قتال
الفصل 69 – قتال
“ليو سكايشارد—الرقم 1 ، سو يانغ—الرقم 2 ، مو شين—الرقم 3…”
حاولت جاهدة أن تبدو واثقة على الرغم من أنها لم تكن تشعر بذلك ، وبينما تمكنت بطريقة ما من الحفاظ على وجه جامد ، إلا أن جسدها قد خان عزيمتها.
تردد صوت الرائد هين في ساحات القتال وهو يعين أرقامًا لجميع الطلاب بناءً على رتبهم في التسجيل ، محافظًا على العملية مباشرة بدون أي تعقيدات غير ضرورية.
استمرت القائمة حتى وصل هين إلى الرقم الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع ليو رقم خصمه ، تحولت نظراته لفترة وجيزة.
ثم ، بدون توقف ، انتقل إلى المعارك.
كان كل من ليو وصوفيا قاتلين ، ومع ذلك ، بينما اختار ليو القتال بالخناجر ، فضلت صوفيا المناجل كسلاحها المفضل.
“المجموعة الأولى ، الرقم 1 ضد الرقم 35 ، المنطقة الأولى. الرقم 2 ضد الرقم 34 ، المنطقة الثانية…” قرأ وهو يعين لكل شخص شريكًا في القتال في وقت واحد.
بعد سماع ليو رقم خصمه ، تحولت نظراته لفترة وجيزة.
“المنطقة الأولى ، الرقم 1 و الرقم 35” نادى مساعد ذكر ، بينما أجاب ليو وصوفيا على ندائه ، وتحركوا نحو منطقة القتال المحددة.
لم يكن لديه أي فكرة عن هوية الرقم 35 ، لكن خصمه كان يعرفه بوضوح.
ابتسمت بارتياح.
من بين الحشد ، كانت هناك فتاة تحدق به بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتم جاهزون؟” سأل الحكم بمجرد أن اختار كلاهما السلاح ، بينما أومأ كل من ليو وصوفيا لإظهار موافقتهم.
في النهاية ، عندما تواصل ليو بصريًا معها ، بدأت تمشي نحوه بوتيرة عادية ثم مدت ذراعها لتعريف نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سويب*
“مرحباً ، أنا صوفيا فين وسأكون خصمك الأول اليوم” قالت صوفيا بينما قبل ليو المصافحة لكنه رد بنبرة مليئة بالغطرسة.
“إذن ، الموهبة المشهورة من مستوى العاهل هي خصمي الأول…. لسوء الحظ ستخسر أول قتال لك” قالت بصوت متصدع بينما كان الخوف واضحًا على وجهها.
“أنتِ تعرفين من أنا بالفعل” قال ليو ، بينما ابتسمت صوفيا لملاحظته ، ثم رفعت ذقنها قليلاً جدًا ، كما لو كانت تحاول مقابلته بنظرات متساوية لكنها لم تكن سوى محاولة بائسة للشجاعة ولسوء حظها ، رآها ليو على حقيقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تعرفين من أنا بالفعل” قال ليو ، بينما ابتسمت صوفيا لملاحظته ، ثم رفعت ذقنها قليلاً جدًا ، كما لو كانت تحاول مقابلته بنظرات متساوية لكنها لم تكن سوى محاولة بائسة للشجاعة ولسوء حظها ، رآها ليو على حقيقتها.
حاولت جاهدة أن تبدو واثقة على الرغم من أنها لم تكن تشعر بذلك ، وبينما تمكنت بطريقة ما من الحفاظ على وجه جامد ، إلا أن جسدها قد خان عزيمتها.
التوتر في كتفيها والاضطراب الطفيف في وضعيتها والطريقة التي انقبضت بها أصابعها بإحكام شديد قبل أن تترك المصافحة قد أخبرت ليو أنها كانت متوترة للغاية.
التوتر في كتفيها والاضطراب الطفيف في وضعيتها والطريقة التي انقبضت بها أصابعها بإحكام شديد قبل أن تترك المصافحة قد أخبرت ليو أنها كانت متوترة للغاية.
وعلى الرغم من أنه سيكون أمرا صعبا ، إلا أنه أراد بشدة معرفة حدود قدراته.
هل كانت بسبب سمعته كالطالب ذو الرقم 1؟ أم بسبب أدائه الوحشي هذا الصباح أثناء الجري هو ما أخافها؟
لم يكن لديه أي فكرة عن هوية الرقم 35 ، لكن خصمه كان يعرفه بوضوح.
لم يكن لدى ليو أي فكرة.
“المنطقة الأولى ، الرقم 1 و الرقم 35” نادى مساعد ذكر ، بينما أجاب ليو وصوفيا على ندائه ، وتحركوا نحو منطقة القتال المحددة.
ومع ذلك ، بالنظر إلى لغة جسدها ، شعر بالتأكيد أنها كانت خائفة بالفعل من المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتم جاهزون؟” سأل الحكم بمجرد أن اختار كلاهما السلاح ، بينما أومأ كل من ليو وصوفيا لإظهار موافقتهم.
‘الخوف من خصمك يعني أنكِ خسرتِ نصف المعركة بالفعل’ فكر ليو وهو يتعمد تثبيت نظراته عليها ، محاولًا أن يبدو أكثر هيمنة ، وهو يبذل قصارى جهده لترهيبها أكثر.
ربط ليو درعه بدون تردد ، وأكمل العملية بسرعة ، بينما فعلت صوفيا الشيء نفسه على الجانب الآخر لكنها استغرقت وقتًا أطول بكثير.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الضغط عليها بشكل صحيح ، تردد صوت الرائد هين مرة أخرى ، مما أنقذ خصمه من ضغط نفسي غير ضروري.
التوتر في كتفيها والاضطراب الطفيف في وضعيتها والطريقة التي انقبضت بها أصابعها بإحكام شديد قبل أن تترك المصافحة قد أخبرت ليو أنها كانت متوترة للغاية.
“استمعوا” قال هين ، بينما عادت كل الأنظار إليه.
صُممت بطريقة يصبح فيها الهروب أو المماطلة مستحيلًا ، مما يدفع الطلاب إلى بذل كل ما لديهم لتحقيق الفوز ، بدلًا من المقامرة على التعادل.
“سيشارك كل واحد منكم في خمس معارك متتالية قبل السماح لكم بأي راحة. بمجرد انتهاء معارككم ، ستنتقلون إلى اليسار وستواجهون الخصم التالي على الفور. سيستمر هذا حتى تكملون عشر معارك في هذا اليوم”
على ما يبدو ، حمل السلاح قد أعطاها أخيرًا الشجاعة للنظر إلى عيون ليو ، الذي شعر بثقة مماثلة بعد الإمساك بزوج من الخناجر في يديه.
استقر ثقل كلماته في الجو.
لكي يصبح المرء محاربًا ، كان عليه أولاً أن يصبح محاربا ذو ارادة صلبة ولكن بدا أنها لا تملك عقلية المفترس بداخلها.
“كل معركة ستبلغ دقيقتان ونصف كحد أقصى. إذا لم يتم تحقيق الفوز ، فسيتم تحديدها كتعادل. لن تكون هناك فترات راحة بين المعارك — ارتاحوا أثناء القتال ، أو ستخسرون. وستكون مدة الراحة بعد المعركة الخامسة 10 دقائق فقط ، ولن يُسمح بتناول أي جرعات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جنودًا.
انتشرت همهمة بين الطلاب — همس البعض بالشكاوى ، بينما البعض الآخر بالكاد قد أخفوا عن إحباطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سويب*
ومع ذلك ، لم يفعل ليو أيًا من ذلك.
تردد صوت الرائد هين في ساحات القتال وهو يعين أرقامًا لجميع الطلاب بناءً على رتبهم في التسجيل ، محافظًا على العملية مباشرة بدون أي تعقيدات غير ضرورية.
في الواقع ، رحب بالأمر بأذرع مفتوحة.
“استمعوا” قال هين ، بينما عادت كل الأنظار إليه.
قتال خمسة خصوم متتاليين بدون راحة سيختبر قدرته على التحمل ، ودقته ، وقدرته على البقاء مهيمنًا تحت الإرهاق.
“أيها المساعدون ، اتخذوا مواقعكم” أمر هين في النهاية ، وبأمره ، تقدم فريق من المساعدين إلى الأمام.
وعلى الرغم من أنه سيكون أمرا صعبا ، إلا أنه أراد بشدة معرفة حدود قدراته.
لم يكن لديه أي فكرة عن هوية الرقم 35 ، لكن خصمه كان يعرفه بوضوح.
ولهذا السبب كان ممتنًا لـ هين لدفعه في مثل هذا النظام الصارم.
كان كل من ليو وصوفيا قاتلين ، ومع ذلك ، بينما اختار ليو القتال بالخناجر ، فضلت صوفيا المناجل كسلاحها المفضل.
“أيها المساعدون ، اتخذوا مواقعكم” أمر هين في النهاية ، وبأمره ، تقدم فريق من المساعدين إلى الأمام.
“مرحباً ، أنا صوفيا فين وسأكون خصمك الأول اليوم” قالت صوفيا بينما قبل ليو المصافحة لكنه رد بنبرة مليئة بالغطرسة.
على عكس المدربين او المعلمين ، لم يكن هؤلاء الرجال والنساء مجرد مساعدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سويب*
كانوا جنودًا.
ومع ذلك ، لم يفعل ليو أيًا من ذلك.
لم يكن دورهم مجرد التحكيم بل كانوا هنا لفرض الانضباط والمراقبة وضمان سلامة جميع المشاركين.
ولهذا السبب كان ممتنًا لـ هين لدفعه في مثل هذا النظام الصارم.
تولى كل مساعد منطقة مخصصة قبل أن يتم مناداة الطلاب المكلفين بالقتال في منطقتهم.
ربط ليو درعه بدون تردد ، وأكمل العملية بسرعة ، بينما فعلت صوفيا الشيء نفسه على الجانب الآخر لكنها استغرقت وقتًا أطول بكثير.
“المنطقة الأولى ، الرقم 1 و الرقم 35” نادى مساعد ذكر ، بينما أجاب ليو وصوفيا على ندائه ، وتحركوا نحو منطقة القتال المحددة.
صُممت بطريقة يصبح فيها الهروب أو المماطلة مستحيلًا ، مما يدفع الطلاب إلى بذل كل ما لديهم لتحقيق الفوز ، بدلًا من المقامرة على التعادل.
بجانبهم ، اتخذ سو يانغ موقعه في المنطقة الثانية ، بينما اتجهت مو شين الى المنطقة الثالثة.
بجانبهم ، اتخذ سو يانغ موقعه في المنطقة الثانية ، بينما اتجهت مو شين الى المنطقة الثالثة.
قُسمت ساحة التدريب بأكملها إلى مناطق قتال أصغر ، كل منها محدد بخطوط بيضاء سميكة.
لم يكن لديه أي فكرة عن هوية الرقم 35 ، لكن خصمه كان يعرفه بوضوح.
لم تكن المساحة كبيرة ، لكنها كانت كافية للانخراط في معركة قريبة المدى والمراوغة ببضع خطوات.
“الرقم 1 ، توقف هنا — الرقم 35 ، اذهبي هناك” أشار المساعد وهو يعين لكل من ليو وصوفيا نقطة بداية داخل المنطقة المحددة.
صُممت بطريقة يصبح فيها الهروب أو المماطلة مستحيلًا ، مما يدفع الطلاب إلى بذل كل ما لديهم لتحقيق الفوز ، بدلًا من المقامرة على التعادل.
“المجموعة الأولى ، الرقم 1 ضد الرقم 35 ، المنطقة الأولى. الرقم 2 ضد الرقم 34 ، المنطقة الثانية…” قرأ وهو يعين لكل شخص شريكًا في القتال في وقت واحد.
“الرقم 1 ، توقف هنا — الرقم 35 ، اذهبي هناك” أشار المساعد وهو يعين لكل من ليو وصوفيا نقطة بداية داخل المنطقة المحددة.
صُممت بطريقة يصبح فيها الهروب أو المماطلة مستحيلًا ، مما يدفع الطلاب إلى بذل كل ما لديهم لتحقيق الفوز ، بدلًا من المقامرة على التعادل.
“تنطبق قواعد القتال الاعتيادية على هذه المعركة” بدأ وهو يتناوب بنظراته بين كلا الطالبين ، شارحا القواعد مرة واحدة.
التوتر في كتفيها والاضطراب الطفيف في وضعيتها والطريقة التي انقبضت بها أصابعها بإحكام شديد قبل أن تترك المصافحة قد أخبرت ليو أنها كانت متوترة للغاية.
“المعدات الواقية إلزامية. لا ضربات تهدف نحو الأعضاء الحيوية. لا ضربات تهدف الى التشويه أو إحداث إعاقة جسدية. الخروج القسري من الحدود يساوي خسارة. قرار الحكم نهائي” أوضح وهو يسلم ليو وصوفيا معداتهم الواقية ، والتي تضمنت حشوة خفيفة للصدر والساعدين والساقين ، بالإضافة إلى خوذة. مما يضمن حصول كلا المرشحين على حماية كافية لمنع الإصابات.
ولهذا السبب كان ممتنًا لـ هين لدفعه في مثل هذا النظام الصارم.
ربط ليو درعه بدون تردد ، وأكمل العملية بسرعة ، بينما فعلت صوفيا الشيء نفسه على الجانب الآخر لكنها استغرقت وقتًا أطول بكثير.
كان كل من ليو وصوفيا قاتلين ، ومع ذلك ، بينما اختار ليو القتال بالخناجر ، فضلت صوفيا المناجل كسلاحها المفضل.
استغرقت وقتًا إضافيًا للتأكد من أنها محشوة بدقة لكي لا تتعرض للضرب في مناطقها الحيوية ، حيث بدت لا شعوريًا وكأنها تستعد لهزيمة ساحقة وكانت تأمل فقط في الخروج من الجولة الأولى بدون أي إصابات كبيرة.
“أيها المساعدون ، اتخذوا مواقعكم” أمر هين في النهاية ، وبأمره ، تقدم فريق من المساعدين إلى الأمام.
‘بفف—ضعيفة’ فكر ليو بخيبة أمل ، وعلى الرغم من أنه كان يستطيع تقبل خسارة خصم أضعف منه في قتال عادل ، إلا أنه بطريقة ما لم يشعر بأي تعاطف مع المحاربين ضعيفي الارادة الذين استسلموا قبل أن تبدأ المعركة.
هل كانت بسبب سمعته كالطالب ذو الرقم 1؟ أم بسبب أدائه الوحشي هذا الصباح أثناء الجري هو ما أخافها؟
لكي يصبح المرء محاربًا ، كان عليه أولاً أن يصبح محاربا ذو ارادة صلبة ولكن بدا أنها لا تملك عقلية المفترس بداخلها.
‘بفف—ضعيفة’ فكر ليو بخيبة أمل ، وعلى الرغم من أنه كان يستطيع تقبل خسارة خصم أضعف منه في قتال عادل ، إلا أنه بطريقة ما لم يشعر بأي تعاطف مع المحاربين ضعيفي الارادة الذين استسلموا قبل أن تبدأ المعركة.
في النهاية ، انتهت من ارتداء معداتها ، ونظرت إلى ليو مرة أخرى ، هذه المرة بابتسامة غير واثقة على شفتيها.
لم يقل ليو شيئًا ، حيث اكتفى بالسخرية من سلوكها الضعيف قبل أن يهز رأسه ، بينما قدم الحكم صينية الأسلحة.
“إذن ، الموهبة المشهورة من مستوى العاهل هي خصمي الأول…. لسوء الحظ ستخسر أول قتال لك” قالت بصوت متصدع بينما كان الخوف واضحًا على وجهها.
“كل معركة ستبلغ دقيقتان ونصف كحد أقصى. إذا لم يتم تحقيق الفوز ، فسيتم تحديدها كتعادل. لن تكون هناك فترات راحة بين المعارك — ارتاحوا أثناء القتال ، أو ستخسرون. وستكون مدة الراحة بعد المعركة الخامسة 10 دقائق فقط ، ولن يُسمح بتناول أي جرعات”
لم يقل ليو شيئًا ، حيث اكتفى بالسخرية من سلوكها الضعيف قبل أن يهز رأسه ، بينما قدم الحكم صينية الأسلحة.
لكي يصبح المرء محاربًا ، كان عليه أولاً أن يصبح محاربا ذو ارادة صلبة ولكن بدا أنها لا تملك عقلية المفترس بداخلها.
كان كل من ليو وصوفيا قاتلين ، ومع ذلك ، بينما اختار ليو القتال بالخناجر ، فضلت صوفيا المناجل كسلاحها المفضل.
“كل معركة ستبلغ دقيقتان ونصف كحد أقصى. إذا لم يتم تحقيق الفوز ، فسيتم تحديدها كتعادل. لن تكون هناك فترات راحة بين المعارك — ارتاحوا أثناء القتال ، أو ستخسرون. وستكون مدة الراحة بعد المعركة الخامسة 10 دقائق فقط ، ولن يُسمح بتناول أي جرعات”
لم يكن الخيار المعتاد للقتلة ، ولكن كان هذا بالضبط ما أراده هين من هذا الفصل القتالي ، وهو تعريض الطلاب لجميع أنواع الخصوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعدات الواقية إلزامية. لا ضربات تهدف نحو الأعضاء الحيوية. لا ضربات تهدف الى التشويه أو إحداث إعاقة جسدية. الخروج القسري من الحدود يساوي خسارة. قرار الحكم نهائي” أوضح وهو يسلم ليو وصوفيا معداتهم الواقية ، والتي تضمنت حشوة خفيفة للصدر والساعدين والساقين ، بالإضافة إلى خوذة. مما يضمن حصول كلا المرشحين على حماية كافية لمنع الإصابات.
*سويب*
لم يكن الخيار المعتاد للقتلة ، ولكن كان هذا بالضبط ما أراده هين من هذا الفصل القتالي ، وهو تعريض الطلاب لجميع أنواع الخصوم.
*سويب*
لكي يصبح المرء محاربًا ، كان عليه أولاً أن يصبح محاربا ذو ارادة صلبة ولكن بدا أنها لا تملك عقلية المفترس بداخلها.
التقطت صوفيا المنجلين ثم ادارتهم في كفيها ، قبل أن تحكهم ببعضهم البعض لإنتاج شرارات صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقر ثقل كلماته في الجو.
ابتسمت بارتياح.
حاولت جاهدة أن تبدو واثقة على الرغم من أنها لم تكن تشعر بذلك ، وبينما تمكنت بطريقة ما من الحفاظ على وجه جامد ، إلا أن جسدها قد خان عزيمتها.
على ما يبدو ، حمل السلاح قد أعطاها أخيرًا الشجاعة للنظر إلى عيون ليو ، الذي شعر بثقة مماثلة بعد الإمساك بزوج من الخناجر في يديه.
على عكس المدربين او المعلمين ، لم يكن هؤلاء الرجال والنساء مجرد مساعدين.
“هل انتم جاهزون؟” سأل الحكم بمجرد أن اختار كلاهما السلاح ، بينما أومأ كل من ليو وصوفيا لإظهار موافقتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بالنظر إلى لغة جسدها ، شعر بالتأكيد أنها كانت خائفة بالفعل من المعركة.
“ابدأوا!” أعلن الحكم.
اندفعت صوفيا فورا نحوه ، ولكن تفاجأت عندما اختفى ليو من أمام عينيها في جزء من الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الضغط عليها بشكل صحيح ، تردد صوت الرائد هين مرة أخرى ، مما أنقذ خصمه من ضغط نفسي غير ضروري.
الترجمة: Hunter
الفصل 69 – قتال “ليو سكايشارد—الرقم 1 ، سو يانغ—الرقم 2 ، مو شين—الرقم 3…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جنودًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات