تصميم
الفصل 83 – تصميم
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الطعام ، الوقت الحاضر)
تحولت جميع الأنظار نحو ليو وسو يانغ ، طالبي السنة الأولى اللذين تعرضوا للتو للإذلال والإخضاع علنًا — والنظرات التي سقطت عليهم اليوم لم تكن شيئًا قد اعتادوا عليه.
بعد خروج يو شين وبقية أعضاء فريق الحلبة من قاعة الطعام ، ساد صمت ثقيل في الأجواء.
لأنه الآن؟ أي شيء يقوله او يفعله ، لن يؤدي إلا إلى تفاقم الأمر.
تحولت جميع الأنظار نحو ليو وسو يانغ ، طالبي السنة الأولى اللذين تعرضوا للتو للإذلال والإخضاع علنًا — والنظرات التي سقطت عليهم اليوم لم تكن شيئًا قد اعتادوا عليه.
خافتة في البداية.
لقد اعتادوا على نظرات الإعجاب والخوف والاحترام.
وبينما كان يشق طريقه عبر ممرات الأكاديمية متجهًا نحو سكنه—أصبح شيء واحد واضحًا للغاية.
لكن اليوم؟
*ضحكات مكتومة*
النظرات الموجهة إليهم لم تحمل أياً من تلك الأمور.
ولم يكن الأمر كذلك حتى بعد نصف ساعة ، وعندما خف غضبه بما يكفي ليستعيد عقله بعض الوضوح ونظر إلى انعكاسه المجنون في مرآة الحمام ، أدرك ثقل الأمر.
بدلاً من ذلك ، كانت مليئة بالشفقة والسخرية والرضا عن سقوطهم — نفس النوع من النظرات التي أُلقيت على طالب السنة الأولى المؤسف الذي سحقه سو يانغ في اليوم الأول.
وبينما كان يشق طريقه عبر ممرات الأكاديمية متجهًا نحو سكنه—أصبح شيء واحد واضحًا للغاية.
لكن الآن ، كان دورهم.
لقد واجه الكثير من الأشياء منذ وصوله إلى هذه الأكاديمية.
شعر ليو بثقل تلك النظرات وهي تضغط عليه ، وفخره الذكوري الذي يحترق من الداخل وهو يتألم من الطعم المرير للعجز.
لكن لا شيء من ذلك مهم.
لقد واجه الكثير من الأشياء منذ وصوله إلى هذه الأكاديمية.
“أحتاج إلى ممارسة مهاراتي…. كلها! أحتاج للعودة إلى حالة الذروة. أحتاج إلى أن أصبح “الرئيس” مرة أخرى. إذا كنت أرغب في أي أمل في هزيمتهم ، فأنا بحاجة إلى العودة إلى ذروتي القتالية!” تأمل ليو وهو ينتزع زوجًا من الخناجر من مساحة تخزينه ثم يندفع خارج غرفة سكنه ، متوجهًا مباشرة إلى ساحة القتال العملي.
شجارات ، تهديدات ، إهانات.
لقد اعتادوا على نظرات الإعجاب والخوف والاحترام.
لكنه لم يشعر قط بمثل هذا العجز الكامل والمطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك ، تحولت السيناريوهات—
كان العجز يقضم أحشائه ويلوي معدته في عُقد.
خطوة بعد خطوة.
ومع ذلك ، بقدر ما كان الأمر مؤلمًا بالنسبة له — استطاع أن يدرك أنه بالنسبة لسو يانغ ، كان الأمر أسوأ بكثير.
ثم ، بصوت أعلى.
فتى السنة الأولى الذهبي المغرور ، كان دائمًا هادئًا ويحمل نفسه كملك بين الرجال — الآن ، وقف متصلبًا بشكل غير طبيعي ، وفكه مشدود لدرجة أنه بدا وكأنه قد ينكسر.
“أحتاج إلى ممارسة مهاراتي…. كلها! أحتاج للعودة إلى حالة الذروة. أحتاج إلى أن أصبح “الرئيس” مرة أخرى. إذا كنت أرغب في أي أمل في هزيمتهم ، فأنا بحاجة إلى العودة إلى ذروتي القتالية!” تأمل ليو وهو ينتزع زوجًا من الخناجر من مساحة تخزينه ثم يندفع خارج غرفة سكنه ، متوجهًا مباشرة إلى ساحة القتال العملي.
كانت يداه ترتجفان وجسده مضطرب بغضب بالكاد يتم كبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوزن الذي لا يطاق لقوته.
ثم—
كان يحترق بشدة.
“تبًا لهذا—” همس سو يانغ من بين أسنانه المطحونة.
في الداخل ، كان دمه يغلي.
بدون كلمة أخرى ، خرج من قاعة الطعام ، تاركًا وراءه طبقه الذي لم يكتمل ، رافضًا مقابلة عيون أي شخص.
تخيل جعله يشعر بنفس العجز الذي ألحقه به.
*ضحكات مكتومة*
*ضحكات مكتومة*
“أحتاج إلى ممارسة مهاراتي…. كلها! أحتاج للعودة إلى حالة الذروة. أحتاج إلى أن أصبح “الرئيس” مرة أخرى. إذا كنت أرغب في أي أمل في هزيمتهم ، فأنا بحاجة إلى العودة إلى ذروتي القتالية!” تأمل ليو وهو ينتزع زوجًا من الخناجر من مساحة تخزينه ثم يندفع خارج غرفة سكنه ، متوجهًا مباشرة إلى ساحة القتال العملي.
في اللحظة التي غادر فيها ، تبعته موجة من الضحكات المكتومة.
بعد وصوله إلى غرفته ، أغلق ليو الباب بقوة وبدأ في التجول في الغرفة كالمجنون.
خافتة في البداية.
كان يحترق بشدة.
ثم ، بصوت أعلى.
الفصل 83 – تصميم (أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الطعام ، الوقت الحاضر)
تحولت الضحكات الهادئة إلى همسات ، ثم تمتمات ، ثم ضحكات مكتومة مستمتعة.
شعر ليو بثقل تلك النظرات وهي تضغط عليه ، وفخره الذكوري الذي يحترق من الداخل وهو يتألم من الطعم المرير للعجز.
كان الأمر أشبه بمشاهدة سقوط الأقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بمشاهدة سقوط الأقوياء.
وبينما كان ليو يتبعه—سمع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوزن الذي لا يطاق لقوته.
الأصوات الخافتة ، الضحكات المكتومة بالكاد ، الابتسامات المستمتعة التي تتشكل في رؤيته المحيطية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا عديم الفائدة.
كان يحترق.
لكن اليوم؟
كان يحترق بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *ضحكات مكتومة*
لكنه لم يرد.
في البداية ، كل ما كان يفكر فيه هو كيف سيؤذي يو شين لو كانت لديه القدرة على فعل ذلك.
لن يرد.
بعد خروج يو شين وبقية أعضاء فريق الحلبة من قاعة الطعام ، ساد صمت ثقيل في الأجواء.
لأنه الآن؟ أي شيء يقوله او يفعله ، لن يؤدي إلا إلى تفاقم الأمر.
تخيل تحطيم تلك الابتسامة المتغطرسة من وجهه.
لذا فقد مشى فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يرد.
خطوة بعد خطوة.
لقد واجه الكثير من الأشياء منذ وصوله إلى هذه الأكاديمية.
محافظًا على وجهه خاليًا من التعابير ، وعينيه باردة ، وحركاته ثابتة—كما لو أنه لم يسمع ، كما لو أنه لم يهتم.
في الداخل ، كان دمه يغلي.
لكن في الداخل؟
في الداخل ، كان دمه يغلي.
لا.
في الداخل ، أعاد تشغيل اللحظة مرارًا وتكرارًا.
لذا فقد مشى فقط.
ابتسامة يو شين المتعالية.
“أقسم أنني سأصل إلى فريق حلبة رودوفا…. أقسم أنني سأثبت لكل من ضحك علي اليوم أن عائلة سو لا يجب الاستهانة بها. قد لا أتمكن من لمس يو شين اليوم ، أو حتى في أي وقت قريب. لكن أقسم أنني سأرد الإذلال الذي واجهته اليوم ، في هذه الحياة أو في الحياة الأخرى—” قال سو يانغ وهو يندفع بدوره خارج غرفته.
الوزن الذي لا يطاق لقوته.
بدلاً من ذلك ، كانت مليئة بالشفقة والسخرية والرضا عن سقوطهم — نفس النوع من النظرات التي أُلقيت على طالب السنة الأولى المؤسف الذي سحقه سو يانغ في اليوم الأول.
العجز والإذلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يداه ترتجفان وجسده مضطرب بغضب بالكاد يتم كبته.
وبينما كان يشق طريقه عبر ممرات الأكاديمية متجهًا نحو سكنه—أصبح شيء واحد واضحًا للغاية.
“أن أعاني من مثل هذا الإذلال علنًا…. يجب أن يدفعوا الثمن…. يوم الأحد هذا ، يجب أن أستعيد شرفي ، وإلا فما فائدة دم عائلة سو الذي يجري في عروقي؟” تمتم سو يانغ وهو ينظر نحو السقف ، تاركا غضبه يجفف الدمعة التي تشكلت في عينيه ومنعها من السقوط بأي حال من الأحوال.
هذا الشعور؟
ابتسامة يو شين المتعالية.
هذا العجز الذي لا يطاق والذي يمزق الأحشاء والذي يثير الغضب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في هذه الأثناء ، سو يانغ)
لم يرغب في تجربته مرة أخرى مهما حدث.
لأنه الآن؟ أي شيء يقوله او يفعله ، لن يؤدي إلا إلى تفاقم الأمر.
***************
(غرفة سكن ليو ، 22C)
(غرفة سكن ليو ، 22C)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في هذه الأثناء ، سو يانغ)
بعد وصوله إلى غرفته ، أغلق ليو الباب بقوة وبدأ في التجول في الغرفة كالمجنون.
كان يحترق.
لم يستطع البقاء ساكنًا لأنه كان مضطربًا للغاية بحيث لم يستطيع الجلوس بدون حركة ، وبالتالي أصبح التجول هو خياره الوحيد للتنفيس عن غضبه.
كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.
“أيها الوغد اللعين ، لاعق القضيب ، ابن العاهرة!” هدر ليو بصوت منخفض ولكنه مليء بالشتائم ، بينما فكر عقله في حلقة لا نهاية لها من سيناريوهات مشتعلة بالغضب.
الفصل 83 – تصميم (أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الطعام ، الوقت الحاضر)
في البداية ، كل ما كان يفكر فيه هو كيف سيؤذي يو شين لو كانت لديه القدرة على فعل ذلك.
لن يرد.
تخيل تحطيم تلك الابتسامة المتغطرسة من وجهه.
بدلاً من ماذا لو كانت لدي القوة؟
تخيل قلب الطاولة في اللحظة التي تجرأ فيها يو شين على النظر إليه في عينيه.
فتى السنة الأولى الذهبي المغرور ، كان دائمًا هادئًا ويحمل نفسه كملك بين الرجال — الآن ، وقف متصلبًا بشكل غير طبيعي ، وفكه مشدود لدرجة أنه بدا وكأنه قد ينكسر.
تخيل جعله يشعر بنفس العجز الذي ألحقه به.
تحولت جميع الأنظار نحو ليو وسو يانغ ، طالبي السنة الأولى اللذين تعرضوا للتو للإذلال والإخضاع علنًا — والنظرات التي سقطت عليهم اليوم لم تكن شيئًا قد اعتادوا عليه.
لكن بعد ذلك ، تحولت السيناريوهات—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متوجها الى ساحة تدريب السيافة ، الذي تم إنشاؤه خصيصًا للسيافين لاختبار قوتهم.
بدلاً من ماذا لو كانت لدي القوة؟
فتى السنة الأولى الذهبي المغرور ، كان دائمًا هادئًا ويحمل نفسه كملك بين الرجال — الآن ، وقف متصلبًا بشكل غير طبيعي ، وفكه مشدود لدرجة أنه بدا وكأنه قد ينكسر.
أصبحت ماذا لو تفوقت عليه؟
وهذا؟
حيث أصبحت السيناريوهات التي اختلقها في رأسه أكثر جنونًا.
لأنه سواء أحب ذلك أم لا—
فكر في كيف كان يجب أن يرد على الإذلال.
ابتسامة يو شين المتعالية.
كيف كان يجب أن يقلب الوضع رأسًا على عقب.
لقد واجه الكثير من الأشياء منذ وصوله إلى هذه الأكاديمية.
كيف كان يجب أن يجعل يو شين يبدو كالأحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يداه ترتجفان وجسده مضطرب بغضب بالكاد يتم كبته.
لكن لا شيء من ذلك مهم.
كان يو شين وفريق الحلبة للسنة الثانية أقوى منه.
لأن اختلاقه لتلك السيناريوهات لن يغير ما حدث بالفعل في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يرد.
ولم يكن الأمر كذلك حتى بعد نصف ساعة ، وعندما خف غضبه بما يكفي ليستعيد عقله بعض الوضوح ونظر إلى انعكاسه المجنون في مرآة الحمام ، أدرك ثقل الأمر.
وبينما كان يشق طريقه عبر ممرات الأكاديمية متجهًا نحو سكنه—أصبح شيء واحد واضحًا للغاية.
كان هذا عديم الفائدة.
لم يهم عدد الطرق التي أعاد بها تصور السيناريو ، لأنه لن يغير ما حدث بالفعل.
لم يهم عدد الطرق التي أعاد بها تصور السيناريو ، لأنه لن يغير ما حدث بالفعل.
لكن في الداخل؟
لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا عديم الفائدة.
سيجعله ذلك ضعيفًا فقط.
كان يحترق.
بدلاً من ذلك ، ما كان عليه فعله لم يكن الغرق في تخيلات عديمة الفائدة ، بل تقبل الأمر والمضي قدمًا.
تخيل تحطيم تلك الابتسامة المتغطرسة من وجهه.
ما كان عليه فعله الآن هو التخطيط ، لمعرفة بالضبط ما الذي سيتطلبه الأمر لضمان عدم حدوث هذا مرة أخرى.
تحولت الضحكات الهادئة إلى همسات ، ثم تمتمات ، ثم ضحكات مكتومة مستمتعة.
لأنه سواء أحب ذلك أم لا—
“يريدون مواجهتي يوم الأحد القادم…. الأكاديمية بأكملها ستشاهد ذلك. هذه فرصتي للرد— إذا استطعت أن أقدم أداءً قويًا هناك ، فسيمكنني إرسال رسالة مفادها أنني لست شخصًا يُستهان به” تأمل ليو وهو يبدأ في تهيئة نفسه للمعركة القادمة.
كان يو شين وفريق الحلبة للسنة الثانية أقوى منه.
“من بحق الجحيم يظن نفسه؟ ذلك الوغد اللعين من السنة الثانية! أنا سليل عائلة سو. في يوم من الأيام سأكون بطريرك عائلة سو. ولكنه يجرؤ على وضع يده علي؟” بصق سو يانغ وهو يرفع سريره نصف المكسور ويحطمه على الأرض مرة أخرى.
وهذا؟
الترجمة: Hunter
كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.
لقد اعتادوا على نظرات الإعجاب والخوف والاحترام.
‘وحوش…. إنهم وحوش—’ فكر ليو وهو يتذكر نظرة الأعضاء الواقفين خلف يو شين….
*ضحكات مكتومة*
أولئك الذين لم يتصرفوا حتى اليوم وهو يتذكر كيف أنهم هم أيضًا أظهروا قوة لم يستطع ليو أن يأمل في مضاهاتها بسهولة.
في اللحظة التي غادر فيها ، تبعته موجة من الضحكات المكتومة.
“يريدون مواجهتي يوم الأحد القادم…. الأكاديمية بأكملها ستشاهد ذلك. هذه فرصتي للرد— إذا استطعت أن أقدم أداءً قويًا هناك ، فسيمكنني إرسال رسالة مفادها أنني لست شخصًا يُستهان به” تأمل ليو وهو يبدأ في تهيئة نفسه للمعركة القادمة.
بعد خروج يو شين وبقية أعضاء فريق الحلبة من قاعة الطعام ، ساد صمت ثقيل في الأجواء.
“أحتاج إلى ممارسة مهاراتي…. كلها! أحتاج للعودة إلى حالة الذروة. أحتاج إلى أن أصبح “الرئيس” مرة أخرى. إذا كنت أرغب في أي أمل في هزيمتهم ، فأنا بحاجة إلى العودة إلى ذروتي القتالية!” تأمل ليو وهو ينتزع زوجًا من الخناجر من مساحة تخزينه ثم يندفع خارج غرفة سكنه ، متوجهًا مباشرة إلى ساحة القتال العملي.
***************
تخيل تحطيم تلك الابتسامة المتغطرسة من وجهه.
(في هذه الأثناء ، سو يانغ)
*ضحكات مكتومة*
على عكس ليو الذي تمكن من استعادة هدوئه بعد بضع دقائق ، فشل سو يانغ في فعل الشيء نفسه ، حيث كان الأثاث المدمر في غرفته دليلًا على غضبه المتصاعد.
كيف كان يجب أن يجعل يو شين يبدو كالأحمق.
“من بحق الجحيم يظن نفسه؟ ذلك الوغد اللعين من السنة الثانية! أنا سليل عائلة سو. في يوم من الأيام سأكون بطريرك عائلة سو. ولكنه يجرؤ على وضع يده علي؟” بصق سو يانغ وهو يرفع سريره نصف المكسور ويحطمه على الأرض مرة أخرى.
على عكس ليو الذي تمكن من استعادة هدوئه بعد بضع دقائق ، فشل سو يانغ في فعل الشيء نفسه ، حيث كان الأثاث المدمر في غرفته دليلًا على غضبه المتصاعد.
“أن أعاني من مثل هذا الإذلال علنًا…. يجب أن يدفعوا الثمن…. يوم الأحد هذا ، يجب أن أستعيد شرفي ، وإلا فما فائدة دم عائلة سو الذي يجري في عروقي؟” تمتم سو يانغ وهو ينظر نحو السقف ، تاركا غضبه يجفف الدمعة التي تشكلت في عينيه ومنعها من السقوط بأي حال من الأحوال.
خافتة في البداية.
“أقسم أنني سأصل إلى فريق حلبة رودوفا…. أقسم أنني سأثبت لكل من ضحك علي اليوم أن عائلة سو لا يجب الاستهانة بها. قد لا أتمكن من لمس يو شين اليوم ، أو حتى في أي وقت قريب. لكن أقسم أنني سأرد الإذلال الذي واجهته اليوم ، في هذه الحياة أو في الحياة الأخرى—” قال سو يانغ وهو يندفع بدوره خارج غرفته.
***************
كان متوجها الى ساحة تدريب السيافة ، الذي تم إنشاؤه خصيصًا للسيافين لاختبار قوتهم.
بعد وصوله إلى غرفته ، أغلق ليو الباب بقوة وبدأ في التجول في الغرفة كالمجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *ضحكات مكتومة*
الترجمة: Hunter
ولم يكن الأمر كذلك حتى بعد نصف ساعة ، وعندما خف غضبه بما يكفي ليستعيد عقله بعض الوضوح ونظر إلى انعكاسه المجنون في مرآة الحمام ، أدرك ثقل الأمر.
لكن في الداخل؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
