الفصل 37: نزول الامتياز الإلهي
“قطعة أثرية قربانية؟!”
كان جسد تشين لينغ مثقوبًا بالفعل بالضلع الأول، لم يترك له مجالًا تقريبًا للمناورة. استطاع فقط تحريك جسده بالكاد، متجنبًا الأضلاع بصعوبة، لكن هذا قلل من حركته أكثر.
اتسعت عينا ضابطي الإنفاذ بجواره في صدمة بينما رأوا عظمة الإصبع المكشوفة للهواء. بدأ حرارة غريبة تنتشر داخل وخارج الغرفة، وتم حجب الثلج المتساقط خارج الفناء، وكأن حاجزًا غير مرئي قد نصب.
هذه القطعة الأثرية القربانية كانت شيئًا اشتراه قبل عامين في السوق السوداء بالمنطقة الخامسة، أنفق عليها ما يقارب نصف ثروته. قيل أنها جاءت من جثة ضابط إنفاذ تلوث بتجمع العالم الرمادي. لسنوات، كانت ورقة رابحه للبقاء، لم يستخدمها حتى الآن.
أمسك تشيان فان بعظمة الإصبع، عيناه تومضان بنية القتل وهو يشاهد الشخصية الحمراء تثير الفوضى في البعد.
اتسعت عينا ضابطي الإنفاذ بجواره في صدمة بينما رأوا عظمة الإصبع المكشوفة للهواء. بدأ حرارة غريبة تنتشر داخل وخارج الغرفة، وتم حجب الثلج المتساقط خارج الفناء، وكأن حاجزًا غير مرئي قد نصب.
هذه القطعة الأثرية القربانية كانت شيئًا اشتراه قبل عامين في السوق السوداء بالمنطقة الخامسة، أنفق عليها ما يقارب نصف ثروته. قيل أنها جاءت من جثة ضابط إنفاذ تلوث بتجمع العالم الرمادي. لسنوات، كانت ورقة رابحه للبقاء، لم يستخدمها حتى الآن.
“لا حاجة لانتظار مدينة أورورا…”
لكن هذه المرة، لم يكن لديه خيار.
“انتظر.” تحدث تشو مويون فجأة، عيناه تتألقان بغرابة خلف نظارته. “هناك شيء غير صحيح…”
“أمسكوه!!” زأر تشيان فان، غارزًا عظمة الإصبع في كفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشين لينغ، المسجون في قفص العظام، حدق ببرودة في تشيان فان، وجهه الغريب الملطخ بالدماء لا يظهر أي عاطفة.
بينما تدفق الدم على العظمة، بدت وكأنها تحيا، تلتهم بشراهة لحم تشيان فان. في نفس الوقت، ظهر ظل يرفرف على سطحها.
بينما استمرت العظمة في التهام لحم تشيان فان، تقلص جسده، أشبه بنباش يعاني من سوء تغذية. لكن بمجرد توقف ظهور الأضلاع، توقف جسده عن الذبول.
بدأت الأرض في الفناء، المدفونة تحت الثلج، ترتجف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، أي طريق إلهي يمثله هذا النجم؟ لم أره من قبل…”
تغشى رؤية تشين لينغ بينما انفجر الثلج تحت قدميه. خرج سن شبيه بالضلع من الأرض، يخترق كتفه كالبرق!
في اللحظة التي كان تشيان فان على وشك سحب الزناد، اشتعل نجمان في السماء فجأة ببريق. نور إلهي مهيب، كعمود ضخم، تحطم عبر الثلج، مغلفًا تشين لينغ داخل قفص العظام.
حتى لو رأى تشين لينغ مسار الضلع بشكل غامض، ظهوره كان مفاجئًا جدًا ليتفاعل. في يأس، لف جسده غريزيًا ليتجنب أعضائه الحيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم لاذع لاختراق لحمه انطلق عبر كتفه، جعل حركات تشين لينغ تتعثر. ثم، ظهر ضلع ثانٍ وثالث من الأرض!
ألم لاذع لاختراق لحمه انطلق عبر كتفه، جعل حركات تشين لينغ تتعثر. ثم، ظهر ضلع ثانٍ وثالث من الأرض!
بينما تدفق الدم على العظمة، بدت وكأنها تحيا، تلتهم بشراهة لحم تشيان فان. في نفس الوقت، ظهر ظل يرفرف على سطحها.
كان جسد تشين لينغ مثقوبًا بالفعل بالضلع الأول، لم يترك له مجالًا تقريبًا للمناورة. استطاع فقط تحريك جسده بالكاد، متجنبًا الأضلاع بصعوبة، لكن هذا قلل من حركته أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……………..
بحلول ظهور الضلع الخامس، كان تشين لينغ عاجزًا تمامًا عن الحركة، محاصرًا كسجين في قفص من العظام.
تغشى رؤية تشين لينغ بينما انفجر الثلج تحت قدميه. خرج سن شبيه بالضلع من الأرض، يخترق كتفه كالبرق!
“ما… هذا؟” اسود وجه تشين لينغ بينما حدق في عظمة الإصبع في يد تشيان فان.
وليس واحدًا فقط، بل اثنان.
بينما استمرت العظمة في التهام لحم تشيان فان، تقلص جسده، أشبه بنباش يعاني من سوء تغذية. لكن بمجرد توقف ظهور الأضلاع، توقف جسده عن الذبول.
ذهل تشين لينغ.
عند رؤية هذا، سحب تشيان فان العظمة فورًا من كفه ولفها باهتزاز في ورق مشمع، بينما انتشرت ابتسامة شاحبة على شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الفناء.
من الواضح أن المال أنفق بشكل جيد… هذا يعادل قوة تدمير طريق إلهي من المستوى الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو ماهر في التمثيل أو الأداء؟”
رؤية كيف أخضع تشيان فان تشين لينغ بسهولة، كان ضابطا الإنفاذ الآخران في رهبة وخوف. تحت نظراتهم المليئة بالإعجاب والرعب، مشى تشيان فان ببطء نحو الفناء.
كان تشيان فان والآخرون في ذهول تام.
“كيف تشعر؟” سخر تشيان فان. “هل استمتعت بمذبحة القتل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في عدم تصديق في العمودين الإلهيين النازلين من السماوات.
جثث متناثرة في الفناء المغطى بالثلج، دماؤها تلطخ الأرض بلون أحمر داكن…
أمسك تشيان فان بعظمة الإصبع، عيناه تومضان بنية القتل وهو يشاهد الشخصية الحمراء تثير الفوضى في البعد.
تشين لينغ، المسجون في قفص العظام، حدق ببرودة في تشيان فان، وجهه الغريب الملطخ بالدماء لا يظهر أي عاطفة.
“لا حاجة لانتظار مدينة أورورا…”
“تعتقد أنك مميز لأنك حصلت على [الامتياز الإلهي]؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم لاذع لاختراق لحمه انطلق عبر كتفه، جعل حركات تشين لينغ تتعثر. ثم، ظهر ضلع ثانٍ وثالث من الأرض!
“حتى لو كنت قاضيًا شبه إلهي، ما زلت وقعت في يدي.”
كان جسد تشين لينغ مثقوبًا بالفعل بالضلع الأول، لم يترك له مجالًا تقريبًا للمناورة. استطاع فقط تحريك جسده بالكاد، متجنبًا الأضلاع بصعوبة، لكن هذا قلل من حركته أكثر.
“يا فتى، لا يهمني أي عداوة بينك وبين شارع الربيع الجليدي… أنت ميت. هل لديك أي فكرة عن مصالح كم شخص أضررت بها؟”
“لا حاجة لانتظار مدينة أورورا…”
سحب تشيان فان مسدسه ببطء، الفوهة السوداء موجهة مباشرة إلى جبهة تشين لينغ. بينما تحدث، كان وجهه الهزيل ملتويًا بالحقد.
بينما استمرت العظمة في التهام لحم تشيان فان، تقلص جسده، أشبه بنباش يعاني من سوء تغذية. لكن بمجرد توقف ظهور الأضلاع، توقف جسده عن الذبول.
“هذا سيء. لا يمكننا تركه يقتل تشين لينغ.”
“‘طريق المؤدي’؟ هذا نادر جدًا.” قطب تشو مويون حاجبيه قليلاً. “لكن ما علاقته بـ’طريق المؤدي’؟”
عند رؤية هذا، تجهم الرجل الظلي المراقب من خارج الفناء واستعد للتدخل.
بالتفكير في الأمر، عندما قتل بون بليد سابقًا، شعر بإحساس غريب – ليس فرحًا أو اشمئزازًا، ولكن شعور بأن… هذا شيء ولد ليفعله.
“انتظر.” تحدث تشو مويون فجأة، عيناه تتألقان بغرابة خلف نظارته. “هناك شيء غير صحيح…”
“أن يتم التودد إليه من قبل طريقين إلهيين في وقت واحد… أي نوع من الوحش هذا الفتى؟”
توقف الرجل الظلي. “ماذا تقصد؟”
—
بالمسدس الموجه إلى رأسه، بقي تشين لينغ غير متأثر، عيناه هادئتان كهاوية.
داخل الفناء.
“ليس بقدر ما أعلم… لكن الأخ الذي تخيله كذلك.”
بالمسدس الموجه إلى رأسه، بقي تشين لينغ غير متأثر، عيناه هادئتان كهاوية.
“لا داعي.”
في اللحظة التي كان تشيان فان على وشك سحب الزناد، اشتعل نجمان في السماء فجأة ببريق. نور إلهي مهيب، كعمود ضخم، تحطم عبر الثلج، مغلفًا تشين لينغ داخل قفص العظام.
موجة الهالة الإلهية تموجت عبر الفراغ، دافعة تشيان فان بقوة عدة خطوات للخلف حتى تعثر وسقط على الأرض.
بوووم—!!
أمسك تشيان فان بعظمة الإصبع، عيناه تومضان بنية القتل وهو يشاهد الشخصية الحمراء تثير الفوضى في البعد.
موجة الهالة الإلهية تموجت عبر الفراغ، دافعة تشيان فان بقوة عدة خطوات للخلف حتى تعثر وسقط على الأرض.
“أن يتم التودد إليه من قبل طريقين إلهيين في وقت واحد… أي نوع من الوحش هذا الفتى؟”
حدق في عدم تصديق في العمودين الإلهيين النازلين من السماوات.
تحت نظراتهم المذهولة، رفع تشين لينغ، المغطى بالدماء، رأسه ببطء لينظر إلى النجمين في الأعلى، أشعتهما الإلهية تمتد كأشرطة. ومضة دهشة عبرت عينيه…
“[الامتياز الإلهي]؟! كيف هذا ممكن؟! ألم يحصل بالفعل على [الامتياز الإلهي]؟!”
توقف الرجل الظلي. “ماذا تقصد؟”
“الأسود هو ‘طريق الجندي’، والأرجواني هو… ‘طريق الساحرة’؟” كان ضابطا الإنفاذ الآخران في ذهول مماثل.
تغشى رؤية تشين لينغ بينما انفجر الثلج تحت قدميه. خرج سن شبيه بالضلع من الأرض، يخترق كتفه كالبرق!
“أن يتم التودد إليه من قبل طريقين إلهيين في وقت واحد… أي نوع من الوحش هذا الفتى؟”
“أن يتم التودد إليه من قبل طريقين إلهيين في وقت واحد… أي نوع من الوحش هذا الفتى؟”
تحت نظراتهم المذهولة، رفع تشين لينغ، المغطى بالدماء، رأسه ببطء لينظر إلى النجمين في الأعلى، أشعتهما الإلهية تمتد كأشرطة. ومضة دهشة عبرت عينيه…
تحت نظراتهم المذهولة، رفع تشين لينغ، المغطى بالدماء، رأسه ببطء لينظر إلى النجمين في الأعلى، أشعتهما الإلهية تمتد كأشرطة. ومضة دهشة عبرت عينيه…
كان قد أعد نفسه بالفعل للموت مرة أخرى، حيث أن [قيمة التوقع] لديه كافية، ويمكنه على الأرجح إحياء حتى بعد الموت… لكنه لم يتوقع أبدًا أن يجذب [الامتياز الإلهي].
كان نجمًا قرمزيًا، يلمع كالزجاج الشفاف. أشعته الإلهية، كشريط، عبرت الفراغ، منضمة إلى الطريقين الإلهيين الآخرين في تغليف تشين لينغ.
وليس واحدًا فقط، بل اثنان.
“لا داعي.”
بالتفكير في الأمر، عندما قتل بون بليد سابقًا، شعر بإحساس غريب – ليس فرحًا أو اشمئزازًا، ولكن شعور بأن… هذا شيء ولد ليفعله.
“طريق إلهي آخر؟!”
وفقًا لما قاله تشو مويون، كانت هذه أول جريمة قتل له، لكنه جذب امتياز “طريق الجندي”. كان عبقريًا في ذلك الطريق.
هذه القطعة الأثرية القربانية كانت شيئًا اشتراه قبل عامين في السوق السوداء بالمنطقة الخامسة، أنفق عليها ما يقارب نصف ثروته. قيل أنها جاءت من جثة ضابط إنفاذ تلوث بتجمع العالم الرمادي. لسنوات، كانت ورقة رابحه للبقاء، لم يستخدمها حتى الآن.
لكن تشين لينغ لم يفهم… ما هو النجم الأرجواني الثاني؟
“الأسود هو ‘طريق الجندي’، والأرجواني هو… ‘طريق الساحرة’؟” كان ضابطا الإنفاذ الآخران في ذهول مماثل.
بينما كان تشين لينغ يتأمل، اشتعل نجم ثالث ببطء في السماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمسكوه!!” زأر تشيان فان، غارزًا عظمة الإصبع في كفه.
كان نجمًا قرمزيًا، يلمع كالزجاج الشفاف. أشعته الإلهية، كشريط، عبرت الفراغ، منضمة إلى الطريقين الإلهيين الآخرين في تغليف تشين لينغ.
“ثلاثة طرق إلهية تمنح امتيازها في وقت واحد… في الظروف العادية، سيكون عبقريًا من الطراز الأول. لكن…” هز الرجل الظلي رأسه. “للأسف، هو مندمج. لا يمكنه أبدًا أن يسلك الطريق الإلهي.”
ذهل تشين لينغ.
“قطعة أثرية قربانية؟!”
“طريق إلهي آخر؟!”
كان نجمًا قرمزيًا، يلمع كالزجاج الشفاف. أشعته الإلهية، كشريط، عبرت الفراغ، منضمة إلى الطريقين الإلهيين الآخرين في تغليف تشين لينغ.
“ثلاثة طرق إلهية تمنح امتيازها في نفس الوقت… كيف هذا ممكن؟!”
بينما تدفق الدم على العظمة، بدت وكأنها تحيا، تلتهم بشراهة لحم تشيان فان. في نفس الوقت، ظهر ظل يرفرف على سطحها.
“انتظر، أي طريق إلهي يمثله هذا النجم؟ لم أره من قبل…”
تحت نظراتهم المذهولة، رفع تشين لينغ، المغطى بالدماء، رأسه ببطء لينظر إلى النجمين في الأعلى، أشعتهما الإلهية تمتد كأشرطة. ومضة دهشة عبرت عينيه…
كان تشيان فان والآخرون في ذهول تام.
تغيير النعمة الإلهية الى الامتياز الإلهي
في نفس الوقت، كان المراقبان خارج الفناء في حيرة مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، أي طريق إلهي يمثله هذا النجم؟ لم أره من قبل…”
“قرمزي اللون، شفاف كالزجاج… لا يمكن أن يكون خطأ. هذا ‘طريق المؤدي’،” همس الرجل الظلي متفكرًا.
كان نجمًا قرمزيًا، يلمع كالزجاج الشفاف. أشعته الإلهية، كشريط، عبرت الفراغ، منضمة إلى الطريقين الإلهيين الآخرين في تغليف تشين لينغ.
“‘طريق المؤدي’؟ هذا نادر جدًا.” قطب تشو مويون حاجبيه قليلاً. “لكن ما علاقته بـ’طريق المؤدي’؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الفناء.
“هل هو ماهر في التمثيل أو الأداء؟”
“كيف تشعر؟” سخر تشيان فان. “هل استمتعت بمذبحة القتل؟”
“ليس بقدر ما أعلم… لكن الأخ الذي تخيله كذلك.”
“كيف تشعر؟” سخر تشيان فان. “هل استمتعت بمذبحة القتل؟”
“ثلاثة طرق إلهية تمنح امتيازها في وقت واحد… في الظروف العادية، سيكون عبقريًا من الطراز الأول. لكن…” هز الرجل الظلي رأسه. “للأسف، هو مندمج. لا يمكنه أبدًا أن يسلك الطريق الإلهي.”
ذهل تشين لينغ.
“مع ظهور ثلاثة طرق إلهية في وقت واحد، شخص ما في مدينة أورورا سيلاحظ بالتأكيد. سيرسلون أناسًا إلى هنا.”
وليس واحدًا فقط، بل اثنان.
“لا حاجة لانتظار مدينة أورورا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا، سحب تشيان فان العظمة فورًا من كفه ولفها باهتزاز في ورق مشمع، بينما انتشرت ابتسامة شاحبة على شفتيه.
التفت الرجل الظلي ببطء، ينظر في اتجاه معين عبر العاصفة الثلجية. “ضابط إنفاذ كان يقترب من هذا المكان. هو تقريبًا هنا.”
بينما تدفق الدم على العظمة، بدت وكأنها تحيا، تلتهم بشراهة لحم تشيان فان. في نفس الوقت، ظهر ظل يرفرف على سطحها.
“لا يمكننا تركه يقاطع هذا. سأذهب لإيقافه.” استدار تشو مويون للمغادرة.
“مع ظهور ثلاثة طرق إلهية في وقت واحد، شخص ما في مدينة أورورا سيلاحظ بالتأكيد. سيرسلون أناسًا إلى هنا.”
“لا داعي.”
بوووم—!!
“لماذا لا؟”
—
“…شخص ما ذهب بالفعل لاعتراضه.”
كان تشيان فان والآخرون في ذهول تام.
……………..
رؤية كيف أخضع تشيان فان تشين لينغ بسهولة، كان ضابطا الإنفاذ الآخران في رهبة وخوف. تحت نظراتهم المليئة بالإعجاب والرعب، مشى تشيان فان ببطء نحو الفناء.
تغيير النعمة الإلهية الى الامتياز الإلهي
“لا حاجة لانتظار مدينة أورورا…”
“[الامتياز الإلهي]؟! كيف هذا ممكن؟! ألم يحصل بالفعل على [الامتياز الإلهي]؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات