الفصل 29 - الفجر
“تنهد… لقد خسرت كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد.” جلس تشن لينغ على الطاولة ونظر نحو غرفة النوم. كان تشن يان يمارس حاجبيه أمام المرآة بينما يغني بهدوء. بتعبير معقد، تحدث تشن لينغ،
بينما كان تشن لينغ يمشي عائدًا إلى المنزل على الطريق الجبلي المقفر، حدق في الثقبين الكبيرين في معطفه القطني. كان الندم ينخر فيه. لم يكن يتقاضى أجرًا خلال امتحانات المنفذين التحضيرية، ولن يتم تعويض الملابس الممزقة. كانت هذه نفقة غير ضرورية لعائلة تكافح بالفعل لتغطية نفقاتها.
نظر تشو مويون لأعلى، مع تلميح من التسلية في عينيه. “لقد تحركت بالفعل. ذهبت في نزهة للحصول على بعض الهواء النقي هذا الصباح. هل أزعجك غناء آه يان؟”
كان الإحباط حبة مريرة يصعب ابتلاعها بالإضافة إلى الخطر الذي واجهه للتو.
“تنهد… لقد خسرت كثيرًا.”
بالطبع، لم يكن كل شيء دون جدوى. لقد حقق بعض المكاسب اليوم.
لكن بالنسبة لتشن يان، كان الجمع بين اهتماماته والأداء أمرًا مثيرًا للغاية.
[قيمة توقع الجمهور الحالية: 40٪]
تشو مويون، الذي كان يقرأ كتابًا، أغمض عينيه خلف نظارته عند سماع هذا…
منذ أن تولى تشن لينغ التحقيق عن وو يودونغ من تشيان فان، كانت قيمة توقع الجمهور في ازدياد مطرد. ارتفعت بنسبة 5٪ خلال فترة الذهاب إلى بيت الشاي للعثور على المنفذين، وبنسبة 10٪ عند مواجهة الحانة دفعة واحدة. في الأصل، اعتقد تشن لينغ أن مواجهة المنفذين في الحانة ستزيد أيضًا من قيمة التوقع، لكن هذا لم يكن كذلك. يبدو أن مشاركته المباشرة فقط هي التي جذبت انتباههم حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم،” أومأ تشن لينغ. “لقد بدأ للتو المدرسة الثانوية… لكنه مرض بعد وقت قصير من التحاقه، والآن بعد أن تعافى، يجب أن يتمكن من بدء الدراسة مع الدفعة التالية من الطلاب الجدد.”
شعر تشن لينغ أنه قد اكتشف بشكل غامض طريقة زيادة قيمة التوقع بسرعة.
سار على الطريق الجبلي لأكثر من ساعتين وعاد أخيرًا إلى شارع فروست. قبل أن يدخل الباب، سمع أغنية أوبرا واضحة وعذبة تأتي من داخل المنزل.
سار على الطريق الجبلي لأكثر من ساعتين وعاد أخيرًا إلى شارع فروست. قبل أن يدخل الباب، سمع أغنية أوبرا واضحة وعذبة تأتي من داخل المنزل.
للأسف، لم يكن يعرف كيف يعزف على الإطلاق.
“الراهبة الصغيرة تبلغ فقط ثمانية وعشرين عامًا، في ريعان شبابها، حلق رأسها كما أراد المعلم. كل يوم، تحرق البخور وتغير الماء في المعبد، ترى عدة تلاميذ يلعبون تحت بوابة الجبل. تنظر إلينا، وننظر إليها. بينها وبيننا، نتشارك، اهتمامات متبادلة…”
صنع تشن يان أزياء الأوبرا الخاصة به، لذا لم يكن إصلاح قطعة ملابس أمرًا صعبًا بالنسبة له.
عند سماع هذا المقتطف من الأوبرا، ارتفعت حاجبي تشن لينغ قليلاً. كان هذا المقتطف من “التفكير في فان” جزءًا كلاسيكيًا في الأوبرا، معروفًا للعالم في حياته السابقة من خلال الفيلم الشهير “وداعًا يا حبيبتي”. كان تشن لينغ قد سمعه أيضًا عدة مرات، لكن ما أدهشه هو أن ذخيرة الأوبرا في هذا العالم كانت في الواقع نفسها كما في حياته السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لديهم مسدسات، لكنهم لم يعرفوا كيف يستخدمونها. لم يتمكنوا حتى من إصابتي بعدة طلقات… لماذا تسأل هذا؟”
لدهشته، الصادر من المنزل كان صوت تشن يان، وكان جميلًا. كان غناه بارعًا بشكل لا يصدق، ينافس حتى مغنيي الأوبرا المشهورين الذين رآهم تشن لينغ في حياته الماضية. بدا مستحيلاً تحقيق هذا المستوى دون إرشاد معلم مشهور.
كان تشو مويون.
مفتونًا، دخل تشن لينغ المنزل ليجد تشو مويون لا يزال جالسًا في غرفة المعيشة، أنفه مدفون في كتاب كما لو أن شيئًا لم يحدث.
ملاحظات المترجم:
“ما زلت هنا؟” لم يستطع تشن لينغ إلا أن يسأل، مندهشًا من تفاني تشو مويون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان تشن يان مجرد طفل في الخامسة عشرة من عمره، في سن يتوق فيه إلى الأصدقاء والاهتمام. عندما كان تشن لينغ في المدرسة، كان غالبًا ما يتخيل نفسه يأخذ جيتارًا على المسرح ويؤدي أمام عدد لا يحصى من المعلمين والطلاب.
نظر تشو مويون لأعلى، مع تلميح من التسلية في عينيه. “لقد تحركت بالفعل. ذهبت في نزهة للحصول على بعض الهواء النقي هذا الصباح. هل أزعجك غناء آه يان؟”
هدأ غناء تشن يان تدريجيًا. يبدو أنه سمع عودة تشن لينغ وسارع على الفور إلى غرفة المعيشة، يسأل بحماس،
“لا،” أجاب تشن لينغ.
مفتونًا، دخل تشن لينغ المنزل ليجد تشو مويون لا يزال جالسًا في غرفة المعيشة، أنفه مدفون في كتاب كما لو أن شيئًا لم يحدث.
“هذا جيد.” جلس تشن لينغ على الطاولة ونظر نحو غرفة النوم. كان تشن يان يمارس حاجبيه أمام المرآة بينما يغني بهدوء. بتعبير معقد، تحدث تشن لينغ،
كان الإحباط حبة مريرة يصعب ابتلاعها بالإضافة إلى الخطر الذي واجهه للتو.
“آه يان مهتم بالأوبرا منذ صغره، لكن للأسف، المنطقة الثالثة صغيرة جدًا، ولا يوجد من يعلمه… وعائلتنا لا تستطيع تحمل تكاليف معلم.”
“كان لديهم مسدسات… كيف تمكنت من الفوز؟” حدق تشو مويون في عيني تشن لينغ، كما لو كان يحاول رؤية روحه.
“الأوبرا… في هذه الأيام، لا يفهمها الكثير من الناس،” نظر تشو مويون نحو غرفة النوم. “على حد علمي، بالكاد يوجد أي شخص في مدينة الشفق يفهمها.”
كان تشو مويون.
هدأ غناء تشن يان تدريجيًا. يبدو أنه سمع عودة تشن لينغ وسارع على الفور إلى غرفة المعيشة، يسأل بحماس،
لكن بالنسبة لتشن يان، كان الجمع بين اهتماماته والأداء أمرًا مثيرًا للغاية.
“أخي، هل أبدو جيدًا بالمكياج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان تشن يان مجرد طفل في الخامسة عشرة من عمره، في سن يتوق فيه إلى الأصدقاء والاهتمام. عندما كان تشن لينغ في المدرسة، كان غالبًا ما يتخيل نفسه يأخذ جيتارًا على المسرح ويؤدي أمام عدد لا يحصى من المعلمين والطلاب.
رمش تشن يان عينيه، مظللتان بأحمر الخدود الأحمر مثل المشمش الممتد إلى الجانبين، ناعم وأنيق، وارتفعت عيناه تحت الكحل الأسود السميك، مما جعله يبدو مفعمًا بالحيوية بشكل خاص.
“أخي، هل أبدو جيدًا بالمكياج؟”
تعرف تشن لينغ على هذا كمكياج أدوار “دان”، على الرغم من أن تشن يان ربما كان قد تعلمه بنفسه، فقد كان هناك بعض الاختلافات مقارنة بحياته السابقة.
شعر تشن لينغ أنه قد اكتشف بشكل غامض طريقة زيادة قيمة التوقع بسرعة.
ولكن حتى مع ذلك، كان هذا لا يزال وجهًا شابًا رائعًا، مثاليًا بلا عيوب.
“إذا كنت أنت الوحيد الذي يغني، ‘التفكير في فان’ سيكون رائعًا…”
“تبدو جيدًا،” أجاب تشن لينغ بصدق، “لكن بعض التفاصيل تبدو غير صحيحة قليلاً… إذا كان لديك وقت، سأساعدك في تعديلها.”
عند سماع هذا المقتطف من الأوبرا، ارتفعت حاجبي تشن لينغ قليلاً. كان هذا المقتطف من “التفكير في فان” جزءًا كلاسيكيًا في الأوبرا، معروفًا للعالم في حياته السابقة من خلال الفيلم الشهير “وداعًا يا حبيبتي”. كان تشن لينغ قد سمعه أيضًا عدة مرات، لكن ما أدهشه هو أن ذخيرة الأوبرا في هذا العالم كانت في الواقع نفسها كما في حياته السابقة.
“أخي، هل تفهم مكياج الأوبرا أيضًا؟”
نظر تشو مويون لأعلى، مع تلميح من التسلية في عينيه. “لقد تحركت بالفعل. ذهبت في نزهة للحصول على بعض الهواء النقي هذا الصباح. هل أزعجك غناء آه يان؟”
“قليلاً.”
“لا،” أجاب تشن لينغ.
نظر إليه تشن يان بإعجاب في عينيه.
“تنهد… لقد خسرت كثيرًا.”
“أخي، هل تعتقد أنني يمكنني الأداء في حفلة رأس السنة بعد عودتي إلى المدرسة؟”
“كان لديهم مسدسات… كيف تمكنت من الفوز؟” حدق تشو مويون في عيني تشن لينغ، كما لو كان يحاول رؤية روحه.
“بالطبع يمكنك! في المنطقة الثالثة بأكملها، فقط آه يان يمكنه غناء الأوبرا. عندما ترتدي زيك، تضع مكياجك، وتبدأ الغناء، سيكون زملاؤك مندهشين بالتأكيد،” ضحك تشن لينغ بخفة.
مفتونًا، دخل تشن لينغ المنزل ليجد تشو مويون لا يزال جالسًا في غرفة المعيشة، أنفه مدفون في كتاب كما لو أن شيئًا لم يحدث.
“هل ما زال يذهب إلى المدرسة؟” سأل تشو مويون مندهشًا.
ولكن حتى مع ذلك، كان هذا لا يزال وجهًا شابًا رائعًا، مثاليًا بلا عيوب.
“نعم،” أومأ تشن لينغ. “لقد بدأ للتو المدرسة الثانوية… لكنه مرض بعد وقت قصير من التحاقه، والآن بعد أن تعافى، يجب أن يتمكن من بدء الدراسة مع الدفعة التالية من الطلاب الجدد.”
عند رؤية هذا، جاء تشن يان مطيعًا ليساعد تشن لينغ في الطهي. في هذه اللحظة، رأى الثقبين الكبيرين في معطف تشن لينغ القطني، وضاقت عيناه قليلاً.
“أخي، ماذا يجب أن أغني إذن؟” سأل تشن يان بلهفة.
“أخي، هل تعتقد أنني يمكنني الأداء في حفلة رأس السنة بعد عودتي إلى المدرسة؟”
“إذا كنت أنت الوحيد الذي يغني، ‘التفكير في فان’ سيكون رائعًا…”
عند رؤية هذا، جاء تشن يان مطيعًا ليساعد تشن لينغ في الطهي. في هذه اللحظة، رأى الثقبين الكبيرين في معطف تشن لينغ القطني، وضاقت عيناه قليلاً.
“إذن سأذهب لأتدرب مرة أخرى!”
رفع يده اليمنى ببطء، ممسكًا بخنجر مثل القمر البارد…
اشتعلت عينا تشن يان، وسارع على الفور إلى غرفة نومه، مرتديًا ذلك الرداء الأحمر الفضفاض للأوبرا، ليتدرب مرة أخرى.
بينما كان تشن لينغ يمشي عائدًا إلى المنزل على الطريق الجبلي المقفر، حدق في الثقبين الكبيرين في معطفه القطني. كان الندم ينخر فيه. لم يكن يتقاضى أجرًا خلال امتحانات المنفذين التحضيرية، ولن يتم تعويض الملابس الممزقة. كانت هذه نفقة غير ضرورية لعائلة تكافح بالفعل لتغطية نفقاتها.
بعد كل شيء، كان تشن يان مجرد طفل في الخامسة عشرة من عمره، في سن يتوق فيه إلى الأصدقاء والاهتمام. عندما كان تشن لينغ في المدرسة، كان غالبًا ما يتخيل نفسه يأخذ جيتارًا على المسرح ويؤدي أمام عدد لا يحصى من المعلمين والطلاب.
سار على الطريق الجبلي لأكثر من ساعتين وعاد أخيرًا إلى شارع فروست. قبل أن يدخل الباب، سمع أغنية أوبرا واضحة وعذبة تأتي من داخل المنزل.
للأسف، لم يكن يعرف كيف يعزف على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلاً.”
لكن بالنسبة لتشن يان، كان الجمع بين اهتماماته والأداء أمرًا مثيرًا للغاية.
“…لا شيء.”
“لا تستعجل،” ضحك تشن لينغ عاجزًا. “رتب نفسك قليلاً، سنتناول العشاء قريبًا.”
“إذا كنت أنت الوحيد الذي يغني، ‘التفكير في فان’ سيكون رائعًا…”
عند رؤية هذا، جاء تشن يان مطيعًا ليساعد تشن لينغ في الطهي. في هذه اللحظة، رأى الثقبين الكبيرين في معطف تشن لينغ القطني، وضاقت عيناه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم،” أومأ تشن لينغ. “لقد بدأ للتو المدرسة الثانوية… لكنه مرض بعد وقت قصير من التحاقه، والآن بعد أن تعافى، يجب أن يتمكن من بدء الدراسة مع الدفعة التالية من الطلاب الجدد.”
“أخي، ماذا حدث لملابسك؟” أصبحت نبرته فجأة جادة.
“هل أصبت؟”
“لا شيء، مجرد خدش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، ماذا حدث لملابسك؟” أصبحت نبرته فجأة جادة.
تشو مويون، الذي كان يقرأ كتابًا، أغمض عينيه خلف نظارته عند سماع هذا…
“كان لديهم مسدسات… كيف تمكنت من الفوز؟” حدق تشو مويون في عيني تشن لينغ، كما لو كان يحاول رؤية روحه.
“هل أصبت؟”
بعد العشاء، عاد الثلاثة إلى غرفهم. الليل يغطي السماء بأكملها، مع تموجات زرقاء صامتة فقط من الشفق.
نظر تشن يان لأعلى فجأة.
“لا،” أجاب تشن لينغ.
“لا، لم أصب،” شعر تشن لينغ بنظرة تشن يان وشرح على الفور، “أطلقوا النار ببطء شديد، لذا تمكنت من تجنبها… أنا لست مصابًا.”
“تبدو جيدًا،” أجاب تشن لينغ بصدق، “لكن بعض التفاصيل تبدو غير صحيحة قليلاً… إذا كان لديك وقت، سأساعدك في تعديلها.”
نظر تشو مويون إليه وأومأ برأسه قليلاً. “في الواقع، أنت لست مصابًا.”
صنع تشن يان أزياء الأوبرا الخاصة به، لذا لم يكن إصلاح قطعة ملابس أمرًا صعبًا بالنسبة له.
“أخي، من أطلق النار عليك؟” سأل تشن يان ببرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لم أصب،” شعر تشن لينغ بنظرة تشن يان وشرح على الفور، “أطلقوا النار ببطء شديد، لذا تمكنت من تجنبها… أنا لست مصابًا.”
“كان…”
سار على الطريق الجبلي لأكثر من ساعتين وعاد أخيرًا إلى شارع فروست. قبل أن يدخل الباب، سمع أغنية أوبرا واضحة وعذبة تأتي من داخل المنزل.
كان تشن لينغ على وشك قول شارع فروست، لكن عند رؤية النظرة القاتلة في عيني تشن يان، تردد للحظة وقرر أن يتحدث، “مجرد مجموعة من البلطجية… لقد قبض عليهم المنفذون.”
“إذن سأذهب لأتدرب مرة أخرى!”
كان يعلم أن تشن يان مندمج، وكان يعلم أيضًا أنه في تلك الليلة، أطلق تشن يان مذبحة في شارع فروست… إذا ذكر شارع فروست مرة أخرى، كان يخشى أن يعود تشن يان إلى هناك الليلة ويذبح الشارع بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلاً.”
بعد سماع هذا، خف تعبير تشن يان، والتقط المعطف القطني الممزق بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان تشن يان مجرد طفل في الخامسة عشرة من عمره، في سن يتوق فيه إلى الأصدقاء والاهتمام. عندما كان تشن لينغ في المدرسة، كان غالبًا ما يتخيل نفسه يأخذ جيتارًا على المسرح ويؤدي أمام عدد لا يحصى من المعلمين والطلاب.
“… سأصلحه لك.”
“أخي، هل تعتقد أنني يمكنني الأداء في حفلة رأس السنة بعد عودتي إلى المدرسة؟”
صنع تشن يان أزياء الأوبرا الخاصة به، لذا لم يكن إصلاح قطعة ملابس أمرًا صعبًا بالنسبة له.
“ما زلت هنا؟” لم يستطع تشن لينغ إلا أن يسأل، مندهشًا من تفاني تشو مويون.
“كان لديهم مسدسات… كيف تمكنت من الفوز؟” حدق تشو مويون في عيني تشن لينغ، كما لو كان يحاول رؤية روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش تشن يان عينيه، مظللتان بأحمر الخدود الأحمر مثل المشمش الممتد إلى الجانبين، ناعم وأنيق، وارتفعت عيناه تحت الكحل الأسود السميك، مما جعله يبدو مفعمًا بالحيوية بشكل خاص.
“كان لديهم مسدسات، لكنهم لم يعرفوا كيف يستخدمونها. لم يتمكنوا حتى من إصابتي بعدة طلقات… لماذا تسأل هذا؟”
هدأ غناء تشن يان تدريجيًا. يبدو أنه سمع عودة تشن لينغ وسارع على الفور إلى غرفة المعيشة، يسأل بحماس،
لم يستطع تشن لينغ بالطبع ذكر أنه يمتلك “رقصة الذبح”، حيث أنها تتعلق بوجود المسرح و”الجمهور”.
“تنهد… لقد خسرت كثيرًا.”
“…لا شيء.”
رفع يده اليمنى ببطء، ممسكًا بخنجر مثل القمر البارد…
سحب تشو مويون نظره وتحدق في غلاف الكتاب، غارقًا في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش تشن يان عينيه، مظللتان بأحمر الخدود الأحمر مثل المشمش الممتد إلى الجانبين، ناعم وأنيق، وارتفعت عيناه تحت الكحل الأسود السميك، مما جعله يبدو مفعمًا بالحيوية بشكل خاص.
بعد العشاء، عاد الثلاثة إلى غرفهم. الليل يغطي السماء بأكملها، مع تموجات زرقاء صامتة فقط من الشفق.
“ما زلت هنا؟” لم يستطع تشن لينغ إلا أن يسأل، مندهشًا من تفاني تشو مويون.
بينما كان تشن لينغ يغرق في النوم، كان وعيه قد دخل بالفعل المسرح، إلى الغرفة الصامتة والمظلمة، حيث اقترب شخص ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم،” أومأ تشن لينغ. “لقد بدأ للتو المدرسة الثانوية… لكنه مرض بعد وقت قصير من التحاقه، والآن بعد أن تعافى، يجب أن يتمكن من بدء الدراسة مع الدفعة التالية من الطلاب الجدد.”
كان تشو مويون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم،” أومأ تشن لينغ. “لقد بدأ للتو المدرسة الثانوية… لكنه مرض بعد وقت قصير من التحاقه، والآن بعد أن تعافى، يجب أن يتمكن من بدء الدراسة مع الدفعة التالية من الطلاب الجدد.”
عكست العدسات ضوءًا باهتًا تحت الشفق، وتحدقت تلك العيون الباردة في تشن لينغ النائم، مع تلميح من نية القتل في أعماقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، ماذا حدث لملابسك؟” أصبحت نبرته فجأة جادة.
رفع يده اليمنى ببطء، ممسكًا بخنجر مثل القمر البارد…
“تبدو جيدًا،” أجاب تشن لينغ بصدق، “لكن بعض التفاصيل تبدو غير صحيحة قليلاً… إذا كان لديك وقت، سأساعدك في تعديلها.”
ملاحظات المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم،” أومأ تشن لينغ. “لقد بدأ للتو المدرسة الثانوية… لكنه مرض بعد وقت قصير من التحاقه، والآن بعد أن تعافى، يجب أن يتمكن من بدء الدراسة مع الدفعة التالية من الطلاب الجدد.”
تشو مويون لااا لقد أردتكما معًا أيضًا
[قيمة توقع الجمهور الحالية: 40٪]
“آه يان مهتم بالأوبرا منذ صغره، لكن للأسف، المنطقة الثالثة صغيرة جدًا، ولا يوجد من يعلمه… وعائلتنا لا تستطيع تحمل تكاليف معلم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
