185.docx
الفصل 185
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوريتش، ماذا ستفعل في هذا الموقف؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بين البرابرة، هناك وحدات ذات تدريب موحد. هؤلاء المحاربون البرابرة، الذين خضعوا لتدريب تشكيلي، تحركوا إلى الأجنحة في صفوف. وضربوا أجنحة الفيلق الغربي بعنف.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: ســاد
حتى أن ذكر اسم حاكمهم لم يجعل الطعام يسقط من السماء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما اندفع ساميكان للأمام، تبعه المحاربون دون تردد. اصطدمت قوات ساميكان بالفرسان الفولاذيين الشبيهين بالوحوش.
أصبح هذا حال الفيلق: فرسان بلا خيول، ونبلاء على الأقدام. سقطت جياد الفيلق الغربي تباعًا، مما جعل تشكيل سلاح الفرسان مستحيلاً. حتى أن معظم الكشافة لم يتمكنوا من ركوب الخيل.
بدأت الروح المعنوية في الانحدار بشكل مطرد. “نعم، لا مكان للعودة. حتى يايلرود مغلقة في وجوهنا.”
تمتم أودينيست بمرارة: “يا للحسرة! كيف لنا ألا نتمكن من استخدام الخيول في هذه السهول، حيث يمكن لفرساننا أن يتألقوا؟” ثم أطلق ضحكة جوفاء. فعلى الرغم من أنه كان يأكل أكثر من الجنود الآخرين، ظلت وجنتاه غائرتين.
“حافظوا على تشكيلتنا. مهما كثروا، فهم في النهاية مجرد برابرة. ألسنا الفيلق الذي لا يُقهر؟”
“ههه،” تمتم أودينيست في نفسه، ثم ضحك بخفة. “كانت المعركة الأولى رائعة حقًا! مشهد فرسان الإمبراطورية الثقيل وهم يخترقون صفوف البرابرة!”
تبادل الضباط والنبلاء نظرات قلقة بعد أن شهدوا حالته. “لا يبدو أن قائد الفيلق على ما يرام.” همس أحدهم. وأضاف آخر: “ربما يجب أن يتولى شخص آخر المسؤولية…”
تبادل الضباط والنبلاء نظرات قلقة بعد أن شهدوا حالته. “لا يبدو أن قائد الفيلق على ما يرام.” همس أحدهم. وأضاف آخر: “ربما يجب أن يتولى شخص آخر المسؤولية…”
تناثر الدم على وجه ساميكان من خوذة الفارس. بدا طلاء المعركة الأزرق الممزوج بالدم غريبًا. بدا كشبح بحيرة شاحبة.
“من هو الشخص الذي يدور في ذهنك؟” التزم الجميع الصمت. لا أحد يرغب في تحمل مسؤولية جسيمة كهذه في مثل هذا الوضع المرير.
صرخ أحد النبلاء بآمر على أودينيست، الذي بدا وكأنه كان يحلم أثناء اليقظة.
كان الفيلق الغربي يتجول بلا هدف في السهول، يسير غربًا بلا خطة واضحة.
أجبر أودينيست نفسه على التفكير.
“إلى متى سيبقى علينا أن نسير؟” تساءل أحدهم.
نظر المحاربون إلى ساميكان وأثنوا عليه.
“يا للهول، كيف يعقل أن نسير كل هذه المسافة ولا نحصل إلا على وجبة واحدة في اليوم؟” قال آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفيلق الغربي يتجول بلا هدف في السهول، يسير غربًا بلا خطة واضحة.
“هذا لا يصدق!” هتف ثالث.
خطوة، بوو!
تزايد الاستياء بين الجنود ذوي الرتب الدنيا، واحتقنت عيونهم بالغضب. لقد سلبهم التعب والجوع الشديدان حتى كبريائهم وولائهم.
رفع ساميكان رأسه. صعد إلى المنصة ونظر إلى أكثر من عشرة آلاف محارب.
“ليس لدينا مكان آخر نلجأ إليه. هذه الأرض جحيم لا يطاق، ولا قيمة للاستيلاء عليها!” صرخ أحدهم.
بدا قرار ساميكان حاسما.
بدأت الروح المعنوية في الانحدار بشكل مطرد. “نعم، لا مكان للعودة. حتى يايلرود مغلقة في وجوهنا.”
حتى أشجع المحاربين ارتجفوا لرؤية الفرسان يقتربون. كان سعر الصرف ضعيفًا جدًا أمام الفرسان، وأسلحتهم المتواضعة بالكاد كانت فعّالة ضدهم.
لم يتمكن الجيش الإمبراطوري من الحصول على الإمدادات محليًا ولو لمرة واحدة. أينما ذهبوا، لم يجدوا سوى قرى مهجورة، وكانت الطرائد شحيحة جدًا مقارنة بعدد القوات. علاوة على ذلك، كان هؤلاء رجالًا من العالم المتحضر، يجهلون كيفية البقاء على قيد الحياة في هذه البرية القاسية.
“أوه …
“أوه، لو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفيلق الغربي يتجول بلا هدف في السهول، يسير غربًا بلا خطة واضحة.
حتى أن ذكر اسم حاكمهم لم يجعل الطعام يسقط من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جنود النبلاء، باستثناء بعض الجنود الخاصين، مجندين إلزاميين، وبالتالي كانوا ذوي كفاءة رديئة. كانت حركتهم بطيئة بسبب انخفاض معنوياتهم، وكان افتقارهم للحيوية واضحًا للقادة.
“إيه!”
بين البرابرة، هناك وحدات ذات تدريب موحد. هؤلاء المحاربون البرابرة، الذين خضعوا لتدريب تشكيلي، تحركوا إلى الأجنحة في صفوف. وضربوا أجنحة الفيلق الغربي بعنف.
صرخ الجنود في الجبهة.
ومع ذلك، ارتقى ساميكان إلى زعامة التحالف حتى مع إعلانه إرادة السماء زورًا. ومن المفارقات أن ذلك قد يُفسَّر على أنه موافقة من السماء.
“الشياطين القزمة هنا!”
“سيكون هذا عبئًا سأضطر إلى حمله لبقية حياتي.”
كان هناك من في الفيلق من لم يرَ محاربي الماعز الجبلي بأنفسهم، لكن لم يكن هناك من لا يعرفهم. البرابرة الصغار يمتطون ظهور الماعز الجبلي.
تقدم نحو أربعمائة فارس مشاة، كانوا في السابق فرسانًا ثقيلين، إلى ساحة المعركة. من بينهم مئة يرتدون دروعًا كاملة.
تي-ينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه!”
أطلق محاربو الماعز الجبلي سهامهم من بعيد ثم لاذوا بالفرار. رفع الجنود دروعهم بسرعة ردًا على ذلك، ولم يُلحق بهم أي ضرر يُذكر، لكن الفيلق لم يكن لديه فرسان لملاحقة محاربي الماعز الجبلي.
لم يكن بإمكان المشاة الثقيلة الإمبراطورية، المكتظة في الوسط، التحرك بسهولة إلى الجوانب. فقد استنزفت مواجهة الهجوم الأمامي للبرابرة كل قوتهم.
“حتى الخيول المتبقية منهكة.”
لم يهاجم جميع البرابرة دون وعي. بل كانت خطواتٌ موحدةٌ تخترق السهول.
حتى الجنود اعتبروا خيول الحرب الثمينة مؤنًا للطوارئ. أصبح الفيلق يكافح للبقاء على قيد الحياة لدرجة أنه لم يستطع التركيز على الحفاظ على قوته القتالية.
“البرابرة قادمون!”
“القائد أودينيست! نحتاج أوامرك!”
لم يهاجم جميع البرابرة دون وعي. بل كانت خطواتٌ موحدةٌ تخترق السهول.
صرخ أحد النبلاء بآمر على أودينيست، الذي بدا وكأنه كان يحلم أثناء اليقظة.
“حماية الزعيم العظيم!”
“آه، إلى مواقع المعركة الخاصة بك!”
اليوم، طلب ساميكان الإذن من السماء مباشرةً. اندفع نحو الفرسان كما لو كان مسكونًا بشيء ما.
صرخ أودينيست بشكل انعكاسي.
أجبر أودينيست نفسه على التفكير.
“لم يأتِ العدوّ للنزهة فحسب. لا بدّ أنهم أرسلوهم كجواسيس لتقييم وضعنا واتخاذ قرار الهجوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم أحد المحاربين لتحذير ساميكان الذي يتقدم إلى مقدمة التشكيل.
أجبر أودينيست نفسه على التفكير.
لم يروا كم من المحاربين ضحوا بحياتهم لحماية ساميكان. أولئك الذين سقطوا بدلاً منه لم يتكلموا. ما كان يهمّ هو وقوف ساميكان سالماً في طليعة المعركة.
رغم إرهاقهم، استعدت قوات المشاة الثقيلة في الإمبراطورية للمعركة بارتداء دروعها. كانوا بالفعل جنودًا محترفين اتخذوا الحرب عملاً لهم.
عاش ساميكان حياته ساخرًا من بشائر السماء. حتى أنه أجبر الشامان على التلاعب بها لمصلحته. في مجتمع قبلي، كان هذا فعلًا يستحق أشد العقوبات.
كان جنود النبلاء، باستثناء بعض الجنود الخاصين، مجندين إلزاميين، وبالتالي كانوا ذوي كفاءة رديئة. كانت حركتهم بطيئة بسبب انخفاض معنوياتهم، وكان افتقارهم للحيوية واضحًا للقادة.
وعلى النقيض من الفيلق الغربي، الذي كانت معنوياته في أدنى مستوياتها، كانت معنويات التحالف أعلى مما كانت عليه أثناء الاشتباك الأول.
بوووووووووب!
اتسعت عينا أودينست. كانت وحدة بربرية تستخدم تشكيلًا، تهاجم الجناح الأيسر للفيلق كما لو كانوا الجيش الإمبراطوري.
انطلق صوت البوق من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، لم يكن لدى الفيلق الغربي أي ثقة في هزيمة البرابرة. كانوا يكافحون من أجل البقاء، كضعفاء لا يأملون إلا في الحياة.
” كااغه!”
وعلى النقيض من الفيلق الغربي، الذي كانت معنوياته في أدنى مستوياتها، كانت معنويات التحالف أعلى مما كانت عليه أثناء الاشتباك الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن البرابرة القادمين إلى جناحنا الأيسر هم قوات النخبة. إذا استطعنا كسر زحفهم، فقد تكون لدينا فرصة.”
“ساميكان!ساميكان!”
بدا ساميكان دائمًا قائدًا في كل معركة كبرى. في التحالف القبلي، الذي كان في جوهره مجتمعًا محاربًا، لم يكن من يتولى القيادة في المعركة يحظى بالاحترام.
خرج ساميكان من بين الزعماء، ممسكًا بالجرح في صدره. كان يشعر مع كل نفس كأن أحدهم يطعن رئتيه. لم يبدُ الجرح قاتلًا، لكنه لم يكن سهل الشفاء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساميكان!ساميكان!”
“سيكون هذا عبئًا سأضطر إلى حمله لبقية حياتي.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
رفع ساميكان رأسه. صعد إلى المنصة ونظر إلى أكثر من عشرة آلاف محارب.
بوموووم!
“الزعيم العظيم للسماوات!”
حتى وهو مغمض العينين، رأى نورًا ساطعًا. شعر وكأن أصوات مديحه تتداخل فوق بعضها، وتشير إلى مستقبل بعيد.
“ساميكان معنا!”
رغم إرهاقهم، استعدت قوات المشاة الثقيلة في الإمبراطورية للمعركة بارتداء دروعها. كانوا بالفعل جنودًا محترفين اتخذوا الحرب عملاً لهم.
نظر المحاربون إلى ساميكان وأثنوا عليه.
عاش ساميكان حياته ساخرًا من بشائر السماء. حتى أنه أجبر الشامان على التلاعب بها لمصلحته. في مجتمع قبلي، كان هذا فعلًا يستحق أشد العقوبات.
أغمض ساميكان عينيه وباعد ذراعيه. اختفى الألم المؤلم في صدره كما لو أن شيئًا ما غسله. سيطر النشوة والطموح على جسده.
صرخ الجنود في الجبهة.
“سأحقق المجد الخالد وأصبح أسطورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووه!”
حتى وهو مغمض العينين، رأى نورًا ساطعًا. شعر وكأن أصوات مديحه تتداخل فوق بعضها، وتشير إلى مستقبل بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق محاربو الماعز الجبلي سهامهم من بعيد ثم لاذوا بالفرار. رفع الجنود دروعهم بسرعة ردًا على ذلك، ولم يُلحق بهم أي ضرر يُذكر، لكن الفيلق لم يكن لديه فرسان لملاحقة محاربي الماعز الجبلي.
اختفى الألم المبرح الذي يلف جسده كما لو أنه انجرف. شعر بخفة كأنه يركض وريح السهول تدفعه خلفه.
بدا قرار ساميكان حاسما.
“هذه الأرض لنا.”
ترجمة: ســاد
صرخ ساميكان بصوت عالٍ، ناسيًا الألم في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا مكان آخر نلجأ إليه. هذه الأرض جحيم لا يطاق، ولا قيمة للاستيلاء عليها!” صرخ أحدهم.
“أيها الإخوة، انضموا إليّ.”
بدت حواسه حادة. حتى أن ساميكان تفادى الطعنات القادمة من نقاط ضعفه. ضرب جنب فارس بعنف بالهراوة.
بدا ساميكان دائمًا قائدًا في كل معركة كبرى. في التحالف القبلي، الذي كان في جوهره مجتمعًا محاربًا، لم يكن من يتولى القيادة في المعركة يحظى بالاحترام.
نسب المحاربون معانٍ عديدة إلى الساميكان. هذا ما تُمثّله القداسة. بدت التفسيرات لا حصر لها، وبدا كل شيء إيجابيًا.
“ساميكان، بجسد لم يتعافى بعد من الإصابة…” همس نوح أرتين بجانب ساميكان.
خرج ساميكان من بين الزعماء، ممسكًا بالجرح في صدره. كان يشعر مع كل نفس كأن أحدهم يطعن رئتيه. لم يبدُ الجرح قاتلًا، لكنه لم يكن سهل الشفاء أيضًا.
“إنه جرحٌ لن يندمل مع الزمن على أي حال. لا يمكنني تفويت هذه الفرصة. اليوم، سأنال الخلود.”
خطوة، بوو!
بدا قرار ساميكان حاسما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تترك درعك! لا تتركها!”
تحرك ساميكان بين المحاربين ووقف في المقدمة.
” الزعيم العظيم! إنه أمر خطير!”
“أوه، أوه!”
تبادل الضباط والنبلاء نظرات قلقة بعد أن شهدوا حالته. “لا يبدو أن قائد الفيلق على ما يرام.” همس أحدهم. وأضاف آخر: “ربما يجب أن يتولى شخص آخر المسؤولية…”
مع مرور ساميكان، قرع المحاربون أسلحتهم وصرخوا. أشعلت مشاعرهم المتصاعدة الأجواء. تشابكت رائحة الرجال النفاذة، فخَدَّرت ما تبقى من ذرة خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق محاربو الماعز الجبلي سهامهم من بعيد ثم لاذوا بالفرار. رفع الجنود دروعهم بسرعة ردًا على ذلك، ولم يُلحق بهم أي ضرر يُذكر، لكن الفيلق لم يكن لديه فرسان لملاحقة محاربي الماعز الجبلي.
“البرابرة قادمون!”
صرخ الجنود في الجبهة.
“حافظوا على تشكيلتنا. مهما كثروا، فهم في النهاية مجرد برابرة. ألسنا الفيلق الذي لا يُقهر؟”
مع أن قوة الفرسان بدون خيولهم الحربية قد تضاءلت بشكل كبير، إلا أنهم ظلوا أقوى بكثير من المشاة الثقيلة العادية، إذ تدربوا على فنون القتال طوال حياتهم. ومن بينهم، كان الفرسان الفولاذيون المدرعون بالكامل قوة هائلة حتى كفرسان مشاة.
صرخ أودينست رغم معاناته. ورغم كلماته، كان هو الآخر يفتقر إلى الثقة بالنفس.
مع أن قوة الفرسان بدون خيولهم الحربية قد تضاءلت بشكل كبير، إلا أنهم ظلوا أقوى بكثير من المشاة الثقيلة العادية، إذ تدربوا على فنون القتال طوال حياتهم. ومن بينهم، كان الفرسان الفولاذيون المدرعون بالكامل قوة هائلة حتى كفرسان مشاة.
بدا الحماس الذي شعر به جيش البرابرة والفيلق الغربي مختلفًا. حتى أودينست شعر به. كان الفرق شاسعًا بين جيش واثق بالنصر وآخر في حالة معنويات متدهورة.
“هذا لا يصدق!” هتف ثالث.
تفوقت قوات التحالف عدديًا على الفيلق الغربي بنحو اثنين إلى واحد. ورغم تفوقهم العددي، لو كان الفيلق الغربي في حالة طبيعية، لما كان للتحالف أي فرصة في مواجهة مباشرة.
“أوه، زعيمنا العظيم.”
“أوه …
“هذا لا يصدق!” هتف ثالث.
شكّل جنود الإمبراطورية جدارًا من الدروع، واقفين كتفًا بكتف. ومن خلال ثغرات دروعهم، رأوا البرابرة يملؤون الأرض ويهاجمونهم. أرادوا إلقاء أسلحتهم والفرار على الفور.
“سيكون هذا عبئًا سأضطر إلى حمله لبقية حياتي.”
“اثبتوا على موقفكم! إنهم قادمون!”
“هذه الأرض لنا.”
وصرخ الضباط من بين الجنود، وهم يرفعون أصواتهم.
الفصل 185
تصادم جيشان عبر السهول الواسعة، واشتبكا وجهاً لوجه. كانت معركة قوة بلا تكتيكات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفيلق الغربي يتجول بلا هدف في السهول، يسير غربًا بلا خطة واضحة.
بوموووم!
نظر المحاربون إلى ساميكان وأثنوا عليه.
اصطدم الفيلق ومحاربو البرابرة. تداخلت الصرخات والزئير كما لو كانا صوتًا واحدًا.
تي-ينغ!
“وااااه!”
وقف ساميكان أمام التشكيل وضحك، ناسيًا الألم في صدره.
يقوم المحاربون البرابرة بدفع رماحهم بين دروع الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساميكان!ساميكان!”
“لا تترك درعك! لا تتركها!”
تبادل الضباط والنبلاء نظرات قلقة بعد أن شهدوا حالته. “لا يبدو أن قائد الفيلق على ما يرام.” همس أحدهم. وأضاف آخر: “ربما يجب أن يتولى شخص آخر المسؤولية…”
صرخ جنود الإمبراطورية بيأس. لو اخترق درع، سيموت الجنود المجاورون له أيضًا.
” كااغه!”
لم يهاجم جميع البرابرة دون وعي. بل كانت خطواتٌ موحدةٌ تخترق السهول.
اليوم، طلب ساميكان الإذن من السماء مباشرةً. اندفع نحو الفرسان كما لو كان مسكونًا بشيء ما.
خطوة، بوو!
“البرابرة قادمون!”
بين البرابرة، هناك وحدات ذات تدريب موحد. هؤلاء المحاربون البرابرة، الذين خضعوا لتدريب تشكيلي، تحركوا إلى الأجنحة في صفوف. وضربوا أجنحة الفيلق الغربي بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تترك درعك! لا تتركها!”
“هؤلاء البرابرة ليسوا متشابهين! تختلف مستويات تدريبهم وتسليحهم.”
تبادل الضباط والنبلاء نظرات قلقة بعد أن شهدوا حالته. “لا يبدو أن قائد الفيلق على ما يرام.” همس أحدهم. وأضاف آخر: “ربما يجب أن يتولى شخص آخر المسؤولية…”
اتسعت عينا أودينست. كانت وحدة بربرية تستخدم تشكيلًا، تهاجم الجناح الأيسر للفيلق كما لو كانوا الجيش الإمبراطوري.
“ههه،” تمتم أودينيست في نفسه، ثم ضحك بخفة. “كانت المعركة الأولى رائعة حقًا! مشهد فرسان الإمبراطورية الثقيل وهم يخترقون صفوف البرابرة!”
لم يكن بإمكان المشاة الثقيلة الإمبراطورية، المكتظة في الوسط، التحرك بسهولة إلى الجوانب. فقد استنزفت مواجهة الهجوم الأمامي للبرابرة كل قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إلى مواقع المعركة الخاصة بك!”
“نحتاج إلى الدعم! قائد الفيلق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جنود النبلاء، باستثناء بعض الجنود الخاصين، مجندين إلزاميين، وبالتالي كانوا ذوي كفاءة رديئة. كانت حركتهم بطيئة بسبب انخفاض معنوياتهم، وكان افتقارهم للحيوية واضحًا للقادة.
هتف النبلاء. بدا الجناح محروسًا بجنود مشاة خفيفين، يتمتعون بحركة جيدة لكنهم ضعفاء التسليح، ويتألف معظمهم من مجندين من النبلاء.
بدا ساميكان واقفا في المقدمة وهو يقاتل الفرسان الوحشيين، ومع ذلك ظل سالما.
“يبدو أن البرابرة القادمين إلى جناحنا الأيسر هم قوات النخبة. إذا استطعنا كسر زحفهم، فقد تكون لدينا فرصة.”
“حافظوا على تشكيلتنا. مهما كثروا، فهم في النهاية مجرد برابرة. ألسنا الفيلق الذي لا يُقهر؟”
نصح دولمان أودينست، فرفع يده ليأذن.
أغمض ساميكان عينيه وباعد ذراعيه. اختفى الألم المؤلم في صدره كما لو أن شيئًا ما غسله. سيطر النشوة والطموح على جسده.
“دعونا نظهر لهؤلاء البرابرة الجهلة قوة الإمبراطورية!”
تمتم أودينيست بمرارة: “يا للحسرة! كيف لنا ألا نتمكن من استخدام الخيول في هذه السهول، حيث يمكن لفرساننا أن يتألقوا؟” ثم أطلق ضحكة جوفاء. فعلى الرغم من أنه كان يأكل أكثر من الجنود الآخرين، ظلت وجنتاه غائرتين.
وبينما صرخ دولمان، رفع الفرسان أسلحتهم ردًا على ذلك.
” الزعيم العظيم! إنه أمر خطير!”
مع أن قوة الفرسان بدون خيولهم الحربية قد تضاءلت بشكل كبير، إلا أنهم ظلوا أقوى بكثير من المشاة الثقيلة العادية، إذ تدربوا على فنون القتال طوال حياتهم. ومن بينهم، كان الفرسان الفولاذيون المدرعون بالكامل قوة هائلة حتى كفرسان مشاة.
“القائد أودينيست! نحتاج أوامرك!”
بوو!
“أوه …
تقدم نحو أربعمائة فارس مشاة، كانوا في السابق فرسانًا ثقيلين، إلى ساحة المعركة. من بينهم مئة يرتدون دروعًا كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح هذا حال الفيلق: فرسان بلا خيول، ونبلاء على الأقدام. سقطت جياد الفيلق الغربي تباعًا، مما جعل تشكيل سلاح الفرسان مستحيلاً. حتى أن معظم الكشافة لم يتمكنوا من ركوب الخيل.
“الدروع المعدنية…”
بدت عينا ساميكان فارغتين. اختفى خوف الموت. أصبح عقله في سلام. شعر أنه لن يموت حتى لو ألقى بنفسه بين أولئك الفرسان.
حدّق ساميكان وهو يقود وحدة التشكيل. قد لا يكونون على خيول كما في السابق، لكن ترهيب الدروع الكاملة كان لا يزال هائلاً.
حتى وهو مغمض العينين، رأى نورًا ساطعًا. شعر وكأن أصوات مديحه تتداخل فوق بعضها، وتشير إلى مستقبل بعيد.
حتى أشجع المحاربين ارتجفوا لرؤية الفرسان يقتربون. كان سعر الصرف ضعيفًا جدًا أمام الفرسان، وأسلحتهم المتواضعة بالكاد كانت فعّالة ضدهم.
هتف النبلاء. بدا الجناح محروسًا بجنود مشاة خفيفين، يتمتعون بحركة جيدة لكنهم ضعفاء التسليح، ويتألف معظمهم من مجندين من النبلاء.
“يوريتش، ماذا ستفعل في هذا الموقف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصادم جيشان عبر السهول الواسعة، واشتبكا وجهاً لوجه. كانت معركة قوة بلا تكتيكات.
لوّى ساميكان شفتيه. بدا يوريتش محاربًا بارعًا. مجرد وجوده كافي لرفع معنويات رفاقه المحاربين.
بوموووم!
” هاف، هاف.”
في تلك اللحظة، لم يكن لدى الفيلق الغربي أي ثقة في هزيمة البرابرة. كانوا يكافحون من أجل البقاء، كضعفاء لا يأملون إلا في الحياة.
تنفس ساميكان. أمام درع الفولاذ القاسي، ضاعت كل الاستراتيجيات والتكتيكات. لم يكن أمامهم خيار سوى مواجهتهم بقوة.
حتى وهو مغمض العينين، رأى نورًا ساطعًا. شعر وكأن أصوات مديحه تتداخل فوق بعضها، وتشير إلى مستقبل بعيد.
” الزعيم العظيم! إنه أمر خطير!”
اتسعت عينا أودينست. كانت وحدة بربرية تستخدم تشكيلًا، تهاجم الجناح الأيسر للفيلق كما لو كانوا الجيش الإمبراطوري.
تقدم أحد المحاربين لتحذير ساميكان الذي يتقدم إلى مقدمة التشكيل.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
وقف ساميكان أمام التشكيل وضحك، ناسيًا الألم في صدره.
انطلق صوت البوق من بعيد.
ووش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إلى مواقع المعركة الخاصة بك!”
فجأةً، دار رأسه. انحشرت أذناه. رفع ساميكان نظره إلى السماء، ثم أدار عينيه إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورأى المحاربون أيضًا البركات التي نزلت على ساميكان.
بدت عينا ساميكان فارغتين. اختفى خوف الموت. أصبح عقله في سلام. شعر أنه لن يموت حتى لو ألقى بنفسه بين أولئك الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الألم المبرح الذي يلف جسده كما لو أنه انجرف. شعر بخفة كأنه يركض وريح السهول تدفعه خلفه.
“يا للهول، يا جبالنا! إن كنتَ قد اخترتني يا ساميكان عظيمًا، فأرِني دليلك اليوم.”
فجأةً، دار رأسه. انحشرت أذناه. رفع ساميكان نظره إلى السماء، ثم أدار عينيه إلى الأرض.
عاش ساميكان حياته ساخرًا من بشائر السماء. حتى أنه أجبر الشامان على التلاعب بها لمصلحته. في مجتمع قبلي، كان هذا فعلًا يستحق أشد العقوبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق محاربو الماعز الجبلي سهامهم من بعيد ثم لاذوا بالفرار. رفع الجنود دروعهم بسرعة ردًا على ذلك، ولم يُلحق بهم أي ضرر يُذكر، لكن الفيلق لم يكن لديه فرسان لملاحقة محاربي الماعز الجبلي.
ومع ذلك، ارتقى ساميكان إلى زعامة التحالف حتى مع إعلانه إرادة السماء زورًا. ومن المفارقات أن ذلك قد يُفسَّر على أنه موافقة من السماء.
“إنه جرحٌ لن يندمل مع الزمن على أي حال. لا يمكنني تفويت هذه الفرصة. اليوم، سأنال الخلود.”
اليوم، طلب ساميكان الإذن من السماء مباشرةً. اندفع نحو الفرسان كما لو كان مسكونًا بشيء ما.
“أيها الإخوة، انضموا إليّ.”
“اتبع الزعيم العظيم ساميكان!”
تمتم أودينيست بمرارة: “يا للحسرة! كيف لنا ألا نتمكن من استخدام الخيول في هذه السهول، حيث يمكن لفرساننا أن يتألقوا؟” ثم أطلق ضحكة جوفاء. فعلى الرغم من أنه كان يأكل أكثر من الجنود الآخرين، ظلت وجنتاه غائرتين.
بينما اندفع ساميكان للأمام، تبعه المحاربون دون تردد. اصطدمت قوات ساميكان بالفرسان الفولاذيين الشبيهين بالوحوش.
“حماية الزعيم العظيم!”
” كااغه!”
قاتل ساميكان كما لو أصبح ممسوسًا. انتزع هراوة من فارس ميت ولوح بها. أصابت الهراوة الثقيلة خوذة الفارس.
أطلق ساميكان صراخا أشبه بالصراخ وهو يطعن رمحه بقوة. بدت هجمة متهورة من ساميكان، لكن فارسًا يرتدي درعًا متسلسلًا سقط على رمحه.
“القائد أودينيست! نحتاج أوامرك!”
“حماية الزعيم العظيم!”
كان هناك من في الفيلق من لم يرَ محاربي الماعز الجبلي بأنفسهم، لكن لم يكن هناك من لا يعرفهم. البرابرة الصغار يمتطون ظهور الماعز الجبلي.
لحماية ساميكان، الذي اخترق عميقًا صفوف الفرسان، ألقى المحاربون أنفسهم إلى الأمام، وصدوا الفرسان الذين حاولوا مهاجمة ساميكان وماتوا في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصادم جيشان عبر السهول الواسعة، واشتبكا وجهاً لوجه. كانت معركة قوة بلا تكتيكات.
“أووه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفيلق الغربي يتجول بلا هدف في السهول، يسير غربًا بلا خطة واضحة.
قاتل ساميكان كما لو أصبح ممسوسًا. انتزع هراوة من فارس ميت ولوح بها. أصابت الهراوة الثقيلة خوذة الفارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوو!
بدا ساميكان بلا شك محاربًا ممتازًا. لولاه لما ارتقى إلى منصب القائد. لكنه اليوم أظهر شيئًا يفوق قدراته المعتادة.
صرخ أودينست رغم معاناته. ورغم كلماته، كان هو الآخر يفتقر إلى الثقة بالنفس.
ووش.
حتى أن ذكر اسم حاكمهم لم يجعل الطعام يسقط من السماء.
بدت حواسه حادة. حتى أن ساميكان تفادى الطعنات القادمة من نقاط ضعفه. ضرب جنب فارس بعنف بالهراوة.
حدّق ساميكان وهو يقود وحدة التشكيل. قد لا يكونون على خيول كما في السابق، لكن ترهيب الدروع الكاملة كان لا يزال هائلاً.
“آآآه!”
“أوه، زعيمنا العظيم.”
تناثر الدم على وجه ساميكان من خوذة الفارس. بدا طلاء المعركة الأزرق الممزوج بالدم غريبًا. بدا كشبح بحيرة شاحبة.
“البرابرة قادمون!”
“إذا كنت أنا حقًا الشخص الذي اختارته السماوات، فلن أموت اليوم.”
لم يروا كم من المحاربين ضحوا بحياتهم لحماية ساميكان. أولئك الذين سقطوا بدلاً منه لم يتكلموا. ما كان يهمّ هو وقوف ساميكان سالماً في طليعة المعركة.
حتى ساميكان المتشائم تمنى في النهاية فضل السماء. فالإنسان العظيم لم يُخلق بقوة الإنسان وحدها.
بدأت الروح المعنوية في الانحدار بشكل مطرد. “نعم، لا مكان للعودة. حتى يايلرود مغلقة في وجوهنا.”
“أوه، زعيمنا العظيم.”
” كااغه!”
ورأى المحاربون أيضًا البركات التي نزلت على ساميكان.
وبينما صرخ دولمان، رفع الفرسان أسلحتهم ردًا على ذلك.
بدا ساميكان واقفا في المقدمة وهو يقاتل الفرسان الوحشيين، ومع ذلك ظل سالما.
ووش.
لم يكن هناك مراقبون هادئون في ساحة المعركة. طمست الدماء عقلانيتهم، وحجبت عواطفهم المتوترة رؤيتهم.
بدا قرار ساميكان حاسما.
لم يروا كم من المحاربين ضحوا بحياتهم لحماية ساميكان. أولئك الذين سقطوا بدلاً منه لم يتكلموا. ما كان يهمّ هو وقوف ساميكان سالماً في طليعة المعركة.
“أوه، أوه!”
نسب المحاربون معانٍ عديدة إلى الساميكان. هذا ما تُمثّله القداسة. بدت التفسيرات لا حصر لها، وبدا كل شيء إيجابيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوريتش، ماذا ستفعل في هذا الموقف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح هذا حال الفيلق: فرسان بلا خيول، ونبلاء على الأقدام. سقطت جياد الفيلق الغربي تباعًا، مما جعل تشكيل سلاح الفرسان مستحيلاً. حتى أن معظم الكشافة لم يتمكنوا من ركوب الخيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
