هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
تجمد تنين طوفان البراري كالصخر وهو يحدق بعينيه الكبيرتين في الكلب الأسود الذي كان يحجبه من مقدمة أنفه. أمام الوحش العملاق، ذلك التنين، بدا الكلب الأسود أشبه بذبابة منزلية. حتى عينا التنين كانتا أكبر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، توقفت القوات المسرعة ببطء. فُتح ستار العربة، وخرج منه رجل عجوز. وقف على سطح العربة، رافعًا رأسه، ونظر إلى طائر الشمس الساطع. أُصيب الرجل العجوز الممتلئ بالدهشة، وتزايدت الشكوك في نفسه.
هدير!!
ألقى شيا يو نظرة خاطفة على جثة رفيقه الهامدة. لم يتردد لحظة وهو يستدير ويصعد إلى السماء. كان يحاول الهرب! كان يعلم جيدًا استخفافه بقوة المطعم ودفاعاته. لقد حطم هذا الكلب القاسي ذو القوة الهائلة أي ذرة ثقة فيه، وتركته تلك الدمية الفولاذية المنتفخة يشعر بالعجز عندما علم أن أي هجوم لم يؤثر عليها إطلاقًا. لقد أصابه جنون العظمة حقًا.
انبعث هواء أبيض شاحب من أنفه، وانبعث منه شعاع بارد وهو يزأر، كاشفًا عن أسنانه الحادة الغريبة. مدّ تنين الطوفان جناحيه المتقشرين وبدأ يرفرف عاليًا، مثيرًا عواصف عاتية. استجمع قوة هائلة، وبدأ يدفع جسده للأمام، عازمًا على سحق الجرو الصغير النحيل. ومع ذلك، وبغض النظر عن مدى قوة رفرفة تنين الطوفان بجناحيه، لم يتقدم للأمام ولو بجزء بسيط. كجبل مهيب شامخ، لم يتزحزح كلب .
طعن وايتي ظهر شيا يو. تناثر الدم على الفور. دُفعت بقوة هائلة، فتحول شيا يو إلى قذيفة مدفعية انطلقت بشراسة واصطدمت بالجدار، محوّلةً إياه إلى أنقاض. لمعت عينا وايتي الأرجوانيتان وهو يهبط على الأرض كصخرة ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاخبة!”
هدير!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!!
عبس الكلب الأسود بانزعاج بينما زأر التنين. وبفضل زئير تلك السحلية المزعج المستمر، كانت أذناه تطنّان من كل تلك الضجة – ألم تكن تلك السحلية تعلم كم كان زئيرها أصمًا؟
بعد ذلك، وجّه مخلبه الرائع نحو تنين الطوفان، مما جعل جسده الضخم يرتجف للخلف. تقلصت عينا بلاكي مع ازدياد حجم مخلبه، حتى أصبح ضخمًا كرأس التنين.
بعد ذلك، وجّه مخلبه الرائع نحو تنين الطوفان، مما جعل جسده الضخم يرتجف للخلف. تقلصت عينا بلاكي مع ازدياد حجم مخلبه، حتى أصبح ضخمًا كرأس التنين.
انفجرت الأرض على الفور وارتفعت الأمواج الشاهقة.
في لحظة، انفجر ضغط هائل غمر تنين الطوفان. كان هذا الضغط هو ما جعله يرتجف. عندما شعر تنين الطوفان الشرس، الذي ظن نفسه كائنًا لا يُضاهى، بهذه القوة، شعر بخوف شديد.
بعد ذلك، صفع مخلب الكلب الذي كان يرفرف في الريح رأس التنين بعنف، مُحدثًا دويًا هائلاً في شوارع العاصمة الإمبراطورية الطويلة. غارقًا في الألم، رفع تنين الطوفان رأسه عن الأرض، وتساقطت قطع الطوب عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدير!
صفّرت سكينتان طائرتان مرة أخرى وهي تشقّ ظهره. حلّقت في السماء الواسعة، وبصق شيا يو سيلاً من الدم. كانت عيناه محتقنتين بالدم وهو يمسك بالسكينتين الطائرتين وينتزعهما، تاركاً ظهره مغطى بالدماء الحارة والجروح.
أطلق تنين الطوفان زئيرًا غاضبًا مرة أخرى.
وووه-بسسسس!!
صدّ الرمح هجوم وايتي عندما أطلق شيا يو صفيره. بدأ درع طاقة حقيقي يغطي جسد شيا يو. لم يعد بإمكانه الاستمرار في التشابك مع وايتي هكذا. انطلق الرمح في سيلٍ من الرماح، متدفقًا كما لو أنه تحول إلى إعصار، مما دفع وايتي فجأةً إلى التراجع بقوة.
انفجار!!
شحب وجه شيا يو. فجأةً، وخزة ألمٍ حادةٍ تسري في دماغه. ثم سال الدم من زاوية فمه، وتراجع خطوتين وهو يترنح.
ردّ بلاكي بمخلبه فقط، فصفع رأس تنين الطوفان مرة أخرى، وأعاده إلى الأرض. قفز كلب القوي برشاقة. سار بتأنٍّ فوق تنين طوفان الأراضي البرية، وأصدر صوت زقزقة كسولة.
غطت بقع الدم جسد شيا يو. حدّق في تعويذة اليشم المتفجرة وجثة تنين الطوفان، وعيناه مليئتان بالحزن.
ألقى السكاكين الطائرة بشراسة مع رمحه الفولاذي. بأمرٍ ذهني، أصبح الرمح على الفور كشعلة رونية، تشبه سهمًا متوهجًا مشتعلًا، اشتعل وهو يتقدم مباشرةً نحو وايتي.
وووه-بسسسس!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طعن وايتي ظهر شيا يو. تناثر الدم على الفور. دُفعت بقوة هائلة، فتحول شيا يو إلى قذيفة مدفعية انطلقت بشراسة واصطدمت بالجدار، محوّلةً إياه إلى أنقاض. لمعت عينا وايتي الأرجوانيتان وهو يهبط على الأرض كصخرة ثقيلة.
“سيدي الكريم، في نصف يوم آخر، سنصل إلى عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة،” قال خبير يرتدي ثوبًا أسودًا باحترام للرجل العجوز.
خرج شيا يو من بين الأنقاض، يلهث بشدة. كان يكافح. كانت هذه أول مرة يشعر فيها بهذا القدر من الألم في حياته.
بعد رمي مصفوفة التكوين، لم يعد شيا يو يتردد. لم يجرؤ حتى على النظر إلى الوراء وهو ينطلق نحو خارج العاصمة الإمبراطورية. كان يعلم أن نصف المدينة سيتحول سريعًا إلى أنقاض. ففي النهاية، كان تعويذة روح مصفوفة التكوين، التي صنعها كائن خارقا، مخيفة كالكابوس!
“صاخبة!”
سار باتجاه الأخ الطاغية وعيناه تتقلصان وهو يستنشق هواءً باردًا. ظن أن الأخ الطاغية قد حوّل المطعم إلى أرض مستوية. ففي النهاية، جاءت تقلبات عنيفة من ذلك الاتجاه.
ومع ذلك، في هذه اللحظة، رأى شيا يو بأم عينيه الأخ الطاغية، الوحش الروحي من الصف الثامن الذي لم يكن أضعف منه، مضروبًا على الأرض ولا يجرؤ على التحرك حتى بوصة واحدة.
ومع ذلك، تمامًا عندما أدار بلاكي رأسه، دوى صوت ضحك متهور من شيا يو فوق قبة السماوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
“كيف يُعقل هذا؟!” تقلصت عينا شيا يو وهو يصرخ بصدمة. كيف تحول الأخ الطاغية، الوحش الذي لم يخف عليه أدنى خوف عند مواجهة كائنات قوية أخرى، إلى شخصية بائسة كهذه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردّ بلاكي بمخلبه فقط، فصفع رأس تنين الطوفان مرة أخرى، وأعاده إلى الأرض. قفز كلب القوي برشاقة. سار بتأنٍّ فوق تنين طوفان الأراضي البرية، وأصدر صوت زقزقة كسولة.
سيطر الذعر على شيا يو، وهو شعورٌ غريبٌ عليه. ألم يُقال إن هناك وحشًا واحدًا فقط في هذا المطعم؟ إذًا، ما الذي يحدث أمام عينيه؟ لقد استجمع كل قواه لصد الوحش الأعظم… ما هذا الوضع الذي يحدث بجانب الأخ الطاغية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث هواء أبيض شاحب من أنفه، وانبعث منه شعاع بارد وهو يزأر، كاشفًا عن أسنانه الحادة الغريبة. مدّ تنين الطوفان جناحيه المتقشرين وبدأ يرفرف عاليًا، مثيرًا عواصف عاتية. استجمع قوة هائلة، وبدأ يدفع جسده للأمام، عازمًا على سحق الجرو الصغير النحيل. ومع ذلك، وبغض النظر عن مدى قوة رفرفة تنين الطوفان بجناحيه، لم يتقدم للأمام ولو بجزء بسيط. كجبل مهيب شامخ، لم يتزحزح كلب .
لمعت عينا وايتي الأرجوانيتان وهو يلوح بالساطور في يده ويوجهه مباشرةً نحو شيا يو. انفجرت هيئته مرة أخرى وهو يمرّ بسرعة.
شد شيا يو على أسنانه وفكر، “لكي نتمكن من هزيمة الأخ الطاغية، لا بد من وجود وحش أعظم آخر بهذه القوى التي لا تقهر. هذا ببساطة مخيف للغاية. ما هو أصل هذا المطعم بالضبط؟”
وووه-بسسسس!!
صدّ الرمح هجوم وايتي عندما أطلق شيا يو صفيره. بدأ درع طاقة حقيقي يغطي جسد شيا يو. لم يعد بإمكانه الاستمرار في التشابك مع وايتي هكذا. انطلق الرمح في سيلٍ من الرماح، متدفقًا كما لو أنه تحول إلى إعصار، مما دفع وايتي فجأةً إلى التراجع بقوة.
صدّ الرمح هجوم وايتي عندما أطلق شيا يو صفيره. بدأ درع طاقة حقيقي يغطي جسد شيا يو. لم يعد بإمكانه الاستمرار في التشابك مع وايتي هكذا. انطلق الرمح في سيلٍ من الرماح، متدفقًا كما لو أنه تحول إلى إعصار، مما دفع وايتي فجأةً إلى التراجع بقوة.
أخرج شيا يو تعويذة، ولوّح بها للأخ الطاغية. عندما رأى كيف تدهورت حالة الأخ الطاغية النفسية بشكل واضح، أدرك أنه يجب عليه إعادته بسرعة إلى تعويذة مُروّض الوحوش. وإلا، فقد يموت الأخ الطاغية هناك. تنين طوفان متفوق في قمة الصف الثامن كان ثمينًا للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجل العجوز برأسه بلا مبالاة، واستمر في التحديق في طائر الشمس المكثف: “خبراء معبد مائة ألف جبل وسماء صافية… لم أتوقع قط أن أصطدم بهم بهذه السرعة. هل يمكن أن تكون خطط طائفة الشورى قد انكشفت؟ لا… هذا مستحيل. ربما مجرد صدفة.”
انفجار!!
خطا بلاكي برشاقة ووطأ رأس تنين طوفان البراري. وفجأة، شعر بتقلبات غريبة تخرج من جسد التنين، كما لو أن شيئًا ما أراد أن يبتلعه.
شد شيا يو على أسنانه وفكر، “لكي نتمكن من هزيمة الأخ الطاغية، لا بد من وجود وحش أعظم آخر بهذه القوى التي لا تقهر. هذا ببساطة مخيف للغاية. ما هو أصل هذا المطعم بالضبط؟”
“همف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى بلاكي نظرة سريعة على شيا يو الذي كان يقرص التعويذة. صرخ ببرود. ثم رفع رجليه الخلفيتين وداس على رأس التنين بوحشية.
شرب حتى الثمالة…
صدّ الرمح هجوم وايتي عندما أطلق شيا يو صفيره. بدأ درع طاقة حقيقي يغطي جسد شيا يو. لم يعد بإمكانه الاستمرار في التشابك مع وايتي هكذا. انطلق الرمح في سيلٍ من الرماح، متدفقًا كما لو أنه تحول إلى إعصار، مما دفع وايتي فجأةً إلى التراجع بقوة.
كاتشا!!
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
شحب وجه شيا يو. فجأةً، وخزة ألمٍ حادةٍ تسري في دماغه. ثم سال الدم من زاوية فمه، وتراجع خطوتين وهو يترنح.
انقضّ وايتي، وتلألأت عيناه البنفسجيتان وهو يقطع بسكينه، كاد يقطع شيا يو إلى نصفين. تناثر الدم في كل مكان. تمكّن شيا يو من الصراخ بائسًا وهو يقرص التعويذة التي تمزقت شبرًا شبرًا.
ألقى شيا يو نظرة خاطفة على جثة رفيقه الهامدة. لم يتردد لحظة وهو يستدير ويصعد إلى السماء. كان يحاول الهرب! كان يعلم جيدًا استخفافه بقوة المطعم ودفاعاته. لقد حطم هذا الكلب القاسي ذو القوة الهائلة أي ذرة ثقة فيه، وتركته تلك الدمية الفولاذية المنتفخة يشعر بالعجز عندما علم أن أي هجوم لم يؤثر عليها إطلاقًا. لقد أصابه جنون العظمة حقًا.
انفجرت الأرض على الفور وارتفعت الأمواج الشاهقة.
أخيرًا، أدرك شيا يو شعور الرعب الحقيقي. نظر إلى الكلب برأسه المرفوع وهو يواصل الركض على ظهر تنين الطوفان برشاقة قطة. ارتجف. أي نوع من الكلاب اللعينة هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج العاصمة الإمبراطورية، في حقلٍ شاسع، انطلقت مجموعة من وحوش الروح وحيدة القرن، مُغطاة بقشور السمك. كانت سرعتها كالبرق وهي تفتح خطًا أصفر ضخمًا على الحقل الشاسع. لو دقق المرء النظر في الخط الأصفر، لرأى أنه كان دخانًا وغبارًا مُتصاعدًا صنعوه.
شد شيا يو على أسنانه وفكر، “لكي نتمكن من هزيمة الأخ الطاغية، لا بد من وجود وحش أعظم آخر بهذه القوى التي لا تقهر. هذا ببساطة مخيف للغاية. ما هو أصل هذا المطعم بالضبط؟”
كان رأس تنين الطوفان كبالون يُداس عليه حتى ينكمش. تدفق الدم من فمه. ورغم أن دماغه لم ينفجر، إلا أن طاقة حياته كانت قد اختفت بالفعل.
أطلق تنين الطوفان زئيرًا غاضبًا مرة أخرى.
حطمت ضربات بلاكي تعويذة مُروِّض الوحوش، بالإضافة إلى مصفوفة تكوين الأرواح، الموجودة في أعماق دماغ تنين الطوفان، الذي تحوّل منذ زمن إلى بركة طين. لولا بو فانغ، لكان كلب الجحيم الشرس قد دمّر جسد الوحش الذي كان يومًا ما خارقا.
خطا بلاكي برشاقة ووطأ رأس تنين طوفان البراري. وفجأة، شعر بتقلبات غريبة تخرج من جسد التنين، كما لو أن شيئًا ما أراد أن يبتلعه.
صرخ اللورد الكلب. لم يكن مهتمًا أبدًا بالسحلية التي تتباهى بسلالة تنينها. لذلك، لم يكن رحيمًا على الإطلاق مع السحلية الضخمة التي تجرأت على التصرف بصرامة أمامه.
ومع ذلك، تمامًا عندما أدار بلاكي رأسه، دوى صوت ضحك متهور من شيا يو فوق قبة السماوات.
ارتجف شيا يو من رأسه حتى أخمص قدميه، وألمٌ يملأ قلبه. كان يعتمد على تنين الطوفان من الصف الثامن ليحافظ على مكانته في معبد البراري . لو فقده يومًا ما، لتدهورت مكانته حتمًا.
“اللعنة! اللعنة!!” ارتجف جسد شيا يو الشبيه بالجبل بشدة، وكان هناك ندم شديد في عينيه.
بعد رمي مصفوفة التكوين، لم يعد شيا يو يتردد. لم يجرؤ حتى على النظر إلى الوراء وهو ينطلق نحو خارج العاصمة الإمبراطورية. كان يعلم أن نصف المدينة سيتحول سريعًا إلى أنقاض. ففي النهاية، كان تعويذة روح مصفوفة التكوين، التي صنعها كائن خارقا، مخيفة كالكابوس!
دوى صوت هسهسة طويلة. طار وايتي المشتت عائدًا، إذ لم يتردد شيا يو إطلاقًا، وركز كل قوته على قبضته، ولم يوجه سوى لكمة واحدة.
“سيدي الكريم، في نصف يوم آخر، سنصل إلى عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة،” قال خبير يرتدي ثوبًا أسودًا باحترام للرجل العجوز.
أطلق تنين الطوفان زئيرًا غاضبًا مرة أخرى.
ألقى شيا يو نظرة خاطفة على جثة رفيقه الهامدة. لم يتردد لحظة وهو يستدير ويصعد إلى السماء. كان يحاول الهرب! كان يعلم جيدًا استخفافه بقوة المطعم ودفاعاته. لقد حطم هذا الكلب القاسي ذو القوة الهائلة أي ذرة ثقة فيه، وتركته تلك الدمية الفولاذية المنتفخة يشعر بالعجز عندما علم أن أي هجوم لم يؤثر عليها إطلاقًا. لقد أصابه جنون العظمة حقًا.
“سيدي الكريم، في نصف يوم آخر، سنصل إلى عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة،” قال خبير يرتدي ثوبًا أسودًا باحترام للرجل العجوز.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
سويش! سويش!
شد شيا يو على أسنانه وفكر، “لكي نتمكن من هزيمة الأخ الطاغية، لا بد من وجود وحش أعظم آخر بهذه القوى التي لا تقهر. هذا ببساطة مخيف للغاية. ما هو أصل هذا المطعم بالضبط؟”
بما أنني عاجز عن هزيمتكم، فسأقتلكم جميعًا بانفجار! هذا… تعويذة روحية من مجموعة تشكيل قاعة ملك التنين الخفي، رسمها كائن أسمى. تباً! قد تقتل أخي وتذبح تنيني، لكنك ستموت في سبيل ذلك!!
صفّرت سكينتان طائرتان مرة أخرى وهي تشقّ ظهره. حلّقت في السماء الواسعة، وبصق شيا يو سيلاً من الدم. كانت عيناه محتقنتين بالدم وهو يمسك بالسكينتين الطائرتين وينتزعهما، تاركاً ظهره مغطى بالدماء الحارة والجروح.
“كيف يُعقل هذا؟!” تقلصت عينا شيا يو وهو يصرخ بصدمة. كيف تحول الأخ الطاغية، الوحش الذي لم يخف عليه أدنى خوف عند مواجهة كائنات قوية أخرى، إلى شخصية بائسة كهذه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى السكاكين الطائرة بشراسة مع رمحه الفولاذي. بأمرٍ ذهني، أصبح الرمح على الفور كشعلة رونية، تشبه سهمًا متوهجًا مشتعلًا، اشتعل وهو يتقدم مباشرةً نحو وايتي.
“سيدي الكريم، في نصف يوم آخر، سنصل إلى عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة،” قال خبير يرتدي ثوبًا أسودًا باحترام للرجل العجوز.
شد شيا يو على أسنانه وفكر، “لكي نتمكن من هزيمة الأخ الطاغية، لا بد من وجود وحش أعظم آخر بهذه القوى التي لا تقهر. هذا ببساطة مخيف للغاية. ما هو أصل هذا المطعم بالضبط؟”
انفجار!!
شحب وجه شيا يو. فجأةً، وخزة ألمٍ حادةٍ تسري في دماغه. ثم سال الدم من زاوية فمه، وتراجع خطوتين وهو يترنح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجرت الأرض على الفور وارتفعت الأمواج الشاهقة.
سويش! سويش!
رمق بلاكي شيا يو المتعثر بنظرة كسولة وهو يُخطط للهروب في الهواء. ومع ذلك، لم تكن لديه أي رغبة في الهجوم. كان مجرد نملة. ماذا لو هرب؟ طالما بقي لحم التنين، فسيكون كل شيء على ما يُرام.
طعن وايتي ظهر شيا يو. تناثر الدم على الفور. دُفعت بقوة هائلة، فتحول شيا يو إلى قذيفة مدفعية انطلقت بشراسة واصطدمت بالجدار، محوّلةً إياه إلى أنقاض. لمعت عينا وايتي الأرجوانيتان وهو يهبط على الأرض كصخرة ثقيلة.
ومع ذلك، تمامًا عندما أدار بلاكي رأسه، دوى صوت ضحك متهور من شيا يو فوق قبة السماوات.
“سيدي الكريم، في نصف يوم آخر، سنصل إلى عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة،” قال خبير يرتدي ثوبًا أسودًا باحترام للرجل العجوز.
وبعد ذلك، سقط تميمة من اليشم اللامع والشفاف أثناء تأرجحه من قبة السماء أثناء طيرانه نحو المطعم.
شحب وجه شيا يو. فجأةً، وخزة ألمٍ حادةٍ تسري في دماغه. ثم سال الدم من زاوية فمه، وتراجع خطوتين وهو يترنح.
على تعويذة اليشم، انتشرت تقلبات غريبة مع دويٍّ هائل. في ومضة، تشكلت مصفوفة تشكيلية شاسعة فوق السماء. داخلها، كانت طاقة مدمرة مخيفة باقية. اندفعت الطاقة نحو المطعم وهي تسحقه.
لنكمل رحلتنا. بناءً على تعليمات الملك يو، بعد أن نُعيد جثة هذا الخصي إلى العاصمة الإمبراطورية، سأظل بحاجة إلى التوجه إلى عاصمة إمبراطورية رياح النور لاستعادة كنز.
غطت بقع الدم جسد شيا يو. حدّق في تعويذة اليشم المتفجرة وجثة تنين الطوفان، وعيناه مليئتان بالحزن.
بما أنني عاجز عن هزيمتكم، فسأقتلكم جميعًا بانفجار! هذا… تعويذة روحية من مجموعة تشكيل قاعة ملك التنين الخفي، رسمها كائن أسمى. تباً! قد تقتل أخي وتذبح تنيني، لكنك ستموت في سبيل ذلك!!
بعد رمي مصفوفة التكوين، لم يعد شيا يو يتردد. لم يجرؤ حتى على النظر إلى الوراء وهو ينطلق نحو خارج العاصمة الإمبراطورية. كان يعلم أن نصف المدينة سيتحول سريعًا إلى أنقاض. ففي النهاية، كان تعويذة روح مصفوفة التكوين، التي صنعها كائن خارقا، مخيفة كالكابوس!
“سيدي الكريم، في نصف يوم آخر، سنصل إلى عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة،” قال خبير يرتدي ثوبًا أسودًا باحترام للرجل العجوز.
…
حطمت ضربات بلاكي تعويذة مُروِّض الوحوش، بالإضافة إلى مصفوفة تكوين الأرواح، الموجودة في أعماق دماغ تنين الطوفان، الذي تحوّل منذ زمن إلى بركة طين. لولا بو فانغ، لكان كلب الجحيم الشرس قد دمّر جسد الوحش الذي كان يومًا ما خارقا.
خارج العاصمة الإمبراطورية، في حقلٍ شاسع، انطلقت مجموعة من وحوش الروح وحيدة القرن، مُغطاة بقشور السمك. كانت سرعتها كالبرق وهي تفتح خطًا أصفر ضخمًا على الحقل الشاسع. لو دقق المرء النظر في الخط الأصفر، لرأى أنه كان دخانًا وغبارًا مُتصاعدًا صنعوه.
توقفت عربةٌ، تحمل نعشًا يُسحب من الخلف، أمام فرقة الوحوش. كان جميع ركاب الوحوش الروحية ذات القرن الواحد خبراءً يرتدون أثوابًا سوداء. كان هدفهم العاصمة الإمبراطورية الشامخة الواقعة في قلب الحقل الشاسع.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
في أعالي السماء، انقضّ طائر شمسٍ شديد، مُغطّىً بالنيران في جميع أنحاء جسده، بسرعةٍ وانتشر صراخه في كل الاتجاهات. أُصيب الرجل العجوز الممتلئ قليلاً، الجالس متربعًا، بالدهشة فجأةً. خفض رأسه وألقى نظرةً خاطفة، فرأى عربةً سوداءَ حالكةَ الرهبة، بالإضافة إلى وحوش الروح وحيدة القرن. انتاب الرجل العجوز بعض الحيرة وهو يعبس.
فجأة، توقفت القوات المسرعة ببطء. فُتح ستار العربة، وخرج منه رجل عجوز. وقف على سطح العربة، رافعًا رأسه، ونظر إلى طائر الشمس الساطع. أُصيب الرجل العجوز الممتلئ بالدهشة، وتزايدت الشكوك في نفسه.
“اللعنة! اللعنة!!” ارتجف جسد شيا يو الشبيه بالجبل بشدة، وكان هناك ندم شديد في عينيه.
“سيدي الكريم، في نصف يوم آخر، سنصل إلى عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة،” قال خبير يرتدي ثوبًا أسودًا باحترام للرجل العجوز.
توقفت عربةٌ، تحمل نعشًا يُسحب من الخلف، أمام فرقة الوحوش. كان جميع ركاب الوحوش الروحية ذات القرن الواحد خبراءً يرتدون أثوابًا سوداء. كان هدفهم العاصمة الإمبراطورية الشامخة الواقعة في قلب الحقل الشاسع.
أومأ الرجل العجوز برأسه بلا مبالاة، واستمر في التحديق في طائر الشمس المكثف: “خبراء معبد مائة ألف جبل وسماء صافية… لم أتوقع قط أن أصطدم بهم بهذه السرعة. هل يمكن أن تكون خطط طائفة الشورى قد انكشفت؟ لا… هذا مستحيل. ربما مجرد صدفة.”
صفّرت سكينتان طائرتان مرة أخرى وهي تشقّ ظهره. حلّقت في السماء الواسعة، وبصق شيا يو سيلاً من الدم. كانت عيناه محتقنتين بالدم وهو يمسك بالسكينتين الطائرتين وينتزعهما، تاركاً ظهره مغطى بالدماء الحارة والجروح.
لنكمل رحلتنا. بناءً على تعليمات الملك يو، بعد أن نُعيد جثة هذا الخصي إلى العاصمة الإمبراطورية، سأظل بحاجة إلى التوجه إلى عاصمة إمبراطورية رياح النور لاستعادة كنز.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
> ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
سار باتجاه الأخ الطاغية وعيناه تتقلصان وهو يستنشق هواءً باردًا. ظن أن الأخ الطاغية قد حوّل المطعم إلى أرض مستوية. ففي النهاية، جاءت تقلبات عنيفة من ذلك الاتجاه.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
بما أنني عاجز عن هزيمتكم، فسأقتلكم جميعًا بانفجار! هذا… تعويذة روحية من مجموعة تشكيل قاعة ملك التنين الخفي، رسمها كائن أسمى. تباً! قد تقتل أخي وتذبح تنيني، لكنك ستموت في سبيل ذلك!!
اذكروا الله:
هدير!
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
دوى صوت هسهسة طويلة. طار وايتي المشتت عائدًا، إذ لم يتردد شيا يو إطلاقًا، وركز كل قوته على قبضته، ولم يوجه سوى لكمة واحدة.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
طعن وايتي ظهر شيا يو. تناثر الدم على الفور. دُفعت بقوة هائلة، فتحول شيا يو إلى قذيفة مدفعية انطلقت بشراسة واصطدمت بالجدار، محوّلةً إياه إلى أنقاض. لمعت عينا وايتي الأرجوانيتان وهو يهبط على الأرض كصخرة ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق تنين الطوفان زئيرًا غاضبًا مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات