طلب غير معقول
الفصل 82 – طلب غير معقول
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، خارج قاعة الطعام ، الوقت الحاضر)
“فسأترك الجحيم يتجمد قبل أن أسمح لهم بالانضمام لمجرد توصيتك وحدها”
اندفع يو شين خارج قاعة الطعام وفكه مشدود لدرجة أنه شعر وكأن أسنانه قد تنكسر تحت الضغط.
لم تفز رودوفا بالكأس منذ سنوات.
كان عقله بمثابة عاصفة غاضبة ، فعلى الرغم من أنه أذل طالبي السنة الأولى أمام الأكاديمية بأكملها ، إلا أنه لم يشعر بأن غضبه المتصاعد قد خف ولو قليلاً.
والآن — يُطلب منه خفض جودة فريقه بوضع مبتدئين غير مستحقين فيه بدلاً من محاربين مدربين بشكل جيد؟
كان هذا لأن السبب الحقيقي وراء غضبه لم يكن طالبي السنة الأولى ، بل المحادثة التي أجراها مع المدير ألريك داينهارت قبل لحظات فقط.
ما عنته كلماته حقًا هو أن مدير هذه الأكاديمية لم يكن لديه ثقة فيهم للقيام بالعمل الذي تدربوا عليه ، بل كان مهتمًا بتدريب الدفعة التالية ، التي كان يفضلها أكثر للفوز.
محادثة قد أغضبته أكثر من أي شيء آخر.
“سأسمح لهم بالانضمام إذا استحقوا ذلك وليس بدونه يا سيدي—” قال ببرود ، حيث بالكاد سيطر على انفجاره العاطفي.
———–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا ، عدت يا بني” قال بحرارة وهو يقف من مقعده ليظهر للفتى بعض الاحترام.
(عودة إلى الماضي ، مكتب المدير ألريك ، قبل 30 دقيقة)
“لا أعرف ما إذا كنت قد سمعت بذلك بعد ، ولكن لدينا موهبتين من مستوى العاهل بين طلاب السنة الأولى هذا العام” تابع ألريك وكأنه لم يتفوه بأي خطأ ، حيث تحدث وكأنه لم يستطع استشعار انزعاج يو شين على الإطلاق.
في اللحظة التي وطأت فيها قدم يو شين وفريقه أرض أكاديمية رودوفا العسكرية ، كان هناك استدعاء ينتظر يو شين ، حيث كان المدير ألريك داينهارت ينتظر بفارغ الصبر رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———–
وبالتالي ، بالكاد كان لدى يو شين أي وقت للتخلص من بعض الأوساخ التي تغطي جسده ، قبل أن يجد نفسه في مكتب المدير ، واقفًا أمام أقوى رجل في الأكاديمية.
“ومع ذلك—إذا لم يفعلوا—”
“آه ، يو شين” قال ألريك بصوت مليء بمتعة حقيقية.
محادثة قد أغضبته أكثر من أي شيء آخر.
“أخيرًا ، عدت يا بني” قال بحرارة وهو يقف من مقعده ليظهر للفتى بعض الاحترام.
‘كيف تجرؤ على الاستهانة بنا؟’ فكر يو شين ، حيث لم يستطع أن يفهم لماذا لا يستثمر في المحاربين الذين قدموا بالفعل دمهم وعرقهم ودموعهم بدلا من التركيز في بناء الجيل القادم؟ كان ألريك أكثر اهتمامًا بالاستثمار في مبتدئين غير ناضجين على الرجال الذين عانوا في الجحيم للوصول إلى هذا المستوى.
رد يو شين على ذلك بانحناءة محترمة ، قبل أن يجلس مقابل ألريك ، على الطرف الآخر من مكتبه المهيب.
بأنهم سيحضرون الكأس إلى الوطن.
“سار المعسكر الصيفي بشكل جيد ، صحيح؟” استفسر ألريك مع عيون حادة تدرس يو شين عن كثب وهو يحاول استشعار الهالة التي تنبعث منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لم يعانوا؟
اكتفى يو شين بابتسامة ردًا على ذلك ، ثم رفع ذقنه وتركه بثقة ليفحصه ، ولكن لم يرد يو شين أخيرًا إلا بعد أن اقتنع المدير بفحصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم بالفعل أن فريق هذا العام أقوى بكثير من العام السابق ، حيث كان جزءًا من فريق العام الماضي وشهد أدائهم في الحلبات بشكل مباشر.
“أكثر من جيد يا سيدي ففريقي أقوى من أي وقت مضى. لن نخجل الأكاديمية في قتالات الحلبات لهذا العام ” أعلن يو شين ، وبينما كان ألريك يستمع إلى كلماته ، أومأ برأسه بسعادة.
وبالتالي ، بالكاد كان لدى يو شين أي وقت للتخلص من بعض الأوساخ التي تغطي جسده ، قبل أن يجد نفسه في مكتب المدير ، واقفًا أمام أقوى رجل في الأكاديمية.
“هذا بالضبط ما كنت آمل أن أسمعه” قال ألريك ، ثم انتقل إلى إجراء حديث صغير خفيف يثني فيه على يو شين لإنجازاته خلال الصيف كما ورد في تقارير مدربي المعسكر.
أفاد المدربون أيضًا بمدى توازن فريق الحلبة لهذا العام ، واصفين إياهم بأنهم أحد أقوى التشكيلات وأكثرها شمولية.
على ما يبدو ، أصبح يو شين أقوى بكثير خلال الصيف ، حيث تلقى إشادة كبيرة من جميع المدربين الذين ذهبوا معه إلى المعسكر.
على ما يبدو ، أصبح يو شين أقوى بكثير خلال الصيف ، حيث تلقى إشادة كبيرة من جميع المدربين الذين ذهبوا معه إلى المعسكر.
لم يظهر تقدمًا كفرد فقط ، بل حتى كقائد يحظى بالاحترام والهيبة من قبل فرقته.
لم تفز رودوفا بالكأس منذ سنوات.
أفاد المدربون أيضًا بمدى توازن فريق الحلبة لهذا العام ، واصفين إياهم بأنهم أحد أقوى التشكيلات وأكثرها شمولية.
هذا العام.
وبينما كان يو شين يستمع إلى كل هذا الثناء الكبير ، انتفخ صدره فخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم بالفعل أن فريق هذا العام أقوى بكثير من العام السابق ، حيث كان جزءًا من فريق العام الماضي وشهد أدائهم في الحلبات بشكل مباشر.
وهذا بالضبط السبب في ان الكلمات التالية التي خرجت من فم ألريك قد حطمت كل ذرة فخر كان يشعر بها.
وبالتالي ، إذا كان أي شخص يعرف ما يلزم للفوز في الحلبات ، فهو يو شين ، وعلى الرغم من أنه لم يعتقد أن فريقه كان مستعدًا للفوز تمامًا بعد ، إلا أنه كان واثقًا من أنه مع بقاء 8 أشهر قبل بدء الحلبات ، سيكون لديهم وقت كافٍ للعمل بجد لتحقيق ذلك.
لن يغير غضب يو شين قراره في هذه المسألة أبدًا ، ولم يكن لدى الفتى أي قوة حقيقية في المقام الأول.
وهذا بالضبط السبب في ان الكلمات التالية التي خرجت من فم ألريك قد حطمت كل ذرة فخر كان يشعر بها.
“فسأترك الجحيم يتجمد قبل أن أسمح لهم بالانضمام لمجرد توصيتك وحدها”
“بخصوص فريقك يا بني… هناك بعض التغييرات التي قد تحتاج إلى إجرائها” قال ألريك بشكل عرضي ، بينما تجمد تعبير يو شين وهو يستمع إلى تلك الكلمات.
اندفعت مشاعره كعاصفة في داخله ، ولكن صوته ما زال هادئًا.
“لا أعرف ما إذا كنت قد سمعت بذلك بعد ، ولكن لدينا موهبتين من مستوى العاهل بين طلاب السنة الأولى هذا العام” تابع ألريك وكأنه لم يتفوه بأي خطأ ، حيث تحدث وكأنه لم يستطع استشعار انزعاج يو شين على الإطلاق.
لم يقل ألريك شيئًا ، لأنه لم يكن بحاجة إلى ذلك ببساطة.
“إنهما شخصان مهمان للغاية ، ويجب منحهم فرصة الظهور في الحلبات كطلاب في السنة الأولى حتى يتمكنوا من أن يصبحوا قادة مناسبين مثلك في سنتهم الثانية. وبالتالي ، قراري هو إدراجهم في فريق الحلبة لهذا العام” أمر ألريك ، بينما كاد قلب يو شين أن يتوقف عند سماع تلك الكلمات.
كان عقله بمثابة عاصفة غاضبة ، فعلى الرغم من أنه أذل طالبي السنة الأولى أمام الأكاديمية بأكملها ، إلا أنه لم يشعر بأن غضبه المتصاعد قد خف ولو قليلاً.
يتم إدراجهم؟
اكتفى يو شين بابتسامة ردًا على ذلك ، ثم رفع ذقنه وتركه بثقة ليفحصه ، ولكن لم يرد يو شين أخيرًا إلا بعد أن اقتنع المدير بفحصه.
لم يكن ألريك يقترح هذا بل كان يعلنه ، مما جعل حاجب يو شين يرتعش غضبًا ، حيث كان بالكاد يسيطر على غضبه.
وبينما كان يو شين يستمع إلى كل هذا الثناء الكبير ، انتفخ صدره فخرًا.
“سأسمح لهم بالانضمام إذا استحقوا ذلك وليس بدونه يا سيدي—” قال ببرود ، حيث بالكاد سيطر على انفجاره العاطفي.
ومع ذلك ، مع علمه بأنه ليس في وضع يسمح له بالجدال ، عض على لسانه.
ومع ذلك ، تجاهل ألريك أفكاره وكأنها قمامة.
وبينما كان يو شين يستمع إلى كل هذا الثناء الكبير ، انتفخ صدره فخرًا.
“ستفعل ما آمرك به يا فتى. أنت قائد على الورق ، لكنني أنا من يملأ النماذج ليقرر فريق الحلبة ومن يمثل رودوفا وقراري في هذا الشأن نهائي! يحتاج الصبيان إلى فرصة الظهور إذا كانوا سيحققون لنا الكأس في المرة القادمة ، وسأمنحهم ما يحتاجون إليه بأي ثمن ضروري” أعلن ألريك ، بينما كان يو شين يستمع إلى كلماته بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا ، عدت يا بني” قال بحرارة وهو يقف من مقعده ليظهر للفتى بعض الاحترام.
شعر بأظافره وهي تغوص في كفه.
لقد وعد رو هان.
وعلى الرغم من أنه لم يُذكر صراحةً ، إلا أنه فهم المعنى الدقيق وراء الكلمات التي قالها ألريك للتو.
لقد وعد رو هان.
ما قصده حقًا هو أنه على الرغم من كل إشاداته وكل الجهود التي بذلها يو شين وزملاؤه في الدفعة للتدريب والتحسن ، إلا أن ألريك لم يكن يؤمن بهم حقًا للفوز بكأس رودوفا هذا العام.
انقبضت أصابعه لتشكل قبضة تحت المكتب.
ما عنته كلماته حقًا هو أن مدير هذه الأكاديمية لم يكن لديه ثقة فيهم للقيام بالعمل الذي تدربوا عليه ، بل كان مهتمًا بتدريب الدفعة التالية ، التي كان يفضلها أكثر للفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مما جعل دم يو شين يغلي وكأنه فولاذ منصهر.
ومع ذلك ، مع علمه بأنه ليس في وضع يسمح له بالجدال ، عض على لسانه.
‘كيف تجرؤ على الاستهانة بنا؟’ فكر يو شين ، حيث لم يستطع أن يفهم لماذا لا يستثمر في المحاربين الذين قدموا بالفعل دمهم وعرقهم ودموعهم بدلا من التركيز في بناء الجيل القادم؟ كان ألريك أكثر اهتمامًا بالاستثمار في مبتدئين غير ناضجين على الرجال الذين عانوا في الجحيم للوصول إلى هذا المستوى.
“أكثر من جيد يا سيدي ففريقي أقوى من أي وقت مضى. لن نخجل الأكاديمية في قتالات الحلبات لهذا العام ” أعلن يو شين ، وبينما كان ألريك يستمع إلى كلماته ، أومأ برأسه بسعادة.
ومع ذلك ، مع علمه بأنه ليس في وضع يسمح له بالجدال ، عض على لسانه.
شعر بأظافره وهي تغوص في كفه.
اندفعت مشاعره كعاصفة في داخله ، ولكن صوته ما زال هادئًا.
“سار المعسكر الصيفي بشكل جيد ، صحيح؟” استفسر ألريك مع عيون حادة تدرس يو شين عن كثب وهو يحاول استشعار الهالة التي تنبعث منه.
“مع كل احترامي يا سيدي…” بدأ وهو يجبر نفسه على التحدث بحذر.
‘كيف تجرؤ على الاستهانة بنا؟’ فكر يو شين ، حيث لم يستطع أن يفهم لماذا لا يستثمر في المحاربين الذين قدموا بالفعل دمهم وعرقهم ودموعهم بدلا من التركيز في بناء الجيل القادم؟ كان ألريك أكثر اهتمامًا بالاستثمار في مبتدئين غير ناضجين على الرجال الذين عانوا في الجحيم للوصول إلى هذا المستوى.
“ليس لدي مشكلة في انضمامهم إلى فريقي إذا كانت لديهم القوة لكسب مكانهم” نظر إلى عيون ألريك ، وقال بصوت ثابت.
“لا أعرف ما إذا كنت قد سمعت بذلك بعد ، ولكن لدينا موهبتين من مستوى العاهل بين طلاب السنة الأولى هذا العام” تابع ألريك وكأنه لم يتفوه بأي خطأ ، حيث تحدث وكأنه لم يستطع استشعار انزعاج يو شين على الإطلاق.
“ومع ذلك—إذا لم يفعلوا—”
“سأسمح لهم بالانضمام إذا استحقوا ذلك وليس بدونه يا سيدي—” قال ببرود ، حيث بالكاد سيطر على انفجاره العاطفي.
انقبضت أصابعه لتشكل قبضة تحت المكتب.
“بخصوص فريقك يا بني… هناك بعض التغييرات التي قد تحتاج إلى إجرائها” قال ألريك بشكل عرضي ، بينما تجمد تعبير يو شين وهو يستمع إلى تلك الكلمات.
“فسأترك الجحيم يتجمد قبل أن أسمح لهم بالانضمام لمجرد توصيتك وحدها”
أفاد المدربون أيضًا بمدى توازن فريق الحلبة لهذا العام ، واصفين إياهم بأنهم أحد أقوى التشكيلات وأكثرها شمولية.
تعلقت كلماته في الهواء.
ما عنته كلماته حقًا هو أن مدير هذه الأكاديمية لم يكن لديه ثقة فيهم للقيام بالعمل الذي تدربوا عليه ، بل كان مهتمًا بتدريب الدفعة التالية ، التي كان يفضلها أكثر للفوز.
للحظة ، تلاقت اعينهم لتشكل حرب إرادات صامتة.
اندفع يو شين خارج قاعة الطعام وفكه مشدود لدرجة أنه شعر وكأن أسنانه قد تنكسر تحت الضغط.
لم يقل ألريك شيئًا ، لأنه لم يكن بحاجة إلى ذلك ببساطة.
شعر بأظافره وهي تغوص في كفه.
لن يغير غضب يو شين قراره في هذه المسألة أبدًا ، ولم يكن لدى الفتى أي قوة حقيقية في المقام الأول.
(عودة إلى الماضي ، مكتب المدير ألريك ، قبل 30 دقيقة)
بينما لم يتزحزح يو شين عن موقفه أيضًا ، حيث ومض في عقله صورته وهو عائد إلى رو هان — قائده من العام الماضي ، الشخص الذي ائتمنه على حمل إرثهم.
على ما يبدو ، أصبح يو شين أقوى بكثير خلال الصيف ، حيث تلقى إشادة كبيرة من جميع المدربين الذين ذهبوا معه إلى المعسكر.
تمامًا كما ائتمنه القائد الذي سبقه على رو هان.
وهذا بالضبط السبب في ان الكلمات التالية التي خرجت من فم ألريك قد حطمت كل ذرة فخر كان يشعر بها.
كان وعدًا ينتقل من قائد إلى قائد.
رد يو شين على ذلك بانحناءة محترمة ، قبل أن يجلس مقابل ألريك ، على الطرف الآخر من مكتبه المهيب.
لم تفز رودوفا بالكأس منذ سنوات.
هذا العام.
لكن هذا العام — من المفترض أن يكون عاما مختلفا.
لم يظهر تقدمًا كفرد فقط ، بل حتى كقائد يحظى بالاحترام والهيبة من قبل فرقته.
لقد وعد رو هان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي مشكلة في انضمامهم إلى فريقي إذا كانت لديهم القوة لكسب مكانهم” نظر إلى عيون ألريك ، وقال بصوت ثابت.
لقد وعد نفسه.
“أكثر من جيد يا سيدي ففريقي أقوى من أي وقت مضى. لن نخجل الأكاديمية في قتالات الحلبات لهذا العام ” أعلن يو شين ، وبينما كان ألريك يستمع إلى كلماته ، أومأ برأسه بسعادة.
بأنهم سيقاتلون لاستعادة تاج رودوفا الضائع.
اكتفى يو شين بابتسامة ردًا على ذلك ، ثم رفع ذقنه وتركه بثقة ليفحصه ، ولكن لم يرد يو شين أخيرًا إلا بعد أن اقتنع المدير بفحصه.
بأنهم سيحضرون الكأس إلى الوطن.
محادثة قد أغضبته أكثر من أي شيء آخر.
ليس العام القادم وليس في مستقبل بعيد.
فسيضمن يو شين شخصيًا أنهم يستحقون ذلك.
هذا العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستفعل ما آمرك به يا فتى. أنت قائد على الورق ، لكنني أنا من يملأ النماذج ليقرر فريق الحلبة ومن يمثل رودوفا وقراري في هذا الشأن نهائي! يحتاج الصبيان إلى فرصة الظهور إذا كانوا سيحققون لنا الكأس في المرة القادمة ، وسأمنحهم ما يحتاجون إليه بأي ثمن ضروري” أعلن ألريك ، بينما كان يو شين يستمع إلى كلماته بغضب.
والآن — يُطلب منه خفض جودة فريقه بوضع مبتدئين غير مستحقين فيه بدلاً من محاربين مدربين بشكل جيد؟
لم يظهر تقدمًا كفرد فقط ، بل حتى كقائد يحظى بالاحترام والهيبة من قبل فرقته.
من لم يعانوا؟
لقد وعد نفسه.
من لم ينزفوا بعد من أجل هذه الأكاديمية؟
وعلى الرغم من أنه لم يُذكر صراحةً ، إلا أنه فهم المعنى الدقيق وراء الكلمات التي قالها ألريك للتو.
لا.
لم تفز رودوفا بالكأس منذ سنوات.
لن يحدث هذا.
كان عقله بمثابة عاصفة غاضبة ، فعلى الرغم من أنه أذل طالبي السنة الأولى أمام الأكاديمية بأكملها ، إلا أنه لم يشعر بأن غضبه المتصاعد قد خف ولو قليلاً.
كان يعلم أنه لا يستطيع مجادلة ألريك الآن.
محادثة قد أغضبته أكثر من أي شيء آخر.
ولكن بمجرد أن يخرج من هذا المكتب—
تمامًا كما ائتمنه القائد الذي سبقه على رو هان.
كان يعرف بالضبط ما سيفعله.
‘كيف تجرؤ على الاستهانة بنا؟’ فكر يو شين ، حيث لم يستطع أن يفهم لماذا لا يستثمر في المحاربين الذين قدموا بالفعل دمهم وعرقهم ودموعهم بدلا من التركيز في بناء الجيل القادم؟ كان ألريك أكثر اهتمامًا بالاستثمار في مبتدئين غير ناضجين على الرجال الذين عانوا في الجحيم للوصول إلى هذا المستوى.
“لا تفعل أي شيء غبي بعد خروجك من هنا يا فتى ، أعرف مدى سرعة غضبك ، وبالتالي سأراقبك—” حذر ألريك ، بينما اندفع يو شين خارج مكتبه ، وغضبه يحترق بشدة وهو يتجه نحو قاعة الطعام.
ما عنته كلماته حقًا هو أن مدير هذه الأكاديمية لم يكن لديه ثقة فيهم للقيام بالعمل الذي تدربوا عليه ، بل كان مهتمًا بتدريب الدفعة التالية ، التي كان يفضلها أكثر للفوز.
إذا أراد المدير أن يهدي هذين الاثنين مكانًا في فريقه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأنهم سيقاتلون لاستعادة تاج رودوفا الضائع.
فسيضمن يو شين شخصيًا أنهم يستحقون ذلك.
“ومع ذلك—إذا لم يفعلوا—”
ومع ذلك ، مع علمه بأنه ليس في وضع يسمح له بالجدال ، عض على لسانه.
الترجمة: Hunter
“أكثر من جيد يا سيدي ففريقي أقوى من أي وقت مضى. لن نخجل الأكاديمية في قتالات الحلبات لهذا العام ” أعلن يو شين ، وبينما كان ألريك يستمع إلى كلماته ، أومأ برأسه بسعادة.
“سأسمح لهم بالانضمام إذا استحقوا ذلك وليس بدونه يا سيدي—” قال ببرود ، حيث بالكاد سيطر على انفجاره العاطفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات