البث المباشر [2]
الفصل 40 – البث المباشر [2]
‘هو حقًا يثير قشعريرتي.’
—هــاهــاهــاهــاهــاااااااااا!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لأنه لاحظ فجأة انفجار الدردشة.
—الأخ يحتاج أن يتقيأ! هاهاها!
“هنا بالضبط كانت تُخزن اللوحات الرئيسية. ولأسباب واضحة، لم يتبقَ أي لوحات، لكن إن تمكنا من—إه؟”
—لقد أصبح خائفًا بالفعل، لول.
ولـيـس بـسـبـب الـبـث.
—ما نوع الضيف الذي جلبته معك؟
قاطع سيث جيمي مجددًا.
انفجرت الدردشة على الفور لحظة سماعهم كلمات سيث. وكيف لا؟ كلماته كانت غير متناسقة إطلاقًا مع مظهره.
خطا جيمي خطوة إلى الأمام، وصدى خطواته تردد في المكان.
للحظة، قبيل أن يتكلم، توتر الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مظهره يبدو مريبًا نوعًا ما وسط الظلام. لكن هذا الشعور تلاشى في اللحظة التي خرجت فيها تلك الكلمات من فمه.
للحظة، قبيل أن يتكلم، توتر الجميع.
“هل تحتاج أن تتقيأ؟”
واقفًا بثبات تام. نظارة شمسية تعلو وجهه.
“…إلــــى حــــد مــــا.”
ذلك حينها رأى رسالة تظهر.
ابتسم جيمي بعد سماعه كلمات سيث. ربما… الأمور ستكون أسهل بكثير مما توقع.
‘…يا إلهي.’
في الواقع، يمكنه استغلال هذه الفرصة ليرعبه بحق ويحصد بعض المقاطع المميزة.
—أراهن أنه يفعل ذلك لأنه مرعوب ولا يريد أن يرى شيئًا! لول!!!
قد لا يكون هذا متماشيًا تمامًا مع طبيعة بثه المعتادة، لكن كان ذلك ضروريًا ليحافظ على صلة قناته بالجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب في أن المظلة أُستخدمت لتغطية وجهها لم يكن لأسباب فنية.”
● بث مباشر
—مرعب بحق. هذا الرجل مرعب للغاية.
عدد المشاهدين: 597
‘تبًا، لقد كاد يرعبني أيضًا.’
حول انتباهه إلى عدد المشاهدين، وضم شفتيه بصمت.
—هههههههههههههههههههه!!!
…هذا أقل بكثير مما كان يتوقع أصلًا.
ولـيـس بـسـبـب الـبـث.
‘كما توقعت، يجب أن أفعل هذا.’
قاطع صوته الناعم كلمات جيمي، فعبس هذا الأخير ووجه الكاميرا نحو سيث.
كان هذا تراجعًا واضحًا مقارنة بعدد مشاهداته المعتادة. ويرجع ذلك أساسًا إلى موقع التصوير، لكنه كان يرى أن المشاهدين بدأوا يشعرون بالملل من محتواه المعتاد.
نـظـراتـه الـخـالـيـة تـصـلـبـت قـلـيـلًا جـدًا.
كان عليه أن يُضفي بعض الإثارة، وكان سيث هو الهدف المثالي لذلك.
—هذا سخيف.
“….ألا يوجد حمام؟”
ببطء.
“للأسف، لا يوجد.”
—لا، الرجل ممسوس.
هز جيمي رأسه بينما أعاد تركيزه إلى البث المباشر. وقد ارتفع عدد المشاهدين قليلًا.
حتى الدردشة تجمدت للحظة.
‘أعتقد أن المزحة الصغيرة في البداية جذبت بعض المشاهدين.’
فـتـاة صـغـيـرة، تـتـلـصـص بـهـدوء مـن خـلـف الـبـاب نـفـسـه.
بلغ عدد المشاهدين الآن 633.
أي نوع من الحمقى أوصت به زوي؟
ما زال عددًا غير جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ألا يوجد حمام؟”
“أنا متأكد أن الكثير منكم سمع بمتحف فيلورا لفنون. هذا المكان مشهور نوعًا ما لمثل هذه البثوث.”
“…إلــــى حــــد مــــا.”
—لا تمزح، لول.
“هاها، يبدو أننا معنا خبير في هذا المجال. هذا أمر جيد. ألن يجعل هذا الحدث أكثر سلاسة لنا جميعًا؟ أنا بالفعل بدأت أشعر بأمان أكثر!”
—…طالما أنك تعرف، لماذا أنت هنا إذًا؟
في الواقع، يمكنه استغلال هذه الفرصة ليرعبه بحق ويحصد بعض المقاطع المميزة.
—هذا سخيف.
…هذا أقل بكثير مما كان يتوقع أصلًا.
تجاهل جيمي الدردشة وتقدم إلى الأمام، وكان شعاع مصباحه يقطع الظلام بينما كان صوت طقطقة العشب الرطب يتردد تحت قدميه. استمر في الحديث أثناء سيره، وكان يلتفت بين الحين والآخر إلى سيث ليتأكد أنه لا يزال يتبعه.
ورأى سيث.
“أُغلق المتحف منذ سبع سنوات بالضبط. رسميًا، قالوا إن السبب هو تسرب غاز—لكننا نعلم جميعًا أن هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة. السبب الحقيقي؟ هو اللوحة التي سُرقت من المتحف.”
وفي النهاية، توقفوا أمام غرفة معينة، محاطة بإطارات من كل الجهات، وثريا تتدلّى من السقف فوقهم.
لم يشعر جيمي بالحاجة إلى شرح تاريخ المبنى، بما أن الكثيرين كانوا على علم به.
أولًا التقيؤ، والآن هذا؟
لكن، لا يزال هناك من لا يعرف.
كافح جيمي كتم ابتسامة وهو يواصل سرد المشهد لمشاهديه. كانت النتيجة المباشرة الحالية تقف عند 801، وهو رقم مخيب للآمال غمر قلبه بشيء من الثقل، لكنه مضى قدمًا، غائصًا في تاريخ المتحف وكل ما وراءه.
ولهذا قرر أن يشرح. فهذا في حد ذاته سيضيف توترًا نفسيًا للمشاهدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل جيمي الدردشة وتقدم إلى الأمام، وكان شعاع مصباحه يقطع الظلام بينما كان صوت طقطقة العشب الرطب يتردد تحت قدميه. استمر في الحديث أثناء سيره، وكان يلتفت بين الحين والآخر إلى سيث ليتأكد أنه لا يزال يتبعه.
“…اسم اللوحة هو ‘سيدة المظلة البيضاء’. تقول الشائعات إنها رُسمت تخليدًا لجمال ابنة راعي المتحف. والسبب في أن وجهها غير ظاهر في اللوحة هو ليدع المشاهد يتخيل جمـ—”
ما الحقيقة؟ وما الزيف؟ لا يعلم ذلك أحد.
“هذا خطأ.”
‘هو حقًا يثير قشعريرتي.’
قاطع صوته الناعم كلمات جيمي، فعبس هذا الأخير ووجه الكاميرا نحو سيث.
عدد المشاهدين: 597
لا يزال سيث يمسك ببطنه، ونظر إلى الكاميرا بعينيه الخاليتين من الحياة. توقف لوهلة، ثم نظر إلى جيمي الذي بدأ بالكلام.
[نحن في الطابق الثاني. نحن مستعدون للبدء في أي لحظة.]
“خطأ؟ ماذا تعني بخطأ؟ هذه معلومة معروفة على نطاق واسع. السـ—”
ولهذا قرر أن يشرح. فهذا في حد ذاته سيضيف توترًا نفسيًا للمشاهدين.
“السبب في أن المظلة أُستخدمت لتغطية وجهها لم يكن لأسباب فنية.”
انحنى جيمي ليتفقد التعليقات. ثم، ببطء، أدار رأسه—
قاطع سيث جيمي مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال عددًا غير جيد.
وهذه المرة، لم يرد جيمي، بل بلع ريقه بصمت. لسببٍ ما، بدأ توتر غريب يتصاعد.
ومع ذلك، احتفظ بتلك الأفكار لنفسه وابتسم أمام الكاميرا.
ولم يكن الوحيد الذي شعر به.
في الواقع، يمكنه استغلال هذه الفرصة ليرعبه بحق ويحصد بعض المقاطع المميزة.
حتى الدردشة تجمدت للحظة.
‘أعتقد أن المزحة الصغيرة في البداية جذبت بعض المشاهدين.’
وحتى—
وفي النهاية، توقفوا أمام غرفة معينة، محاطة بإطارات من كل الجهات، وثريا تتدلّى من السقف فوقهم.
—مرعب بحق. هذا الرجل مرعب للغاية.
نظارات شمسية في مكان مظلم؟ ارتجف جيمي وهو يحدق في المشهد. كاد أن يصفع وجهه.
—كدت أصدقه للحظة، تبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلا تعبير. وضعية مثالية. فقط… واقف هناك، ينظر نحو الباب الفارغ.
—لا، الرجل ممسوس.
ورأى سيث.
حقًا، صوت سيث الخافت والمنخفض، إلى جانب فراغ عينيه، بثا جوًا غريبًا من التوتر في البث.
حتى الدردشة تجمدت للحظة.
لكن بالطبع، كان ذلك للحظة قصيرة فقط.
—هذا سخيف.
سرعان ما عاد البث إلى طبيعته خلال ثوانٍ.
‘تبًا، لقد كاد يرعبني أيضًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى—
تنفس جيمي الصعداء وهو يحدق في الدردشة. للحظة، شعر بالتوتر هو الآخر. وهذا بالنسبة له، كان غريبًا.
سرعان ما عاد البث إلى طبيعته خلال ثوانٍ.
خصوصًا بعد كل ما مر به، وكل ما رآه من أمور أكثر رعبًا بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول انتباهه إلى عدد المشاهدين، وضم شفتيه بصمت.
أن يشعر بعدم الارتياح بسبب بضع كلمات…
ما الحقيقة؟ وما الزيف؟ لا يعلم ذلك أحد.
ضيق جيمي عينيه وهو ينظر إلى سيث.
ضيق جيمي عينيه وهو ينظر إلى سيث.
‘هو حقًا يثير قشعريرتي.’
توقف جيمي وأدار الكاميرا في المكان.
ومع ذلك، احتفظ بتلك الأفكار لنفسه وابتسم أمام الكاميرا.
‘تبًا، لقد كاد يرعبني أيضًا.’
“هاها، يبدو أننا معنا خبير في هذا المجال. هذا أمر جيد. ألن يجعل هذا الحدث أكثر سلاسة لنا جميعًا؟ أنا بالفعل بدأت أشعر بأمان أكثر!”
سرعان ما عاد البث إلى طبيعته خلال ثوانٍ.
ضحك مع الدردشة وهم يقتربون من المبنى. وبمجرد أن وصلوا إلى الباب، مد جيمي يده ودفعه. فصدر منه صرير.
“…إلــــى حــــد مــــا.”
ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطا خطوة أخرى إلى الأمام، ونظر خلسة إلى هاتفه.
ببطء شديد.
ولهذا قرر أن يشرح. فهذا في حد ذاته سيضيف توترًا نفسيًا للمشاهدين.
صرير—
—الأخ يحتاج أن يتقيأ! هاهاها!
بما يكفي لإثارة القلق، إذ اندفع من الداخل رائحة غبار وعفن كثيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنذهب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلا تعبير. وضعية مثالية. فقط… واقف هناك، ينظر نحو الباب الفارغ.
في الداخل، كان المتحف غارقًا في الظلال. رفع جيمي مصباحه وألقى ضوءه على القاعة الواسعة عند المدخل. كانت أرضية الرخام المتشققة تتناوب بين الأبيض والأسود، كرقعة شطرنج مهترئة. وأمامهم، امتد درج خشبي ضخم نحو الأعلى، يختفي في الظُّلمة إلى الطابق الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل جيمي الدردشة وتقدم إلى الأمام، وكان شعاع مصباحه يقطع الظلام بينما كان صوت طقطقة العشب الرطب يتردد تحت قدميه. استمر في الحديث أثناء سيره، وكان يلتفت بين الحين والآخر إلى سيث ليتأكد أنه لا يزال يتبعه.
“المكان يبدو تمامًا كما أتذكره.”
كافح جيمي كتم ابتسامة وهو يواصل سرد المشهد لمشاهديه. كانت النتيجة المباشرة الحالية تقف عند 801، وهو رقم مخيب للآمال غمر قلبه بشيء من الثقل، لكنه مضى قدمًا، غائصًا في تاريخ المتحف وكل ما وراءه.
خطا جيمي خطوة إلى الأمام، وصدى خطواته تردد في المكان.
بـل بـسـبـب الـهـيـئـة الـصـغـيـرة الـتـي كـانـت تـقـف خـلـف الـبـاب أمـامـه مـبـاشـرة—
وسرعان ما بدأ يتحدث مجددًا.
ذلك حينها رأى رسالة تظهر.
“كما كنت أقول، أُغلق المتحف قبل سبع سنوات بعد اختفاء اللوحة. ولم يجدها أحد منذ ذلك الحين. البعض يقول إنها سُرقت لابتزاز الرعاة. والبعض الآخر يقول…” خفض صوته، “إنها اختفت في اليوم الذي ماتت فيه الفتاة التي كانت نموذجًا لها. وكأن اللوحة مرتبطة بحياتها، فجأة اختفت. طاخ. تمامًا هكذا.”
‘…يا إلهي.’
قام جيمي بإيماءة بيده توحي بالاختفاء وهو يسير أعمق داخل القاعة. كان يبالغ قليلًا في القصة، لكن هذا لأجل البث.
لكن، لا يزال هناك من لا يعرف.
ما الحقيقة؟ وما الزيف؟ لا يعلم ذلك أحد.
—…طالما أنك تعرف، لماذا أنت هنا إذًا؟
ظل لغز اللوحة قائمًا، حتى بعد مرور سبع سنوات.
ولـيـس بـسـبـب الـبـث.
“ولهذا، نجد أنفسنا هنا لنكتشف الحقيقة وراء اللوحة والفتاة ذات الرداء الأبيض! هل كانت جميلة كما تقول الشائعات، أم أن الأمر كان مجرد مبالغة؟”
‘أعتقد أن المزحة الصغيرة في البداية جذبت بعض المشاهدين.’
خطا خطوة أخرى إلى الأمام، ونظر خلسة إلى هاتفه.
—لقد أصبح خائفًا بالفعل، لول.
ذلك حينها رأى رسالة تظهر.
لم يشعر جيمي بالحاجة إلى شرح تاريخ المبنى، بما أن الكثيرين كانوا على علم به.
[نحن في الطابق الثاني. نحن مستعدون للبدء في أي لحظة.]
—هــاهــاهــاهــاهــاااااااااا!!!
كافح جيمي كتم ابتسامة وهو يواصل سرد المشهد لمشاهديه. كانت النتيجة المباشرة الحالية تقف عند 801، وهو رقم مخيب للآمال غمر قلبه بشيء من الثقل، لكنه مضى قدمًا، غائصًا في تاريخ المتحف وكل ما وراءه.
—الأخ يحتاج أن يتقيأ! هاهاها!
‘فقط تجاوز الأمر. أتقن لحظة الرعب. النداء سيتكفل بالباقي.’
“المكان يبدو تمامًا كما أتذكره.”
كانت إطارات قديمة تصطف على الجدار أثناء مرورهم، فارغة الآن، لم يتبقَ منها سوى خطوط باهتة متغيرة اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لأنه لاحظ فجأة انفجار الدردشة.
وفي النهاية، توقفوا أمام غرفة معينة، محاطة بإطارات من كل الجهات، وثريا تتدلّى من السقف فوقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الدردشة على الفور لحظة سماعهم كلمات سيث. وكيف لا؟ كلماته كانت غير متناسقة إطلاقًا مع مظهره.
توقف جيمي وأدار الكاميرا في المكان.
فـتـاة صـغـيـرة، تـتـلـصـص بـهـدوء مـن خـلـف الـبـاب نـفـسـه.
“هنا بالضبط كانت تُخزن اللوحات الرئيسية. ولأسباب واضحة، لم يتبقَ أي لوحات، لكن إن تمكنا من—إه؟”
ولم يكن الوحيد الذي شعر به.
في منتصف شرحه، توقف جيمي فجأة.
بما يكفي لإثارة القلق، إذ اندفع من الداخل رائحة غبار وعفن كثيف.
وذلك لأنه لاحظ فجأة انفجار الدردشة.
‘هو حقًا يثير قشعريرتي.’
—هههههههههههههههههههه!!!
أولًا التقيؤ، والآن هذا؟
—باهههههههههههههههههه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الدردشة على الفور لحظة سماعهم كلمات سيث. وكيف لا؟ كلماته كانت غير متناسقة إطلاقًا مع مظهره.
—ما الذي يفعله بحق السماء؟! ههههههههه!
ومع ذلك، احتفظ بتلك الأفكار لنفسه وابتسم أمام الكاميرا.
—أراهن أنه يفعل ذلك لأنه مرعوب ولا يريد أن يرى شيئًا! لول!!!
“أُغلق المتحف منذ سبع سنوات بالضبط. رسميًا، قالوا إن السبب هو تسرب غاز—لكننا نعلم جميعًا أن هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة. السبب الحقيقي؟ هو اللوحة التي سُرقت من المتحف.”
“مـ… ماذا؟”
نـظـراتـه الـخـالـيـة تـصـلـبـت قـلـيـلًا جـدًا.
انحنى جيمي ليتفقد التعليقات. ثم، ببطء، أدار رأسه—
للحظة، قبيل أن يتكلم، توتر الجميع.
ورأى سيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…اسم اللوحة هو ‘سيدة المظلة البيضاء’. تقول الشائعات إنها رُسمت تخليدًا لجمال ابنة راعي المتحف. والسبب في أن وجهها غير ظاهر في اللوحة هو ليدع المشاهد يتخيل جمـ—”
واقفًا بثبات تام. نظارة شمسية تعلو وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الظلام.
—هــاهــاهــاهــاهــاااااااااا!!!
بلا تعبير. وضعية مثالية. فقط… واقف هناك، ينظر نحو الباب الفارغ.
“هل تحتاج أن تتقيأ؟”
‘…يا إلهي.’
بلغ عدد المشاهدين الآن 633.
نظارات شمسية في مكان مظلم؟ ارتجف جيمي وهو يحدق في المشهد. كاد أن يصفع وجهه.
ظل لغز اللوحة قائمًا، حتى بعد مرور سبع سنوات.
أولًا التقيؤ، والآن هذا؟
‘…يا إلهي.’
أي نوع من الحمقى أوصت به زوي؟
سرعان ما عاد البث إلى طبيعته خلال ثوانٍ.
وبينما كان جيمي يتأوه والدردشة تزداد جنونًا، لم يلحظ أحد التغير الطفيف في وجه سيث.
‘تبًا، لقد كاد يرعبني أيضًا.’
نـظـراتـه الـخـالـيـة تـصـلـبـت قـلـيـلًا جـدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال عددًا غير جيد.
ولـيـس بـسـبـب الـبـث.
—…طالما أنك تعرف، لماذا أنت هنا إذًا؟
بـل بـسـبـب الـهـيـئـة الـصـغـيـرة الـتـي كـانـت تـقـف خـلـف الـبـاب أمـامـه مـبـاشـرة—
“للأسف، لا يوجد.”
فـتـاة صـغـيـرة، تـتـلـصـص بـهـدوء مـن خـلـف الـبـاب نـفـسـه.
نظارات شمسية في مكان مظلم؟ ارتجف جيمي وهو يحدق في المشهد. كاد أن يصفع وجهه.
—لا تمزح، لول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطا خطوة أخرى إلى الأمام، ونظر خلسة إلى هاتفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
