إله النهر
الفصل 266: إله النهر
ثم أكمل بابتسامة خفية:
بشكل عام، كانت الحياة في الولاية أفضل من غيرها، ولهذا بدأ المزيد من الناس بالانتقال إليها.
كانت ولاية البحيرة الذهبية تقع على ضفاف بحيرة البلاط الذهبي، ويقطنها حوالي عشرة آلاف عائلة، أي نحو 55 ألف نسمة.
والواقع أن بعض هذه الأرواح الشريرة تحاول كسب قبول الناس، فكلما زاد عدد أتباعها، تغيرت نظرتهم لها، وقد يصبح شكلها المقبول جزءاً من الوعي العام.
رغم عدم وجود جبال شاهقة أو أراضٍ زراعية وافرة، إلا أن السكان كانوا يعتمدون على خيرات البحيرة للبقاء. حياتهم كانت بسيطة، لا فقر مدقع ولا غنى فاحش.
ارتبك “شو رين” وقال:
قرر ألا يلفت الأنظار، خاصة أنه لا يزال حديث العهد بالمكان.
تتكون الولاية من خمس مقاطعات، تشتهر بزراعة الأرز وإنتاج الحرير. وكان السكان معروفين بكثرة صلواتهم وتقديم القرابين، خاصة أن أرواحاً وشياطين مختلفة كانت تتجول في المنطقة وتفترس البشر أحياناً. ومع ذلك، كان من يعمل بجد يجد ما يكفيه ويكفي عائلته. أما أولئك القلة التعيسة التي تقع فريسة للشياطين، فكانوا يُعَدّون ضحايا للحظ السيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مسكينان، يانغ وا ويو وا…”
بشكل عام، كانت الحياة في الولاية أفضل من غيرها، ولهذا بدأ المزيد من الناس بالانتقال إليها.
والواقع أن بعض هذه الأرواح الشريرة تحاول كسب قبول الناس، فكلما زاد عدد أتباعها، تغيرت نظرتهم لها، وقد يصبح شكلها المقبول جزءاً من الوعي العام.
وكان بعض العلماء يرددون مقولة: “ظلم الحاكم أشد من بطش الشياطين!”
بدأ بامتصاص الطاقة المائية من الطبيعة، وكان تدفقها نحوه مذهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “فانغ يوان” وهو يستخدم قواه الشيطانية ويفتح عينه الروحية:
ورغم مرور أكثر من عشر سنوات، لم يتغير شيء يُذكَر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق سطح البركة، أخرجت سمكة شبوط حمراء برّاقة رأسها، وسمع صوت “لي لوان” تقول:
“بلغ الأمر أن أصبحت الشياطين تفرض سلطتها عبر الخوف! وحتى المسؤولين عاجزون عن مواجهتهم، فيكتفون بالتفاوض معهم للحفاظ على السلام… هذا مؤسف.”
تم تكليف “شو رين” بمنصب وزير مقاطعة “البحيرة السوداء”، وهي إحدى المقاطعات الخمس.
في نظام الحكم في مملكة “دا تشو”، كل مقاطعة يحكمها مسؤول من الدرجة السابعة، يُعرف بقائد المقاطعة، ويعاونه وزير مقاطعة من الدرجة الثامنة، يكون بمثابة مساعد متدرّب لا يملك صلاحيات حقيقية.
ركض زعيم القرية نحوه مرحباً، وحيّاه بكل احترام، وتبعه الجميع.
ركض زعيم القرية نحوه مرحباً، وحيّاه بكل احترام، وتبعه الجميع.
في بلدة المقاطعة، يوجد أيضاً نائب قائد، ومساعد رئيسي، وستة وزراء لكل قطاع، يشكلون نظاماً إدارياً متكاملاً أشبه بطائر صغير يحتوي جسده على كل الأعضاء الضرورية لبقائه.
وأضاف:
عند وصول “شو رين”، قدم التحية للقائد، وتسلم مهامه من الوزير السابق، وسأل زملاءه عن يوم مبارك لتوليه المنصب بشكل رسمي، وسط العديد من الطقوس والإجراءات المرهقة. حتى “وان’اير” زوجته الحامل، كانت مضطرة للمساعدة وهي تحمل جنينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظام الاعتراف بالإله في المقاطعة يبدأ من قائد المقاطعة، ثم يُرفع الطلب للولاية. هل ذكر شو رين أنه سيبني لي معبداً؟ ما رأيك باسم ’معبد الجنرال التنين الأسود‘؟”
لكن كل هذه التفاصيل لم تكن تعني “فانغ يوان” و”لي لوان” في شيء.
ضحك “فانغ يوان” وقال:
قرر ألا يلفت الأنظار، خاصة أنه لا يزال حديث العهد بالمكان.
في حديقة منزل عائلة شو، وتحديداً في بركة ماء صغيرة، كان “فانغ يوان” يتمدد وسط الأعشاب المائية، يتأمل السماء بكسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع اقتراب الليل، كانت الأنوار تملأ الساحة الأمامية للمنزل، وصوت الناي يعزف، حيث دعا “شو رين” زملاءه إلى وليمة مسائية.
“تمهلي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال “فانغ يوان” وهو يستخدم قواه الشيطانية ويفتح عينه الروحية:
“طاقة القدر التي تتولد من الناس مذهلة بحق!”
في حديقة منزل عائلة شو، وتحديداً في بركة ماء صغيرة، كان “فانغ يوان” يتمدد وسط الأعشاب المائية، يتأمل السماء بكسل.
رأى أمامه وهجاً ساطعاً يشق السماء، كأنه تحذير غير مرئي للآخرين بعدم الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظام الاعتراف بالإله في المقاطعة يبدأ من قائد المقاطعة، ثم يُرفع الطلب للولاية. هل ذكر شو رين أنه سيبني لي معبداً؟ ما رأيك باسم ’معبد الجنرال التنين الأسود‘؟”
“خصوصاً شو رين، لم ألحظ عليه هذا من قبل، لكن بعد أن أصبح وزير مقاطعة، طاقة القدر لديه ازدادت بشكل كبير. صحيح أنني أستطيع قتله، لكن العواقب التي ستتبع ستكون وخيمة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “فانغ يوان” وهو يستخدم قواه الشيطانية ويفتح عينه الروحية:
وأضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الناس حين يجتمعون، تتعزز طاقتهم، لكن هذه القوة مؤقتة لأنها تعتمد على دعم الجماعة. أما نحن، فحين تزداد طاقتنا، تصبح جزءاً من جوهرنا وتبقى ما دمنا أحياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع أن هذه الشياطين تتلذذ بالقرابين الآن، إلا أن الكارما حاضرة، ويوم الحساب سيأتي لا محالة.
“تفضلي… ادخلي النهر!”
فوق سطح البركة، أخرجت سمكة شبوط حمراء برّاقة رأسها، وسمع صوت “لي لوان” تقول:
تم تكليف “شو رين” بمنصب وزير مقاطعة “البحيرة السوداء”، وهي إحدى المقاطعات الخمس.
“صحيح، ولهذا سأبقى هنا، فجو القصر مناسب لتعافيّ.”
عرف “فانغ يوان” أنها تريد الاحتماء بطاقة “شو رين”، لكنه لم يفضحها، بل ابتسم وغادر المنزل بهدوء.
رغم عدم وجود جبال شاهقة أو أراضٍ زراعية وافرة، إلا أن السكان كانوا يعتمدون على خيرات البحيرة للبقاء. حياتهم كانت بسيطة، لا فقر مدقع ولا غنى فاحش.
في ظلمة الليل، انساب جسده الأسود الضخم بخفة مذهلة، لا يشعر به أحد.
لكن فجأة، قاطعها صوت قوي:
“إنه طماع… لا مفر لنا.”
تجول في البلدة ولاحظ ازدحامها بالبشر، ولكن أكثر ما أدهشه كان كثرة المعابد فيها، لآلهة المياه، وآلهة البحيرة، وحتى جنرالات الأرواح.
لكن كل هذه التفاصيل لم تكن تعني “فانغ يوان” و”لي لوان” في شيء.
وعندما دقق النظر، أدرك أن كثيراً من هذه “الآلهة” ما هي إلا شياطين تتغذى على الدماء.
“لكن لا تنسَ، وعدتني بمعبد. كيف ستوفي بوعدك؟”
لكن عند تفقده، وجد أن أفضل الأماكن مأخوذة من قِبل أرواح قوية.
تنهد قائلاً:
قال له “فانغ يوان”:
“بلغ الأمر أن أصبحت الشياطين تفرض سلطتها عبر الخوف! وحتى المسؤولين عاجزون عن مواجهتهم، فيكتفون بالتفاوض معهم للحفاظ على السلام… هذا مؤسف.”
ومع أن هذه الشياطين تتلذذ بالقرابين الآن، إلا أن الكارما حاضرة، ويوم الحساب سيأتي لا محالة.
“بفضل عبوري بوابة التنين، تطورت كثيراً! لم أعد بحاجة إلى افتراس الأسماك، فطاقة التنين بداخلي تكفيني.”
والواقع أن بعض هذه الأرواح الشريرة تحاول كسب قبول الناس، فكلما زاد عدد أتباعها، تغيرت نظرتهم لها، وقد يصبح شكلها المقبول جزءاً من الوعي العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكّر “فانغ يوان”:
“نظام الاعتراف بالإله في المقاطعة يبدأ من قائد المقاطعة، ثم يُرفع الطلب للولاية. هل ذكر شو رين أنه سيبني لي معبداً؟ ما رأيك باسم ’معبد الجنرال التنين الأسود‘؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف “فانغ يوان” أنها تريد الاحتماء بطاقة “شو رين”، لكنه لم يفضحها، بل ابتسم وغادر المنزل بهدوء.
وبينما هو شارد في تفكيره، قفز في نهر صغير.
فرح “شو رين” وقال:
رأى أمامه وهجاً ساطعاً يشق السماء، كأنه تحذير غير مرئي للآخرين بعدم الاقتراب.
بمجرد دخوله، شعر بالراحة الغامرة، إذ لا تزال صفاته السمكية كامنة فيه، والماء كان بيئته الطبيعية.
عرف “فانغ يوان” أنها تريد الاحتماء بطاقة “شو رين”، لكنه لم يفضحها، بل ابتسم وغادر المنزل بهدوء.
بدأ بامتصاص الطاقة المائية من الطبيعة، وكان تدفقها نحوه مذهلاً.
رغم عدم وجود جبال شاهقة أو أراضٍ زراعية وافرة، إلا أن السكان كانوا يعتمدون على خيرات البحيرة للبقاء. حياتهم كانت بسيطة، لا فقر مدقع ولا غنى فاحش.
في حديقة منزل عائلة شو، وتحديداً في بركة ماء صغيرة، كان “فانغ يوان” يتمدد وسط الأعشاب المائية، يتأمل السماء بكسل.
فرح قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتكون الولاية من خمس مقاطعات، تشتهر بزراعة الأرز وإنتاج الحرير. وكان السكان معروفين بكثرة صلواتهم وتقديم القرابين، خاصة أن أرواحاً وشياطين مختلفة كانت تتجول في المنطقة وتفترس البشر أحياناً. ومع ذلك، كان من يعمل بجد يجد ما يكفيه ويكفي عائلته. أما أولئك القلة التعيسة التي تقع فريسة للشياطين، فكانوا يُعَدّون ضحايا للحظ السيئ.
“بفضل عبوري بوابة التنين، تطورت كثيراً! لم أعد بحاجة إلى افتراس الأسماك، فطاقة التنين بداخلي تكفيني.”
“لا أحد يتحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما دقق النظر، أدرك أن كثيراً من هذه “الآلهة” ما هي إلا شياطين تتغذى على الدماء.
كان سابقاً يعتمد على أكل الكائنات لامتصاص طاقتها، أما الآن فقد أصبح يمتص طاقة الطبيعة مباشرة، وهذا نقلة كبيرة في أسلوب تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خصوصاً شو رين، لم ألحظ عليه هذا من قبل، لكن بعد أن أصبح وزير مقاطعة، طاقة القدر لديه ازدادت بشكل كبير. صحيح أنني أستطيع قتله، لكن العواقب التي ستتبع ستكون وخيمة…”
لكنه أدرك أن الأمر في جوهره لا يختلف كثيراً:
تنهد قائلاً:
“مهما تغيرت الطريقة، فإننا لا نزال نسرق الطاقة… من المخلوقات أو من السماء ذاتها!”
كان القرويون يتألمون بصمت، ولا أحد منهم يملك الجرأة على التمرد. حتى زعيم القرية وقف عاجزاً.
في تعاليم الداو، هناك خمسة أنواع من اللصوص. ومن يتقنهم جميعاً، سيمهد لنفسه طريقاً بلا عوائق!
في حديقة منزل عائلة شو، وتحديداً في بركة ماء صغيرة، كان “فانغ يوان” يتمدد وسط الأعشاب المائية، يتأمل السماء بكسل.
وكان بعض العلماء يرددون مقولة: “ظلم الحاكم أشد من بطش الشياطين!”
وبينما هو ينطلق كالسهم الأسود في مجرى الماء، وصل أخيراً إلى بحيرة البلاط الذهبي.
عند وصول “شو رين”، قدم التحية للقائد، وتسلم مهامه من الوزير السابق، وسأل زملاءه عن يوم مبارك لتوليه المنصب بشكل رسمي، وسط العديد من الطقوس والإجراءات المرهقة. حتى “وان’اير” زوجته الحامل، كانت مضطرة للمساعدة وهي تحمل جنينها.
كان تدفق الطاقة الروحية هناك عظيماً لدرجة أنه شعر بالانتشاء.
وأضاف:
بدأ بامتصاص الطاقة المائية من الطبيعة، وكان تدفقها نحوه مذهلاً.
“مذهل! بحيرة كهذه تحتوي على هذه الكثافة من الطاقة؟ لو وجدت سلسلة جبال روحية تحت الماء، سأبني لنفسي مسكناً هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بلدة المقاطعة، يوجد أيضاً نائب قائد، ومساعد رئيسي، وستة وزراء لكل قطاع، يشكلون نظاماً إدارياً متكاملاً أشبه بطائر صغير يحتوي جسده على كل الأعضاء الضرورية لبقائه.
لكن عند تفقده، وجد أن أفضل الأماكن مأخوذة من قِبل أرواح قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الطفلين هزيلان ولا يليقان كقربان. ما رأيك، أيتها المشعوذة، أن تذهبي أنتِ بنفسك إلى النهر وتخبري الإله أنني سأبحث له عن قرابين أفضل؟”
“طبعاً، لن يتركوا الأماكن المميزة فارغة. ويمكنني أن أقاتلهم، لكن هل يستحق الأمر المخاطرة؟”
قرر ألا يلفت الأنظار، خاصة أنه لا يزال حديث العهد بالمكان.
بعد نصف شهر، على ضفة نهر “هيزي”…
“لو كنت على هيئة الشبوط، لكان الجميع في البحيرة انقضّ علي في اليوم التالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع أن هذه الشياطين تتلذذ بالقرابين الآن، إلا أن الكارما حاضرة، ويوم الحساب سيأتي لا محالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الطفلين هزيلان ولا يليقان كقربان. ما رأيك، أيتها المشعوذة، أن تذهبي أنتِ بنفسك إلى النهر وتخبري الإله أنني سأبحث له عن قرابين أفضل؟”
فكر قليلاً، ثم عاد بهدوء إلى بلدة البحيرة السوداء.
في ظلمة الليل، انساب جسده الأسود الضخم بخفة مذهلة، لا يشعر به أحد.
عند عودته، كان “شو رين” قد أنهى الوليمة، وما إن رأى “فانغ يوان”، حتى تلاشى أثر الخمر منه، ووقف بانحناءة احترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال له “فانغ يوان”:
“بلغ الأمر أن أصبحت الشياطين تفرض سلطتها عبر الخوف! وحتى المسؤولين عاجزون عن مواجهتهم، فيكتفون بالتفاوض معهم للحفاظ على السلام… هذا مؤسف.”
“البحيرة أعجبتني، وأفكر بالبقاء هنا فترة طويلة.”
“تفضلي… ادخلي النهر!”
ارتاح “شو رين” لسماع هذا، فقد كان يخشى أن يظل هذا الكائن ملتصقاً بأسرته للأبد.
رأى أمامه وهجاً ساطعاً يشق السماء، كأنه تحذير غير مرئي للآخرين بعدم الاقتراب.
رأى أمامه وهجاً ساطعاً يشق السماء، كأنه تحذير غير مرئي للآخرين بعدم الاقتراب.
لكن “فانغ يوان” أردف قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “فانغ يوان” وهو يستخدم قواه الشيطانية ويفتح عينه الروحية:
“لكن لا تنسَ، وعدتني بمعبد. كيف ستوفي بوعدك؟”
قرر ألا يلفت الأنظار، خاصة أنه لا يزال حديث العهد بالمكان.
“بلغ الأمر أن أصبحت الشياطين تفرض سلطتها عبر الخوف! وحتى المسؤولين عاجزون عن مواجهتهم، فيكتفون بالتفاوض معهم للحفاظ على السلام… هذا مؤسف.”
ارتبك “شو رين” وقال:
بعد نصف شهر، على ضفة نهر “هيزي”…
“يجب أن ننتظر الموافقة الرسمية من السلطات، ولا يزال إيجاد قطعة أرض مناسبة أمراً صعباً…”
ثم أكمل بابتسامة خفية:
كان صادقاً، فالمساحة محدودة والمعابد كثيرة.
وكان بعض العلماء يرددون مقولة: “ظلم الحاكم أشد من بطش الشياطين!”
ضحك “فانغ يوان” وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بسيطة! أخبرني، أليس هناك آلهة شريرة تتغذى على البشر؟ ما رأيك أن نقضي عليهم، وتكسب بذلك سمعة وشهرة؟”
فرح “شو رين” وقال:
صرخت المشعوذة:
“إن فعلت هذا، فلك مني كل الشكر والعرفان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسيطة! أخبرني، أليس هناك آلهة شريرة تتغذى على البشر؟ ما رأيك أن نقضي عليهم، وتكسب بذلك سمعة وشهرة؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد نصف شهر، على ضفة نهر “هيزي”…
كانت مشعوذة تصرخ في القرويين، مطالبة إياهم بتقديم طفل وطفلة قرباناً لإله الماء.
“طاقة القدر التي تتولد من الناس مذهلة بحق!”
“لكننا قدّمنا قرابين مرتين هذا العام!”
وأضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تدفق الطاقة الروحية هناك عظيماً لدرجة أنه شعر بالانتشاء.
“إنه طماع… لا مفر لنا.”
“لكن لا تنسَ، وعدتني بمعبد. كيف ستوفي بوعدك؟”
رأى أمامه وهجاً ساطعاً يشق السماء، كأنه تحذير غير مرئي للآخرين بعدم الاقتراب.
“مسكينان، يانغ وا ويو وا…”
“لكن لا تنسَ، وعدتني بمعبد. كيف ستوفي بوعدك؟”
كان القرويون يتألمون بصمت، ولا أحد منهم يملك الجرأة على التمرد. حتى زعيم القرية وقف عاجزاً.
رأى أمامه وهجاً ساطعاً يشق السماء، كأنه تحذير غير مرئي للآخرين بعدم الاقتراب.
صرخت المشعوذة:
“إنه طماع… لا مفر لنا.”
“حان الوقت! قدّموا القرابين فوراً!”
“مهما تغيرت الطريقة، فإننا لا نزال نسرق الطاقة… من المخلوقات أو من السماء ذاتها!”
لكن فجأة، قاطعها صوت قوي:
الفصل 266: إله النهر
“تمهلي!”
بعد نصف شهر، على ضفة نهر “هيزي”…
شقّ عدد من الجنود الصفوف، وتقدم “شو رين” بثيابه الرسمية، قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن ننتظر الموافقة الرسمية من السلطات، ولا يزال إيجاد قطعة أرض مناسبة أمراً صعباً…”
“لا أحد يتحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان الوقت! قدّموا القرابين فوراً!”
ركض زعيم القرية نحوه مرحباً، وحيّاه بكل احترام، وتبعه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان الوقت! قدّموا القرابين فوراً!”
ضحكت المشعوذة وقالت:
“إله نهر هيزي مُعترف به من البلاط الملكي! هل تجرؤ على منعه من قرابينه؟ إن غضب، فالمسؤولية عليك!”
في ظلمة الليل، انساب جسده الأسود الضخم بخفة مذهلة، لا يشعر به أحد.
ابتسم “شو رين” وقال بلين:
كان سابقاً يعتمد على أكل الكائنات لامتصاص طاقتها، أما الآن فقد أصبح يمتص طاقة الطبيعة مباشرة، وهذا نقلة كبيرة في أسلوب تدريبه.
“لكن الطفلين هزيلان ولا يليقان كقربان. ما رأيك، أيتها المشعوذة، أن تذهبي أنتِ بنفسك إلى النهر وتخبري الإله أنني سأبحث له عن قرابين أفضل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الطفلين هزيلان ولا يليقان كقربان. ما رأيك، أيتها المشعوذة، أن تذهبي أنتِ بنفسك إلى النهر وتخبري الإله أنني سأبحث له عن قرابين أفضل؟”
ثم أكمل بابتسامة خفية:
“تفضلي… ادخلي النهر!”
رأى أمامه وهجاً ساطعاً يشق السماء، كأنه تحذير غير مرئي للآخرين بعدم الاقتراب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات