أنزل معي
الفصل 466: انزل معي
إلى جانب الجدار المحفور، وقف “هان فاي” ممسكًا بالشمعة، يحدّق في قاع البئر.
كانت صور شتى تطفو على سطح الماء العكر، وجوهٌ بشرية تزاحمت تحت الماء، وعيونها تحدّق في لهيب الشمعة.
أفواههم تفتح وتغلق كأفواه الأسماك، ذراعاه تجمّدتا في الهواء. لقد شعر بخطر داهم، وإن لم يحذر، فسيُسحب مباشرة إلى داخل البئر.
أفواههم تفتح وتغلق كأفواه الأسماك، ذراعاه تجمّدتا في الهواء. لقد شعر بخطر داهم، وإن لم يحذر، فسيُسحب مباشرة إلى داخل البئر.
سحب يدُه التي أمسكت بالشمعة ببطء، لكن الوجوه البشرية تبعت لهبها.
وقبل أن تبتعد الشمعة عن سطح الماء، وثب شيء ما من الماء العكر!
دوّي! انفتح الباب بعنف.
تناثر الماء في كل اتجاه، فسارع “هان فاي” إلى التراجع رامياً الشمعة، فسقطت في الماء وانطفأت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب بحذر من البئر مرة أخرى، فرأى شمعة طافية على سطحه، أما الوجوه فقد اختفت.
أفواههم تفتح وتغلق كأفواه الأسماك، ذراعاه تجمّدتا في الهواء. لقد شعر بخطر داهم، وإن لم يحذر، فسيُسحب مباشرة إلى داخل البئر.
“الصور أمامي لكن لا يمكنني أخذها.”
التفت إلى المخزن باحثًا عن أدوات. وحين استدار، فوجئ بأن القماش الأسود الذي كان يغطي المذبح قد انزلق إلى الأرض.
بدا المذبح كوحش اخرس واقف خلف الرف. الحرارة في المخزن انخفضت حتى بلغت حدًا لا يُحتمل، والشرخ في خاتم المالك اتسع.
“متى سقط هذا القماش؟ هل ثمة شخص آخر معي هنا؟”
تفحّص “هان فاي” الرفوف بعينيه.
كل شيء كان ساكنًا. وضع المطرقة قرب المذبح في جيبه، وحاول تشغيل الأضواء، لكن المصابيح ومضت ثم انطفأت. “الساعة تقترب من منتصف الليل، وسيزداد المكان خطرًا بعده عليّ أن أُسرع.”
في المرّة السابقة استخدم “هان فاي” خيط صيد، لكنه سُحب إلى الداخل، فتعلّم من خطئه واختار هذه المرة حبلاً متينًا، ربط أحد طرفيه بخطاف، والطرف الآخر بالمذبح والرف. فإن سُحب الحبل، فإن المذبح سيُعيق سحبه بالكامل. “لن تكون هناك مشكلة هذه المرة.”
أشعل شمعتين جديدتين بعد أن انطفأت الأضواء. وضع إحداهما خارج البئر، واحتفظ بالأخرى في يده. تنفّس بعمق واقترب ببطء من الحفرة، ممسكًا بالحبل والشمعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما زالت البرودة تتسلل من قدميه نحو قلبه، وكأنها تحاول تجميده. ركع “هان فاي” ببطء، متفحصًا الماء العكر، مستهدفًا صورة العائلة بالخطاف.
كل شيء كان ساكنًا. وضع المطرقة قرب المذبح في جيبه، وحاول تشغيل الأضواء، لكن المصابيح ومضت ثم انطفأت. “الساعة تقترب من منتصف الليل، وسيزداد المكان خطرًا بعده عليّ أن أُسرع.”
ضبط أنفاسه، ودفع بذراعه نحو البئر، ثم رمى بالشمعة المضاءة إلى يسار الحفرة، وألقى الحبل في اللحظة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهب الشمعة ارتجف فوق سطح الماء، كاشفًا الوجوه المختبئة تحته. وحين لامست الشمعة الماء، بلغ الخطاف الصورة. كان التركيز منصبًا على اللهيب، فاستغل “هان فاي” اللحظة وسحب الحبل. خرج نصف الصورة من الماء، إلا أن ذراعًا منتفخة انبثقت فجأة وأمسكت بالحبل!
جذبٌ هائل شد “هان فاي” نحو البئر. اختل توازنه، ورأى رؤوسًا بشرية تتدلى من الحبل، تَعضّ عليه بأسنانها، وأعينها تفيض حقدًا. تحرك الرف تحت الضغط، لكن المذبح لم يزحزح، وشدّ الحبل بشدة. أراد من في البئر سحب من في الخارج إلى الداخل!
انقطع الحبل الرفيع من المنتصف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط الجزء الذي يحمل الصورة في البئر واختفى، وبقي الطرف الآخر معلقًا عند الحفرة، يترنح على بُعد سنتيمترات قليلة من سطح الماء.
“البئر مليء بالأضاحي. لقد جمع هذا البئر كل مشاعر الكراهية والضغينة فيهم.” ربما كان بئرًا عاديًا يومًا ما، لكن مع سقوط “أشياء ثمينة” فيه، اكتسب قوة. لقد كانت أطماع البشر وخطاياهم هي من صنعت هذا الكيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زالت البرودة تتسلل من قدميه نحو قلبه، وكأنها تحاول تجميده. ركع “هان فاي” ببطء، متفحصًا الماء العكر، مستهدفًا صورة العائلة بالخطاف.
وقف “هان فاي” بين المذبح والبئر، تتقلّب الأفكار في ذهنه: “أيمكن أن تكون هذه هي طريقة صنع شيء يفوق الفهم‘؟” ثم حدّق بالمذبح الأسود، ولاحظ بشيء من الرعب أن بابه انفتح قليلاً، وعينين تحدقان فيه من الداخل!
شعر بشؤمٍ عميق. انحنى ليعيد تغطية المذبح بالقماش الأسود، لكن في تلك اللحظة، ظهرت رسالة من النظام:
إشعار للاعب 0000! لقد فعّلت المهمة العشوائية – بئر الأمنيات.
بئر الأمنيات: وفقًا للأسطورة القي شيء ثمين بداخله، وأحصل على مكافأة. لكن، ما تُلقيه لا يمكنك استعادته، ولهذا يُعرف أيضًا باسم “بئر الندم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متطلبات المهمة: لا توجد فرص ثانية، لكن يمكنك إصلاح أخطائك بأفضل ما تستطيع.
لاسترجاع العناصر، عليك أن ترمي نفسك في البئر. استخرج ثلاثة أشياء من البئر قبل منتصف الليل.
تشنّجت عينا “هان فاي” وهو يقرأ: “النظام يريدني أن أقفز في البئر؟!” نظر إلى هاتفه، الساعة 11:50 مساءً. بقي عشر دقائق فقط حتى منتصف الليل، وباب المذبح يواصل الانفتاح، كأن شيئًا داخله يتهيأ للخروج.
لهب الشمعة ارتجف فوق سطح الماء، كاشفًا الوجوه المختبئة تحته. وحين لامست الشمعة الماء، بلغ الخطاف الصورة. كان التركيز منصبًا على اللهيب، فاستغل “هان فاي” اللحظة وسحب الحبل. خرج نصف الصورة من الماء، إلا أن ذراعًا منتفخة انبثقت فجأة وأمسكت بالحبل!
فتح قائمة المهام وقرأ التفاصيل مجددًا. “هل يريدني النظام أن أقفز فعلًا؟ حتى الحبل قُطع. فكيف لي أن أعود إن سقطت؟” كان قد رأى الرؤوس البشرية تَعضّ على الحبل، ولو أنه داخل البئر، فستكون تنهش جسده. “هل يريدني النظام أن أموت؟!”
هزّ رأسه مصممًا: “أفضل أن أفشل المهمة على أن أقفز. هذا خطرٌ لا يُحتمل.”
جرّب عدة طرق، لكنها باءت بالفشل. والأسوأ، أن منسوب الماء في البئر أخذ بالارتفاع، وكأن الرؤوس البشرية تحاول الصعود!
“فرصة أخيرة، وإن فشلت، سأغادر.” رمق المذبح بنظرة. لطالما وقعت كوارث حين دخل هذا المخزن بعد منتصف الليل. في المرة الأولى، حبس داخله، وفي الثانية، سقط في وهم مالك المذبح.
تابع الطاهي: “بعد استخدام قوتي، سيطردني المذبح من هذا العالم. حينها، أحتاجك أن تسلّم ذلك الرجل للإصبع العاشر. حتى لو لم يكن القربان، علينا أن نعرف سبب وجوده هنا.”
استخدم حبل تسلق مع قفل قفز، وثبّته بالمذبح. وبينما كان على وشك إسقاط الحبل في البئر، سُمع صوت طرقٍ من الأعلى. “أحدهم على الباب؟ أهو المدير؟”
غطّى المذبح بالقماش الأسود وأعاد الأمور إلى نصابها، ثم أسرع إلى الباب، فوجده مغلقًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة!” لم تحن منتصف الليل بعد، ومع ذلك وقعت مصيبة. مخرج المخزن الوحيد بات مغلقاً. “ما العمل؟” خطرت له عدة أفكار: أن يتظاهر بترتيب البضائع؛ أو ينهار على الأرض متظاهرًا بالتعرض لهجوم؛ أو يهاجم الداخل.
صدرت خطوات من الأعلى. لقد دخل أحدهم. أنصت “هان فاي” جيدًا. توقفت الخطوات عند المنضدة، ثم اتجهت نحو باب المخزن. أخرج “هان فاي” سكين R.I.P
، لكنه سمع طرقًا جديدًا. شخصٌ آخر دخل المتجر!
“يمكنني مهاجمة واحد، لكن إن كانوا اثنين، فعليّ توخي الحذر.”
قال أحدهما: “هل أنت متأكد من أن غريبًا دخل هذا العالم؟”
تشنّجت عينا “هان فاي” وهو يقرأ: “النظام يريدني أن أقفز في البئر؟!” نظر إلى هاتفه، الساعة 11:50 مساءً. بقي عشر دقائق فقط حتى منتصف الليل، وباب المذبح يواصل الانفتاح، كأن شيئًا داخله يتهيأ للخروج.
أجابه الآخر: “انقطع الاتصال مع الإصبعين السابع والثامن، واختفى الإصبع السادس فجأة. حتى لو كانت ذكريات هذا العالم قوية، لا بد أنهم تركوا أثرًا قبل زوالهم.”
“لقد استكشفنا هذا العالم لعقد كامل، وما زلنا نجهل الكثير. ربما أحدهم فعّل جزءًا حساسًا من الذاكرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الصوت بحدة: “لم أدعك لتجادلني، الإصبع الخامس.” وقد تعرف “هان فاي” على الصوت… إنه الطاهي.
“لقد وجدنا في يانغ”
والإصبع العاشر يعتقد أنه هو القربان الحقيقي. أنصحك بألا تعبث بالمذبح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثر الماء في كل اتجاه، فسارع “هان فاي” إلى التراجع رامياً الشمعة، فسقطت في الماء وانطفأت على الفور.
رد الآخر: “لكن تذكّر، هناك “لامذكور” جديد ظهر في هذا العالم الغامض. لا وقت لدينا لتجربة حظنا.”
قال الطاهي: “لن ألمس المذبح. أتيت للقبض على ذلك الزبون. أظنه هو القربان الأخير.”
“لقد استكشفنا هذا العالم لعقد كامل، وما زلنا نجهل الكثير. ربما أحدهم فعّل جزءًا حساسًا من الذاكرة.”
ثم بدأ باب المخزن يلتوي، واندفعت طاقة الين في المكان.
، لكنه سمع طرقًا جديدًا. شخصٌ آخر دخل المتجر!
دوّي! انفتح الباب بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!” لم تحن منتصف الليل بعد، ومع ذلك وقعت مصيبة. مخرج المخزن الوحيد بات مغلقاً. “ما العمل؟” خطرت له عدة أفكار: أن يتظاهر بترتيب البضائع؛ أو ينهار على الأرض متظاهرًا بالتعرض لهجوم؛ أو يهاجم الداخل.
تابع الطاهي: “بعد استخدام قوتي، سيطردني المذبح من هذا العالم. حينها، أحتاجك أن تسلّم ذلك الرجل للإصبع العاشر. حتى لو لم يكن القربان، علينا أن نعرف سبب وجوده هنا.”
نزل الطاهي السلم، والوشوم الأربعة على عنقه تحركت كديدان سوداء تحت جلده.
تبعه رجل قصير بهيئة طفل، لكن صوته كان عجوزاً.
قال القزم: “أشم رائحة لحمٍ مختلفة. الرجل هنا بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، صرخ الطاهي: “احذر!” لكن الإنذار جاء متأخرًا، إذ طعن “هان فاي” القزم في صدره! اخترق الضوء جسده، وانشطر نصفين، واحترق وعيه وذاكرته.
“إنه يؤذينا حتى ونحن خارج الذاكرة…”
سقط القزم واشتد صراخه حتى تحوّل إلى رماد. تجاهل “هان فاي” والطاهي صيحاته، واندفع هان فاي بطعنة جديدة نحو الطاهي.
_______
Arisu san
قال القزم: “أشم رائحة لحمٍ مختلفة. الرجل هنا بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل أن تبتعد الشمعة عن سطح الماء، وثب شيء ما من الماء العكر!
صدرت خطوات من الأعلى. لقد دخل أحدهم. أنصت “هان فاي” جيدًا. توقفت الخطوات عند المنضدة، ثم اتجهت نحو باب المخزن. أخرج “هان فاي” سكين R.I.P
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المرّة السابقة استخدم “هان فاي” خيط صيد، لكنه سُحب إلى الداخل، فتعلّم من خطئه واختار هذه المرة حبلاً متينًا، ربط أحد طرفيه بخطاف، والطرف الآخر بالمذبح والرف. فإن سُحب الحبل، فإن المذبح سيُعيق سحبه بالكامل. “لن تكون هناك مشكلة هذه المرة.”
تشنّجت عينا “هان فاي” وهو يقرأ: “النظام يريدني أن أقفز في البئر؟!” نظر إلى هاتفه، الساعة 11:50 مساءً. بقي عشر دقائق فقط حتى منتصف الليل، وباب المذبح يواصل الانفتاح، كأن شيئًا داخله يتهيأ للخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا المذبح كوحش اخرس واقف خلف الرف. الحرارة في المخزن انخفضت حتى بلغت حدًا لا يُحتمل، والشرخ في خاتم المالك اتسع.
متطلبات المهمة: لا توجد فرص ثانية، لكن يمكنك إصلاح أخطائك بأفضل ما تستطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بئر الأمنيات: وفقًا للأسطورة القي شيء ثمين بداخله، وأحصل على مكافأة. لكن، ما تُلقيه لا يمكنك استعادته، ولهذا يُعرف أيضًا باسم “بئر الندم”.
إشعار للاعب 0000! لقد فعّلت المهمة العشوائية – بئر الأمنيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المرّة السابقة استخدم “هان فاي” خيط صيد، لكنه سُحب إلى الداخل، فتعلّم من خطئه واختار هذه المرة حبلاً متينًا، ربط أحد طرفيه بخطاف، والطرف الآخر بالمذبح والرف. فإن سُحب الحبل، فإن المذبح سيُعيق سحبه بالكامل. “لن تكون هناك مشكلة هذه المرة.”
“يمكنني مهاجمة واحد، لكن إن كانوا اثنين، فعليّ توخي الحذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ رأسه مصممًا: “أفضل أن أفشل المهمة على أن أقفز. هذا خطرٌ لا يُحتمل.”
الفصل 466: انزل معي إلى جانب الجدار المحفور، وقف “هان فاي” ممسكًا بالشمعة، يحدّق في قاع البئر.
“إنه يؤذينا حتى ونحن خارج الذاكرة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى سقط هذا القماش؟ هل ثمة شخص آخر معي هنا؟”
ضبط أنفاسه، ودفع بذراعه نحو البئر، ثم رمى بالشمعة المضاءة إلى يسار الحفرة، وألقى الحبل في اللحظة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الصور أمامي لكن لا يمكنني أخذها.”
صدرت خطوات من الأعلى. لقد دخل أحدهم. أنصت “هان فاي” جيدًا. توقفت الخطوات عند المنضدة، ثم اتجهت نحو باب المخزن. أخرج “هان فاي” سكين R.I.P
ضبط أنفاسه، ودفع بذراعه نحو البئر، ثم رمى بالشمعة المضاءة إلى يسار الحفرة، وألقى الحبل في اللحظة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“البئر مليء بالأضاحي. لقد جمع هذا البئر كل مشاعر الكراهية والضغينة فيهم.” ربما كان بئرًا عاديًا يومًا ما، لكن مع سقوط “أشياء ثمينة” فيه، اكتسب قوة. لقد كانت أطماع البشر وخطاياهم هي من صنعت هذا الكيان.
إشعار للاعب 0000! لقد فعّلت المهمة العشوائية – بئر الأمنيات.
قال أحدهما: “هل أنت متأكد من أن غريبًا دخل هذا العالم؟”
“الصور أمامي لكن لا يمكنني أخذها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشعل شمعتين جديدتين بعد أن انطفأت الأضواء. وضع إحداهما خارج البئر، واحتفظ بالأخرى في يده. تنفّس بعمق واقترب ببطء من الحفرة، ممسكًا بالحبل والشمعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهب الشمعة ارتجف فوق سطح الماء، كاشفًا الوجوه المختبئة تحته. وحين لامست الشمعة الماء، بلغ الخطاف الصورة. كان التركيز منصبًا على اللهيب، فاستغل “هان فاي” اللحظة وسحب الحبل. خرج نصف الصورة من الماء، إلا أن ذراعًا منتفخة انبثقت فجأة وأمسكت بالحبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه يؤذينا حتى ونحن خارج الذاكرة…”
، لكنه سمع طرقًا جديدًا. شخصٌ آخر دخل المتجر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الجزء الذي يحمل الصورة في البئر واختفى، وبقي الطرف الآخر معلقًا عند الحفرة، يترنح على بُعد سنتيمترات قليلة من سطح الماء.
انقطع الحبل الرفيع من المنتصف!
“لقد وجدنا في يانغ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد استكشفنا هذا العالم لعقد كامل، وما زلنا نجهل الكثير. ربما أحدهم فعّل جزءًا حساسًا من الذاكرة.”
لاسترجاع العناصر، عليك أن ترمي نفسك في البئر. استخرج ثلاثة أشياء من البئر قبل منتصف الليل.
كل شيء كان ساكنًا. وضع المطرقة قرب المذبح في جيبه، وحاول تشغيل الأضواء، لكن المصابيح ومضت ثم انطفأت. “الساعة تقترب من منتصف الليل، وسيزداد المكان خطرًا بعده عليّ أن أُسرع.”
انقطع الحبل الرفيع من المنتصف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحب يدُه التي أمسكت بالشمعة ببطء، لكن الوجوه البشرية تبعت لهبها.
“يمكنني مهاجمة واحد، لكن إن كانوا اثنين، فعليّ توخي الحذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت إلى المخزن باحثًا عن أدوات. وحين استدار، فوجئ بأن القماش الأسود الذي كان يغطي المذبح قد انزلق إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فرصة أخيرة، وإن فشلت، سأغادر.” رمق المذبح بنظرة. لطالما وقعت كوارث حين دخل هذا المخزن بعد منتصف الليل. في المرة الأولى، حبس داخله، وفي الثانية، سقط في وهم مالك المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل أن تبتعد الشمعة عن سطح الماء، وثب شيء ما من الماء العكر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات