسطورية مثل ألما بسبب طوطم روح الملك الأسطوري لديها، لكن داخل الفضاء اللا متناهي، وبعد كبح قواها تمامًا وتدمير إرادتها، لا يهم مدى قوت روحها في هذا الفضاء تُستسلم لهذه اللعنة.
لمعت عيناه من سؤالها الغريب، لكنه أجاب:
لم يكن يخطط لاستخدام اللعنة عليها حتى اكتشف مهنة مشعوذ الأرواح وابتكر اليأس الشبحي، أراد تعزيز قدراته عبر دمج أسرار الهيئة الشبحية فيها، دون مخاطرة باستخدام بحث الروح أو كوابيس نيكس التي نتائجها عشوائية.
“لكن لم يكن هناك أملٌ من البداية، حاول التآمر عليّ، لكنه أصبح جزءًا من خطتي، هذه هي لعبة الحياة: إن ربحت، تعيش لليوم التالي، وإن خسرت، تنتهي للأبد”
بدلًا من تعذيبها، قرر تحويلها إلى عبدة مُطيعة عبر اللعنة، كما أنه لاحظ وجود أسرارٍ أخرى مخبأة في جسدها، ويريدها جميعًا.
“الأداة لا إرادة لها، ولا حقوق، وجودها لخدمة سيدها، أتجرئين سؤالي إن كنتُ سأمنح أداةً ‘حرية’؟ خياركِ الوحيد هو العمل بانسيابية، أو بالإكراه، في الحالة الثانية، ستنكسرين أسرع مما تتوقعين.”
الآن، تحت تأثير اللعنة، ستتحول إلى أداةٍ مخلصة تنسى كراهيتها له. وبانتهاء فائدتها، سيُتخلص منها ويحرر مكان اللعنة.
أجابها بنبرةٍ سامةٍ مليئة بالازدراء:
أمرها ببرود:
لَعْنَةُ وَثَاقِ الرُّوحِ أشبه بعقد روحي، أو عقد ملعون إن صح التعبير.
“من الآن فصاعدًا، لستِ ملكة الشبح ولا ألما، أنتِ ‘العينة-1’. اذهبي وابحثي عن مكانٍ لِتستقرّي فيه، سأجدكِ قريبًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعتبرهم يومًا كائناتٍ ذات حقوق، بل استخدمتهم كما تشاء دون اكتراثٍ بمعاناتهم.
لم تعترض أو تقاوم، مشت بعيدًا كجثةٍ هامدة، بينما هو يُشيّع ظهرها المنكسر بدون أدنى ندم.
لم تعترض أو تقاوم، مشت بعيدًا كجثةٍ هامدة، بينما هو يُشيّع ظهرها المنكسر بدون أدنى ندم.
♤♤♤
“ببطء، بألم، وباليأس… المضحك أنني لم أتحرك شخصيًا، لقد هرب إلى قطعان وحوش زودياك أثناء مطاردته لـ ملك السموم الروحية، ظنًا منه أنه يهرب من قبضتي.”
القى نفس اللعنة على إيليا بالمناسبة
أجابها بنبرةٍ سامةٍ مليئة بالازدراء:
لَعْنَةُ وَثَاقِ الرُّوحِ أشبه بعقد روحي، أو عقد ملعون إن صح التعبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
