فتح بو فانغ باب غرفته، مستمتعًا بنسيم الصباح المنعش. أخذ نفسًا عميقًا، ثم مدّ جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زبائن المتجر يعرفون شياويي جيدًا، فرحبوا بها جميعًا بابتسامات ودودة. كما ردّت أويانغ شياويي عليهم بابتسامة. وعندما سألها أحدهم عن علبة طعامها بدافع الفضول، اكتفت بإمالة أنفها وهزّ أصابعها بغموض.
انبعثت رائحة غريبة من المطبخ، تشبه رائحة شيء نصف محترق، ذات مرارة خفيفة. كانت رائحةً جعلت الجميع عابسين.
“آه، يا صغيرتي، لماذا أنتِ في هذه الحالة المزرية؟” شعر الجد أويانغ بألم في قلبه عندما رأى أويانغ شياويي تخرج من المطبخ مغطاة بالرماد.
“آه، يا صغيرتي، لماذا أنتِ في هذه الحالة المزرية؟” شعر الجد أويانغ بألم في قلبه عندما رأى أويانغ شياويي تخرج من المطبخ مغطاة بالرماد.
انبعثت رائحة غريبة من المطبخ، تشبه رائحة شيء نصف محترق، ذات مرارة خفيفة. كانت رائحةً جعلت الجميع عابسين.
لكن عيني أويانغ شياويي كانتا تلمعان. أشرقتا ببريقٍ بينما ارتسمت على عينيها لمعةٌ من الإثارة.
مسحت آثار الشحوب عن وجهها، وضحكت بخفة، ثم رفعت طبق الخزف الذي كانت تحمله إلى أنف جدها أويانغ. وقالت بحماس: “جدي، تعالَ وتذوق. هذه أول مرة أطبخ فيها أرزًا مقليًا بالبيض!”
ما هذا؟ كان الجد أويانغ في حيرة. ارتجفت يده التي تحمل ملعقته الخزفية قليلاً.
“آه، بالتأكيد، دع جدك يجربها.” ربت الجد أويانغ على رأس أويانغ شياويي بحنان ونظرة حنونة. أمسك بملعقة الخزف التي سلمتها له خادمة قريبة، ونظر إلى طبق الخزف الذي دفعه أويانغ شياويي أمام عينيه بتردد.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على طبق الخزف، وُضعت كتلة من الأرز المتبخر… غريب اللون… كانت حبات الأرز تُصدر لونًا أسود، وفي وسطه أيضًا آثار من اللون الأحمر. امتزجت قطعة ضخمة من البيض المطبوخ جيدًا مع الأرز، مما بدا لافتًا للنظر.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
لحظاتٌ كهذه كانت دائمًا قصيرة. ما إن دخل أول زبون، حتى بدأ المتجر يومه الحافل بالعمل.
ما هذا؟ كان الجد أويانغ في حيرة. ارتجفت يده التي تحمل ملعقته الخزفية قليلاً.
صرير، صرير…
يتطلب طبق الأرز المقلي التقليدي أن تحتوي كل حبة أرز على كمية معينة من البيض. لقد اخترتَ طريقةً مُناسبةً هنا، قطعة بيض كاملة مع كتلة أرز ضخمة. والأهم من ذلك… لماذا كان لون هذا الأرز غريبًا لهذه الدرجة؟
“كيف حالك؟ كيف طعمه؟” سأل أويانغ شياويي بفضول.
بلع.
“كيف حالك؟ كيف طعمه؟” سأل أويانغ شياويي بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتزت لحية الجد الطويلة قليلاً وهو يبتلع فمه المليء باللعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أحدٌ آخر يستطيع طهي أرز مقلي بالبيض كهذا! أنتِ الوحيدة… يا صغيرتي!
“جدو… تذوق! هيا!” كانت أويانغ شياويي واثقة من نفسها نوعًا ما وهي تشجعه.
“بالتأكيد. بما أن هذه أول مرة تطبخ فيها صغيرتي طبقًا، إذن… سيأخذ جدي لقمة. ولو لقمة واحدة.” حتى أن قلب الجد أويانغ ارتجف وهو يستخرج ملعقة أرز. وبحركة خفية من يده، سقط ما يقرب من ثلث محتويات الملعقة. وللأسف، لم يُلاحظ ذلك.
“بلاكي، حان وقت الإفطار.” عاد بو فانغ إلى المطبخ ثم خرج بطبق من الأضلاع الحلوة والحامضة، ووضعه أمام بلاكي.
ما هذا؟ كان الجد أويانغ في حيرة. ارتجفت يده التي تحمل ملعقته الخزفية قليلاً.
وضع الملعقة أمام أنفه وشمّها. في تلك اللحظة، انبعثت رائحة حرق نفاذة. ارتجفت شفتا الجد أويانغ، وشعر بإحساس رهيب في داخله. “لاسي… سيأكلها الجد الآن حقًا.” فتح الجد أويانغ أنفه وأعلن.
لم يستطع الجد أويانغ إلا أن يبتسم. هل يكسب ودك؟ قتل المالك بو كان أشبه بذلك…
وضع الملعقة أمام أنفه وشمّها. في تلك اللحظة، انبعثت رائحة حرق نفاذة. ارتجفت شفتا الجد أويانغ، وشعر بإحساس رهيب في داخله. “لاسي… سيأكلها الجد الآن حقًا.” فتح الجد أويانغ أنفه وأعلن.
اهتزت لحية الجد الطويلة قليلاً وهو يبتلع فمه المليء باللعاب.
جدّي! أنتظر أن أكسب ثقة المالك بو بهذا الأرز المقلي! مسحت أويانغ شياويي وجهها مجددًا وأعلنت بثقة تامة.
تجمد وجه بو فانغ. كان هناك بالتأكيد لون قبيح ينتشر على بشرته.
انبهر الزبائن في الجوار على الفور. هل كانت هذه الفتاة من أويانغ تحاول تحدي طبخ المالك بو؟
لم يستطع الجد أويانغ إلا أن يبتسم. هل يكسب ودك؟ قتل المالك بو كان أشبه بذلك…
اليوم، ارتدت أويانغ شياويي فستانًا حريريًا ورديًا جعلها تبدو وكأنها تحلق في الهواء أثناء الجري. كان وجهها الرقيق يحمرّ خجلاً وهي ترمش بعينيها الجميلتين. كان من الواضح أنها كانت تغمرها الحماسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كم سيكون الأمر ساخرًا إذا ماتت مالكة بو، التي نجت من سيد الحرب في الصف الثامن، مسمومة بسبب وعاء أرزها المقلي بالبيض.
“هذا…”
“تناول الطعام!” حدق أويانغ شياويي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكب الجد أويانغ على الفور ملعقة كاملة من الأرز المقلي في فمه.
في تلك اللحظة بالذات، انبعثت رائحة نفاذة فظيعة من الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، بالتأكيد، دع جدك يجربها.” ربت الجد أويانغ على رأس أويانغ شياويي بحنان ونظرة حنونة. أمسك بملعقة الخزف التي سلمتها له خادمة قريبة، ونظر إلى طبق الخزف الذي دفعه أويانغ شياويي أمام عينيه بتردد.
فجأةً، شحب وجه الجد أويانغ. تغيّر لون بشرته ثلاث مرات في لحظة واحدة، من الأبيض إلى الأحمر، ثم من الأحمر إلى الأرجواني، وأخيراً من الأرجواني إلى الأسود.
لحظاتٌ كهذه كانت دائمًا قصيرة. ما إن دخل أول زبون، حتى بدأ المتجر يومه الحافل بالعمل.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
صرير، صرير…
صرير، صرير…
استجمع الجد أويانغ، بعينين دامعتين، شجاعته ومضغ الطعام بشراسة. صدحت أصواتٌ قوية مقرمشة من فمه، أشبه بصوت اصطدام الصخور الصلبة ببعضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، امتلأ قلب الجد أويانغ بمشاعر متضاربة. كان الأمر أشبه بمزيج من الصلصات التي تُقلب وتُسكب في كل مكان. كان يشعر بطعم القابض والمرارة والخدر، بل وحتى رائحة كريهة…
لاسي… بالنظر إلى شكل هذا الطبق، أنتِ بالفعل نجمة صاعدة في عالم المأكولات المظلمة، أو حتى في مجالات أخرى، مأكولات رديئة. هل يمكننا التوقف… عن هذا الهراء؟
“أرزي المقلي في علبة الطعام هذه! أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة، ألا ترغب في لقمة؟” ربتت أويانغ شياويي على علبة الطعام الخشبية الحمراء، ثم أشارت بإصبعها إلى بو فانغ مبتسمة.
الشيء الوحيد المفقود هو المذاق اللذيذ!
“هذا…”
جدّي! أنتظر أن أكسب ثقة المالك بو بهذا الأرز المقلي! مسحت أويانغ شياويي وجهها مجددًا وأعلنت بثقة تامة.
لم يكن هناك أحدٌ آخر يستطيع طهي أرز مقلي بالبيض كهذا! أنتِ الوحيدة… يا صغيرتي!
لحظاتٌ كهذه كانت دائمًا قصيرة. ما إن دخل أول زبون، حتى بدأ المتجر يومه الحافل بالعمل.
“تناول الطعام!” حدق أويانغ شياويي.
ارتجف جسد الجد أويانغ. تراجع بضع خطوات، وأخذ نفسًا عميقًا، وأجبر نفسه أخيرًا على ابتلاع الأرز المقلي في فمه.
لكن عيني أويانغ شياويي كانتا تلمعان. أشرقتا ببريقٍ بينما ارتسمت على عينيها لمعةٌ من الإثارة.
“كيف حالك؟ كيف طعمه؟” سأل أويانغ شياويي بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا لها من تجربة مُلهمة. كأنك تحرق نارًا في معدتك. بعد أن بلعتها، شعرتُ وكأنني نهضتُ من الرماد. لقد ورثتَ موهبة الطبخ هذه من والدك تمامًا. انتقد الجد أويانغ الطبق بوجهٍ خالٍ من التعبيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت شمس الصباح أخيرًا عبر الأفق، مُشعّةً بأشعتها الدافئة. بدت وكأنها أحيت الأرض بأكملها، إذ نبت العشب الأخضر من الحقول الواقعة أمام المدينة الإمبراطورية مباشرةً. بعد سبات شتوي طويل، نمت أخيرًا بحيوية كبيرة، مُحتضنةً نسيم الربيع العليل.
كان أويانغ زونغهنغ مذهولاً، في حيرة شديدة مما قاله والده للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استجمع الجد أويانغ، بعينين دامعتين، شجاعته ومضغ الطعام بشراسة. صدحت أصواتٌ قوية مقرمشة من فمه، أشبه بصوت اصطدام الصخور الصلبة ببعضها.
يا صغيرتي، جدي متعب. أخشى أنني سأضطر للراحة. دع والدك وإخوتك يتذوقون ويسألون عن رأيهم. تجعد وجه الجد أويانغ واقترح بنبرة تكاد تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت أويانغ شياويي بحماسٍ أكبر من أي وقت مضى. بدا أن أرزها المقلي بالبيض كان رائعًا. كانت مراجعة جدها مُلهمة! من كان ليتخيل أنه سيشعر بالانتعاش التام بعد تناول طعامها؟
كان الجد أويانغ قد اختفى تمامًا عندما رفعت رأسها. حيرت شياويي، لكنها حوّلت انتباهها على الفور نحو أويانغ زونغهنغ وبرابرة أويانغ الثلاثة.
وضع الملعقة أمام أنفه وشمّها. في تلك اللحظة، انبعثت رائحة حرق نفاذة. ارتجفت شفتا الجد أويانغ، وشعر بإحساس رهيب في داخله. “لاسي… سيأكلها الجد الآن حقًا.” فتح الجد أويانغ أنفه وأعلن.
كان من المفترض أن تكون هذه ليلةً بلا نوم. ظلّ حيّ أويانغ مُضاءً ببراعة بينما كان الناس يركضون جيئةً وذهابًا بين غرفة النوم والحمام طوال الليل…
في تلك اللحظة، امتلأ قلب الجد أويانغ بمشاعر متضاربة. كان الأمر أشبه بمزيج من الصلصات التي تُقلب وتُسكب في كل مكان. كان يشعر بطعم القابض والمرارة والخدر، بل وحتى رائحة كريهة…
دوّى انفجاران صغيران آخران في المطبخ. تصاعد الدخان في المكان، بينما انبعثت روائح غريبة.
لمعت عينا أويانغ شياويي، وبينما وضعت علبة الطعام على الطاولة، رفعت الغطاء تحت أعين متسائلة.
…
أشرقت شمس الصباح أخيرًا عبر الأفق، مُشعّةً بأشعتها الدافئة. بدت وكأنها أحيت الأرض بأكملها، إذ نبت العشب الأخضر من الحقول الواقعة أمام المدينة الإمبراطورية مباشرةً. بعد سبات شتوي طويل، نمت أخيرًا بحيوية كبيرة، مُحتضنةً نسيم الربيع العليل.
لاسي… بالنظر إلى شكل هذا الطبق، أنتِ بالفعل نجمة صاعدة في عالم المأكولات المظلمة، أو حتى في مجالات أخرى، مأكولات رديئة. هل يمكننا التوقف… عن هذا الهراء؟
“هذا…”
كانت شوارع المدينة الإمبراطورية تعج بالمشاة حيث كان الباعة الجائلين يعرضون بضائعهم بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الزقاق الصغير، كان يقع متجر فانغ فانغ الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زبائن المتجر يعرفون شياويي جيدًا، فرحبوا بها جميعًا بابتسامات ودودة. كما ردّت أويانغ شياويي عليهم بابتسامة. وعندما سألها أحدهم عن علبة طعامها بدافع الفضول، اكتفت بإمالة أنفها وهزّ أصابعها بغموض.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
فتح بو فانغ باب غرفته، مستمتعًا بنسيم الصباح المنعش. أخذ نفسًا عميقًا، ثم مدّ جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أويانغ زونغهنغ مذهولاً، في حيرة شديدة مما قاله والده للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت شمس الصباح أخيرًا عبر الأفق، مُشعّةً بأشعتها الدافئة. بدت وكأنها أحيت الأرض بأكملها، إذ نبت العشب الأخضر من الحقول الواقعة أمام المدينة الإمبراطورية مباشرةً. بعد سبات شتوي طويل، نمت أخيرًا بحيوية كبيرة، مُحتضنةً نسيم الربيع العليل.
“بلاكي، حان وقت الإفطار.” عاد بو فانغ إلى المطبخ ثم خرج بطبق من الأضلاع الحلوة والحامضة، ووضعه أمام بلاكي.
شعرت أويانغ شياويي بحماسٍ أكبر من أي وقت مضى. بدا أن أرزها المقلي بالبيض كان رائعًا. كانت مراجعة جدها مُلهمة! من كان ليتخيل أنه سيشعر بالانتعاش التام بعد تناول طعامها؟
اليوم، ارتدت أويانغ شياويي فستانًا حريريًا ورديًا جعلها تبدو وكأنها تحلق في الهواء أثناء الجري. كان وجهها الرقيق يحمرّ خجلاً وهي ترمش بعينيها الجميلتين. كان من الواضح أنها كانت تغمرها الحماسة.
سحب كرسيًا لنفسه وجلس بجانب الباب، ينظر إلى السحب العائمة في السماء بكل راحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أويانغ زونغهنغ مذهولاً، في حيرة شديدة مما قاله والده للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد المفقود هو المذاق اللذيذ!
بدا الزمن متجمدًا في هذه اللحظة. لم يسمع بو فانغ سوى أصوات مضغ خافتة لذلك البلاكي الكسول وهو يلتهم أضلاعه الحلوة والحامضة.
بو فانغ، الذي كان يبحث فقط عن ذريعة لرفضها، قلب عينيه على تلك الزبونة.
لحظاتٌ كهذه كانت دائمًا قصيرة. ما إن دخل أول زبون، حتى بدأ المتجر يومه الحافل بالعمل.
كانت تحمل بين ذراعيها علبة طعام خشبية حمراء. عاملتها أويانغ شياويي ككنز ثمين. كانت تتأمل العلبة بين الحين والآخر بنظرة ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إعداد طبق شوماي ذهبي عطري وساخن. تساقطت الصلصة على قطع الشوماي، مما أدى إلى سيلان اللعاب.
لاسي… بالنظر إلى شكل هذا الطبق، أنتِ بالفعل نجمة صاعدة في عالم المأكولات المظلمة، أو حتى في مجالات أخرى، مأكولات رديئة. هل يمكننا التوقف… عن هذا الهراء؟
كما حمل بو فانغ سمك لي، المُشبع برائحة النبيذ المُخمّر، ووضعه على الطاولة. كان هذا الطبق يُثير شهية الجميع بسهولة.
انتشرت شهرة متجر فانغ فانغ الصغير في جميع أنحاء المدينة الإمبراطورية. عرف الكثيرون هذا المتجر الغامض. لم يقتصر الأمر على مأكولاته الشهية ونبيذه الفاخر فحسب، بل تميز أيضًا بقوة مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدى خطوات مبهجة في الزقاق، طق طق طق.
ارتجف جسد الجد أويانغ. تراجع بضع خطوات، وأخذ نفسًا عميقًا، وأجبر نفسه أخيرًا على ابتلاع الأرز المقلي في فمه.
“أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة، أنا هنا!” صرخت أويانغ شياويي بصوت عالٍ في اللحظة التي دخلت فيها المتجر.
اليوم، ارتدت أويانغ شياويي فستانًا حريريًا ورديًا جعلها تبدو وكأنها تحلق في الهواء أثناء الجري. كان وجهها الرقيق يحمرّ خجلاً وهي ترمش بعينيها الجميلتين. كان من الواضح أنها كانت تغمرها الحماسة.
ما هذا؟ كان الجد أويانغ في حيرة. ارتجفت يده التي تحمل ملعقته الخزفية قليلاً.
مسحت آثار الشحوب عن وجهها، وضحكت بخفة، ثم رفعت طبق الخزف الذي كانت تحمله إلى أنف جدها أويانغ. وقالت بحماس: “جدي، تعالَ وتذوق. هذه أول مرة أطبخ فيها أرزًا مقليًا بالبيض!”
كانت تحمل بين ذراعيها علبة طعام خشبية حمراء. عاملتها أويانغ شياويي ككنز ثمين. كانت تتأمل العلبة بين الحين والآخر بنظرة ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة، أنا هنا!” صرخت أويانغ شياويي بصوت عالٍ في اللحظة التي دخلت فيها المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت وجوه العديد من الزبائن داكنة. تراجعوا جميعًا إلى الوراء وأخذوا أنفاسًا عميقة.
كان زبائن المتجر يعرفون شياويي جيدًا، فرحبوا بها جميعًا بابتسامات ودودة. كما ردّت أويانغ شياويي عليهم بابتسامة. وعندما سألها أحدهم عن علبة طعامها بدافع الفضول، اكتفت بإمالة أنفها وهزّ أصابعها بغموض.
فتح بو فانغ باب غرفته، مستمتعًا بنسيم الصباح المنعش. أخذ نفسًا عميقًا، ثم مدّ جسده.
“هذا سر.”
كان الجد أويانغ قد اختفى تمامًا عندما رفعت رأسها. حيرت شياويي، لكنها حوّلت انتباهها على الفور نحو أويانغ زونغهنغ وبرابرة أويانغ الثلاثة.
خرج بو فانغ من المطبخ ونظر إلى أويانغ شياويي بنظرة حيرة. عندما رأى علبة الطعام في يديها، تجمد وجهه على الفور.
“بالتأكيد لم تعد هذه الفتاة لتُحضّر أرزًا مقليًا بالبيض…” كان وجه بو فانغ جامدًا. ومع ذلك، عندما تذكّر تقييم النظام لموهبة أويانغ شياويي في الطبخ، انتابه شعورٌ سيءٌ للغاية.
يا لك من رئيسٍ كريه الرائحة! قلتَ إن أرزّي المقلي بالبيض سيُثير شهيتك، فسأجعلك طاهيةً متدربةً! غمضت أويانغ شياويي عينيها وضحكت ضحكةً مُبهجةً.
خرج بو فانغ من المطبخ ونظر إلى أويانغ شياويي بنظرة حيرة. عندما رأى علبة الطعام في يديها، تجمد وجهه على الفور.
“آه، يا صغيرتي، لماذا أنتِ في هذه الحالة المزرية؟” شعر الجد أويانغ بألم في قلبه عندما رأى أويانغ شياويي تخرج من المطبخ مغطاة بالرماد.
كان هذا أمرًا يحتاج إلى تفكير أكثر… أراد بو فانغ أن يخبرها بذلك. لكنه أمال رأسه، وفكّر في الأمر مجددًا، وأومأ برأسه.
في الزقاق الصغير، كان يقع متجر فانغ فانغ الصغير.
“أرزي المقلي في علبة الطعام هذه! أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة، ألا ترغب في لقمة؟” ربتت أويانغ شياويي على علبة الطعام الخشبية الحمراء، ثم أشارت بإصبعها إلى بو فانغ مبتسمة.
“تناول الطعام!” حدق أويانغ شياويي.
انبهر الزبائن في الجوار على الفور. هل كانت هذه الفتاة من أويانغ تحاول تحدي طبخ المالك بو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، كان على بو فانغ أن يمتثل لطلبها.
“صاحب المطعم بو، طلباتنا جاهزة. هيا بنا نتذوق طعام شياويي أولًا.” اقترح أحدهم.
في تلك اللحظة بالذات، انبعثت رائحة نفاذة فظيعة من الصندوق.
بو فانغ، الذي كان يبحث فقط عن ذريعة لرفضها، قلب عينيه على تلك الزبونة.
مسحت آثار الشحوب عن وجهها، وضحكت بخفة، ثم رفعت طبق الخزف الذي كانت تحمله إلى أنف جدها أويانغ. وقالت بحماس: “جدي، تعالَ وتذوق. هذه أول مرة أطبخ فيها أرزًا مقليًا بالبيض!”
للأسف، كان على بو فانغ أن يمتثل لطلبها.
في تلك اللحظة بالذات، انبعثت رائحة نفاذة فظيعة من الصندوق.
صرير، صرير…
لمعت عينا أويانغ شياويي، وبينما وضعت علبة الطعام على الطاولة، رفعت الغطاء تحت أعين متسائلة.
“آه، يا صغيرتي، لماذا أنتِ في هذه الحالة المزرية؟” شعر الجد أويانغ بألم في قلبه عندما رأى أويانغ شياويي تخرج من المطبخ مغطاة بالرماد.
يا صغيرتي، جدي متعب. أخشى أنني سأضطر للراحة. دع والدك وإخوتك يتذوقون ويسألون عن رأيهم. تجعد وجه الجد أويانغ واقترح بنبرة تكاد تبكي.
في تلك اللحظة بالذات، انبعثت رائحة نفاذة فظيعة من الصندوق.
كانت الرائحة قوية للغاية، منتشرة لدرجة أن رائحة الأطباق الشهية الكثيرة في المتجر لم تطغى على هذه الرائحة الفريدة. كان ذلك مخيفًا.
كانت الرائحة قوية للغاية، منتشرة لدرجة أن رائحة الأطباق الشهية الكثيرة في المتجر لم تطغى على هذه الرائحة الفريدة. كان ذلك مخيفًا.
كانت الرائحة قوية للغاية، منتشرة لدرجة أن رائحة الأطباق الشهية الكثيرة في المتجر لم تطغى على هذه الرائحة الفريدة. كان ذلك مخيفًا.
اتسعت عيون الزبائن. ما هذا بحق الله؟ لماذا توجد هذه الرائحة الكريهة في العالم؟
لمعت عينا أويانغ شياويي، وبينما وضعت علبة الطعام على الطاولة، رفعت الغطاء تحت أعين متسائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب كرسيًا لنفسه وجلس بجانب الباب، ينظر إلى السحب العائمة في السماء بكل راحة.
أصبحت وجوه العديد من الزبائن داكنة. تراجعوا جميعًا إلى الوراء وأخذوا أنفاسًا عميقة.
“آه، يا صغيرتي، لماذا أنتِ في هذه الحالة المزرية؟” شعر الجد أويانغ بألم في قلبه عندما رأى أويانغ شياويي تخرج من المطبخ مغطاة بالرماد.
اتسعت عيون الزبائن. ما هذا بحق الله؟ لماذا توجد هذه الرائحة الكريهة في العالم؟
تجمد وجه بو فانغ. كان هناك بالتأكيد لون قبيح ينتشر على بشرته.
اتسعت عيون الزبائن. ما هذا بحق الله؟ لماذا توجد هذه الرائحة الكريهة في العالم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن أويانغ شياويي لم تلاحظ تعابير وجوه من حولها المرتبكة. أخرجت بحرص طبق الفحم المقلي بالبيض من علبة الطعام…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضاقت عينا بو فانغ. ارتجف قلبه وهو يبتلع لعابه.
يا صغيرتي، جدي متعب. أخشى أنني سأضطر للراحة. دع والدك وإخوتك يتذوقون ويسألون عن رأيهم. تجعد وجه الجد أويانغ واقترح بنبرة تكاد تبكي.
لاسي… بالنظر إلى شكل هذا الطبق، أنتِ بالفعل نجمة صاعدة في عالم المأكولات المظلمة، أو حتى في مجالات أخرى، مأكولات رديئة. هل يمكننا التوقف… عن هذا الهراء؟
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت شهرة متجر فانغ فانغ الصغير في جميع أنحاء المدينة الإمبراطورية. عرف الكثيرون هذا المتجر الغامض. لم يقتصر الأمر على مأكولاته الشهية ونبيذه الفاخر فحسب، بل تميز أيضًا بقوة مذهلة.
> ملاحظة من المترجم:
كم سيكون الأمر ساخرًا إذا ماتت مالكة بو، التي نجت من سيد الحرب في الصف الثامن، مسمومة بسبب وعاء أرزها المقلي بالبيض.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
انبعثت رائحة غريبة من المطبخ، تشبه رائحة شيء نصف محترق، ذات مرارة خفيفة. كانت رائحةً جعلت الجميع عابسين.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
“هذا…”
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زبائن المتجر يعرفون شياويي جيدًا، فرحبوا بها جميعًا بابتسامات ودودة. كما ردّت أويانغ شياويي عليهم بابتسامة. وعندما سألها أحدهم عن علبة طعامها بدافع الفضول، اكتفت بإمالة أنفها وهزّ أصابعها بغموض.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
ارتجف جسد الجد أويانغ. تراجع بضع خطوات، وأخذ نفسًا عميقًا، وأجبر نفسه أخيرًا على ابتلاع الأرز المقلي في فمه.
وضع الملعقة أمام أنفه وشمّها. في تلك اللحظة، انبعثت رائحة حرق نفاذة. ارتجفت شفتا الجد أويانغ، وشعر بإحساس رهيب في داخله. “لاسي… سيأكلها الجد الآن حقًا.” فتح الجد أويانغ أنفه وأعلن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات