You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

متعة الحياة 332

الفصل 332: وصول قطاع الطرق عند الرسو في ينجتشو

تقع ينجتشو شمال نهر اليانغتسي، محاطة بعدد لا يحصى من الجبال والوديان. من الشرق تقع منطقة جيانغنان الخصبة، ومن الشمال الغربي تقع مدينة جينغدو المهمة، مركز مملكة تشينغ. هذه المقاطعة، ينجتشو، ليست بعيدة عن اثنتين من أكثر المناطق ثراءً، كما أنها تقع عند تقاطع نهر وي ونهر اليانغتسي. منطقيًا، كان يجب أن يتدفق التجار إليها، وأن تبدو المقاطعة حيوية ومليئة بالمواطنين السعداء.

لا تقتلوا ذلك الرجل من الجيل الثاني! كان هذا أول ما خطر ببال الأخت قوان، لكنها أدركت على الفور أن ما تم لا يمكن إلغاؤه، ولم تعد تستطيع التردد بعد الآن. بالإضافة إلى ذلك، هذا القدر من الفضة كان كافياً لفعل أي شيء يريدونه.

لكن ينجتشو الحقيقية بدت متداعية إلى حد ما. ليس أن كل شيء كان قاتمًا، أو أن المنازل قديمة. بل أن الناس في الشوارع كانوا يظهرون تعابير كئيبة وبلا حياة. حتى باعة الشوارع بدوا بلا روح. حتى الفطائر اللذيذة بدت باردة ومترهلة.

لوحت الأخت قوان بيديها لاستدعاء العمة المسؤولة عن جمع المعلومات. كانت العمة سمراء ونحيفة. قالت بسعادة، “يمكنك الاسترخاء. هناك فقط حوالي عشرة حراس هناك، مع خادمة وطفل واحد. السيد هو شاب هزيل المظهر، جميل جدًا لكنه لا يعرف كيف يكون متحفظًا على الإطلاق. أعتقد أنه ربما يكون عديم الفائدة من الجيل الثاني لعائلة ثرية، الذي أرسله شيوخه إلى جيانغنان لتقويته.”

الرصيف خارج المدينة لم يكن نشطًا جدًا أيضًا. القوارب التي تسير في نهر تشينغ عادة ما تختار الرسو عند رصيف أبعد، بدلاً من هنا. لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوارب المهجورة، مما جعل السفينة الأحدث تبدو أكثر وضوحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت الأخت قوان رأسها. “إنها ليست سفينة بحرية، لماذا تحتاج إلى ثقل لتثبيتها؟ أنا فقط أجد أنه غريب، تاجر تلك السفينة الكبيرة. لماذا يحتاج إلى الكثير من النقود؟”

أما عن سبب كون ينجتشو بهذا الحال، فالسماء هي أول من يُلام. العام الماضي، فاض نهر اليانغتسي وكسر سدًا في المنبع. تدفق النهر إلى السهول، مما أسفر عن مقتل عدد لا يحصى من الناس وتدمير العديد من المنازل. لحسن الحظ، بعد الكارثة برد الطقس بسرعة ولم تحدث أي تفشيات للأمراض. لكن هذا النوع من المأساة أخذ الروح من ينجتشو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المسؤولون هم ثاني من يُلام. حاكم ينجتشو الحالي كان يومًا تلميذًا للإمبراطور، لكنه لم يكن لديه ذرة من بركة الإمبراطور. كل ما يعرفه هو التباهي بقوته أمام المدينة، التملق لرؤسائه، ومضايقة التجار والعامة. نسي إصلاح النهر، بل لم يستطع حتى الحفاظ على القانون والنظام. كل ما يعرفه هو جمع الضرائب الباهظة. كانت هناك إشاعة مستمرة أن هذا المسؤول له صلات بقطاع الطرق عبر النهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المسؤولون هم ثاني من يُلام. حاكم ينجتشو الحالي كان يومًا تلميذًا للإمبراطور، لكنه لم يكن لديه ذرة من بركة الإمبراطور. كل ما يعرفه هو التباهي بقوته أمام المدينة، التملق لرؤسائه، ومضايقة التجار والعامة. نسي إصلاح النهر، بل لم يستطع حتى الحفاظ على القانون والنظام. كل ما يعرفه هو جمع الضرائب الباهظة. كانت هناك إشاعة مستمرة أن هذا المسؤول له صلات بقطاع الطرق عبر النهر.

الرصيف خارج المدينة لم يكن نشطًا جدًا أيضًا. القوارب التي تسير في نهر تشينغ عادة ما تختار الرسو عند رصيف أبعد، بدلاً من هنا. لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوارب المهجورة، مما جعل السفينة الأحدث تبدو أكثر وضوحًا.

قطاع الطرق هم ثالث من يُلام. شعب ينجتشو شجاع. عبر تاريخهم، كان لديهم تقليد من الخوفlessness في رفع أسلحتهم ومجاريفهم ضد المسؤولين. الآن بعد أن علقوا بمسؤول فظيع كهذا، كان من الطبيعي أن يكون هناك المزيد من العامة المريرين والفقراء.

توقفت ثم ضحكت بصوت عالٍ، بدت باردة وخبيثة. “تحركوا بسرعة، ولا تتركوا أحدًا على قيد الحياة. بعد ذلك، اسحبوا السفينة إلى شاطئ النمور الثلاثة وأشعلوا فيها النار.”

لكن ذلك العام، تغير الوضع بشكل كبير. أولاً، تم دعوة حاكم ينجتشو من قبل قسم التفتيش في المكتب الرابع لمجلس المراقبة في مدينة جوتشو لشرب الشاي. بينما كان أهل ينجتشو يحتفلون بهذا، آملين أن يسقط الحاكم أخيرًا، عاد الحاكم باحترام. ثم، بينما كان الناس خائبي الأمل من أن ينجتشو ستستمر في السقوط في الخراب، مات!

جاء أناس من جينغدو للتحقيق في الوفاة لفترة طويلة، وتأكدوا أن الحاكم لم يمت بسبب مؤامرة. لقد مات ببساطة بسبب المرض.

في ثوانٍ فقط، تسلق هؤلاء قطاع الطرق المهاجمون ليلاً السفينة الضخمة واختفوا في الظلام.

في اليوم الذي مات فيه الحاكم، أشعل عامة ينجتشو عددًا لا يحصى من فرقعات الألعاب النارية بصمت. بالطبع، لم يقل أحد أنها كانت للاحتفال بموت إله الطاعون. لكن إذا لم يعرف أحد السبب الحقيقي، لظن ببساطة أن كل أهل ينجتشو اختاروا ذلك اليوم للزواج.

باستخدام الضوء الضعيف الذي يتسلل من النافذة الأمامية كدليل، كان لدى الأخت قوان رؤية واضحة لحجم الصندوق، ولم تستطع إلا أن تسحب نفسًا باردًا. لم تكن العمة واضحة. قالت فقط أنه بالنظر إلى حجم ووزن الصندوق، ربما كان به أكثر من آلاف القطع من الفضة. لمست الأخت قوان الصندوق بعد تصديق، وأخذت في الحجم. يا إلهي، فكرت، كم من الفضة يحتاج لملء صندوق بهذا الحجم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغيير آخر كان أن قطاع الطرق في الجبل عبر النهر بدوا أكثر هدوءًا. تم القضاء على أكبر معسكر للقطاع في يوم واحد، وتفرقوا. كانت هناك إشاعة أن شخصًا مهمًا من عالم الجيانغو جاء إلى جيانغنان لمحاولة السيطرة عليهم.

كانوا يتحدثون بهدوء، لكن بمجرد ذكر الصندوق، اشتعلت عيون العمال بالحماس. في عالم الجيانغو، ينظر قطاع الطرق المحترفون إلى آثار عجلات العربات لتحديد وزن البضاعة، ومن هناك يمكنهم تحديد قيمتها. لكن قطاع الطرق بالقرب من ينجتشو كانوا أشبه بقطاع طرق المياه. كانوا الأفضل في النظر إلى مدى انخفاض السفينة في الماء لتحديد ما تحمله السفينة.

لم يكن أهل ينجتشو سعداء منذ وقت طويل، لذا تظاهروا بالاحتفال برأس السنة مبكرًا.

بما أن الحاكم قد مات، فإن المحكمة سترسل حاكمًا آخر العام المقبل. لقد تفرق قطاع الطرق، لكن سيأتي المزيد. حياة العامة ستستمر بصعوبة كما كانت من قبل ولن تتأثر في هذا الصدد.

بما أن الحاكم قد مات، فإن المحكمة سترسل حاكمًا آخر العام المقبل. لقد تفرق قطاع الطرق، لكن سيأتي المزيد. حياة العامة ستستمر بصعوبة كما كانت من قبل ولن تتأثر في هذا الصدد.

غمزت الأخت قوان ونظرت إليهم بازدراء. “انظروا كم أنتم ناضجون! طالما أن الفضة ملكنا، الأشياء الأخرى هي بطبيعة الحال في أيديكم.”

في غرفة بجانب الرصيف، كان عشرة من العمال يتجمعون ويتحدثون. حتى لو كانوا يتحدثون فقط، فإن التصرف بهذه الراحة في وضح النهار لم يكن سلوك العمال مع عملهم. تعابير الكراهية على وجوههم كشفت بعضًا من نواياهم الحقيقية.

“قوان وومي؟” نظر الشاب على الكرسي إلى يدها المقطوعة، وما زال يواجه قطاع الطرق الأنثوي المليء بالكراهية، وتثاءب. كان وجهه مليئًا بالاهتمام بينما طرح الأسئلة.

الشخص الذي كانوا محيطين به كان امرأة. كانت في العشرينات من عمرها وذات ملامح عادية. لم تكن جميلة، لكن هناك صلابة بين عينيها. بمجرد أن فتحت فمها، أطاعها الرجال حولها وأغلقوا أفواههم. بدت وكأنها المسؤولة.

أخرجت أدواتها بعناية وعملت على الصندوق لفترة طويلة قبل أن تتمكن من فتحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تحققوا بعناية. إنه تاجر شاي، من جينغدو.”

“قوان وومي؟” نظر الشاب على الكرسي إلى يدها المقطوعة، وما زال يواجه قطاع الطرق الأنثوي المليء بالكراهية، وتثاءب. كان وجهه مليئًا بالاهتمام بينما طرح الأسئلة.

“أخت قوان، لديهم حراس على سفينتهم،” ذكر أحد العمال.

نظر قطاع الطرق حولها وابتسموا بخبث. “الأخت قوان، بعد أن ننتهي الليلة أعطينا الفتاة لنا كمكافأة.”

الأخت قوان كانت واحدة من أشهر زعماء قطاع الطرق بالقرب من ينجتشو. لم تكن في ينجتشو منذ وقت طويل، لكنها حصلت بالفعل على دعم كبير من عدد كبير من زعماء القطاع. وفقًا للإشاعات، كانت مدعومة بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت الأخت قوان رأسها. “إنها ليست سفينة بحرية، لماذا تحتاج إلى ثقل لتثبيتها؟ أنا فقط أجد أنه غريب، تاجر تلك السفينة الكبيرة. لماذا يحتاج إلى الكثير من النقود؟”

ضحكت الأخت قوان ببرود. “إنه مجرد تاجر، ما الأهمية في ذلك؟ بالإضافة إلى ذلك، لقد فعلتم هذا من قبل. لا تحتاجونني لأخبركم كم يزن الصندوق في الغرفة الخلفية، أليس كذلك؟”

ضحكت الأخت قوان ببرود. “إنه مجرد تاجر، ما الأهمية في ذلك؟ بالإضافة إلى ذلك، لقد فعلتم هذا من قبل. لا تحتاجونني لأخبركم كم يزن الصندوق في الغرفة الخلفية، أليس كذلك؟”

كانوا يتحدثون بهدوء، لكن بمجرد ذكر الصندوق، اشتعلت عيون العمال بالحماس. في عالم الجيانغو، ينظر قطاع الطرق المحترفون إلى آثار عجلات العربات لتحديد وزن البضاعة، ومن هناك يمكنهم تحديد قيمتها. لكن قطاع الطرق بالقرب من ينجتشو كانوا أشبه بقطاع طرق المياه. كانوا الأفضل في النظر إلى مدى انخفاض السفينة في الماء لتحديد ما تحمله السفينة.

“أخت قوان، لديهم حراس على سفينتهم،” ذكر أحد العمال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالأمس، توقفت سفينة كبيرة فجأة عند الرصيف. بدت السفينة جديدة تقريبًا، ولون الطحالب على السفينة أخبر أولئك الذين قضوا حياتهم على الأرصفة أن هذه السفينة ربما لم تكن في الماء منذ وقت طويل. بما أن ينجتشو نادرًا ما ترى سفنًا بهذا الحجم بعد الآن، كانت فرصة نادرة للنهب. بينما كان الجميع يغادرون لترتيب الطعام والخضروات وإمدادات المياه، كان شخص ما قد تحقق بالفعل من السفينة عن كثب وعرف كل شيء عنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت الأخت قوان رأسها. “إنها ليست سفينة بحرية، لماذا تحتاج إلى ثقل لتثبيتها؟ أنا فقط أجد أنه غريب، تاجر تلك السفينة الكبيرة. لماذا يحتاج إلى الكثير من النقود؟”

ما أثار حيرة قطاع الطرق هو أنه بما أنهم تجار شاي، لماذا لديهم بضائع ثقيلة جدًا في الخلف؟ أما بالنسبة لكيفية جلوس السفينة في الماء، فقد كان واضحًا أنها مختلفة عن السفن المعتادة. تم الإجابة على هذا السؤال أخيرًا عندما صعدت على متن السفينة طباخة أنثى، كانت جاسوسة متخفية. في غرفة محروسة جيدًا في مؤخرة السفينة كان هناك صندوق. بالنظر إلى حالة الألواح والخدوش الخفيفة على المفتاح المعدني، صُدم قطاع الطرق لاكتشاف أن الصندوق كان مليئًا بالفعل بالفضة.

شعرت بقطرة من الخوف. لتكون قادرة على حمل هذا القدر من الفضة، حتى لو كان من الجيل الثاني من عائلة ثرية، يجب أن يكون واحدًا من أغنى أبناء الجيل الثاني في جينغدو. بعد اكتشافهم، حتى الرجل خلفها ربما لا يستطيع الصمود أمام الغضب الذي سيأتي من جميع أنحاء جينغدو.

“لا أحد سيحضر هذا القدر من الفضة إلى جيانغنان فقط لجمع الشاي.”

أما بالنسبة للعشرة حراس أو نحو ذلك، لم تعتبرهم تهديدًا على الإطلاق. كان لديها حوالي عشرة رجال طيبين تحت إمرتها، كل منهم كان قطاع طرق قاتلًا بدماء العديد من الأرواح على أيديهم. كانت تعتقد، عندما يصعدون إلى السفينة في تلك الليلة، أن الحراس إما سيقتلون أو يهربون إلى النهر.

كانت الأخت قوان أيضًا لديها بعض الشكوك، لكن منذ أن تولى الرجل قيادة قطاع الطرق بالقرب من ينجتشو، كان بحاجة إلى جلب بعض الأموال الكبيرة، لإعطاء هؤلاء القطاع المتعرقين بعض المال. بالإضافة إلى ذلك، ما كان الرجل يخطط لفعله بمجرد حلول الربيع تطلب الكثير من الفضة. وإلا لما كانت مشغولة جدًا، capturing السفن في كل مكان.

كانت الأخت قوان أيضًا لديها بعض الشكوك، لكن منذ أن تولى الرجل قيادة قطاع الطرق بالقرب من ينجتشو، كان بحاجة إلى جلب بعض الأموال الكبيرة، لإعطاء هؤلاء القطاع المتعرقين بعض المال. بالإضافة إلى ذلك، ما كان الرجل يخطط لفعله بمجرد حلول الربيع تطلب الكثير من الفضة. وإلا لما كانت مشغولة جدًا، capturing السفن في كل مكان.

أحد قطاع الطرق أيضًا اعتبر الأمر غريبًا وقال، “السفينة منخفضة في الماء، لكن لا يوجد أي حمولة على متنها. ربما لديهم حجارة نهرية في قاع السفينة لم تلاحظها العمة.”

الشخص الذي كانوا محيطين به كان امرأة. كانت في العشرينات من عمرها وذات ملامح عادية. لم تكن جميلة، لكن هناك صلابة بين عينيها. بمجرد أن فتحت فمها، أطاعها الرجال حولها وأغلقوا أفواههم. بدت وكأنها المسؤولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت الأخت قوان رأسها. “إنها ليست سفينة بحرية، لماذا تحتاج إلى ثقل لتثبيتها؟ أنا فقط أجد أنه غريب، تاجر تلك السفينة الكبيرة. لماذا يحتاج إلى الكثير من النقود؟”

الكابينة الوسطى في السفينة كانت مضاءة. شعرت الأخت قوان بالارتباك وفكرها في حالة من الفوضى بينما سُحبت إلى الغرفة.

“النقود جيدة.” ضحك أحد قطاع الطرق بغرابة وقال، “لن نجرؤ على سحب الأموال إذا سرقنا أوراق البنكنوت.” هذا التعليق حصل فورًا على موافقة الرجال الآخرين وضحكوا معًا، مع ظهور الطمع بوضوح في أصواتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضر خادمة، ربما لأن التاجر الشاب وجد الليالي وحيدة جدًا. ضحكت الأخت قوان ببرود وشعرت بالاسترخاء. إذا كان تاجر الشاي تاجرًا جادًا، لما أحضر امرأة معه إلى اليانغتسي. ربما كان حقًا رجلًا عديم الفائدة من الجيل الثاني الذي وجد أن الفضة اللامعة أكثر إرضاءً من أوراق البنكنوت الفعلية.

عقدت الأخت قوان حاجبيها، “السؤال هو، أي تاجر ما زال يحضر نقودًا؟ أليسوا قلقين بشأن قضايا السلامة؟”

استدارت فجأة ونظرت خلفها، فقط لتجد رجلاً وسيمًا في منتصف العمر ذو مظهر جاد يحمل فانوسًا أبيض في يد واحدة، وسيفًا طويلًا بشكل غير عادي في الأخرى. كان الرجل ينظر إليها ببرود.

راقب قطاع الطرق الأخت قوان ولاحظوا أن هذا الزعيم كان عادة جريئًا وقاسيًا في أفعالها، ودقيقًا في اختيار أهدافها. مستغلة فرصة عدم وجود حاكم، قادتهم في بعض الغارات الكبيرة. الشيء الوحيد هو أنها كانت أحيانًا حذرة أكثر من اللازم. إذا كانت قلقة بشأن قضية السلامة، لماذا تسألهم؟ يجب أن تذهب وتسأل تاجر الشاي الغبي نفسه.

“أخت قوان، لديهم حراس على سفينتهم،” ذكر أحد العمال.

لوحت الأخت قوان بيديها لاستدعاء العمة المسؤولة عن جمع المعلومات. كانت العمة سمراء ونحيفة. قالت بسعادة، “يمكنك الاسترخاء. هناك فقط حوالي عشرة حراس هناك، مع خادمة وطفل واحد. السيد هو شاب هزيل المظهر، جميل جدًا لكنه لا يعرف كيف يكون متحفظًا على الإطلاق. أعتقد أنه ربما يكون عديم الفائدة من الجيل الثاني لعائلة ثرية، الذي أرسله شيوخه إلى جيانغنان لتقويته.”

الأخت قوان كانت واحدة من أشهر زعماء قطاع الطرق بالقرب من ينجتشو. لم تكن في ينجتشو منذ وقت طويل، لكنها حصلت بالفعل على دعم كبير من عدد كبير من زعماء القطاع. وفقًا للإشاعات، كانت مدعومة بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أحضر خادمة، ربما لأن التاجر الشاب وجد الليالي وحيدة جدًا. ضحكت الأخت قوان ببرود وشعرت بالاسترخاء. إذا كان تاجر الشاي تاجرًا جادًا، لما أحضر امرأة معه إلى اليانغتسي. ربما كان حقًا رجلًا عديم الفائدة من الجيل الثاني الذي وجد أن الفضة اللامعة أكثر إرضاءً من أوراق البنكنوت الفعلية.

خلفها في الظلام، سمعت صوت اختناق خافت ثم بعد ذلك مباشرة، صوت شخص يسقط برفق على السطح. عقدت حاجبيها وفكرت، ألا يعرف هؤلاء الأوغاد أن يضربوا بحذر أكثر؟ ماذا لو أثاروا كل الحراس دفعة واحدة؟ على الرغم من أنهم لم يكونوا خائفين من القتال، إلا أنه سيكون مزعجًا.

أما بالنسبة للعشرة حراس أو نحو ذلك، لم تعتبرهم تهديدًا على الإطلاق. كان لديها حوالي عشرة رجال طيبين تحت إمرتها، كل منهم كان قطاع طرق قاتلًا بدماء العديد من الأرواح على أيديهم. كانت تعتقد، عندما يصعدون إلى السفينة في تلك الليلة، أن الحراس إما سيقتلون أو يهربون إلى النهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالأمس، توقفت سفينة كبيرة فجأة عند الرصيف. بدت السفينة جديدة تقريبًا، ولون الطحالب على السفينة أخبر أولئك الذين قضوا حياتهم على الأرصفة أن هذه السفينة ربما لم تكن في الماء منذ وقت طويل. بما أن ينجتشو نادرًا ما ترى سفنًا بهذا الحجم بعد الآن، كانت فرصة نادرة للنهب. بينما كان الجميع يغادرون لترتيب الطعام والخضروات وإمدادات المياه، كان شخص ما قد تحقق بالفعل من السفينة عن كثب وعرف كل شيء عنها.

نظر قطاع الطرق حولها وابتسموا بخبث. “الأخت قوان، بعد أن ننتهي الليلة أعطينا الفتاة لنا كمكافأة.”

قطاع الطرق هم ثالث من يُلام. شعب ينجتشو شجاع. عبر تاريخهم، كان لديهم تقليد من الخوفlessness في رفع أسلحتهم ومجاريفهم ضد المسؤولين. الآن بعد أن علقوا بمسؤول فظيع كهذا، كان من الطبيعي أن يكون هناك المزيد من العامة المريرين والفقراء.

غمزت الأخت قوان ونظرت إليهم بازدراء. “انظروا كم أنتم ناضجون! طالما أن الفضة ملكنا، الأشياء الأخرى هي بطبيعة الحال في أيديكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحارس تايغر غاو دا قد فعل بالفعل كما أمره فان شيان. أعطى الأخت قوان الكثير من الوقت للإعجاب بالفضة، ورفع سيفه ببطء شديد لمهاجمتها.

توقفت ثم ضحكت بصوت عالٍ، بدت باردة وخبيثة. “تحركوا بسرعة، ولا تتركوا أحدًا على قيد الحياة. بعد ذلك، اسحبوا السفينة إلى شاطئ النمور الثلاثة وأشعلوا فيها النار.”

استعادت وعيها على الفور. بغض النظر عن مدى سطوع القمر، وبغض النظر عن مدى جمال الفضة، كان من المستحيل أن تتألق بهذا الجاذبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت ليلة هادئة خارج مدينة ينجتشو. القمر فوق الجبال الشاهقة عبر النهر أشرق بإشراق على النهر الجاري بلا نهاية. بدا أنه يهدئ أصوات المياه الهادرة. كانت هناك بضعة قوارب وحيدة راسية عند الرصيف. مرت ساعة zi وكان الجميع نائمين بصوت عالٍ. تم إطفاء الأضواء على السفينة منذ وقت طويل، وذهب التجار إلى النوم مبكرًا بكثير.

لا تقتلوا ذلك الرجل من الجيل الثاني! كان هذا أول ما خطر ببال الأخت قوان، لكنها أدركت على الفور أن ما تم لا يمكن إلغاؤه، ولم تعد تستطيع التردد بعد الآن. بالإضافة إلى ذلك، هذا القدر من الفضة كان كافياً لفعل أي شيء يريدونه.

تحت مداعبة ضوء القمر اللطيفة، تحركت عشرات الظلال السوداء بلا صوت إلى ضفة النهر وغاصت في النهر. سبحوا تحت الماء حتى وصلوا إلى مؤخرة أكبر سفينة ثم أزالوا الأشياء التي تشبه الخطاطيف. كان بعضهم فارغي اليدين وصعدوا بواسطة حبل القطر، مثل مجموعة من القرود المنقوعة. كانوا جميعًا موهوبين ورشيقين بشكل لا يصدق.

خلفها في الظلام، سمعت صوت اختناق خافت ثم بعد ذلك مباشرة، صوت شخص يسقط برفق على السطح. عقدت حاجبيها وفكرت، ألا يعرف هؤلاء الأوغاد أن يضربوا بحذر أكثر؟ ماذا لو أثاروا كل الحراس دفعة واحدة؟ على الرغم من أنهم لم يكونوا خائفين من القتال، إلا أنه سيكون مزعجًا.

في ثوانٍ فقط، تسلق هؤلاء قطاع الطرق المهاجمون ليلاً السفينة الضخمة واختفوا في الظلام.

قطاع الطرق الذين تبعوها إلى السفينة قد نزع سلاحهم وأصيبوا بالإغماء في وقت سابق. تم ربطهم بإحكام ووضعوا بدقة على السطح. القليل من حراس السيف من المكتب السادس الذين يرتدون الملابس السوداء كانوا يتصرفون كما لو أن شيئًا لم يحدث، واستمروا في حراسة اتجاههم.

أمسكت الأخت قوان بسكين حاد بين أسنانها بينما تسللت بصمت إلى الطابق الثاني. باستخدام ظلال كابينة السفينة كغطاء، توجهت مباشرة نحو المؤخرة. لقد ناقشوا هذه الخطة بالتفصيل في المستودع وعرفوا تخطيط السفينة عن ظهر قلب. عرفوا أن صندوق الفضة كان في الكابينة الخلفية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت الأخت قوان رأسها. “إنها ليست سفينة بحرية، لماذا تحتاج إلى ثقل لتثبيتها؟ أنا فقط أجد أنه غريب، تاجر تلك السفينة الكبيرة. لماذا يحتاج إلى الكثير من النقود؟”

خلفها في الظلام، سمعت صوت اختناق خافت ثم بعد ذلك مباشرة، صوت شخص يسقط برفق على السطح. عقدت حاجبيها وفكرت، ألا يعرف هؤلاء الأوغاد أن يضربوا بحذر أكثر؟ ماذا لو أثاروا كل الحراس دفعة واحدة؟ على الرغم من أنهم لم يكونوا خائفين من القتال، إلا أنه سيكون مزعجًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيير آخر كان أن قطاع الطرق في الجبل عبر النهر بدوا أكثر هدوءًا. تم القضاء على أكبر معسكر للقطاع في يوم واحد، وتفرقوا. كانت هناك إشاعة أن شخصًا مهمًا من عالم الجيانغو جاء إلى جيانغنان لمحاولة السيطرة عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند وصولها خارج الكابينة، رأت بشكل غير متوقع أنه لم يكن هناك أي حراس. يمكن سماع بضعة أنين مكتومين في جميع أنحاء السفينة المظلمة. عرفت الأخت قوان أن مرؤوسيها كانوا يصلون تدريجيًا إلى الكابينة الوسطى. شعرت بالاطمئنان قليلاً، وربطت مقبض الباب بإصبعها. وضعت القليل من الضغط بطرف سكينها، وفتحت باب الكابينة بهدوء. رصدت الصندوق على الفور في الظلام.

في ثوانٍ فقط، تسلق هؤلاء قطاع الطرق المهاجمون ليلاً السفينة الضخمة واختفوا في الظلام.

باستخدام الضوء الضعيف الذي يتسلل من النافذة الأمامية كدليل، كان لدى الأخت قوان رؤية واضحة لحجم الصندوق، ولم تستطع إلا أن تسحب نفسًا باردًا. لم تكن العمة واضحة. قالت فقط أنه بالنظر إلى حجم ووزن الصندوق، ربما كان به أكثر من آلاف القطع من الفضة. لمست الأخت قوان الصندوق بعد تصديق، وأخذت في الحجم. يا إلهي، فكرت، كم من الفضة يحتاج لملء صندوق بهذا الحجم؟

لكن ذلك السيف البطيء الطويل كان قوة لا يمكن إيقافها. في ومضة، اخترق دفاعات قطاع الطرق الإنثوية سيئة السمعة وتلك الموجودة في طاقمها. كان عليها أن تشاهد، بألم مميت وشجاعة تختفي، يدها اليسرى تُقطع. نزف الدم الطازج مع الشعور بألم حارق.

شعرت بقطرة من الخوف. لتكون قادرة على حمل هذا القدر من الفضة، حتى لو كان من الجيل الثاني من عائلة ثرية، يجب أن يكون واحدًا من أغنى أبناء الجيل الثاني في جينغدو. بعد اكتشافهم، حتى الرجل خلفها ربما لا يستطيع الصمود أمام الغضب الذي سيأتي من جميع أنحاء جينغدو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحارس تايغر غاو دا قد فعل بالفعل كما أمره فان شيان. أعطى الأخت قوان الكثير من الوقت للإعجاب بالفضة، ورفع سيفه ببطء شديد لمهاجمتها.

لا تقتلوا ذلك الرجل من الجيل الثاني! كان هذا أول ما خطر ببال الأخت قوان، لكنها أدركت على الفور أن ما تم لا يمكن إلغاؤه، ولم تعد تستطيع التردد بعد الآن. بالإضافة إلى ذلك، هذا القدر من الفضة كان كافياً لفعل أي شيء يريدونه.

“أخت قوان، لديهم حراس على سفينتهم،” ذكر أحد العمال.

أخرجت أدواتها بعناية وعملت على الصندوق لفترة طويلة قبل أن تتمكن من فتحه.

استعادت وعيها على الفور. بغض النظر عن مدى سطوع القمر، وبغض النظر عن مدى جمال الفضة، كان من المستحيل أن تتألق بهذا الجاذبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة ملأ وميض من الضوء الفضي الكابينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولها خارج الكابينة، رأت بشكل غير متوقع أنه لم يكن هناك أي حراس. يمكن سماع بضعة أنين مكتومين في جميع أنحاء السفينة المظلمة. عرفت الأخت قوان أن مرؤوسيها كانوا يصلون تدريجيًا إلى الكابينة الوسطى. شعرت بالاطمئنان قليلاً، وربطت مقبض الباب بإصبعها. وضعت القليل من الضغط بطرف سكينها، وفتحت باب الكابينة بهدوء. رصدت الصندوق على الفور في الظلام.

حدقت الأخت قوان في الصندوق أمامها بذهول. كان وجهها مصابًا بالصدمة وعدم التصديق.

جاء أناس من جينغدو للتحقيق في الوفاة لفترة طويلة، وتأكدوا أن الحاكم لم يمت بسبب مؤامرة. لقد مات ببساطة بسبب المرض.

على الرغم من أنها كانت من النوع الذي عاش حياتها كلها على حافة السكين الحادة، ورأت الكثير من الفضة المغطاة بالدماء، إلا أنها الليلة، انجذبت إلى صفوف السبائك الفضية المرتبة بدقة. بدأ نظرها البارد المعتاد يكشف عن آثار الطمع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت الأخت قوان رأسها. “إنها ليست سفينة بحرية، لماذا تحتاج إلى ثقل لتثبيتها؟ أنا فقط أجد أنه غريب، تاجر تلك السفينة الكبيرة. لماذا يحتاج إلى الكثير من النقود؟”

استعادت وعيها على الفور. بغض النظر عن مدى سطوع القمر، وبغض النظر عن مدى جمال الفضة، كان من المستحيل أن تتألق بهذا الجاذبية.

“قوان وومي؟” نظر الشاب على الكرسي إلى يدها المقطوعة، وما زال يواجه قطاع الطرق الأنثوي المليء بالكراهية، وتثاءب. كان وجهه مليئًا بالاهتمام بينما طرح الأسئلة.

استدارت فجأة ونظرت خلفها، فقط لتجد رجلاً وسيمًا في منتصف العمر ذو مظهر جاد يحمل فانوسًا أبيض في يد واحدة، وسيفًا طويلًا بشكل غير عادي في الأخرى. كان الرجل ينظر إليها ببرود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولها خارج الكابينة، رأت بشكل غير متوقع أنه لم يكن هناك أي حراس. يمكن سماع بضعة أنين مكتومين في جميع أنحاء السفينة المظلمة. عرفت الأخت قوان أن مرؤوسيها كانوا يصلون تدريجيًا إلى الكابينة الوسطى. شعرت بالاطمئنان قليلاً، وربطت مقبض الباب بإصبعها. وضعت القليل من الضغط بطرف سكينها، وفتحت باب الكابينة بهدوء. رصدت الصندوق على الفور في الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الحارس تايغر غاو دا قد فعل بالفعل كما أمره فان شيان. أعطى الأخت قوان الكثير من الوقت للإعجاب بالفضة، ورفع سيفه ببطء شديد لمهاجمتها.

لكن ينجتشو الحقيقية بدت متداعية إلى حد ما. ليس أن كل شيء كان قاتمًا، أو أن المنازل قديمة. بل أن الناس في الشوارع كانوا يظهرون تعابير كئيبة وبلا حياة. حتى باعة الشوارع بدوا بلا روح. حتى الفطائر اللذيذة بدت باردة ومترهلة.

رفعت الأخت قوان سكينها.

“النقود جيدة.” ضحك أحد قطاع الطرق بغرابة وقال، “لن نجرؤ على سحب الأموال إذا سرقنا أوراق البنكنوت.” هذا التعليق حصل فورًا على موافقة الرجال الآخرين وضحكوا معًا، مع ظهور الطمع بوضوح في أصواتهم.

لكن ذلك السيف البطيء الطويل كان قوة لا يمكن إيقافها. في ومضة، اخترق دفاعات قطاع الطرق الإنثوية سيئة السمعة وتلك الموجودة في طاقمها. كان عليها أن تشاهد، بألم مميت وشجاعة تختفي، يدها اليسرى تُقطع. نزف الدم الطازج مع الشعور بألم حارق.

الأخت قوان كانت واحدة من أشهر زعماء قطاع الطرق بالقرب من ينجتشو. لم تكن في ينجتشو منذ وقت طويل، لكنها حصلت بالفعل على دعم كبير من عدد كبير من زعماء القطاع. وفقًا للإشاعات، كانت مدعومة بقوة.

الكابينة الوسطى في السفينة كانت مضاءة. شعرت الأخت قوان بالارتباك وفكرها في حالة من الفوضى بينما سُحبت إلى الغرفة.

قطاع الطرق الذين تبعوها إلى السفينة قد نزع سلاحهم وأصيبوا بالإغماء في وقت سابق. تم ربطهم بإحكام ووضعوا بدقة على السطح. القليل من حراس السيف من المكتب السادس الذين يرتدون الملابس السوداء كانوا يتصرفون كما لو أن شيئًا لم يحدث، واستمروا في حراسة اتجاههم.

لكن ذلك السيف البطيء الطويل كان قوة لا يمكن إيقافها. في ومضة، اخترق دفاعات قطاع الطرق الإنثوية سيئة السمعة وتلك الموجودة في طاقمها. كان عليها أن تشاهد، بألم مميت وشجاعة تختفي، يدها اليسرى تُقطع. نزف الدم الطازج مع الشعور بألم حارق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت رأسها ورأت، من خلال خصلات شعرها، الشاب الوسيم المتعب والغاضب الجالس في كرسي المعلم. لسبب ما، شعرت بقشعريرة. من بالضبط كان يعيش على هذه السفينة، ليكون قادرًا على وجود أساتذة فنون قتالية يحرسون سفينته؟ الرجل ذو السيف في وقت سابق، كان أيضًا سيدًا في الفن. الآن، أدركت أن الشاب من الجيل الثاني الذي تحدثت عنه العمة لم يكن أي تاجر شاي عادي.

بما أن الحاكم قد مات، فإن المحكمة سترسل حاكمًا آخر العام المقبل. لقد تفرق قطاع الطرق، لكن سيأتي المزيد. حياة العامة ستستمر بصعوبة كما كانت من قبل ولن تتأثر في هذا الصدد.

“قوان وومي؟” نظر الشاب على الكرسي إلى يدها المقطوعة، وما زال يواجه قطاع الطرق الأنثوي المليء بالكراهية، وتثاءب. كان وجهه مليئًا بالاهتمام بينما طرح الأسئلة.

الرصيف خارج المدينة لم يكن نشطًا جدًا أيضًا. القوارب التي تسير في نهر تشينغ عادة ما تختار الرسو عند رصيف أبعد، بدلاً من هنا. لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوارب المهجورة، مما جعل السفينة الأحدث تبدو أكثر وضوحًا.

بالطبع، كان الرجل فان شيان. توقف في ينجتشو، في الأصل لتنظيف بعض الأشياء المتعلقة بقضية هونغ تشو، لكنه فوجئ بجذب انتباه بعض قطاع الطرق الأغبياء. ومع ذلك، أدرك على الفور أن المرأة أمامه كانت نفس المرأة من الصورة في ملف مجلس المراقبة الذي كانوا يطاردونه ولم يستطع إلا أن يضحك. فكر في نفسه، كنت أتساءل فقط كيف أفتح قضية جيانغنان، وها هي قد سُلمت مباشرة إلى بابي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضر خادمة، ربما لأن التاجر الشاب وجد الليالي وحيدة جدًا. ضحكت الأخت قوان ببرود وشعرت بالاسترخاء. إذا كان تاجر الشاي تاجرًا جادًا، لما أحضر امرأة معه إلى اليانغتسي. ربما كان حقًا رجلًا عديم الفائدة من الجيل الثاني الذي وجد أن الفضة اللامعة أكثر إرضاءً من أوراق البنكنوت الفعلية.

كانت الأخت قوان أيضًا لديها بعض الشكوك، لكن منذ أن تولى الرجل قيادة قطاع الطرق بالقرب من ينجتشو، كان بحاجة إلى جلب بعض الأموال الكبيرة، لإعطاء هؤلاء القطاع المتعرقين بعض المال. بالإضافة إلى ذلك، ما كان الرجل يخطط لفعله بمجرد حلول الربيع تطلب الكثير من الفضة. وإلا لما كانت مشغولة جدًا، capturing السفن في كل مكان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط