لينوس إيفينوس [1]
الفصل 401: لينوس إيفينوس [1]
“…آه؟”
اندلعت النيران في الغرفة بينما لوّحت كيرا بيدها. على الفور، أضاءت الغرفة بالكامل بينما انهارت كيرا على الأرض.
لم تمضِ حتى عشر دقائق على بداية المحاضرة حتى وقعتُ في مشكلة مع الأستاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخوك…! لقد عاد! هاهاها.”
“هاف… هاف…”
لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف.
صدري كان يغلي بينما أحدق في ظهر ليون.
ظهر أمامه شاب نحيف بشعر أصفر قصير وعيون زرقاء.
فجأة، بدأت أشعر بالندم على أشياء كثيرة. كثيرة جدًا.
“أربعون مليونًا؟ كنت سأبيعه بأقل… همم، في الواقع، ليس أقل. بنفس السعر تقريبًا. لكن كنت سأبيعه!”
م: TIFA:يوجد العديد ممن يرغبون مني ان ازيد عدد الفصول…. نعم يمكنني ان ازيد عدد الفصول الى 3 فصول يوميا (ولكن سوف يتأخر وقت تنزيل الفصول الى وقت غير محدد ) ….ولكن لا يوجد دافع يجعلني ان افعل ذلك سواء كان دافع معنوي (التعليقات) او مادي وخصوصا التعليقات التي اصبحت شبه معدومة ومن نفس الأشخاص (اي لا يوجد متابعين جدد).
لو سألني أحدهم الآن إن كان ليون معروضًا للبيع، لبِعتُه على الفور. دون خصم، ولكن بسعر مستحق.
“لينوس…؟”
في كلتا الحالتين، كانوا هم الذين يتعرضون للخداع.
الكابوس… بدا واقعيًا جدًا ليكون مجرد حلم. كان لينوس واثقًا بأن ما يراه هو المستقبل. واثق تمامًا.
“…تحتوي الرونية داخل التعاويذ على خاصية معينة تمكنها من العمل. هناك سبب يجعل التعاويذ الأقوى تحتوي على الكثير من الرونية. يحتاج إلى المزيد منهم حتى تظل التعويذة سليمة. وإلا، فإن التعويذة ستنكسر.”
رائحة الخشب المحترق تملأ المكان، وعينان عسليّتان تنظران إليه من الأعلى.
رغم التوبيخ، استمرت المحاضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أظن أن أميل وأجاثا هما الوحيدان، لكن عندما نظرت حولي، رأيت أن هناك المزيد من الأشخاص.
حاولت الانتباه، لكنني بالكاد أستطيع فهم ما كان يحدث. كان هناك الكثير من المعلومات الأساسية التي فاتني بسبب غيابي.
نمت مخاوف لينوس فقط عندما رأى مدى قوة جوليان. لقد بدأ ببطء في أن يصبح الشخص في كوابيسه.
“سأضطر إلى البدء في الدراسة مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم كل شيء، رغم ارتجاف جسدها، والشعور بالاختناق، والانزعاج، كانت كيرا قادرة على البقاء جالسة دون أن تستسلم.
كانت الفكرة مرهقة، لكن لم يكن لدي خيار آخر.
أخوه…
“هم؟”
لم أُكلّف نفسي حتى عناء النظر إليه.
عندما خفضت رأسي، وأخطط لكتابة الملاحظات، شعرت بنظرة.
عض لينوس على شفته.
حينها، التقت عيناي بعينين صفراوين باهتتين. كانتا تحدقان بي بعمق، بلا تردد، وبلا مشاعر.
“النجدة!”
“كايوس.”
قبض.
عبست قليلا.
…وكان بلا شك هو المسؤول عن كل شيء.
“…لم أكن أتوقع وجوده هنا أيضًا.”
لقد تجاوز ذلك بكثير.
كنت أظن أن أميل وأجاثا هما الوحيدان، لكن عندما نظرت حولي، رأيت أن هناك المزيد من الأشخاص.
كل نفس كان يشعرها بالاختناق، بينما بدأ القلق ينهشها ببطء.
في أقصى يمين الصف، كان كايليون جالسًا بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناها.
وكأنه شعر بنظري، أدار رأسه والتقت عيناه بعيني. نظر إليّ لبضع ثوانٍ ثم أومأ وأعاد انتباهه إلى المحاضرة.
لم أستطع سوى التخلص من الأفكار والتركيز على المحاضرة مرة أخرى.
“مجنون…”
“الأهم من ذلك، لماذا ترسل الإمبراطوريات أفضل طلابها إلى هنا؟ ألن يكون ذلك يعادل إعطاء إمبراطورية نورس أنسيفا نفوذا ضدهم؟”
لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف.
في أقصى يمين الصف، كان كايليون جالسًا بمفرده.
هذا الوضع خارج عن سيطرتي، ويبدو مزعجًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة ~ طقطقة ~
“الأهم من ذلك، لماذا ترسل الإمبراطوريات أفضل طلابها إلى هنا؟ ألن يكون ذلك يعادل إعطاء إمبراطورية نورس أنسيفا نفوذا ضدهم؟”
…هذا شيء قد يفعله.
…لم يكن ذلك منطقيا على الإطلاق.
شعرت بالخوف من الظلام الذي أحاط بها من جميع الجوانب، وعانقت جسدها بإحكام بينما حرمها من أي هواء.
ومع ذلك، لا يمكن إنكار الواقع.
“…لا.”
لم أستطع سوى التخلص من الأفكار والتركيز على المحاضرة مرة أخرى.
تفاجأ لينوس وحاول سحب يده، لكن قبضة جاكوب كانت قوية.
لسوء الحظ، فإن الارتباك، الذي أضاف إلى عدم فهمي لما كان يحدث جعل من المستحيل بالنسبة لي متابعة المحاضرة
شدّت كيرا على أسنانها بقوة.
في النهاية، قضيت معظم المحاضرة أحدّق في ملاحظاتي دون كتابة شيء يُذكر.
“كايوس.”
بحلول نهاية الدرس، لم أكن قد كتبت سوى بضع كلمات على الورقة أمامي.
م: TIFA:يوجد العديد ممن يرغبون مني ان ازيد عدد الفصول…. نعم يمكنني ان ازيد عدد الفصول الى 3 فصول يوميا (ولكن سوف يتأخر وقت تنزيل الفصول الى وقت غير محدد ) ….ولكن لا يوجد دافع يجعلني ان افعل ذلك سواء كان دافع معنوي (التعليقات) او مادي وخصوصا التعليقات التي اصبحت شبه معدومة ومن نفس الأشخاص (اي لا يوجد متابعين جدد).
“ستنتهي المحاضرة الآن. تأكدوا من الدراسة الجيدة للامتحانات القادمة، و… لا تتأخروا عن دروسكم القادمة.”
انطفأت الأنوار، وغطت الغرفة في ظلام دامس.
كانت الكلمات الأخيرة موجهة لي أنا وليون.
في أقصى يمين الصف، كان كايليون جالسًا بمفرده.
لم أكن منتبهًا لها تمامًا، فقد كان تركيزي على أويف التي بدأت تُرتّب أغراضها.
في أقصى يمين الصف، كان كايليون جالسًا بمفرده.
“إلى متى سيبقون معنا؟ فصل دراسي واحد؟”
لم أُكلّف نفسي حتى عناء النظر إليه.
“…لا.”
استطاعت كيرا سماع دقات قلبها تدوي داخل عقلها.
أغلقت أويف الكتاب أمامها وهي ترتّب ملاحظاتها بدقة.
لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف.
“إذًا؟”
بحلول نهاية الدرس، لم أكن قد كتبت سوى بضع كلمات على الورقة أمامي.
“…مدة غير محددة.”
“…لأنني مشغول جدًا في التفكير بالسعر الذي يجب أن أبيعك به.”
ردت أويف بنبرة مسطّحة.
لم أحاول إيقافها، فقط راقبتها وهي تغادر الصف.
“غير محددة؟ ماذا…؟ كيف يعقل هذا—”
“لقد عاد أخيرًا…”
“لا يعقل.”
“…كابوس آخر.”
قاطعتني إيف قبل أن أنهي جملتي.
_____________________________________
“البادئون بذلك كانوا من الأمبراطورية الخضراء . على ما يبدو، جاء الإمبراطور والإمبراطورة شخصيًا لإتمام ذلك. وكان والدي أكثر من سعيد بقبول الاتفاق. وأنت تعرف السبب.”
جلست كيرا لفترة غير معروفة من الزمن..
“نعم… لكن ماذا عن البقية؟”
لينوس فقد العد منذ زمن، فقد رأى هذا الكابوس مرارًا وتكرارًا.
نظرت إلى كايليون وكايوس.
لم أحاول إيقافها، فقط راقبتها وهي تغادر الصف.
تغيّر تعبير أويف قليلًا عند ذلك. ثم هزّت رأسها في النهاية.
“لقد عاد أخيرًا…”
“أريد أن أعرف ذلك أيضًا.”
“هاا…”
وضعت ملاحظاتها داخل دفترها، ووقفت ثم مرّت بجانبي.
“هاف… هاف…”
لم أحاول إيقافها، فقط راقبتها وهي تغادر الصف.
نظرت إلى كايليون وكايوس.
بعد لحظات، غطّى ظلٌ جسدي.
“…لم أكن أتوقع وجوده هنا أيضًا.”
لم أُكلّف نفسي حتى عناء النظر إليه.
“هوو.”
“اذهب.”
“بضع ثوان أخرى…”
“…لم أقل أي شيء.”
وفي النهاية، استقر نظرها نحو المنتصف، حيث ظهرت صورة واحدة.
“ليس عليك ذلك.”
“ليس عليك ذلك.”
“لماذا؟”
“و-وحش! النجدة!”
“…لأنني مشغول جدًا في التفكير بالسعر الذي يجب أن أبيعك به.”
“إلى متى سيبقون معنا؟ فصل دراسي واحد؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناها.
“خمسون مليون؟ ستون…؟ لن أقبل بأقل من أربعين…”
كانت عيونه تلمع وهو يتكلم. أما لينوس، فتجمّد جسده بالكامل.
تو توك—
***
“…لا.”
كانت عيونه تلمع وهو يتكلم. أما لينوس، فتجمّد جسده بالكامل.
“النجدة!”
“كايوس.”
“شخص ما…!”
حينها، التقت عيناي بعينين صفراوين باهتتين. كانتا تحدقان بي بعمق، بلا تردد، وبلا مشاعر.
“و-وحش! النجدة!”
لم أحاول إيقافها، فقط راقبتها وهي تغادر الصف.
تردد صدى صرخات اليأس في المسافة بينما هرب الجميع بشكل محموم.
“أعلم.”
رائحة الخشب المحترق تملأ المكان، وعينان عسليّتان تنظران إليه من الأعلى.
تدفّق العرق من كل جهة بينما كانت تطبق أسنانها على بعضها البعض.
كانتا باردتين، خاليتين من المشاعر.
إذًا هو…
طقطقة ~ طقطقة ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، فإن الارتباك، الذي أضاف إلى عدم فهمي لما كان يحدث جعل من المستحيل بالنسبة لي متابعة المحاضرة
النيران كانت تشتعل خلفه بينما كانت ثيابه ترفرف. وقف وسط ألسنة اللهب، وابتسامة خفيفة بدأت تتشكّل على شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخوك…! لقد عاد! هاهاها.”
“كان يجب أن ترى هذا قادما من البداية.”
“بحق الجحيم؟”
كان صوته خافتا، وغرق وسط الطقطقة والصراخ.
“لينوس…؟”
ومع ذلك، كانت نبرة السخرية فيه واضحة، تخترق الفوضى المحيطة.
…المنظمة المرتبطة بموت والدتها، والتي كانت عمتها تنتمي إليها أيضًا. الجهة الوحيدة التي كان عليها القضاء عليها من أجل تحقيق انتقامها.
“…أنتم بلا قيمة. بلا فائدة. بغضّ النظر عن مدى محاولتكم أو معرفتكم، لن تستطيعوا هزيمتي. أنا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن منتبهًا لها تمامًا، فقد كان تركيزي على أويف التي بدأت تُرتّب أغراضها.
تو توك—
لو سألني أحدهم الآن إن كان ليون معروضًا للبيع، لبِعتُه على الفور. دون خصم، ولكن بسعر مستحق.
“أه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناها.
استيقظ لينوس بفزع بسبب صوت طرق على بابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با… ضرع! با… ضرع!
“هاه… هاه…”
…كان كل ما يمكن أن تسمعه في الظلام.
كان تنفّسه ثقيلاً، وتدفق العرق من جانب وجهه. وعندما نظر إلى الوراء، كانت الأغطية كلها مبللة بالعرق. أدرك لينوس ما حدث.
كليك—
“…كابوس آخر.”
بعد لحظات، غطّى ظلٌ جسدي.
كم مرة حدث هذا؟
الصمت والظلام بدءا يطغيان عليها.
لينوس فقد العد منذ زمن، فقد رأى هذا الكابوس مرارًا وتكرارًا.
نمت مخاوف لينوس فقط عندما رأى مدى قوة جوليان. لقد بدأ ببطء في أن يصبح الشخص في كوابيسه.
هناك… رأى جوليان.
ومع ذلك، لا يمكن إنكار الواقع.
كان يقف أمامه، بينما القصر يحترق من خلفه.
كانت عيونه تلمع وهو يتكلم. أما لينوس، فتجمّد جسده بالكامل.
…وكان بلا شك هو المسؤول عن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن منتبهًا لها تمامًا، فقد كان تركيزي على أويف التي بدأت تُرتّب أغراضها.
قبض.
ولهذا السبب سجّل نفسه في أكاديمية هافن.
تشوّه تعبير لينوس.
الكابوس… بدا واقعيًا جدًا ليكون مجرد حلم. كان لينوس واثقًا بأن ما يراه هو المستقبل. واثق تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الوضع خارج عن سيطرتي، ويبدو مزعجًا للغاية.
خصوصًا أن هذا هو جوليان الذي يعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت ملاحظاتها داخل دفترها، ووقفت ثم مرّت بجانبي.
…هذا شيء قد يفعله.
لكي تصبح أقوى… كان عليها أن تواجه الظلام. لم يكن بوسعها أن تخاف منه. وإلا، فإنها ستتوقف عن النمو من تلك اللحظة.
“لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.”
انكمشت أصابع قدميها إلى الداخل.
نمت مخاوف لينوس فقط عندما رأى مدى قوة جوليان. لقد بدأ ببطء في أن يصبح الشخص في كوابيسه.
كانت عيونه تلمع وهو يتكلم. أما لينوس، فتجمّد جسده بالكامل.
ولهذا السبب سجّل نفسه في أكاديمية هافن.
…لكي يمنع كل هذا قبل فوات الأوان. عليه أن يصبح أقوى. كونه من بين المتصدرين في السنة الأولى لا يكفي.
حدق لينوس في جاكوب، لكن كلماته تلاشت في الخلفية. على الرغم من أنه كان ينظر مباشرة إلى جاكوب، إلا أن عقله كان في مكان آخر.
أخوه…
ولهذا السبب سجّل نفسه في أكاديمية هافن.
لقد تجاوز ذلك بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة ~ طقطقة ~
تو توك—
“ستنتهي المحاضرة الآن. تأكدوا من الدراسة الجيدة للامتحانات القادمة، و… لا تتأخروا عن دروسكم القادمة.”
“لينوس؟”
استطاعت كيرا سماع دقات قلبها تدوي داخل عقلها.
طرق الباب مرة أخرى وتردد صدى صوت ناعم من الخلف.
أخذ لينوس نفسًا عميقًا واتجه نحو الباب.
“هوو.”
“…أنت نتن.”
أخذ لينوس نفسًا عميقًا واتجه نحو الباب.
حاولت الانتباه، لكنني بالكاد أستطيع فهم ما كان يحدث. كان هناك الكثير من المعلومات الأساسية التي فاتني بسبب غيابي.
“…كنت نائمًا.”
…لم يكن ذلك منطقيا على الإطلاق.
“إلى هذا الوقت المتأخر؟ إنها فترة بعد الظهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با… ضرع! با… ضرع!
“أعلم. استيقظت مبكرًا للتدريب.”
“أعرف. ذهبت للنوم مباشرة بعد التدريب.”
بدّل لينوس ملابسه المبللة بملابس جديدة. كان جسده لا يزال لزجًا من العرق، لكن لم يكن هناك وقت للاستحمام. ثم فتح الباب.
نظرت إلى كايليون وكايوس.
كلانك!
كانتا باردتين، خاليتين من المشاعر.
ظهر أمامه شاب نحيف بشعر أصفر قصير وعيون زرقاء.
قبض.
“لينوس…؟”
م: TIFA:يوجد العديد ممن يرغبون مني ان ازيد عدد الفصول…. نعم يمكنني ان ازيد عدد الفصول الى 3 فصول يوميا (ولكن سوف يتأخر وقت تنزيل الفصول الى وقت غير محدد ) ….ولكن لا يوجد دافع يجعلني ان افعل ذلك سواء كان دافع معنوي (التعليقات) او مادي وخصوصا التعليقات التي اصبحت شبه معدومة ومن نفس الأشخاص (اي لا يوجد متابعين جدد).
صرخ جاكوب، فوجئ بمظهر لينوس المرهق. ومع ذلك، سرعان ما تجعد وجهه.
“لا، هذا يكفي…! لا-خ!”
“…أنت نتن.”
…لم يكن ذلك منطقيا على الإطلاق.
“أعرف. ذهبت للنوم مباشرة بعد التدريب.”
تغيّر تعبير أويف قليلًا عند ذلك. ثم هزّت رأسها في النهاية.
“بحق الجحيم؟”
ومع ذلك، كانت نبرة السخرية فيه واضحة، تخترق الفوضى المحيطة.
“كنت متعبا إلى هذا الحد.”
زوج من العيون الحمراء لمع وسط الظلام، بينما جلست فتاة في المنتصف، يرتجف جسدها بالكامل.
“لا يجعل هذا الأمر صحيحًا.”
“لا، هذا يكفي…! لا-خ!”
“أعلم.”
“لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.”
عبث لينوس بشعره وتوجه للداخل. تبعه جاكوب.
كانت عيونه تلمع وهو يتكلم. أما لينوس، فتجمّد جسده بالكامل.
توقف لينوس فجأة ونظر خلفه.
تو توك—
“لماذا أتيت؟ انتهت الفصول الدراسية. أنت لا تأتي عادة في هذا الوقت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت منهكة، وذهنها شبه غائب.
“أم؟ أوه، صحيح!”
بدأ جسدها كله يهتز.
وكأنه تذكر السبب، اتسعت عينا جاكوب وتقدّم بسرعة إلى لينوس، ممسكًا بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت…
“…آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت كيرا نفسا عميقا آخر، ووقفت ببطء، مستخدمة منشفة نظيفة لمسح وجهها وشعرها.
تفاجأ لينوس وحاول سحب يده، لكن قبضة جاكوب كانت قوية.
تو توك—
ثم تكلّم جاكوب قائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
“أخوك…! لقد عاد! هاهاها.”
حينها، التقت عيناي بعينين صفراوين باهتتين. كانتا تحدقان بي بعمق، بلا تردد، وبلا مشاعر.
كانت عيونه تلمع وهو يتكلم. أما لينوس، فتجمّد جسده بالكامل.
“كه.”
أخي…؟ لقد عاد؟
نما ارتعاش جسدها كلما طالت مدة بقائها في الظلام وهي تبتلع لعابها سرا.
صحيح، لقد ذكر والده ذلك بالفعل قبل يومين.
وكأنه تذكر السبب، اتسعت عينا جاكوب وتقدّم بسرعة إلى لينوس، ممسكًا بيده.
إذًا هو…
وكأنه تذكر السبب، اتسعت عينا جاكوب وتقدّم بسرعة إلى لينوس، ممسكًا بيده.
“هذا صحيح! لقد عاد! تبدو متفاجئا. ألم يخبرك؟ أيا كان، فقط عرفني عليه من فضلك… أنا شاهدت القمة بأكملها و—”
كانتا باردتين، خاليتين من المشاعر.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق لينوس في جاكوب، لكن كلماته تلاشت في الخلفية. على الرغم من أنه كان ينظر مباشرة إلى جاكوب، إلا أن عقله كان في مكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أظن أن أميل وأجاثا هما الوحيدان، لكن عندما نظرت حولي، رأيت أن هناك المزيد من الأشخاص.
كان يفكر في شيء آخر.
أخوه…
شعرت بالخوف من الظلام الذي أحاط بها من جميع الجوانب، وعانقت جسدها بإحكام بينما حرمها من أي هواء.
“آه.”
كان صدرها يرتفع وينخفض بشكل مستمر وهي تلهث.
عض لينوس على شفته.
توقف لينوس فجأة ونظر خلفه.
“لقد عاد أخيرًا…”
تردد صدى صرخات اليأس في المسافة بينما هرب الجميع بشكل محموم.
لم تمضِ حتى عشر دقائق على بداية المحاضرة حتى وقعتُ في مشكلة مع الأستاذ.
***
“لا يعقل.”
“هاا… هاا…”
كليك—
حينها، التقت عيناي بعينين صفراوين باهتتين. كانتا تحدقان بي بعمق، بلا تردد، وبلا مشاعر.
انطفأت الأنوار، وغطت الغرفة في ظلام دامس.
نما ارتعاش جسدها كلما طالت مدة بقائها في الظلام وهي تبتلع لعابها سرا.
زوج من العيون الحمراء لمع وسط الظلام، بينما جلست فتاة في المنتصف، يرتجف جسدها بالكامل.
كان يفكر في شيء آخر.
“هوو.”
أغلقت أويف الكتاب أمامها وهي ترتّب ملاحظاتها بدقة.
با… ضرع! با… ضرع!
حينها، التقت عيناي بعينين صفراوين باهتتين. كانتا تحدقان بي بعمق، بلا تردد، وبلا مشاعر.
استطاعت كيرا سماع دقات قلبها تدوي داخل عقلها.
تغيّر تعبير أويف قليلًا عند ذلك. ثم هزّت رأسها في النهاية.
…كان كل ما يمكن أن تسمعه في الظلام.
تغيّر تعبير أويف قليلًا عند ذلك. ثم هزّت رأسها في النهاية.
وفي النهاية، استقر نظرها نحو المنتصف، حيث ظهرت صورة واحدة.
شعرت بالخوف من الظلام الذي أحاط بها من جميع الجوانب، وعانقت جسدها بإحكام بينما حرمها من أي هواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن منتبهًا لها تمامًا، فقد كان تركيزي على أويف التي بدأت تُرتّب أغراضها.
رغم كل شيء، رغم ارتجاف جسدها، والشعور بالاختناق، والانزعاج، كانت كيرا قادرة على البقاء جالسة دون أن تستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مدة غير محددة.”
جلست فقط وسط الظلام، بينما دقات قلبها كانت تدوي في عقلها.
نمت مخاوف لينوس فقط عندما رأى مدى قوة جوليان. لقد بدأ ببطء في أن يصبح الشخص في كوابيسه.
جلست كيرا لفترة غير معروفة من الزمن..
“و-وحش! النجدة!”
نما ارتعاش جسدها كلما طالت مدة بقائها في الظلام وهي تبتلع لعابها سرا.
“غير محددة؟ ماذا…؟ كيف يعقل هذا—”
“بضع ثوان أخرى…”
“أربعون مليونًا؟ كنت سأبيعه بأقل… همم، في الواقع، ليس أقل. بنفس السعر تقريبًا. لكن كنت سأبيعه!”
“هـ-هوو.”
بدأ جسدها كله يهتز.
كل نفس كان يشعرها بالاختناق، بينما بدأ القلق ينهشها ببطء.
وفي النهاية، استقر نظرها نحو المنتصف، حيث ظهرت صورة واحدة.
تدفّق العرق من كل جهة بينما كانت تطبق أسنانها على بعضها البعض.
انطفأت الأنوار، وغطت الغرفة في ظلام دامس.
“قليلاً فقط…”
…كان كل ما يمكن أن تسمعه في الظلام.
بدأ جسدها كله يهتز.
نظرت إلى كايليون وكايوس.
اتسعت عيناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت كيرا نفسا عميقا آخر، ووقفت ببطء، مستخدمة منشفة نظيفة لمسح وجهها وشعرها.
“كه.”
عبث لينوس بشعره وتوجه للداخل. تبعه جاكوب.
خرج صوت خافت من بين شفتيها بينما بدأ وعيها يضعف.
قبض.
الصمت والظلام بدءا يطغيان عليها.
رائحة الخشب المحترق تملأ المكان، وعينان عسليّتان تنظران إليه من الأعلى.
شدّت كيرا على أسنانها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت منهكة، وذهنها شبه غائب.
“المزيد…!”
حاولت الانتباه، لكنني بالكاد أستطيع فهم ما كان يحدث. كان هناك الكثير من المعلومات الأساسية التي فاتني بسبب غيابي.
“أوخ.”
هناك… رأى جوليان.
انكمشت أصابع قدميها إلى الداخل.
“الأهم من ذلك، لماذا ترسل الإمبراطوريات أفضل طلابها إلى هنا؟ ألن يكون ذلك يعادل إعطاء إمبراطورية نورس أنسيفا نفوذا ضدهم؟”
بدأ القلق الذي ينهشها بالسيطرة على عقلها بالكامل.
ومع ذلك، لا يمكن إنكار الواقع.
“لا، هذا يكفي…! لا-خ!”
كانت الفكرة مرهقة، لكن لم يكن لدي خيار آخر.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنتم بلا قيمة. بلا فائدة. بغضّ النظر عن مدى محاولتكم أو معرفتكم، لن تستطيعوا هزيمتي. أنا—”
اندلعت النيران في الغرفة بينما لوّحت كيرا بيدها. على الفور، أضاءت الغرفة بالكامل بينما انهارت كيرا على الأرض.
بدّل لينوس ملابسه المبللة بملابس جديدة. كان جسده لا يزال لزجًا من العرق، لكن لم يكن هناك وقت للاستحمام. ثم فتح الباب.
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناها.
كان صدرها يرتفع وينخفض بشكل مستمر وهي تلهث.
قاطعتني إيف قبل أن أنهي جملتي.
“هاا… هاا…”
تغيّر تعبير أويف قليلًا عند ذلك. ثم هزّت رأسها في النهاية.
كانت منهكة، وذهنها شبه غائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف أمامه، بينما القصر يحترق من خلفه.
ومع ذلك، كان هذا ضروريًا.
“…أنت نتن.”
لكي تصبح أقوى… كان عليها أن تواجه الظلام. لم يكن بوسعها أن تخاف منه. وإلا، فإنها ستتوقف عن النمو من تلك اللحظة.
“كايوس.”
هي… لم يكن أمامها خيار سوى أن تعتاد على الظلام.
“مجنون…”
“هاا…”
“أريد أن أعرف ذلك أيضًا.”
أخذت كيرا نفسا عميقا آخر، ووقفت ببطء، مستخدمة منشفة نظيفة لمسح وجهها وشعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أظن أن أميل وأجاثا هما الوحيدان، لكن عندما نظرت حولي، رأيت أن هناك المزيد من الأشخاص.
عندما وقفت، التفتت لمواجهة الطاولة.
تدفّق العرق من كل جهة بينما كانت تطبق أسنانها على بعضها البعض.
رفعت رأسها وركزت على الحائط فوق الطاولة، حيث سقطت عيناها على العديد من الأوراق والملاحظات، المتصلة بأسلاك حمراء.
بحلول نهاية الدرس، لم أكن قد كتبت سوى بضع كلمات على الورقة أمامي.
ظهرت صور الشخصيات على الحائط. عمتها، البروفيسور باكلام، والعديد من الشخصيات البارزة الأخرى.
“هاا…”
وفي النهاية، استقر نظرها نحو المنتصف، حيث ظهرت صورة واحدة.
“…كنت نائمًا.”
كانت…
“هاه؟”
صورة البرسيم ذو الأربع أوراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم. استيقظت مبكرًا للتدريب.”
…المنظمة المرتبطة بموت والدتها، والتي كانت عمتها تنتمي إليها أيضًا. الجهة الوحيدة التي كان عليها القضاء عليها من أجل تحقيق انتقامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن منتبهًا لها تمامًا، فقد كان تركيزي على أويف التي بدأت تُرتّب أغراضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
_____________________________________
“…لا.”
ترجمة: TIFA
م: TIFA:يوجد العديد ممن يرغبون مني ان ازيد عدد الفصول…. نعم يمكنني ان ازيد عدد الفصول الى 3 فصول يوميا (ولكن سوف يتأخر وقت تنزيل الفصول الى وقت غير محدد ) ….ولكن لا يوجد دافع يجعلني ان افعل ذلك سواء كان دافع معنوي (التعليقات) او مادي وخصوصا التعليقات التي اصبحت شبه معدومة ومن نفس الأشخاص (اي لا يوجد متابعين جدد).
“أوخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق الباب مرة أخرى وتردد صدى صوت ناعم من الخلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
